Skip to content

السفينة

alsafina.net

cropped-1صيانة.png
Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • شيرا فرينكل .خدمة «نيويورك تايمز» . غضب إسرائيلي لا يكفي لإسقاط نتنياهو المصدر: الشرق الاوسط.
  • مقالات رأي

شيرا فرينكل .خدمة «نيويورك تايمز» . غضب إسرائيلي لا يكفي لإسقاط نتنياهو المصدر: الشرق الاوسط.

khalil المحرر ديسمبر 5, 2023
شيرا فرينكل

تمكن بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي صاحب الفترة الأطول في المنصب، من النجاة من كثير من الخلافات، بينها اتهامات بالفساد، بجانب مزاعم أثيرت هذا العام حول أن الإصلاح المثير للجدل للسلطة القضائية بالبلاد كان بمثابة استيلاء على السلطة.

ومع ذلك، يقف نتنياهو اليوم بمواجهة أكبر أزمة في حياته السياسية، مع تزايد ردود الفعل العنيفة باطراد تجاه فشل حكومته في منع الهجوم الذي قادته جماعة «حماس» في السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، والذي أسفر عن مقتل ألف و200 شخص، واحتجاز أكثر من 240 آخرين رهائن. بجانب ذلك، تتفاقم الانتقادات الموجهة إلى طريقة إدارته للحرب في قطاع غزة.

ويتفق أشخاص داخل حكومة نتنياهو، وكذلك أولئك الذين يأملون في استبداله على أن مستوى القبول الشعبي لتأييده لم تكن قط متدنية إلى هذا الحد بين أفراد الرأي العام الإسرائيلي.

ومع ذلك – نظراً لتعقيدات النظام البرلماني الإسرائيلي وتقلبات الحرب – لا توجد سوى مسارات قليلة لإسقاط نتنياهو قريباً من منصبه. ويرى محللون أن آفاقه السياسية وإرثه على المدى الطويل يعتمدان إلى حد كبير على كيفية إدارته الأمور خلال الأيام المقبلة.

وخلال الأيام والأسابيع الأخيرة، تحولت الوقفات الاحتجاجية لتأبين الإسرائيليين القتلى إلى احتجاجات ضد نتنياهو. وتحولت الدعوات التي تطالبه بتحمل المسؤولية عن الإخفاقات الاستخباراتية التي سبقت هجوم «حماس» إلى حملة تطالب باستقالته.

من جهته، هدد عضو اليمين المتطرف في الائتلاف الحاكم، إيتمار بن غفير، بإسقاط الحكومة. وتحدث أعضاء في حزب «الليكود» الذي يتزعمه نتنياهو عن الانشقاق عن صفوف الحزب، تبعاً لما ذكره اثنان من كبار أعضاء الحزب.

وشرعت الولايات المتحدة، الحليف الأقرب والأهم لإسرائيل، في الضغط على رئيس الوزراء من أجل الحد من عدد القتلى المدنيين في غزة.

ومع دخول الحرب مرحلة جديدة، الجمعة، بعد انهيار الهدنة التي استمرت سبعة أيام، وبدء حملة قصف جوي إسرائيلية متجددة، يبحث نتنياهو عن حل – بما في ذلك احتمال اغتيال زعيم «حماس» الأول في غزة – يمكن أن يرضي الائتلاف الحاكم الذي يقوده، ويسكت منتقديه، ويرضي السكان الذين يضغطون عليه بشدة من أجل إعادة الرهائن الباقين من غزة، ويلحق الهزيمة بـ«حماس».

الملاحظ أن ثمة دعماً قوياً للحرب من مختلف الأطياف السياسية، وقد انضم أحد أحزاب المعارضة إلى ائتلاف نتنياهو لتشكيل حكومة وحدة طارئة وحكومة حرب. وقد احتفل الجمهور الإسرائيلي على نطاق واسع بهذه الخطوة، باعتبارها علامة على أن السياسيين يعملون على تقليص حجم الروتين لإدارة المجهود الحربي.

ومع ذلك، لا يزال يتعين على نتنياهو إدارة الخلافات على مستوى القيادة بشأن المحادثات لإطلاق سراح الرهائن والمساعدات الإنسانية وإدارة الحرب. على سبيل المثال، هدد بن غفير، خلال وقف إطلاق النار بإسقاط الحكومة إذا لم تستأنف الحرب.

وفي تصريحات للصحافيين، الجمعة، قال نتنياهو إنه ملتزم بـ«تدمير حماس». وبعيداً عن الصعيد المعلن، أخبر نتنياهو مساعديه أنه يدفع الجيش نحو اغتيال قائد «حماس» داخل غزة، يحيى السنوار، طبقاً لما ذكره مسؤول إسرائيلي حالي ومسؤول آخر سابق تحدثا مع رئيس الوزراء خلال الأيام الأخيرة.

وأضاف المسؤولان أن نتنياهو يعتقد أن اغتيال السنوار، العقل المدبر المفترض لهجمات السابع من أكتوبر، سيكون كافياً لإقناع الرأي العام الإسرائيلي بأنه جرى إحراز نصر كبير ضد «حماس»، وأن الحرب يمكن أن تضع أوزارها.

وأفاد محللون سياسيون إسرائيليون بأن مقتل السنوار يمكن أن يوقف موجة الغضب الشعبي الموجه ضد نتنياهو، لكنه لن يتمكن من تحويلها إلى موجة تأييد.

في هذا الصدد، قال أنشيل فيفر، كاتب عمود بصحيفة «هآرتس»، ومؤلف كتاب «بيبي: الحياة المضطربة وأوقات بنيامين نتنياهو»: «إذا نجح الجيش الإسرائيلي في اغتيال شخصية بارزة في (حماس)، فأتوقع أن يسعى نتنياهو إلى ادعاء الفضل وراء ذلك لنفسه».

وأضاف فيفر أنه رغم الفضائح الكثيرة الماضية التي هزت سمعة نتنياهو، فإنه لطالما تمكن من إنقاذ مسيرته السياسية.

وفي استطلاع للرأي أجرته هيئة الإذاعة العامة الإسرائيلية، «كان» في السابع من سبتمبر (أيلول)، عبر 75 في المائة من المشاركين عن اعتقادهم بأن حكومة نتنياهو «لا تعمل بشكل جيد».

وخلال الأسابيع التي تلت بداية الحرب، تراجعت نسبة تأييد نتنياهو بشكل مطرد. وفي استطلاع للرأي نشرته صحيفة «معاريف» الإسرائيلية، الجمعة، قال 30 في المائة من المشاركين إن نتنياهو الأفضل لتولي منصب رئيس الوزراء، بينما فضل 49 في المائة أقرب منافسيه السياسيين، بيني غانتس، وزير الدفاع السابق.

جدير بالذكر أنه داخل إسرائيل، سيجري تشكيل الحكومات من خلال نظام متعدد الأحزاب، يستطيع الحزب على أساسه الحصول على أغلبية لا تقل عن 61 مقعداً داخل البرلمان المؤلف من 120 مقعداً.

ويشغل ائتلاف نتنياهو حاليا 74 مقعداً. ويتطلب إسقاط نتنياهو انسحاب ما لا يقل عن 13 عضواً برلمانياً من ائتلافه، أو إجراء تصويت لسحب الثقة داخل المجلس التشريعي، مع اختيار مرشح آخر ليحل محل نتنياهو.

في هذا الصدد، قال أفيف بوشينسكي، المستشار السياسي السابق لنتنياهو، إن أياً من السيناريوهين غير محتمل.

وأضاف «تقريباً كل من تتحدث إليه اليوم سيقول لك الشيء نفسه: نتنياهو يجب أن يتنحى عن منصبه، ولا يمكنه الاستمرار في قيادة البلاد. ومع ذلك، في الوقت نفسه، هناك سيناريو حقيقي للغاية يبقى فيه رئيس الوزراء بمنصبه رغم افتقاره إلى الشعبية، بسبب صعوبة استبداله أو إقالته».

وأوضح بوشينسكي أن بعض أعضاء «الليكود» الذي يتزعمه نتنياهو تحدثوا عن الانشقاق من أجل تشكيل حزبهم الخاص، لكن من غير المحتمل أن يفعلوا ذلك في خضم الحرب.

وأضاف أن المشاعر السياسية الإسرائيلية تحولت باتجاه اليمين منذ السابع من أكتوبر، متوقعاً أن أي انتخابات مستقبلية لا يمكن الفوز بها إلا من قبل مرشح يميني يجري النظر إليه باعتباره قائداً عسكرياً قوياً.

واتفق كثير من الإسرائيليين الذين احتشدوا بعد ظهر الجمعة في ما يسمى ساحة الرهائن في تل أبيب مع ما قاله بوشينسكي. وقد تحولت المنطقة الكبيرة خارج متحف تل أبيب للفنون إلى موقع للاحتجاج والحداد والاحتفال لعائلات أولئك الذين تعرضوا للاختطاف من إسرائيل والنقل إلى غزة في 7 أكتوبر.

من جهتها، جاءت موران غال، الخميس ،24 عاما، وصديقها إلى الساحة للاحتفال بعودة ثمانية رهائن إسرائيليين والاحتفال بهم. وقالت غال، الطالبة، مستخدمة اسم التدليل لنتنياهو: «هذا كله خطأ بيبي. كيف لم يعتذر؟ لماذا لم يعترف بأنه خذلنا؟».

وفي القدس، حيث تنطلق احتجاجات شبه يومية أمام البرلمان للمطالبة باستقالة نتنياهو، تجمع المئات ليلة الخميس للاستماع إلى عيران ليتمان، الذي سقطت ابنته قتيلة في السابع من أكتوبر.

واتهم ليتمان رئيس الوزراء الإسرائيلي بالفشل في حماية ابنته والعودة إلى الحرب في غزة بدلا من إنقاذ حياة رهائن إسرائيليين إضافيين.

وقال ليتمان عن رئيس الوزراء: «إنه يفكر في نفسه فحسب، وليس في بلاده». وظل حشد من المئات يردد «العار»، في كل مرة يذكر فيها اسم نتنياهو

* خدمة «نيويورك تايمز»

كُتّاب الشرق الأوسط

المزيد
عبد الرحمن الراشد

عبد الرحمن الراشد

سمير عطا الله

سمير عطا الله

غسان شربل

غسان شربل

طارق الحميد

طارق الحميد

ناريندرا مودي

ناريندرا مودي

رضوان السيد

رضوان السيد

أمير طاهري

أمير طاهري

عادل عبد المهدي

عادل عبد المهدي

عمرو موسى

عمرو موسى

سلام فياض

عبد الإله الخطيب

عبد الإله الخطيب

هدى الحسيني

هدى الحسيني

الأكثر قراءة

  • اليوم
  • الأسبوع
1

أفضل أدوات الذكاء الاصطناعي للكتابة

2

وفاة الممثل المصري أشرف عبد الغفور في حادث مروري

3

الكرملين: بوتين إلى السعودية والإمارات لمحادثات «بالغة الأهمية»

4

نقص فيتامين B12 يؤثر في حركتنا وأسلوب مشينا

5

فيفا يعلن دعمه مقترحاً «الطرد المؤقت» بسبب الاحتجاج

Continue Reading

Previous: أحمد محمود عجاج . هل حرب غزة بداية لشرق أوسط جديد؟ المصدر: الشرق الاوسط.
Next: أنطوان الدويهي. أستاذ جامعي لبناني. الحرب والفن ما الذي يبقى؟ المصدر: الشرق الاوسط.

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن

khalil المحرر مايو 3, 2025
صيانة
  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

قيد الصيانة

admin مايو 3, 2025
  • مقالات رأي

سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت

khalil المحرر مايو 3, 2025

Recent Posts

  • السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن
  • قيد الصيانة
  • سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت
  • علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار
  • لبنان يعود إلى الإمارات وأول الغيث رفع الحظر….سابين عويس المصدر: “النهار”

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن
  • قيد الصيانة
  • سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت
  • علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار
  • لبنان يعود إلى الإمارات وأول الغيث رفع الحظر….سابين عويس المصدر: “النهار”

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن

khalil المحرر مايو 3, 2025
صيانة
  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

قيد الصيانة

admin مايو 3, 2025
  • مقالات رأي

سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت

khalil المحرر مايو 3, 2025
  • مقالات رأي

علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار

khalil المحرر مايو 3, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.