Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • تحديات روسيا “السورية” هل يساعد أردوغان صديقه بوتين أم يعود للدفاع عن الدور الأطلسي لتركيا؟ رفيق خوري….…..المصدر: اندبندنت عربية
  • مقالات رأي

تحديات روسيا “السورية” هل يساعد أردوغان صديقه بوتين أم يعود للدفاع عن الدور الأطلسي لتركيا؟ رفيق خوري….…..المصدر: اندبندنت عربية

khalil المحرر يناير 4, 2025

 

ملخص
سقوط النظام السوري أخرج إيران من دون دور روسي ويكاد يخرج موسكو، لا بل إن الاتحاد الأوروبي يصر على إخراج روسيا من سوريا كشرط لإعادة الإعمار وتقديم المساعدات وشطب “هيئة تحرير الشام” من لائحة المنظمات الإرهابية

روسيا “السورية” في مأزق الحفاظ على الموقع والدور، ولو جرى ترتيب لمسألة القاعدتين الجوية والبحرية في سوريا.

ومن السهل على الرئيس فلاديمير بوتين القول إن “روسيا لم تخسر في سوريا، وهي حققت أهدافها”، لكن من الصعب تجاهل الوقائع، بصرف النظر عن التوقعات في المستقبل، فالنظام الذي أنقذه بوتين بعملية عسكرية كبيرة عام 2015 سقط، ورئيسه هرب إلى موسكو تاركاً كل شيء ينهار بعده، إلى جانب خروج إيران خاسرة وروسيا في ورطة. وهو، في الأساس، لم يقدم على العملية العسكرية إلا بعدما تراجع الرئيس باراك أوباما عن ضربة مقررة مع باريس لدمشق التي تجاوزت الخط الأحمر الأميركي عبر استخدام الأسلحة الكيماوية، في غوطة دمشق.

كان تفسير أوباما للتراجع “فلسفياً” بالقول لمعاونيه: “إن إلقاء القنابل على شخص ما لإثبات أنك راغب في إسقاط قنابل هو أسوأ سبب لاستخدام القوة”، وكان بوتين نفذ تكتيك لينين الذي خلاصته: “اضرب الجدار بقبضة ناعمة، فإذا كان صلباً تراجع، وإذا كان ليناً اضرب بقوة”.

المفارقات مذهلة، كانت على الطاولة صفقة أميركية معروضة على موسكو حول إخراج إيران من سوريا في مقابل مكاسب مهمة للروس، لكن حرب أوكرانيا بدلت اللعبة، لأن روسيا صارت في حاجة إلى طهران والمسيرات والصواريخ التي تنتجها، فتوسع الدور الإيراني كثيراً في الجغرافيا ودخل في النسيج الاجتماعي السوري إلى جانب القواعد العسكرية والأمنية.

وها هو التبدل الثاني: سقوط النظام السوري أخرج إيران من دون دور روسي، ويكاد يخرج موسكو. لا بل إن الاتحاد الأوروبي يصر على إخراج روسيا من سوريا كشرط لإعادة الإعمار وتقديم المساعدات وشطب “هيئة تحرير الشام” من لائحة المنظمات الإرهابية، كما جاء على لسان كايا كارس، المسؤولة العليا عن السياسة الخارجية والأمن.

والسؤال هو: هل يساعد الرئيس رجب طيب أردوغان صديقه بوتين أم يعود للدفاع عن الدور الأطلسي لتركيا؟ وما ثمن الحفاظ على القاعدتين الروسيتين بالنسبة إلى حكام سوريا الجدد؟ وماذا لو فعل الحكام الجدد مع بوتين ما فعله الرئيس السادات حين أخرج القوات السوفياتية من مصر عشية الحرب؟

مهما يكن، فإن بوتين يخسر شيئاً في سوريا ويربح أشياء في أوكرانيا، حيث اللعبة الكبيرة مع الغرب والأطلسي. والمعروف أن الرئيس حافظ الأسد لم يسمح للأسطول الروسي إلا بالتزود بالوقود والماء في ميناء طرطوس، قبل اضطراره إلى معاهدة الصداقة مع موسكو، وقبل أن يفتح خليفته بشار كل شيء أمام الروس والإيرانيين، لكن روسيا لم تخسر الشرق الأوسط، فهي موجودة وعلى علاقات جيدة مع ليبيا والجزائر والعراق ومصر والسودان. وإذا سحبت أصولاً من قاعدة طرطوس، فإن قاعدة بنغازي جاهزة لاستقبالها.

وإذا كان بوتين يتكل على دعم الصين وكوريا الشمالية حتى في إرسال عسكر كوري شمالي للقتال في كورسك الروسية التي تحتل أوكرانيا أجزاء منها، فإن الحاجة إلى إيران لا تزال قائمة، لكن التطور الجديد الذي يضعه الجميع في الحسابات هو عودة الرئيس دونالد ترمب للبيت الأبيض مع تشدده مع إيران ورغبته في علاقات جيدة مع بوتين، بعدما وصلت العلاقات بين موسكو وواشنطن إلى أخطر نقطة في المواجهة مع الرئيس جو بايدن. فما يجمع بين بوتين وترمب، كما تقول “الإيكونوميست” البريطانية، هو الحرص على تقسيم السياسات الأوروبية. بوتين لأنه يريد تقسيم أوروبا، وترمب لأنه يريد إضعاف أوروبا في المفاوضات الاقتصادية.

ليس حديث ترمب عن إنهاء حرب أوكرانيا باتصال هاتفي سوى “فانتازيا” ترمبية، فعندما اقترب الجد قال ترمب “إن مشكلة أوكرانيا أصعب من مشكلة الشرق الأوسط”، فضلاً عن أن ترمب مصر على ضغوط أقصى من كل من عرفته إيران، إذ سيطلب، بحسب “الإيكونوميست”، من “إيران” التخلي عن طموحاتها الإقليمية، وإلا كان احتمال القيام بعمل عسكري مع إسرائيل ضد البرنامج النووي الإيراني، وربما تغيير النظام. وهناك من يتصور أن كل ما يريده ترمب هو صورة مع المرشد خامنئي، كما فعل مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون.

وفي رأي مارا كارلين من جونز هوبكنز فإن “حرب أوكرانيا والشرق الأوسط في اتجاه الحرب الكلية عبر كل المصادر وحشد المجتمعات، وإعطاء الأولوية لمسائل الحرب على نشاط الدولة”.

Continue Reading

Previous: من أخطر على العرب… إيران أم الإخوان؟..وليد فارس…..المصدر: اندبندنت عربية
Next: وفد سعودي يزور لبنان قبل أيام من جلسة انتخاب رئيس للجمهورية سبقتها زيارة قائد الجيش جوزيف عون إلى الرياض ولقاؤه وزير الدفاع السعودي..المصدر:اندبندنت عربية ووكالات

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

بين فيليب حبيب وتوم براك… لبنان الذي يفقد “بريقه”….. إيلي القصيفي…..المصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

“حزب الله”… توظيف عاشوراء لحماية السلاح بادية فحص….المصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

نحو “سلام ما” حسام عيتاني…..المصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 8, 2025

Recent Posts

  • مريم رجوي لـ”النهار”: لا للحرب ولا للمهادنة مع النظام الايراني… وإعادة بناء قدراته العسكرية رهن بعاملين..موناليزا فريحة المصدر: النهار
  • الكتابة على الحافة بين أدب الرحلة ورثاء الراحلين شوقي بزيع..المصدر: الشرق الأوسط
  • ​هل يشكل قرار ترمب إرسال «مزيد من الأسلحة الدفاعية» بداية تحول في سياسته تجاه روسيا؟..واشنطن: إيلي يوسف.المصدر: الشرق الأوسط
  • عودة حديث «التهجير» في لقاء ترمب – نتنياهو تلقي بظلالها على مفاوضات الهدنة قبيل زيارة ويتكوف إلى المنطقة….القاهرة المصدر: الشرق الأوسط
  • عملية السلام التركي – الكردي تدخل «أسبوعاً تاريخياً»…أنقرة. المصدر: الشرق الاوسط سعيد عبد الرازق….

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • مريم رجوي لـ”النهار”: لا للحرب ولا للمهادنة مع النظام الايراني… وإعادة بناء قدراته العسكرية رهن بعاملين..موناليزا فريحة المصدر: النهار
  • الكتابة على الحافة بين أدب الرحلة ورثاء الراحلين شوقي بزيع..المصدر: الشرق الأوسط
  • ​هل يشكل قرار ترمب إرسال «مزيد من الأسلحة الدفاعية» بداية تحول في سياسته تجاه روسيا؟..واشنطن: إيلي يوسف.المصدر: الشرق الأوسط
  • عودة حديث «التهجير» في لقاء ترمب – نتنياهو تلقي بظلالها على مفاوضات الهدنة قبيل زيارة ويتكوف إلى المنطقة….القاهرة المصدر: الشرق الأوسط
  • عملية السلام التركي – الكردي تدخل «أسبوعاً تاريخياً»…أنقرة. المصدر: الشرق الاوسط سعيد عبد الرازق….

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

مريم رجوي لـ”النهار”: لا للحرب ولا للمهادنة مع النظام الايراني… وإعادة بناء قدراته العسكرية رهن بعاملين..موناليزا فريحة المصدر: النهار

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • أدب وفن

الكتابة على الحافة بين أدب الرحلة ورثاء الراحلين شوقي بزيع..المصدر: الشرق الأوسط

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • الأخبار

​هل يشكل قرار ترمب إرسال «مزيد من الأسلحة الدفاعية» بداية تحول في سياسته تجاه روسيا؟..واشنطن: إيلي يوسف.المصدر: الشرق الأوسط

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • الأخبار

عودة حديث «التهجير» في لقاء ترمب – نتنياهو تلقي بظلالها على مفاوضات الهدنة قبيل زيارة ويتكوف إلى المنطقة….القاهرة المصدر: الشرق الأوسط

khalil المحرر يوليو 8, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.