Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • الرئيس المشارك لحزب “دام بارتي” تونجر بكرخان لرووداو: إقليم كوردستان لعب دوراً مهماً بعملية السلام الحالية في تركيا..المصدر:رووداو ديجيتال
  • حوارات

الرئيس المشارك لحزب “دام بارتي” تونجر بكرخان لرووداو: إقليم كوردستان لعب دوراً مهماً بعملية السلام الحالية في تركيا..المصدر:رووداو ديجيتال

khalil المحرر يوليو 10, 2025

أكد الرئيس المشارك لحزب المساواة وديمقراطية الشعوب “دام بارتي” تونجر بكرخان، أن حزب العمال الكوردستاني قام بما يقع على عاتقه “لإنجاح عملية السلام”، مشيراً إلى أن إقليم كوردستان لعب دوراً مهماً في عملية السلام الحالية في تركيا منذ البداية.

تحدث تونجر بكرخان، في حوار مع شوكت هركي، مدير مكتب شبكة رووداو الإعلامية في أنقرة، من المقر المركزي للحزب، عن آخر تطورات عملية السلام.

ورأى بكرخان أن إنجاح عملية السلام في تركيا سيكون له تأثير إيجابي على روجآفا أيضاً؛ مضيفاً: “هم (كورد روجآفا) ليسوا أعداءً للأتراك وتركيا ويريدون نيل حقوقهم. لقد ناضل شعب تلك المنطقة من أجل حقوقه ويريد الحصول على مكانة خاصة به”.

وأوضح أن “تركيا لديها فرصة، لأن أوجلان جزء من العملية”، مردفاً: “في العالم، عند اتخاذ قرار إلقاء السلاح، تجزأت المنظمات؛ بعضها ألقى السلاح، وبعضها لم يلقه، وبعضها استمر، وبعضها جاء وبعضها لم يأتِ. هذه المرة، تركيا لديها فرصة، لأن السيد أوجلان موجود. إرادته معترف بها داخل حزبه وبين الشعب الكوردي”.

وأدناه نص الحوار:

رووداو: نلتقي كثيراً، أي كما لو قلت، نلتقي خلال اجتماعاتكم وأنشطتكم، لكن هذه هي المرة الأولى التي نجري فيها حواراً.

تونجر بكرخان: نعم، لقد التقينا كثيراً، لكن هذه هي المرة الأولى التي نجري فيها حواراً.

رووداو: أود أن أبدأ من أهم موضوع على الساحة اليوم. أنتم تعلمون أن وفداً من حزبكم زار جزيرة إمرالي والتقى بالسيد أوجلان. ما هي آخر رسالة للسيد أوجلان بشأن إلقاء حزب العمال الكوردستاني للسلاح وبشأن هذه العملية؟

تونجر بكرخان: نعم، في الحقيقة، هناك عملية مهمة جداً، وكلنا نعلم أنها عملية تاريخية. الحرب مستمرة منذ 40 عاماً وألحقت أضراراً جسيمة بالكورد والدولة على حد سواء. السيد أوجلان يريد أن تتوقف الحرب، ويتم إلقاء السلاح، وألا يبقى السلاح، وأن تتقدم السياسة الديمقراطية. لقد وجه بياناً لحزبه، وهو حزب العمال الكوردستاني، وقد رد عليه الحزب. وكان رد حزب العمال الكوردستاني تاريخياً جداً؛ حيث قال: “نحن نلقي السلاح بناءً على طلب السيد أوجلان”، وبالفعل عقدوا مؤتمرهم. لقد أعلنوا عن قرارات المؤتمر، وفي اليوم الحادي عشر من هذا الشهر ستقام مراسم إلقاء السلاح. نحن أيضاً سنكون هناك في إقليم كوردستان، وسنشهد هذا الحدث. من تركيا سيحضر ممثلون عن الأحزاب السياسية ومنظمات العمال والكادحين والنساء والشباب. إن شاء الله ستسير الأمور وتكتمل دون مشاكل وعقبات، وستستمر العملية بسلام. يقول السيد أوجلان إن السلاح كان أداة قبل 30-40 عاماً، وفي زمن الاشتراكية الواقعية كان أداة مهمة جداً. الآن لقد أدى دوره، لأن الشعب الكوردي خاض نضالاً عظيماً، وبنى تنظيماً كبيراً، والآن يُعترف بالكورد وحقوقهم. نعم، ربما لم تُتخذ خطوات قانونية وسياسية حتى الآن، لكن الآن حتى الحكومة والأطراف العنصرية تقول “الشعب الكوردي موجود” ويتم الحديث عن حقوقه. إن شاء الله بعد إلقاء السلاح سيضطلع البرلمان بدور كبير وسيتم تشكيل لجنة. سيتم تمثيل الأحزاب داخل البرلمان وستقدم ممثليها لهذه اللجنة، ومن الناحية السياسية والقانونية كل ما هو ضروري سيتم العمل عليه في البرلمان.

رووداو: بخصوص المراسم، قلتم إنها ستقام في 11 من الشهر. يقول الكثيرون إنها ستقام في السليمانية ويبدو أن هناك تحضيرات. ما أريد أن أعرفه هو، هل سيتم نشر رسالة من السيد أوجلان في تلك المراسم، سواء كانت مكتوبة أو عبر الفيديو؟

تونجر بكرخان: بالتأكيد ستكون له رسالة. فبدون رسالته كان حزب العمال الكوردستاني قد قال إنه لن يقوم بهذا العمل. يجب أن تكون هناك رسالة من السيد أوجلان. ستكون هناك رسالة، هذا ما سمعناه وهذا ما قلناه، وستكون الرسالة حول الأمور التي قالها حتى الآن. إنه يرسم للحزب والدولة طريق السياسة الديمقراطية. نحن أيضاً متشوقون لرسالته. وسنرى الرسالة أثناء مراسم إلقاء السلاح.

رووداو: هل هناك احتمال أن تكون الرسالة عبر الفيديو؟

تونجر بكرخان: هناك احتمال كبير، أقول إنها ستكون رسالة فيديو.

رووداو: وفدكم، وبعد عودته من إمرالي، عقد اجتماعاً معكم أيضاً والتقى رئيس الجمهورية السيد أردوغان. ما هي المواضيع التي سيتم بحثها في اللقاء مع رئيس الجمهورية؟

تونجر بكرخان: في الحقيقة، من الواضح أنها القضية الكوردية. وفدنا سيلتقي مع السيد أردوغان. قبل هذا اللقاء، ذهبوا إلى إمرالي والتقوا مع السيد أوجلان لمدة ساعتين إلى ثلاث ساعات. من المحتمل أن ينقلوا رسالة أوجلان إلى هناك. حتى الآن عقدنا آلاف الاجتماعات، وربما سيبلغونه بمطالب شعبنا. بالتركية يسمونها “Yol Haritası” (خارطة الطريق)، وربما سيجرون بعض النقاشات حولها. من الآن فصاعداً، يقع العبء الأكبر على عاتق السيد أردوغان، وعلى عاتق الحكومة والبرلمان. يجب عليهم الآن أن يقولوا بعض الأشياء المحددة. حتى الآن كانوا يقولون إن حزب العمال الكوردستاني موجود، والسلاح موجود. بعد 11 من الشهر، هذا الموضوع الذي كانوا يسمونه مشكلة، سينتهي هو الآخر. الكرة الآن في ملعب الحكومة. الحقوق القانونية والسياسية للكورد، وحق اللغة، ومشاكل السجون والأوصياء (القيّم) ستطرح على جدول الأعمال. أي، ما دام حزب العمال الكوردستاني يلقي السلاح، وهو قرار جيد بالنسبة لنا أيضاً، يجب أن تُتخذ خطوات ديمقراطية. الناس يؤمنون بهذه العملية. نحن نتجول في تركيا، والشعب التركي، والعربي، والكوردي، والنساء والرجال، جميعهم يقولون فليحل السلام، لكن حتى الآن تصرفات السلطة لم تكن جيدة، لديهم بعض الشك في هذا الموضوع. يجب على الحكومة من الآن فصاعداً أن تكسب ثقة الشعب. ولهذا، يجب أن تتخذ خطوات ديمقراطية. الآن هناك 300-400 ألف شخص في السجون. رؤساؤنا المشاركون معتقلون، نوابنا، رؤساء بلدياتنا معتقلون. تم فرض الأوصياء على إرادة الشعب، يجب إيجاد حل لهذا. الآن الشعب خائف، لا يستطيع التعبير عن مطالبه على وسائل التواصل الاجتماعي، وعلى الإعلام. يجب أن تنتهي هذه الأمور وأن يوجد حل. من ناحية أخرى، يتم الاستيلاء على بلديات المعارضة. الناس يسألوننا، يقولون: “هناك سلام، فلماذا تحدث مثل هذه الأمور؟”. نحن نقول فليكن سلام تركيا، وليس فقط سلام الكورد والسلطة، سلام يضم الكورد، والعلويين، والشباب. فلتُطرح قضية الكورد والترك على الطاولة، ولتعمل عليها اللجان والبرلمان. من أجل اللغة الكوردية، ومن أجل حقوق الكورد. ومن ناحية أخرى، هناك مطالب العلويين.

رووداو: تحدثت عن 11 من الشهر. أنظار الكثيرين تتجه إليه، والعالم يراقبه، والإعلام العالمي يراقبه. ما هو برنامج 11 من الشهر، حسب معلوماتكم ماذا سيحدث؟ على سبيل المثال، كم عدد مقاتلي حزب العمال الكوردستاني الذين سيلقون أسلحتهم؟ هل ستحرق الأسلحة أم ستسلم إلى جهة ما؟ من الناحية الفنية، ما هي معلوماتكم حول مراسم 11 من الشهر؟

تونجر بكرخان: نحن أيضاً لا نعرف الكثير من التفاصيل، نحن ضيوف. لقد دُعينا كضيوف. من المحتمل في المراسم أن يقوم ما بين 30 إلى 40 من مقاتلي حزب العمال الكوردستاني بإلقاء أسلحتهم. هذه هي البداية. من الآن فصاعداً، إذا كانت نية الحكومة جيدة أيضاً، سيزداد إلقاء السلاح تدريجياً، وستقوم مجموعات أكبر من مقاتلي حزب العمال الكوردستاني بإلقاء السلاح، ولكن لهذا يجب إصدار قوانين. ماذا سيفعل الذين ألقوا أسلحتهم، إلى أين سيذهبون، إلى متى سيبقون هناك؟ جميعهم من أبناء هذه الأرض وقد ذهبوا من هنا، آباؤهم وأمهاتهم هنا. يجب أن يتم عمل شيء من أجلهم أيضاً، لكن هذه هي البداية. من الآن فصاعداً، أعتقد أن العملية ستستمر تدريجياً.

رووداو: أنتم تعلمون أن هناك جهوداً كبيرة تبذل منذ فترة طويلة لحل القضية الكوردية في تركيا. جرت محاولات كثيرة لوقف الحرب. حسب علمي، منذ عام 1993 وحتى الآن، جرت تجارب كثيرة. ألا تخشون هذه المرة أن ينهار هذا المناخ مرة أخرى، أم أنكم أكثر تفاؤلاً هذه المرة؟

تونجر بكرخان: بالطبع، كل الاحتمالات واردة. نحن نثق بأنفسنا، ونثق بشعبنا. نحن بين الناس منذ ثلاثة أو أربعة أشهر. هذه المرة ثقتنا أكبر. لأننا جميعاً نرى تطورات الشرق الأوسط. هناك تهديدات ومخاطر، وفي مواجهة هذه التهديدات، الديمقراطية هي أكبر حماية. وتركيا تعرف هذا جيداً. إما أن نصبح مثل الشرق الأوسط، أو نصبح دولة ديمقراطية ونحل مشاكل تركيا. ثقتنا هذه المرة كبيرة جداً. لأننا نعلم أن الحكومة بحاجة إليها، والدولة بحاجة إليها. لقد تعبنا جميعاً. الدولة تعبت، والعائلات تعبت. هذه حرب مستمرة منذ أربعين أو خمسين عاماً. الجميع يريد أن تنتهي. هذه الحرب سيئة لاقتصاد تركيا أيضاً. أولئك الذين لا يستطيعون تأمين معيشتهم، يريدون أيضاً أن تنتهي الحرب. وهم يعرفون جيداً أن الأموال التي تنفق على الحرب هي أموال خبزهم وزيتونهم. أموالهم تذهب لهذه الحرب. هذه المرة ليس فقط ثقتنا، بل ثقة الجميع موجودة. من هذا المنطلق، ثقتنا موجودة وكبيرة جداً. نحن لا نمارس السياسة، نحن لا نمارس “التقية”، نريد أن يكون هناك حل هذه المرة. أليست هناك دعاية تخريبية؟ نعم، موجودة. هنا تركيا، هنا الشرق الأوسط. لذلك، يجب أن نكون حذرين جداً. يجب أن نكون حذرين جداً في لغتنا، في أقوالنا، في أفعالنا. إن شاء الله، أعتقد أن هذه المرة ستنجح.

رووداو: هناك دعم كامل من الشعب أيضاً. أجرى مركز “راوست” للأبحاث في ديار بكر دراسة أظهرت أن 65% من الأتراك و81% من الكورد يدعمون هذه العملية. ألا يزيد هذا من ثقتكم؟ كيف ترون هذا الدعم؟

تونجر بكرخان: نعم، نعم، هذا مهم جداً. في الأصل، إذا لم يكن هناك دعم شعبي، فماذا عسانا أن نفعل؟ الحكومة تنظر إلى هذا أيضاً. في البداية كان لديهم بعض التردد، لكن مراكز مثل “راوست” ومراكز أبحاث أخرى أجرت بعض الدراسات واستطلاعات الرأي بين الناس ورأت أن الشعب يدعم هذا الموضوع أيضاً. الحكومة، كما ترون، دخلت على الخط. هذا شيء جيد. أي شيء يشارك فيه الشعب ويدعمه، ينجح. دعم ورغبة الشعب يزيدان الثقة، أنت على حق.

رووداو: أسأل أيضاً عن موقف حزب الشعب الجمهوري (CHP) . الشعب، الكورد وكذلك الأتراك، يدعمون هذه العملية بهذا القدر، لكن هل يرى حزب الشعب الجمهوري، كمعارضة رئيسية، هذا الدعم الشعبي؟ كيف تقيمون موقف حزب الشعب الجمهوري؟

تونجر بكرخان: في الحقيقة، كان موقف حزب الشعب الجمهوري جيداً جداً في البداية. نحن ووفد إمرالي التقينا بهم ثلاث أو أربع مرات، وتبادلنا الزيارات، لكن في الآونة الأخيرة تعرضوا لضغوط كبيرة. تم الاستيلاء على بلدياتهم، وفُرض عليهم الأوصياء، والضغوط عليهم مستمرة. لهذا السبب، نشأ لديهم بعض التردد. بالأمس ذهبنا إلى هناك مرة أخرى، وتواصل وفد منا معهم. وفد إمرالي ربما سيزورهم مرة أخرى في الأيام القليلة المقبلة. دعم حزب الشعب الجمهوري مهم جداً. هو الآن ثاني أكبر حزب. سواء قبلنا أم لا، إذا دعموا هذا العمل، فسيتم بشكل أفضل وأسرع. لذلك نريدهم أن يكونوا على الطاولة أيضاً، فليجلسوا معهم وليؤخذ رأيهم. موقفهم ليس سيئاً جداً. أنت تعلم، يوجد بينهم أيضاً تيار “قومي، وطني (أولوسالجي)”، لكن قيادتهم كانت جيدة حتى الآن، لم يقفوا ضد هذا العمل. لقد ساعدوا، وهذا كان شيئاً جيداً. ليس فقط حزب الشعب الجمهوري، يجب على المرء إشراك جميع منظمات تركيا في هذا العمل. كلما زاد عدد الداعمين للعملية، أصبحت أسهل. كلما زاد عدد الداعمين، كانت أكثر نجاحاً. لذلك عندما نلتقي بالحكومة، نقول هذا: هذه ليست عملية بيننا وبين حزب العدالة والتنمية. إنها عملية لنا جميعاً، لتركيا بأكملها. لذلك يجب أن يشارك فيها الجميع في تركيا. يجب أن يكون الباب مفتوحاً للجميع. في هذا الصدد، هناك قصور من جانب الحكومة. تريد إبعاد المعارضة عن هذا العمل. ونحن نقول للحكومة آراءنا ومطالبنا وتقييماتنا.

رووداو: في 11 من الشهر، هناك خطة لإلقاء مجموعة صغيرة من حزب العمال الكوردستاني للسلاح، وأنتم تحدثتم عن ذلك. برأيكم، متى سيلقي حزب العمال الكوردستاني أسلحته بالكامل؟ وماذا سيكون مصير مقاتلي حزب العمال الكوردستاني الذين ألقوا أسلحتهم؟ هل سيعودون إلى تركيا، أم سيبقون في إقليم كوردستان، أم سيذهبون إلى بلد آخر؟ هل وُضعت أي خطة أو ستراتيجية حتى الآن؟

تونجر بكرخان: الآن من المحتمل أن يكون لدى الدولة تحضيرات. في العالم، في كل مكان، أولئك الذين يلقون أسلحتهم، يتحقق السلام بعد ذلك بين الطرفين. هناك إجراءاتها الخاصة. حتى الآن هناك 56 تجربة رأيناها تحقق فيها السلام بعد الحرب. بعضها نجح، وبعضها مستمر، لكن تلك التي نجحت، وجدت حلولاً جيدة. أولئك الذين ألقوا السلاح عادوا إلى الحياة الاجتماعية والسياسية، عادوا إلى منازلهم، ومارسوا السياسة. أصبحوا مواطنين عاديين، وأُلغيت الدعاوى المرفوعة ضدهم. ساهموا في العملية. يجب أن يكون الأمر كذلك الآن. أولئك الذين ألقوا أسلحتهم، يجب أن يعودوا، لكن البداية هي أن يلقوا أسلحتهم، وسنرى نية السلطة والدولة. إذا كانوا صادقين، فهم أيضاً سيلقون جميع أسلحتهم. نحن نقول بالتركية “Yol Temizliği” (تنظيف الطريق). لذلك نقول إن لجنة البرلمان مهمة جداً، لأن هذا العمل يتم في البرلمان. إذا تم تشكيل اللجنة بسرعة. هنا يقع الدور على عاتق رئيس البرلمان. في هذه اللجنة، يجب مناقشة هذه المواضيع أيضاً. ماذا يفعل الذين ألقوا السلاح؟ إلى أين يذهبون؟ نحن نريدهم أن يعودوا إلى وطننا. فليعودوا إلى عائلاتهم، فليعودوا إلى أصدقائهم. السيد أوجلان قال هذا أيضاً. بعد تحقيق السلام، من يأتي، من لا يأتي، من يذهب إلى الخارج، يجب ألا نتوقف كثيراً عند هذه الأمور. همنا وشغلنا الشاغل يجب أن يكون تحقيق السلام. الأمور الأخرى هي إجراءات، وليست أشياء مهمة جداً. إنها تفاصيل ويجب ألا نتوقف كثيراً عند التفاصيل، لكنني أعتقد أن المنظمة أيضاً بعد إلقاء السلاح ستنظر إلى موقف الحكومة، ستنظر إلى مقاربة الحكومة تجاه إلقاء السلاح. أقولها مرة أخرى، إذا كانت الحكومة صادقة – أنا شخصياً في السياسة منذ 30-40 عاماً ورأينا الكثير من الأشياء، رأينا الكثير من العمليات المماثلة – إذا كانت الحكومة صادقة، فإن منظمة حزب العمال الكوردستاني ستظهر صادقة أيضاً. أقوالهم وأفعالهم تظهر ذلك؛ لقد استجابوا للسيد أوجلان بسرعة كبيرة، وهو أمر لم يحدث مثله في العالم. في العالم، عند اتخاذ قرار إلقاء السلاح، تجزأت المنظمات؛ بعضها ألقى السلاح، وبعضها لم يلقه، وبعضها استمر، وبعضها جاء، وبعضها لم يأتِ، لم تكتمل الأمور تماماً. هذه المرة، تركيا لديها فرصة، لأن السيد أوجلان موجود. إرادته معترف بها داخل حزبه وكذلك بين الشعب الكوردي. أعتقد أن موقف الحكومة سيجد حلاً سريعاً لهذا الموضوع. تدريجياً. الأمر الآن في يد الحكومة.

رووداو: تحدثت عن اللجنة. منذ فترة وموضوع اللجنة على جدول الأعمال. جرت بعض اللقاءات أيضاً. في أي مرحلة توجد اللجنة الآن، أي هل تم اتخاذ خطوة؟ وإذا تم تشكيل لجنة، ما الذي يجب أن يناقش فيها؟ أي ما هي مهام وأهداف ودور تلك اللجنة والقوانين التي ستعدها؟

تونجر بكرخان: يجب على رئيس البرلمان أن يلتقي بالأحزاب وقد فعل ذلك. لقد تلقى المقترحات بشأن اللجنة. نحن أيضاً أرسلنا مقترحاتنا. وحزب الشعب الجمهوري أرسل مقترحاته. أعتقد أن رئيس البرلمان سيجمع كل الآراء ويعمل على صيغة؛ لاسم اللجنة، ومحتواها، وما هو الدور الذي يمكن أن تلعبه، وإلى أي مدى ستكون سلطتها. سلطة سن القوانين وتمريرها في البرلمان، كلها مواضيع. لذلك نقول فلتُجمع، لأن كل شيء يعتمد على البرلمان، وعنوان الحل هو البرلمان. قال رئيس البرلمان في الأيام الأخيرة لنواب رئيس كتلتنا: “أنا أعمل على الأمر وأجمع آراء الأحزاب التي ستنضم إلى اللجنة. سأخرج بصيغة وأجمع الجميع، وإذا قالت جميع الأطراف نعم للصيغة، فستبدأ العمل”. ماذا سيتم فعله لأولئك الذين ألقوا أسلحتهم، ما هو القانون الذي يجب أن يكون لهم، للسجناء، للأوصياء، للمواضيع الأخرى. وللاقتصاد أيضاً، لأن هذا موضوع اقتصادي أيضاً. منذ مئة عام لا يوجد عمل وخدمات اقتصادية في جغرافيا الكورد، لا يوجد عمل. إذا تم حل الموضوع، يجب أن نعمل على هذه المواضيع أيضاً. في موضوع اللجنة، يقول رئيس البرلمان: “نحن نعمل”. بعد مراسم إلقاء السلاح، من المحتمل أن يستمر هذا العمل بشكل أسرع قليلاً.

رووداو: موضوع الدستور، أي القانون الأساسي مطروح أيضاً على جدول الأعمال. جميع الأطراف السياسية تقول إن في تركيا دستوراً هو نتاج انقلاب ويجب وضع دستور جديد. هل هناك أي عمل على هذا؟ وبشكل خاص، إذا تم وضع دستور جديد، كيف سيتم تعريف الكورد والترك فيه كمكونين أساسيين لهذا البلد، وكيف سيتم تحديد مكانة حق اللغة الكوردية وحقوق الكورد في هذا الدستور؟ هل هناك أي جدول زمني، خارطة طريق، أو أي شيء لديكم؟

تونجر بكرخان: حتى الآن في لقاءاتنا مع الحكومة ولقاءات أوجلان مع الحكومة ووفدنا، لم يطرح هذا الموضوع على جدول أعمالنا. لأنه لا يزال مبكراً. كما قلت سابقاً، هناك الكثير من المشاكل التي يجب حلها أولاً.

رووداو: أنتم تسيرون خطوة بخطوة.

تونجر بكرخان: نعم، خطوة بخطوة. الدستور هو الخطوة الأخيرة. أي، أولاً السلام والحل، ثم الاعتراف بحقوق الكورد في الدستور. لنقل اللغة، الديمقراطية المحلية، المشاكل الأخرى في تركيا، كلها مواضيع دستورية. هل هناك حاجة لدستور؟ نعم، هناك حاجة. هناك حاجة إليه مثل الماء والخبز، لكن ليس الآن. نحن لا نزال في الخطوة الأولى. الدستور هو آخر شيء. ولا يتم فقط بقولنا ورغبتنا. يجب أن تريده المعارضة، يجب أن يريده الشعب، يجب أن يكون للشعب مكان في صياغة الدستور. يجب أن يؤخذ رأيه. سيأتي الدستور على جدول الأعمال، لكن ليس الآن. الآن هو ليس على جدول أعمالنا.

رووداو: لنتحدث عن كوردستان سوريا (روجآفا). أنتم تعلمون أن كوردستان سوريا جانب مهم من هذا الموضوع. في هذه العملية، في اللقاءات مع السيد أوجلان، وفي اللقاءات مع الحكومة ورئيس الجمهورية، كيف يتم الحديث عن كوردستان سوريا؟ هل هو جزء من هذه المحادثات، أم أنكم تقولون إن كوردستان سوريا جزء مستقل؟ كيف تنظرون إلى كوردستان سوريا ضمن هذه العملية؟

تونجر بكرخان: كحزب الديمقراطية والمساواة للشعوب، رأينا واضح. لكن إذا سألت أين موقع كوردستان سوريا في هذه العملية، فبالطبع تأثير كوردستان سوريا موجود هنا أيضاً، لكن لتلك المنطقة خصوصيتها. كما نقول نحن ديار بكر وأنقرة، هناك قامشلو ودمشق. فقط فلتسر العملية بشكل جيد، وسيكون لتأثير هنا تأثير هناك أيضاً، لكن تلك نقطة أخرى، ذاك بلد آخر. إذا سارت الأمور بشكل جيد هنا، سيكون لها تأثيرها هناك أيضاً. إذا سارت الأمور بشكل جيد هنا، سيكون لها تأثير على إقليم كوردستان، والعراق، وكوردستان إيران. نقول هذا للدولة أيضاً: الكورد ليسوا أعداءكم. حتى قبل 10-15 عاماً كانوا يقولون إن إقليم كوردستان يمثل تهديداً لنا. الآن علاقات إقليم كوردستان أفضل من علاقات تلك الدول التي تجاور تركيا منذ 300-400 عام. نقول لهم دائماً: “انظروا، كنتم تقولون ذلك عن إقليم كوردستان أيضاً. الآن علاقاتكم جيدة”. وهم أنفسهم يقولون إن علاقاتنا جيدة. الأمر نفسه ينطبق على كوردستان سوريا. هم ليسوا أعداءً للأتراك وتركيا، يريدون نيل حقوقهم. لقد ناضل شعب تلك المنطقة من أجل حقوقه ويريد الحصول على مكانة خاصة به. باختصار، إذا سارت الأمور بشكل جيد هنا، سيكون لها تأثير هناك أيضاً. وسيكون الحل أسهل. وستكون مقاربة تركيا أفضل. لقد رأيتم، بدأت العملية هنا. كنتم تعلمون أنهم كانوا يضربون مستشفياتهم ومدارسهم بالدبابات والمدافع، لكن ذلك توقف أيضاً. وهذا شيء جيد. أحياناً يسألوننا، يقولون “ما هي مكاسبكم؟”. نقول: “توقفت العمليات ضد كوردستان سوريا”، وهذا جيد أيضاً. بالطبع يؤثر كل منهما على الآخر.

رووداو: سألت عن كوردستان سوريا، وسأسأل عن إقليم كوردستان أيضاً. نعلم أن لديكم علاقات مع حكومة إقليم كوردستان أيضاً. في هذه العملية، زارت وفودكم السليمانية وأربيل. كيف ترون موقف إقليم كوردستان ودوره في هذه العملية؟

تونجر بكرخان: منذ بداية العملية وحتى الآن لعب إقليم كوردستان دوراً جيداً. أقوالهم وأفعالهم قدمت مساعدة كبيرة لهذه العملية. نحن نشكرهم. لقد قاموا بعمل جيد. وهذا بالضبط ما كان يحتاجه الكورد. نحن جميعاً كورد. بعضنا بقي في العراق، وبعضنا في إيران، وبعضنا في سوريا. والله، حقوق ومأساة كورد كركوك هي مأساتنا. وأنا أعلم أن مأساة قامشلو هي مأساتهم. ونعلم أن ألم ديار بكر يزعج إقليم كوردستان. لذلك، لعبوا دوراً جيداً جداً. وفي نوروز جاء ممثلوهم. أجرينا لقاءات. يريدون أن تنجح هذه العملية، ونحن نرى ذلك. يجب أن نستمر في هذه السياسة والوحدة التي ظهرت بين الكورد خلال هذه الأشهر الخمسة أو الستة. يجب أن نساعد بعضنا البعض؛ من أجل حقوق بعضنا البعض، من أجل قوانين بعضنا البعض، من أجل سياسة بعضنا البعض. نحن أمة واحدة، لغة واحدة، جغرافيتنا واحدة، لكننا مواطنو دول مختلفة. من الآن فصاعداً، يجب على إقليم كوردستان أن يركز أكثر على وحدة الكورد. لأن السيد أوجلان قال إن وحدة الكورد مهمة جداً. قال: “فليعقد مؤتمر قومي”، وقال إذا أراد السيد مسعود بارزاني فليكن هو الرئيس. هذه أمور مهمة. قبل ثلاث أو أربع سنوات لم يكن الأمر كذلك. كانت هناك حواجز بين الكورد. مع هذه العملية، زالت تلك الحواجز أيضاً. أنا شخصياً سعيد جداً، وحزبنا سعيد جداً. إن شاء الله يستمر الأمر هكذا. فلتستمر العملية هكذا، ونحن سنزوركم، ولقاءاتنا ستستمر. نأخذ آراءهم ونقول لهم آراءنا. إذا كان لدينا طلب، أو كان لديهم طلب، سنتوقف عنده، لكنني أرى الأمور جيدة وتسير بشكل جيد. نحن نركز قليلاً على وحدة الكورد، ولكن يجب الآن تشكيل حكومة إقليم كوردستان أيضاً. الشرق الأوسط يغلي، هناك حروب وكل شيء. أي أن تلك المنطقة بلا حكومة، وهذا يزعجنا أيضاً. لو كانت هناك حكومة، لكان الأمر أفضل وأسهل. مطلبنا ومطلبهم هو هذا. يجب أن نلعب دوراً كبيراً في الوحدة الداخلية للكورد. في هذه العملية، إذا وقع على عاتقهم شيء، فسيقومون به من أجل الله، ولدينا ثقة في ذلك.

رووداو: العملية قرّبت الكورد قليلاً من بعضهم البعض.

تونجر بكرخان: نعم، أنت محق تماماً. حتى الآن كان كل شخص يضع سياسة لنفسه ويديرها. الآن أرى أن السياسة العامة للكورد أصبحت همّ الجميع. وهذا شيء جيد. مع بداية العملية، كان أفضل شيء هو أن رغباتنا وأقوالنا ومواقفنا ظهرت بأفضل شكل من خلال هذه العملية. يجب أن يستمر هذا.

رووداو: أنتم تعلمون، بالإضافة إلى مقاتلي حزب العمال الكوردستاني، هناك قادة منظومة المجتمع الكوردستاني (KCK)، وهناك قادة حزب العمال الكوردستاني. بعد عملية إلقاء السلاح، بعد أن توضع الأسلحة، ماذا سيكون مصيرهم، هل هناك أي خطة؟ هل سيعودون إلى تركيا، أم سيذهبون إلى بلد آخر، أم سيبقون في إقليم كوردستان؟

تونجر بكرخان: ربما هناك خطة. حتى الآن لم يطرح هذا الموضوع أمامنا. لو طرح، لأخبرتك، لكن بالتأكيد هناك خطة؛ أين سيبقون. هل سيبقون في إقليم كوردستان أم لا.. لايزال الوقت مبكراً جداً لهذه النقاشات. ستتضح الأمور في الأيام المقبلة وسنجيب على سؤالك.

رووداو: أنتم ستعقدون مؤتمركم. كان هناك اقتراح من السيد أوجلان أيضاً، يقول فليكن اسم حزبكم “حزب الجمهورية الديمقراطية”. في المؤتمر، كحزب الديمقراطية والمساواة للشعوب، على رأسها اسم حزبكم، ما هي التغييرات التي ستطرأ على أجندتكم؟

تونجر بكرخان: أكبر فائدة للعملية كانت لحزب الديمقراطية والمساواة للشعوب. لأنه أتيحت لنا أرضية واسعة. وستتاح فرص أخرى. حتى الآن كنا نتعرض للضرب والاعتقال. كان الشعب يخاف من الانضمام إلى حزبنا، يخافون من الاقتراب منا، يخافون من المشاركة في أنشطتنا وبرامجنا. إذا تم خلق أرضية ديمقراطية، فسيكون ذلك مفيداً جداً لنا. وهذا يعني أننا سنكبر، وأرضيتنا ستتسع. عندما نكبر وتتسع أرضيتنا، يجب أن ننظم أنفسنا بشكل أكبر؛ من حيث معرفتنا، من حيث زيادة عددنا. لدينا رفاق يقومون بهذا العمل بشكل أفضل. نحن أيضاً نجدد أنفسنا. بقوتنا، بتحالفاتنا، بتنظيمنا. أيام جديدة تنتظرنا. ونحن نعمل على هذا أيضاً.

رووداو: هذا سؤالي الأخير، لكنه في الحقيقة ليس سؤالي. كنت في غَفر (يوكسكوفا) قبل بضعة أيام. أنتم تعلمون، نحن كرووداو نذهب كثيراً إلى المنطقة. في غَفر، سألني مواطن وقال: “بعد العملية، هل سيتم إطلاق سراح صلاح الدين دميرتاش؟”، فقلت له: “جواب سؤالك ليس عندي، لكن عندما أذهب إلى أنقرة، سأسأل السيد تونجر بكرخان”. هل في نهاية هذه العملية، سيتم إطلاق سراح السيد صلاح الدين دميرتاش ورؤسائكم المشاركين، والنواب ورؤساء البلديات المعتقلين؟

تونجر بكرخان: في الأصل، إذا لم يتم إطلاق سراحهم، فهذا يعني أن العملية لم تحدث. إذا نجحت العملية، فلن يبقى أحد في السجون. الرئيس صلاح الدين، الرئيسة فيغن، ليلى غوفن، عائشة غوركان. لو عددت أسماءهم جميعاً الآن، قد لا أنتهي في ثلاث أو أربع ساعات. في الأصل، أحد جوانب هذه العملية هو السجون، رفاقنا المعتقلون والمنفيون. في إقليم كوردستان أيضاً لدينا آلاف الرفاق. هم ليسوا أعضاء في منظومة مجتمعات كوردستان أو حزب العمال الكوردستاني، بل هم الذين يديرون سياستنا وقد عاقبتهم الدولة. في الحقيقة، لا يوجد شيء يستحقون العقاب عليه، لكنك تعلم أنه حتى الآن كان هناك ظلم كبير جداً علينا. سيعودون جميعاً، وأولئك الذين في السجون سيخرجون جميعاً. في الأصل، إذا لم يكن الأمر كذلك، فإن العملية لا تسير بشكل حقيقي.

رووداو: شكراً جزيلاً. أود أن آخذ رسالتكم الأخيرة أيضاً.

تونجر بكرخان: لقد كنت سعيداً جداً. هذه هي المرة الأولى التي أجري فيها حواراً باللغة الكوردية. إن شاء الله يكون شعبنا سعيداً به. من الآن فصاعداً سنكون أكثر جرأة. ربما سنستخدم لغتنا في تقاريرنا وخطاباتنا. أنا أيضاً أشكركم، شكراً جزيلاً. دور قناتكم كبير جداً، وأنا أعرف ذلك جيداً. أنتم مسموعون بين الكورد وفي الشرق الأوسط. كل ما يقع على عاتقكم، يجب أن تفعلوه. في تركيا، لغة الإعلام أصبحت قذرة. هناك حاجة إلى لغة نظيفة. نحن نعتقد أنكم من بين مستخدمي اللغة النظيفة. أتمنى لكم النجاح. أتمنى النجاح للجميع. إن شاء الله، سننقل أخباراً أفضل وأياماً أفضل لشعبنا، شعب كوردستان، من خلالكم. أقدم تحياتي لموظفيكم، أقدم تحياتي لشعبنا، شعب إقليم كوردستان.

Continue Reading

Previous: ممثل حزب “دام بارتي” بالمجلس الأوروبي لرووداو: سنشارك بمراسم إلقاء حزب العمال الكوردستاني للسلاح.. المصدر:رووداو ديجيتال
Next: ترمب يعيد تسليح اوكرانيا…. كون كوخلين……… المصدر: المجلة

قصص ذات الصلة

  • حوارات

رياض سيف: أتوقّع نهضة قوية وسريعة لسورية ملحق سورية الجديدة حاوره: عماد كركص….المصدر:العربي الجديد

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • حوارات

الحاخام أبراهام كوبر لـ”المجلة” بعد لقائه الشرع: ترمب يريد ضم سوريا إلى “الاتفاقات الإبراهيمية” تحدث عن خطط ترمب بين سوريا وإسرائيل وقال ان دمشق تعطي أولوية لوقف التصعيد إبراهيم حميدي..المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 28, 2025
  • حوارات

حوار جدلية مع الروائي مازن عرفة حول روايته الجديدة (ترانيم التخوم) مازن عرفة…المصدر: جدلية

khalil المحرر يونيو 5, 2025

Recent Posts

  • من الشّرع إلى جعجع: هل تبدأ إيران مرحلة الاغتيالات؟ قاسم يوسف..المصدر:اساس ميديا
  • الشرق الأوسط الجديد بين أجندتين نبيل عمرو……المصدر:اساس ميديا
  • جعجع لعون: بلا تكاذب بلا مسايرة! ملاك عقيل……..المصدر:اساس ميديا
  • DNA لبنانيّ لبارّاك ولقاح إيرانيّ لـ”الحزب” وليد شُقَير…المصدر:اساس ميديا
  • إردوغان: بدء حزب العمال الكردستاني إلقاء سلاحه خطوة مهمة ستؤدي إلى نتائج إيجابية..أنقرة المصدر : الشرق الأوسط

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • من الشّرع إلى جعجع: هل تبدأ إيران مرحلة الاغتيالات؟ قاسم يوسف..المصدر:اساس ميديا
  • الشرق الأوسط الجديد بين أجندتين نبيل عمرو……المصدر:اساس ميديا
  • جعجع لعون: بلا تكاذب بلا مسايرة! ملاك عقيل……..المصدر:اساس ميديا
  • DNA لبنانيّ لبارّاك ولقاح إيرانيّ لـ”الحزب” وليد شُقَير…المصدر:اساس ميديا
  • إردوغان: بدء حزب العمال الكردستاني إلقاء سلاحه خطوة مهمة ستؤدي إلى نتائج إيجابية..أنقرة المصدر : الشرق الأوسط

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

من الشّرع إلى جعجع: هل تبدأ إيران مرحلة الاغتيالات؟ قاسم يوسف..المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 11, 2025
  • مقالات رأي

الشرق الأوسط الجديد بين أجندتين نبيل عمرو……المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 11, 2025
  • مقالات رأي

جعجع لعون: بلا تكاذب بلا مسايرة! ملاك عقيل……..المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 11, 2025
  • مقالات رأي

DNA لبنانيّ لبارّاك ولقاح إيرانيّ لـ”الحزب” وليد شُقَير…المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 11, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.