Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • حول مسيرة “المسرح المصري”: ازدهاره ارتبط بالوعي السياسي والثقافي.. سعد القرش….… المصدر :ضفة ثالثة
  • أدب وفن

حول مسيرة “المسرح المصري”: ازدهاره ارتبط بالوعي السياسي والثقافي.. سعد القرش….… المصدر :ضفة ثالثة

khalil المحرر يوليو 20, 2025

 

منذ سنين أريد الإشادة بجهود الدكتور عمرو دوارة، في البحث والتنقيب والتوثيق للمسرح المصري وقضاياه. ذاكرة مدهشة تؤرخ لمسار بدأ عام 1870، وتحفل بتفاصيل دقيقة عن العروض وصناعها، وتأسيس الفرق المسرحية وصعودها، وخوضها معركة البقاء قبل الانطفاء. أسمع بالمصادفة أغنية «صباح الخير يا لولا» تلحين وغناء الفنانة ملك محمد، فأتذكّر كتابه عنها. ظلت مجهولة، فأعاد إلى الحياة نجاحاتِها، وتراجيديا النهاية خارج الوطن. كانت أول سيدة تؤسس مسرحًا خاصًا، وتجمع مواهبها بين الغناء والتلحين والعزف على العود والتمثيل. كان كتاب «ملك» استراحة كاتب أنجز «موسوعة المسرح المصري المصورة» توثّق لأكثر من سبعة آلاف مسرحية. ثمانية عشر جزءًا، صدر منها عشرة أجزاء.
كتاب عمرو دوارة الجديد «المسرح المصري: قرن ونصف من الإبداع» أعتبره موسوعة ميسّرة، معجمًا وسيطًا يلتقط الجوهر، ولا يغفل التفاصيل، ويربط ازدهار المسرح بالوعي السياسي والثقافي، ووجود طبقة متوسطة يؤدي غيابها أو تهميشها أو تآكلها إلى سيادة فنون رخيصة، للترفيه عن أثرياء الحروب وحائزي الأموال الريعية. كما يتأثر المسرح بأحداث محلية كالثورات والحروب، وخارجية كالأزمات الاقتصادية وحروب القوى الكبرى وانعكاسها على الفنون. ويرصد هذا الكتاب، الذي أصدره المجلس الأعلى للثقافة في 208 صفحات، المسرح المصري بين عامَي 1870 و2019. ولهذا الكتاب آثار جانبية جيدة، إذ يجيب عن أسئلة لم يقصدها المؤلف، أحدها يخص علاقة جمال عبد الناصر بصلاح الدين الأيوبي.

عن النجاح المفاجئ لفيلم «ناصر 56»، كتبتُ في مجلة «الفن السابع» في أيلول/ سبتمبر 1999، مقالاً عنوانه (تستطيع أن تقرأها هكذا: جمال عبد «الناصر صلاح الدين!»). لم تكن للهواتف المحمولة البدائية آثار في صرعة تمسُّ محرومين من اللحم؛ فتصيبهم الشهرة المفاجئة بالجنون. لا فرق كبيرًا بين ممثل عبيط وعميد أزهري متهتك، وباحث يستمرئ شهرة منتصف العمر، سالكًا أقصر السبل إلى الضجيج العمومي، بانتقاد سوقيّ لصلاح الدين. يستغني الأيوبي عن دفاعي. لا أدافع عن متورط في الدم، مهما تعظم إنجازاته. وأتذكر الإمام الحسين، وقد حيّره التوفيق بين الإصلاح وحُرمة الدم، فقيل له: «أتريد الحكم وتخشى الدم؟». لم يكن الإمام الشهيد يريد الحكم.
في التاريخ الإسلامي جرائم ضد الإنسانية في حق مسلمين وغير مسلمين، أفرادًا ومجموعات. الخليفة المأمون قمع ثورة البشموريين، وانتقم من المصريين. وفي قرطبة، دمّر البربر مدينتي الزهراء والزاهرة، وانتقموا من نسل الخليفة عبد الرحمن الناصر. أما صلاح الدين فجاء إلى مصر مبعوثًا من السلطان نور الدين محمود، وأدرك تصدُّع الخلافة الفاطمية، تكاد تتحلل وتسقط ثمرة بين يديه من دون حرب، وبقية القصة مشهورة شهرة تتوارثها الأجيال، باستثناء يوسف زيدان الذي نفى الحضور الشامخ للأيوبي قبل سنة 1950، زاعمًا أن مؤسسة الحكم وظّفت يوسف شاهين ومثقفين مرموقين لصناعة فيلم «الناصر صلاح الدين». وقال إن الأيوبي «من أحقر الشخصيات في التاريخ الإنساني».
كان الناشر صلاح الدين البستاني (1927 ـ 1996) أحد وجهاء عائلة البستاني، رواد صناعة المعاجم ودوائر المعارف، مؤسسي «دار العرب» للنشر بالقاهرة عام 1900. سليم البستاني ترجم «الإلياذة»، ونشرها عام 1904، خلال إقامته بمصر. حدّثني الرجل عن إعجاب أبيه بالأبطال التاريخيين؛ فسمّاه صلاح الدين، وسمّى أخاه ريتشارد قلب الأسد. حدث ذلك وجمال عبد الناصر لا يزال صبيًا. وفي كتاب «المسرح المصري: قرن ونصف من الإبداع» أدلة عن رمزية صلاح الدين الأيوبي، وأن الخيال الجمعي العربي أعاد إنتاجه كبطل شعبي، متجاوزًا تاريخه. صلاح الدين ليس اختراعًا ناصريًا. كان مصريًا بمقدار ما كان صلاح الدين، في مسلسل المخرج حاتم علي، نسخة شامية.

“صلاح الدين ليس اختراعًا ناصريًا. الخيال الجمعي العربي أعاد إنتاجه كبطل شعبي، متجاوزًا تاريخه، وحضر بقوة بطلاً لعروض مبكرة منذ عام 1893 في المسرح المصري”

حضر صلاح الدين، بقوة، بطلًا لعروض مبكرة وثّقها مؤلف الكتاب. في عام 1893 أُنتجت مسرحيتان عنوانهما «صلاح الدين الأيوبي وقلب الأسد» قدمتها فرقة «الوطني المصري» لسليمان الحداد، وفرقة «التمثيل العربي» لسليمان القرداحي. وفي عام 1894 عرضت فرقة إسكندر فرح «جوق مصر العربي» مسرحية «صلاح الدين الأيوبي وريكاردس قلب الأسد». وقدمت فرقة ميخائيل جرجس «جوق السرور»، عام 1895، مسرحية «صلاح الدين الأيوبي». وعرضت فرقة بولس قرداحي مسرحية «صلاح الدين الأيوبي» عام 1896. وعرضت فرقة إبراهيم حجازي «شبان مصر الوطني»، عام 1897، مسرحية «الملك صلاح الدين». هل خلا ذلك التنافس، في تقديم عرض ذي جانب تجاري، من رهان على جاذبية الشخصية التاريخية؟
قد يظن المرضى بكراهية جمال عبد الناصر أن ذلك الاهتمام بشخصية صلاح الدين الأيوبي مصدره هوى في نفوس الشوام، مواساة يتخففون بها من معاناة ألجأتهم إلى مصر. لكن الشيخ سلامة حجازي قدم دليلاً مصريًا على أن لبلاده أيضًا علاقة نفسية بصلاح الدين. وقد شارك الشيخ سلامة، في نهايات القرن التاسع عشر، فنانين من الشوام سكنوا مصر. ثم كان أول مصري يؤسس فرقة للمسرح الغنائي، حملت اسم «دار التمثيل العربي»، عام 1905، ومن المسرحيات التي قدمها «صلاح الدين». ولم يكن صلاح الدين بطلاً قاهريًا، فأحمد الشامي، المنافس للشيخ سلامة، كوّن فرقة مسرحية قدمت، في المحافظات المصرية، مسرحيات منها «صلاح الدين الأيوبي».
كما كان صلاح الدين عنوانًا لعرض مسرحي قدمته فرقة سلطانة الطرب منيرة المهدية، بعد وفاة سلامة حجازي عام 1917. أما جورج أبيض، الذي أسس فرقته عام 1912 وحصل على الجنسية المصرية عام 1932، فقدم عروضًا أحدها «صلاح الدين ومملكة أورشليم» تأليف فرح أنطون. وبنهوض المصريين ومشاركتهم في ثورة 1919 الشعبية، توارى صلاح الدين، وحضر رمز حيٌّ يجسّده الزعيم سعد زغلول. وقرر الحاكم العسكري الإنكليزي حبس مَن يذكر اسم زغلول ستة أشهر وجلده عشرين جلدة، فتحايلت منيرة المهدية وغنّت «زغلول وقلبي مال إليه». وفي مسرحية «إش» لنجيب الريحاني، ذكر بديع خيري في نشيد «قوم يا مصري» اسم «سعدي»، وغنّاه سيد درويش.
في مواجهة رصاص الإنكليز بصدور عارية، لم تعد البطولات تُستدعى من التاريخ. حتى منيرة المهدية توسطت للإفراج عن الطالب محمود جبر، وكان يواظب على حضور حفلاتها. أخبرتها سلطات الاحتلال باستحالة إطلاق سراحه إلا إذا كان خطيبها، فأعلنت أنه خطيبها وسوف يتزوجان. أفرجوا عنه، واستمر زواجهما أربع سنوات. وإذا كان الإنتاج المسرحي قد توقف خلال الثورة العرابية وبدايات الاحتلال البريطاني لمصر عام 1882، فإن الخبرة ساعدت على جعل الفن سلاحًا في مقاومة الاحتلال، حتى إن علي الكسار المنافس لنجيب الريحاني في عروض المسرح الهزلي قدم مسرحية «عمرو بن العاص فاتح مصر»، وتضمنت أغنية الختام شعار ثورة 1919 «يحيا الهلال مع الصليب».
عناوين المسرحيات المبكرة تثير أسئلة عن علاقة المركز العربي بالأطراف، منذ ذلك الوقت، وانعكاسه على القضايا العربية ورموزها التاريخيين. لا توجد تقريبًا شخصيات مغاربية، لا حنبعل ولا أبطال مقاومة الاحتلالين الفرنسي والإيطالي. في حين يتجلى الوعي المشرقي في عرض مسرحيات تستعيد التاريخ وأبطاله، من نبوخذ نصر ملك بابل إلى محمد علي باشا. وبينهما كل من: زنوبيا وبلقيس وكليوباترا وعنترة بن شداد وهارون الرشيد وديك الجن وأبو جعفر المنصور والحاكم بأمر الله والظاهر بيبرس والمهدي السوداني. فإذا انتقلوا غربًا ذهبوا مباشرة إلى الأندلس، لتحمل العروض عناوين «ولادة بنت المستكفي» و«المعتمد بن عباد»، إضافة إلى مسرحيات مترجمة: «هاملت» و«تاجر البندقية» و«أحدب نوتردام».
الظاهرة المسرحية، التي يوثقها هذا الكتاب، يمكن دراستها في ضوء علم الاجتماع والاقتصاد السياسي. فالحرب العالمية الأولى أثمرت طبقة طفيلية، أثرياء يوالون قوات الاحتلال، وبأموالهم فرضوا ذوقهم المتدني على المسرح، فقام مؤسس بنك مصر طلعت حرب بدعم فرق مسرحية تقدم فنًّا جادًّا، قبل أن يؤسس شركة مصر للتمثيل والسينما. وبعد ثورة 1952 تأسست فرق مسرحية «على أسس أكاديمية… لأول مرة بالوطن العربي… وتطور مفهوم المسرح كمؤسسة ثقافية» تعرض روائع المسرح العالمي، وتنشر ترجماته في كتب، وتصدر مجلة «المسرح» شهريًا. ثم تأسست أكاديمية الفنون «أول جامعة لتعليم الفنون» في العالم العربي. قبل أن يتراجع هذا المدّ، مع الانفتاح الساداتي في السبعينيات.
بفضل جاذبية التأثير، تثبت مصر جدارتها باحتواء الموهوبين في الأرض، كلما كانت قوية، لا تضيق بمن يلجأ إليها من الأشقاء، لا فرق بين مفكر كعبد الرحمن الكواكبي، ومبدعين مثل اللبنانيين سليمان القرداحي وسليم النقاش، المؤسس الثاني للمسرح في مصر بعد يعقوب صنوع، والسوري أبو خليل القباني الذي جاء عام 1876، وقال إن مصر «فاقت سواها من الأقطار الشرقية في التهذيب والتمدن، ونجحت نجاحًا عظيمًا في المعارف والعلوم». وفي فترات التراجع، وضيق الآفاق، لا يتسع صدرها للعرب. وفي العقود الأخيرة استعانت فرق مسارح الدولة، في عروضها، بمخرجين عرب بارزين منهم العراقيان قاسم محمد وعوني كرومي، والسورية رولا فتال، واللبناني وليد عوني.
بهذا الدأب على الرصد والتحليل، يرسم عمرو دوارة جدارية عظيمة تمتد لأكثر من قرن ونصف القرن، تتجاور فيها الألوان الفنية وتتحاور، وتتنافس الفرق الخاصة وفرق الدولة على النجوم والعروض، وعلى الصمود في معركة البقاء. فرقة الريحاني استمرت نحو سبعين سنة. والمسرح القومي تأسس عام 1935، وقدم نحو خمسمائة عرض. الليلة الواحدة في القاهرة تشهد عدة عروض ترضي الأذواق المختلفة. بأقل الإمكانات، تقدم فرق الهواة أعمالًا في مسارح صغيرة، وفي الجامعات والنقابات وقصور الثقافة، وفي الملتقيات والمهرجانات السنوية للمسرح المصري والعربي والدولي، وفي الفضاء العام حين كانت الميادين بعد ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011 متفائلة بالتغيير، قبل إغلاق المجال العمومي… إلى حين.

عنوان الكتاب: المسرح المصري: قرن ونصف من الإبداع المؤلف: عمرو دوارة

Continue Reading

Previous: روبيو: على السلطات السورية إنهاء الاشتباكات في جنوب البلاد باستخدام قواتها الأمنية واشنطن محمد البديوي..… المصدر :العربي الجديد
Next: ماذا لو لم يمتثل بوتين لمهلة ترامب؟.أسعد عبود المصدر: النهار

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

«النوى والنوارس» مجموعة الشاعر السعودي أيمن الجشّي: جسرٌ مُفعّل بجمال الغربة إلى الوطن المصدر : القدس العربي المثنى الشيخ عطية

khalil المحرر يوليو 19, 2025
  • أدب وفن

مهن مُهينة: بين الواقع والفن مها حسن….…المصدر : ضفة ثالثة

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • أدب وفن

عن الخارجين من معطف غوغول ومن عباءة يوليسيس….إبراهيم العريس…….المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 18, 2025

Recent Posts

  • ترمب وحقوق الإنسان… عندما تحدد الانتقائية السلوك… عقيل عباس…المصدر : المجلة
  • محنة الوطنية والدولة في سورية اليوم على قدم واحدة مجدداً ..ياسين الحاج صالح…المصدر :الجمهورية .نت
  • ﻋﺎﺟﻞ: ﺑﺸﺄن ﻣﺠﺎزر وﺗﻄﮭﯿﺮ ﻋﺮﻗﻲ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ اﻟﺴﻮﯾﺪاء ﻋﻠﻰ ﯾﺪ ﻣﯿﻠﯿﺸﯿﺎت ﺗﺎﺑﻌﺔ ﻷﺣﻤﺪ اﻟﺸﺮع.المصدر :ھﯿﻮﻣﻦ راﯾﺘﺲ ووﺗﺶ
  • تركيا قلقة من استغلال «قسد» تطورات السويداء لتفعيل خطة تقسيم سوريا…أنقرالمصدر : الشرق الاوسط.. سعيد عبد الرازق
  • هل تضم سوريا طرابلس اللبنانية؟ سيناريوهات ضم طرابلس اللبنانية إلى سوريا! عمار زيدان….المصدر :963

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • ترمب وحقوق الإنسان… عندما تحدد الانتقائية السلوك… عقيل عباس…المصدر : المجلة
  • محنة الوطنية والدولة في سورية اليوم على قدم واحدة مجدداً ..ياسين الحاج صالح…المصدر :الجمهورية .نت
  • ﻋﺎﺟﻞ: ﺑﺸﺄن ﻣﺠﺎزر وﺗﻄﮭﯿﺮ ﻋﺮﻗﻲ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ اﻟﺴﻮﯾﺪاء ﻋﻠﻰ ﯾﺪ ﻣﯿﻠﯿﺸﯿﺎت ﺗﺎﺑﻌﺔ ﻷﺣﻤﺪ اﻟﺸﺮع.المصدر :ھﯿﻮﻣﻦ راﯾﺘﺲ ووﺗﺶ
  • تركيا قلقة من استغلال «قسد» تطورات السويداء لتفعيل خطة تقسيم سوريا…أنقرالمصدر : الشرق الاوسط.. سعيد عبد الرازق
  • هل تضم سوريا طرابلس اللبنانية؟ سيناريوهات ضم طرابلس اللبنانية إلى سوريا! عمار زيدان….المصدر :963

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

ترمب وحقوق الإنسان… عندما تحدد الانتقائية السلوك… عقيل عباس…المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 20, 2025
  • مقالات رأي

محنة الوطنية والدولة في سورية اليوم على قدم واحدة مجدداً ..ياسين الحاج صالح…المصدر :الجمهورية .نت

khalil المحرر يوليو 20, 2025
  • الأخبار

ﻋﺎﺟﻞ: ﺑﺸﺄن ﻣﺠﺎزر وﺗﻄﮭﯿﺮ ﻋﺮﻗﻲ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ اﻟﺴﻮﯾﺪاء ﻋﻠﻰ ﯾﺪ ﻣﯿﻠﯿﺸﯿﺎت ﺗﺎﺑﻌﺔ ﻷﺣﻤﺪ اﻟﺸﺮع.المصدر :ھﯿﻮﻣﻦ راﯾﺘﺲ ووﺗﺶ

khalil المحرر يوليو 20, 2025
  • الأخبار

تركيا قلقة من استغلال «قسد» تطورات السويداء لتفعيل خطة تقسيم سوريا…أنقرالمصدر : الشرق الاوسط.. سعيد عبد الرازق

khalil المحرر يوليو 20, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.