Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • حكاية رئيسين: رئيس حكومة اغتيل ورئيس جمهوريّة لم يُنتخب (3/3).المصدر:أساس ميديا
  • الأخبار

حكاية رئيسين: رئيس حكومة اغتيل ورئيس جمهوريّة لم يُنتخب (3/3).المصدر:أساس ميديا

khalil المحرر يونيو 9, 2025

 

الكلام عن رفيق الحريري وجان عبيد هو سيرة علاقة بين رئيسين. الأول، شغل رئاسة الحكومة 5 مرات، والثاني، أطلق عليه لقب فخامة الرئيس عشرات المرات من دون أن يتم انتخابه.

“أساس” للاضاءة على هذه العلاقة وتفاصيلها تنشر على حلقات أجزاء من كتاب “جان عبيد ستة عقود في الوطن” للزميل نقولا ناصيف الصادر عن دار النهار.

هي حكاية علاقة لا فضل لأحد على بدايتها كما يقول الزميل نقولا ناصيف في الكتاب.

 

تتناول الحلقة الثالثة علاقة رئيس الحكومة رفيق الحريري بالوزير جان عبيد وما بينهما رئيس الجمهوريّة إلياس الهراوي.

تطوّرت علاقة جان عبيد برفيق الحريري في مطلع عقد التّسعينيّات في مرحلة بات الوسيط السّعوديّ الشّريك غير المنظور في ولاية الياس الهراوي قبل وصوله إلى رئاسة الحكومة بانقضاء النّصف الأوّل منها. إضافةً إلى دمشق الّتي لم يقطع خيطاً بلا موافقتها، اثنان كانا إلى جوار الرّئيس في قراراته وخياراته من بُعد: رفيق الحريري وجوني عبده. مذ دخل السّراي في 31 تشرين الأوّل 1992، شاع أنّ الرّجل قلَبَ رأساً على عقب معادلة تاريخيّة في تعاقب العهود والحكومات: بعدما كان رئيس الجمهوريّة يقرّر بموافقة رئيس الحكومة، فإذا بالقاعدة الآن معكوسة معه.

رافق جان عبيد ثلاثاً من الحكومات الخمس لرفيق الحريري طوال 12 عاماً، في أعوام 1993 و1996 و2003
أهكذا تبدأ معي؟

رافق جان عبيد ثلاثاً من الحكومات الخمس لرفيق الحريري طوال 12 عاماً، في أعوام 1993 و1996 و2003. تولّى الحقيبتَيْن الأخيرتَيْن على أبواب استحقاقَيْن لانتخاب رئيس للجمهوريّة عامَيْ 1995 و2004 كان فيهما أحد المرشّحين المحتملين، وقد خذله فيهما تمديد ولاية الرّئيس الحاليّ. مع ذلك، وفي وقت مبكّر، مُعبّراً عن تأييده انتخابه وتوقّعه أن يصل إلى الرئاسة في الأشهر المقبلة، سأل رئيس الحكومة وزير الخارجيّة ممازحاً كأنّه سيسمع الجواب الّذي يحسبه حتميّاً: “مَن مرشّحك لرئاسة أولى حكومات عهدك؟”.

كان جوابه أقرب ما يكون إلى الصدمة: “حتماً لستَ أنت”.

عقّب للفَوْر وهو يتلقّف وقْع المفاجأة في ملامح رفيق الحريري: “سنكون على أبواب انتخابات نيابيّة عامّة في ربيع 2005. بعد أشهر قليلة. أفضّل فؤاد السّنيورة أو بهيج طبّارة رئيساً للحكومة في المرحلة الانتقاليّة، على أن تكون أنت على رأس أولى حكومات ما بعد الانتخابات النّيابيّة. نكون عندئذ معاً في مرحلة جديدة ومجلس نيابيّ جديد وصدقيّة جديدة”.

أضاف: “كلاهما من معاونيك وامتداد لك. وجود فؤاد السّنيورة رئيساً لحكومة انتخابات في خلال سبعة أشهر يريح الأسواق الماليّة والدّائنين. لديه علاقات وطيدة مع الشّرق والغرب مذ عمل في وزارة المال إلى جانبك. بهيج رجل قانون مقدَّر ومحترم وموثوق به ومجرَّب. ثمّ تكون أنت”.

باقتضاب ردَّ رفيق الحريري من غير إظهار علامات ارتياح: “أهكذا تبدأ معي؟”.

تطوّرت علاقة جان عبيد برفيق الحريري في مطلع عقد التّسعينيّات في مرحلة بات الوسيط السّعوديّ الشّريك غير المنظور في ولاية الياس الهراوي قبل وصوله إلى رئاسة الحكومة
في أكثر من واقعة خارج لبنان مكمّلة لليقين الّذي كتمه في ذاته أفصح رفيق الحريري عن مرشّحه لرئاسة الجمهوريّة. أولاها قبل أشهر قليلة من توزيره في مطلع عام 2003. حطّ رئيس الحكومة في باريس في زيارة خاصّة على جاري مروره الدَّوْريّ فيها بانتظام. يومذاك، قال للقائمة بالأعمال سيلفي فضل الله وهي تصطحبه بعد هبوط طائرته في مطار لوبورجيه: “هل تعرفين جان عبيد؟”.

ردَّت بالنّفي، فقال: “سيأتي وزيراً للخارجيّة. اِنتبهي، فقد يصير رئيساً للجمهوريّة”.

قُبَيْلَ مشاركته رئيساً للوفد الرّسميّ اللّبنانيّ في الدّورة العاشرة لمؤتمر القمّة الإسلاميّ في بوتراجايا في ماليزيا في 16 تشرين الأوّل 2003، لم يتردّد، وإلى جانبه جان عبيد ومروان حمادة والأمين العامّ لوزارة الخارجيّة محمّد عيسى، في مخاطبة وزير ماليزيّ ناطت به حكومة بلاده استقبال الوفد اللّبنانيّ الزّائر ومرافقته، قائلاً وهو يعرّفه على وزير الخارجيّة اللّبنانيّ: “اُنظر باهتمام إلى هذا الرّجل. سوف تبصره السّنة المقبلة رئيساً للجمهوريّة في بلادي”.

لم يكن لأيّ من المُحيطين به ومن السّياسيّين موعد ثابت مُكرَّس أسبوعيّاً كما كان لجان عبيد الذي كان يحلو لرفيق الحريري مناداته “أبا سليمان”. هذا الموعد عند السّابعة من صباح كلّ جمعة في قصر قريطم. يجلسان معاً على الشّرفة الصّغيرة في الطّبقة الأولى المُجاورة لغرفة نومه. يستقبله بعباءته وينصرفان إلى الخَوْض في مواضيع سياسيّة. فيما بعد، بات اجتماعهما الدّوريّ في مكتبه في الطّبقة الخامسة في المبنى الجديد المفتوح على حديقة رحبة تصله بالقصر القديم. عندما يَرغبان في تناول أسرار يُغادران المكتب إلى الحديقة تفادياً لاحتمال التّنصّت عليهما.

وجد رفيق الحريري فيه الشّخصيّة المارونيّة الّتي يسعه التّحاور معها ويفتقر إليها في حقبة تأرجحت علاقته بالشّخصيّات المارونيّة البارزة في التّسعينيات
المرشّح الرّئاسيّ

وجد رفيق الحريري فيه الشّخصيّة المارونيّة الّتي يسعه التّحاور معها ويفتقر إليها في حقبة تأرجحت علاقته بالشّخصيّات المارونيّة البارزة في التّسعينيات، موالِيَة أو معارضة، كجورج سعادة وفارس بويز وسليمان فرنجيّة ونسيب لحّود وبطرس حرب ودوري شمعون، بين التّحفّظ والتّفاوت والحذر. وحده ميشال إدّه شذّت علاقته به من جرّاء معرفته القديمة به عن أولئك، دون أن تقرّبه إلى الحدّ الّذي أضحى عليه جان عبيد. كان في الإمكان سبر سرّه لاكتشاف إعجابه غير المعلن بالياس حبيقة. أيّ من هؤلاء لم يُدخِل في حسبانه دعم ترشيحه للرّئاسة. غابت عن المشهد السّياسيّ أربع شخصيّات مسيحيّة مارونيّة هي الأكثر تمثيلاً في الدّاخل: أمين الجميّل وميشال عون وريمون إدّه في منافيهم الطّوعيّة والملزمة في باريس، وسمير جعجع في السّجن.

 

كَمنَت العلاقة الشّخصيّة بينهما في فارق معزَّز هو أنّ رفيق الحريري لم يحتج إليه لنقل رسائل أو التّوسّط لتذليل مشكلة مع أحد كنبيه برّي ووليد جنبلاط، مفضّلاً بنفسه تلقّف الخلاف معهما ومصالحتهما فيما بعد. الأمر نفسه لدى دمشق. إذا اختلف مع أحد فيها أو تَباين رأياهما، ذهب في الغداة إلى مصالحته. هو الدَّوْر المفترض أن يُعوِّل عليه جان عبيد الّذي وجد في رئيس الحكومة الشّخصيّة السُّنّيّة الجديدة، المعتدلة المنفتحة المؤثّرة، مستعيداً ما عايشه في العقود المنصرمة مع زُعَماء سُنّة ثلاثة كمنت فيهم تلك المواصفات وكثرت التّباينات بينهم أكثر ممّا تلاقت، وهم رشيد كرامي وتقيّ الدّين الصّلح وصائب سلام. لم يختلف مع الأوَّلَيْن مرّة، بَيْدَ أنّه خاض مواجهة ضارية مع ثالثهما قبل أن يتصالحا. عثر في رفيق الحريري على أنموذج متقاطع أحياناً ومختلف في أحايين أخرى: مفرط في عروبته كأولئك الثّلاثة. قريب من الثّقافة السّياسيّة لتقيّ الدّين الصّلح في البناء على المصالحات والوساطات والتَّسْوِيات المتوازنة والحلول الوسط. فيه ما لم يكن في رشيد كرامي وصائب سلام. كلاهما صديق لجمال عبدالنّاصر في حقبتَي الخمسينيّات والسّتّينيّات، فيما يُفرّق بينهما نظرة كلّ منهما إلى العروبة ودولتها منذ مطلع عقد السّبعينيّات: عند الزّعيم الطّرابلسيّ أضحت في دمشق الّتي ناصبها الزّعيم البيروتيّ العداء مذ وصل حزب البعث إلى الحكم، فإذا دولة العروبة عنده السّعوديّة.

بإزائهم، لمس في رفيق الحريري دون سواه كلَّ ما في كلٍّ منهم. أحد أسرار اجتماعه به أنّهما لا يغلقان العروبة على دولة واحدة، وإن كان لسوريا الامتياز الأوّل. عندهما العروبة عابرة دُوَل العرب. تَقبَّلَ نظام البعث في دمشق، الّذي أوصد دونه مفاهيم القوميّة ومعايير العروبة، خيارَيْ صديقَيْه: أن يكون رفيق الحريري معه ومع السّعوديّة في آن، وأن تقرع عروبة جان عبيد أبواب السّعوديّة ومصر والأردن ودُوَل الخليج.

لم يكن لأيّ من المُحيطين به ومن السّياسيّين موعد ثابت مُكرَّس أسبوعيّاً كما كان لجان عبيد الذي كان يحلو لرفيق الحريري مناداته “أبا سليمان”
وصول جان عبيد إلى وزارة الخارجيّة عام 2003، خصوصاً بعد جولته في دُوَل الخليج العربيّ وذهابه إلى إيران وتركيا، ثمّ مشاركته في مؤتمرات عربيّة وإسلاميّة ودوليّة وأمميّة، أتاح له مروحة علاقات عربيّة مكّنته من بناء صداقة وطيدة مع ثلاثيّ هو الأوسع نفوذاً في الدّبلوماسيّة العربيّة، كما في التّأثير على لبنان: نظيرَيه المصريّ أحمد ماهر والسّعوديّ سعود الفيصل والأمين العامّ للجامعة العربيّة عمرو موسى. حينذاك كان قد فقد الظهير السوري المعتاد الذي كانه حكمت الشّهابيّ، فلم يُعوّضه تماماً تواصله بحكم منصبَيْهما فاروق الشّرع وزير الخارجيّة. لمس رفيق الحريري هذا التّحوّل ما إن سمع من سعود الفيصل وعمرو موسى حماستهما لانتخاب جان عبيد رئيساً للجمهوريّة.

 

بَيْدَ أنّ عبارة غامضة سيسمعها من رفيق الحريري على إثر أحد لقاءاتهما صباح الجمعة، بعدما تنحّى عن رئاسة أولى حكومات الولاية الممدّدة لإميل لحّود. منذ 20 تشرين الأوّل 2004، إثر مغادرته السّراي، صار يقصد باريس في عطلة نهاية الأسبوع ويعود منها في مطلع الأسبوع التّالي.

قال له في ذلك الصباح دونما أن يستطرد القائل ولا أن يستفسر السّامع: “طوِّل بالكْ حتّى ترى ماذا سأفعل. اِنتظر فقط”.

في السّاعة الأولى إلّا خمس دقائق من 14 شباط 2005، عندما دوّى انفجار هائل قبالة فندق سان جورج استهدف موكب رفيق الحريري، كان جان عبيد في مكتبه في سنّ الفيل. وصلت أصداء الانفجار إليه عبر ارتجاج الزّجاج. تشكّك بادئ ذي بدء في أن يكون قد استهدفه إلى أن بدأ يتلقّى المعلومات المقلقة: العثور على جثث مرافقيه واحتراق سيّارات الموكب حتّى ظهرت على شاشات التّلفزيون صور الرّئيس السّابق للحكومة جثّة اندلعت فيها النّيران.

 

بسبب مواعيد مسبقة، أحجم عن الذّهاب إلى مجلس النّوّاب صباح ذلك الإثنين. كان مقرّراً انعقاد لجان نيابيّة مشتركة لمناقشة قانون الانتخاب تمهيداً لإجراء الانتخابات النّيابيّة العامّة تبعاً لأحكامه في الرّبيع.

بعد مشاركته في جانب من الجلسة، غادر رفيق الحريري ساحة النّجمة إلى قدره. بشيوع خبر الاغتيال، ألغى جان عبيد مواعيده وتوجّه إلى قريطم. بينما كان يهمّ بمغادرة المكتب لم يسعه سوى أن يقول دونما أن يُسمّي أو يوضح مقصده: “نالوا منه”.

أشعرَه مقتله بخسارته صديقاً قديماً وحليفاً سياسيّاً تقاطعت أدوارهما في المراحل الصّعبة في السّنوات الأخيرة. فقدَ دعامة أساسيّة في طريقه إلى الرّئاسة الّتي ظلّ يحسبها مساراً مُتَواصلاً لا يتوقّف عند محطّة ولا تُقَوّضها خَيْبة.

 

Continue Reading

Previous: إعلامي سوري يوثق تجربته في «ألغام غرفة الأخبار»….دمشق: كمال شيخو
Next: “الوهّابيّون” في المسجد الأُمويّ.. مكر التّاريخ نديم قطيش…….المصدر:أساس ميديا

قصص ذات الصلة

  • الأخبار

الإدارة الذاتية ودمشق تتفقان على إجراء الامتحانات الوزراية بـ 6 مدن في روجآفا…المصدر:رووداو ديجيتال

khalil المحرر يونيو 9, 2025
  • الأخبار

لا وطن بلا حرية.. ما يؤكّده الفنّ السوري اليوم …أنس الأسعد………المصدر: العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 9, 2025
  • الأخبار

السويداء تتحضر لمؤتمر حوار من أجل كسر الاستعصاء السياسي تقارير عربية السويداء ضياء الصحناوي…المصدر: العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 9, 2025

Recent Posts

  • أميركا الجديدة في الداخل… والخارج…….. إبراهيم حميدي……..المصدر: المجلة
  • حق الأقوى: تفكيك وهم التقابل في أن الحق ليس دائما عدالة ميزان العدالة …عبد السلام بنعبد العالي المصدر: المجلة
  • أفكار متقاطعة عصام حوج….موقع قاسيون المصدر: صفحة الكاتب
  • ترمب وماسك… الأيديولوجيا التي جمعت الرئيس والثري وفرقتهما…… عقيل عباس…..المصدر: المجلة
  • مؤشرات على الانسحاب الأميركي الشامل من سوريا….كارولين روز..المصدر: المجلة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • أميركا الجديدة في الداخل… والخارج…….. إبراهيم حميدي……..المصدر: المجلة
  • حق الأقوى: تفكيك وهم التقابل في أن الحق ليس دائما عدالة ميزان العدالة …عبد السلام بنعبد العالي المصدر: المجلة
  • أفكار متقاطعة عصام حوج….موقع قاسيون المصدر: صفحة الكاتب
  • ترمب وماسك… الأيديولوجيا التي جمعت الرئيس والثري وفرقتهما…… عقيل عباس…..المصدر: المجلة
  • مؤشرات على الانسحاب الأميركي الشامل من سوريا….كارولين روز..المصدر: المجلة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

أميركا الجديدة في الداخل… والخارج…….. إبراهيم حميدي……..المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 9, 2025
  • مقالات رأي

حق الأقوى: تفكيك وهم التقابل في أن الحق ليس دائما عدالة ميزان العدالة …عبد السلام بنعبد العالي المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 9, 2025
  • مقالات رأي

أفكار متقاطعة عصام حوج….موقع قاسيون المصدر: صفحة الكاتب

khalil المحرر يونيو 9, 2025
  • مقالات رأي

ترمب وماسك… الأيديولوجيا التي جمعت الرئيس والثري وفرقتهما…… عقيل عباس…..المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 9, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.