Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • يوزف روت مُراسلًا حربيًا: الحدود الآن غير آمنة! عماد فؤاد…….المصدر :ضفة ثالثة
  • مقالات رأي

يوزف روت مُراسلًا حربيًا: الحدود الآن غير آمنة! عماد فؤاد…….المصدر :ضفة ثالثة

khalil المحرر أكتوبر 11, 2024

 

كان الكاتب النمساوي يوزف روت (1894 – 1939) طالبًا يدرس الجرمانية في جامعة فيينا عندما اندلعت الحرب العالمية الأولى، ورأى وطنه يحتل ويتفتّت وتتغيّر أسماء مدنه وقراه، وبصفته ملتحقًا بالجيش النمساوي المجري، قام روت بتغطية العمليات العسكرية صحافيًا في موطنه الأصلي “غاليسيا”، والذي يقع اليوم ضمن الحدود الأوكرانية، وبعد انتهاء الحرب العالمية الأولى رسميًا في 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 1918، واصل روت مسيرته الصحافية في فيينا ثم في برلين، حيث ترسّخت شهرته هناك، خاصة بعد تقاريره اللافتة كمراسل حربي في عدد من الصحف النمساوية والألمانية، ومن أهمها “إيلوستريتريرت كريجسيتونج” و”دير نويه تاغ” و”لفورفورتس” و”فرانكفورتر تسايتونج”، حيث ظهرت رواياته الأولى أيضًا.

وُلد يوزف روت عام 1894 في برودي، وهي بلدة صغيرة بالقرب من مدينة لمبيرغ، والتي أصبحت اليوم لفيف الأوكرانية، وعلى الرغم من مساهمته في العديد من الصحف والمجلات اليسارية ككاتب وشاعر في السنوات الأولى من الحرب، إلّا أن روت حاول الالتحاق بالخدمة العسكرية مرتين ورُفض، ولكن في أيار/ مايو 1916، تنجح محاولته الثالثة، ويتمّ قبوله ضمن فرقة المشاة الحادية والعشرين في الجيش النمساوي المجري.

يؤدّي يوزف روت خدمته العسكرية في وطنه غاليسيا، وهناك يُصبح مراسلًا لجريدة “إيلوستريتريرت كريجسيتونج”. بعد الحرب، وإثر السقوط الحتمي لإمبراطورية هابسبورغ، أصبح وطنه الآن جزءًا من بولندا التي ولدت من جديد، وهو ما عارضته أوكرانيا بقوة آنذاك، كما كان استقلال بولندا نفسها مهددًا من قبل روسيا، وهنا يدرك روت الحقيقة المرّة التي يظلّ يحوم حولها في تقاريره الصحافية الحربية، التي كتبها على مدى خمس سنوات كاملة خلال هذه الفترة المعتمة من التاريخ الأوروبي، وتحديدًا في الفترة بين 1919 و1924، ألا وهي أنه، وبالرغم من انتهاء الحرب العالمية الأولى بعد كل الأهوال التي تسبّبت فيها، إلّا أنها فجّرت كلّ أنواع الحروب والصراعات الجديدة في أوروبا الشرقية، بدءًا من صراع القوميات والإثنيات العرقية الصغيرة، إضافة إلى تصاعد العداء ضد اليهود، وانتهاء بصراع التكتلات السياسية التي كانت في مراحل التشكل آنذاك، قبل أن تكتمل بعد عدّة عقود في النسخة الثانية من الحرب العالمية، لكن هذه المرة كانت التكلفة أعلى وأفدح.

بين عامي 1919 و1920، كلّفت صحيفة دير نويه تاغ Der Neue Tag هي الأخرى يوزف روت بالذهاب إلى منطقة هاينزنلاند كمراسل حربي لها، وهي منطقة حدودية بين النمسا والمجر، حيث يعيش معظم الناطقين بالألمانية إلى جانب الكروات والهنغاريين، وبينما لم يكن أحد يهتم في العهد الملكي المزدوج “النمساوي/ المجري” بمكان الحدود بالضبط أو بتفعيلها، إلّا أنها أصبحت الآن منطقة متنازع عليها، فهي رسميًا جزء من المجر، ولكنها ناطقة بالألمانية، وهكذا يتجوّل روت بين الحدود، ليس فقط بوصفه مراسلًا حربيًا، ولكن – وأولًا – بوصفه كاتبًا، متأمّلًا النزاعات والتمزّقات التي شهدتها المدن الأوروبية التي كانت لا تزال في طور التشكل، حتى ينتهي به المطاف في فيينا، التي كانت يومًا ما العاصمة الرسمية لـ “الإمبراطورية النمساوية المجرية العظمى”، والتي أضحت الآن مجرد عاصمة لـ “جمهورية النمسا المتواضعة”، على حدّ تعبيره.

في ظلّ فراغ السلطة الذي نشأ بعد إعلان الهدنة في نوفمبر/ تشرين الثاني 1918، حاول الماركسي النمساوي الاشتراكي هانز سوتشارد تحويل منطقة هاينزنلاند الحدودية إلى دولة مستقلّة، وبالفعل في 6 ديسمبر/ كانون الأول 1918، أُعلنت جمهورية هاينزنلاند، والتي امتدّ عمرها ليومين فقط، ذلك لأن الجنود المجريّين وضعوا نهاية سريعة لها، لتقع هاينزنلاند عام 1919 تحت حكم الشيوعي المجري بيلا كون (1886 – 1938)، والذي كان حاكمًا للجمهورية المجرية السوفياتية في العام ذاته، إلى أن تخلّص منه الجيش المجري الأبيض بدعم من الجيش الروماني، وفي عام 1920، تضمّ النمسا منطقة هاينزنلاند بموجب معاهدة “تريانون”، والتي كانت – ولا تزال – مذلّة ومهينة للمجر حتى يومنا هذا، ليتحوّل اسم “هاينزنلاند” إلى “بورغنلاند”، وهي إحدى الولايات النمساوية اليوم.

 

حين تنقّل يوزف روت بين المدن والقرى الحدودية، سواء كان ذلك في منطقة هاينزنلاند بين النمسا والمجر، أو حين دخل الأراضي البولندية من بروسيا الشرقية، كان الوضع الأمني والسياسي غير واضح، وكانت الحرب لا تزال في أوجها، حتى بعد إعلان وقف إطلاق النار، فالفرسان السوفيات الروس، وأسراب الجنود البولنديين الفارين، وعصابات السكارى وقاطعي الطرق، كلها معضلات كانت تجعل من المناطق الحدودية خطرًا يصعب النجاة منه، إضافة إلى أن الحدود الجديدة فصلت بين القرى والمدن الصغيرة، حيث عاش اليهود والمسيحيون جنبًا إلى جنب لقرون.

خلال رحلاته الحدودية تلك، يبدأ يوزف روت سَفرًا داخليًا لاكتشاف حقيقة هويّته اليهودية، والتي ستصبح ركيزة لأعماله الروائية لاحقًا، ومن أهمها تحفتيه: “أيوب” (1930)، التي تدور حول أسرة من يهود المملكة النمساوية المجرية الأرثوذكس، تضّطر إلى الهجرة إلى أميركا قبل اندلاع الحرب العالمية الأولى، و”مسيرة راديتسكي” (1932)، الرواية التي يتناول فيها روت انهيار امبراطورية هابسبورغ وسقوط عائلة “فون تروتا” النبيلة عن الحكم، بل ويخلص بعض نقاد روت ودارسيه إلى أنّ رحلاته المبكّرة كمراسل حربي في القرى والمدن الأوروبية المهمشة آنذاك، هي التي شكّلت الهم الأساسي في عمله الروائي لاحقًا.

هذه المشاهدات الصحافية التي كتبها روت في أثناء تجواله الأوروبي كمراسل حربي بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى وفي أثنائها، هي ما تضمّنه كتاب هولندي جديد تحت عنوان “بين الجيوش… تقارير الحدود”، جمع عددًا من التقارير التي كتبها روت في الفترة من 1919 وحتى 1924، والتي سنلحظ أنها ليست مجرد “تقارير صحافية” كتبها مراسل حربي، بل هي أقرب إلى مفهوم النص المفتوح، الذي يستفيد من تقنيات وأساليب الكتابة مجتمعة، حيث تتداخل في نسيجها الحقائق التاريخية بالمخيلة الأدبية لكاتبها.

نترجم هنا واحدًا من نصوص الكتاب عن الترجمة الهولندية التي قامت بها إلس سنيك وآخرين، وقد حمل النص عنوان “الحدود”، ونشر في صحيفة “دير نويه تاغ” بتاريخ 7 آب/ أغسطس 1919.

“كتاب “بين الجيوش… تقارير الحدود”، جمع عددًا من التقارير التي كتبها روت في الفترة من 1919 وحتى 1924، والتي سنلحظ أنها ليست مجرد “تقارير صحافية” كتبها مراسل حربي، بل هي أقرب إلى مفهوم النص المفتوح”

 

الحدود/ يوزف روت

كان الدكتور فالنتين لانجينساك أستاذ مادة الجغرافيا يقول دائمًا إن هناك نوعين من الحدود: الطبيعية والسياسية، ثم يطرح علينا سؤاله بثقة لا تهتز: “أيها الطبيعية… وأيها السياسية؟”

الجبال والأنهار والبحيرات وسلاسل التلال هي الطبيعية، أما السياسية فهي في الواقع عبارة عن ثلاثة أو أكثر من الأوتاد الخشبية الملونة وأكواخ حراسة وجامعي ضرائب، ممثلة على الخريطة في نقاط تفتيش وخطوط وعلامات وغيرها.

عندما كان الدكتور فالنتين لانجينساك – رحمه الله! – حيًا، لم يكن هناك سوى نوعين من الحدود، والآن بعد رحيله، لا تزال هناك حدود سياسية، لكن منذ زمن لم تعد هناك حدود طبيعية، بل حدود غير طبيعية، كما أن الحدود السياسية لم تعد نقاطًا وأوتادًا وخطوطًا وعلامات… إلى آخره، بل مضايقات وممرّات تعذيب ومآس ومطاردات وصلبان، باختصار: مِحَن.

يمكنك الوصول إلى الغرب الألماني مع الحدود المجرية بطرق مختلفة: إما من خلال “إيبنفورت” أو عبر الغابة، أو خلال دروب التهريب أو بدخول “فينر نويشتاد”، وأنا اخترت “فينر نويشتاد”.

يقع مقر الشرطة في ميدان “رينج”، رينجبلاتزا، وهنا تبدأ الحدود غير الطبيعية، لأنه من الغريب أن جواز السفر الألماني النمساوي، والمطابق لجميع القوانين، والممتلئ بجميع التأشيرات والتوقيعات غير المقروءة، إلا أنه لا يكفي لعبور الحدود، بل يجب عليك أيضًا الحصول على تصريح العبور في فينر نويشتاد، فهنا تبدأ الحدود.

تقع الحدود الفعلية على بعد نصف ساعة خارج فينر نويشتاد، إنه المساء، وبما أنني لست مُهرّبًا للأسف، فإن نيتي هي عبور الحدود في صباح اليوم التالي.

ولكي تقضي الليلة في فينر نويشتاد، يجب أن تكون قد ولدت في ماترسدورف، بالتحديد في ماترسدورف، اكتشفت ذلك في فندق سنترال، حيث سألت بخنوع عمّا إذا كان بإمكاني الحصول على غرفة، لكنّني لم أحصل على إجابة، ومع ذلك، بقيت منتظرًا، فعلى الحدود، وكما يقول المثل: لا جواب هو انتظار لجواب قريب.

كان أمامي رجل نبيل يملأ بيانات التسجيل، ثم اختفى الرجل وأخذت مكانه، فيما بقيت ورقة بياناته أمامي، جاءت عاملة الاستقبال وقرأت الورقة ونظرت إليّ، ثم قالت لي بدفء تلقائي وعاطفة جلية: “سأعطيك الغرفة رقم 52، فقط لأنك من ماترسدورف”، التزمت الصمت وذهبت معها إلى الغرفة رقم 52.

بعد أن وضعت أغراضي وأسقطت مفتاح الغرفة في جيبي، سحبت مسدسي وقلت لها بأدب جم: “يا آنسة، أنا لست من ماترسدورف على الإطلاق، إن بيانات التسجيل تخص رجلًا آخر”.

 

قالت: “حسنًا، وإلّا لم أكن لأعطيك الغرفة”.

فأجبتها: “لن تندمي على ذلك”، ثم وضعت المسدس في جيبي، وأعطيتها ورقة نقدية من فئة عشرة كرونات.

هكذا حصلت على غرفة في فينر نويشتاد بدون أن أكون قد ولدت في ماترسدورف، عليك فقط أن تكون محظوظًا!

في صباح اليوم التالي، سرت نصف ساعة قبل الوصول إلى الحدود، على الرغم من وجود خطّ سكة حديد مباشر من فينر نويشتاد إلى ساوربرون، إلّا أن القطار لا يعمل، أولًا لأنها حدود غير طبيعية، وثانيًا لجعل المسافرين يحملون حقائبهم.

يوجد على الحدود ستّة من رجال الدرك ومخبر من الشرطة، نظر أحد رجال الدرك إلى جواز سفري، وفتّشني آخر وهو يسألني: “ألا تحمل أية بضائع”؟

يا للسذاجة! أوّد أن أعرف مَن هو المهرّب الذي اعترف بحمل بضائع.

ومع ذلك، أجبتُ – وفقًا للقواعد – بالنفي! لأعبر بعد ذلك.

على بعد عشرين خطوة، يحاول أحد رجال الحرس الأحمر الأميّين أمامي فك شفرة جواز سفري، يستغرق الأمر وقتًا طويلًا، يريد هذا الأمّي أن يتعلّم قراءة الألمانية – من بين كل الأشياء – في جواز سفري، يجب أن أمنحه سيجارتين، وبعد ذلك سيتخلّى عن أي محاولة للتعلّم ويعيد لي جواز السفر.

على الجانب الآخر من الطريق، تبدأ نودورفل.

نودورفل هي مقدمة هاينزنلاند، لا أفهم تمامًا كلمة “دورفل” المصغرة، كان من الأفضل لهذه البلدة أن تسمّى “نيودورفل”، فهي تتكون من شارع واحد طويل بشكل لا يصدق، تحفّه منازل بيضاء على جانبيه، إنه يوم السبت والتنظيف كبير، أطفال شقر يلعبون في تراب الشارع، خنزير يزمجر في مزرعة بعيدة، ديك يمشي في منتصف الطريق، وبطتان تتراشقان المياه في البركة.

وبما أنني لم أكن أرى نهاية في الأفق للخروج من نودورفل، فقد قررت من تلقاء نفسي أن أدخل إلى نزل، وكان صاحب النزل مجريًا وكانت زوجته ألمانية، فيما الخادم ألماني والخادمة مجرية، صاحب النزل طيب للغاية مع الخادمة، وصاحبة النزل رقيقة جدًا مع الخادم، الأرواح والقرابة القبلية، الغراميات والفضائح الزوجية على الحدود.

بعد ربع لتر من النبيذ الأحمر، تبدأ نودورفل مرّة أخرى، يخرج فلاح من الكنيسة، فأسأله عن الكاهن، يقول: “لقد أصيب البارحة بجلطة دماغية”.

– هل لا يزال على قيد الحياة؟

– نعم، ولكن بالتأكيد لفترة لن تطول، لقد كان غاضبًا جدًا من “كون بيلا”، والآن أصيب بسكتة دماغية! ويبكي الفلاح.

– هل أنت سعيد أن “كون بيلا” رحل؟

– نعم، بالتأكيد، لقد كان لا يطاق.

– هل تعلم أنك تنتمي الآن إلى النمسا الألمانية؟

– ليس بعد! لكن سيحدث، هل أنت من فيينا؟

– نعم.

فيقول مبتسمًا برقة وعيناه تلمعان:

– حسنًا.. حسنًا، من فيينا.

تنتهي نودورفل أخيرًا خلف الكنيسة، على اليسار يوجد نزل “فالدهايم أم ليشتنويرد”، في الداخل يجلس دركي ألماني/ نمساوي في كامل عتاده، ماذا يفعل هنا؟ هل هذا حقًّا احتلال؟ بحق الله لا… بعد كل شيء تظل “فالدهايم أم ليشتنويرد” هي النمسا الألمانية مرة أخرى! فليشرح لي أحدكم رجاءً أن هذه ليست حدودًا غير طبيعية، هناك رقعة من ثوب ألماني نمساوي بين المجر والمجر، على رقعة الثوب تلك يوجد نزل، في ذلك النزل يوجد دركي! يا لها من حدود عجيبة!

تبدأ الغابة خلف النزل مباشرة، في ظلام الغابة يقف رجل يحمل مسدسًا ويصرخ: “ارفعوا أيديكم!” واستجابة لندائه، يتوقّف أربعة من رجال الحرس الأحمر المجريّين، بينما كانوا على وشك الدخول إلى فالدهايم، يصدّهم الشرطي وهو يأمرهم: “تقدّموا! تقدّموا!” ويقودهم إلى عمق الغابة، إنه لأمر مخيف أن يحدث هذا في مكان كان تحت سلطة دولة لم تنتهِ بعد، وقد صار تحت سيطرة دولة لم تبدأ بعد.

يمكن للذين يبحثون عن فرصة للمتاعب أن يسافروا بقية الطريق إلى ساوربرون، بحذاء سكّة الحديد، يا لها من قضبان جميلة! يمكن للقطار أن يسير هنا بسهولة! وعندها لن يضطر أحد إلى الصراخ “ارفعوا أيديكم!” ولن يضطر أحد إلى رؤية دركي، وسيكون الأمر أكثر متعة على أي حال!

لكن لا! الحدود الآن غير آمنة! عندما كان أستاذي في الجغرافيا على قيد الحياة، كان يقسّمها إلى سياسية وطبيعية، أما الآن وقد مات، فلا يوجد سوى حدود غير طبيعية!

صحيفة “دير نويه تاغ”، 7 آب/ أغسطس 1919

 

للمزيد عن “يوزف روت”:

عودة يوزف روت إلى الأضواء من جديد

 

Joseph Roth, ‘Tussen de legers.. Grensreportages’, vertaald door Els Snick en anderen, geïllustreerd door Koen Broucke, Uitgeverij Van Oorschot, Amsterdam, 2024.

شارك هذا المقال

Continue Reading

Previous: غارة إسرائيلية قرب بلدة القصير وقصف أميركي في دير الزور محمد كركص….المصدر :العربي الجديد
Next: الشيعية السياسية تواجه الفتنة الإسرائيلية وكابوس الاقتتال الأهلي منير الربيع…المصدر : المدن

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

ترامب حامل المطرقة: رجل الحرب وعراب السلام وليد صافي*……….المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025
  • مقالات رأي

نهاية حلف الأقلّيّات أيمن جزيني……….المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025
  • مقالات رأي

التّطبيع حلّ لسوريا أم مشكلة؟ أمين قمورية………المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025

Recent Posts

  • إيران تبدأ رحلة الانتقام: استعدّوا لاغتيالات في كردستان …إيمان شمص…..….المصدر :اساس ميديا
  • ترامب حامل المطرقة: رجل الحرب وعراب السلام وليد صافي*……….المصدر :اساس ميديا
  • نهاية حلف الأقلّيّات أيمن جزيني……….المصدر :اساس ميديا
  • التّطبيع حلّ لسوريا أم مشكلة؟ أمين قمورية………المصدر :اساس ميديا
  • لقاء دريان والشرع… كسر جليد القطيعة حسين زياد منصور..المصدر :لبنان الكبير

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • إيران تبدأ رحلة الانتقام: استعدّوا لاغتيالات في كردستان …إيمان شمص…..….المصدر :اساس ميديا
  • ترامب حامل المطرقة: رجل الحرب وعراب السلام وليد صافي*……….المصدر :اساس ميديا
  • نهاية حلف الأقلّيّات أيمن جزيني……….المصدر :اساس ميديا
  • التّطبيع حلّ لسوريا أم مشكلة؟ أمين قمورية………المصدر :اساس ميديا
  • لقاء دريان والشرع… كسر جليد القطيعة حسين زياد منصور..المصدر :لبنان الكبير

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

إيران تبدأ رحلة الانتقام: استعدّوا لاغتيالات في كردستان …إيمان شمص…..….المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025
  • مقالات رأي

ترامب حامل المطرقة: رجل الحرب وعراب السلام وليد صافي*……….المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025
  • مقالات رأي

نهاية حلف الأقلّيّات أيمن جزيني……….المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025
  • مقالات رأي

التّطبيع حلّ لسوريا أم مشكلة؟ أمين قمورية………المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.