Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • بقلم إيمييليا دوفل السادس عشر من أبريل عام ٢٠٢٤…ترجمة ومراجعة حسين محمد.
  • مقالات رأي

بقلم إيمييليا دوفل السادس عشر من أبريل عام ٢٠٢٤…ترجمة ومراجعة حسين محمد.

khalil المحرر مايو 28, 2024

يتملكني الإعجاب الشديد بمدرسي يوجين روغان، وهو مؤرخ الشرق الأوسط وزميل كلية سانت أنتوني، فهو يتمتع بشخصية جذابة ومبهجة، ويتحدث عدة لغات بطلاقة تامة، وهو دائم التنقل من موعد إلى آخر، وبلغ به الأمر أنه ذهب في أحد فصولنا في رحلة بحثية إلى القاهرة التي تبعد 3500 ميل. لقد تجاذبتُ معه أطراف الحديث بهدف التعرف على الطريق الذي انتهجه كي يصبح أحد أبرز المؤرخين في الشرق الأوسط.
لم نكن طفولة روغان تقليدية على الاطلاق: “لقد ولدتُ في كاليفورنيا، ولو أني ترعرعت هناك، فلربما أصبحت راكب أمواج. لكن عوضًا عن ذلك، اقتادني والداي إلى أوروبا والشرق الأوسط. لقد كنت في العاشرة من العمر عندما وصلتُ إلى بيروت، وعشتُ لمدة 5 سنوات في لبنان. وما أجبرنا على الانتقال من بيروت هو اندلاع الحرب الأهلية، وتعايشنا لمدة 8 أشهر تقريبًا مع الحرب وأدركنا أنها لن تضع أوزارها “.
بدأت الحرب الأهلية اللبنانية عام 1975: واستمرت لمدة 15 عامًا، وأودت بحياة 150 ألف شخص، وشردت مئات الآلاف قبل أن تضع أوزارها. ويمّمت عائلة روغان وجهها شطر القاهرة وعاشت في القاهرة لمدة 3 سنوات أخرى.
“اتسمت سياسات السبعينيات بالتكثيف الشديد. ولم أخبَر الحرب الأهلية اللبنانية فحسب، بل خبرتُ أيضًا حرب 1973 العربية الإسرائيلية. وعندما كنّا في القاهرة، رَكِب أنور السادات على متن طائرة وتوجه إلى إسرائيل، وبدأ عملية كامب ديفيد المصرية الإسرائيلية برمّتها، والتي كانت في منزلة أمر مذهل. لقد كانت تلك الحوادث حاسمة، ولا أعتقد أن أي جزء من العالم أصبح محط اهتمامي منذ ذلك الحين. أعتقد أن تلك الحوادث قد حُفرت عميقًا في ذاكرتي منذ نعومة أظفاري”.
لقد عاش روغان في الشرق الأوسط كمغترب، لكنه حافظ على طموحه في العودة إلى أميركا بهدف إكمال دراسته الجامعية. وبعد أن درس الاقتصاد في جامعة كولومبيا، وجد أن الشرق الأوسط يجذبه إليه مرة أخرى، وهذه المرة من خلال التاريخ. “ومع كل الاحترام الذي أُكن لزملائنا في علوم السياسة والفلسفة والاقتصاد، وجدتُ علم الاقتصاد مادة في غاية الجفاف … وحصلتُ على ماجستير في دراسات الشرق الأوسط. وكان ذلك هو الوقت الذي أخذت فيه بعض دروس التاريخ لأول مرة، وقد لاقت هوى في نفسي.”
“لقد اتخذت قرارًا مصيريًا، ويجادل البعض بأنه قرارٌ فظيع، بالتخلي عن الثروة وفرص العمل التي تتوافر لخريج الاقتصاد، لأُصبح مؤرخًا وهو الأمر الذي يؤهلني إما لأن أقود سيارة أجرة أو لأن أكون أستاذًا جامعيًا. وقد ثبُت أن الخيار الثاني هو الخيار الصحيح. وعندما أنظر إلى الوراء لا ينتابني أي شعورٍ بالندم، لكن ذلك كان في منزلة مسارٍ غير محتمل.
لقد تمتع روغان، حتى في هذه المرحلة من حياته المهنية المبكرة، بخلفية لغوية أتاحت له الوصول إلى عالم جديد تمامًا من المصادر، إذ إنه تعلم اللغة العربية في المدرسة الثانوية. وبالنسبة إلى روغان نفسه، لم يكن لقدراته اللغوية شأن هام في البحث التاريخي فحسب، بل كان لها شأن أيضًا في طريقة تفكيره.
“إن اللغة هي في منزلة المفتاح الأساس الذي يتيح لنا فهم الثقافات الأخرى. لا أعتقد أنه يمكن للمرء بلوغ ذلك من خلال الترجمة. لقد أتاحت لي اللغات الوصول إلى المحفوظات والمصادر التي سمحت لي حقًا بأن أُضيف إضافة قيمة إلى فهمنا لتاريخ الشرق الأوسط “.
ويتوقف روغان للحظة بهدف التفكير في الدور الذي يؤديه الذكاء الاصطناعي. “قد تكون حقيقة الأمر حاليًا هي أننا سنمتلك أدوات قوية للترجمة من شاكلة الذكاء الاصطناعي، وهو الأمر الذي سيجعل الحاجة إلى دراسة لغة أجنبية أمرًا فائضًا عن الحاجة للتمكن من الوصول إلى المستندات والمصادر المنشورة بلغات أخرى”.
“ولكن حتى مع توافر الذكاء الاصطناعي، وعلى الرغم من أنه يمكنك ترجمة المستندات والمصادر، “لن ينتابك الشعور نفسه تجاه المجتمع، والذي يتأتى عن التحول العقلي الذي يتعين عليك إجراؤه. أعتقد أنني أفكر على نحوٍ مختلف عندما أفكر بالفرنسية، أو عندما أتحدث باللغة العربية. إذ يتغير شكل الفم، وانفعال الصوت، وطريقة التفاعل. وأنت تتكيف مع ثقافة اللغة التي تتحدث بها. وأعتقد أنه بغض النظر عما يفعله الذكاء الاصطناعي من أجلنا، فلن يمنحنا الأمرَ الذي أتيت على ذكره”.
ما يزال المجال التاريخي في المملكة المتحدة يواصل تركيزه على الغرب: إذ يدرس 13٪ فقط من المؤرخين العالم خارج نطاق الغرب، حتى مع التحول باتجاه التاريخ «العالمي» بدءًا من التسعينيات فصاعدًا. وقد يكون أحد أسباب ذلك هو حواجز اللغة. يعلق روغان قائلًا: “أعتقد أننا نعاني من امتياز التحدث باللغة العالمية السائدة”. إذ “يجد الناطقون باللغة الإنكليزية أنه يمكنهم الاستمرار بشكل جيد في معظم المهن، من دون إتقان لغة أخرى”.
إنّ “الترجمة الجيدة هي في منزلة مفتاح رائع. ولن أدعي أن ترجمة النص هي العقبة التي تحول دون الدخول إلى عقلية مجتمع آخر. ولكن هناك مستوى أعلى من الانخراط الذي يتأتى عن تقاربنا من مجتمع من المجتمعات من خلال لغته الخاصة “.
وبالعودة إلى الحياة كأكاديمية في جامعة أكسفورد، سألتُ يوجين عن الوظيفة التي تؤديها الرحلات عندما يكون المرء مؤرخًا لعالم غير العالم الغربي. فأجاب قائلًا “هذا هو الجزء الممتع للغاية في الوظيفة. وأنا أهنئ نفسي من كل قلبي على الذكاء الذي أبديته في اختيار منطقة تضم العديد من الوجهات المذهلة، والتي تحول كل رحلة من رحلاتي البحثية إلى مغامرة. وكل مرة كنت أخرج فيها للقيام بعمل ميداني كانت في منزلة فترة إثراء أعمق لشخصيتي، إذ كنت أعقد صداقات، وأستخلص دروسًا من الحياة. وكانت تفوق بكثير ما كنت استخرجه من سجل المحفوظات”.
ويروي قصة عن الوقت الذي أمضاه في عمان- الأردن إذ تعهد بمهمة مراجعة سجلات الأراضي العثمانية. “لقد عجزوا عن فهم السبب الذي يحمل شخصٍا أميركيًا من جامعة مرموقة كجامعة هارفارد، وجميعهم سمعوا عن جامعة هارفارد، على الجلوس في مكتب تسجيل الأراضي الخاص بهم، ليقرأ هذه السجلات التي أكل عليها الدهر وشرب”
“توجه إليّ رجل وقال: إذن أنت تقرأ الكتب؟ فأجبت بـ”نعم”. قال: “حسنًا، أملك الكثير من وثائق هذه المنطقة، في منزلي، تفضل وزرني في منزلي، وسأعرضها عليك.’
“ذهبتُ إلى منزله، وقدم لي الشاي، وتجاذبنا أطراف الحديث على نحو لطيف. وسألت ‘ماذا بشأن تلك الوثائق’. فقال: ‘لا، لا، ليس ثمة وثائق. ولكن دعنا نكون صادقين. فأنت تقرأ الكتب بغرض العثور على الذهب، أليس كذلك؟ وستخبرك الكتب بالكثير عن ذلك، وأنا أعرف الأرض. فإذا أخبرتني بما تعرفه، فسأخبرك بما أعرفه. وفي هذه الحالة يمكننا كلانا العثور على الذهب’.
يعود سوء التفاهم هذا إلى إرث من الأساطير المحلية التي تدور حول الذهب المفقود من العصر الروماني، ولا يزال يُعتقد أنه مدفون في باطن الأرض. “كان على قناعة تامة بأنني كنت أحاول القراءة من خلال المصادر العثمانية للاستدلال إلى سر مكان إخفاء الذهب. لقد خذلنا الواحد الآخر لأنه لم يكن لديه أي وثائق يُقدمها لي، ولم يكن لدي أي ذهب أقدمه له. لقد كان مقتنعًا القناعة كلها بأنني كنت أتحفظ في محاولة مني للاحتفاظ بالذهب لنفسي، فقد كان الأمر مضحكا للغاية … إنها تلك الأنواع من لقاءات العمل الميداني التي تشعر أنها تمنحك شيئًا يفوق بكثير ما تجده في المحفوظات “.
تذكرنا هذه الأنواع من القصص كيف أن التاريخ ما يزال حيًا بطرق عديدة. ولهذا السبب، لا شك أن عمل روغان يستنير بالأحداث المعاصرة في الشرق الأوسط. “والأمر الذي يجعل التاريخ ذا صلة هو الفهم الذي يلقيه على كيفية وصولنا إلى ما نحن عليه اليوم.”
” دائمًا ما أبدأ بشيء معاصر تمامًا في الكثير من كتاباتي. والرسالة الأساس مفادها أنك إذا كنت تريد فهم الفوضى التي نمر بها اليوم، فأنت بحاجة إلى معرفة شيئٍ من التاريخ “.
“عندما تعمل على قضايا الشرق الأوسط، فثمة الكثير من التوترات والصراعات. ومن الناحية الجيولوجية، أنت تتعامل مع منطقة مليئة بخطوط الصدع. وثمة كوارث طبيعية مستمرة وحسب، ولذلك نحن بحاجة لدراسة خطوط الصدع والصفائح التكتونية التي تقع تحتها “.
سألتُ مدرسي روغان عما إذا كان ثمة انقسام يفصل بين الأوساط لأكاديمية والجمهور العام. فقال: “أعتقد أن ثمة مستويين يعمل فيهما المؤرخون الأكاديميون”. وقال “مستوى أوّل مخصص جدًا للأوساط الأكاديمية … يقرأه على نحو فريد زملاؤهم الأكاديميون. وهذه هي الطريقة التي نحصل بها على مناصبنا، ونترقى في وظيفتنا، والتي بها تحصل على المجلات المطبوعة التي تخضع لمراجعة نظراءنا الأكاديميين. ونحن لا نفعل ذلك بقصد الترقية فحسب، ولكننا نفعل ذلك أيضًا لدفع حدود المعرفة الأكاديمية إلى آفاق جديدة. وأعتقد أننا جميعًا نبدأ هكذا، ونُظهر أننا مساهمون نشطون كمتدربين أكاديميين.
وتغير هذا الأمر مع نشر كتابه بعنوان “العرب: تاريخٌ” عام 2009.” لقد مضى عليّ في ممارسة المهنة 18 سنة. وفي تلك المرحلة، أردتُ محاولة الوصول إلى القراء العامين، لمشاركة ثمار أبحاثي ودراساتي بطريقة كانت متاحة للأشخاص المهتمين بالمنطقة وبالتاريخ.
لقد كان ذلك تغييراً حقيقياً في الصوت. ولكي أكون صادقًا، لم أعُد منذ ذلك الحين. وكل ما كتبته منذ أن كتبت بصوتِ “المثقف العام”… إنما هو دور مختلف. وأعتقد أن كلاهما رائع. وأعتقد أن كلاهما يحمل مكافآت مختلفة. ولا أعتقد أنه يتعين عليك أن تسلك طريق يوصلك إلى أن تصبح مؤرخًا مشهورًا ومثقفًا عامًا. ولكن إذا قرر المرء سلوك ذلك الطريق، فهو أمر مشروع تمامًا، ويتمتع بملذاته الخاصة المرتبطة به.
ويروي أحدث كتاب صدر لروغان بعنوان، “حوادث دمشق”، حوادثَ وقعت عام 1860، ولكن صداها ما زال يتردد حتى يومنا هذا، في عام 2024. ويركز الكتاب على مذبحة المسيحيين التي حدثت في دمشق عام 1860، وهي مذبحة يصفها روغان بأنها “لحظة إبادة جماعية”.
“يتتبع النصف الأول من الكتاب التوترات المتصاعدة التي سيطرت على مجتمع مسيحي متكامل تمامًا وحولته إلى مجموعة يُنظر إليها على أنها تهديد وجودي. وبعد ذلك، يتعين عليك معالجة مسألة ما يحدث لمجتمع منقسم بشدة بعد حدث مؤلم ومثير للانقسام كحدث المجزرة “.
“ويرصد النصف الثاني من الكتاب الخطوات التي اتخذها العثمانيون على مدار حوالي 25 عامًا، ليس بهدف إعادة بناء الأحياء المسيحية وحسب، ولكن بهدف استعادة المجتمع المسيحي لدوره الاقتصادي والتغلب على الانقسامات التي كانت تقسمه إلى حد يمكنك معه القول إن المجتمعات قد دفنت خلافاتها ومضت قدمًا “.
“آمل أن يبّلغ هذا الكتاب رسالة مفادها أنه ليس ثمة حل سريع، ولكن ثمة طريق. وبهذا المعنى فإن كتابًا كُتب عن دمشق في القرن التاسع عشر، يحمل مغزى وثيق الصلة بالمخاوف التي تنتابنا اليوم. ليس فقط في الشرق الأوسط، ولكن حيثما رأيت “لحظات إبادة جماعية” قادت المجتمعات إلى تلك النقطة الحرجة التي تزعم أن الإبادة حل معقول. ثم يسأل: “كيف نتراجع من تلك النقطة الحرجة؟”
اسأل مدرّسي “إذن إنها نهاية ملآى بالأمل؟”.
فيجيب “كما أقول للناس، بدأ الكتاب بداية في غاية السوء، لكنه انتهى نهاية سعيدة.”
الشكر الجزيل لمدرسي يوجين روغان على هذه المقابلة التي أجريتها معه.

Continue Reading

Previous: اتهام شمخاني بعرقلة «صفقة نووية» في عهد روحاني لندن – طهران المصدر : الشرق الأوسط»
Next: حازم صاغية … إيران… الحياة بوصفها إخفاءً بارعاً للموت..المصدر : الشرق الأوسط.

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

سوريا… المطالبة بدولة القانون على وقع الضجيج عالية منصور…..المصدر:المجلة

khalil المحرر يوليو 6, 2025
  • مقالات رأي

المأزق السياسي السوري.. من يحكم الفراغ؟ أنيس المهنا..المصدر:المدن

khalil المحرر يوليو 6, 2025
  • مقالات رأي

الدكتور محمد نور الدين  حملة على كاريكاتور مناهض للتخاذل: التضامن مع غزة… انتقائي…المصدر: صفحة الكاتب

khalil المحرر يوليو 6, 2025

Recent Posts

  • سوريا… المطالبة بدولة القانون على وقع الضجيج عالية منصور…..المصدر:المجلة
  • أن تؤسس للغةٍ سينمائية داخل الدراما التلفزيونية حوار مع المخرج السوري هيثم حقي نهى سويد….المصدر:الجمهورية .نت
  • المأزق السياسي السوري.. من يحكم الفراغ؟ أنيس المهنا..المصدر:المدن
  • الدكتور محمد نور الدين  حملة على كاريكاتور مناهض للتخاذل: التضامن مع غزة… انتقائي…المصدر: صفحة الكاتب
  • جريمة قرية البرجان… وزارة الدفاع السورية مطالبة بضبط عناصرها تقارير عربية اللاذقية حسام رستم دمشق عدنان علي…..المصدر:العربي الجديد

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • سوريا… المطالبة بدولة القانون على وقع الضجيج عالية منصور…..المصدر:المجلة
  • أن تؤسس للغةٍ سينمائية داخل الدراما التلفزيونية حوار مع المخرج السوري هيثم حقي نهى سويد….المصدر:الجمهورية .نت
  • المأزق السياسي السوري.. من يحكم الفراغ؟ أنيس المهنا..المصدر:المدن
  • الدكتور محمد نور الدين  حملة على كاريكاتور مناهض للتخاذل: التضامن مع غزة… انتقائي…المصدر: صفحة الكاتب
  • جريمة قرية البرجان… وزارة الدفاع السورية مطالبة بضبط عناصرها تقارير عربية اللاذقية حسام رستم دمشق عدنان علي…..المصدر:العربي الجديد

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

سوريا… المطالبة بدولة القانون على وقع الضجيج عالية منصور…..المصدر:المجلة

khalil المحرر يوليو 6, 2025
  • أدب وفن

أن تؤسس للغةٍ سينمائية داخل الدراما التلفزيونية حوار مع المخرج السوري هيثم حقي نهى سويد….المصدر:الجمهورية .نت

khalil المحرر يوليو 6, 2025
  • مقالات رأي

المأزق السياسي السوري.. من يحكم الفراغ؟ أنيس المهنا..المصدر:المدن

khalil المحرر يوليو 6, 2025
  • مقالات رأي

الدكتور محمد نور الدين  حملة على كاريكاتور مناهض للتخاذل: التضامن مع غزة… انتقائي…المصدر: صفحة الكاتب

khalil المحرر يوليو 6, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.