Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • جنيت كثيرا ًيا أبو لويس…. جمال سعيد. المصدر: صفحة الكاتب
  • مقالات رأي

جنيت كثيرا ًيا أبو لويس…. جمال سعيد. المصدر: صفحة الكاتب

khalil المحرر أكتوبر 4, 2024

في مقاله في العربي القديم، تجنى صديقنا أسامة المصري (أبو لويس كما يعرفه رفاقه في حزب العمل) على تجربة حزب العمل الشيوعي في سورية ، وهو من أعضاء الحزب الذين عاشوا تجربة التخفي والاعتقال. بعد قراءة المقال اتصلت بصديقي أسامة لألومه على تجنيه ولأسأله عن الأسباب وبدأت بالسؤال عن العنوان وعن قوله : “مذهل هذا التحول لأعضاء حزب العمل الشيوعي السابقين والمعتقلين السابقين في سجون الأسد من ماركسيين قدوتهم لينين، إلى انضوائهم تحت رايات حزب الله وقدوتهم وسيدهم حسن نصر الله، ” فهذا يعني أن أعضاء حزب العمل كتلة واحدة وقد انضووا جميعاً تحت رايات حزب الله وواقع الحال أن هذا الكلام غير صحيح. وهؤلاء الذين يهاجمهم ليسوا تياراً سياسياً ، فهو لا يقصد إطلاقاً كما يفهم من عبارته كل أعضاء حزب العمل، لا يقصد مثلاً نفسه، أو صديقه غسان المفلح الذي كتب له أسامة: ” دائما اسعى لان اقدم الحقيقة حتى لو كانت جارحة تحياتي لك ابو حسن العزيز وشكرا لمشاركتك المقال” فرد عليه:” حبيبي القلب”( يقصد: حبيب القلب) ولا يقصد مالك داغستاني، الذي شارك المقال مع تنويه إلى أنه لا يتفق تماماً مع بعض التعميمات ولا مع العنوان ، ولا ينطبق ما يقوله أسامة على كثيرين بل على أغلبية شباب حزب العمل مثل : فرج بيرقدار وأكرم البني وأحمد خليل وراتب شعبو وبسام جوهر والحارث النبهان وعبد العزيز الخير وعبد الحكيم قطيفان وراشد صطوف وناهد بدوية ووجدان ناصيف وخولة دنيا وغيرهم وغيرهن الكثير ، وقد خطرت لي هذه الأسماء لأن مواقف حامليها معروفة للقاصي والداني. فهمت من أسامة أنه يقصد (أعضاء من حزب العمل) وليس أعضاء الحزب. وأنه لم يكن يقصد التعميم. ولمته لأنه عمل بالصحافة لزمن طويل، وهو يعرف أن الناس ستقرأ ما يكتب لا ما ينوي. أفترض أن أسامة يعرف أن أعضاء حزب العمل الشيوعي السابقين والمعتقلين السابقين (كما يسميهم) ينتمون اليوم إلى تيارات متعارضة بل ومتناقضة في مواقفها السياسية، (أو في بوصلاتها السياسية) ولترتيب الأولويات المتعلقة بالمسائل الوطنية والديمقراطية والعدالة. وباستثناءات قليلة لا يزال أغلب هؤلاء المعتقلين السابقين (وأغلبهم ستينيون الآن) يتفقون على ضرورة العدالة الاجتماعية وضرورة التحديث والعقلانية والديمقراطية والاستقلال الناجز للأوطان. وهذه قضايا لا تتماشى مع الأنظمة أو الميليشيات القمعية.
العنوان الذي وضعه أسامة عن السقوط السياسي والأخلاقي عنوان مجحف: للتذكير تبنى حزب العمل الشيوعي شعار دحر الدكتاتورية والظفر بالحريات السياسية وأظن أن هذا لا يزال مطلوباً وهو أمر لا يتم إلا بتفكيك دولة المخابرات على حد تعبير الراحل الطيب التيزيني. إذا كان لحزب العمل مأثرة فهي الأخلاق والروح الكفاحية العالية، فهو حزب الحالمين والدونكيشوتات والتطهريين والشعراء والفرسان أكثر مما هو حزب الساسة الحصيفين والبراغماتيين والمكيافيليين. ولأسامة أن يتفضل ويعطيني اسم ظاهرة سياسية محددة تتمتع بأخلاق أرفع من أخلاق شباب وصبايا حزب العمل (دون أن أنفي وجود نشازات تتوفر ضمن كل مجموعة بشرية).
كتب أسامة:” انا برأيي أن الحزب لم يكن حزبا يوما ما، بل كان محاولة لا أكثر، فشل قادته في أن يكونوا حزبا، والسبب الرئيسي ليس القمع بل لإن هذه التجربة كانت بعيدة كل البعد عن الواقع الاجتماعي،….” يا أبو لويس: لن أناقش طويلاً ما إذا كنت محقاً في تسمية هذه الظاهرة حزباً أو محاولة، ولن أسألك ما هي الظاهرة التي تعتبرها حزباً في سورية، ولا عن مفهوم الحزب. وبصرف النظر عن الاسم الذي ترغب في إطلاقه لا أظنك محقاً في القول”والسبب الرئيسي ليس القمع” لأن القمع المباشر والعاري هو الذي شل حزب العمل الشيوعي والحركة السياسية في سورية، بمختلف تياراتها. وفي قولك أن السبب الرئيسي ليس القمع تبرئة للنظام من حيث لا تحتسب ربما. أما الحديث عن القرب والبعد من الواقع الاجتماعي فهو حديث ذو شقين الشق الأول مدى شعبية ظاهرة مثل الفكر القومي أو الناصرية أو الفكر الديني أو اليساري في زمان ومكان محددين والشق الثاني يرتبط بمدى خدمة برنامج محدد للمجتمع بصرف النظر عن شعبية هذا البرنامج. مثلاً لم يحظ برنامج العقلانية والتحديث والديمقراطية الذي أراد طه حسين أن يواجه به دكتاتورية عبد الناصر بشعبية كشعبية ناصر ولكن مشروع طه حسين كان أفضل بكثير للمجتمع المصري من مشروع ناصر. أما حكاية الملكية الفردية (أظنك تقصد الملكية الخاصة) فيمكن أن نناقشه في وقت لاحق، وهنا أرى أن ما تقدمه واحدة من وجهات النظر.
تجنى أسامة أيضاً على الحزب في قوله:” إلا ان فشلا جديدا بل سقوطا مدويا أصاب هذه المحاولة وعلى جميع المستويات واهمها السقوط الأخلاقي وخاصة مع انطلاق الثورة عام 2011، فالثورة السورية حالة يجب أن يكون الموقف واضحا منها، فإما أن تكون معها أو ضدها، ومن الصعب أن تجد المنزلة بين المنزلتين، كما حاول العديد ممن انضموا للحزب المعاد تأسيسه”. هنا يا أبو لويس يمكنك مناقشة مواقف الحزب وهي منشورة في نشرته الرسمية: الآن والتي لن تجد فيها إطلاقاً ما تقوله. أما الحديث عن موقف البعض الذين انضموا إلى الحزب المعاد تأسيسه كما تقول، فأنا أستغرب أن يكونوا مع حزب كانت مواقفه واضحة في نشرته الرسمية وعلى أي حال يمكن اعتبار هذا الكلام افتراء ما لم تتفضل بتوثيقه. هنا أذكرك باعتقال عبد العزيز الخير وإياس عياش وماهر طحان. أنا متأكد من أن عبد العزيز كان عضواً في (الحزب المعاد تأسيسه) وليس لدي معلومات دقيقة حول إياس وماهر. وأذكرك أيضاً باعتقال يوسف عبدلكي ، وبالخصار الذي عاناه سمير حيدر، وبانضمام العديد من أعضاء الحزب من المعتقلين السابقين لحركة (معاً) المناصرة للثورة السورية في لحظة انطلاقها .
يقول أسامة:” وانخرط معظمهم في مواجهة الثورة مرددين رواية النظام” معظمهم؟ عندما سألت أسامة معظمهم يا أسامة قال لي بالحرف: هذه وجهة نظري. وقلت له بالحرف:”أسامة الحديث هنا عن واقعة لا عن وجهة نظر، وأنت تورد واقعة غير صحيحة تفضل واعطني عشرين اسماً من أصل أربعمائة معتقل سابق أعرفهم في صيدنايا ، ممن ينطبق عليهم ما ذكرت” .
في المقال تلميح لمواقف بضعة أشخاص من بينهم فاتح جاموس والحقيقة فاتح جاموس مطرود من حزب العمل، والكل يعرف أن الرجل أسس مع آخرين حركة سياسية اسمها “حركة التغيير السلمي” إن لم تخني الذاكرة. ثم يقول أسامة:”ا لكثير من أعضاء حزب العمل الشيوعي الذي تبنى الخط الماركسي الثوري وتعالوا على بقية الأحزاب الماركسية وغير الماركسية لعقود، عندما انطلقت الثورة رأيناهم في مواجهة الثورة، معتمدين على روايات النظام التي لم يكن يصدقها أطفال سوريا …” أيضاً هذه ليست وجهة نظر يا أسامة هذا اختراع لواقعة . (الكثيرين) يا رجل! مرة أخرى عد لي عشرة من أصل الأربعمائة معتقل الذين عشنا معهم في صيدنايا، ممن اعتمدوا روايات النظام. حلل كما تشاء يا أخي، إنما لا تخترع وقائع !
يشير أسامة إلى أن أحداً لم ينتقد الظاهرة والحق، وبحدود اطلاعي، قام “معتقلون سابقون” من بينهم منيف ملحم ونصار يحيى ، ووائل السواح وراتب شعبو وأنا بنقد الظاهرة في مواضع عديده ومن جوانب مختلفة في كتب أو مقالات أو على صفحاتهم على الفيسبوك.
ويزداد عتبي على أبو لويس لأنه ممن عملوا في الصحافة لزمن طويل ما يجعلني أفترض أن يكون أكثر دقة واحترافية.

Continue Reading

Previous: ما شكل وحدود الرد الأميركي على هجوم إيران ضد إسرائيل؟.طارق الشامي صحافي….المصدر :اندبندنت عربية
Next: القضاء الأوروبي: كل النساء الأفغانيات يحق لهن طلب وضع لاجئ في دول الاتحاد… فيينا المصدر: الشرق الأوسط.

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

الموت وأعوانه… مايكل يونغ…..مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط……المصدر :المدوّنة ديوان

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • مقالات رأي

الأردن… تغييرات ما بعد السبات الصيفي التعديل الحكومي صار وشيكا مالك العثامنة….المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • مقالات رأي

التصدي لوكلاء إيران… الدور الإقليمي.. جيمس جيفري….المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 5, 2025

Recent Posts

  • مدير مؤسسة راوست للأبحاث لرووداو: 65% من الشعب التركي يدعم عملية السلام المصدر: رووداو ديجيتال
  • الموت وأعوانه… مايكل يونغ…..مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط……المصدر :المدوّنة ديوان
  • سرديات الحروب والنزاعات: عن كتابة الواقع روائيًّا ..فدوى العبود……المصدر :ضفة ثالثة
  • الأردن… تغييرات ما بعد السبات الصيفي التعديل الحكومي صار وشيكا مالك العثامنة….المصدر : المجلة
  • التصدي لوكلاء إيران… الدور الإقليمي.. جيمس جيفري….المصدر : المجلة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • مدير مؤسسة راوست للأبحاث لرووداو: 65% من الشعب التركي يدعم عملية السلام المصدر: رووداو ديجيتال
  • الموت وأعوانه… مايكل يونغ…..مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط……المصدر :المدوّنة ديوان
  • سرديات الحروب والنزاعات: عن كتابة الواقع روائيًّا ..فدوى العبود……المصدر :ضفة ثالثة
  • الأردن… تغييرات ما بعد السبات الصيفي التعديل الحكومي صار وشيكا مالك العثامنة….المصدر : المجلة
  • التصدي لوكلاء إيران… الدور الإقليمي.. جيمس جيفري….المصدر : المجلة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

مدير مؤسسة راوست للأبحاث لرووداو: 65% من الشعب التركي يدعم عملية السلام المصدر: رووداو ديجيتال

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • مقالات رأي

الموت وأعوانه… مايكل يونغ…..مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط……المصدر :المدوّنة ديوان

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • أدب وفن

سرديات الحروب والنزاعات: عن كتابة الواقع روائيًّا ..فدوى العبود……المصدر :ضفة ثالثة

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • مقالات رأي

الأردن… تغييرات ما بعد السبات الصيفي التعديل الحكومي صار وشيكا مالك العثامنة….المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 5, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.