Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • حرب الأيام الـ12 تشل إيران وتغير الشرق الأوسط؟ ترمب في سعيه إلى “صفقة كبرى” أغاظه كلام خامنئي “الشخصي” فهدد بالأسوأ طوني فرنسيس…..المصدر:اندبندنت عربية
  • مقالات رأي

حرب الأيام الـ12 تشل إيران وتغير الشرق الأوسط؟ ترمب في سعيه إلى “صفقة كبرى” أغاظه كلام خامنئي “الشخصي” فهدد بالأسوأ طوني فرنسيس…..المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 30, 2025

 

ملخص
توقفت “حرب غريبة من نوع جديد… ربما للمرة الأولى في تاريخ الحروب، ينتصر الجميع في الحرب، فلا خاسر بينهم”.

عندما يشكر ترمب طهران وتل أبيب معاً، يعرف بنيامين نتنياهو رئيس الحكومة الإسرائيلية أن عليه الانتباه إلى ردود فعله والانتظام في لعبة الرئيس الأميركي حتى النهاية.

طغى القصف السياسي الذي مارسه الرئيس الأميركي دونالد ترمب وأركان إدارته على قصف طائرات الشبح الأميركية المواقع النووية الإيرانية، فمنذ لحظة إعلانه وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران الثلاثاء الماضي، لم يتوقف ترمب عن الإشادة بإيران وإسرائيل معاً، وعن توزيع الملاحظات القاسية في شأنهما كـ”أطفال تقاتلوا في ملعب”، فيما انتظم أركان إدارته في الإعداد للمرحلة المقبلة ورسم خطط طموحة تتناول مستقبل المنطقة التي “أعادت الحرب ضبطها”، كما قال جي دي فانس نائب الرئيس الأميركي.

كلام جي دي فانس مثير للتأمل بقدر ما تثير تصريحات ترمب اللاحقة لوقف النار، الدهشة والحيرة لدى الأصدقاء والخصوم، بما في ذلك في إيران نفسها.

عندما يشكر ترمب طهران وتل أبيب معاً، يعرف بنيامين نتنياهو رئيس الحكومة الإسرائيلية أن عليه الانتباه إلى ردود فعله والانتظام في لعبة الرئيس الأميركي حتى النهاية، لكن الأمر ليس عينه في طهران، حيث قابلت العاصمة الإيرانية الدعوة الأميركية إلى استئناف التفاوض بالمماطلة وخطاب هجومي ألقاه المرشد، ليرد ترمب بأنه ليس مهتماً بالتوصل إلى اتفاق مع إيران، وليحذر من أنه كان يعلم تماماً مكان خامنئي، و”لم أسمح لإسرائيل أو للقوات الأميركية بالقضاء عليه”.

لم يتأخر الرد الإيراني على هذا القول الرئاسي، إذ حرص وزير الخارجية عباس عراقجي على لفت نظر ترمب إلى أن عليه التوقف عن “استخدام اللهجة غير اللائقة وغير المقبولة تجاه خامنئي” إذا كانت لديه رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران.

باتت “اللهجة اللائقة” تجاه خامنئي شرطاً إيرانياً لاستئناف التفاوض الذي أوقفته الحرب، وهذه مسألة يمكن توقع إيجاد حل لها على لسان ترمب الذي ما فتئ يفاجئ الآخرين بقدرته على قول شيء ونقيضه في يوم واحد، بل وفي تصريح واحد.

لكن الأمور بدت أكثر تعقيداً مع إصرار خامنئي على إعلان النصر “على الكيان الصهيوني الزائف” الذي “سحق تحت ضربات طهران”، وعلى القول في أول خطاب له بعد وقف النار إن إيران “وجهت صفعة قوية إلى أميركا” وإن “قدرتها على الوصول إلى قواعد أميركا الرئيسة في المنطقة… متى أرادت، لحدث عظيم”.

أثار خامنئي غضب ترمب عندما تناوله شخصياً: “الرئيس الأميركي قال على إيران أن تستسلم، لكن هذا الكلام أطول بكثير من قياس الرئيس الأميركي”، وسارع سيد البيت الأبيض إلى الرد، فاعتبر ما قاله المرشد “مليئاً بالغضب والكراهية والاشمئزاز”، ولذلك أوقف “على الفور كل جهود تخفيف العقوبات عن إيران، التي عليها العودة إلى مسار النظام العالمي، وإلا فإن الأمور ستسوء أكثر”.

يمكن أن تسوء الأمور أكثر مع طهران، فليس بينها وبين أعدائها حتى الآن سوى وقف لإطلاق النار، تم بقرار أميركي بين دولتين مختلفتين: إيران وإسرائيل، من دون مضمون واضح للقرار، فيما البحث عن نقاط لاتفاق أميركي – إيراني، ينهي حرب الدولتين، لا يزال معلقاً.

توقفت “حرب غريبة من نوع جديد… ربما للمرة الأولى في تاريخ الحروب، ينتصر الجميع في الحرب، فلا خاسر بينهم” كتبت الصحيفة الروسية فوينيه أوبزرينيه. وبدلاً من الحرب شهدنا استطلاعاً للنار من كلا الجانبين. ربما هذا يفسر انتصار الجميع في “قصة لم تنته بل ستستمر”، لكن قبل معرفة كيفية استمرارها، كان استطلاع النار الذي أصاب إسرائيل بالهلع، قد هدم كل ما عملت إيران على تثبيته في الأذهان عن “قدرتها واقتدارها” وعزمها على إزالة إسرائيل من الوجود وطرد الأميركيين من “غرب آسيا”.

وفي طريقها إلى طهران، حيث لاقتها قاذفات ترمب، قضت إسرائيل بنسبة كبيرة، أو شلت، منظمات وقوى اعتمدتها إيران للدفاع عنها في لحظة مصيرية كهذه. ولأن تلك كانت حصيلة عام وثمانية أشهر من الحروب التي أعقبت “طوفان الأقصى”، فإن “تحييد إيران في حرب الأيام الـ12 سيعزز فرص أميركا ومعها حلفاؤها في المضي قدماً في مشروع إعادة ترتيب الشرق الأوسط، وسيكون نتنياهو شريكاً مطواعاً للرئيس ترمب في هذه العملية، المستعد لتأنيبه عندما يخرق وقف النار مع إيران، والحاضر للدفاع عنه أمام القضاء الإسرائيلي الذي يحاكمه بتهم الفساد”.

سينتظر الاثنان الطريق الذي ستسلكه إيران بعد الآن، لكنهما، خلال هذا الوقت، سيتحركان على خط آخر يعتبرانه أكثر نضوجاً، فكل أخبار الساعات والأيام الأخيرة تتحدث عن مساعٍ أميركية تنتظم فيها إسرائيل لتحقيق اختراقات على أكثر من محور.

يتحدثون في إسرائيل عن “صفقة كبرى” يمضي إليها ترمب. ويصرح نتنياهو بعد محادثات هاتفية مع الرئيس الأميركي أن “النصر يفتح فرصة سانحة لتوسيع كبير لاتفاقات السلام… ولا يجب تضييع يوم واحد”.

الفرصة تتضمن بحسب معلومات تنشرها الصحافة الإسرائيلية:

أولاً، إنهاء حرب غزة خلال أسبوعين، وإدخال أربع دول عربية إلى حكم غزة بعد ترحيل قادة “حماس” وإطلاق الرهائن.

ثانياً، توسيع الاتفاقات الإبراهيمية، مع انضمام سوريا ودول أخرى إليها.

ثالثاً، تعرب إسرائيل عن استعدادها لحل مستقبلي للصراع مع الفلسطينيين في إطار حل الدولتين، وتعزيز دور السلطة الفلسطينية بعد إدخال إصلاحات إلى بنيتها.

رابعاً، “إعادة الأمور إلى نصابها في لبنان” كما يقول ترمب.

ويجري الحديث عن هذه النقاط وضرورة إنجازها بمعزل عن إيران المنشغلة بإحصاء خسائرها. والاستعجال في بتها تكشفه الاستعدادات للقاء بين نتنياهو وترمب، ربما منتصف يوليو (تموز) المقبل، وحتى ذلك الموعد يفترض أن تتبلور صورة الأوضاع في غزة ولبنان وسوريا خصوصاً، وربما اتضاح معالم سلوك إيران بعد قرار ترمب وقف الحرب ضدها، علماً أن قدرتها على التأثير وتغيير مسار الأحداث قد تراجعت إلى حدودها الدنيا.

 

Continue Reading

Previous: أوزان القوى الإقليمية الحرب بين إسرائيل وإيران ربحت منها تل أبيب وطهران وأنقرة ودول الخليج مصطفى الفقي..المصدر:اندبندنت عربية
Next: حرب أوروبا على جبهتين بوتين وترمب ومستقبل حلف شمال الأطلسي جدعون روز إيريك جونز….المصدر:اندبندنت عربية

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

ترامب حامل المطرقة: رجل الحرب وعراب السلام وليد صافي*……….المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025
  • مقالات رأي

نهاية حلف الأقلّيّات أيمن جزيني……….المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025
  • مقالات رأي

التّطبيع حلّ لسوريا أم مشكلة؟ أمين قمورية………المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025

Recent Posts

  • إيران تبدأ رحلة الانتقام: استعدّوا لاغتيالات في كردستان …إيمان شمص…..….المصدر :اساس ميديا
  • ترامب حامل المطرقة: رجل الحرب وعراب السلام وليد صافي*……….المصدر :اساس ميديا
  • نهاية حلف الأقلّيّات أيمن جزيني……….المصدر :اساس ميديا
  • التّطبيع حلّ لسوريا أم مشكلة؟ أمين قمورية………المصدر :اساس ميديا
  • لقاء دريان والشرع… كسر جليد القطيعة حسين زياد منصور..المصدر :لبنان الكبير

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • إيران تبدأ رحلة الانتقام: استعدّوا لاغتيالات في كردستان …إيمان شمص…..….المصدر :اساس ميديا
  • ترامب حامل المطرقة: رجل الحرب وعراب السلام وليد صافي*……….المصدر :اساس ميديا
  • نهاية حلف الأقلّيّات أيمن جزيني……….المصدر :اساس ميديا
  • التّطبيع حلّ لسوريا أم مشكلة؟ أمين قمورية………المصدر :اساس ميديا
  • لقاء دريان والشرع… كسر جليد القطيعة حسين زياد منصور..المصدر :لبنان الكبير

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

إيران تبدأ رحلة الانتقام: استعدّوا لاغتيالات في كردستان …إيمان شمص…..….المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025
  • مقالات رأي

ترامب حامل المطرقة: رجل الحرب وعراب السلام وليد صافي*……….المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025
  • مقالات رأي

نهاية حلف الأقلّيّات أيمن جزيني……….المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025
  • مقالات رأي

التّطبيع حلّ لسوريا أم مشكلة؟ أمين قمورية………المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.