Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • أحزاب الغنائم: الجماعة في خدمة المتعهد الحزبي سعيد نجدي…..المصدر:ضفة ثالثة
  • مقالات رأي

أحزاب الغنائم: الجماعة في خدمة المتعهد الحزبي سعيد نجدي…..المصدر:ضفة ثالثة

khalil المحرر فبراير 26, 2025

مؤخرًا مع بروز عملية تأليف الحكومة في لبنان، نلاحظ كيفية تراشق الأحزاب فيما بينها حول عمليات الحصص والحقائب على طريقة المكاسب والغنائم في مقابل وطن تشظى وتخلّع بفعل الحرب الإسرائيلية، سبقها مسار من ممارسة عقلية من النمط الأناني. إن كل الصراعات بين الأحزاب ليست صراعات من أجل تحقيق غايات موضوعية، بل هي أيضًا، وغالبًا، صراعات لإحكام الرقابة على توزيع المناصب. من هنا، تتأثر الأحزاب بالمسّ بحقها في المناصب أكثر من تأثرها بمعارضة أهدافها العينية. عن هذا، يشير عالم الاجتماع الألماني ماكس فيبر (1864- 1920) إلى أن على رجل السياسة المحترف ألا يمارس العمل السياسي التزامًا بدعوته ودعواه ورسالته بالضبط، بل إلى جانب عمله السياسي، أن يمارس الإدارة بطريقة غير متحزبة. إن ظاهرة الحزب السياسي لا تقطع مع السابق، إنما تشكل تحولًا، ضمن الظاهرة، له تاريخ تطور طويل. فالحزب السياسي الحديث، والذي يعتمد على الانتساب الحر والالتزام الطوعي ظاهرًا، إنما هو تطور عن أحزاب سابقة، والتي يضرب ماكس فيبر أمثلة حولها، مثل معسكرات النبلاء والأرستقراطيين ببريطانيا على سبيل المثال، والتي كان فيها النبيل يملك ويتزعم طائفة من النبلاء، إذا غيّر تحالفه السياسي، فإن سائر أتباعه يميلون معه إلى العصبية وإلى حفظ المصالح.
ونبقى مع مفهوم “الهجانة”، للباحث اللبناني فارس أشتي الذي ضمنه حول مفهوم الأحزاب في السياقات العربية، وهي التمازج بين مكوّنين متباينين في السياق والمكوّنات ضمن بيئة مجتمعية واحدة، تمازجًا يؤدي إلى مكوّن جديد يباين كلًّا منهما، واشتقت “الهجانة” في المعنى اللغوي من “هجن” وتعني قبح وعاب، واستخدمت منذ عام 1601 بالانكليزية بمعنى “غير الطبيعي”، وقصد بها طوال القرن السابع عشر الميراث العرقي المختلط بين كيانين من مصادر غير متجانسة، دولًا ومقاطعات، الانتظامات/ الأوامر السياسية. يطرح أشتي مسألة تشكّل الأحزاب السياسية العربية في البنى المجتمعية الهجينة، باعتبار هذا التشكّل مغايرًا للأنموذج المنتج في البلدان الأوروبية، وذات نمط الإنتاج الزراعي والدولة ما قبل الحديثة والمعرفة التقليدية.

إشكالية البحث هنا تعارض تشكّل الأحزاب السياسية الحديثة في البنى المجتمعية مع تشكّلها في بلدان أوروبا الغربية وأميركا اللاتينية، وفرضيّة اختلاف محددات تكوينها في المجال العربي من بنى معقدّة بعد النصف الثاني من القرن التاسع عشر، باختلاف التشكّلات الدولتية بينهما بعد الحرب العالمية الثانية.

أحزاب من دون حرفة

يبقى السؤال حول كيفية ممارسة الفعل السياسي بعقلية “سياسة التملق”، التي يسميها فيبر طريقة ديماغوجية، في سياقات من التحول، من المفترض أن يحدث فيها تحولًا في الأسلوب، خصوصًا في أوطان أرهقها التمزق والحروب الأهلية. فكان لا بد من الإضاءة على هذا النمط الذي أشار له ماكس فيبر في كتاب “العلم والسياسة بوصفهما حرفة”، وهو عبارة عن محاضرتين بعد تاريخ ألمانيا الحرج، والمهزومة بعد الحرب العالمية الأولى، عندما كان عليها أن تعيد بناء نفسها عمليًا وسياسيًا واخلاقيًا، أي أن تجمع بين النظر والعمل، حيث يمزج فيبر بين النظر والنقد. وهنا بدورنا نتساءل: هل سوف يبقى نمط السياسة في طور البعد الخطابي، أي بمعنى إنجاز الأفعال بالكلمات؟ وهو “الفعل بالكلمات” الذي قام بدراسته عالم اللغويات الإنكليزي جون أوستن (1911- 1960) خصوصًا الفعل السياسي الذي يقوم على الجمل الإنشائية “سوف نفعل كذا، أعدكم بكذا… إلخ”. هنا نلاحظ أن الفعل ما يزال يقوم على الأسلوب الخطابي بنسبة مرتفعة جدًا من الناحية الكمية، وهو ما لاحظه فيبر أيضًا بالخطابات الانتخابية التي على المرشح إلقاءها، والتي تستخدم بطريقة أشد تأثيرًا من الكلمة المطبوعة، إلا أن تلك الأخيرة أيضًا، أي من خلال المؤسسات الصحافية، كانت وما تزال تشكل تنظيمًا سياسيًا يتمتع بالقوة، وهذا ما نراه ماثلًا من خلال الهجوم على الخصم بطريقة تشنيعية، أو تخوينية، إذا ما زاحم على المناصب، أو المواقع.

إننا أمام عصبيات شتى، ورجل السياسة هنا ما يزال يمارس عمله بعقلية رئيس الملة، أو الطائفة، أو العائلة، التي تستحوذ على وجود جماعة طويلة عريضة، من خلال استعارات الأقلية، وهويات الخوف من الآخر، ليؤمن لنفسه غلبة عن طريق الجماعة- الطائفة، وكأنه ما يزال شيخ الربع، وحارس تاريخ هذا الربع، أو شيخ المشايخ، والذي يستعين بفتوات “شيخ الشباب” على أكثر من صعيد، مستخدمًا أدوات المؤسسات الحديثة، في الصحافة يملك فتوات، وفي الأحزاب، وفي مختلف الأجهزة ومؤسسات الدين والمعنى، يتمظهر ذلك بأسلوب المكاسرات، وتقديم الولاءات، للفاعلين فقط عن الآباء وكأن الوطن ليس للأبناء، إنما فقط للآباء أي لهذه الزعامات، التي تستخدم لغة الشحن الخطابي الاقناعي، كشرعية تقوم على العنف المتبادل، كحادثة الدراجات النارية مثلًا والتي صدرت عنها أصوات ذات وجهة طائفية “شيعة شيعة شيعة”، كرسالة للتمثيل الشعبي.

 

يطرح أشتي مسألة تشكّل الأحزاب السياسية العربية في البنى المجتمعية الهجينة، باعتبار هذا التشكّل مغايرًا للأنموذج المنتج في البلدان الأوروبية

الأحزاب بوصفها آلة لشراء أصحاب الطموح

في تنظيم الحزب، يصف ماكس فيبر شخصية تعتبر الأهم في الحزب، من الناحية الوظيفية السياسية في التنظيم الحزبي، يسميه “السوط” أو “ضابط الانتظام”، فهو “المفتاح” القيّم على الوظائف، وإليه يجب أن يتوجه من يبحث عن مركز سياسي، وهو الشخص الذي يعيّن الموظفين بعد استشارة النواب في الدوائر الانتخابية (كان ضابط الانتظام يتولى إدارة الحزب، وكان في الوقت نفسه يتولى وظيفة عليا لدى التاج، أو رأس الدولة). وهي من الوظائف التي كانت توزعها الحكومة باعتبارها مراكز ومكافآت، وهذه الوظائف كانت توضع في تصرفه بوصفه يتولى سكرتارية خزانة البرلمان مبلغًا من المال من أجل مصاريف الخدمات السرية، وبواسطة هذا المبلغ يحاول الإبقاء على أغلبية حزبة في البرلمان، سواء من خلال شراء الأصوات في دوائر انتخابية محددة، أو برشوة بعض النواب، وهذه العلاقة تتم أيضًا مع الأعيان أي المفاتيح الانتخابية (العملاء الانتخابيين). وهكذا، فإن ضابط الانتظام هو وكيل انتخابي، ومتعهد ومقاول رأسمالي، له علاقات بالقرى مع مشايخ الصلح، أي مع قضاة الصلح الموزعين. وعند توزيع الوزارات، لا يتم التوزيع بسبب السيرة الذاتية الطويلة، أو لأن هذا المسمى له أعمال ضمن برامج الأمم المتحدة، بقدر ما إنه، بشكل أو بآخر، قدّم خدمات لضابط الانتظام، مع أن الأهمية لا تكون بسيرة متعهد برامج الخارج، بقدر ما تكون في بناء أفكار للداخل ومشكلات الداخل، وليس فقط باتّباع الطريقة السحرية الهادية التي تؤمن المصلحة للبرامج الخارجية على حساب الداخل. وكذلك يضع هذا الضابط للانتظام يده على النقابات، وهي النقابات الصفراء حسب توصيف فيبر، بمعنى أنها ترفض بالتالي الإضراب كوسيلة لإقرار مصالح الحركة العمالية، ولأنه يمتلك من حوله في المناطق، من الأعيان، أي الوجهاء والمفاتيح الانتخابية للعائلات.

“ضابط الانتظام هو وكيل انتخابي، ومتعهد ومقاول رأسمالي، له علاقات بالقرى مع مشايخ الصلح. وعند توزيع الوزارات، لا يتم التوزيع بسبب السيرة الذاتية الطويلة، أو لأن هذا المسمى له أعمال ضمن برامج الأمم المتحدة، بقدر ما إنه قدّم خدمات لضابط الانتظام”

 

صناعة النخب

الرئيس هو حسب توصيف فيبر العقلاني، وليس على طريقة الإنشاء الببغائي لسحر الحداثة ومفاهيمها، التي تردد، هو متعهد سياسي رأسمالي، يتعهد جميع أصوات الناخبين لمصلحته ويتحمل مخاطرها وعواقبها، وقد يكون محاميًا أو مدير حانة ربما أو مالك مؤسسات من ذلك النوع (نموذج ترامب المالك لصالات القمار في لاس فيغاس)، أو قد يكون مقرضًا للديون، أو آتيًا من بنى القرابة، بمعنى أن سيرته العلمية لا تكفي، وإلا لماذا لا يصل غيره من المتعلمين. من هنا تلعب القرابة والمصاهرات دورًا كبيرًا في وصول النخب وهذا ماثل في بنى الاجتماع السياسي العربي وغير العربي كبريطانيا على سبيل المثال، لذلك فإن لديه ما يؤهله لإرساء أولى علاقاته، ومن هناك يقوم بتوسيع خيوط شبكته حتى يتمكن من كسب عدد محدد من الأصوات والتحكم بها، وما إن يصل إلى هذه النتيجة حتى يقيم تواصلًا مع الرؤساء المجاورين، مثيرًا بما يتمتع به من حمية، ومن مهارة، وقبل أي شيء من سرية انتباه من سبقوه في هذه المهنة، وبهذا تتاح له فرصة الارتقاء، فلا غنى عن الرؤساء في تنظيم الحزب، فهو يسيطر مركزيًا على كل شيء وهو الذي يؤمن إلى حد كبير كل الوسائل المادية من خلال اشتراكات الأعضاء، لكن وقبل كل شيء من خلال الضريبة على مداخيل كل موظف ممن استطاع بفضله أو بفضل حزبه الحصول على وظيفته، ثم من خلال الرشاوى والبراطيل، ومن خلال من يعتمد على خبراء انتهاك القوانين المتعددة في الولاية. فعليه إذًا أن يتواطأ مع الرؤساء وعليه أن يدفع لهم مبلغًا ماليًا معينًا وإلا كان عرضة لما لا تحمد عقباه. وهنا الرئيس عادة لا يتمتع بمبادئ سياسية ثابتة، فهو عديم الكرامة حسب توصيف فيبر، ولا يُسأل إلا عن الطريقة التي تسمح له باكتساب الأصوات، وليس نادرًا أن يكون شخصًا لم يتلق تعليمًا جيدًا، لهذا فهو يوصف بالمهني، صاحب الحرفة السياسية، وإن كان ذلك يوحي بقلة الاحترام من الناحية الاجتماعية، فهذا أمر لا يعنيه، ومن صفات السياسي حسب فيبر: الشغف، والشعور بالمسؤولية، وبُعد النظر.

السياسة حرفة من العمل المضنِي

إذًا يقوم الفعل السياسي على ممارسة جهد مضنٍ مع ما فيه من معاناة، ومن بُعد نظر في ثقب ألواح من خشب قاسٍ، كما يشبّه ذلك فيبر، لهذا فمن الصحة القول من خلال التجربة التاريخية، إنه ما كان من الممكن، لو لم يقم المرء في هذا العالم بالتصدي لما هو مستحيل، إلا أن على القادر القيام بذلك أن يكون قائدًا، ليس ذلك وحسب، بل يجب أن يكون بطلًا. وفي هذا النمط الكاريزماتي يشبّههم فيبر بأنبياء النذر. مثلًا يعطي فيبر مثالًا عن كالفين أنه كان يرى نفسه أداة مختارة لخدمة الإله، وهو ما سار عليه السياسي كرامويل. ويرى فيبر أن عليهم التحلي بقساوة القلب حتى يتاح لهم الانتصار في حال ذهاب آمالهم أدراج الرياح؛ عليهم القيام بذاك الآن وإلا لن يكون بمقدورهم تحقيق ما هو ممكن الآن، وبالنسبه إليه، وحده من يكون أكيدًا أنه لن ينهار فيما إذا كان العالم من وجهة نظره شديد الحماقة، أو حقيرًا جدًا حتى يستحق ما يريد أن يفعله من أجله، وحده الذي سيظل إزاء ذلك كله قادرًا على القول، “وإن يكن”، هذا وحده هو من يمكن القول إنه امتلك “الدعوة”، إلى السياسة.

هكذا نفهم عقلانية فيبر للحداثة، التي قامت على إزالة السحر عن العالم، وضد اللاعقلانية التي تقوم على تمجيد الخبرة عند المثقفين الألمان (الذين يعرفون بكل شيء)، وهي الخبرة التي قامت برأيه على رومانسية فكرية ضد النزعة العلمية التخصصية، فنادى بمفهوم “الحياء”، بمعنى أنه وحده يمكنه أن يولّد موقفًا سياسيًا وإنسانيًا يكون بديلًا للشعور المقيت القائم على استعراض الانكسار الداخلي. لذلك لا بد من رفض كل أنواع التخدير العقلي والشفاء من حنين الشبيبة الأكاديمية للتحرر من العقلانية العلمية، من خلال تجربة نمط عبادة الشخصية. والأسوأ بالنسبة لفيبر، وهو يعاين ألمانيا بعد الحرب، من خلال الجامعات، أن ينسب المعلم لنفسه دور القائد، وهو هنا كالسياسي الذي يمتلك عدة الخطابة الإقناعية، والصحافة الموجهة، فيتحول إلى صاحب حرفة ودعوة، أكثر مما هو صاحب اختصاص مهمته تعليم التخصص.

يبدو أن على السياسي صاحب المشروع، أن يستمر في المحاولة بالرغم من كل شيء، نظرًا للحماسة والتسلح بقوة النفس والعزيمة، لأن السياسة كما شبّهها فيبر مثل الجهد المثابر والنشط في ثقب ألواح الخشب القاسي، أي هو جهد لا يعرف الكلل، ولا بد من الخروج من الروتين الحزبي البيروقراطي. لهذا يعوّل فيبر دائمًا على الشخصية الكاريزماتية مقابل الروتين، أي أنبياء النُذُر كإغواء، انطلاقًا من المثل الأحب على قلبه مع الحركة الكالفينية التي أخرجت أفعال التقوى إلى العمل، وأيضًا مثل النشاط الفكري الذي يحتاج إلى الإبداع والإلهام، وإلا تحول إلى عديم الخيال ويتبع فقط النموذج بشكل سلبي.

شارك هذا المقال

Continue Reading

Previous: ترحيب خليجي بمؤتمر الحوار الوطني السوري تقارير عربية….المصدر:العربي الجديد
Next: «سوريا تحررت ومنزلي ما زال محتلاً» غصب الممتلكات في عفرين وتداعياته قبل وبعد سقوط الأسد ..روان جومي…المصدر: الجمهورية .نت

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

نساء يُقتلن باسم “الوطن”: هل تحولت “العودة إلى سوريا” إلى تهديد؟…المصدر : موقع درج….عدي العبدالله -صحافي وكاتب سوري

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

حرائق الأحراج: كارثة تتعلّق بالبقاء…المصدر : موقع درج…ايلي كلداني – ناشط في مجال التنمية المحلية لبنان

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

هل يعود شبح 2006 إلى عراقٍ لم يتجاوز سؤال: سُنّيٌّ أم شيعيّ؟…المصدر : موقع درج…أيوب سعد – صحافي عراقي

khalil المحرر يوليو 8, 2025

Recent Posts

  • نساء يُقتلن باسم “الوطن”: هل تحولت “العودة إلى سوريا” إلى تهديد؟…المصدر : موقع درج….عدي العبدالله -صحافي وكاتب سوري
  • حرائق الأحراج: كارثة تتعلّق بالبقاء…المصدر : موقع درج…ايلي كلداني – ناشط في مجال التنمية المحلية لبنان
  • هل يعود شبح 2006 إلى عراقٍ لم يتجاوز سؤال: سُنّيٌّ أم شيعيّ؟…المصدر : موقع درج…أيوب سعد – صحافي عراقي
  • ترمب يعلن الحرب على “بريكس”… خيارات أميركا لمواجهة التكتل المنافس..المصدر:لندن – “المجلة”
  • هناء حجازي لـ “المجلة”: أنحاز إلى المرأة القوية أريد أن أوصل الصوت الذي يختبئ خلف الأبواب هدى سليم المحيثاوي.المصدر:المجلة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • نساء يُقتلن باسم “الوطن”: هل تحولت “العودة إلى سوريا” إلى تهديد؟…المصدر : موقع درج….عدي العبدالله -صحافي وكاتب سوري
  • حرائق الأحراج: كارثة تتعلّق بالبقاء…المصدر : موقع درج…ايلي كلداني – ناشط في مجال التنمية المحلية لبنان
  • هل يعود شبح 2006 إلى عراقٍ لم يتجاوز سؤال: سُنّيٌّ أم شيعيّ؟…المصدر : موقع درج…أيوب سعد – صحافي عراقي
  • ترمب يعلن الحرب على “بريكس”… خيارات أميركا لمواجهة التكتل المنافس..المصدر:لندن – “المجلة”
  • هناء حجازي لـ “المجلة”: أنحاز إلى المرأة القوية أريد أن أوصل الصوت الذي يختبئ خلف الأبواب هدى سليم المحيثاوي.المصدر:المجلة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

نساء يُقتلن باسم “الوطن”: هل تحولت “العودة إلى سوريا” إلى تهديد؟…المصدر : موقع درج….عدي العبدالله -صحافي وكاتب سوري

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

حرائق الأحراج: كارثة تتعلّق بالبقاء…المصدر : موقع درج…ايلي كلداني – ناشط في مجال التنمية المحلية لبنان

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

هل يعود شبح 2006 إلى عراقٍ لم يتجاوز سؤال: سُنّيٌّ أم شيعيّ؟…المصدر : موقع درج…أيوب سعد – صحافي عراقي

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • الأخبار

ترمب يعلن الحرب على “بريكس”… خيارات أميركا لمواجهة التكتل المنافس..المصدر:لندن – “المجلة”

khalil المحرر يوليو 8, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.