Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • هل احتمال أن تدخل بريطانيا في حرب مع روسيا فعلي؟ شون أوغرايدي مساعد رئيس التحرير.المصدر: اندبندنت عربية
  • مقالات رأي

هل احتمال أن تدخل بريطانيا في حرب مع روسيا فعلي؟ شون أوغرايدي مساعد رئيس التحرير.المصدر: اندبندنت عربية

khalil المحرر سبتمبر 16, 2024

 

أبلغ رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر فلاديمير بوتين أن روسيا هي التي بدأت الحرب في أوكرانيا ويمكنها أن تنهيها (غيتي)

ملخص
أوكرانيا تخوض معركة حيوية نيابة عن الغرب ولكن القوى الغربية تتردد في دعمها على نحو حاسم

هل يمكن أن يقع ذلك فعلاً؟ يبدو أن المسألة على رغم خطورتها لم تناقش بالجدية المطلوبة، وهذا أمر مستغرب. إلا أن الاحتمال فعلي إلى حد كبير من جهة المبدأ [وفقاً للمعطيات].

فإذا ما وافق رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الأميركي جو بايدن على السماح لأوكرانيا باستخدام الصواريخ الدفاعية البعيدة المدى التي زودناها بها – والتي لا تستهدف مناطق روسية قريبة من حدودها فحسب، بل أيضاً مواقع عسكرية استراتيجية في العمق الروسي، مثل مستودعات الأسلحة والقواعد الجوية – قد يزيد هذا الواقع من خطر التصعيد.

وفيما تعد الخسائر المدنية أمراً واقعاً في الحرب، وهي حقيقة أقر بها فلاديمير بوتين نفسه، إلا أن الرئيس الروسي وجه تحذيراً إلى الغرب من احتمال وقوع مواجهة مباشرة مع بلاده، إذا ما سمح “حلف شمال الأطلسي” (ناتو) لكييف باستخدام مثل هذه الأسلحة.

وفي رد مباشر على المملكة المتحدة، طردت موسكو ستة دبلوماسيين بريطانيين اتهمتهم بـ”التجسس والتخريب”، معتبرة أن لندن “أقدمت على خطوات عدة غير ودية” تجاه بلاده، وهي ادعاءات سارعت وزارة الخارجية البريطانية إلى نفيها بشدة، واصفة إياها بأنها عارية من الصحة.

قد يصعد بوتين انتقامه من خلال استهداف حلفاء الـ”ناتو”، ربما عبر شن هجمات إلكترونية، أو تنفيذ اغتيالات، أو تخريب كابلات حيوية وخطوط أنابيب تحت البحر، أو حتى تعطيل حركة الطيران المدني بطائرات مسيرة.

وقد يبادر إلى خطوات أكثر عدوانية، ويشن ضربة محدودة على إحدى قواعد “حلف شمال الأطلسي” في إستونيا، أو نشر سلاح نووي تكتيكي في أوكرانيا لتأكيد التهديد الذي تشكله ترسانته النووية في مجال الردع العسكري. وقد يلجأ أيضاً إلى قصف معالم تاريخية بارزة ومواقع ثقافية في العاصمة الأوكرانية كييف، ظلت حتى الآن في منأى عن نتائج الصراع.

لكن ما العمل وما الذي ينبغي أن يكون عليه رد فعل الغرب؟ وكيف ستتصرف الولايات المتحدة الأميركية؟ وما الموقف الذي قد تتخذه كل من بولندا ورومانيا وفرنسا وألمانيا؟ هل يمكن أن نبقى جميعاً متحدين؟ قد تدفع قوى اليمين المتطرف في أوروبا في اتجاه وضع حد للحرب، وقبول احتلال روسيا الأراضي التي سيطرت عليها (على غرار “خطة السلام” التي أعلن عنها المرشح “الجمهوري” لمنصب نائب الرئيس في الولايات المتحدة جي دي فانس، والتي يدعمها ضمناً الرئيس السابق دونالد ترمب).

بغض النظر عن وجهات النظر المتعلقة بالحرب في أوكرانيا، فإن هذه هي الأسئلة الحرجة التي تواجه الغرب، وتحتاج إلى أجوبة من دوله. إلا أن مناقشتها بشكل مفتوح لا تتم بما فيه الكفاية، باستثناء تلميحات عرضية خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية. وفي حين أن الزعماء الغربيين يبحثون في هذه القضايا خصوصاً، ونحن ندرك ذلك، فمن المرجح أن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة لن تخطوا خطوة إلى الأمام في هذا الإطار، من دون تلقي دعم ضمني في الأقل من أعضاء آخرين في “حلف شمال الأطلسي”. والسؤال: هل ينبغي علينا أن نقوم بذلك؟

ا
الجواب هو: نعم، في ظل ظروف واضحة ومحددة. والشرط هو أن يستخدم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وجيشه هذه الأسلحة فقط بأقصى درجات الحذر، مع تقديم تبريرات عسكرية واضحة – كاستهداف قواعد القاذفات الروسية المسؤولة عن سقوط ضحايا مدنيين – وضمان أن يكون هناك حد أدنى من الإضرار بالمدنيين (إن لم يكن معدوماً).

يجب أن يبلغ الروس بأن أفعالهم ستعود بعواقب وخيمة عليهم. لقد سبق أن أرسي مبدأ وسابقة من هذا النوع عندما استخدمت أسلحة غربية على الأراضي الروسية، كالدبابات، وذلك أثناء غزو كورسك. وسواء استهدفت قاذفة روسية على بعد ميل داخل الأراضي الروسية أو مئات الأميال، فإن الأمر سيان فعلياً.

ثانياً، وفقاً لهذا البروتوكول المتفق عليه، يتعين على حلفاء الـ”ناتو” أن يظلوا متحدين (وأن يبقوا كذلك)، وفي أحسن الأحوال، يجب أن يحصلوا على دعم شركاء استراتيجيين آخرين مثل كوريا الجنوبية واليابان وأستراليا. ويجب الإقرار بالأخطار التي ينطوي عليها هذا النهج ومحاكاتها. وعلى برلمانات مجمل هذه الدول وشعوبها أن تكون على استعداد لخوض التحديات ومواجهة العواقب المحتملة.

في المقابل، يجب أن تبقى المعارضة الدولية لهذا المنحى في حدها الأدنى (ربما باستثناء المجر)، وذلك للحفاظ على تماسك الردع الذي يوفره التحالف الغربي، وضمان فعاليته. يجب أن يكون فلاديمير بوتين – كما يقول رئيس الوزراء البريطاني – على دراية بالعواقب المحتملة إذا ما اختار تصعيد الصراع بصورة أكبر، فهو الذي بادر به في الأساس. والواقع أن الصراع يعود إلى عقد من الزمن عندما قام زعيم الكرملين بضم شبه جزيرة القرم، ودعم الانفصاليين في شرق أوكرانيا. وكانت “العملية العسكرية الخاصة” – كما سماها – في عام 2016، بمثابة تصعيد آخر، شأنه شأن جرائم الحرب اللاحقة.

الواقع أن التردد الغربي منح فلاديمير بوتين عملياً فرصة لاستغلال الموقف، ولو كانت أوكرانيا عضواً في “حلف شمال الأطلسي” وكان هذا التحالف الغربي مستعداً للدفاع عنها، لكان من الممكن تجنب هذا الموقف.

وإذا وقف الغرب الآن متحداً وواجه تهديدات الرئيس الروسي بحزم، فمن غير المرجح أن يقدم عليها، لا بل سيتصرف بناءً على الأخطار المترتبة عنها. فقد باءت محاولاته السابقة بالفشل، أما تهديداته الراهنة فهي من الغموض بما يكفي للإشارة إلى أنه من غير المرجح أن يخاطر بمواجهة مع حلف الـ”ناتو” لا يمكنه أن يفوز بها، وقد تعرض حكمه لخطر السقوط.

الأرجح أن بوتين سيقلص حدة القصف للحفاظ على موارده، والإبقاء على أكبر مقدار ممكن من المساحات في أوكرانيا في حوزته، إلى حين الجلوس إلى طاولة محادثات السلام في نهاية المطاف. وعندما يحدث ذلك سيكون الأمر متروكاً لزيلينسكي وبوتين أن يتفاوضا على تسوية.

في المقابل، يجب الإقرار بأنه من الناحية العملية – حتى مع الدعم الغربي – قد يكون من المستحيل على كييف استعادة شبه جزيرة القرم وأجزاء من شرق أوكرانيا. هذه المسألة يجب أن يعالجها القادة الأوكرانيون بأنفسهم.

ما يدعو إلى الأسف، أنه على رغم دعمنا انتصاراً أوكرانياً في هذه الحرب، فقد لا يكون من الممكن إنجازه. لكن كما قالت مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس لمنافسها دونالد ترمب الذي كان مشككاً في الموضوع خلال المناظرة بينهما، فإن السماح لبوتين بإعلان النصر في الحرب ليس خياراً. ولا يمكننا أن نجازف بفوزه ثم ننتظر أن يضم بعد ذلك بولندا ورومانيا وغيرهما.

إنها العبرة القديمة المستقاة من استرضاء موسكو، التي تقول بأنه إذا لم ندعم الأوكرانيين في الدفاع عن أنفسهم والقتال نيابة عنا، فقد نرى في نهاية المطاف القوات الأميركية والبريطانية والبولندية والألمانية والفرنسية والتشيكية، وغيرها من القوى، تقاتل – من جديد – من أجل الحرية في أوروبا.

هذا الواقع واضح، وهو ما ساعدنا على الفوز بالحرب الباردة: علينا أن نكون مستعدين لوقوع حرب مع روسيا لتجنب [وقوعها] الاضطرار إلى أن نخوض فعلاً مثل هذه الحرب.

© The Independent

Continue Reading

Previous: مهسا رمز لآمال الإيرانيين في وطن حر وآمن تحولت إلى رمز خالد لأنها تسببت في إطلاق أكبر وأهم حراك وطني بعد الثورة الدستورية في إيران كاميليا انتخابي فرد رئيس تحرير اندبندنت فارسية..المصدر: اندبندنت عربية
Next: المعادلة الروسية – الأميركية – الغربية على وشك الانفراط نبيل فهمي…المصدر: اندبندنت عربية

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

ثقافة ومجتمع عندما تفشل نبوءة التطرف عبدالله فيصل آل ربح……المصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 13, 2025
  • مقالات رأي

المسألة الكردية في تركيا… تسوية تاريخية أم تحول تكتيكي؟ عمر اونهون..المصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 13, 2025
  • مقالات رأي

محافظ حلب لـ”المجلة”: علاقة جيدة مع المكون الكردي… والأشرفية والشيخ مقصود سيعودان لسيادة الدولة..عباس شريفةالمصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 13, 2025

Recent Posts

  • بيان..الإدارة الذاتية الديمقراطية لإقليم شمال وشرق سوريا · إلى الرأي العام..المصدر: موقع الإدارة الذاتية الديمقراطية
  • إلهام أحمد: تصاعد خطاب الكراهية والتخوين يثير قلقنا المصدر : رووداو ديجيتال
  • ثقافة ومجتمع عندما تفشل نبوءة التطرف عبدالله فيصل آل ربح……المصدر: المجلة
  • المسألة الكردية في تركيا… تسوية تاريخية أم تحول تكتيكي؟ عمر اونهون..المصدر: المجلة
  • محافظ حلب لـ”المجلة”: علاقة جيدة مع المكون الكردي… والأشرفية والشيخ مقصود سيعودان لسيادة الدولة..عباس شريفةالمصدر: المجلة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • بيان..الإدارة الذاتية الديمقراطية لإقليم شمال وشرق سوريا · إلى الرأي العام..المصدر: موقع الإدارة الذاتية الديمقراطية
  • إلهام أحمد: تصاعد خطاب الكراهية والتخوين يثير قلقنا المصدر : رووداو ديجيتال
  • ثقافة ومجتمع عندما تفشل نبوءة التطرف عبدالله فيصل آل ربح……المصدر: المجلة
  • المسألة الكردية في تركيا… تسوية تاريخية أم تحول تكتيكي؟ عمر اونهون..المصدر: المجلة
  • محافظ حلب لـ”المجلة”: علاقة جيدة مع المكون الكردي… والأشرفية والشيخ مقصود سيعودان لسيادة الدولة..عباس شريفةالمصدر: المجلة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

بيان..الإدارة الذاتية الديمقراطية لإقليم شمال وشرق سوريا · إلى الرأي العام..المصدر: موقع الإدارة الذاتية الديمقراطية

khalil المحرر يوليو 13, 2025
  • الأخبار

إلهام أحمد: تصاعد خطاب الكراهية والتخوين يثير قلقنا المصدر : رووداو ديجيتال

khalil المحرر يوليو 13, 2025
  • مقالات رأي

ثقافة ومجتمع عندما تفشل نبوءة التطرف عبدالله فيصل آل ربح……المصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 13, 2025
  • مقالات رأي

المسألة الكردية في تركيا… تسوية تاريخية أم تحول تكتيكي؟ عمر اونهون..المصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 13, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.