Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • أحمد شافعي كاتب ومترجم…أي مكان خارج التاريخ… درس “امرأة البط”….المصدر :اندبندنت عربية
  • أدب وفن

أحمد شافعي كاتب ومترجم…أي مكان خارج التاريخ… درس “امرأة البط”….المصدر :اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 15, 2025

 

نحن محاصرون في جميع الساعات والأماكن بالشاشات والآلات، محبوسون في سجن مبهر الإضاءة صنعناه بأيدينا (اندبندنت عربية)

ملخص
كنت أيضاً أفكر بأن الآلاف في القطارات يمرون كل يوم على أولئك المنثورين في الحقول الشاسعة حينما كانت شاسعة، فلا يلتفتون إليهم ولا يعرفون شيئاً عن حياتهم، فكانوا يبدون لي هامشيين تماماً ونائين عن متن الحياة.

في طفولتي، ومن شباك القطار الذي يقلني وأبي من قريتنا إلى القاهرة، كان يحدث أن أنظر من النافذة إلى فلاح بعيد يهوي بفأسه على الأرض، أو آخر يسحب بهيمتيه وراءه ممتطياً حماره، أو فتاتين تمشيان في دعة، فأغبطهم جميعاً، فما من ضجة تخرق آذانهم كضجة القطار، وما من عوادم سيارات تقتحم رئاتهم كالتي ستقتحمني عما قريب فور وصول القطار إلى القاهرة، وما من شيء يرغمهم على الخروج من جنة قراهم الصغيرة مثلما يضطرني موعد طبيبة العيون.

كنت أيضاً أفكر بأن الآلاف في القطارات يمرون كل يوم على أولئك المنثورين في الحقول الشاسعة، حينما كانت شاسعة، فلا يلتفتون إليهم ولا يعرفون شيئاً عن حياتهم، فكانوا يبدون لي هامشيين تماماً ونائين عن متن الحياة، وأعتقد أن أعواماً كثيرة مرت قبل أن أفهم أن القطار أيضاً مهمش لديهم، فهم لا يعرفون شيئاً عمن فيه، وأنا فيه، وأننا جميعاً، من في القطارات، ومن في الحقول، عابرون، وأهم من ذلك كله أنه ما من متن ولا هامش، إنما هي متون جميعاً أو هوامش جميعاً.

امرأة البط البري

تلك الأفكار القديمة ارتدت إليّ بكامل قوتها وأنا أقرأ عن كتاب نزل مؤلفه من “القطار” وقرر أن يلتقي المرأة التي ما كان ينبغي أن يراها إلا عابراً، فجعلها بطلة كتابه ومثالاً لنفسه، أما الكاتب فهو البريطاني المرموق المتخصص في الكتابة عن الطبيعية جيمس ريبانكس، وأما الكتاب فعنوانه “موضع المد” وقد صدر في 288 صفحة من دار “آلن لين”، وأما المرأة فسيدة في الـ 70 من العمر تساعد البط ويساعدها.

 

“إنترنت الطبيعة”… شبكة تواصل افتراضي تمنح الخلود لشجرة

ألوان التحولات الزاهية… معنى الفراشة بين الطبيعة وعلم النفس

المحميات الطبيعية تخفض نسبة العواصف الرملية بالسعودية

الطبيعة والعمارة… إعادة تعريف الصحة والمرض
والحق أن قطاره المزعوم هذا كان سفينة، إذ يحكي جيمس ريبانكس أنه كان في رحلة بحرية إلى جزر نائية في بحر النرويج وإذا “برفاقي جميعاً يحملقون في امرأة على الساحل يتطاير شعرها في الرياح، رأيتها فانتصبت تلك الشعرات الصغيرات بين لوحي كتفي”، فهل رأى كما يتساءل ستيفن سميث في استعراضه للكتاب [“غارديان”، 24 ديسمبر (كانون الأول) 2024] كائناً أسطورياً نصفه امرأة ونصفه وحش؟ “الحق أنه لمح شخصاً لا يقل أسطورية، لمح ‘امرأة البط’ وهي من أواخر أهل النرويج الذين يكسبون عيشهم من رعاية صغار البط البري”.

كانت تلك المرأة تعيش وحيدة وتعمل منفردة على جزيرة صخرية صغيرة، وكان عملها هذا موروثاً منذ قرون، ومع أنه في الماضي السحيق كان سبباً من أسباب الثراء لكنه منذ أمد غير قليل بات يتراجع، ومرت أعوام على تلك الرؤية الخاطفة لم يتوقف فيها جيمس ريبانكس عن التفكير في المرأة التي بدت له من غير هذا العالم، ثم قرر يوماً أن يكتب إليها رسالة يسألها إن كان يمكنه الرجوع والانضمام إليها، فردت على رسالته بأن طلبت منه أن يحضر ملابس العمل وحذاء متيناً طويل الرقبة وأن يأتي على الفور، ذلك أن صحتها كانت متدهورة، فرحل جيمس ريبانكس فعلاً إلى تلك الجزيرة النائية وشهد موسم العمل الأخير في حياة تلك السيدة، آنا ماسوي، وكان ذلك موضوع كتابه.

سجن مبهر الإضاءة

يكتب لانس ريتشاردسن [“واشنطن بوست”، 3 يوليو (تموز) 2025] في استعراضه للكتاب أنه ما أسهل أن نشعر في عالمنا الذي تتزايد صبغته الآلية أن الطبيعة نفسها تنحسر انحسار طبقة الجليد، وأننا محاصرون في جميع الساعات وجميع الأماكن بالشاشات والآلات، محبوسون في سجن مبهر الإضاءة نحن الذين صنعناه بأيدينا، ولعل قلقنا من هذا الأمر، أي من أننا فقدنا التواصل مع شيء حيوي، يتجلى بطرق لا حصر لها، لكن لعل من ألفتها للنظر تجدد الاهتمام بالطرق القديمة والتراثات الباقية التي تبدو قابضة على وعد بالاتصال بعصر ما قبل الصناعة، وجيمس ريبانكس، الكاتب والمزارع، إنجليزي يعرف كل شيء عن هذا التوق المتزايد ويدين له بالفضل في كثير من نجاحه اللافت، فكتبه الرائجة من قبيل “حياة الراعي” (2015)، و”أغنية رعوية” (2021) تعرض تفاصيل ممارسة عائلته لتربية ماشية هاردويك في مقاطعة ليك بإنجلترا، وهو نمط من عمل المزارع “لم يطرأ عليه تغير جوهري” على مدى أجيال وقرون، ففي كتابه “حياة الراعي” الذي وثق فيه حياة المزرعة من موسم إلى موسم، كتب جيمس ريبانكس أن “بوسعك أن تأتي برجل من الفايكنغ ليقف معي على ربوتنا وسيفهم كل ما نفعله”.

وفي كتابه الجديد “موضع المد” يواصل جيمس ريبانكس تأمله العميق للطرق القديمة، لكن المكان في هذه المرة انتقل إلى النرويج، إذ حدث قبل عقد أن زار الكاتب أرخبيل فيغا، وهو سلسلة جزر تقع في جنوب الدائرة القطبية، وفيما هو هناك صادف امرأة تقف وحدها على جزيرة ضحلة وشعرها جامح في الريح اسمها آنا ماسوي، “امرأة البط” النرويجية التي تمارس عادة مرتبطة بأفراخ بط العيدر [Eider ducks] الصغيرة منذ قرون. كانت آنا ماسوي تقيم الأعشاش لذلك البط البحري لتشجعه على وضع بيضه فيه، وتعهدت بحماية هذا البيض من الحيوانات المفترسة من قبيل المنك طوال الأيام الـ 26 السابقة للفقس ورجوع البط للبحر مع صغاره، لتجمع هي ما يبقى في الأعشاش من زغب تُحشى به اللُحف بعد ذلك، فراقت آنا ماسوي لجيمس ريبانكس لمثل السبب الذي يروق به ريبانكس لكثير من قرائه، يقول “لقد شعرت على تلك الجزيرة أنني التقيت بشخص أقام حياته بشروطه”، ويكتب أيضاً “كان بداخلها شيء لا يزال حياً وقد مات داخلي”.

تلك الأسابيع الـ 10

يكتب لانس ريتشاردسن أن “منظر آنا ماسوي سيطر على جيمس ريبانكس فرجع للأرخبيل مرة أخرى بعد سبعة أعوام وقد عقد العزم على أن يفهم ما الذي تفعله آنا بالضبط، ومن هنا يوثق كتاب ‘موضع المد’ تلك الأسابيع الـ 10 التي قضاها على جزيرة فيروي، أي أسابيع فصل الربيع، في ما بين أبريل (نيسان) ويوليو (تموز)، وتصادف أيضاً أن كانت تلك الأسابيع الـ 10 هي آخر مقام لآنا هناك، فقد كانت في السبعينيات من عمرها وتتهيأ للتقاعد”.

“يأتي هذا الكتاب بمنزلة لفتة احترام لتقليد قديم قد يندثر عما قريب، ويبدو الكتاب نفسه ذا إيقاع حالم حتى إن جيمس ريبانكس يصفه في تذييل له بالحكاية الخرافية، فهو يدور في جزيرة هادئة “لا يدوي فيها تلفزيون ولا وجود فيها للإنترنت أو مواقع التواصل الاجتماعي، وحتى المذياع فيها مطفأ معظم الأوقات”، فالحياة هناك بطيئة الإيقاع، ومن هنا “جاء الإيقاع المحسوب في الكتاب بمقاطع طويلة لا يكاد يحدث فيها شيء ذو شأن، كأن يجلس جيمس ريبانكس وآنا وامرأة أخرى اسمها إنغريد، وهي مساعدة آنا ماسوي والمتدربة عندها، حول مائدة المطبخ يتبادلون حكايات الماضي أو يتنقلون في أنحاء الجزيرة التي تجتاحها الرياح، فيقيمون الأعشاش باستعمال أكوام من الأعشاب البحرية الجافة لإغواء بط العيدر القادم من البحر، بل إن في الكتاب فصلاً عنوانه ‘فارنتيد’ يحكي عن السفن العابرة التي يتحتم عليها أن تنزل أشرعتها القماشية كي لا يتسبب صوت خفقانها في إفزاع البط وإبعاده”.

“وقد يكون هذا السكون مميتاً بين يدين أقل دربة، أما جيمس ريبانكس فيحمل قارئ كتابه على طرافة نثره وبلاغته كأن يقول إن انتظار مجيء البط إلى الجزيرة بدا أشبه بمشهد في فيلم ‘أطول الأيام’، حيث ينتظر الجنود الألمان المتمركزون في نورماندي غزو يوم النصر”.

في ثوب أخيل

“غير أن القوة الحقيقية المحركة لهذا الكتاب هي آنا ماسوي نفسها التي تظهر فيه امرأة عنيدة صلبة ذات حماسة شبه دينية لعملها غير المعتاد، ولقد ذهب جيمس ريبانكس إلى الجزيرة بنية واضحة وهي رسم صورة رومنطيقية لمضيفته، لكن آنا تستعصي على هذه الرغبة، فهي ذات شخصية خاصة لا تسمح باختزالها في رمز، فهي مثلاً تحب مشاهدة أجزاء ‘ستار تريك’ وتبصق على السياج، وهي تغتسل في الصباح وحينما تخوض نسوة في الجوار بأنها على علاقة بريبانكس فإنها تتعمد القرب منه في مشيهما لتؤجج التكهنات، وحينما تعتل صحتها فتعجز عن المشاركة في بناء الأعشاش يكتب جيمس ريبانكس أن ذلك ‘أشبه بأن توجد في طروادة بينما أخيل مريض في خيمته، فبقية الجنود تائهون في غيابه’، وتبدو آنا ماسوي مقنعة في ثوب أخيل، فحضورها في الكتاب بطولي فهي التي تبث الروح في خلية النحل بملعقة العسل التي تقطرها فيها، والكتاب كله احتفاء بآنا والظروف التي أفضت بها وهي في منتصف العمر إلى التخلي عن وظيفة معتادة في البلد لتعمل في الأرخبيل بجني زغب بط العيدر”.

GueINFLXYAAgXvS.jpg
ثمة كثير مما يتعلق ببحث ريبانكس عن المعنى، وبأزمة منتصف العمر التي يعانيها (غلاف الكتاب- حساب المؤلف على إكس)

 

غير أن جيمس ريبانكس يقطع سرد حكاية آنا ماسوي بين حين وآخر بسطر “مفطور القلب” يحكي فيه أنه ما شرع في رحلته إلى الأرخبيل إلا محاولة لاسترداد “الأمل والإيمان بالذات بعدما أدرك أنه شقي، زوجاً وأباً وأخاً وابناً”، وذلك التأمل للذات، بما فيه من إشفاق على النفس، يقع في شرك الكليشيه، على حد وصف إيلينا بيرسن هاغر [“غارديان”، 13 أكتوبر (تشرين الأول) 2024]، إذ تنقل عن جيمس ريبانكس قوله في أسى “كنت أبدأ هذه الرحلة لكي أرجع للشخص الذي كنت إياه من قبل، وأردت أن أرجع إياه من جديد”.

ويلتفت لانس ريتشاردسن أيضاً إلى ذلك الخط الذاتي في الكتاب فيقول إن “جيمس ريبانكس نفسه يبدو، إضافة إلى آنا ماسوي، خارجاً من بؤرة الصورة، وهذه مشكلة في كتاب ‘موضع المد’ فثمة كثير مما يتعلق ببحث جيمس ريبانكس عن المعنى، وشيء مما يتعلق بأزمة منتصف العمر التي يعانيها، فهو على سبيل المثال يقارن نفسه بالإنسان الشبيه بالآلة عند الروائي دي إتش لورنس، ذلك الرجل ذي الحديد في روحه”، غير أن مما يحبط القارئ أن مشكلات جيمس ريبانكس تبقى مبهمة حتى حينما يقول إن الوقت الذي قضاه في الجزيرة إنما قضاه بـ “دافع من الغضب”، فمن أي شيء هذا الغضب بالضبط؟ ولماذا كان ريبانكس في مأزق؟ وعلى أي نحو كان زوجاً بائساً؟ ذلك كله ما يعزف عن الإفصاح عنه، ومن ثم فرحلته الشخصية غر مشبعة تماماً حتى في مقام الحبكة الفرعية.

ملاذ خارج العالم

لا يزال ريبانكس يبحث عن “ملاذ خارج العالم المحطم” على حد قوله، وهذا أمر يحتاج بحسب ما يكتب لانس ريتشاردسن إلى مزيد من التفصيل، “لأنه يعبر عن إحساس جمعي بالفقد لم يستطع حتى الوهم الرعوي أن يداويه، فلو أن إنساناً يعيش حياة راع في مقاطعة ليك ولا يزال يتوق إلى رابطة عميقة مع الطبيعة، فما معنى هذا في ما يتعلق بوضع ثقافتنا القائم؟”، ودعكم من وضع ثقافتنا، فلو أن إنساناً يعيش عيش الراعي في زماننا هذا، فماذا عمن يعيش عيشنا نحن ويتوق هذا التوق؟

تخفف صورة جيمس ريبانكس التي يرسمها ستيفن سميث من رومنطيقية صورته كما ترسمها مقالة ريتشاردسن، فهو في استعراض سميث لكتابه يبدو رجلاً علاقته بالزراعة علاقة حب وبغض، ويظهر أيضاً في صورة رجل يسافر في بعض الأحيان للعمل لزيادة دخله، والأمر نفسه ينطبق على آنا ماسوي صيادة الزغب.

ويكتب ستيفن سميث أن الحياة التي تعيشها آنا ماسوي ليست يسيرة على أي شخص، وذلك من أسباب أنه لا يكاد يوجد من يعيش هذه الحياة اليوم، لكن يبدو أن آنا نفسها لم تقبل على هذه الحياة طوعاً، إذ يكتشف جيمس ريبانكس بمرور الوقت أن “آنا ليست بالضبط مثلما تبدو له، وهو الضعيف أمام أصحاب الأدوار التقليدية الذين يبدون على علاقة أصيلة بالعالم الطبيعي المحيط بهم، فعلى رغم أن آنا ابنة رجل عمِل في جني زغب بط العيدر، فإنها لم تحذ حذوه على الفور ولم ترث عنه العمل إلا بعد حين، فقد قضت معظم حياتها في البر حيث كانت لها وظيفة ثابتة، وتزوجت مرتين وأنجبت أربعة أبناء، ولم يحدث إلا حينما بلغت الـ 50 أن بدأت في زيارة جزيرة فيروي”.

غير أن إيلينا بيرسن هاغر تبيّن في استعراضها لـ “موضع المد” [“غارديان”، 13 أكتوبر 2024]، أن نظرة جيمس ريبانكس إلى آنا ماسوي تبقى نظرة إجلال حتى وإن اصطحبته لمقابلة أسرتها بحضور زوجيها السابقين، وكشفت له كم هي امرأة عادية وإن بدت “غير قابلة للكسر” حتى في السبعينيات من عمرها، وقادرة على العيش بمفردها في جزيرة لا يكاد يصل إليها أحد.

“تعطيه آنا الإحساس بأنه يمكن للمرء أن يخطو خارج التاريخ ويواصل الحياة بطريقة تقليدية وإن اعتبرتها النرويج الحديثة الثرية بالنفط طريقة عفا عليها الزمن، فيمضي هذا الإحساس بجيمس ريبانكس إلى تأمل أمر مزرعته في مقاطعة ليك بإنجلترا والمستقبل الذي ينتظرها”.

يكتب ستيفن سميث أن “الخطر قد يبدو ضئيلاً لو أن آنا ماسوي هي الأخيرة من نوعها، فغاية ذلك الخطر أن عدد اللُحف المحشوة بزغب بط العيدر سيقل لدينا، وقد يقال إن هذا أهون مخاوفنا في ما يتعلق بالأخطار المناخية، لكن الجهد الذي يبذله جيمس ريبانكس وآنا ماسوي في جولات بناء الأعشاش يبيّن لنا أن تدهور البيئة يجري أيضاً على مستويات صغيرة وفي أماكن قصية”.

العنوان: The Place of Tides

تأليف: James Rebanks

الناشر: Allen Lane

 

Continue Reading

Previous: القوات السورية تستعد للدخول إلى السويداء والرئاسة الروحية الدرزية ترحب….المصدر :اندبندنت عربية
Next: 100 عام على رحيل إريك ساتي… شاغل الحياة الموسيقية بفضائحه….إبراهيم العريس…المصدر :اندبندنت عربية

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

100 عام على رحيل إريك ساتي… شاغل الحياة الموسيقية بفضائحه….إبراهيم العريس…المصدر :اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 15, 2025
  • أدب وفن

يحيى مختار: الصينيون لا يعرفون من الأدب العربي سوى «ألف ليلة» أصغر مترجم يحصل على جائزة «الكتاب الخاص» من الصين القاهرة: رشا أحمد……المصدر : الشرق الأوسط

khalil المحرر يوليو 15, 2025
  • أدب وفن

“لماذا الحرب؟” كتاب البحث عن أجوبة مستحيلة…سناء عبد العزيز……المصدر: اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 14, 2025

Recent Posts

  • إيران تستحضر “فارسيّتها” … ماذا عن فلسطين والمحور؟ أمين قمورية….المصدر:اساس ميديا
  • تصريح صحفي نحو الحوار ووقف إطلاق النار وحقن الدم السوري
  • بين جبل الدروز وسهوب الجزيرة قراءة مقارنـة في “ملفين” سوريين مُعلَّقين…. خوشناف حمو……المصدر:صفحة الكاتب
  • دمشق أمام أزمة “عقد اجتماعيّ” …. محمد قواص….المصدر:اساس ميديا
  • الدّولة الفاشلة بوصفها طريقاً لبلاد الشّام (1-2) رضوان السيد………المصدر:اساس ميديا

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • إيران تستحضر “فارسيّتها” … ماذا عن فلسطين والمحور؟ أمين قمورية….المصدر:اساس ميديا
  • تصريح صحفي نحو الحوار ووقف إطلاق النار وحقن الدم السوري
  • بين جبل الدروز وسهوب الجزيرة قراءة مقارنـة في “ملفين” سوريين مُعلَّقين…. خوشناف حمو……المصدر:صفحة الكاتب
  • دمشق أمام أزمة “عقد اجتماعيّ” …. محمد قواص….المصدر:اساس ميديا
  • الدّولة الفاشلة بوصفها طريقاً لبلاد الشّام (1-2) رضوان السيد………المصدر:اساس ميديا

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

إيران تستحضر “فارسيّتها” … ماذا عن فلسطين والمحور؟ أمين قمورية….المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 15, 2025
  • الأخبار

تصريح صحفي نحو الحوار ووقف إطلاق النار وحقن الدم السوري

khalil المحرر يوليو 15, 2025
  • مقالات رأي

بين جبل الدروز وسهوب الجزيرة قراءة مقارنـة في “ملفين” سوريين مُعلَّقين…. خوشناف حمو……المصدر:صفحة الكاتب

khalil المحرر يوليو 15, 2025
  • مقالات رأي

دمشق أمام أزمة “عقد اجتماعيّ” …. محمد قواص….المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 15, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.