Skip to content

السفينة

alsafina.net

cropped-1صيانة.png
Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • من سينتصر: غزة أم “حماس”؟ الحركة والمحور الإيراني يريدان الحفاظ على مكاسب “غزوة النقب” على مستويات عدة وليد فارس الأمين العام للمجموعة الأطلسية النيابية… اندبندنت عربية
  • مقالات رأي

من سينتصر: غزة أم “حماس”؟ الحركة والمحور الإيراني يريدان الحفاظ على مكاسب “غزوة النقب” على مستويات عدة وليد فارس الأمين العام للمجموعة الأطلسية النيابية… اندبندنت عربية

khalil المحرر أكتوبر 31, 2023

    

منذ الأيام الأولى لدخول القوات الإسرائيلية إلى شمال غزة صدرت تصريحات متتالية لإعلان وقف إطلاق نار ثابت في القطاع (رويترز)

واشنطن تغلو في التحليلات، وتسبح في الاستشرافات حيال حرب غزة واشتباكات الضفة ووالجنوب اللبناني، والسيناريوهات تتعدد وتتعقد، والتي تترافق مع التحركات الميدانية في القطاع وعلى حدود اسرائيل مع سوريا ولبنان، ومع شحن الأسلحة الأميركية إلى إسرائيل. وكذلك تتكثف التحليلات حول المراحل المقبلة، وبينها طريقة الإعلان عن وقف لإطلاق النار، وشروطها، والتطبيق إن أعلن، ولكن الفوضى الكبرى تتجلى في عدم وضوح ما يريده المجتمع الدولي حيال حرب إسرائيل في القطاع. هل المطلوب العودة إلى ستاتيكو ما قبل السابع من أكتوبر (تشرين الأول)؟ أم دخول إسرائيل إلى عمق غزة وانتصارها على “حماس” بشكل كامل؟ أم خروجها بسرعة وانتصار “حماس” عليها بشكل حاسم؟ فلنستكشف ما تبغيه الأطراف إذا كان يهمها مستقبل غزة أم مستقبل “حماس”؟

وقف إطلاق نار

منذ الأيام الأولى لدخول القوات الإسرائيلية إلى شمال غزة صدرت تصريحات متتالية من حكومات عدة ومن الأمانة العامة للأمم المتحدة لإعلان وقف لإطلاق نار ثابت بين الطرفين. ودعمت “حماس” وإيران والدول العربية وروسيا والصين وعشرات الدول في الأمم المتحدة الدعوة إلى وقف إطلاق النار، وبدأت بالضغط في هذا الاتجاه، لكن إسرائيل رفضت الدعوة، واستعملت واشنطن حق النقد لإيقافها، بينما تسعى دول تعتبر نفسها حيادية لكتابة نص جديد يرضي الأطراف كلها. يعتبر البعض في واشنطن أن وقفاً لإطلاق النار فقط لوقفه، من دون تغييرات ميدانية داخل القطاع، سيكون نكسة لإسرائيل، ويقارنون قرار كهذا بشيء مماثل لو أصدر مجلس الأمن قراراً لإيقاف العمليات الأميركية في أفغانستان بعد ضربات 11 سبتمبر (أيلول). هذا الرد يضيف أنه من دون حد أدنى من إجراءات في غزة، لن يكون وقف إطلاق نار ممكن وسترفضه واشنطن. أما معسكر “حماس” فقد وضع تنفيذ وقف النار كشرط لنقاش مختلف الآليات، وليس العكس. وتدعم دمشق وبيروت وصنعاء ومن ورائها موسكو وبكين الموقف “الحماسي” عبر المطالبة بقرار تقريباً غير مشروط. أما العدد الأكبر من الدول في الجمعية العامة للأمم المتحدة، ومن بينها الهند والبرازيل وفرنسا، فهي تطلب وقف إطلاق نار مع شروط الضبط الأمني داخل القطاع، مما يعني وجود ثلاثة محاور: إسرائيل وأميركا و”حماس” وإيران ومحورهما، وباقي الدول. انقسام كهذا حصل أكثر من مرة خلال الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني، ولا سيما خلال حصار إسرائيل منظمة التحرير الفلسطينية في بيروت في صيف 1982، وعبر حروب “حزب الله” وإسرائيل. والخلاصة في هذه الحرب أن وقف إطلاق النار هو أمر حتمي في النهاية، ولكن السؤال هو متى؟

 

إذا حصل باكراً، تربح “حماس”، وإذا حصل بعد انكسارها فسيتحول إلى عملية تضميد إنسانية لغزة، وحسماً لصالح إسرائيل. ماذا يبقى بعد ذلك؟ ربما هدنة إنسانية، بمعنى أن يقف تبادل النيران لفترة وجيزة لحماية تحرك إنساني محدود من دون أي شرط آخر. وقد تحدث أكثر من هدنة واحدة في هذه الحرب.

استراتيجيات الأطراف

“حماس” والمحور الإيراني يريدان الحفاظ على مكاسب “غزوة النقب” على مستويات عدة، من قوة التعبئة في “الشارع الممانع”، إلى دعم قوى الاعتدال العربي والإسلامي “لقضية غزة”، والتخلي المرحلي عن التجييش ضد إيران ومحورها، إلى استعراض قوة في الغرب عبر التظاهرات القوية لصالح غزة و”حماس”. إذاً، الحصول على وقف إطلاق نار سيمكن “حماس” و”الجهاد الإسلامي” من تكديس رصيد قوي بين الفلسطينيين وقوى الممانعة، ولكن هناك قلقاً أميركياً من أن أي نصر “حماسي” سيتحول أيضاً إلى تقدم القوى الراديكالية ضد الدول المعتدلة مع كل ما يعنيه ذلك من تراجع أمام إيران، وإلى حد ما أمام “الإخوان” في المنطقة. من هنا، فقوى الاعتدال تريد وقف إطلاق نار لتخفف من توسع المتشددين. ولكن في المقابل، إسرائيل وأصدقاؤها في الغرب لم تصل بعد إلى النقطة المطلوبة “لإزالة الخطر” بمنظورها. وليس هناك من إدارة أميركية ستواجه الحليف الأكثر شعبية داخل حزبي أميركا. بنظر الطرفين، الحرب لا تزال بأولها، وهناك خطر أن تتوسع أكثر. سنرى.

شعب غزة

المعادلة في الغرب بما فيه الولايات المتحدة تتعلق بالرابط الذي قام بين قضية غزة وحركة “حماس”، وهو رابط يتعزز مع الوقت، وستجد إسرائيل، والغرب بشكل عام، نفسهما أمام تحد كبير إذا استبدلت السلطة الفلسطينية بحركة “حماس” عملياً. ففي ملف غزة هناك إجماع لتخليص شعبها من الحرب، ولكن ليس هناك قابلية لجعل “حماس”، السلطة الفلسطينية الجديدة، بخاصة بعد “غزوة النقب” وصور الهولوكوست المصغر. هذا خط أحمر في أميركا وأوروبا، ولكن “حماس” هي القوة العسكرية الأساسية داخل القطاع، وباتت العنوان العالمي لجبهة معاداة الغرب، فكيف يمكن حماية غزة وتخليصها من الأهوال من دون تقوية “حماس” ضد الاعتدالين الفلسطيني والعربي؟ لأن ثمة من يعتقد في العاصمة الأميركية وبعض شقيقاتها الأوروبية، أن سيطرة لا متناهية لسلطة في غزة بإمكانها التحالف مع إيران و”الإخوان” معاً، سوف تأكل الشركاء الإقليميين، رويداً رويداً.

Continue Reading

Previous: أسباب كثيرة تدفع إسرائيل للتوغّل ببطء… الرهائن أوّلها المصدر: رويترز… النهار العربي
Next: إيران وفلسطين… ماذا يعني قطع رأس الأفعى؟ دولارات النفط التي يحصل عليها خامنئي والقلوب القاسية لأتباعه تقودان العالم إلى القيامة علي رضا نوري زادة…نقلاً عن “اندبندنت فارسية”

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن

khalil المحرر مايو 3, 2025
صيانة
  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

قيد الصيانة

admin مايو 3, 2025
  • مقالات رأي

سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت

khalil المحرر مايو 3, 2025

Recent Posts

  • السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن
  • قيد الصيانة
  • سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت
  • علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار
  • لبنان يعود إلى الإمارات وأول الغيث رفع الحظر….سابين عويس المصدر: “النهار”

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن
  • قيد الصيانة
  • سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت
  • علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار
  • لبنان يعود إلى الإمارات وأول الغيث رفع الحظر….سابين عويس المصدر: “النهار”

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن

khalil المحرر مايو 3, 2025
صيانة
  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

قيد الصيانة

admin مايو 3, 2025
  • مقالات رأي

سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت

khalil المحرر مايو 3, 2025
  • مقالات رأي

علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار

khalil المحرر مايو 3, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.