Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • لمى لاوند لـ«الشرق الأوسط»: المسرح أو لا أحد… مقولة لا تمثلني قالت إن المبالغة في عمليات التجميل تستفزها….بيروت: فيفيان حداد….المصدر: الشرق الأوسط
  • أدب وفن

لمى لاوند لـ«الشرق الأوسط»: المسرح أو لا أحد… مقولة لا تمثلني قالت إن المبالغة في عمليات التجميل تستفزها….بيروت: فيفيان حداد….المصدر: الشرق الأوسط

khalil المحرر مارس 9, 2024

تتمسك الإعلامية والممثلة لمى لاوند بشعارها «ممنوع الغلط» منذ عملها في مجالات «المايك أوفر» وفي الإعلام، وأخيراً في التمثيل.

تجتهد وتبحث وتتعب باستمرار كي تكون على المستوى المطلوب. طموحاتها دفعتها إلى تغيير مهنتها أكثر من مرة. فالمشاهد اللبناني عرفها في إطلالاتها عبر شاشة «تلفزيون لبنان» بداية، ومن ثم عبر تلفزيون «المستقبل»، حيث قدمت فقرات اشتهرت بها عن التجميل بعنوان «بس بس». وخلال هذه الفترة شجعتها الفنانة نوال الزغبي لدخول عالم الـ«مايك أوفر». وتعلق لـ«الشرق الأوسط»: «كانت أول من لاحظ موهبتي في خط التجميل. وبناءً على ذلك تخصصت في هذا المجال. كما عملت في مركز تجميل في إمارة دبي لسنوات طويلة».

 

وفجأة بعدها حسمت لمى لاوند أمرها وقررت دخول عالم التمثيل. فهو حلمها منذ الصغر ولطالما كانت تلهث وراء تحقيقه. «رميت كل خبراتي ورائي وقلت لنفسي نقطة انتهى وإلى التمثيل در».

اليوم تشارك لمى لاوند في مسرحية «ميري كريم» على خشبة «دوار الشمس» البيروتية. تجسد دوراً كوميدياً بامتياز ضمن شخصية رولا التي تشبهها – كما تقول – إلا بعنصريتها. فلفتت انتباه رواد المسرحية بليونة تعاملها مع الخشبة. وقدمت دوراً أثنى عليه كل من شاهده، لا سيما أنها طعمته بالعفوية والتلقائية. وتخبر لمى «الشرق الأوسط» قصة دخولها مجال المسرح لأول مرة: «عندما اتصل بي كاتب وأحد أبطال المسرحية وليد عرقجي تفاجأت. عرض علي المشاركة في (ميري كريم)، وسألته عمن دلّه علي. فتبين أنه كان يتابعني عبر صفحتي على (إنستغرام)، وأعجب بأسلوب تقديمي بعض المنشورات عبر هذه الصفحة. ولأنه كان يبحث عن (كركتير) كوميدي يشبه شخصيتي إلى حد كبير، ففكّر بي. وعندما علمت بأن مخرجة العمل هي لينا أبيض لم أتردد ولا للحظة لدخول هذه التجربة. لقد سبق وقمت بعدة أدوار تمثيلية في أعمال درامية، ولكنني لا أملك أي فكرة عن المسرح. ومع فريق متناغم وقصة جذبتني قررت قبول التحدي». وتقف لاوند في هذه المسرحية إلى جانب الممثلين دوري سمراني وميا علاوي وجنيفر يمين ووليد عرقجي.

 

شكل دخول لمى لاوند عالم التمثيل مفاجأة لمتابعيها في لبنان والعالم العربي. فشهرتها حصدتها من خلال برامج تلفزيونية تعنى بالجمال. وفي سن متأخرة إلى حد ما، تحولت إلى ممثلة. واعتلاء خشبة المسرح خطوة تتطلب الجرأة، فكيف استطاعت أكثر من مرة الانتقال من دفة إلى أخرى؟ ترد لـ«الشرق الأوسط»: «مشواري المهني شهد تحولات كثيرة، وفي غالبية الأوقات كنت أدرك بأن هذا المجال أو ذاك لا يشكل ملعبي. فعندما اختارني المخرج الرائد فيليب عرقتنجي لأداء دور صغير في فيلمه السينمائي (Listen) وافقت على الفور. كنت يومها أعمل في مجال الـ(مايك أوفر) وفي التلفزيون. ففرحتي كانت كبيرة جداً بإنجاز هذا الدور الصغير وكأني أعمل في فيلم بضخامة (كوفاديس) الهوليوودي. يومها تأسف لعدم إعطائي دوراً بمساحة أكبر. وكانت تلك الخطوة لا تمت بأي صلة بملعبي المهني».

كرت سبحة الأعمال التمثيلية مع لمى لاوند، منذ تلك التجربة السينمائية، وشاركت بعدها في أكثر من مسلسل درامي، وبينها «بردانة أنا» و«الزوجة الأولى» وأخيراً «عشرة عمر». كما كان لها تجربة لا يستهان بها في عالم السينما ومن أحدثها «أرض الوهم» لكارلوس شاهين.

بعد تجربتها الناجحة في مسرحية «ميري كريم» تسألها «الشرق الأوسط» عما إذ الخشبة صارت بالنسبة لها «هي أو لا أحد». ترد: «لا، هذه المقولة لا تمثلني بتاتاً، أعلم جيداً أن العمل في المسرح يملك مذاقاً مختلفاً لا يشبه غيره. فهو بمثابة سماء واسعة يحلق فيها الممثل وكأنه يطير. كما أن التفاعل الذي يحرزه عند الممثل مع الجمهور لا يمكننا إيجاده في أي مكان آخر. ولكنني بالنهاية أفضل السينما على أي مجال آخر، هي شغفي الأكبر وحبي الأول والأخير».

 

وعما إذا هي جاهزة لتجربة مسرحية جديدة، تقول: «إن ما حمسني في تجربة (ميري كريم) هي صبغتها الكوميدية. لا أحب المسرح الدرامي والتراجيدي، ولكن في حال عرض علي دخول تجربة ثانية تروق لي كنص وقصة سأقوم بها. فحبي للسينما يغلب على أي حب آخر. وأحياناً أشاهد أفلاماً سينمائية متلاحقة لشدة ولعي بهذا الفن. ومن ثم تأتي الأعمال الدرامية لتلحق بها تلك المسرحية».

تقول لمى لاوند إنها أقفلت باب الإعلام منذ زمن، وصار خلفها بعد أن أمضت فيه تجربة غنية، واليوم عينها على التمثيل بشكل عام لا سيما أنها جاهدت لإثبات وجودها فيه.

 

وعن مصاعب واجهتها في هذا المضمار، تروي لـ«الشرق الأوسط»: «مجال التمثيل كان برمته، غريباً عني، ولكن صادفني في طريقي أشخاص عززوا موهبتي بقواعد ذهبية. فمثلاً في مسلسل (بردانة أنا) كان الفضل الأكبر يعود إلى الرائعة نهلة داود. فهي شجعتني وساندتني وأسدت إلي النصائح اللازمة لأشق طريقي. وفي المسرح لعبت لينا أبيض دوراً أساسياً في كيفية تعاملي مع الخشبة. كما تلقيت بعض الدروس التمثيلية الخاصة بالمسرح مع أستاذ المسرح أنطوان الأشقر. فعندما أدخل مجالاً ما أحب أن أكون على المستوى المطلوب. ولذلك لا أتوانى عن الدرس وتقديم الجهد الأكبر كي أنجح. فالقاعدة الذهبية التي أتبعها في أي عمل أمارسه (ممنوع الغلط). وأحياناً كثيرة أغض النظر، ولا أتابع أعمالي كي لا أنتقد نفسي وألومها لأني أستطيع تقديم الأفضل. اليوم صرت أركز أكثر على هذا الموضوع كي أطور أدائي بشكل أفضل».

 

 

ليس هناك من دور محدد تحلم لمى لاوند في تجسيده سينمائياً، ولكنها تتمنى أن تقدم ما يحرز الاختلاف. «أحب تمثيل دور امرأة فقيرة أو أن أمارس مهنة الشحاذة مثلاً، في مسلسل له قصة محبوكة. والأهم أننا في لبنان نملك كل مقومات الدراما الناجحة. فلدينا المخرج والكاتب والممثل. ولذلك أتطلع إلى تجربة تمثيلية تقنعني أولاً، لأن العناصر الأخرى تحضر بقوة عندنا، ولدينا قدرات هائلة في المجال الدرامي».

 

 

 

ولأنها تملك خبرة واسعة في عالم التجميل تسألها «الشرق الأوسط» عما يستفزها عند ممثلات اليوم. وترد: «التجميل برأيي هو وسيلة توفر لنا ترتيب شكلنا الخارجي وليس تغييره. وما يستفزني بصراحة هو المبالغة الملحوظة في عمليات تجميل غير متوازنة. فتمحو ملامح الممثلة وتضعها في مواقف محرجة عندما لا تستطيع التعبير تمثيلياً بملامح وجهها. لا بأس أن نتجمل بحقن بوتوكس أو بعملية شد الوجه ولكن من دون مبالغة. ثم إن المشهد العام بحد ذاته غير مقبول لأن التشابه صار كبيراً بين الممثلات. وما عدنا نستطيع تفريقهن عن بعضهن البعض. فالعمر لا نستطيع إخفاءه، ولكن بإمكاننا التخفيف من تأثيره على شكلنا الخارجي. أنا شخصياً وعندما يكون لدي دور ما، أتوقف عن علاجات حقن البوتوكس. فعلى من يبالغن بهذا الموضوع أن يقمن بالأمر ولكن بتروٍ. فالدراما تحتاج إلى تعابير واضحة في الوجه لا نستطيع الاستغناء عنها. وأقول لمن تحاول تجاوز عمرها بعمليات تجميلية مبالغ فيها، إنه لو دامت لغيرك لما آلت إليك. فلكل عمر جماله وأدواره التمثيلية المناسبة».

Continue Reading

Previous: تركي الدخيل … الطيبان: أبو الطيب المتنبي والطيب صالح…المصدر: الشرق الأوسط
Next: حرّة وكريمة…….المصدر:الجمهورية.نت..

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

الاعتراف بالذنب بين دوستويفسكي… وفرويد… والأديان بول شاوول……….المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 6, 2025
  • أدب وفن

ماذا يبقى من حقيقة الشعر في زمن الذكاء الاصطناعي؟..كاظم الخليفة……المصدر:المجلة

khalil المحرر يونيو 5, 2025
  • أدب وفن

رحيل حسونة المصباحي… كاتب الهامش الذي تحدى الأنماط الجاهزة عاش هائما ومرتحلا وظلت تونس شاغله الأول أشرف الحساني…. المصدر:المجلة

khalil المحرر يونيو 5, 2025

Recent Posts

  • الرد الروسي الواسع على عملية “شبكة العنكبوت” الأوكرانية..,المصدر:إيان كاسي – بي بي سي نيوز من لندن وبول آدامز – مراسل من كييف
  • مجلس الإفتاء السوري يحرم الثأر والانتقام…. المصدر: رووداو ديجيتال
  • فنجان القهوة تحت ضغط مزدوج… أزمة عالمية تتفاقم….مارسيل نصر…..….المصدر: المجلة
  • ماجد كيالي والتفتيش الفلسطيني عن جدوى نقد تجربة الحركة الوطنية……أسعد غانم…….….المصدر: المجلة
  • الاعتراف بالذنب بين دوستويفسكي… وفرويد… والأديان بول شاوول……….المصدر: المجلة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • الرد الروسي الواسع على عملية “شبكة العنكبوت” الأوكرانية..,المصدر:إيان كاسي – بي بي سي نيوز من لندن وبول آدامز – مراسل من كييف
  • مجلس الإفتاء السوري يحرم الثأر والانتقام…. المصدر: رووداو ديجيتال
  • فنجان القهوة تحت ضغط مزدوج… أزمة عالمية تتفاقم….مارسيل نصر…..….المصدر: المجلة
  • ماجد كيالي والتفتيش الفلسطيني عن جدوى نقد تجربة الحركة الوطنية……أسعد غانم…….….المصدر: المجلة
  • الاعتراف بالذنب بين دوستويفسكي… وفرويد… والأديان بول شاوول……….المصدر: المجلة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

الرد الروسي الواسع على عملية “شبكة العنكبوت” الأوكرانية..,المصدر:إيان كاسي – بي بي سي نيوز من لندن وبول آدامز – مراسل من كييف

khalil المحرر يونيو 6, 2025
  • الأخبار

مجلس الإفتاء السوري يحرم الثأر والانتقام…. المصدر: رووداو ديجيتال

khalil المحرر يونيو 6, 2025
  • مقالات رأي

فنجان القهوة تحت ضغط مزدوج… أزمة عالمية تتفاقم….مارسيل نصر…..….المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 6, 2025
  • مقالات رأي

ماجد كيالي والتفتيش الفلسطيني عن جدوى نقد تجربة الحركة الوطنية……أسعد غانم…….….المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 6, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.