Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • حكاية رئيسين: الحريري الوسيط وعبيد المستشار (2/3)المصدر:أساس ميديا
  • مقالات رأي

حكاية رئيسين: الحريري الوسيط وعبيد المستشار (2/3)المصدر:أساس ميديا

khalil المحرر يونيو 7, 2025

 

الكلام عن رفيق الحريري وجان عبيد هو سيرة علاقة بين رئيسين. الأول، شغل رئاسة الحكومة 5 مرات، والثاني، أطلق عليه لقب فخامة الرئيس عشرات المرات من دون أن يتم انتخابه.

“أساس” للاضاءة على هذه العلاقة وتفاصيلها تنشر على حلقات أجزاء من كتاب “جان عبيد ستة عقود في الوطن” للزميل نقولا ناصيف الصادر عن دار النهار.

هي حكاية علاقة لا فضل لأحد على بدايتها كما يقول الزميل نقولا ناصيف في الكتاب.

 

تكشف الحلقة الثانية أسباب الغموض الذي اكتنف علاقة جان عبيد بالرئيس رفيق الحريري في عهد الرئيس إلياس سركيس وأمين الجميّل.

في ولاية الياس سركيس، طبع الغموض علاقة جان عبيد، مستشار الرّئيس للشّؤون السّوريّة والفلسطينيّة، برفيق الحريري. لم يلتقيا عهدذاك. أوّلهما يزور أصدقاءه المسؤولين السّوريّين الكبار بصفته موفد رئيس الجمهوريّة، فيما الثّاني يخطو في بناء شبكة علاقات سياسيّة له في دمشق لم تكن قد بدأت قبل السّنتَيْن الأخيرتَيْن في عقد السّبعينيّات، بدءاً بعبد الحليم خدّام وزير الخارجيّة.

في ولاية أمين الجميّل، لمس جان عبيد استعجال رفيق الحريري الصّعود إلى رئاسة الحكومة دونما أن يحظى آنذاك بدعم سوريّ
ثمّة ما كان يجمع بينهما. انتماء ماضيهما إلى العقائد في جيل السّتّينيّات الذي هبّت فيه التّيّارات القوميّة والبعثيّة والنّاصريّة والشّيوعيّة والوحدويّة، وتوزّعت بين يسار متطرّف يتوخّى التّغيير بالقوّة والعنف والسّلاح، ويسار مُعتدل يَرومه بالمسار الدّيمقراطيّ من داخل السّلطات والمؤسّسات. الأوّل صديق لحزب البعث، والثّاني عضو في حركة القوميّين العرب، إضافةً إلى مناداتهما بالعروبة والدّفاع عن القضيّة الفلسطينيّة. الدّافع الثّالث، على الرّغم من العلاقة الوطيدة الّتي نشأت بينه وبين المسؤولين السّوريّين الكبار وتنامت بسرعة، هو حاجة رفيق الحريري إلى إلمام جان عبيد بالعقل السّوريّ ومزاجه وطباعه وردود فعله وخفاياه والمُقال وغير المُقال في ثناياه، علاوة على مهارته في التّحليل السّياسيّ المُستمدّة من تجربة متمرّسة كي يصبح أحد المُصغى إلى آرائهم لديه. لم يخفِ في محيطه إظهار إعجابه بـ”معرفته المُخضرمة بالخريطة اللّبنانيّة ومرحه وروح الدّعابة وتراكيب مفرداته وصِيَغ معادلاته، وهو ما لا يُبصَر في أحد سواه”. جهر بما أحبّ فيه وعدّه رصيده القديم في سوريا الذي تختلط فيه المدرسة العقائديّة بالصّداقات المزمنة، وهو ما منحه حصانة قَوْل ما لا يجرؤ آخرون عليه وجهاً لوجه. لن يتردّد رفيق الحريري في إطراء “شجاعته الحادّة المهذّبة وصراحته في كلامه مع أصدقائه، لا سيّما منهم حافظ الأسد وعبد الحليم خدّام. كذلك نحن في لبنان، ما يقوله لميشال عون ويقوله لي أنا، أضف ميزة ثقافته”.

لا أحد يزعل من رفيق

لم يتردّد في القَوْل إنّ الانتقاد القاسي أحياناً الذي يسمعه منه “يختلف كثيراً عمّا أسمعه من سياسيّين ومن لبنانيّين يحكون لي كلاماً صحيحاً لكنّه خبيث”. راقت له حججه، فلم يعثر على تفسير لشخص “لا يُزعِّل أحداً منه ويستمرّ عقوداً في صداقاته”. أظهر رفيق الحريري شغفاً يُقاسمه إيّاه، وهو “الّذي يعرف ويلمّ ويسأل ويبحث ويبني مثلي علاقات واسعة، خصوصاً كونه مناهضاً لتحالف الأقلّيّات”.

في عهد أمين الجميّل تقاطَع جان عبيد ورفيق الحريري في مرحلة مُتقاربة اضطلعا فيها بدَوْرَيْن متماثلَيْن هما الوساطة والبحث عن التّسويات
يدين التّحوّل الفعليّ بين جان عبيد ورفيق الحريري للأشهر التّالية في ولاية أمين الجميّل. الأوّل مجدّداً مستشار لرئيس الجمهوريّة للشّؤون السّوريّة والفلسطينيّة، فيما ورث الثّاني دَوْر خالد خضر آغا الذي كان وسيطاً بين لبنان والمملكة في ظلّ الملك فيصل بن عبدالعزيز حتّى اغتياله عام 1975، ثمّ في ظلّ خلفه شقيقه الملك خالد معوِّلاً على الموقع المتقدّم طوال 18 عاماً لعلي الشّاعر الذي كان ملحقاً عسكريّاً في سفارة بيروت (1964 ـ 1975) ورئيساً للبعثة (1976 ـ 1982). بانتقال العرش إلى وليّ العهد الأمير فهد في 13 حزيران 1982، أفُلَ الثّريّ الطّرابلسيّ كي يخلفه الثّريّ الصّيداويّ في ملفّ لبنان لدى المملكة.

جان عبيد

ثمّة شيء مهمّ ميّز رفيق الحريري عن خالد خضر آغا لدى العائلة المالكة، وإن بان ما يجمعهما متشابه: حصولهما على الجنسيّة السّعوديّة في مقابل تنازلهما عن الجنسيّة اللّبنانيّة، وامتلاكهما بفضل المملكة ثروة ضخمة فاقت عند الأوّل ما كان عند الثّاني. بعدما كانا صديقَيْن أضحيا خصمَيْن وعدوَّيْن، خصوصاً منذ مطلع عقد التّسعينيات، وصار من الطّبيعيّ توقّع أصدقائهما أن يأتي يوم يُفاضل فيه كلٌّ منهم بين أحدهما. لم يعد في وسع كلٍّ من الثّريَّيْن السّنّيَّيْن تصوّر وجود صديق مُشترك بينهما. باباهما في المملكة متناقضان: خالد خضر آغا ولجه من عالم الاستخبارات، لا سيّما منها الأميركيّة، الغامض الملتبس المحاط بالشّكوك والتّضليل والتّخويف حتّى الابتزاز أحياناً، فيما اقترب منها رفيق الحريري عبر مهنة المقاولات وتقديم الخدمات والمشاريع وبناء القصور والمنشآت العملاقة والعلاقات العامّة المفتوحة والمباشرة، علاوة على ولَعِ التّوسّط. ذاك يتقن العمل في العتمة وفي السّرّ، وذلك في الضّوء والعلن. أوّلهما مخضرم في لعبة اختلط فيها السّياسيّ بالأمنيّ، بينما ثانيهما نشط دَوْره من خلال الصّداقات المتشعّبة الموزّعة كاستثماراته في كلّ اتّجاه عربيّ وغربيّ. فحيث يستثمر ينسج صلات تكبر تدريجيّاً كي تصل إلى رأس هرم السّلطات.

ثمّة شيء مهمّ ميّز رفيق الحريري عن خالد خضر آغا لدى العائلة المالكة، وإن بان ما يجمعهما متشابه
مع أمين الجميّل كلّ شيء تغيّر

في عهد أمين الجميّل تقاطَع جان عبيد ورفيق الحريري في مرحلة مُتقاربة اضطلعا فيها بدَوْرَيْن متماثلَيْن هما الوساطة والبحث عن التّسويات والحلول الوسطى وتدوير الزّوايا والتّوافق على مخارج سلميّة.

لوساطتَي الرّجلَيْن وظيفتان مختلفتان: نِيطَ برفيق الحريري تَوَلّي جهود وقف النّار والهدنات مع تثبيت خطوط التّماس وتبادل الأسرى والمحتجزين ونقل اقتراحات حلول بين أمين الجميّل ودمشق بصفته معاوناً للموفد السّعوديّ الخاصّ بندر بن سلطان بن عبدالعزيز، فيما على جان عبيد إيجاد مخرج يفضي إلى إلغاء اتّفاق السّلام مع الدّولة العبريّة. كلتا المهمّتَيْن كانتا صعبتَيْن محفوفتَيْن بالأخطار والتّهديد. بينما عمل بندر بن سلطان على التّفاوض مع القيادة السّوريّة، كُلّف رفيق الحريري الانتقال إلى بيروت وإطلاع المسؤولين وأطراف الاقتتال على حصيلة محادثات دمشق وجهود وقف النّار وإبرام تَسْوِيَة وطنيّة، عائداً بأجوبة وأسئلة.

جان عبيد

صار الوسيط السّعوديّ في لبنان مُكمّلاً لمهمّة بندر بن سلطان حتّى تعيين الأخير في 24 تشرين الأوّل 1983 سفيراً للمملكة في واشنطن، فحلّ محلّه فيها. إذّاك تسابق السّياسيّون اللّبنانيّون إلى التّعرّف عليه. عدد وافر منهم قصده في منزله في دمشق في خلال تَدَهْوُر الأمن في لبنان وقطع الطّرق وتعذّر التّجوّل الآمن في عامَيْ 1983 و1984.

يذهب رفيق الحريري إليه في أيّ وقت بلا موعد مسبق. يسعه أن يستلقي عنده على الكنبة ويتصرّف كأنّه في بيته
صار مذّاك على رفيق الحريري تحمّل عبء التّفاوض بمفرده بين دمشق وبيروت. في مرحلة أولى كان محاوروه، إضافةً إلى أمين الجميّل عندما يزور لبنان، وديع حدّاد وإيلي سالم وغسّان تويني بصفة رسميّة، وكان ينضمّ إليهم جان عبيد في جولات تُعقد في لبنان وأحياناً في قبرص عندما يتعذّر على الوسيط السّعوديّ لأسباب أمنيّة الهبوط بطائرته في مطار بيروت. خامس المشاركين في المفاوضات من بُعد دونما أن يكون جالساً إلى طاولتهم هو جوني عبده سفير لبنان في برن. كان على رفيق الحريري الوقوف على رأيه نظراً إلى خبرته المُخضرمة. لم يَخْفَ أنّ المدير السّابق للاستخبارات العسكريّة أحد أهمّ مسموعي الكلمة لديه وحافظ أسراره. إلى حدّ بعيد، كان مصدراً لا يُستغنى عنه لقراراته. قبل وصوله إلى السراي وبعده خصوصاً، كانا يتبادلان الخفايا والمعلومات بعيداً من مسمع دمشق في أحد مكانَيْن: في الطّائرة الخاصّة عندما تصبح في العلوّ الشّاهق خارج الأجواء اللّبنانيّة فيتحادثان هاتفيّاً، أو في منزل السّفير في برن، ثمّ في مرحلة لاحقة في التّسعينيات في باريس بعدما عُيّن سفيراً في فرنسا.

جان عبيد

لأنّ مهمّتَيْهما متشابهتان، فإنّ محاوريهما في دمشق مشتركون. فيما سبقه جان عبيد بسنوات طويلة إلى نسج صداقته مع حكمت الشّهابيّ وعبدالحليم خدّام، أضحى الأخيران مفتاحَيْ رفيق الحريري في دمشق قبل الوصول إلى الرّئيس. مع أنّه عرف أيضاً مصطفى طلاس، وفي وقت متأخّر محمّد ناصيف خير بك في السّنتَيْن الأخيرتَيْن من عمر حافظ الأسد، وزاره في الفيلّا الّتي يُقيم فيها في ضاحية دمشق، إلّا أنّ لعلاقة رفيق الحريري بعبدالحليم خدّام بُعداً مختلفاً لم تبلغ حرارتَها العلاقةُ مع حكمت الشّهابيّ. ما كان في وسعه أن يفعله في مكتب وزير الخارجيّة قبل أن يصبح نائباً للرّئيس من غير المتوقّع إبصاره في مكتب رئيس الأركان.

تكشف الحلقة الثانية أسباب الغموض الذي اكتنف علاقة جان عبيد بالرئيس رفيق الحريري في عهد الرئيس إلياس سركيس وأمين الجميّل
يذهب رفيق الحريري إليه في أيّ وقت بلا موعد مسبق. يسعه أن يستلقي عنده على الكنبة ويتصرّف كأنّه في بيته، وأن يمضي ساعات معه ويصبح جزءاً من الدّيوانيّة الذّائعة الصّيت لعبدالحليم خدّام الّذي يستقبل مَن يطلب موعداً ما إن يشعر أنّ ثمّة ما يستهويه فيه. ما لبثت أن اتّسمت علاقته بنائب الرّئيس، الموصوف بالعلنيّ الاستعراضيّ الصّداميّ الفجّ الفضائحيّ حتّى، المأخوذ بالتّفاوض والجدل الطّويل والمُناقشة والمُناورة، بطابع عائليّ حميم. يلتقيان هما وعائلتاهما في دمشق ومصيف بلودان وبانياس وطرطوس مسقطه. لحكمت الشّهابيّ الجامد القسمات قواعد صارمة مناقضة تماماً. صامتٌ، صارمٌ، يصغي دائماً إلّا عندما يأمر. قلّما شوهد لابساً سوى البزّة العسكريّة. لا يستقبل إلّا من وراء المكتب بناءً على موعد مسبق مَن يُفترض أن لا يهدر له وقته. التّخاطب جدّيّ ورسميّ، وتهيّب اللّحظة واجب وحتّى ملزِم. هو المشهود له بتحفّظه في علاقاته، خصوصاً مع السّياسيّين اللّبنانيّين. في وقت لاحق، انضمّ إليهما غازي كنعان.

في ولاية أمين الجميّل، لمس جان عبيد استعجال رفيق الحريري الصّعود إلى رئاسة الحكومة دونما أن يحظى آنذاك بدعم سوريّ، ملاحظاً أنّ عبدالحليم خدّام فضّل له في ذلك الحين دَوْر الوسيط ليس إلّا. في يوميّات دوَّنها في مرحلة إلغاء اتّفاق 17 أيّار 1983، تحدّث مراراً عن دَوْره في اجتماعات مع الرّئيس وغسّان تويني وإيلي سالم شارك هو فيها في قصر بعبدا.

إقرأ أيضاً: حكاية رئيسين: “الصيّاد” يجمع الحريري وعبيد (1/3)

دوَّن عن اجتماع 22 شباط 1984 أنّ رفيق الحريري سأل: “هل ثمّة عرض بديل من إسرائيل لإلغاء الاتّفاق؟ وماذا يسعها أن تعمل إن لم يُلغَ؟”. في الغداة، كان اجتماع ثانٍ حمل الحريري على إثره من رئيس الجمهوريّة قرارَ إلغاء اتّفاق السّلام مع إسرائيل إلى بندر وعبدالحليم خدّام. عاد إلى بيروت ثمّ ترافق وجان عبيد ليلاً إلى العاصمة السّوريّة.

 

غداً في الحلقة الثالثة: حكاية رئيسَين: رئيس حكومة اغتيل ورئيس جمهوريّة لم يُنتخب (3/3)

Continue Reading

Previous: وزير الخارجيّة السّوريّ يزور لبنان… أخيراً محمد قواص……..المصدر:اساس ميديا
Next: عراقجي في بيروت.. تغيير الخطاب أم الأسلوب؟ حسن فحص…….المصدر:أساس ميديا

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

عراقجي في بيروت.. تغيير الخطاب أم الأسلوب؟ حسن فحص…….المصدر:أساس ميديا

khalil المحرر يونيو 7, 2025
  • مقالات رأي

وزير الخارجيّة السّوريّ يزور لبنان… أخيراً محمد قواص……..المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يونيو 7, 2025
  • مقالات رأي

إسرائيل تعلن الحرب على جوزف عون؟ جوزفين ديب……..المصدر:اساس نيديا

khalil المحرر يونيو 7, 2025

Recent Posts

  • عراقجي في بيروت.. تغيير الخطاب أم الأسلوب؟ حسن فحص…….المصدر:أساس ميديا
  • حكاية رئيسين: الحريري الوسيط وعبيد المستشار (2/3)المصدر:أساس ميديا
  • وزير الخارجيّة السّوريّ يزور لبنان… أخيراً محمد قواص……..المصدر:اساس ميديا
  • إسرائيل تعلن الحرب على جوزف عون؟ جوزفين ديب……..المصدر:اساس نيديا
  • “أمّة” من متعدّدي الجنسيّات … هل لكلّ سوري وطنان؟…المصدر: موقع درج…..أحمد ابراهيم- صحافي فلسطيني سوري

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • عراقجي في بيروت.. تغيير الخطاب أم الأسلوب؟ حسن فحص…….المصدر:أساس ميديا
  • حكاية رئيسين: الحريري الوسيط وعبيد المستشار (2/3)المصدر:أساس ميديا
  • وزير الخارجيّة السّوريّ يزور لبنان… أخيراً محمد قواص……..المصدر:اساس ميديا
  • إسرائيل تعلن الحرب على جوزف عون؟ جوزفين ديب……..المصدر:اساس نيديا
  • “أمّة” من متعدّدي الجنسيّات … هل لكلّ سوري وطنان؟…المصدر: موقع درج…..أحمد ابراهيم- صحافي فلسطيني سوري

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

عراقجي في بيروت.. تغيير الخطاب أم الأسلوب؟ حسن فحص…….المصدر:أساس ميديا

khalil المحرر يونيو 7, 2025
  • مقالات رأي

حكاية رئيسين: الحريري الوسيط وعبيد المستشار (2/3)المصدر:أساس ميديا

khalil المحرر يونيو 7, 2025
  • مقالات رأي

وزير الخارجيّة السّوريّ يزور لبنان… أخيراً محمد قواص……..المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يونيو 7, 2025
  • مقالات رأي

إسرائيل تعلن الحرب على جوزف عون؟ جوزفين ديب……..المصدر:اساس نيديا

khalil المحرر يونيو 7, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.