Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • الهجرات شكّلت وما زالت تشكّل تاريخنا الإنساني سوسن جميل حسن.. ..المصدر :ضفة ثالثة
  • مقالات رأي

الهجرات شكّلت وما زالت تشكّل تاريخنا الإنساني سوسن جميل حسن.. ..المصدر :ضفة ثالثة

khalil المحرر يونيو 27, 2025

بدأت الحكاية مع سلالة جدنا البعيد، الإنسان العاقل قبل نحو 200.000 سنة، مع أول حركة هجرة كبيرة في أفريقيا. ستنتشر هذه المغامرة الإنسانية في جميع أنحاء العالم، فقد تفرقوا إلى أركان بعيدة في الكوكب. تعدّ هذه الموجة الكبرى الأولى من الهجرات مثالًا حيًّا على السعي البشري من أجل البقاء والفرص. ومنذ العصور القديمة، بدأت الشعوب في التحرك في مجموعات منظمة. الفينيقيون، على سبيل المثال، قاموا برحلات بحرية لتطوير التجارة، وأقاموا مستعمرات على طول البحر الأبيض المتوسط. وقام الرومان بغزوات واسعة، ما نجم عنها تحركات جماعية للسكان.
لقد شكلت الهجرات دائمًا عالمنا. من العصور القديمة إلى يومنا هذا، تروي هذه التنقلات، التي وقفت خلفها أسباب متنوعة، تاريخ الشعوب/ تاريخنا. فيمكننا القول إن الحركات المهاجرة تعدّ جزءًا لا يتجزأ من تاريخ الإنسانية، مثلما هي الحروب السمة الطاغية لتاريخها، حتى تكاد فترات السلم لا تذكر تقريبًا. لقد سمحت الهجرات بتبادل المعارف والثقافات والمُثُل. كل حركة تروي قصة بقاء، وأمل. وغالبًا ما تزامنت الهجرات مع تطوّر حضارات جديدة، وكان ظهور هذه المجتمعات نتيجة للتفاعل الثقافي بين الشعوب المهاجرة والسكان المحليين. من العصور القديمة إلى الحضارات الكبرى مثل روما القديمة، ساهمت التبادلات بين هذه المجتمعات في تعزيز الابتكارات في مجالات متعددة، مثل الزراعة والتجارة.
الحروب التي يشهدها العالم، والتوترات المستدامة في أكثر من منطقة، ومنها منطقتنا العربية، وأزمة النظام العالمي وما يولّد من أزمات إقليمية ومحلية، كل هذا يجعل من موضوع الهجرة والمنفى واللجوء موضوعًا ماثلًا في البال من جديد، بل هو لم ينقطع أصلًا، حتى أصبحت الهجرة قضية إشكالية، تُسقط حكومات وتُربك أخرى، وتغيّر السياسات في دول كثيرة في العالم، خاصة في الغرب.
وإذا كان القرن الماضي، العشرين، تميز بحربين عالميتين، وبحرب باردة استمرت حتى سقوط الاتحاد السوفياتي وتفكك المنظومة الملحقة به، فإن القرن الحالي، الواحد والعشرين، منذ بداياته إلى اليوم لم يشهد فترة استقرار، في مناطق عديدة من العالم، ومنها منطقتنا العربية، أقلّه منذ غزو العراق في عام 2003، عدا التهجير القسري والنزوح الدائم الذي تسببه قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني. ولقد كان لهذا القرن، الحالي، موجاته الخاصة من الهجرة، والنفي، واللجوء، موجات متتالية لم تنقطع، ومرشحة للتفاقم حتى تكاد تشكل إحدى علاماته المميزة.
في القرن الماضي كان هناك المنفى الروسي في فترة ما بين الحربين، الهجرة من أوروبا الوسطى والشرقية إلى أوروبا الغربية خلال فترة ما بين الحربين، المنفى الإيطالي المرتبط بإيطاليا الفاشية، المنفى النمساوي- الألماني المرتبط بألمانيا النازية، المنفى الجمهوري الإسباني من 1936 إلى 1975، والمنفى اللاتيني الأميركي من الستينيات إلى الثمانينيات خلال فترة الديكتاتوريات العسكرية. وكان هناك التهجير الفلسطيني منذ أن أعلن قيام دولة إسرائيل في 14 أيار/ مايو 1948.

بين مهاجر ولاجئ ومنفي ومبعد تمّحي الحدود

يمكن القول إن في كل هجرة سببًا قاهرًا، يجعل من المهاجر منفيًّا ما دام أنه مجبر على الرحيل حتى لو كان قراره حرًّا، وكل منفي هو في المقابل لاجئ في مجتمع جديد، فلم يعد النفي محصورًا بشكل أساس في النخب السياسية التي كان أفرادها يحملون في داخلهم طموحات للتحول السياسي والاجتماعي في بلدانهم الأصلية، كما كانت عليه الحال في القرن العشرين.
الشخص الذي يغادر بلده يمكن أن يُطلق عليه في بلد الوصول عدد كبير من الأسماء. هذه التسمية تتوافق مع حالات اجتماعية وتاريخية دقيقة في بيئة جديدة، على سبيل المثال: مهاجر، مغترب، نازح، مشرد، مُرحل، مُبْعد، لاجئ، مُنتزَع، غير شرعي، بلا أوراق، طالب لجوء، مُهجّر… وهكذا. هذه التسميات تستبطن بعدًا قيميًّا له علاقة بالثقافة الجامعة للمجتمع المضيف، وبعدًا إنسانيًّا، وآخر قانونيًّا، فجميع هذه المصطلحات تتعلق بكيفية تحديد الغريب، المهاجر، المنفي… وبكيفية تقدير الآخرين له أو تقدير الجهة الرسمية له، فالمنفى ليس حرمانًا من مكان الإقامة فحسب، بل يظهر كطريقة خاصة للإقامة ليست مرتبطة بمكان محدد وثابت ودائم.
لقد شهدت أوروبا موجات عديدة من المهاجرين بسبب الحروب في العقود الماضية، شكل السوريون نسبة كبيرة منها، وقبلهم العراقيون واللبنانيون، ثم جاءت الحرب الروسية الأوكرانية لتفاقم مشكلة اللجوء في أوروبا، وتزيد في عدد الأسئلة المطروحة وفي فحواها. وعليه لا بدّ من الاعتراف بأن الحروب تشكّل السبب الرئيس للكوارث التي تعاني منها شعوب العالم، خاصة الدول الضعيفة مستباحة السيادة من قبل أنظمتها القمعية الفاشلة أو من قبل الدول الخارجية، من إقليمية ودولية، كما حدث في سورية والدول التي انطلقت فيها ثورات ما سمي بالربيع العربي، وحاليًّا، تشكل الحرب بين إسرائيل وحلفائها، أميركا وأوروبا، وإيران التي تنتمي إلى معسكر يقف في وجه الهيمنة الأميركية على العالم، ولا يمكن الاستهتار بقوة أعضائه البارزين، كالصين والاتحاد الروسي على سبيل المثال، أحد أهم الأخطار التي تهدد شعوب العالم، وتفتح الأبواب واسعة على احتمالات موجات عارمة من الهجرة القسرية، أو النفي الجماعي.

 

خريطة تُظهر مسارات الهجرة البشرية الأولى من أفريقيا قبل 200 ألف سنة (Getty)

من المهم بلا شك تجنب تغذية أي جنون حربي، لكن من المهم أيضًا عدم تجاهل الواقع. لكن الواقع الذي يحيط بالنزاعات والحروب تَشكّل مع الوقت، أو شكلته الأطراف المتصارعة بطريقة يصعب معها تفكيك شبكته المعقدة، وغالبًا ما تصنع الأطراف الأقوى في أي نزاع ظروف ومقدمات ومبررات هذا النزاع، بما يخدم نزوعها ومصالحها، مثلما تفعل إسرائيل اليوم في غزة، ضاربة بعرض الحائط كل القوانين والأعراف والمعاهدات الدولية والقيم الإنسانية المشتركة، وتحضرني هنا مقولة قرأتها ذات يوم عن رئيس الأساقفة ستانيسواف غاندسكي، مطران بوزنان، تفيد بأنه دان الحرب بشدة، خلال قداس إحياء الذكرى الخامسة والثمانين لتأسيس الدولة البولندية السرية، مؤكدًا أن الكنيسة ترفض بشكل قاطع أي شكل من أشكال الحرب الشاملة وتعتبر أي عمل عسكري يهدف إلى تدمير مدن بأكملها أو أراضٍ مع سكانها جريمة. ومع ذلك، اعترف أنه ما دامت تهديدات الحرب قائمة وما دامت السلطة الدولية المسؤولة عن ضمان السلام غير كافية، سيكون للحكومات الحق في الدفاع عن نفسها، بشرط أن تكون قد استنفدت أولًا جميع سبل التفاوض السلمي. فهل يترك قادة العالم وزعماؤه ممن يديرون الحروب معتمدين على أسباب القوة التي يمتلكونها والخطط الطويلة التي يرسمونها من أجل مصالحهم، فرصة للتفاوض السلمي الواقعي؟ لا بد للحروب أن تُحدث الفارق أولًا، أن ترسم الواقع الذي يمهد للتفاوض، واقعًا تكون فيه الشعوب دفعت أثمانًا باهظة، فدمرت مدنها، وشرد ساكنوها، واستبيح أطفالها، أكبر مثال على هذه العنجهية والغطرسة الفائقة، ما قامت وتقوم به إسرائيل من السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 حتى اليوم، حيث يعاني سكان غزة وأطفالها، ليس تهديد الموت من الجوع والقصف فحسب، إنما الموت عطشًا، على الرغم من أنه وفقًا للمادة الخامسة من إعلان حقوق الطفل، المعروف بإعلان جنيف، “يجب أن يكون الطفل هو الأول الذي يتلقى المساعدة في أوقات الضيق”، لكن المساعدات صارت أداة أخرى من أدوات القتل بيد الحكومة الإسرائيلية.

“يمكننا القول إن الحركات المهاجرة تعدّ جزءًا لا يتجزأ من تاريخ الإنسانية، مثلما هي الحروب السمة الطاغية لتاريخها، حتى تكاد فترات السلم لا تذكر تقريبًا”

 

كل هذا التوحش بلا حدود، الذي تمارسه إسرائيل بحق سكان غزة، من أجل إجبارهم على الرحيل من أرضهم، فيحقق الرئيس الأميركي دونالد ترامب حلمه بمشروعه المستقبلي في أن تكون غزة “ريفييرا الشرق الأوسط”، لم يستطع أن يدفعهم خارج أرضهم التي يتمسكون بها، على الرغم من كل أدوات القتل والموت.
الحروب التي تشتعل في منطقتنا، لم توقد الأطراف الضالعة بها شرارتها من أجل أن تنتهي بين يوم وليلة، بل إنها مشروع طويل على ما يبدو، ولقد صرح بها سياسيون أميركيون وإسرائيليون مرارًا، وذلك بالمناداة بشرق أوسط جديد، لا يكتفي بالحروب المستعرة فحسب، بل بدمار الدول وشعوبها، ما يجعل الهجرة العكسية، المصطلح الذي روّج له اليمين الأوروبي الساعي إلى التخلص من المهاجرين بأعلى قدر، بشكل لا يؤثر على الحركة الاقتصادية في البلدان المعنية، إذ يشكل المهاجرون دعامة أساسية فيها، يجعلها مطلبًا حاضرًا في الوعي العام، ومحركًا أساسيًّا في الحراك السياسي والوصول إلى السلطة من قبل الأحزاب الناشطة.
هذا ما نلاحظه في سورية، إذا ما اتخذناها مثالًا على ذلك، لكونها حديثة العهد بوضع اجتماعي وسياسي جديد بعد سقوط النظام البائد واستلام الحكم من قبل هيئة تحرير الشام، بعدما كانت المرحلة السابقة، مرحلة الصراع الذي امتد على مدى أربعة عشر عامًا بين النظام وداعميه والمعارضة وداعميها، ما أدى إلى موجات هجرة ولجوء كبيرة.

مخرجات الحروب

تعد مخرجات الحروب ظاهرة تهم المؤرخين وعلماء الاجتماع والسياسة وغيرهم كثير في مجالات العلوم الإنسانية، منذ التسعينيات ونهاية الحرب الباردة، والتي بدأت رمزيًّا بسقوط جدار برلين، ولكن الواقع كان أكثر تعقيدًا، وهو يزداد تعقيدًا في اللحظة الراهنة، فالواقع الذي يسبق الحروب، ويصنعها ترسمه الأزمات التي يعاني منها النظام العالمي، متمثلًا بقواه الكبرى التي تؤسّسه وتدير العالم بموجبه، وهي تهتم بعواقب النزاعات: إعادة بناء المجتمعات، وإعادة التنظيم السياسي، وإعادة الهيكلة الاقتصادية، بل حتى التاريخ الديبلوماسي يقدم شواهد على محاولات ديبلوماسية من أجل السيطرة على الحروب، والوصول إلى معاهدات سلام، ورعايتها، حتى إن الأمين العام الحالي للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، وجه نداء إلى الأطراف الضالعة في الحرب الإسرائيلية الإيرانية بأن قال: رسالتي واضحة، امنحوا السلام فرصة.

 

جدار برلين قبل سقوطه في نوفمبر 1989، رمز الانقسام الذي طبع الحرب الباردة وشكّل نهايته بداية عصر جديد (Getty)

لكن أطراف الحرب لا يريدون أن يمنحوا هذه الفرصة للسلام بسهولة، أو من دون دفع فواتير مسبقًا ومحاولة كل طرف كسر عظام الطرف الآخر، من دون اكتراث بمخرجات هذه الحروب وما تسبب من ويلات، ليس على المنطقة فحسب، بل على البشرية مجتمعة.

تعقد ظاهرة المنفى

انطلاقًا من الفكرة السابقة، وهي أن في كل هجرة، مهما كان سببها ودوافعها، منفى، نظرًا لكونها اختيارًا قسريًّا، ينبغي الاعتراف بأن مسألة المنفى والهجرة معقدة للغاية، خاصة في فترات الأزمات، وهي، كخيار، يختلف على الصعيد الفردي بين شخص وآخر، بل على صعيد بعض المكونات الاجتماعية لدى الشعوب التي تعاني بسبب غزارة أسباب الهجرة.
سقراط، على سبيل المثال، رفض الذهاب إلى المنفى واختار شرب السم، إذ كان يعتقد أن المغادرة إلى المنفى تعني خيانة رفاقه، وتخليًا عن مهمته النبيلة، بل الإلهية، في تعليم مواطنيه وتشجيعهم على التفكير. لقد كان يرى أن عليه واجبًا تجاه الآلهة والأثينيين، وكان تركُ أثينا يعني التخلي عن هذا الواجب، وهو ما لم يكن بإمكانه قبوله.
هذا الدافع، أو المبرر، سمعناه كثيرًا على ألسنة بعض النخب السورية، وصرحوا بأنهم يفضلون البقاء تحت رحمة سلطة النظام، أو سلطات الأمر الواقع التي لم تكن تختلف كثيرًا في بطشها تجاه من هم تحت سيطرتها، على أن يغادروا ويتركوا “سوريتهم” في أحلك الظروف. لكن واقع الحال ينبئ باختبارات أخرى لموقف وقرارات تلك النخب، خاصة في ظل الوضع السوري الراهن، الموار بأشكال متنوعة من عوامل الفوضى وفقدان الأمان.
في ظل هذا التصعيد الرهيب للصراع والقوة، في الحرب الإسرائيلية الإيرانية اليوم، التي تضع البشرية كلها في حالة قلق وترقب كبيرين، ما دام أنها تهدد بتدمير منشآت نووية، فإن موضوع الهجرة مفتوح على احتمالات واسعة، وهذا أمر متوقع، إذ لطالما شكلت الهجرات تاريخ البشرية، فمنذ العصور القديمة، تتحرك الشعوب بحثًا عن فرص جديدة، أو هربًا من النزاعات، أو استجابةً للاحتياجات الاقتصادية، من دون أن نغفل المهاجرين المناخيين الذين يزداد عددهم، وأن الحروب والجشع من أهم العوامل التي تنتهك الكوكب وتسبب الدمار البيئي، مما جعل الهجرة تعيد تعريف الحدود ومفاهيم الجنسية والمواطنة وغيرها من المفاهيم والمصطلحات التي باتت تحدث عصفًا ذهنيًّا وثقافيًّا وحقوقيًّا لدى الشعوب والأحزاب.
إن اكتشاف الخارطة الجينية، وتوافر أدوات الفحص الجيني المخبري بشكل فردي في معظم الدول، جعل الأفراد يجرون هذا الاختبار، ربما لعيش تجربة فريدة تحرّك حوض الأسئلة الراكد في نفوسهم، بعد أن أخذت نسبة كبيرة منهم تتفاجأ بأن خارطتهم الجينية تمتد بهم إلى أسلاف بعيدين من موطنهم الحالي، أو الأسلاف الذين كانوا يتباهون بقرابة الدم معهم.
قليلة هي الأعراق النقية في الوقت الحالي، بل بملاحظة بسيطة، بعيدًا من أدوات البحث العلمي ومعاييره، لو تمعنا بأسماء العائلات في سورية لوجدنا كثيرًا منها يشير إلى هجرات من مناطق أخرى: الموصلي، الشيرازي، الداغستاني، البعلبكي، المصري، البغدادي، الأدناوي، الأنطاكي، الأرناؤوط، وغيرها الكثير.
هذا هو تاريخنا، تاريخ هجرات ونفي ولجوء، ولكن الحروب تبقى اللعنة الكبرى، اللوثة المخجلة في تاريخ إنسانيتنا، فهي تدفع الشعوب إلى الفرار من العنف بداية، ثم تدفعهم إلى الهجرة الاقتصادية أو بسبب تنامي الكراهية بعد الحروب.

شارك هذا المقال

Continue Reading

Previous: عُري الكاتب أمام قارئه.. آني إرنو تقول “نحن” وشكري يصرخ “أنا” آداب نسرين النقوزي….المصدر :العربي الجديد
Next: خامنئي يعود بعد الاختباء 12 يوما: انتصرنا وقصف العديد صفعة لأميركا….المصدر : العرب

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

من الشّرع إلى جعجع: هل تبدأ إيران مرحلة الاغتيالات؟ قاسم يوسف..المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 11, 2025
  • مقالات رأي

الشرق الأوسط الجديد بين أجندتين نبيل عمرو……المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 11, 2025
  • مقالات رأي

جعجع لعون: بلا تكاذب بلا مسايرة! ملاك عقيل……..المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 11, 2025

Recent Posts

  • من الشّرع إلى جعجع: هل تبدأ إيران مرحلة الاغتيالات؟ قاسم يوسف..المصدر:اساس ميديا
  • الشرق الأوسط الجديد بين أجندتين نبيل عمرو……المصدر:اساس ميديا
  • جعجع لعون: بلا تكاذب بلا مسايرة! ملاك عقيل……..المصدر:اساس ميديا
  • DNA لبنانيّ لبارّاك ولقاح إيرانيّ لـ”الحزب” وليد شُقَير…المصدر:اساس ميديا
  • إردوغان: بدء حزب العمال الكردستاني إلقاء سلاحه خطوة مهمة ستؤدي إلى نتائج إيجابية..أنقرة المصدر : الشرق الأوسط

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • من الشّرع إلى جعجع: هل تبدأ إيران مرحلة الاغتيالات؟ قاسم يوسف..المصدر:اساس ميديا
  • الشرق الأوسط الجديد بين أجندتين نبيل عمرو……المصدر:اساس ميديا
  • جعجع لعون: بلا تكاذب بلا مسايرة! ملاك عقيل……..المصدر:اساس ميديا
  • DNA لبنانيّ لبارّاك ولقاح إيرانيّ لـ”الحزب” وليد شُقَير…المصدر:اساس ميديا
  • إردوغان: بدء حزب العمال الكردستاني إلقاء سلاحه خطوة مهمة ستؤدي إلى نتائج إيجابية..أنقرة المصدر : الشرق الأوسط

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

من الشّرع إلى جعجع: هل تبدأ إيران مرحلة الاغتيالات؟ قاسم يوسف..المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 11, 2025
  • مقالات رأي

الشرق الأوسط الجديد بين أجندتين نبيل عمرو……المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 11, 2025
  • مقالات رأي

جعجع لعون: بلا تكاذب بلا مسايرة! ملاك عقيل……..المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 11, 2025
  • مقالات رأي

DNA لبنانيّ لبارّاك ولقاح إيرانيّ لـ”الحزب” وليد شُقَير…المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 11, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.