Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • “مشط له شعره بعد أن قتله”.. شهادات لأول مرة لناجين من مجزرة حماة…المصدر:الحرة / خاص
  • الأخبار

“مشط له شعره بعد أن قتله”.. شهادات لأول مرة لناجين من مجزرة حماة…المصدر:الحرة / خاص

khalil المحرر يناير 30, 2025

بعد أكثر من أربعة عقود من الصمت القاسي المفروض، يستعد سوريون لإحياء ذكرى مجزرة حماة لأول مرة بشكل علني ودون خوف، وذلك عقب سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر 2024.

طوال سنوات حكم عائلة الأسد، ظلت تلك المجزرة، التي توصف بأنها الأقسى في تاريخ سوريا الحديث، طي الكتمان. لم يكن مسموحًا لذوي الضحايا أو الناجين التحدث عنها علنًا، وسط تهديدات بالقمع والاعتقال.

وتختلف التقديرات بشأن أعداد ضحايا تلك المذبحة، وقالت اللجنة السورية لحقوق الإنسان إن العدد يقدر ما بين 30 إلى 40 ألف شخص قُتلوا بدم بارد.

وعن تلك المجزرة التي بدأت في 2 فبراير واستمرت حتى 27 من الشهر نفسه سنة 1982، أوضح الإعلامي السوري، حازم شعار، في حديثه إلى موقع “الحرة”، أن عدد الضحايا قد وصل إلى 47,500 شخص، وذلك بعدما اطّلع على وثائق استخباراتية لنظام الأسد خلال فترة دراسته في تسعينيات القرن الماضي.

وقال شعار، الذي عاصر تلك المجزرة: “والد صديقي في الجامعة كان موظفًا مدنيًا في أحد أفرع المخابرات، ولكنه في داخله كان معارضًا لنظام الأسد. وعندما اطمئن إليّ بعد عامين من معرفتي بابنه، أطلعني على وثائق سرية تتعلق بتلك المجزرة”.

رفض قصف المدينة فقضى 43 عاما بسجون الأسد.. أهالي حماة يكرّمون رغيد الططري
كرم أهالي مدينة حماة السورية، رغيد أحمد الططري، الذي قضى 43 عاما في سجون النظام السابق، إذ تم تحريره من سجن السويداء يوم سقوط النظام في الثامن من ديسمبر.
وتابع: “رغم أني عشت الكثير من تفاصيل المذبحة التي وقعت في مدينتي عندما كنت طفلًا، إلا أن الاطلاع على تلك الوثائق يجعلني أرتعش من شدة الرعب الكامن في تفاصيلها التي تحدثت عن أعمال إجرامية يصعب وصفها”.

متى بدأت الحكاية؟
بدأت استعدادات نظام الأسد الأب (حافظ) للمجزرة من خلال تطويق وحصار كامل وعزل لمدينة حماة عن محيطها. كانت المدينة، التي كان يقطنها في ذلك الحين 350 ألف نسمة، تعتبر معقلًا مهمًا لجماعة الإخوان المسلمين التي كانت تعارض حكم البعث القائم في البلاد.

وحاولت قوات الأسد اقتحام المدينة، لكن اشتباكات عنيفة مع مسلحين أجبرتها على الانسحاب. ردت القوات بقصف عشوائي وكثيف بالمدافع والطائرات، مما أدى إلى تدمير أحياء كاملة ومساجد وعيادات ومنازل ومرافق أخرى دون تمييز، وسقوط عشرات القتلى والجرحى في أقل من يومين، كما ذكر، رئيف مرعي، لموقع “الحرة”، لافتًا إلى أنه كان في الثلاثين من عمره عندما وقعت تلك الأحداث الدموية في مدينته.

وأشار مرعي، الذي كان ضابطًا طيارًا جرى تسريحه من الجيش قبل بضعة سنوات من المذبحة، إلى أنه كان من الذين شاركوا في الدفاع عن مدينته، رغم قلة السلاح والذخيرة لديهم.

وقال مرعي: “أنا من سكان ما يعرف بحي الشرقية، وقد اضطررنا للمقاومة إلى آخر نفس. كنا آخر حي يسقط بأيدي قوات النظام، التي كانت معظمها من صبغة طائفية معينة. كانوا يمارسون القتل بدم بارد ويفتخرون بقتل الأطفال وبقر بطون الحوامل. في النهاية، وبعد أن نفدت ذخيرتي، اضطررت للاستسلام”.

خالد الخاني
ناج من مذبحة حماة.. واجه المأساة طفلا فطارد رفعت الأسد عبر أوروبا وسوريا
نجا طفل في السابعة من عمره من مجزرة حماة غربي سوريا عام 1982، لكن قائد جيش النظام السوري آنذاك الذي قتلت قواته عشرات الآلاف، لم يدرك أن هذا الطفل سوف يطارده ويجعله يهرب من أوروبا لسنوات، قبل أن الهروب مجددا مع سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر.
ويضيف مرعي: “قبل المجزرة الكبرى، تعرضت المدينة لعدة مذابح واعتداءات. ففي العام الذي سبقها، جاءت قوات من سرايا الدفاع التابعة لرفعت الأسد (عم بشار الأسد) وجمعوا نحو 300 رجل ومراهق أمام حائط معمل بلاط ليطلقوا عليهم النار بدم بارد، وكأنهم في حصة رمي تدريبية. كان من بينهم أحد معارفي ويدعى، أمين بستاني، والذي نجا من الموت بأعجوبة”.

ويتابع: “أصيب وقتها أمين بطلقات في ساقيه ليقع أرضًا، وتظاهر بالموت. أخبرني لاحقًا أن أحد الضباط الذين كانوا يتفقدون جثث الضحايا وقف فوق رأسه وأخرج من جيب صديقه مشطًا ليسرح له شعره قائلًا بسخرية: (يا خسارة هذا الشعر الجميل أن يموت صاحبه بهذه الطريقة)”.

وعن ذكرياته وهو يرى البنايات تقصف بوحشية بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة، أضاف مرعي بنبرة حزينة: “حتى أشرس الوحوش كانت سوف تكون بمثابة الملائكة أمام أولئك الشياطين الذين اقترفوا أبشع المجازر بحق نساء وأطفال ومراهقين وشيوخ عزل”.

وعن نجاته من الموت رغم اعتقاله، قال: “لحسن حظي، جرى فرزنا. أنا، وباعتباري كان معي شهادة في الحقوق، جرى وضعي مع فئة المثقفين. كنا حوالي 20 شابًا ورجلًا، ووضعونا في شاحنة عسكرية (زيل)، حيث اتجهوا بنا إلى فرع المخابرات العسكرية في المدينة”.

وأضاف: “هناك طلبوا منا القفز والوقوف على يمين الشاحنة، ولكن لا أعرف ما الذي ألهمني وجعلني أقفز إلى اليسار، مبتعدًا بخطوات قليلة دون أن يلحظ أحد ذلك. فيما جرى إدخال بقية المعتقلين إلى ذلك الفرع، حيث قُتلوا على الأغلب”.

وتابع: “بعد أن ابتعدت قليلاً عن الفرع المخابراتي، صادفت رقيبًا (رتبة عسكرية) في طريقي، فسألني من أكون. فأخبرته أنني رقيب أول في الأمن السياسي، فدعاني إلى الطعام في كولبة (كوخ حراسة صغير). فتمالكت نفسي وأكلت مع الموجودين بعض لقيمات قبل أن أغادر”.

“ومن حسن حظي أنني شاهدت أحد معارفي من قوات النظام، وهو ليس من مدينة حماة، وساعدني في الوصول إلى حمص المجاورة. بعد ذلك توجهت إلى دمشق قبل أن أتمكن من مغادرة البلاد، ولم أستطع العودة بعدها نهائيًا”، يختم مرعي حديثه إلى موقع “الحرة”.

قصف عنيف
بعد عشرة أيام من الحصار والقتل والتدمير، تمكنت قوات الأسد من السيطرة على نصف مدينة حماة، وهي منطقة تعرف باسم “السوق”.

وليبدأ بعدها القصف على النصف الآخر في منطقة الحاضر، مع الاستمرار في عمليات اقتحام الأحياء وتمشيطها، وإعدام عوائل كاملة، كما ذكر الإعلامي، حازم شعار.

حماة تعرضت لحملة قمع عنيفة في 1982
حماة وعائلة الأسد.. تاريخ من الدم ومذبحة مروعة
رغم أنه لم يسبق لفصائل المعارضة أن سيطرت على حماة في أثناء الحرب، فقد كانت تاريخيا مركزا للمعارضة ضد حكم عائلة الأسد.
وأما، عبد الناصر العلوان، الذي كان طفلًا صغيرًا وقت وقوع مذابح فبراير، فيقول: “نحن نجونا من الموت بأعجوبة لأننا كنا نقطن في حي على أطراف المدينة. فوالدي كان رافضًا لمغادرة المنزل حتى الأيام الأخيرة من المجازر”.

وتابع: “كانت بعض الوحدات العسكرية ذات صبغة طائفية معينة بقيادة رفعت الأسد لا تتورع عن ارتكاب القتل الجماعي بكل سادية ووحشية. ولكن في القوات النظامية كان هناك ضباط لديهم رحمة، وأحدهم اعتقل والدي وقال له: سأعفو عنك إن لم أجد في منزلك قطعة سلاح”.

وزاد: “وبالفعل، أحضروا والدي إلى منزلنا وهو مقيد، وأجروا عملية تفتيش دقيقة دون أن يجدوا شيئًا. وعندها طلب منا الضابط أن نغادر الحي. وبالفعل خرجنا بسرعة على أصوات الرصاص والقنابل ونحن نرى مروحيات تحلق في الجو، إلى أن وجدنا ملاذًا آمنًا في إحدى القرى القريبة”.

وبعد عودتهم، يضيف العلوان: “وجدنا جثثًا لأشخاص مجهولين في منزل جدي، وكان عددها كبيرًا. وتكرر الأمر في بيوت الحي، حيث رأينا العديد من الأجساد المشوهة لأطفال ونساء وعجائز بالإضافة إلى رجال ومراهقين جرى إعدامهم وتكديسهم على الجدران الخارجية.. كان منظرًا مخيفًا للغاية”.

وحسب تقرير اللجنة السورية لحقوق الإنسان، فإن الدمار الشامل قد طال أحياء الكيلانية والعصيدة الشمالية والزنبقي وبين الحيرين، حيث سُويت بشكل كامل بالأرض. وأشار التقرير إلى أن أحياء البارودية والباشورية والحميدية والأميرية والمناخ دُمرت بنسبة 80%، فيما تراوح الدمار في باقي أجزاء المدينة بين ربعها إلى نصفها.

ودُمِّر 79 مسجدًا بشكل كلي أو جزئي نتيجة القصف والتفجير، كما دُمِّرت ثلاث كنائس بشكل كلي أو جزئي، و40 عيادة، ومناطق تاريخية وأثرية من المدينة، وفقًا للتقرير.

“درس للسوريين”
وبالعودة إلى ذكريات الإعلامي، حازم شعار، يقول مستذكرًا: “خلال اطلاعي على تلك الوثائق الاستخباراتية، كانت الرجفة لا تفارقني. اتضح لي أن تلك المجازر كانت تهدف إلى أن تكون درسًا للسوريين عامة، وأهل حماة خاصة. فخلال المجزرة وبعدها، كان يمنع على الناس أن يسيروا عابسين بحجة أنهم غير راضين عن النظام وأنهم (يوهنون عزيمة الأمة). وإذا شاهد عناصر الأمن أحد الشباب وهو يمشي بثقة، كان يعتقل بحجة التحدي والسخرية من الدولة”.

وعن التجارب التي عاشها طفلًا خلال تلك الفترة الدموية، يقول: “أذكر أن النظام قتل في حي (جنوب الملعب) آلاف الأشخاص (علمت لاحقًا أن 5 آلاف من الضحايا قد سقطوا). وكان من بين القتلى خمسة من أشقاء والدتي. وعندما علمت بالخبر، ذهبت لأخبر والدتي دون أن أدرك عواقب ذلك”.

ووقع الخبر على والدتي الحامل كالصاعقة، يتابع شعار: “وعندها سارعنا إلى نقلها إلى المستشفى الوطني. وهناك كانت الجثث مكدسة على باب المستشفى لدرجة أنني كنت أجد صعوبة كبيرة في تجاوزها. وقد دخلت والدتي غرفة العمليات لتضع طفلها وهي لا تزال في الشهر السابع من الحمل”.

وزاد: “أخي الرضيع ولد بمشاكل صحية صعبة، وتوفي بعد 7 أيام قبل أن نتمكن من تسجيله في دوائر النفوس”.

وبالنسبة لوالدي، فمن المفارقات أنه نجا من الموت مع شقيقَيَّ (14 و15 عامًا) بسبب أنه جرى اعتقالهم من قبل القوات النظامية، التي كان أفرادها، رغم وحشيتهم، يعدون لطفاء مقارنة مع وحدات ما كان يعرف باسم (سرايا الدفاع) التابعة لرفعت الأسد”.

وشرح قائلًا: “كان يتم اعتقال أي فتى فوق الرابعة عشرة لأنه بنظرهم يعد رجلًا قادرًا على حمل السلاح. وبعد ذلك بيومين، جاءت قوات من سرايا الدفاع وجمعت ما بقي من رجال ومراهقين كانوا متوارين عن الأنظار أثناء حملة الاعتقال، وجرى صفهم أمام أحد الجدران بالعشرات لتتم تصفيتهم بطريقة وحشية أمام أنظارنا كأطفال صغار”.

يشار إلى أن رفعت الأسد، المعروف بـ”جزار حماة”، كان قد تمكن من الهرب عبر مطار بيروت الدولي عقب سقوط نظام ابن شقيقه، بشار، وفقًا لوكالة فرانس برس.

ويتهم القضاء السويسري رفعت الأسد (87 عامًا) بأنه أصدر “أمرًا بارتكاب عمليات قتل وتعذيب ومعاملة قاسية واعتقال غير قانوني” أثناء قيادته “سرايا الدفاع”.

وقدم رفعت الأسد نفسه طوال سنوات كمعارض لبشار الأسد، لكنه عاد إلى سوريا عام 2021 بعدما أمضى 37 عامًا في المنفى في فرنسا، هربًا من حكم قضائي فرنسي بالسجن لمدة أربع سنوات بتهمة غسل واختلاس أموال عامة سورية.

وغادر رفعت الأسد سوريا عام 1984 بعد محاولة انقلاب ضد شقيقه الرئيس آنذاك حافظ الأسد.

وأما شعار فينهي حديثه إلى موقع “الحرة”: “تحت ذريعة محاربة الإخوان المسلمين، ارتكبت فظائع في المدينة دفع أثمانها أناس بسطاء لم يكن لهم أي نشاط سياسي، ومنهم أخوالي الخمسة، الذين كانوا مسالمين يجرون وراء لقمة عيشهم دون أن يتعرضوا بالأذى لأي شخص”.

 

Continue Reading

Previous: الشرع في أول خطاب رئيساً: سأعمل على تشكيل حكومة شاملة تعكس تنوع سوريا أكد أن أولويات إدارته هي «تحقيق السلم الأهلي وملاحقة من أجرموا بحق الشعب».دمشق. المصدر: الشرق الأوسط.
Next: أعان الله نوّاف سلام….. زياد عيتاني……المصدر:اساس ميديا

قصص ذات الصلة

  • الأخبار

اشتباكات بين عشائر ومقاتلين دروز في محيط السويداء…………المصدر : لبنان الكبير

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • الأخبار

إيران تتحرّك لإعادة تسليح “الحوثيين” و”الحزب”. …المصدر : لبنان الكبير

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • الأخبار

الداخلية السورية تعزز الأمن لحماية أبناء الطائفة الدرزية في إدلب إدلب عامر السيد علي….…المصدر : العربي الجديد

khalil المحرر يوليو 18, 2025

Recent Posts

  • السويداء بين لعنة الجغرافيا وهشاشة الوطنية أمين قمورية……المصدر : اساس ميديا
  • سقوط الهلال الشّيعيّ… صعود الهلال الإسرائيليّ؟ محمد بركات……المصدر : اساس ميديا
  • نتنياهو يضربُ دمشق.. ماذا حصلَ في “باكو”؟ ابراهيم ريحان………المصدر : اساس ميديا
  • تسليم السّلاح: على غرار 1958 أم 1991؟ نقولا ناصيف….…المصدر :اساس ميديا
  • على الحكومة السورية حماية الجميع كون كوخلين……المصدر : المجلة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • السويداء بين لعنة الجغرافيا وهشاشة الوطنية أمين قمورية……المصدر : اساس ميديا
  • سقوط الهلال الشّيعيّ… صعود الهلال الإسرائيليّ؟ محمد بركات……المصدر : اساس ميديا
  • نتنياهو يضربُ دمشق.. ماذا حصلَ في “باكو”؟ ابراهيم ريحان………المصدر : اساس ميديا
  • تسليم السّلاح: على غرار 1958 أم 1991؟ نقولا ناصيف….…المصدر :اساس ميديا
  • على الحكومة السورية حماية الجميع كون كوخلين……المصدر : المجلة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

السويداء بين لعنة الجغرافيا وهشاشة الوطنية أمين قمورية……المصدر : اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • مقالات رأي

سقوط الهلال الشّيعيّ… صعود الهلال الإسرائيليّ؟ محمد بركات……المصدر : اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • مقالات رأي

نتنياهو يضربُ دمشق.. ماذا حصلَ في “باكو”؟ ابراهيم ريحان………المصدر : اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • مقالات رأي

تسليم السّلاح: على غرار 1958 أم 1991؟ نقولا ناصيف….…المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 18, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.