Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • الموت وأعوانه… مايكل يونغ…..مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط……المصدر :المدوّنة ديوان
  • مقالات رأي

الموت وأعوانه… مايكل يونغ…..مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط……المصدر :المدوّنة ديوان

khalil المحرر يوليو 5, 2025

تقدّم مدوّنة “ديوان” الصادرة عن مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط وبرنامج الشرق الأوسط في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي تحليلات معمّقة حول منطقة الشرق الأوسط، تسندها إلى تجارب كوكبةٍ من خبراء كارنيغي في بيروت وواشنطن. وسوف تنقل المدوّنة أيضاً ردود فعل الخبراء تجاه الأخبار العاجلة والأحداث الآنيّة، وتشكّل منبراً لبثّ مقابلات تُجرى مع شخصيّات عامّة وسياسية، كما ستسمح بمواكبة الأبحاث الصادرة عن كارنيغي.

ديدييه فاسان عالم اجتماع وأنثروبولوجيا وطبيب، وأستاذ في جامعة كوليج دو فرانس ومعهد الدراسات المتقدّمة في جامعة برينستون. شغل سابقًا منصب نائب رئيس منظمة أطباء بلا حدود. نشر العام الماضي كتابًا قصيرًا عن الحرب الدائرة في غزة، بعنوان Une Étrange Défaite: Sur le Consentement à L’Ecrasement de Gaza (هزيمة غريبة: عن القبول بسحق غزة) (منشورات La Découverte، 2024)، صدر أيضًا باللغة الإنكليزية بعنوان Moral Abdication: How the World Failed to Stop the Destruction of Gaza (التنصّل الأخلاقي: كيف فشل العالم في وقف تدمير غزة) (منشورات Verso Books، 2024). قدّم فاسان في كتابه هذا تحليلًا لقبول الكثير من الدول، ولا سيما في الغرب، بالحملة العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، على الرغم ممّا خلّفته من دمار واسع وخسائر بشرية هائلة في صفوف المدنيين. أجرت “ديوان” مقابلة معه في شهر حزيران/يونيو 2025 لمناقشة كتابه، والتداعيات الأوسع الناجمة عن الحرب على غزة، ولا سيما كيفية تأثيرها على العلاقات بين دول الغرب ودول الجنوب العالمي.

 

مايكل يونغ: نشرتَ مؤخّرًا كتابًا بالفرنسية يحمل عنوان Une Étrange Défaite: Sur le Consentement à L’Ecrasement de Gaza (هزيمة غريبة: عن القبول بسحق غزة)، وهو عنوان تُرجِم إلى الإنكليزية Moral Abdication: How the World Failed to Stop the Destruction of Gaza (التنصّل الأخلاقي: كيف فشل العالم في وقف تدمير غزة). يتضمّن العنوان الفرنسي كلمة أساسية هي “القبول”، أي في هذه الحالة القبول بسحق غزة. ماذا تقصد تحديدًا باستخدام هذا المصطلح؟ قبول مَن؟

ديدييه فاسان: يمكننا التمييز بين شكلَين من القبول. فالقبول يمكن أن يكون غير فاعل: ما معناه التزام الصمت والامتناع عن معارضة الجرائم المُرتكَبة. في العام الأول من الحرب على غزة، رفض عددٌ من أعضاء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الدعوةَ إلى وقف إطلاق النار في القطاع، فيما لم يُدِن معظم مؤسسات التعليم العالي تدمير الجامعات الفلسطينية واغتيال أساتذتها.

والقبول يمكن أن يكون أيضًا فاعلًا: ما معناه المساهمة في ارتكاب الجرائم. فعلى سبيل المثال، بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، سافر الكثير من القادة الأوروبيين إلى إسرائيل لتأكيد دعمهم لعملياتها الانتقامية ضدّ غزة، في حين أن دولًا عدّة، منها الولايات المتحدة، وألمانيا، والمملكة المتحدة، وفرنسا، أرسلت أسلحةً إلى الجيش الإسرائيلي.

لقد قبلت الدول الغربية بمعظمها إذًا، سواء على نحو فاعل أو غير فاعل، بتدمير غزة. ولم يكن ذلك مفاجئًا، إذ إن هذه الدول لم تبادر يومًا إلى التنديد بانتهاكات إسرائيل الكثيرَ من قرارات الأمم المتحدة، فما بالك بالمعاقبة عليها. أُسأَل أحيانًا عن كيف يمكن تعريف الدول الغربية. يمكن تصنيفها عمليًا بأنها الدول التي لم تعترف بالدولة الفلسطينية حتى العام 2023. لكن الدول الغربية لم تكن الوحيدة التي قبلت بإبادة غزة، بل ثمّة دول أخرى وافقت أيضًا، مثل المجر في أوروبا الشرقية، والهند في جنوب آسيا، والأرجنتين في أميركا اللاتينية؛ حتى إنّ دولًا عربية عدّة كانت مهتمّةً بالتجارة مع إسرائيل أكثر ممّا كانت مهتمّةً بحلّ القضية الفلسطينية.

يونغ: في المناخ الدولي شديد الانقسام اليوم، حيث غالبًا ما يُقابَل انتقادُ أفعال إسرائيل باتهاماتٍ بمعاداة السامية، ما الذي دفعك إلى تأليف هذا الكتاب؟ وهل كان من السهل عليك نشره؟ وكيف هي ردود الفعل عليه؟

فاسان: لقد وضعتُ الكتاب لأترك أثرًا عمّا حدث خلال الأشهر الستة الأولى من الحرب على غزة، إذ أدركت أن إعادة كتابة التاريخ كانت بدأت فعلًا بمحو المواقف التي اتّخذتها الحكومات الغربية، والنخب الثقافية، ووسائل الإعلام السائدة. رأيت أن هذا كان أخطر فشل أخلاقي وسياسي منذ الحرب العالمية الثانية، إذ كانت هذه الحكومات والنخب ووسائل الإعلام تبرّر، لا بل دعم بعضها أحيانًا، القضاء على ثقافة وذاكرة ومستقبل هذا القطاع الصغير التي يتعرّض سكانه للإبادة. كنت مدركًا للمخاطر المترتّبة عن فعل ذلك، إذ كنت قد اختبرت القمع الذي استهدف مَن ندّد بأفعال إسرائيل الإجرامية، أو استحضر تاريخ فلسطين، أو حتى دعا إلى وقف إطلاق النار. فقد تعرّضتُ للهجوم بعد نشري مقالًا في 1 تشرين الثاني/نوفمبر 2023، حذّرت فيه الناس من خطر الإبادة الجماعية في غزة، فوُجّهَت الاتّهامات ضدّي بمعاداة السامية، وحتى بالسعي سرًّا إلى إبادة اليهود. ولكني كنت مؤمنًا بأن من مسؤولية الأكاديميين أمثالي تصحيح صورة مشوّهة عن هذه الحرب نقلتها وسائل الإعلام والتصاريح الرسمية.

يونغ: يرى بعض المراقبين أن المذبحة المتواصلة في غزة تمثّل لحظةً تأسيسية، بل وربما شرخًا، في علاقة الغرب ببقية العالم، خصوصًا ما يُسمّى بالجنوب العالمي. هل تتّفق مع هذا الرأي، وهل تعتقد أن ما يحدث في غزة ستكون له تداعيات دائمة على المستوى الدولي؟

فاسان: من دون شك. لطالما كانت المعايير المزدوجة في سياسات الدول الغربية راسخةً ومعروفة، سواء في ما يتعلّق بحقوق الإنسان، أو العدالة الدولية، أو المفاوضات الدبلوماسية، لا سيما في الشرق الأوسط، ولكن أيضًا في أفريقيا وأماكن أخرى. لكن القبول بما وصفه عددٌ متزايدٌ من وكالات الأمم المتحدة ومقرّريها، والمنظمات غير الحكومية، والخبراء اليهود الإسرائيليين المتخصّصين في الهولوكوست ]محرقة اليهود[، بأنه إبادةٌ جماعيةٌ هو أمرٌ مختلف في أبعاده. فالفجوة بين الشمال العالمي والجنوب العالمي عميقة، إذ فقدت الحكومات الغربية كل شرعيتها وقدرتها على إعطاء الدروس لبقية العالم، وأثبتت أن القوة تصنع الحقّ، وأن منطق الأقوى هو المنطق الوحيد الذي يُعتَدّ به.

يونغ: تشير إلى مفارقة في ما يتعلّق بغزة، وهي أن ما تسمّيه تنصّل الدول الأخلاقي إزاء القتل هناك يُبرَّر من زاوية أخلاقية. هل يمكن أن تشرح ما تقصده بذلك؟

فاسان: لقد تضرّرت اللغة وانقلبت القيَم. فالقتل الجماعي للمدنيين، بما في ذلك العدد الأكبر من الأطفال في أيّ صراع حديث، يُصوَّر على أنه ردٌّ مشروعٌ على هجوم حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر، حتى وإن كان ينتهك القانون الدولي الإنساني، وعلى الأرجح اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية. ويُقال إن الجيش الإسرائيلي هو أكثر الجيوش أخلاقيةً في العالم، على الرغم من وحشية جنوده، واستخدامهم الدروع البشرية، وتدميرهم المدارس والمستشفيات، وممارستهم التعذيب بصورة مُعمَّمة. وقد وُصِف اغتيال الشعراء والصحافيين والعاملين في المجال الإنساني، بأنه تصفيةٌ للإرهابيين، فيما أُشير إلى المدنيين الذين اعتُقِلوا وسُجِنوا من دون توجيه تهمٍ إليهم على أنهم سجناء بدلًا من رهائن، ليُستخدَموا أوراقًا للتفاوض. هذا وكرّرت الحكومات الغربية والكثير من المثقّفين أن إسرائيل تواجه تهديدًا وجوديًا، وهو ما يبرّر حربها، في حين أن هذا الصراع يرسّخ بدرجة غير مسبوقة مشروعها الاستعماري لفرض سيادتها على فلسطين من النهر إلى البحر، كما تعهّد برنامج حزب الليكود في العام 1977. ثمّة تسمية بالعبرية لهذا التحريف في اللغة والقيم، وهي “هاسبارا”، أي الدعاية التي تهدف إلى تقديم صورة أخلاقية عن إسرائيل للعالم. لكن الكثير من المراقبين يعتقدون أن هذه الصورة ستبقى مُلطَّخةً لفترة طويلة.

يونغ: أنت طبيب ومتخصّص في الصحة العامة، فما هو تقييمك لعدد الضحايا الحقيقي في غزة، مع الأخذ في الاعتبار أنك ذكرت في كتابك أن محاولات التقليل من أعداد القتلى الفلسطينيين تنطوي على “إزهاقٍ لأرواحهم مع إنكار موتهم”؟

فاسان: نعرف من الحروب السابقة في أفغانستان والعراق، التي أجرى معهد واتسون في جامعة براون دراساتٍ عنها، أن عدد الوفيات غير المباشرة الناجمة عن سوء التغذية، والالتهابات، والتشوّهات، وتدهور ظروف النظافة، وتدمير المرافق الصحية، وحرمان الناس من المياه والكهرباء، يفوق بنحو أربع مرّات القتل المباشر جرّاء القصف وإطلاق النار. يُقدَّر عدد القتلى اليوم في غزة بنحو 56 ألف شخص، معظمهم من المدنيين. وبالنظر إلى الوضع الكارثي الذي وصفه العاملون في المجال الإنساني، في ظلّ المجاعة وتدمير النظام الصحي، قد يتجاوز عدد القتلى الفعلي الـ250 ألفًا، أي أكثر من 10 في المئة من إجمالي عدد السكان.

مع ذلك، يُنكَر موت الفلسطينيين بطرقٍ ثلاث. أولًا، يُشكَّك بشكل منهجي في الإحصاءات التي تقدّمها وزارة الصحة في غزة، على الرغم من أنها أرقام اعتُبِرَت موثوقة في النزاعات السابقة. ثانيًا، زعم الجيش الإسرائيلي أن القتل الجماعي للمدنيين يندرج في خانة الأضرار الجانبية التي يحاول تجنّبها، مع أن شهادات الجنود وتحقيقات الصحافيين المستقلّين كشفت عن نيّةٍ متعمّدةٍ لإبادة السكان، مثلًا من خلال إلقاء قنابل تزن طنًّا واحدًا على المناطق التي لجأ إليها الناس. ثالثًا، تُخفى الخسائر البشرية بشكل فعّال من خلال منع دفن القتلى كما يجب وفقًا للطقوس التقليدية. بدلًا من ذلك، يُلقيهم الجيش الإسرائيلي في مقابر جماعية، وغالبًا ما تتحوّل رفاتهم إلى أشلاء، ولا تُسلَّم إلى ذويهم، وتُدنَّس المقابر.

يونغ: استشهدت بوصف المؤرخ اليهودي راز سيغال للحرب الإسرائيلية على غزة بأنها “حالة نموذجية من الإبادة الجماعية”. هل توافقه الرأي؟

فاسان: تسلّط الدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية الضوء على حقيقتَين تتوافقان مع تعريف الإبادة الجماعية. فمن جهة، ارتُكبت على نطاق واسع أفعالٌ بقصد إبادة سكان غزة، وإلحاق أذى بالغ بعددٍ كبير من الناس، وتجويع الجميع، وفرض إجراءات للحيلولة دون إنجاب الفلسطينيين للأطفال، ما يمثّل أربعة عناصر من أصل خمسة تُشكّل تعريف الإبادة الجماعية. في غضون ذلك، عبّرت أعلى السلطات السياسية والعسكرية الإسرائيلية صراحةً مرّاتٍ عدّة عن نيّتها قتل قسمٍ كبير من سكان القطاع، من بينهم الأطفال. لا شكّ إذًا من أن شروط الاعتراف بارتكاب إبادة جماعية مستوفاة.

هل ستنتقل محكمة العدل الدولية من إعلان معقولية ارتكاب إسرائيل إبادة جماعية إلى تأكيد حدوث ذلك؟ يعتقد الكثير من الخبراء القانونيين أنها ستفعل ذلك على الأرجح. مع ذلك، يرزح قضاتها تحت وطـأة ضغوط استثنائية، فيما عمَد مسؤولون إسرائيليون إلى تهديد مدّعين عامين في المحكمة الجنائية الدولية كانوا يحقّقون في الجرائم التي ارتكبتها إسرائيل. علاوةً على ذلك، فرضت الولايات المتحدة بدورها عقوبات مختلفة عليهم بعد أن أصدرت المحكمة مذكرات اعتقال بحق مسؤولين إسرائيليين. إذًا، في سياق الترهيب هذا، سيشكّل الاعتراف بالإبادة الجماعية التي تُرتكب في غزة اختبارًا حاسمًا لمدى استقلالية نظام العدالة الدولية.

يونغ: بعد الهولوكوست، هل من السهل النظر إلى أحد على أنه ضحية إسرائيل؟

فاسان: تم استخدام الهولوكوست كذريعةٍ لتبرير دعم الدول الغربية، ولا سيما ألمانيا، لتدمير غزة. يطرح هذا الأمر إشكالية كبيرة. أولًا، معظم الإسرائيليين اليوم لا يتحدّرون من ضحايا الإبادة الجماعية بحق يهود أوروبا، فضلًا عن أن الحكومات الإسرائيلية نفسها امتنعت منذ أمد طويل عن استغلال الإشارة إلى هذه المأساة، ناهيك عن أن الكثير من اليهود يرفضون استخدام ذكراها كسلاح.

ثانيًا، لطالما حجب الشعور بالذنب المتصوّر لدى الدول التي شاركت في ارتكاب الهولوكوست دوافع أعمق وراء تعاطفها مع إسرائيل، أي أنها تعتبرها بمثابة ممثّلة الغرب في منطقة الشرق الأوسط التي يُنظر إليها على أنها معادية له.

ثالثًا، لا يمكن التكفير عن الاضطهاد الذي تعرّض له اليهود طوال قرونٍ على يد الأوروبيين من خلال السماح بالقتل الجماعي للفلسطينيين، الذين لا ذنب لهم في تلك الجريمة.

رابعًا، حتى لو كان الاعتراف بهذه الحقيقة مؤلمًا، فوقوع المرء ضحية جريمة مروّعة لا يمنعه من ارتكاب جرائم مروّعة بدوره. نقف اليوم أمام مفارقة صادمة، حيث أن أحفاد الألمان الذين شاركوا في، أو وافقوا على، إبادة اليهود قبل 80 عامًا، يتّهمون اليهود الذين ينتقدون إسرائيل بمعاداة السامية، مع أن هؤلاء اليهود أنفسهم هم أحفاد ضحايا الهولوكوست.

مايكل يونغ
محرّر مدوّنة ‘ديوان’, مدير تحرير في مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط

فلسطين
إسرائيل
لا تتّخذ مؤسسة كارنيغي مواقف مؤسّسية بشأن قضايا السياسة العامة؛ تعبّر وجهات النظر المذكورة في هذه الدراسة عن آراء كاتبها ولا تعكس بالضرورة وجهات نظر المؤسسة، أو فريق عملها، أو مجلس الأمناء فيها.

Continue Reading

Previous: سرديات الحروب والنزاعات: عن كتابة الواقع روائيًّا ..فدوى العبود……المصدر :ضفة ثالثة
Next: مدير مؤسسة راوست للأبحاث لرووداو: 65% من الشعب التركي يدعم عملية السلام المصدر: رووداو ديجيتال

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

الأردن… تغييرات ما بعد السبات الصيفي التعديل الحكومي صار وشيكا مالك العثامنة….المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • مقالات رأي

التصدي لوكلاء إيران… الدور الإقليمي.. جيمس جيفري….المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • مقالات رأي

محمد الرميحي كيف يمكن أن نُبقي القضية حيّة وأهلها أيضاً؟!المصدر :الشرق الاوسط

khalil المحرر يوليو 5, 2025

Recent Posts

  • مدير مؤسسة راوست للأبحاث لرووداو: 65% من الشعب التركي يدعم عملية السلام المصدر: رووداو ديجيتال
  • الموت وأعوانه… مايكل يونغ…..مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط……المصدر :المدوّنة ديوان
  • سرديات الحروب والنزاعات: عن كتابة الواقع روائيًّا ..فدوى العبود……المصدر :ضفة ثالثة
  • الأردن… تغييرات ما بعد السبات الصيفي التعديل الحكومي صار وشيكا مالك العثامنة….المصدر : المجلة
  • التصدي لوكلاء إيران… الدور الإقليمي.. جيمس جيفري….المصدر : المجلة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • مدير مؤسسة راوست للأبحاث لرووداو: 65% من الشعب التركي يدعم عملية السلام المصدر: رووداو ديجيتال
  • الموت وأعوانه… مايكل يونغ…..مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط……المصدر :المدوّنة ديوان
  • سرديات الحروب والنزاعات: عن كتابة الواقع روائيًّا ..فدوى العبود……المصدر :ضفة ثالثة
  • الأردن… تغييرات ما بعد السبات الصيفي التعديل الحكومي صار وشيكا مالك العثامنة….المصدر : المجلة
  • التصدي لوكلاء إيران… الدور الإقليمي.. جيمس جيفري….المصدر : المجلة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

مدير مؤسسة راوست للأبحاث لرووداو: 65% من الشعب التركي يدعم عملية السلام المصدر: رووداو ديجيتال

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • مقالات رأي

الموت وأعوانه… مايكل يونغ…..مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط……المصدر :المدوّنة ديوان

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • أدب وفن

سرديات الحروب والنزاعات: عن كتابة الواقع روائيًّا ..فدوى العبود……المصدر :ضفة ثالثة

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • مقالات رأي

الأردن… تغييرات ما بعد السبات الصيفي التعديل الحكومي صار وشيكا مالك العثامنة….المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 5, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.