Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • توثيق مقتل 2818 شخصاً بينهم 201 طفلاً و194 سيدة، و17 ضحية بسبب التعذيب في سوريا في النصف الأول من عام 2025….المصدر :الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان
  • الأخبار

توثيق مقتل 2818 شخصاً بينهم 201 طفلاً و194 سيدة، و17 ضحية بسبب التعذيب في سوريا في النصف الأول من عام 2025….المصدر :الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان

khalil المحرر يوليو 3, 2025

 

دمشق – قالت الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان في تقريرها الصادر اليوم إنَّ 2818 شخصاً قد قتلوا في سوريا في النصف الأول من عام 2025، بينهم 201 طفلاً و194 سيدة، و17 ضحية بسبب التعذيب. كما وثقنا مقتل 140 مدنياً في حزيران /يونيو 2025 بينهم 10 أطفال و15 سيدة، و1 ضحية بسبب التعذيب.

جاء التقرير في 29 صفحة، ورصد فيه حصيلة الضحايا في النصف الأول من عام 2025 وشهر حزيران/ يونيو 2025، مع تسليط الضوء على الضحايا الذين قضوا بسبب التعذيب، والكوادر الطبية، والكوادر الإعلامية، والدفاع المدني، وحصيلة المجازر التي ارتكبتها أطراف النزاع، كما تناول التقرير المهام التي تقوم بها الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان في مجال توثيق القتل خارج نطاق القانون.

استند التقرير إلى مراقبة مستمرة للحوادث والمصادر بالإضافة إلى شبكة علاقات واسعة تضم عشرات المصادر المتنوعة إلى جانب تحليل الصور والمقاطع المصوَّرة.

يتضمن هذا التقرير الضحايا الذين تمكن الفريق من توثيق مقتلهم خلال النصف الأول من عام 2025 والشهر المنصرم، قد تكون بعض الوفيات الموثقة قد حدثت قبل أشهر أو سنوات، لذلك يدرج التاريخ الذي تم فيه التوثيق والتاريخ المقدر لوقوع الحادثة. مع الأخذ بالاعتبار التغيير الجذري الذي حدث في السلطة ومواقع السيطرة بعد سقوط نظام الأسد في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024.

أشار التقرير إلى أنَّه على الرغم من سقوط نظام الأسد، إلا أنَّنا ما زلنا نوثق مقتل مواطنين على يد قوات الأسد بأشكال مختلفة، إما بسبب الميليشيات الموالية له، أو بسبب انفجار مخلفات الحرب والذخائر العنقودية من قصف سابق، أو وفاة مواطنين أصيبوا بجراح خلال قصف سابق لقوات الأسد وتوفوا لاحقاً.

وثَّق التقرير مقتل 2818 شخصاً بينهم 201 طفلاً و194 سيدة في النصف الأول من عام 2025، منهم 50 مدنياً بينهم 2 طفل و2 سيدة قتلوا على يد قوات الحكومة الانتقالية، و8 مدنيين بينهم 5 أطفال و1 سيدة على يد قوات نظام الأسد، كما سجل مقتل 40 مدنياً بينهم 11 طفلاً و9 سيدات على يد قوات سوريا الديمقراطية، كما قتل الجيش الوطني 5 مدنيين بينهم 2 طفل و1 سيدة، وسجل مقتل 1217 شخصاً بينهم 51 طفلاً و63 سيدة على يد القوى المسلحة المشاركة في العمليات العسكرية في الساحل (آذار/مارس)، كما وثق التقرير مقتل 445 شخصاً بينهم 9 أطفال و21 سيدة على يد المجموعات المسلحة خارج إطار الدولة المرتبطة بنظام الأسد، وقتل طفل واحد على يد التحالف الدولي، ووثق مقتل 27 مدنياً بينهم 1 سيدة على يد القوات الإسرائيلية. كما وثق مقتل 5 مدنيين على يد ميليشيا حزب الله اللبناني، وسجل التقرير مقتل 1020 مدنياً، بينهم 120 طفلاً و96 سيدة على يد جهات لم نتمكن من تحديدها.

أوضح التقرير أنَّ محافظة اللاذقية بلغت نسبة ضحاياها ما يقارب 22 % من إجمالي حصيلة الضحايا، تلتها محافظة طرطوس بنسبة تقارب 13 % جلهم قضوا على يد الجهات المشتركة في عملية الساحل.

كما سجل التقرير مقتل 17 شخصاً تحت التعذيب في النصف الأول من عام 2025، منهم 1 على يد قوات نظام بشار الأسد، و10 على يد الحكومة الانتقالية، و5 على يد قوات سوريا الديمقراطية، كما وثق مقتل 1 شخص تحت التعذيب على يد الجيش الوطني.

ووثق التقرير مقتل 41 من الكوادر الطبية في النصف الأول من عام 2025، قتل منهم 1 على يد المجموعات المسلحة خارج إطار الدولة المرتبطة بنظام الأسد، و32 على يد القوى المشاركة في العمليات العسكرية في الساحل في شهر آذار/مارس، كما قتل 3 برصاص جهات لم نتمكن من تحديدها، و3 على يد القوات التركية، و2 على يد جهات لم نتمكن من تحديدها. كما سجل مقتل 2 من الكوادر الإعلامية منهم 1 قتل برصاص لم نتمكن من تحديد مصدره، و1 من قبل جهات لم نتمكن من تحديدها. ووثق التقرير مقتل 4 من كوادر الدفاع المدني 3 منهم قتلوا جراء انفجار الألغام الأرضية، و1 قتل برصاص جهات لم نتمكن من تحديدها، كما وثق التقرير وقوع 73 مجزرة في النصف الأول من عام 2025 على يد أطراف النزاع والقوى المسيطرة.

وبحسب التقرير فقد سجَّلت الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان في النصف الأول من عام 2025 ما لا يقل عن 50 حادثة اعتداء على مراكز حيويَّة مدنيَّة، كانت محافظة حلب الأكثر تضرراً بتسجيلها 18 حادثة، تلتها محافظة اللاذقية ب 8 حوادث، من بين هذه الهجمات وثقنا 3 حوادث اعتداء على منشآت تعليمية (مدارس)، و8 على منشآت طبية، و7 على أماكن عبادة (مساجد وكنائس).

وسجل التقرير حصيلة الضحايا في شهر حزيران/ يونيو 2025، حيث وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان مقتل 140 مدنياً، بينهم 10 أطفال و15 سيدة على يد أطراف النزاع والقوى المسيطرة في سوريا، منهم 7 مدنيين بينهم 2 سيدة على يد قوات الحكومة الانتقالية، و1 مدني على يد قوات سوريا الديمقراطية، و2 مدني على يد القوات الإسرائيلية، كما سجل مقتل 130 مدنياً بينهم 10 أطفال و13 سيدة على يد جهات لم نتمكن من تحديدها.

سجل التقرير مقتل 1 شخصاً بسبب التعذيب في حزيران / يونيو على يد الحكومة الانتقالية.

كما وثق التقرير مقتل 1 من الكوادر الطبية (سيدة) برصاص جهات لم نتمكن من تحديدها، وسجل التقرير وقوع 2 مجزرة في حزيران/ يونيو 1 مجزرة برصاص من قبل جهات لم نتمكن من تحديدها، و1 مجزرة بتفجيرات لم نتمكن من تحديد مرتكبيها. ووثق التقرير وقوع 5 حوادث اعتداء على مراكز حيوية مدنية تركزت في محافظات دمشق وحمص واللاذقية والقنيطرة والسويداء، من بين هذه الهجمات وثقنا 1 حادثة اعتداء على منشأة تعليمية (مدرسة)، و2 على مكان عبادة.

 

وأشار التقرير إلى أنَّ الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان وثَّقت خلال شهر حزيران /يونيو 2025، مقتل 22 من المدنيين بعد العثور على جثامينهم في مواقع يُشتبه أنَّها كانت تُستخدم كمقابر جماعية أو أماكن إخفاء لجثث الضحايا، مثل آبار المياه أو الأبنية المهجورة. وتشير المعلومات الأولية إلى أنَّ هذه الجرائم قد وقعت في فترات سابقة، قبل سقوط نظام بشار الأسد في 8 كانون الأول/ديسمبر 2024، وتعود إلى مراحل مختلفة من النزاع المسلح في سوريا.

واختتم التقرير بعدد من الاستنتاجات والتوصيات:
الاستنتاجات:

الهجمات ضد المدنيين والأعيان المدنية: تُشير الأدلة التي جمعتها الشَّبكة السورية لحقوق الإنسانإلى أنَّ غالبية الهجمات استهدفت المدنيين بشكل مباشر، بما في ذلك تدمير المنشآت المدنية.
الألغام الأرضية: قُتل عدد كبير من السوريين جراء الألغام المزروعة، دون أن تقوم أي من القوى المتورطة في النزاع بتقديم خرائط توضح أماكن زراعتها. هذا يُظهر الاستهتاربأرواح المدنيين، وخصوصاً الأطفال.
القصف العشوائي من قوات سوريا الديمقراطية: تُعد الهجمات العشوائية وغير المتناسبة التي نفّذتها قوات سوريا الديمقراطيةخرقاً واضحاً للقانون الدولي الإنساني، وهي جرائم ترتقي إلى جرائم حرب.
التفجيرات عن بُعد: إنَّ استخدام التفجيرات عن بُعد لاستهداف المناطق السكنية المكتظة يُظهر نية مبيّتة لقتل أكبر عدد ممكن من المدنيين، وهو انتهاك صريح للقانون الدولي لحقوق الإنسان ولاتفاقية جنيف الرابعة(المواد 27، 31، 32).
لم تراعِ القوات التركية خلال هجماتها على مراكز قوات سوريا الديمقراطية مبدأ التناسب في القانون الدولي مما خلَّف وقوع ضحايا مدنيين، كما أنَّ قوات سوريا الديمقراطية انتهكت القانون الدولي الإنساني عبر التمركز في مناطق مدنية.
استمرار الانفلات الأمني رغم تغيّر السلطة:
رغم سقوط نظام الأسد، لا تزال حوادث القتل والاعتداءات المسلحة مستمرة، ما يدل على أنَّ المرحلة الانتقالية لم تُحقق بعد الاستقرار الأمني، ويُبرز الحاجة العاجلة لإصلاح الأجهزة الأمنية وإعادة هيكلتها ضمن منظومة حقوقية فعَّالة.
أنماط مستمرة من الانتهاكات مرتبطة بواقع ما بعد النزاع:
شهد حزيران/ يونيو أنماطاً من القتل المرتبطة بالعبث بالسلاح، وحوادث غرق نتيجة الهجرة، وهي تشير إلى تحديات ما بعد النزاع، تتطلب استجابة مختلفة تتجاوز توثيق الانتهاكات لتشمل الوقاية والتثقيف المجتمعي.
التَّوصيات:
تمثل هذه التوصيات خريطة طريق عملية لمعالجة آثار القتل خارج نطاق القانون في سوريا، وتُسهم في تعزيز مسار العدالة الانتقالية، وبناء مؤسسات تحترم كرامة الإنسان وحقوقه، وتمنع تكرار الانتهاكات.

إلى الحكومة السورية الانتقالية

التعاون مع الآليات الدولية:
إصدار دعوات رسمية لآليات أممية ودولية مستقلة، بما يشمل:
الآلية الدولية المحايدة والمستقلة بشأن سوريا.
لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة.
اللجنة الدولية لشؤون المفقودين (ICMP).
الصليب الأحمر الدولي.
تمكين هذه الجهات من الوصول دون عوائق إلى مراكز الاحتجاز ومسارح الجرائم.
حماية الأدلة ومواقع الجرائم:
اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية الأدلة، بما في ذلك توثيق مواقع المقابر الجماعية والسجون، ومنع العبث أو التعدي عليها.
تسجيل المواقع المهمة ووضع علامات واضحة عليها لضمان استخدامها كأدلة قانونية مستقبلاً.
تعزيز العدالة والمساءلة:
جمع الأدلة المرتبطة بالانتهاكات، بما في ذلك وثائق السجلات الرسمية ومواقع الجرائم.
التصديق على نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، ومنح المحكمة الولاية القضائية بأثر رجعي.
تبني سياسات شاملة للعدالة الانتقالية، تشمل محاسبة المسؤولين عن الجرائم، وتعويض الضحايا، وضمان الشفافية، والمصداقية.
حماية المدنيين والمواقع الثقافية:
تأمين الحماية للمدنيين والأقليات وضمان حقوقهم الأساسية في العيش بأمان.
إعطاء الأولوية لإزالة الألغام ومخلفات الحرب، مع توفير التمويل اللازم والتوعية بالمخاطر.
حماية المواقع الثقافية والتراثية من النهب أو التدمير.
إصلاح الحوكمة:
بناء هيكلية شاملة للحوكمة تمثل جميع قطاعات المجتمع السوري، بما في ذلك النساء والأقليات ومنظمات المجتمع المدني.
توثيق وحماية الممتلكات المهجورة لضمان تعويض أصحابها مستقبلاً.
تحسين الخدمات الأساسية، وضمان وصولها إلى جميع المواطنين بما يشمل ذوي الإعاقة.
منع المزيد من الانتهاكات:
ضمان احترام الحقوق والحريات الأساسية للجميع دون تمييز.
إصلاح النظام القضائي وأجهزة الأمن بما يتماشى مع المعايير الدولية لحقوق الإنسان.
دعم المتضررين وإعادة التأهيل:
تقديم الدعم النفسي والاجتماعي لعائلات المفقودين وضحايا النزاع.
تطوير برامج شاملة لإعادة تأهيل الناجين والمعتقلين المفرج عنهم.
إلى مجلس الأمن والمجتمع الدولي

إحالة الجرائم للمحكمة الجنائية الدولية:
إحالة الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية أو إنشاء محكمة خاصة لمحاكمة المتورطين في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية.
الضغط على الجهات الدولية، بما في ذلك الحكومة الروسية، لتسليم المسؤولين عن الجرائم، بمن فيهم بشار الأسد وعائلته، إلى المحاكم الدولية.
تجميد ومصادرة أموال النظام السابق:
العمل على تجميد الأصول المالية للنظام السابق والمقربين منه، وتخصيصها لدعم جهود العدالة الانتقالية والمساعدات الإنسانية للضحايا وعائلاتهم.
تعزيز الجهود الإنسانية:
مطالبة وكالات الأمم المتحدة بتكثيف تقديم المساعدات الإنسانية، بما يشمل الغذاء والدواء، في المناطق المتضررة ومخيمات النازحين داخلياً.
ضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى الشمال الشرقي لسوريا، بالتنسيق مع السلطات المحلية، لتلبية احتياجات النازحين ومرافق احتجاز المشتبه بهم السابقين في تنظيم “داعش”.
التأكد من أنَّ المساعدات المقدمة للحكومة الحالية أو المستقبلية تساهم في احترام حقوق الإنسان وتهيئة الظروف لإجراء انتخابات حرة ونزيهة.
إزالة الألغام ومخلفات الحرب:
تخصيص تمويل من صندوق الأمم المتحدة لدعم جهود إزالة الألغام في المناطق المتضررة، للحد من المخاطر طويلة الأمد وضمان بيئة آمنة للمدنيين.
دعم قضية المفقودين والمصالحة الوطنية:
تقديم الموارد اللازمة لتعزيز جهود اللجنة الدولية لشؤون المفقودين (ICMP)، بما يشمل تدريب الكوادر المحلية، واستخدام التقنيات المتقدمة لتحديد هوية المفقودين.
دعم المبادرات التي تسهم في تحقيق المصالحة الوطنية وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي لعائلات المفقودين.
رفع العقوبات وتأثيرها الإنساني:
مراجعة العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا لضمان عدم تأثيرها السلبي على العمليات الإنسانية، مع استمرار فرض العقوبات التي تستهدف الجماعات المصنفة إرهابية.
ضمان حماية اللاجئين السوريين:
دعوة الدول المضيفة للاجئين السوريين إلى الامتناع عن الترحيل القسري أو الضغط عليهم للعودة.
العمل على تهيئة الظروف داخل سوريا لضمان العودة الطوعية والآمنة والكريمة للاجئين بما يتماشى مع المعايير الدولية، مع إعطاء الأولوية لتحسين البنية التحتية واستقرار الأمن.

إلى المفوضية السامية لحقوق الإنسان:

تقديم تقارير إلى مجلس حقوق الإنسان والأمم المتحدة حول الانتهاكات الموثقة في هذا التقرير والتقارير السابقة، مع تسليط الضوء على استمرار القتل في سوريا.

 

إلى لجنة التحقيق الدولية المستقلة (COI):

فتح تحقيقات شاملة في الانتهاكات المذكورة في هذا التقرير والتقارير السابقة، مع استعداد الشَّبكة السورية للتعاون وتقديم المزيد من الأدلة.
العمل على تحديد مسؤولية الأفرادالمتورطين في جرائم الحرب ونشر أسمائهم لفضحهم دولياً وإيقاف التعامل معهم سياسياً واقتصادياً.

إلى الآلية الدولية المحايدة المستقلة (IIIM):

جمع مزيد من الأدلة المتعلقة بالجرائم الموثَّقة في هذا التقرير، وتوفير تبادل الخبرات مع المنظمات السورية العاملة في مجال التوثيق وجمع وتحليل البيانات.

 

إلى قوات سوريا الديمقراطية:

تشكيل لجنة تحقيق داخلية في الانتهاكات التي ارتكبتها قوات سوريا الديمقراطية، ومحاسبة المتورطين، وتعويض الضحايا.
الامتناع عن التمركز العسكري في مناطق المدنيين مما يهدد حياتهم بالخطر.
تقديم خرائط توضح مواقع الألغام التي زرعتها القوات في المناطق المدنية.

إلى فصائل المعارضة المسلحة/الجيش الوطني:

حماية المدنيين في كافة مناطق السيطرة.
فتح تحقيقات في انتهاكات حقوق الإنسان، ومحاسبة المتورطين، والإفصاح عن نتائج التحقيقات أمام المجتمع المحلي.
تقديم خرائط توضح مواقع الألغامالتي زرعتها الفصائل في المناطق المدنية.

إلى القوات التركية:

فتح تحقيقات في الحوادث الواردة في هذا التقرير، وتعويض الضحايا، والالتزام بمبادئ القانون الدولي وبشكل خاص مبدأي التمييز والتناسب.

 

إلى المنظمات الإنسانية:

وضع خطط عاجلة لتوفير مراكز إيواء كريمة للمشردين داخلياً، خاصة الأرامل والأيتام.
تكثيف الجهود لإزالة الألغام بالتزامن مع العمليات الإغاثية.
تزويد المرافق الحيوية مثل المنشآت الطبية والمدارس بسيارات إسعاف تحمل علامات واضحة يمكن تمييزها من مسافات بعيدة.
الاطلاع على التقرير كاملاً

 

Continue Reading

Previous: قلب سوريا النابض.. هل تعود حمص كما كانت؟.ساحة الساعة في حمص فتاة سحلول. المصدر: حرية برس
Next: برلماني من “دام بارتي”: أوجلان وحزب العمال الكوردستاني والدولة التركية يضعون خارطة طريق لإلقاء السلاحالمصدر :رووداو ديجيتال

قصص ذات الصلة

  • الأخبار

إيران تبدأ رحلة الانتقام: استعدّوا لاغتيالات في كردستان …إيمان شمص…..….المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025
  • الأخبار

لقاء دريان والشرع… كسر جليد القطيعة حسين زياد منصور..المصدر :لبنان الكبير

khalil المحرر يوليو 3, 2025
  • الأخبار

برلماني من “دام بارتي”: أوجلان وحزب العمال الكوردستاني والدولة التركية يضعون خارطة طريق لإلقاء السلاحالمصدر :رووداو ديجيتال

khalil المحرر يوليو 3, 2025

Recent Posts

  • إيران تبدأ رحلة الانتقام: استعدّوا لاغتيالات في كردستان …إيمان شمص…..….المصدر :اساس ميديا
  • ترامب حامل المطرقة: رجل الحرب وعراب السلام وليد صافي*……….المصدر :اساس ميديا
  • نهاية حلف الأقلّيّات أيمن جزيني……….المصدر :اساس ميديا
  • التّطبيع حلّ لسوريا أم مشكلة؟ أمين قمورية………المصدر :اساس ميديا
  • لقاء دريان والشرع… كسر جليد القطيعة حسين زياد منصور..المصدر :لبنان الكبير

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • إيران تبدأ رحلة الانتقام: استعدّوا لاغتيالات في كردستان …إيمان شمص…..….المصدر :اساس ميديا
  • ترامب حامل المطرقة: رجل الحرب وعراب السلام وليد صافي*……….المصدر :اساس ميديا
  • نهاية حلف الأقلّيّات أيمن جزيني……….المصدر :اساس ميديا
  • التّطبيع حلّ لسوريا أم مشكلة؟ أمين قمورية………المصدر :اساس ميديا
  • لقاء دريان والشرع… كسر جليد القطيعة حسين زياد منصور..المصدر :لبنان الكبير

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

إيران تبدأ رحلة الانتقام: استعدّوا لاغتيالات في كردستان …إيمان شمص…..….المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025
  • مقالات رأي

ترامب حامل المطرقة: رجل الحرب وعراب السلام وليد صافي*……….المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025
  • مقالات رأي

نهاية حلف الأقلّيّات أيمن جزيني……….المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025
  • مقالات رأي

التّطبيع حلّ لسوريا أم مشكلة؟ أمين قمورية………المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 3, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.