Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • عام 2024… أخبار كاذبة أكثر وثقة أقل و”ديمقراطية” في خطر تحتل العلاقة المتشابكة بين الاضطرابات الاجتماعية والمعلومات المضللة مكانة بارزة في الانتخابات المتوقع إجراؤها في اقتصادات العالم الكبرى ..أمينة خيري..المصدر: اندبندنت عربية
  • مقالات رأي

عام 2024… أخبار كاذبة أكثر وثقة أقل و”ديمقراطية” في خطر تحتل العلاقة المتشابكة بين الاضطرابات الاجتماعية والمعلومات المضللة مكانة بارزة في الانتخابات المتوقع إجراؤها في اقتصادات العالم الكبرى ..أمينة خيري..المصدر: اندبندنت عربية

khalil المحرر مارس 15, 2024
    

يشير تقرير المخاطر العالمية لعام 2024، إلى أن المعلومات الخطأ والمضللة هي أكبر المخاطر على المدى القصير (أ ف ب)

ملخص

الأسابيع الأولى من العام الحالي 2024 شهدت صدور جردات وتقارير عدة عن أبرز الأخبار الكاذبة والمضللة التي شغلت العالم أو دولاً بعينها على مدار السنة. محتوى ما تم نشره أدى إلى توقع خبراء الإعلام وعلماء الذكاء الاصطناعي وأكاديميون في علوم النفس والاجتماع والسياسة أن يكون عام 2024 هو عام الاخبار  الكاذبة” باقتدار. والتقديرات تشير إلى أن الغالبية المطلقة من قارئي ومشاهدي ومتابعي الأخبار، على منصات تقليدية أو جديدة، لا تستطيع التفرقة بين الحقيقة والكذب.

“أشعة تظهر صرصوراً حياً في صدر مريض كيني”، “طائرة أميركية فقدت في عام 1955 تظهر فجأة”، “الرئيس الأميركي يرتدي حفاضة”، “بذور الشيا تشفي من داء السكري”، “زيلينسكي في وصلة رقص شرقي ببدلة رقص”، “بايدن يصدر قراراً بمنع المواقد التي تعمل بالغاز”، “نصف مليون مهاجر في طريقهم لغزو إيطاليا”، “اعتقال عدد من كبار قادة فاغنر في السودان”، “بيع نساء مسلمات في إثيوبيا”…
قوائم “الأخبار” متخمة بمثل تلك العناوين، ومحتوى الـ”سوسيال ميديا  عامر بها. والحراك الشعبي المتمثل في القراءة والمشاهدة والـ”لايك” (Like)، والشير (Share)، والتناقل الشفهي يدفع بعالم مواز افتراضي من الكذب إلى صدارة الوعي العالمي.

وعي سكان الأرض

أصبح وعي سكان الأرض في سنوات تغلغل “الأخبار الكاذبة” لتختلط اختلاطاً خبيثاً بالأخبار الحقيقية، أشبه بقنبلة معرفية موقوتة تنفجر بين الحين والآخر. وعلى رغم أنه حتى في أوقات “كمون” القنبلة استعداداً لانفجار مقبل متمثل في انتخابات رئاسية مقبلة أو اندلاع حرب أو حتى ترويج أكذوبة عن فنان، يجري تغذيتها بأطنان من الكذب المحبك والتضليل المتقن، وهو ما أدى إلى ترسيخ الأخبار الكاذبة نفسها كمنظومة معترف بها وواقع لا مهرب منه.
الأسابيع الأولى من العام الحالي 2024 شهدت صدور جردات وتقارير عدة عن أبرز الأخبار الكاذبة والمضللة التي شغلت العالم أو دولاً بعينها على مدار السنة. محتوى ما تم نشره أدى إلى توقع خبراء الإعلام وعلماء الذكاء الاصطناعي وأكاديميون في علوم النفس والاجتماع والسياسة أن يكون عام 2024 هو “عام الأخبار الكاذبة” باقتدار. والتقديرات تشير إلى أن الغالبية المطلقة من قارئي ومشاهدي ومتابعي الأخبار، على منصات تقليدية أو جديدة، لا تستطيع التفرقة بين الحقيقة والكذب.

قدرات محدودة

بحسب دراسة أجراها فريق من قسم الإعلام في جامعة يوتا الأميركية (2021)، فإن ثلاثة بين كل أربعة أميركيين يعتقدون أنهم قادرون على التفرقة بين الأخبار الحقيقية والمزيفة أو الكاذبة، لكنه اعتقاد مبالغ فيه، أو بمعنى آخر، إفراط في ثقة الأشخاص في قدرتهم على التفرقة بين المحتوى الحقيقي والمفبرك، فقد اتضح أن الغالبية غير قادرة على ذلك. وأغلب الظن أن قدرات متلقي ومتابع الأخبار الأميركي لا تختلف كثيراً عن قدرات غيره من سكان الأرض، وهو ما يعين أن العالم مقبل على نمط جديد من المخاطر.
تقرير المخاطر العالمية لعام 2024، يشير إلى أن المعلومات الخطأ والمضللة هي أكبر المخاطر على المدى القصير. وعلى رغم أن التقرير الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي في يناير (كانون الثاني) الماضي، أشار إلى أن الظواهر المناخية القاسية والتغيرات الكبيرة في الأنظمة المناخية الأرضية باعتبارها المخاطر الأكبر والأكثر فداحة التي ستواجه العالم على المدى الطويل، إضافة إلى أجواء الاستقطاب وغياب الأمن والأزمات الاقتصادية، فإن المعلومات والأخبار المضللة ترأست قائمة المخاطر على المدى القصير.
المدير العام في المنتدى، سعدية زاهدي علقت على ذلك بالقول إن “وجود نظام عالمي غير مستقر يتسم بالاستقطاب وغياب الأمن، إضافة إلى الآثار المتفاقمة للظواهر المناخية القاسية، وحالة عدم اليقين الاقتصادي، عوامل تؤدي إلى تسريع وتيرة انتشار المخاطر، بما في ذلك المعلومات الخطأ والمضللة”. حتى مخاوف سكان الأرض من استمرار أزمات كلفة المعيشة، ، تداخلت معها الأخطار الناجمة عن المعلومات الخطأ والمضللة، لا سيما تلك المعززة بالذكاء الاصطناعي.
لذلك توقع التقرير أن تحتل العلاقة المتشابكة بين الاضطرابات الاجتماعية والمعلومات الكاذبة والمضللة مكانة بارزة في الانتخابات المتوقع إجراؤها في اقتصادات العالم الكبرى على مدار العامين الحالي والمقبل.

إدارة شؤون الأرض

الانتخابات المتوقعة على مدار الأشهر المقبلة ستشهد توجه نحو نصف سكان الأرض إلى صناديق الانتخابات أو تصويتهم عبر تطبيقات عنكبوتية، وهو ما يصفه البعض بـ”أكبر ممارسة ديمقراطية يشهدها العالم في التاريخ الحديث”. هذه “الممارسة الديمقراطية” ستؤثر بشكل أو بآخر على طريقة إدارة الكوكب للأعوام المقبلة. لماذا؟ لأن جانباً من الدول التي ستجري فيها الانتخابات هي دول العالم الكبرى المتحكمة في إدارة شؤون الأرض.

الكذب وتوجهات الناخبين

يخشى مراقبون من أثر انتشار الأخبار الكاذبة وتغلغلها، لا سيما على أثير المنصات العنكبوتية، وقت الانتخابات للتأثير على توجهات الناخبين. وما جرى في انتخابات واستفتاءات رأي سابقة في عدد من الدول مثل الولايات المتحدة وبريطانيا من توجيه للرأي العام عبر بث أخبار كاذبة أو مضللة، جعل كثيرين يتوجسون مما يمكن للأخبار الكاذبة أن تفعله بالانتخابات المقبلة. ويضاعف من حجم القلق ما شهده الذكاء الاصطناعي من تطورات كبيرة جعلت الأخبار والمعلومات الكاذبة جزءاً متناغماً من نسيج مشهد الأخبار العام، وأداة طيعة في أيدي كثيرين.
نحو 60 دولة ستشهد انتخابات في الأشهر القليلة المقبلة، منها 27 انتخابات برلمانية أوروبية، إضافة إلى انتخابات في الهند وتايوان والمكسيك وروسيا وأوكرانيا وجنوب أفريقيا والجزائر وتونس وبالطبع الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.

وباء التضليل

وعلى رغم أن وباء التضليل والكذب في نشر الأخبار والمعلومات يعود إلى ما يزيد على عقد مضى، وضرب بشكل مكثف الدول التي شهدت هبوباً لما يسمى “رياح الربيع العربي”، فإن الاهتمام والتحذير والمطالبة بفرض القيود وتطبيق عقوبات على نشر الأكاذيب لم تنشط إلا حين استشعر البعض خطر الأخبار الكاذبة على دول بعينها.
هذا الخطر يستهدف الديمقراطية! هذا هو الهم الشاغل حالياً. والعنوان الأكثر تداولاً هو “المعلومات المضللة تشكل تهديداً غير مسبوق للديمقراطية في الدول الغربية، لا سيما للولايات المتحدة في ظل أجواء الاستقطاب الشديد”.
“القيمة المضافة” و”الميزة” المستجدة في الانتخابات المقبلة ستكون القدر الهائل من التقدم في تقنيات الذكاء الاصطناعي التي باتت قادرة على إخفاء الجانب الأكبر من سقطات وهفوات “الكذب” و”التضليل” على الأثير.

نية الكذب والتضليل

أثير الـ”سوشيال ميديا” ظل يمتلئ على مدار الأعوام القليلة الماضية بقدر متزايد من الأخبار المفبركة والكاذبة. هذه المنصات ساعدت بشكل كبير في نشر الكذب والتضليل المتعمدين.
وبحسب ما جاء في مقال عنوانه “كيف يمكن لروبوتات الذكاء الاصطناعي تخريب انتخابات 2024 حول العالم؟”، في دورية “ساينتفيك أميركان” (فبراير 2024)، فقد سهل استخدام الروبوتات وحسابات الـ”سوشيال ميديا” المخلقة بالذكاء الاصطناعي نشر الإشاعات والمعلومات الخطأ عمداً، فإن الروبوتات التي استهدفت الانتخابات السابقة غالباً احتوت على جمل مكتوبة بشكل غير دقيق وغير صحيحة نحوياً. لكم موسم الانتخابات المقبل سيجري في ظل تطبيقات وخوارزميات والتقنيات التي تنشئ النصوص أصبحت أكثر ذكاء وفي متناول أعداد أكبر من الناس. ويخشى الخبراء من أن يصبح المحتوى المفبرك في صفحات التواصل الاجتماعي أكثر إقناعاً، من دون افتضاح أمره، قريباً.
ويتوقع أن تسهم الحملات القائمة على المعلومات المضللة، والـ”ترولز”، وغيرها من تقنيات التضليل في إشعال الأكاذيب المتصلة بالانتخابات المقبلة، بهدف توجيه الرأي العام، كما يتوقع ضخ محتوى “مسموم” بالأكاذيب على أثير الـ”سوشيال ميديا” يومياً على مدار عام 2024، وهو ما من شأنه أن يؤثر على نتائج الانتخابات في عشرات الدول خلال العام الحالي.

محتوى مضلل مقنع

ويشير المقال إلى أن الـ”سوشيال ميديا” جعلت نشر المعلومات والأخبار المضللة عملية سهلة وغير مكلفة. وسواء كان المستخدم عدواً خارجياً، أو عضواً في جماعة محلية لها أهداف أو مصالح، يمكنه استخدام التقنيات الحديثة لتخليق محتوى عنكبوتي مضلل، لكنه مقنع لمن يقرأ أو يشاهد.
وعلى رغم أن تصاعد الأصوات المحذرة من الآثار الضارة للأخبار الكاذبة على سير الانتخابات، لا سيما في الدول الديمقراطية، فإن حقيقة الأمر هي أن الأخبار الكاذبة خطر على كل الدول، الديمقراطية وغير الديمقراطية، في أوقات الانتخابات أو غيرها من الأوقات.

 

الكذب في الحروب

وتوفر أوقات الحروب والصراعات أجواء خصبة لنشر الأخبار الكاذبة. وليس هناك منطقة في العالم عامرة بهذه الأجواء أكثر من المنطقة العربية في عام 2024. الثلث الأخير من عام 2023 شهد حرب أخبار زائفة جنباً إلى جنب مع حرب القطاع. في خضم الكم الهائلة من الأخبار والفيديوهات والصور التي يتداولها الجميع باعتبارها قادمة من أرض المعركة، حيث تدك إسرائيل، غزة وأهلها في أعقاب العملية التي قامت بها “حماس” في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، يزخر الأثير بقدر غير قليل من الكذب والتضليل والفبركة يطال الأخبار والصور والفيديوهات.
وأظهرت الحرب الدائرة رحاها قدرات الذكاء الاصطناعي الفذة على المشاركة في الحرب كأداة دعائية تخلق صوراً غير حقيقية لكنها تبدو حقيقية تماماً، وتتم مشاركتها ملايين المرات، ومنها ما ظهر في وسائل الإعلام التقليدية، باعتبارها حقيقة لأحداث لم تحدث.
الأطراف الضالعة في الصراعات تتبادل اتهامات سوء استخدام الذكاء الاصطناعي، لترويج الأخبار الكاذبة أو الصور والفيديوهات غير الحقيقية، كسلاح حرب. هذه الاتهامات لا تخفف من وتيرة تداول هذا المحتوى المضلل من قبل ملايين المستخدمين، بل تغذيها في ظل اشتعال الحرب النفسية الموازية للحرب التقليدية.
وبحسب تقرير الأخطار العالمية 2024، جاءت النزاعات المسلحة بين الدول ضمن أكثر خمسة مخاوف تجتاح العالم حالياً، لا سيما في ظل تزايد التوترات الجيوسياسية، وتراجع المرونة الاجتماعية، ومن ثم انتشار عدوى الصراع، التي تغذيها الأخبار الكاذبة.
الأخبار الكاذبة باتت سمة من سمات الحروب والصراعات الحديثة. السودان وحربه أحد أبرز الأمثلة، حيث لطرفي القتال وجود قوي في المعركة الإعلامية، وفي القلب منها معركة الـ”سوشيال ميديا” الدائرة رحاها جنباً إلى جنب مع الحرب الجارية على الأرض. الحرب الافتراضية لا تقل ضراوة عن الحقيقية. والمحتوى المقدم للمتابعين على الـ”سوشيال ميديا” غارق في التسييس وعامر بالأخبار والتحليلات غير الدقيقة والمضللة، وذلك تزامناً مع تقلص دور الإعلام التقليدي بسبب ظروف الحرب، وهو ما يترك الأبواب مفتوحة على مصاريعها أمام “أخبار” السوشيال ميديا” باعتبارها المصدر الوحيد للأخبار.

متابعة أكبر ثقة أقل

الاستطلاع الذي أجرته “منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة” “يونيسكو” بالتعاون مع شركة “إبسوس” المتخصصة في بحوث الإنترنت (2023)، عن “أثر المعلومات المضللة وحديث الكراهية على الإنترنت” أشار إلى أن الـ”سوشيال ميديا” هي المصدر الرئيس للأخبار للمواطنين في كل الدول الـ16 التي شملها الاستطلاع وجميعها مقبل على انتخابات قريبة.
هذه الدول هي: أميركا وجنوب أفريقيا والهند والجزائر والمكسيك وكرواتيا وبلغاريا وغانا وإندونيسيا والنمسا وبنغلاديش وبلجيكا والسلفادور ورومانيا والسنغال وجمهورية الدومينيكان.
أغلب المستطلعة آراؤهم في هذه الدول التي تشمل وغيرها يعرفون أن الأخبار الكاذبة والمضللة هي أكبر مشكلات الـ”سوشيال ميديا”، وعلى رغم من ذلك يعتمدون عليها مصدراً رئيساً للأخبار، لا سيما بين الفئات الأصغر سناً. وأبدت الغالبية أيضاً قلقها من أثر الأخبار الكاذبة على المتلقين، بل وأكدوا أن محتوى التضليل أثر سلباً بشكل أو بآخر على الحياة السياسية في بلدانهم، كما أبدت الغالبية قلقاً على أثر الأخبار الكاذبة على الانتخابات المقبلة في بلدانهم.
وقال 94 في المئة إنهم تعرضوا مرة واحدة على الأقل للآثار السلبية الناجمة عن أخبار كاذبة منشورة على السوشيال ميديا أو الإعلام التقليدي، وذلك قبل أن يكتشفوا كذبها أو فبركتها. الاستطلاع كشف كذلك عن أن الغالبية تعتبر الحكومات وأجهزة التنظيم المسؤولة الأولى عن اكتشاف ومواجهة المعلومات المضللة على الإنترنت وتطبيقاتها.

مسؤولية المستخدم

وبينما البعض يحمل المستخدم نفسه الجزء الأكبر من مسؤولية انتشار الأخبار الكاذبة، لأنه لا يتحقق منها بنفسه بالقدر الكافي أو لأنه يقبل على تصديقها ومشاركتها مما يسهم في مزيد من آثارها المدمرة، فإن البعض الآخر يلجأ إلى أساليب أكثر منطقية لمواجهة هذا الوباء الذي يتوقع أن يكون سمة عام 2024.

أقسام التحقق

يلاحظ أن قاعدة البحث العلمي والتقني في مجال الأخبار الكاذبة آخذة في الاتساع. جامعات ومراكز بحثية ومؤسسات صحافية وإعلامية باتت تخصص أقساماً وجهوداً بحثية، ومنها أطروحات أكاديمية في مجال التضليل الإعلامي والمعلوماتي وسبل محاصرته، كما اتجه عدد من الشركات الناشئة العاملة في مجال التكنولوجيا في العمل على تطوير برامج وتطبيقات تساعد على إتمام عمليات التحقق باستخدام الذكاء الاصطناعي، وذلك تسهيلاً على المستخدم، ولكنه مجال جديد، ولا يتوقع أن يصنع الفرق المطلوب خلال العام الحالي. ويظل مستخدمو الذكاء الاصطناعي بغرض التضليل والكذب في الصدارة متقدمين ببضع خطوات.

العام الحالي ربما يكون بالفعل عام الأخبار الكاذبة، وذلك لأنه عام الانتخابات في مشارق الأرض ومغاربها. وربما تظهر آثار الأخبار الكاذبة بشكل أوضح، لا سيما أن جهود العالم مستنفرة لمتابعة أثر التضليل على “الديمقراطية”، لكن المؤكد أن آثار الكذب والتضليل لا تتوقف عند حدود الديمقراطية فقط، بل تمتد إلى الجميع في مختلف الظروف، سواء أثناء الانتخابات أو بعدها، في الحرب أو السلام، في 2024 أو بعدها.

Continue Reading

Previous: جولة محادثات سرية بين أميركا وإيران في مسقط “فايننشال تايمز” تقول إن المحادثات كانت حول التهديد في البحر الأحمر وطهران تؤكد أنها اقتصرت على التفاوض في شأن رفع العقوبات أحمد مصطفى..المصدر: اندبندنت عربية
Next: شونبرغ وصف نفسه بأبشع ما يكون ليبرر تعدد إبداعاته الموسيقي النمساوي الألماني مارس التأليف والتنظير الموسيقيين وحاول الرسم وانتهى كاتباً لحكايات الأطفال   إبراهيم العريس ..المصدر: اندبندنت عربية

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

لماذا لم تتحسّن العلاقات السورية اللبنانية؟ عمر كوش………المصدر :العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 8, 2025
  • مقالات رأي

“سورية الجديدة” وخرائط الشرعية السياسية محمد أبو رمان…….المصدر :العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 8, 2025
  • مقالات رأي

رحلة البحث عن أوستن تايس في غياهب سوريا….سنا الشامي صحفية وكاتبة سورية…المصدر :اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 8, 2025

Recent Posts

  • أحداث الدالية… غياب المحاسبة يعمّق جراح الساحل السوري حسام رستم…….المصدر :العربي الجديد
  • لماذا لم تتحسّن العلاقات السورية اللبنانية؟ عمر كوش………المصدر :العربي الجديد
  • “سورية الجديدة” وخرائط الشرعية السياسية محمد أبو رمان…….المصدر :العربي الجديد
  • “داعش” في سورية: خلايا مبعثرة وبيئة اجتماعية طاردة (6) تقارير عربية دمشق عثمان المختار…المصدر :العربي الجديد
  • غسان تويني في الذكرى الـ13 راحل يستحيل غيابه…نبيل بومنصف المصدر: “النهار”

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • أحداث الدالية… غياب المحاسبة يعمّق جراح الساحل السوري حسام رستم…….المصدر :العربي الجديد
  • لماذا لم تتحسّن العلاقات السورية اللبنانية؟ عمر كوش………المصدر :العربي الجديد
  • “سورية الجديدة” وخرائط الشرعية السياسية محمد أبو رمان…….المصدر :العربي الجديد
  • “داعش” في سورية: خلايا مبعثرة وبيئة اجتماعية طاردة (6) تقارير عربية دمشق عثمان المختار…المصدر :العربي الجديد
  • غسان تويني في الذكرى الـ13 راحل يستحيل غيابه…نبيل بومنصف المصدر: “النهار”

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

أحداث الدالية… غياب المحاسبة يعمّق جراح الساحل السوري حسام رستم…….المصدر :العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 8, 2025
  • مقالات رأي

لماذا لم تتحسّن العلاقات السورية اللبنانية؟ عمر كوش………المصدر :العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 8, 2025
  • مقالات رأي

“سورية الجديدة” وخرائط الشرعية السياسية محمد أبو رمان…….المصدر :العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 8, 2025
  • الأخبار

“داعش” في سورية: خلايا مبعثرة وبيئة اجتماعية طاردة (6) تقارير عربية دمشق عثمان المختار…المصدر :العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 8, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.