Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • هل فقد نتنياهو أخيرا الدعم في أميركا؟ كيم سنغوبتا مراسل شؤون الدفاع والأمن…..المصدر:اندبندنت عربية
  • مقالات رأي

هل فقد نتنياهو أخيرا الدعم في أميركا؟ كيم سنغوبتا مراسل شؤون الدفاع والأمن…..المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 28, 2024

 

ملخص
سلط الخطاب الأخير الذي ألقاه بنيامين نتنياهو أمام الكونغرس الأميركي الضوء على العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، مع معارضة ديمقراطية كبيرة واحتجاجات عامة تعكس انقسامات أميركية عميقة حول تعامله مع الصراع في غزة

كان هذا هو الخطاب الرابع الذي يلقيه بنيامين نتنياهو في الجلسة المشتركة للكونغرس الأميركي، وهو رقم لم يحظ به زعيم أجنبي على الإطلاق – حتى ونستون تشرشل لم يلق سوى ثلاثة خطابات فحسب. وكان أيضاً أهم خطاب في الحياة السياسية لرئيس الوزراء الإسرائيلي.

وألقي الخطاب وسط مشاهد غير عادية، إذ أطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع على الآلاف الذين تظاهروا في الخارج ضد الحرب في غزة. وداخل مبنى “الكابيتول” كانت الانقسامات في السياسة الأميركية حول نتنياهو جلية، إذ قاطع نصف أعضاء الحزب الديمقراطي – الحزب التقليدي الداعم لإسرائيل – في مجلسي الشيوخ والنواب الخطاب.

ظهرت أيضاً الانقسامات في المجتمع الإسرائيلي. فعندما تحدث نتنياهو عن أنه “لن يهدأ له البال” حتى يعاد آخر الرهائن المحتجزين لدى “حماس”، وقف معظم أعضاء الكونغرس وصفقوا له، ولكن كان من بين الحاضرين بعض عائلات الرهائن، الذين ظلوا جالسين، وبدت على وجوه كثير منهم الكآبة، وكأنهم غير مقتنعين بكلامه.

وقال رونين نيوترا، والد إحدى الرهائن، واسمه أومير، “هناك نوع من تناقض. إن رئيس الوزراء هو الوحيد الذي يملك مفاتيح التوصل إلى اتفاق، وثمة شعور عام مفاده أنه داخل في تكتيكات المماطلة، وهذا يكلف حياة الرهائن. المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تقول إن جميع الأهداف قد تحققت وحان الوقت للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، ومع ذلك فهو لا يقبل بالاتفاق”.

وشكر نتنياهو في خطابه كلاً من الديمقراطيين والجمهوريين على حد سواء، معرباً عن تقديره لـ”دعم جو بايدن الصادق لإسرائيل بعد الهجوم الوحشي [الذي شنته حماس]”، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي تجاهل مراراً وتكراراً مناشدات الرئيس الأميركي في شأن الصراع في غزة، ذاهباً في توتر العلاقات إلى الحد الذي جعل الولايات المتحدة توقف تسليم بعض القنابل الكبيرة في محاولة لمنع قتل وتشويه مزيد من المدنيين.

كانت نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب السابقة التي تتمتع بنفوذ كبير في الحزب الديمقراطي من بين أولئك الذين فضلوا البقاء بعيداً من نشاط نتنياهو. وقد وصفت خطابه في وقت لاحق بأنه “أسوأ عرض لأية شخصية أجنبية وجهت إليها الدعوة وتشرفت بمخاطبة كونغرس الولايات المتحدة”. وقالت “لقد أمضى كثير منا ممن يحبون إسرائيل وقتاً اليوم في الاستماع إلى مواطنين إسرائيليين عانت عائلاتهم في أعقاب الهجوم الإرهابي وعمليات الخطف التي نفذتها ‘حماس’ في السابع من أكتوبر (تشرين الأول). تطالب هذه العائلات باتفاق وقف إطلاق نار يعيد الرهائن إلى ديارهم – ونأمل في أن يقضي رئيس الوزراء وقته في تحقيق هذا الهدف”.

وسعى نتنياهو إلى التقليل من شأن الأعداد المتزايدة للمتظاهرين بوصفهم أفراد “قبضوا من إيران”، قائلاً إنهم اختاروا “الوقوف مع الشر”.

إن الغضب مما يحدث في غزة، إذ وصل عدد القتلى إلى 39 ألفاً وفقاً لوزارة الصحة الرسمية، لا ينحصر بين أوساط الجالية المسلمة في أميركا، بل يتعدى أيضاً إلى قطاع كبير من الناخبين الشباب الذين يشعرون أن إدارة بايدن لم تفعل شيئاً كافياً للحد من التجاوزات الإسرائيلية. وهذه مشكلة ستواجهها كامالا هاريس خلال الحملة الانتخابية.

وكانت الأسئلة الأولى التي واجهتها المتحدثة الإعلامية كارين جان بيير في المؤتمر الصحافي في البيت الأبيض هي حول التظاهرات. وقالت إن بايدن وإدارته “يحترمون حق جميع الأميركيين في الاحتجاج السلمي”، مضيفة “نحن نتفهم أن هذه لحظة مؤلمة لكثير من المجتمعات”.

وألقى بايدن خطاباً آخر في واشنطن يوم الأربعاء، إذ أعلن عن مغادرته الوشيكة لمنصبه. وقد أشار إلى صور بعض أسلافه – توماس جيفرسون وجورج واشنطن وأبراهام لينكولن وفرانكلين روزفلت – قائلاً “أنا أمجد هذا المنصب، لكنني أحب بلدي أكثر. لقد كان شرف حياتي أن أخدم رئيساً لكم، ولكن في الدفاع عن الديمقراطية، التي هي على المحك، أعتقد أن هذا المنصب أهم من أي لقب”.

كان أمامنا رجل يتنحى طواعية عن أقوى منصب في العالم، ويفعل ذلك بكرامة وكياسة كبيرتين – وداع مؤثر ذكر فيه الأميركيين بنقاط القوة التي تربط الأمة. كما كان هناك أيضاً تحذير مما قد ينتظرنا في المستقبل: عودة دونالد ترمب، الرئيس السابق الذي رفض قبول الهزيمة ودعم محاولة انقلاب عنيفة هدفت إلى قلب نتيجة الانتخابات. شخص قد يجد نفسه مرة أخرى في البيت الأبيض في غضون ستة أشهر إذا لم يوقف. نتنياهو في طريقه إلى مارالاغو، وقد يشعر أن فرصه في البقاء ستتحسن كثيراً من خلال تأمين دعم ترمب، لكن ما حدث في واشنطن أظهر الضرر الذي ألحقته أفعاله في غزة بعلاقة إسرائيل بالولايات المتحدة – وهي أهم علاقة، تاريخياً، وسيكون من الصعب إصلاحها طالما بقي في منصبه.

© The Independent

Continue Reading

Previous: فنزويلا تمنع دخول مراقبين دوليين لمتابعة الاستحقاق الرئاسي…………المصدر:اندبندنت عربية
Next: حرب منطقة خطرة في عالم متغير وخطر ….. رفيق خوري……….المصدر:اندبندنت عربية

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

بين فيليب حبيب وتوم براك… لبنان الذي يفقد “بريقه”….. إيلي القصيفي…..المصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

“حزب الله”… توظيف عاشوراء لحماية السلاح بادية فحص….المصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

نحو “سلام ما” حسام عيتاني…..المصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 8, 2025

Recent Posts

  • مريم رجوي لـ”النهار”: لا للحرب ولا للمهادنة مع النظام الايراني… وإعادة بناء قدراته العسكرية رهن بعاملين..موناليزا فريحة المصدر: النهار
  • الكتابة على الحافة بين أدب الرحلة ورثاء الراحلين شوقي بزيع..المصدر: الشرق الأوسط
  • ​هل يشكل قرار ترمب إرسال «مزيد من الأسلحة الدفاعية» بداية تحول في سياسته تجاه روسيا؟..واشنطن: إيلي يوسف.المصدر: الشرق الأوسط
  • عودة حديث «التهجير» في لقاء ترمب – نتنياهو تلقي بظلالها على مفاوضات الهدنة قبيل زيارة ويتكوف إلى المنطقة….القاهرة المصدر: الشرق الأوسط
  • عملية السلام التركي – الكردي تدخل «أسبوعاً تاريخياً»…أنقرة. المصدر: الشرق الاوسط سعيد عبد الرازق….

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • مريم رجوي لـ”النهار”: لا للحرب ولا للمهادنة مع النظام الايراني… وإعادة بناء قدراته العسكرية رهن بعاملين..موناليزا فريحة المصدر: النهار
  • الكتابة على الحافة بين أدب الرحلة ورثاء الراحلين شوقي بزيع..المصدر: الشرق الأوسط
  • ​هل يشكل قرار ترمب إرسال «مزيد من الأسلحة الدفاعية» بداية تحول في سياسته تجاه روسيا؟..واشنطن: إيلي يوسف.المصدر: الشرق الأوسط
  • عودة حديث «التهجير» في لقاء ترمب – نتنياهو تلقي بظلالها على مفاوضات الهدنة قبيل زيارة ويتكوف إلى المنطقة….القاهرة المصدر: الشرق الأوسط
  • عملية السلام التركي – الكردي تدخل «أسبوعاً تاريخياً»…أنقرة. المصدر: الشرق الاوسط سعيد عبد الرازق….

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

مريم رجوي لـ”النهار”: لا للحرب ولا للمهادنة مع النظام الايراني… وإعادة بناء قدراته العسكرية رهن بعاملين..موناليزا فريحة المصدر: النهار

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • أدب وفن

الكتابة على الحافة بين أدب الرحلة ورثاء الراحلين شوقي بزيع..المصدر: الشرق الأوسط

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • الأخبار

​هل يشكل قرار ترمب إرسال «مزيد من الأسلحة الدفاعية» بداية تحول في سياسته تجاه روسيا؟..واشنطن: إيلي يوسف.المصدر: الشرق الأوسط

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • الأخبار

عودة حديث «التهجير» في لقاء ترمب – نتنياهو تلقي بظلالها على مفاوضات الهدنة قبيل زيارة ويتكوف إلى المنطقة….القاهرة المصدر: الشرق الأوسط

khalil المحرر يوليو 8, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.