Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • آفاق الاستراتيجية العربية الجديدة التي أطلقتها الفوضوية الترامبية ما يخشاه فريق ترامب ذاته هو أن تؤدي تحديات الرئيس الأميركي لنظام الحكم الأميركي إلى معارك قضائية ضخمة راغدة درغام المصدر: النهار
  • مقالات رأي

آفاق الاستراتيجية العربية الجديدة التي أطلقتها الفوضوية الترامبية ما يخشاه فريق ترامب ذاته هو أن تؤدي تحديات الرئيس الأميركي لنظام الحكم الأميركي إلى معارك قضائية ضخمة راغدة درغام المصدر: النهار

khalil المحرر فبراير 16, 2025

 

 

من الأسئلة التي تفرض نفسها وسط أسلوب الصدمة والإرباك الذي يعتمده الرئيس الأميركي الجدلي دونالد ترامب التالي: هل تهدف الفوضوية الترامبية إلى خلق الفوضى العالمية من أجل تطويق خيارات الآخر وإرضاخه إلى أجندة أميركا العظمى؟ أم أن الهدف هو إجباره على التفكير في خيارات لم تكن واردة قبل إشهار سلاح الفوضى وعواقبها في وجهه؟

 

الفوضوية الترامبية تكاد تكون كونية بامتياز، وهي تضع العالم على مفترق سؤال مهم: هل يدرك هذا الرجل ماذا يفعل، ويتعمّده، أم أنه فعلاً يعاني من مرض جنون العظمة؟ وفي الحالتين هو خطير على أميركا نفسها وليس فقط على بقية العالم؟ هل دونالد ترامب نابغة في فن التكتيك والاستراتيجية، أم هو أحمق تكتيكياً واستراتيجياً يجهل الأسس الرئيسية والجوهرية لمعالجة القضايا، الصغيرة منها والكبيرة؟ ديناميكية حكم دونالد ترامب منذ دخوله البيت الأبيض جعلته موضع نقاش حاد في كل أنحاء العالم يتصدره الغضب من سياساته الارتجالية، لكنها أيضاً فرضت التفكير في جدوى بعض سياساته، أقله لأنها فضحت تلكؤ الآخرين وعدم كفاءتهم وسوء تفكيرهم . فما العمل ازاء الظاهرة الترامبية الآتية من البيت الأبيض؟
الانقسام الآن حاد وعميق نحو ترامب في الداخل الأميركي، كما في العالم، بعدما ظن البعض- وأنا منهم- أن ترامب سيكون أهدأ وأقل اعتباطية في ولايته الرئاسية الثانية لأنه هكذا أوحى خلال حملته الانتخابية رغم لغة مخاطبته حشود حركة “ماغا” بوعود خيالية وبهلوانية ظُنَّ أنها لجمع الأصوات الانتخابية. اليوم، أثبت دونالد ترامب أن وعوده كانت جديّة وأنه لن يتراجع عنها.
ما يخشاه فريق ترامب ذاته هو أن تؤدي تحديات الرئيس الأميركي لنظام الحكم الأميركي إلى معارك قضائية ضخمة تكبّل قدرته لتجرّه وتجر أميركا معه إلى نزاع وصراع داخليين حقيقيين وخطيرين. أسلوب ترامب يقوم على الإدهاش كما على الضغوط غير المسبوقة ضمن تكتيك فرض التغيير. يتصوّر أن سرعته في سحب البساط التقليدي من تحت الأقدام ستؤدي الى إرباك الآخر وإخضاعه بزوبعة الصدمة. وهذا ما لم يحدث في الداخل الأميركي الذي تصدّى لبعض سياساته والذي يستعدّ لحرب قانونية في المحاكم والإعلام، بعدما يستفيق الإعلام الأميركي من شهر العسل مع الظاهرة الترامبية ويعود إلى كراهيته واستهدافه له.
ولكن الحنكة الترامبية في طرح المشاكل على الطاولة بصرامة وبجرأة أكسبته تشجيعاً من أوساطٍ داخل الولايات المتحدة لم تكن تفكر بأنها يوماً ستتوافق معه. تحديه للإسراف في الإنفاق الفدرالي مثال على الموافقة المبدئية. إنما إيلاؤه الى الملياردير الزئبقي إيلون ماسك مهمة تقزيم البيروقراطية والإنفاق الفدرالي لن يمر على خير، لأن ماسك يسكب الإهانة على الجرح بطريقة تعامله مع المؤسسات ومع المؤسسة الحاكمة، ولأنه فوقي يحمل سوط الغطرسة التي تثير اشمئزاز قطاع مهم من القاعدة الشعبية الأميركية.
ما يهم دونالد ترامب هو أن يتصرف بديناميكية تأتي بالنتائج الآنية والانتقالية، فهو يبالي أقل بالنتيجة النهائية. طرح الأفكار غير المعتادة بات تكتيكاً ترامبياً في إطار تصوّر الرئيس الأميركي أن الجميع سيسير في خطاه وكما يشاء لأن صدمة الأفكار المدهشة ستدفع الجميع إلى تبنيها- أو أقله ستدفع الآخر إلى التفكير خارج الصندوق كما يفعل هو. وهذا يُطبَّق على قادة العالم، وليس فقط على الداخل الأميركي.
يراهن الرئيس ترامب على أن العالم سيلتحق بأفكاره عاجلاً أو آجلاً. لا يأبه إن كانت الفوضى أو أساليبه الإملائية ذخيرة للحكام المستبدين الأوتوقراطيين في العالم، أو إن كانت سياساته المتهورة هدايا للذين يحاول تقزيمهم. كثير من الأحيان، يتباهى ترامب بحنكته في فن تأجيج الاضطرب بهدف خلط الأمور والتوصل إلى حلول غير تقليدية. المشكلة تكمن في أنه يسيء فهم المشكلة في أساسها، إن كان في موضوع غزة والضفة الغربية وكيفية إنهاء النزاع العربي- الإسرائيلي، أو في موضوع أوكرانيا ومحوريتها في العلاقة الأوروبية- الروسية.
عدد من الدول والقيادات بدأ ينهض من كابوس الترامبية المفاجئة برسالة لافتة عنوانها أن دونالد ترامب ليس بتلك الدرجة من الخطورة، كما يبدو، وأن في الإمكان الوقوف في وجهه لصدّ مشاريعه الخيالية، لا سيما تلك القائمة على التوسعية الأميركية، والإسرائيلية، والاثنين معاً في إطار الثنائي- الأمني. هذا لا يعني أن ترامب سيتذبذب ويتراجع. سيعدّل مواقفه فقط إذا وُضِعت أمامه خيارات تأخذ الديناميكية التي خلقها في الحساب.
موقف السعودية الحازم في رفض أطروحات ترامب لتهجير الفلسطينيين ونسف حل الدولتين وتبني المقولة الإسرائيلية بأن الأردن هو “الوطن البديل” للفلسطينيين هو مثال على إمكان التصدّي لإملاءات ترامب والتأثير فيها كما التأثير في كيفية صوغ المواقف العربية البديلة منها. مصر والأردن في فوهة البندقية الترامبية المحمّلة برصاص إسرائيلي، وليس فقط غزة والضفة الغربية. من هنا تبرز ضرورة وضع استراتيجية عربية شاملة وواعية وواقعية ورؤيوية من أجل إحباط بعض المشاريع الترامبية.
بدأ بعض القادة العرب بالإقرار علناً أن أساليب المكابرة وتلك التي استفزّت إسرائيل تكراراً يجب وضع حد لها، إذا كان هناك أي مجال أو فرصة لدحض مشروع ترامب نحو غزة، وأن العنوان هو “حماس”. هناك الآن إدراك بين القيادات العربية لأن إرضاء “حماس” واسترضاءها لم يعودا سياسة يمكن اعتمادها، لأن المضي بها سيؤدي إلى دمار كامل لغزة وتهجير قسري لأهلها تحت وطأة النار الأميركية- الإسرائيلية.
لذلك، ليس أمراً عابراً أن يصرّح الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، قبيل انعقاد قمة عربية طارئة، بأن على “حماس” أن “تتنحى”. هذا ليس موقفاً جريئاً فحسب، وإنما هو بذور لاستراتيجية عربية تُدرَس كجزء من خريطة التصدّي لإملاءات ترامب وللمشاريع الإسرائيلية التي لطالما استخدمت مكابرة “حماس” ذريعة ومبرراً لإجراءاتها الإبادية المنافية للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي بعنجهية عارمة.
إذن، إن تنحّي “حماس” بات شرطاً أساسياً جديّاً لإنقاذ غزة وأهلها. العبء على أكتاف مصر وقطر بالدرجة الأولى- وليس على السعودية وحدها- لإقناع “حماس” بضرورة التنحي. العبء أيضاً على السلطة الفلسطينية التي حان لها أن تتصرّف بقدر المسؤولية، وأن تعيد اختراع نفسها فوراً بإصلاحات ووجوه جديدة وخريطة طريق واضحة بالتنسيق مع الدول العربية، وبالكفٍّ عن سياسة الرفض العقيمة. حان الوقت للسلطة الفلسطينية لتكف عن الهروب إلى الأمام- فهذه لحظة فاصلة.
هناك، في الواقع، قلق من أن يكون إحياء مشروع الإخوان المسلمين في الشرق الأوسط مشروعاً ضمنياً في سياسات تتقاطع عليها قوى شرق أوسطية، وربما أميركية أيضاً، من بينها تركيا وإسرائيل، في كل من فلسطين وسوريا.
بعيداً عن نظرية المؤامرة، إن فكرة تهجير الغزاويين اإلى مصر والأردن ليست بريئة من نوايا خبيثة تنطوي على تهديد وجودي للأردن وتهديد أمني لمصر. قوة الأخوان المسلمين في الأردن لا يُستهان بها، وأي زيادة لها من الأخوان المسلمين في الضفة الغربية وغزة إنما هو مشروع الإطاحة بالعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني وبالعائلة الهاشمية. تدفق الغزاويين بحكم التهجير القسري أو الطوعي إلى مصر يهدد المعادلة الأمنية الهشة في سيناء وقد يقلب المقاييس لمصلحة الأخوان المسلمين في مصر ضد الرئيس عبدالفتاح السيسي.
دونالد ترامب قد لا يفهم هذه التفاصيل “الصغيرة” في مشاريعه “الكبيرة” مثل عزمه على ضم غزة بعدما ينتهي من التنظيف العرقي فيها. دونالد ترامب لا يتنبه للأجندة التركية في سوريا ولا لخلفية الرئيس رجب طيب أردوغان في دعم مشروع الأخوان المسلمين وتبنيه. دونالد ترامب لربما ينفّذ أجندة إسرائيلية وضعتها مؤسسات وأفراد أميركيون بهدف زعزعة دولٍ عربية كالأردن ومصر، كما بتصوّر إضعاف إيران والشيعة في المنطقة عن طريق تقوية الأخوان المسلمين مجدداً، كما سبق وفعل الرئيس الديموقراطي الأسبق باراك أوباما.
دونالد ترامب لا يريد أن ينسف “صفقة القرن” التي يحلم بها للتطبيع بين إسرائيل والدول العربية وفي مقدمتها السعودية، لكنه عملياً يفعل ذلك تماماً بأطروحاته المهينة والخطيرة على الشركاء العرب لو تنازلوا أمامها.
ما في وسع القمة العربية المقبلة بعد أسبوع أن تنظر فيه هو تقديم البدائل العملية لمشروع ترامب بعد دراسةٍ محليّة وبالاستفادة من رؤية تقدم بها مثلاً الجنرال ديفيد بترايوس حول كيفية إعادة إعمار غزة بشروط أمنية وسياسية بعيدة تماماً عن بدعة التهجير للإعمار الترامبية. الفكرة الأساسية تقوم على شراكة مع الغزاويين، من دون “حماس”، دول عربية لإعادة تأهيل أهالي غزة بعودتهم إلى الشمال بأمانٍ وبتأمين تدريجي يسمح ببناء البيوت كتلة بكتلة.
أيّ خطة عربية تتطلب التقدم بالأموال فوراً لصندوق إعادة تأهيل غزة مرفقاً بخطة إعادة إعمار عملية وبترتيبات انتقالية ريثما يتم تشييد البيوت المفبركة كتلة بكتلة. عملية الإعمار ستكون ضخمة وسيريد دونالد ترامب أن يشارك فيها كرجل أعمال وكمستثمر، إن كان بصورة مباشرة عبر صهره جاريد كوشنير، أو عبر رجال أعمال أميركيين من أصدقائه. نتحدث عن مطار دولي وعن نفضٍ تام للركام لتحويل شاطئ غزة إلى مشروع استثمار عالمي- وهذا يتطلب الأموال الباهظة والاستثمارات الضخمة.
التحدي للقيادات العربية يكمن في قدرتها على تحدي دونالد ترامب في سعيه وراء سيطرة أميركية على غزة بموجب اتفاقية ثنائية مع إسرائيل تنقل مهمة إدارة غزة من إسرائيل إلى أميركا. كما تفعل جهات عدة داخل الولايات المتحدة بصدّ ترامب من خلال القضاء والقانون، على القمة العربية المقبلة أن تتبنى موقفاً قانونياً أساسه قانون دولي ينص على أن الدول المجاورة ليست ملزمة باتفاقيات ثنائية، على نسق الاتفاق الأميركي- الإسرائيلي الذي في ذهن ترامب لفرض سيطرته على غزة.
الحشد الديبلوماسي العالمي مهمّ لقطع الطريق على التهجير القسري حتى بلباس طوعي، إنما من المهم أيضاً التحرك داخل المحافل الدولية لقطع الطريق قانونياً وسياسياً على مساعي الضم أو السيطرة الترامبية على غزة. فالرئيس الأميركي عدَلَ عن فكرة شراء غزة لتحويلها إلى ريفييرا الشرق الأوسط إذ وجد أن من الأرخص له امتلاكها من دون شرائها. يجب على القادة العرب قطع الطريق على مشروع ترامب من خلال الامتلاك العربي لإعادة إعمار غزة- ليس شفوياً وبتعهدات فقط، وإنما بصندوق إعمار تُدعى استثمارات الدول الأوربية والآسيوية إلى المشاركة فيه. إنما يجب أن يتم ذلك بلا استبعاد للمصالح والاستثمارات الأميركية، سهواً أو عمداً.
هناك تجديد للكلام في الدوائر الإسرائيلية والأميركية عن قيام إسرائيل بضم الضفة الغربية فيما يتملّك العرب إعادة إعمار غزة. هذا كلام خطير، لا سيما في ضوء المعاملة السيئة للعاهل الأردني من الرئيس الأميركي. على القمة العربية أن تكون في أقصى الوضوح ازاء هذا الأمر لأن هناك انطباعاً بأن لا مناص للعرب من النزول عند خطط ضم إسرائيل للضفة الغربية في إطار المقايضات مع دونالد ترامب- مهما بدا ذلك لأي عاقل هذياناً.
ترامب قد يتراجع قليلاً، كما يفعل تقليدياً. لكن نسبة خطواته إلى الوراء تعتمد على الخطوات العربية إلى الأمام ضمن استراتيجية جديّة أطلقتها الفوضوية الترامبية.

 

Continue Reading

Previous: على غرار ترامب… الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض قيود على استيراد الغذاء إن المفوضية الأوروبية ستوافق هذا الأسبوع على دراسة فرض قيود أكثر صرامة على الواردات. المصدر: النهار
Next: القوّة الخفيّة: كيف تعيد الجيولوجيا رسم خارطة الشرق الأوسط؟ المصدر: النهار

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

السويداء… الجريمة هي أننا شاهدناها. حازم الامين المصدر: موقع درج

khalil المحرر يوليو 17, 2025
  • مقالات رأي

إيران… الرفاق والأخوة رستم محمود….المصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 17, 2025
  • مقالات رأي

حرارة شرق الفرات ترتفع… مع وقع معارك السويداء خلافات داخلية تعصف بمراكز صنع القرار في “قسد”.صبحي فرنجية. .المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 17, 2025

Recent Posts

  • الشرع يفوّض الدروز إدارة أمن السويداء لقطع الطريق على التصعيد الإسرائيلي…المصدر :العرب
  • بين قصف إسرائيلي وضغط أميركي… سوريا ولبنان أمام خطر الانفجار الشامل؟ آية المصري….المصدر :لبنان الكبير
  • السويداء… الجريمة هي أننا شاهدناها. حازم الامين المصدر: موقع درج
  • إيران… الرفاق والأخوة رستم محمود….المصدر: المجلة
  • حرارة شرق الفرات ترتفع… مع وقع معارك السويداء خلافات داخلية تعصف بمراكز صنع القرار في “قسد”.صبحي فرنجية. .المصدر : المجلة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • الشرع يفوّض الدروز إدارة أمن السويداء لقطع الطريق على التصعيد الإسرائيلي…المصدر :العرب
  • بين قصف إسرائيلي وضغط أميركي… سوريا ولبنان أمام خطر الانفجار الشامل؟ آية المصري….المصدر :لبنان الكبير
  • السويداء… الجريمة هي أننا شاهدناها. حازم الامين المصدر: موقع درج
  • إيران… الرفاق والأخوة رستم محمود….المصدر: المجلة
  • حرارة شرق الفرات ترتفع… مع وقع معارك السويداء خلافات داخلية تعصف بمراكز صنع القرار في “قسد”.صبحي فرنجية. .المصدر : المجلة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

الشرع يفوّض الدروز إدارة أمن السويداء لقطع الطريق على التصعيد الإسرائيلي…المصدر :العرب

khalil المحرر يوليو 17, 2025
  • الأخبار

بين قصف إسرائيلي وضغط أميركي… سوريا ولبنان أمام خطر الانفجار الشامل؟ آية المصري….المصدر :لبنان الكبير

khalil المحرر يوليو 17, 2025
  • مقالات رأي

السويداء… الجريمة هي أننا شاهدناها. حازم الامين المصدر: موقع درج

khalil المحرر يوليو 17, 2025
  • مقالات رأي

إيران… الرفاق والأخوة رستم محمود….المصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 17, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.