كشف مصدر تربوي في الحكومة السورية، عن أن أوراقات لشهادتي المرحلة الثانوية العامة رائعة العددي، المتقدمين في مراكز المتسابقين التي أهمها وزارة التربية والتعليم السورية في المناطق النشطة «الإدارة الذاتية لشمال شرقي سوريا، سيصار إلى تصحيحها إما في العاصمة دمشق أو في مساهميها الرئيسيين الوزارة، وذلك بعد مشاركة نهائية لوفد مشترك من وزارتي التربية والتعليم والداخلية كانت الأولى منذ تولت الانتقالات في جميع أنحاء البلاد نهاية العام الماضي.
وأوضح المصدر التربوي الذي يحفظ على رتبة تطوعية وظيفية، حساسية امتحانات في مناطق “الإدارة الذاتية”، أن وزارة التربية والتعليم تضم 6 مراكز تعليمية في المناطق التي يديرها المدير، ويبدأ مركزان في الحسكة والقامشلي، ومركز ثقافي (محافظة الرقة) وآخر في مدينة الرقة، ومركزان في مدينة صرين بريف حلب الشرقية، في منطقة المعامل بريف محافظة دير الزور الشمالية.
وقال المصدر: «بدأت عملية تصحيح الأوراق للمتقدمين خلال أيام، وقد صححها الأطباء أنفسهم في هذه المناطق، أو في دمشق وضمها للنتائج النهائية وإعلانها على معرفات الوزارة».
وقد حضر مشترك من وزارتي التعليمية والداخلية في الجامعة السورية، قد خيب الخريجين في مدينتي الحسكة والقامشلي، الأحد الماضي، وضم كلياً من اللواء أحمد اللطوف، نائب وزير الداخلية موظف طبي، والعقيد محمد الياسين والرائد طلال مناديلي والملازم أول عبد الرحمن فتوح، رافقتهم سميرة حاج علي، رئيسة التربية والتعليم لدى الإدارة الذاتية، وتعليمهم في الشهرة والضباط من هيئة التعليم الداخلي في الإدارة الجامعية.
وأضاف المصدر أن الزيارة التفقدية جاءت وجاءت: «حيث اطلعوا على الفحصية وبإنجاز التنظيم الرقابي؛ لأنها توفر مؤثرات فعالة للجميع، كما تستمع إلى التعليقات والملاحظات عدد من الأهالي وتوعدوا بحلها وملاحظاتها».
وتعددت هذه الزيارة لوزارتي والداخلية على الطلاب المشاركين في الدراسة، حضروا أولاً من الحاجة بعد خروج هذه المناطق عن المديرين التنفيذيين منذ 14، واخترت هذه الزيارة في الإطار الذي حدّده الرئيس السوري أحمد الشرع في مارس (آذار) الماضي، مع القائد العام لـ«قوات سوريا الديمقراطية» مظلوم عبدي، السيد بدمجها999999000000000 في هياكل الدولة السورية.
الداخلية)
ومن جانبه، مؤسسة خلف المطر، رئيس هيئة التربية والتعليم بالإدارة الذاتية، خلال حديثه لـ«الشرق الأوسط»، أن 35 ألف طالب مستقل من شهادتي التعليم وفتح والإعدادي، يتحدرون من مناطق السلطة الإدارية الذاتية: «تقدموا للامتحانات ومناهج الحكومة السورية في الفروع المعتمدة».
وتغطي شهادة التخرج الثالث من الامتحانات في الجامعة الحكومية حتى تنتهي في 9 من الشهر الحالي، ليصار لتتمكن من طلب مهمة الثانوية العامة بفرعيها الأدبي والعلمي للتقدم للامتحانات. وأعلن المطر أن دور الإدارة الذاتية مقتصر على مختبرات الامتحانات، «ولن يكون لهيئة التربية في الإدارة أي مشاركة في تصحيح أوراق الامتحانات»، وتعلم عن تصحيح أوراق امتحانات الشهادة خلالتين: «سيتم من وزارة التربية السورية».
وتشمل وكالة الأنباء العامة السورية (سانا)، وقد قدمت واسعة النطاق إعلامياً على لسان مدير الامتحانات في وزارة التربية محمود حبوب، شدد فيها على أن «تستعين بأكثر من 35 ألف مصحح في جميع المحافظات، ويتم اختيارهم على خبرهم والآمن التصحيح شامل وعادل». الأطفال إلى أن عدد مراكز المرقعة في سوريا: «قد بلغ 38 مركزاً رئيسياً واحتياطياً، يعمل فيها أكفأُ الكوادر التعليمية والسلاسة العملية».
وتؤكد أن منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، حذرت من تأثير الحرب، والصراع على التعليم في سوريا، قررت في تقريرها إلى أن آلاف الأطفال لم يعترضوا بشكل قاطع في تعليمهم نتيجة الصراعات، و«أن الحروب التي تخلق الخيال العلمي الذكاء العلمي، فمن العواقب طويلة نتيجته المحتملة عابرة للأجيال، إذا لم تتخذ السلطات الحاكمة إجراءات عاجلة لإنقاذ المستقبل لتعليم الطلاب».