Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • هكذا تمكنت بنية “العمال الكردستاني” العسكرية من الاستمرار طوال أربعة عقود….رستم محمود……المصدر :المجلة
  • مقالات رأي

هكذا تمكنت بنية “العمال الكردستاني” العسكرية من الاستمرار طوال أربعة عقود….رستم محمود……المصدر :المجلة

khalil المحرر مايو 25, 2025

بينما تتوالى التحليلات والمعلومات حول الآلية التي سيفكك بها حزب “العمال الكردستاني” بنيته العسكرية، التزاما بقرارات مؤتمره الاستثنائي الثاني عشر الذي عُقد مؤخرا، تتساءل الأوساط العسكرية والأمنية في المنطقة حول الأدوات اللوجستية وأشكال الانتظام العسكري ونوعية الأسلحة التي بحوزة التنظيم المسلح والتي مكنته من “الصمود” طوال أربعة عقود كاملة، في مواجهة الجيش والأجهزة الأمنية والاستخباراتية التركية، المصنفة كأحدث وأقوى جيوش المنطقة، والحاصلة على أعلى درجات التغطية والتمويل والتسليح من المنظومات العسكرية الغربية، منذ أواسط أربعينات القرن المنصرم.

أسلحة للمواجهات السريعة
تابعت “المجلة” طوال الأسابيع الماضية عددا من المقاطع المصورة التي نشرها “العمال الكردستاني” على منصاته الإعلامية حول نشاطاته العسكرية طوال السنوات الماضية، واطلعت على عدد من التقارير الأمنية الصادرة عن جهات تركية ودولية مختصة بالقضايا الأمنية، وتوصلت إلى عدة نتائج بشأن الاستراتيجية العسكرية/ التسليحية لـ”الكردستاني”.

فطوال هذه السنوات المديدة، لم ينحُ هذا التنظيم المسلح أبدا إلى أن تكون مواجهاته مع الجيش التركي مباشرة، على شكل جبهات أو سيطرة مستدامة على مناطق بذاتها. بقي الكردستاني على تلك العقيدة القتالية حتى في أوج صعوده العسكري أوائل التسعينات من القرن المنصرم. فعلى الدوام كان الخيار العسكري الأساسي بالنسبة للحزب يتمثل بواحد من خيارين: إما “الهجمات الخفيفة على المراكز الثابتة” وإما “زرع العبوات والكمائن للدوريات والقطاعات العسكرية الراجلة”، مع انسحاب سريع وآمنٍ من أية مواجهة، بغية عدم التعرض لخسائر كثيرة في الأرواح، ولإدراكه للفارق الهائل في نوعية الأسلحة والتكنولوجيا والتغطية اللوجستية في كل المواجهات.

تقارير استخباراتية تركية تؤكد بدء “العمال الكردستاني” تدريب مقاتليه على استخدام “الطائرات المُسيرة” اعتبارا من 2015، متخذا استراتيجية الحصول على النوعية التجارية من تلك الطائرات، و”تحويرها”

كانت بندقية “كلاشينكوف” الروسية، تحديدا من النوعية التقليدية، الأكثر شيوعا في أوساط التنظيم، حتى أن الصورة الرمزية لقائده العسكري الأول والأكثر شهرة معصوم قورقماز تظهره وإلى جانبه تلك البندقية. فتلك البندقية كانت متوفرة بكثرة في البيئات الريفية الكردية جنوب شرق تركيا في أوائل الثمانينات حين أطلق التنظيم كفاحه المسلح، كما أن خفة وزنها وجودتها القتالية وتوفرها في السوق السوداء في دول مثل العراق وإيران في عقد الحرب الطويلة بين البلدين المجاورين لتركيا جغرافياً بسلاسل جبلية وعرة، حولت هذه البندقية إلى الخيار الأول للحزب.
لنفس الأسباب اللوجستية، فإن “العمال الكردستاني” اعتمد طويلا على قاذفات “آر بي جي/RPG-7” الروسية أيضا. فهذا السلاح استعمله الحزب على الدوام للهجوم على العربات والمقار العسكرية التركية عن قُرب، خصوصا في المناطق الريفية المعزولة. فالمدى الفعال للقاذفة (500 متر) كان يمنح مقاتليه القدرة على الاشتباك والانسحاب السريع.
بين السلاحين التقليديين، كان مقاتلو “الكردستاني” منذ أوائل التسعينات يستخدمون قناصة “دراغونوف” بغية التغطية واستهداف النقاط العسكرية عن بُعد. مصادر “العمال الكردستاني” كانت قد قالت أكثر من مرة إن المدى الفعال لهذه البندقية القناصة (1200 متر) قد تمت مضاعفته من قِبل مقاتلي الحزب ليصبح أكثر من 2000 متر، وصاروا يسمونها “بندقية زاغروس”.
على الرغم من عدم تأكيد امتلاكه للصواريخ المضادة للدبابات والعربات المصفحة من نوعي “كونكورس” و”ميتيس”، بسبب المسؤولية السياسية للدول المتسربة منها، فإن الكثير من التقارير العسكرية قالت إن تلك الصواريخ كانت السلاح الرئيس لمقاتلي الحزب أثناء المواجهات المستدامة في المناطق الجبلية الوعرة في المناطق الحدودية بين تركيا والعراق اعتبارا من عام 1993، وما يزال الحزب يمتلك المئات منها. وإلى جانبها أنظمة دفاع جوي تطلق عن الكتف، استُخدمت لإسقاط مروحيات الدعم اللوجستي التركية، لأن الأخيرة كانت مجبرة على الطيران بعلو منخفض، للوصول إلى نقاط تمركز الجيش، فكانت تدخل مدى الاستهداف من ذلك النظام. ومنها أنظمة “ستريلا”، حيث تُثبت العشرات من المقاطع المصورة المنشورة من قِبل الحزب استحواذ مقاتليه عليه منذ التسعينات.
تقارير استخباراتية تركية متطابقة تؤكد بدء “العمال الكردستاني” تدريب مقاتليه على استخدام “الطائرات المُسيرة” اعتبارا من عام 2015، متخذا استراتيجية الحصول على النوعية التجارية من تلك الطائرات، و”تحويرها” لتغدو طائرات مفخخة مُستخدمة أثناء الهجمات. كما ثبت اعتماد “العمال الكردستاني” على تلك الطائرات لنقل العتاد والدعم اللوجستي لمقاتليه المتحصنين في النقاط الحصينة، خصوصا أثناء الظروف الجوية الصعبة.

أولى الهجمات المرصودة بتلك النوعية من الطائرات حدثت في العاشر من نوفمبر/تشرين الثاني من عام 2018، عندما أسقط الجيش التركي طائرتين مفخختين قبل وصولهما إلى مقر عسكري للجيش التركي في محافظة هكاري التركية أقصى جنوب شرقي البلاد. وفي أواسط مايو/أيار من عام 2021 نجحت طائرات مُسيرة مفخخة في الوصول إلى قاعدة للطائرات الحربية بالقرب من مدينة ديار بكر جنوب شرقي تركيا، فيما أصابت طائرات أخرى مقر قيادة فرقة المشاة 23 في مدينة شرناخ في اليوم نفسه.
في مرحلة لاحقة، بعد عام 2020، عاد فارق القدرات العسكرية بين “العمال الكردستاني” والجيش التركي للتوسع، بعد استخدام الأخير للطائرات المُسيرة الحديثة بشكل مكثف، واعتماده على تقنيات الاستهداف المُركز للمئات من كوادر “الكردستاني”، حتى في أكثر الجغرافيات وعورة. وتمكن “الكردستاني” في مراحل لاحقة من الحصول على أنواع من “الستائر” الواقية، لا يُمكن لتلك للطائرات المُسيرة رصد مُرتديها.

انتظام عسكري متكامل

لا تُعيد الباحثة في الشؤون الأمنية بروين محمد قُدرة “العمال الكردستاني” على الثبات إلى نوعية الأسلحة التي بحوزته، بل إلى مجموعة من العوامل الأهم في مثل هذه الصراعات، حسب الباحثة، على رأسها الترتيب التنظيمي والالتزام الأيديولوجي وتشييد بنية لوجستية في البيئة الجبلية الوعرة والاعتماد على الوحدات الصغيرة للغاية أثناء الهجمات.
تضيف الباحثة بروين محمد في حديثها مع “المجلة” قائلة: “كان (العمال الكردستاني) منذ تأسيسه حريصا على خلق (تنظيم محكم) مع حقنٍ أيديولوجي وافٍ للمنتمين لصفوفه، الكوادر الأصغر سنا تحديدا، بغية الحماية من أي اختراق استخباري، قد يُطيح بقيادات الحزب. الموقع الرمزي والقيادي الاستثنائي لمؤسس الحزب عبد الله أوجلان لعب دورا في صيانة الحزب من إمكانية الانشقاق والانقسام الداخلي، حيث شهدت مختلف الأحزاب السياسية الكردية ذلك، أو ما صار يُسمى عرفا بـ(الداء الكردي). كان المجلس التنفيذي (مجلس مجتمعات كردستان) يشغل مكانة برلمان الحزب، يشرف على نشاطاته الدعائية والسياسية والمالية وحتى الاستخباراتية والعسكرية، ويضم في صفوفه الكوادر المؤسسة للحزب، إلى جانب أبرز القيادات الحديثة في التنظيم”.

منذ أواسط الثمانينات وحتى عام 1993، خاض مقاتلو الحزب حرب عصابات ريفية واسعة، مستلهمين تجارب عالمية مثلما حدث في كوبا، متوقعين انتفاضات شعبية مؤيدة لهم

تتابع الباحثة بروين محمد حديثها قائلة: “شكلت قوات الدفاع الشعبي العنصر الرئيس الذي اعتمده الحزب عسكريا، لأنها تضم قوات (حرب العصابات الهجومية) الخاصة، ووحدات المرأة الحرة، وكلاهما تنظيمان عسكريان يعتمدان على غزارة التدريب الميداني في أصعب الظروف. لكن الحزب، خصوصا بعد أواسط التسعينات، فكك كل القواعد العسكرية الكبرى، أو المجموعات القتالية المستقرة بأعداد كبيرة في أية منطقة، وصار يعتمد على الوحدات الصغيرة المتنقلة، التي يقل عددها عن 10 مقاتلين، يُسمون في أوساط الحزب (Celik)، متنقلة في المناطق الجبلية الوعرة، سواء داخل تركيا أو خارجها. بموازاتها كان ثمة (الوحدات الحضرية)، المستقرة داخل المدن والبلدات، أو بالقرب منها، ومهمتها تغطية نشاطات الحزب الاستخبارية في المدن، وتقديم الدعم اللوجستي للمقاتلين المتنقلين، خصوصا في المجالات التسليحية والمالية والصحية، وتنفيذ عمليات عسكرية لو تطلب الأمر، كما حدث أكثر من مرة خلال الأعوام الثلاثة الماضية”.

بقاء رغم التحولات

أسس “العمال الكردستاني” عددا من القواعد العسكرية في السلاسل الجبلية الوعرة، تحديدا في المثلث الحدودي التركي-العراقي-التركي، في جبال هكاري وميتنى وكارى وخواكورك وآفشين وقنديل.
كانت تلك القواعد العسكرية مقار ثابتة لتنظيمات “العمال الكردستاني” طوال أربعة عقود، ولم يتمكن الجيش التركي من قصفها أو الوصول إليها، بسبب موقعها الجغرافي المعقد، والذي كان يتطلب هجوما بالأفراد المشاة، وهو ما لم يغامر به الجيش التركي أبدا. فحسب المطلعين، ثمة كهوف جبلية في تلك المناطق يصل عمقها لأكثر من 500 متر، والوصول إليها يتطلب السير بممرات ضيقة للغاية، مُسيطر عليها من قِبل قناصة الحزب.
يصنف المراقبون العسكريون والأمنيون صراع “العمال الكردستاني” مع الجيش التركي في ثلاث مراحل، تختلف كل واحدة منها عن الأخرى حسب نوعية المواجهة والتمركز التي كان يعتمدها الحزب كل مرة.

فمنذ أواسط الثمانينات وحتى عام 1993، خاض مقاتلو الحزب حرب عصابات ريفية واسعة، مستلهمين تجارب عالمية مثلما حدث في كوبا، متوقعين انتفاضات شعبية مؤيدة لهم، وسيطرة على البيئات المدنية الجبلية. وهو أمر حدث نسبيا، وتوج بمبادرة السلام التي عرضها الرئيس التركي الأسبق تورغوت أوزال في عام 1993.

أُطلق كثير من المبادرات، سواء في عام 2008 أو في عام 2013، إلا أنها باءت بالفشل، بسبب الخلافات داخل البيئة السياسية الداخلية التركية، أو بروز عوامل خارجية معرقلة

انتهت تلك المرحلة بفشل مبادرة السلام، عقب وفاة الرئيس أوزال، حيث وُجهت أصابع الاتهام بالاغتيال إلى مؤسسات “الدولة العميقة”، بغية إفشال المشروع، بعد حصول تركيا على أسلحة فتاكة حديثة، وبدء تأسيسها للوحدات القروية “الكردية” المساندة للجيش التركي أو ما يعرف باسم “قروجي”، مع تحطيم منهجي لكل القرى والزعماء المحليين غير المتعاونين مع الجيش.
المرحلة الثانية كانت خلال سنوات (1993-1999)، أي منذ فشل مبادرة السلام وصولا لاعتقال زعيم الحزب عبد الله أوجلان. خلال هذه المرحلة، استفاد الحزب من إخلاء مقاتلي الأحزاب الكردية-العراقية لمقارها الحدودية الحصينة، عقب نجاح انتفاضة عام 1991 ضد النظام العراقي السابق، وصار يتخذ منها مراكز دعم لوجستية لشن هجمات عبر الحدود، تمكنت من تكبيد الجيش التركي خسائر كبرى، مقارنة بالسنوات السابقة.
تمكنت تركيا من ضبط ذلك التحول عبر ثلاث آليات: الهجمات البرية إلى داخل أراضي إقليم كردستان العراق، والضغط العسكري على سوريا لتسليم زعيم الحزب عبد الله أوجلان، واستعمال نفوذها الدولي للضغط على إيران وروسيا والنظام العراقي السابق، الدول التي كانت تركيا تتهمها بدعم “العمال الكردستاني” عسكريا.
المرحلة الأخيرة كانت عقب اعتقال أوجلان ومحاكمته، حيث طالب مقاتليه بالانسحاب من الأراضي التركية، وترك مجال واسع للحلول السياسية.
طوال هذه المرحلة، الممتدة من عام 2000 وحتى الآن، خصوصا بعد عام 2002 مع وصول حزب “العدالة والتنمية” إلى سُدة الحكم في تركيا وتقديم نفسه كتيار سياسي مختلف عن الطبقة السياسية التقليدية، التابعة/الملتزمة بشروط وفروض النُخبة العسكرية ومحافل الدولة العميقة، صار “الكردستاني” يستخدم هجمات عسكرية محدودة للغاية، لا تزيد عن خمس هجمات في العام، بغية التذكير بوجود قضية كردية في البلاد، ودفع القوى السياسية والدولة العميقة للتفكير بإيجاد حلول سياسية عبر مفاوضة زعيم الحزب المعتقل عبد الله أوجلان.
لقد أُطلق كثير من المبادرات، سواء في عام 2008 أو في عام 2013، إلا أنها باءت بالفشل، بسبب الخلافات داخل البيئة السياسية الداخلية التركية، أو بروز عوامل خارجية معرقلة، وهو ما تقول السلطة التركية إنها ستتجاوزها بكل شكل هذه المرة.

 

 

Continue Reading

Previous: الحروب التي لم تفارقنا أبدا………بول شاوول………..…المصدر :المجلة
Next: سؤال ما بعد خامنئي.. زلزال أو صراع أجنحة يضرب “ولاية الفقيه” رندة جباعي……المصدر : موقع الحرة

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

سؤال ما بعد خامنئي.. زلزال أو صراع أجنحة يضرب “ولاية الفقيه” رندة جباعي……المصدر : موقع الحرة

khalil المحرر مايو 25, 2025
  • مقالات رأي

الحروب التي لم تفارقنا أبدا………بول شاوول………..…المصدر :المجلة

khalil المحرر مايو 25, 2025
  • مقالات رأي

ما العنصرية؟ بول شاوول……….…المصدر :المجلة

khalil المحرر مايو 25, 2025

Recent Posts

  • السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة: لبنان وسوريا قد تنضمّان إلى اتفاقيات إبراهام قبل السعودية لايتر: “بقدر ما ينزع لبنان سلاح حزب الله، فإننا نتجه نحو التسوية والسلام” المصدر: “النهار”
  • لم تشمل الحسكة والرقة… تعيينات لقادة أجهزة أمن في 12 محافظة سورية المصدر: أ ف ب. النهار
  • سؤال ما بعد خامنئي.. زلزال أو صراع أجنحة يضرب “ولاية الفقيه” رندة جباعي……المصدر : موقع الحرة
  • هكذا تمكنت بنية “العمال الكردستاني” العسكرية من الاستمرار طوال أربعة عقود….رستم محمود……المصدر :المجلة
  • الحروب التي لم تفارقنا أبدا………بول شاوول………..…المصدر :المجلة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة: لبنان وسوريا قد تنضمّان إلى اتفاقيات إبراهام قبل السعودية لايتر: “بقدر ما ينزع لبنان سلاح حزب الله، فإننا نتجه نحو التسوية والسلام” المصدر: “النهار”
  • لم تشمل الحسكة والرقة… تعيينات لقادة أجهزة أمن في 12 محافظة سورية المصدر: أ ف ب. النهار
  • سؤال ما بعد خامنئي.. زلزال أو صراع أجنحة يضرب “ولاية الفقيه” رندة جباعي……المصدر : موقع الحرة
  • هكذا تمكنت بنية “العمال الكردستاني” العسكرية من الاستمرار طوال أربعة عقود….رستم محمود……المصدر :المجلة
  • الحروب التي لم تفارقنا أبدا………بول شاوول………..…المصدر :المجلة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة: لبنان وسوريا قد تنضمّان إلى اتفاقيات إبراهام قبل السعودية لايتر: “بقدر ما ينزع لبنان سلاح حزب الله، فإننا نتجه نحو التسوية والسلام” المصدر: “النهار”

khalil المحرر مايو 25, 2025
  • الأخبار

لم تشمل الحسكة والرقة… تعيينات لقادة أجهزة أمن في 12 محافظة سورية المصدر: أ ف ب. النهار

khalil المحرر مايو 25, 2025
  • مقالات رأي

سؤال ما بعد خامنئي.. زلزال أو صراع أجنحة يضرب “ولاية الفقيه” رندة جباعي……المصدر : موقع الحرة

khalil المحرر مايو 25, 2025
  • مقالات رأي

هكذا تمكنت بنية “العمال الكردستاني” العسكرية من الاستمرار طوال أربعة عقود….رستم محمود……المصدر :المجلة

khalil المحرر مايو 25, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.