Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • شاعرة وفنانة ومضيفة طيران: من ضحايا الحرب على إيران وارد بدر السالم.المصدر:ضفة ثالثة
  • أدب وفن

شاعرة وفنانة ومضيفة طيران: من ضحايا الحرب على إيران وارد بدر السالم.المصدر:ضفة ثالثة

khalil المحرر يونيو 19, 2025

وجهها يحمل صورةَ قمري
وظهرها يرسم نافذة تضيء لثانيةٍ
ثم تنطفئ
تاركةً على الحائطِ ظلَّ امرأة
تحاولُ اقتلاعَ الليل بأظافرها

الشاعرة الإيرانية برنيا عباسي

(1)
ليس في وسع الفراشات أن تطير وأجنحتها تحترق. هذا مبدأ النيران التي تُشعلها الحروب، كأنه قاعدة تبث اليأس بين الناس. إنه أثر الفراشات الصغيرة التي ترفرف قبل أن تتسع الهوّة في حرب أريد لها أن تكون حاسمة؛ وربما خاتمة الحروب مع الكيان الصهيوني الذي تمادى كثيرًا، واستغل ظروفًا غير طبيعية في غزة، ولبنان، وسورية. فمع الحرب لا يوجد أمنٌ ولا أمان، حتى في ثغرة حائط، أو بيت للنمل، أو ملجأ تحت الأرض. ومعها لا توجد إحصائيات بينية عن حجم الدمار النفسي الذي يصيب المدنيين. فالجميع مشروع قتل وموت ونهايات مؤلمة.
إن أثر الفراشة أعمق مما يمكن لنا أن نتخيله. فرصاصة واحدة تُشعل النار في بلدان عدة. وشرارة لهب تُحرق حتى البحار. وإن يكون أثر الفراشة ذا مبدأ يُعمم على الاقتصاد بوجهٍ خاص، فإن للحرب فراشاتها الحمقاء، وآثارها التي تبدأ من نقطة نار حتى تلتهم المدن والغابات والناس معها. وهذا ما يحصل في الحروب العشوائية كلها. وليست طهران، أو تل أبيب، في معزل عن هذه الاحتماليات المتوقعة، فكلا البلدين يثأران من بعضهما بطريقة الصواريخ البالستية بعيدة المدى، والطائرات الشبحية، والمسيرات المتخفية عن الرادارات. وكل بلد يشيع روحانياته وطريقته في تهييج شعوب العالم الإسلامية واليهودية. وفي هذا يبدو بعض الحق في حرب إعلامية ــ نفسية مرت عليها شهور وسنوات قبل أن تبتلع الأخضر واليابس من كلا الطرفين. لهذا، فإن أثر الفراشة قد تمدد وتوسّع. وخلق رفرفة دموية عالية الرنين والطنين.
ولأن كل حرب لا يوجد فيها منتصر إلا وقد وصلت الدماء حتى عنقه، فمن المتوقع أن تطاول الناس في الطرفين، في الشوارع والأرصفة والبيوت والأسطح والساحات المفتوحة والملاجئ والمقاهي والعمارات ومحطات المترو ومكامن الطائرات والحدائق العامة. فهذا من أبجديات الحروب النارية والثأرية التي تواجه الشعوب في حياتها. وبالتالي، فليس مفاجئًا أن تستشهد الشاعرة الإيرانية الشابة بارنيا عباسي (23 سنة ــ قُتلت مع أفراد عائلتها). وتقضي الفنانة التشكيلية المعروفة منصورة علي خاني (58 سنة) إثر غارات إسرائيلية على طهران. ثم تلتحق بهما مهرنوش سلطاني، مضيفة الطيران الطموحة.

(2)

الشهيدتان هبة أبو ندى وهبة زقوت
“لأن كل حرب لا يوجد فيها منتصر إلا وقد وصلت الدماء حتى عنقه، فمن المتوقع أن تطاول الناس في الطرفين، في الشوارع والأرصفة والبيوت والأسطح والساحات المفتوحة والملاجئ”

 

هذا الموت العبثي المأساوي غير المبرمج يذكّرنا باستشهاد “هبتين” فلسطينيتين في غزة، هما الروائية هبة أبو ندى، والفنانة هبة زقوت، فالسلاح واحد، والهدف واحد، والصاروخ ذاته وقد انقسم بين غزة وطهران، لينال من مبدعات البلدين، ويقتل براعم ناشئة في ميدان الأدب والفن.
كل هذا حدث بعد ثلاثة أيام من الحرب، عندما أعلنت وكالة إيرنا الإيرانية مقتل الفنانة التشكيلية منصورة، والشاعرة بارنيا، غارة إسرائيلية طاولت منزليهما في العاصمة الإيرانية طهران. ثم تلتحق بهما صانعة جمال أخرى هي مهرنوش حاجي سلطاني، مضيفة طيران بشركة “ماهان”، التي حلقت معهما في عاصفة نارية قبل أن تستدرك أملها بأن تطير في أفق أبيض لا رماد ولا دخان فيه.

(3)
مثل هذه الأخبار المؤلمة يتوجب أن ننظر إليها من زاوية أكثر اتساعًا، هي زاوية الحرب الشاملة التي بدأت وليس من السهولة أن تنتهي بمنتصر ومهزوم، والشواهد المُغتالة من علماء وشعراء وفنانين إيرانيين، وغيرهم ممن يرسمون جماليات الثقافة بوجه عام، تروي قصص موتهم واغتيالاتهم هيجان الفعل العسكري العشوائي، والثأر غير الأخلاقي الذي تمارسه الصهيونية من الباب الإسرائيلي الملطخ بدماء الأبرياء من المدنيين في غزة ولبنان واليمن، وأخيرًا في طهران. وهذا وضع الحرب التي يمكن أن تكون فاصلة في تاريخ الصراع بين كيان عنصري، غاصب، محتل، وبين إرادات عربية وإسلامية حرة تتوالى في العصور والأزمان. ولا تهدأ، أو تستكين لواقع حال أكثر دناءة من أن يكون. لهذا، فإن أثر الفراشة المرفرفة من حيث المبدأ هو الذي يلخّصه الشاعر العربي القديم ــ في مرثية الأندلس ــ أبو البقاء الرندي:

لِكُلِّ شَيءٍ إِذا ما تَمّ نُقصان
فَلا يُغَرَّ بِطيبِ العَيشِ إِنسان
هِيَ الأُمُورُ كَما شاهَدتُها دُوَلٌ
مَن سَرّهُ زَمَن ساءَتهُ أَزمان
وَهَذِهِ الدارُ لا تُبقي عَلى أَحَد
وَلا يَدُومُ عَلى حالٍ لَها شانُ.

(4)

لم يمهل القصف الإسرائيلي الفنانة منصورة عاليخاني لإتمام لوحتها

الأستاذة الفنانة منصورة كانت تتهيأ لوضع لمساتها الأخيرة على لوحة كبيرة فيها هاجس روحي أكثر مما فيها من واقعية معروفة. لكن صاروخ تل أبيب قتل حلمها الجمالي في أن تضع توقيعها على لوحتها الأخيرة وتخرج إلى العالم الفني بألوان تعبيرية عن مناسبة دينية. وهي الرسامة البارزة ذات التاريخ الفني العريق التي بقيت متواصلة في مشروعها الفني باهتمام بالغ؛ حتى اقتربت من الصنعة الفنية.
هي الأستاذة التشكيلية والباحثة الفنية ومصممة الكتب، التي نالت الماجستير في الرسم. ومع هذه الخبرة المتسلسلة، أقامت ورشًا فنية عدة، وأدارتْ مراكز للفنون في الجامعات الإيرانية. ولها معارض جماعية وفردية. ونالت جوائز كثيرة تقديرًا لإسهاماتها الفنية ونشاطها التدريسي في الفن التشكيلي. وبالتالي، فهي مؤسسة جمالية أكثر صلةً باللون الذي يرسمها ولا ترسمه تقليديًا، بل امتهنت أفكار اللون وتداعياته وإلهاماته الكثيرة التي تطاردها كصانعة جمال ومؤسسة لفكرة فنية نثرتها بين معارضها الفنية الكثيرة، وأنشطتها العملية في الورش الفنية. ذلك اللون الذي اختطفه صاروخ محموم أنهى معه حياة لوحة لم تكتمل بعد. ونثره على كفن إنسانة أرادت أن تعيش في هذا العالم الأحمق.

(5)
كانت مهرنوش، مضيفة الطيران الإيرانية، تمارس عالمها الخيالي والجمالي في الفضاء المتسع، قريبة من الأحلام الصغيرة التي كانت تضخ فيها ألوان الشباب. مرأى الطائرات في روحها وقلبها أكثر من طبيعي، فهذه الفتاة وطّنت نفسها على التحليق في سموات بعيدات، خارج الأثير، تقودها فكرة خارقة في أن تصبح يومًا قائدة للسماء التي تعمل فيها، وهي تحلّق بين القارات والمدن والبحار والصحارى والأنهار والمدن الصغيرة والكبيرة. هذا السمو الروحاني، وليس الجسدي، تركها عالقة ومعلّقة في ذلك العالم الشفاف الفريد الذي يستهويها. بعيدًا عن العالم الأرضي المعقّد. لكن الطائرات قتلتها في نهار عاطل عن العمل، في منطقة نارمك في العاصمة طهران، حيث حلّقت في نهاية أحلامها إلى سماء أخرى لا علاقة بالوهم الأرضي المزروع بالحروب والصواريخ والطائرات الشبحية. تلك هي مهرنوش الشابة التي لم تر في حياتها سوى التحليق… لكنها حلّقت أخيرًا بطريقة بشعة، ليس مَن قتلها فارسٌ على كل حال.

(6)
برنيا عبَّاسي قُتلت مع شقيقها الصغير بُرهان. برنيا (23 سنة) قُتلت في حاضنة الجمال الشعري، هي شاعرة تضخُّ في روحها مساحة واسعة من الشعر والإلهام الفردي، والتوق إلى الحب والجمال والسلام. حولت مدينتها في شارع “ستارخان” إلى ورشة من الكلمات والموازين والسطور التي تشير إلى أن الطفولة فيها باقية، والجمال من حولها يتماسك مع كل سطر تكتبه ينجو بها وبمدينتها من عزلة العصر. لكنها لم تكن تدرك بأن الحرب هي خميرة مختمرة من العداء الدولي بين إيران والكيان الصهيوني. ولم تتوقع ذات مرة بأنها ستكون هدفًا عشوائيًا يطيح بشبابها وأحلامها وإلهامها بأن تكتب قصيدة حب أخيرة. وهي التي وصفوها بأنها “مستقبل الشعر الإيراني الذي اغتالته إسرائيل”.

“برنيا عباسي (23 سنة) قُتلت في حاضنة الجمال الشعري، وهي شاعرة تضخُّ في روحها مساحة واسعة من الشعر والإلهام الفردي، والتوق إلى الحب والجمال والسلام”

 

بعد قصيدتها الشهيرة “نجمة صامتة”، التي نجّمتها بين شعراء جيلها الجديد التي انطفأت في سماء الحب ولم تورِق مرة أخرى:
أجملُ قصيدة في العالم تُصبح صامتة.
أنت تبدأ في مكان ما،
بهمسٍ تصرخ للحياة،
وأنا في ألف مكانٍ
أنتهي
أحترق،
وأصبح تلك النجمة التي انطفأت في سمائك.
كالدخان.

في حوار صحافي معها قالت عن تجربتها الفتية:
(1) أنظر إلى كلّ شيء في حياتي بطريقة تجعلني أكتب عنه. وكلما كتبتُ شيئًا، أريته لأمي وأصدقائي.
(كل شيء صالح للكتابة والمعنى والتأويل، حتى الحجر الصغير، وريشة العصفور، وحصاة السحر المجرد، وقطرة المطر، وألوان الثياب، ونكهة الكلمات على الكتب المدرسية، وبهجة الأطفال من دون سبب، وغيم المدينة الماطر).
(2) دائمًا أسال من هم حولي عن رأيهم في ما أكتب.
(الآخرون هم الوجه الآخر للحب والجمال. تشاركهم هذه المبدعة الصغيرة عمرًا، فتوصلت مبكرًا إلى أن الشعر ليس بمعزل عن الناس، بل هو منهم وفيهم. وإلهامه من مجتمع لا يريد أن يكون كله شاعرًا، لكنه يأمل بأن يغطس في بحيرة شعرها الرقيق، وهي تنافس ذاتها بأن تخرج منها إلى غيرها من المحيطين بها أولًا، لتقول إلى أمها بخجل: أنا شاعرة).
(3) كلّ ما يحدث لي أشعر أنه مادة صالحة للكتابة.
(نعم. كل شيء هو شعر لمجرد تحويله من مادة جامدة إلى مادة تتحرك فيها ومنها وإليها. هذه وظيفة الشعر أن يكون دوّارًا، مثل زهرة الشمس المثقلة بضوء الشمس).
لكن فطنتها المتقدمة على عمرها الصغير لم توضح لها نبوءات المقبل من الكارثة. كل شيء صالح للكتابة حتى الموت الذي رحل معها وأهلها كلهم. عندها ربما أدركت وهي في الوداع الأخير لنفسها بأن الموت هو نهاية الشعر.
نقول تنبّأت:

ننتهي أنا وأنت في مكانٍ ما/
سأحترق/
سأصير نجمًا منطفئًا/
دخانًا في سمائك/
القصيدة تمشي الآن وحدها بين الركام/
تخمش بأظافرها الزجاج
وتفتح نافذةً صغيرةً لنهار لا يحتاج إلى تصريح.

أثر الفراشة في الحرب وسّعته الصواريخ البالستية والمقذوفات الاسرائيلية. تحول الأثر إلى رفرفة صواريخ عملاقة، وصار أثرها عميقًا في البلدين، لكن فقد الجمال ثلاث نساء: شاعرة ومضيّفة وفنانة… وما لا نعرفه قد يكون أكثر من هذا العدد… ثلاث نساء جميلات… يا إلهي.

مصادر وهوامش:
ــ مصطلح “أثر الفراشة” يشير إلى فكرة أن التغييرات الصغيرة في الظروف البسيطة يمكن أن تؤدي إلى نتائج كبيرة وغير متوقعة في المستقبل. بمعنى آخر، قد تؤدي رفرفة جناح طائر في مكان ما إلى حدوث إعصار في مكان آخر. وقد بدأ هذا المصطلح في الثقافة الشعبية، حيث يظهر في الأفلام والروايات، بما في ذلك ما يتطلب للإشارة إلى الأحداث الصغيرة التي قد يكون لها تأثير كبير على مسار التاريخ، أو حياة الأشخاص.
ــ أبو البقاء الرندي: عاشَ في النصف الثاني من القرن السابع الهجري، وعاصر الفتن والاضطرابات التي حدثت من الداخل والخارج في بلاد الأندلس وشهد سقوط معظم القواعد الأندلسية في يد الإسبان، وحياتُه التفصيلية تكاد تكون مجهولة، ولولا شهرة هذه القصيدة وتناقلها بين الناس ما ذكرته كتب الأدب.
ــ ألترا لايت – عزة حسين – 15 حزيران/ يونيو 2025.
ــ قناة العالم – 15 حزيران/ يونيو 2025.
ــ الموقع الشخصي للشاعر أحمد عبد الحسين ــ رئيس تحرير جريدة “الصباح” العراقية.
ــ ويكيبيديا- الموسوعة الحرة.

شارك هذا المقال

Continue Reading

Previous: سورية: مؤتمر السويداء العام أنهى يومه الأول بانتخاب هيئة عامة تقارير عربية السويداء ضياء الصحناوي.المصدر:العربي الجديد
Next: نتنياهو يهدد إيران بدفع الثمن.. وكاتس: خامنئي سيتحمل المسؤولية.المصدر:المدن – عرب وعالم

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

ميلان كونديرا يبرئ فرانتز كافكا من “لوثة” الأيديولوجيا….إبراهيم العريس…….المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 19, 2025
  • أدب وفن

الفائز بجائزة البوكر العربية يحب عبدالناصر ويختلف مع سياساته….المصدر:محمد شعير العرب

khalil المحرر يونيو 18, 2025
  • أدب وفن

رسائل فلوبير إلى لويز كوليه: تفسير صريح للذات .. إسكندر حبش….المصدر :ضفة ثالثة

khalil المحرر يونيو 18, 2025

Recent Posts

  • إعلامي يُحرج السيناتور الجمهوري تيد كروز… “تجهل عدد سكان إيران وتريد الإطاحة بحكومتها؟”.المصدر: “النهار”
  • حاكم مصرف سوريا المركزي يتوقع أول معاملة مع بنك أميركي “في غضون أسابيع”…..المصدر: رويترز… النهار
  • الحرب تتصاعد بين إيران وإسرائيل… كاتس: لا يمكن السماح ببقاء خامنئي…..المصدر: النهار
  • ما الذي يجعل منشأة «فوردو» النووية هدفاً بالغ الحساسية؟.لندن المصدر : الشرق الأوسط
  • ماذا نعرف عن منشأة فردو النووية وعن القرية صاحبة الاسم؟. بادية فحص. المصدر:موقع درج.

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • إعلامي يُحرج السيناتور الجمهوري تيد كروز… “تجهل عدد سكان إيران وتريد الإطاحة بحكومتها؟”.المصدر: “النهار”
  • حاكم مصرف سوريا المركزي يتوقع أول معاملة مع بنك أميركي “في غضون أسابيع”…..المصدر: رويترز… النهار
  • الحرب تتصاعد بين إيران وإسرائيل… كاتس: لا يمكن السماح ببقاء خامنئي…..المصدر: النهار
  • ما الذي يجعل منشأة «فوردو» النووية هدفاً بالغ الحساسية؟.لندن المصدر : الشرق الأوسط
  • ماذا نعرف عن منشأة فردو النووية وعن القرية صاحبة الاسم؟. بادية فحص. المصدر:موقع درج.

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

إعلامي يُحرج السيناتور الجمهوري تيد كروز… “تجهل عدد سكان إيران وتريد الإطاحة بحكومتها؟”.المصدر: “النهار”

khalil المحرر يونيو 19, 2025
  • الأخبار

حاكم مصرف سوريا المركزي يتوقع أول معاملة مع بنك أميركي “في غضون أسابيع”…..المصدر: رويترز… النهار

khalil المحرر يونيو 19, 2025
  • الأخبار

الحرب تتصاعد بين إيران وإسرائيل… كاتس: لا يمكن السماح ببقاء خامنئي…..المصدر: النهار

khalil المحرر يونيو 19, 2025
  • الأخبار

ما الذي يجعل منشأة «فوردو» النووية هدفاً بالغ الحساسية؟.لندن المصدر : الشرق الأوسط

khalil المحرر يونيو 19, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.