Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • خزامى” رواية العراقي سنان أنطون: نفقُ أزهارٍ موسيقي يلاحم تفكك الذوات المثنى الشيخ عطية..المصدر:القدس العربي 
  • أدب وفن

خزامى” رواية العراقي سنان أنطون: نفقُ أزهارٍ موسيقي يلاحم تفكك الذوات المثنى الشيخ عطية..المصدر:القدس العربي 

khalil المحرر يوليو 6, 2025

كما لو كان رفّة جناح الفراشة التي تَحدُث في الصين لتُحدِث تسونامي على شاطئ ميامي/ يفوحُ عطر الخزامى من قارورة عطرٍ يهديها زوجٌ عراقي عاشقٌ لزوجته في شهر عسلهما ببيروت، ويسير مخترقاً الأمكنة والأزمنة والأحداث، جامعاً ذرّات المصائر التي جمعتها القسوة في لحظة زمنية فارقةٍ وفرّقتها، ليقلبَ مصيرَ رجلين ينتظران دون أن يدريا أو يدركا ما ينتظران في نيوجيرسي، وليقلب من خلال هذا المصير مصير بلدٍ هائلِ الامتداد في التاريخ، مهول المصير الذي يخرج منه ليعود إليه كما لو في دوامةِ مرآة.
ويسجل عطر الخزامى بهذا الاختراق نقطةً مضيئة في تاريخ الرواية، على يد الروائي العراقي سنان أنطون، في روايته الجديدة “خزامى”، التي تقول لقارئها من دون مبالغةٍ الكثير مما يقوله لنفسه وربّما للآخر، ملخَّصاً وغائماً بقدْر ما هو واضحٌ في أن العالم لم يعد قريةً واحدةً، بل هو أقرب في بعضه من ذلك إلى بعضه بكثير، حيث، ورغم أن “الخرف عموماً يُضعف حاسة الشمّ ويجعل من الصعب أو المستحيل تذكّر الروائح” لدى المصاب به فـ: “لم يكن سعد يعرف. ولن يعرف، لا هو، ولا (ممرضة أبيه) كارمن، أن الخزامى كان عطرَ أمّه المفضل. وأن أول مرة وضعتْه فيها كانت في بيروت حين كانا، هي (ووالده) سامي، يمضيان شهر العسل واشترى لها زجاجة “ياردلي باللافندر” ظلت تحتفظ بعلبتها إلى أن ماتت.”، وبالأحرى الأقسى، قُتِلتْ.
خزامى افتراق ولقاء المصائر:
خلافاً لسلوك الكوابيس، في أن يذهبَ المرء إلى النوم ويعيشَ كابوساً يفيق منه مرعوباً، يستيقظُ الطبيب العراقي سامي البدري/ طرف ثنائية شخصيتَيْ بطل أنطون في “خزامى”، من النوم، ليعيش كابوساً يرتعب منه إذ يجد نفسه في عالم آخر غريب عنه زماناً ومكاناً وبشراً ولغةً.
وائتلافاً مع أسلوبه في تشكيل واقعيته السحرية ضمن أساليب رواية ما بعد الحداثة، باختلافات تنويعية إبداعية ضمن أسلوبه العام، ينسج أنطون روايته، بنول مطوّر وخيطَيْ شخصيتين تجريان بصورة متوازية متضادة كما لو كانا فوتونين انقسما عن واحدٍ ويسلكان عكس بعضهما، ليجسّد من خلالهما زمنين مختلفين ومؤتلفين في ذات الوقت، يمثلان مرحلتين في تاريخ العراق الحديث، تنفتحان شدقين كريهين يهرسان جسده، هما مرحلة ديكتاتورية صدام حسين البعثية القومية، ومرحلة ميليشيات “الحبربش” الطائفية الشيعية، في ظل حاصد الأرواح الأمريكي، احتلالاً ماصاً لدم الثروات، وحضانةً لبيوض حشرات المرحلتين.
وخلافاً لشخصيتيه اللتين تجريان اقتراباً في روايته السابقة “فهرس”، حيث يتحوّل الراوي المتكلم نمير إلى شخصية المفهرِس ودود التي يروي عنها، حتى المرض النفسي في كونها، يرسم أنطون أبعاد بطلَيه في “خزامى” ويطورهما ابتعاداً من نقطة لقائهما المتفجرة في لحظة قسر المصائر،
حيث يعاني الأول/ طبيب جراحة القلب سامي البدري، مرحلة الميليشيات الطائفية، وارتكابها جرائم التغيير الديمغرافي لبغداد، ومحاولاتها دفعه لترك بيته والهجرة بقتل أخيه الأستاذ الجامعي أولاً، وقتل زوجته بعدها.
ويعاني الثاني/ المجند عمر ياسين الغامز مرحلة صدام حسين، وقطعها لأذنه، عقوبةً على هربه من الجيش، وفق القرار القانوني 115 الذي ينص على: “إزالة صيوان الأذن ووشم الجبهة لكل من تخلّف أو هرب من الخدمة العسكرية”.
ويعاني الاثنان اللذان هربا إلى الولايات المتحدة، كلّ على حدة، من آثار ما حدث لهما، خِزياً مؤلماً يودي بالطبيب الذي ظن أن اللف والدوران والحنكة والمراوغة لنظام مستبد قاهر تنجيه من ألغام السير في حقله، إلى الوقوع في تبعات جرائم النظام، وإلى معاناة مرض الخرف بعيداً عن بيته، بالهبوط التدريجي حتى دار العجزة في المنفى، وإن كان جنةً، حيث يكمن في داخل الكائن بيته ووطنه الذي يورده أنطون عبر أغنية حب عراقية حولها السوريون إلى تمسك بالوطن هي: جنّةْ جنّةْ جنّةْ/ جنّةْ يا وطنّا/ يا وطن يا حْبيِّبْ/ يا بو تْراب الطيب/ حتى نارك جنّةْ/ حتى نارك جنّةْ.”.
مثلما يودي بالمجند الهارب، ولكنْ، إلى الصعود من آلامه وعُقَد خزيه التي تدفعه إلى إنكار هويته العراقية ومحاولات تغييرها، حتى الوصول من خلال الصعود بالعمل والعلاقات الطيبة إلى حدود الشفاء والتعافي، قبل أن يوصل أنطون بطليه إلى نهاية طريقهما المتوازي باللقاء المفاجئ لهما وللقارئ الذي تحوم فوق رأسه طيور التوجّس طيلة متابعته لحكايتيهما، وتنفتح فيه أسئلته في نهاية الرواية المفتوحة على التساؤلات، حول مصيريْهما ومصير الوطن الطارد لأهله بأفعال أهله، مثلما تُثار تساؤلاته حول علاقة تأثير الفراشة بأحداث الرواية، وحول طبيعة الكائن المفترس الكامن في داخله والمخالف لطبيعة افتراس الحيوانات، في ظل رعبه مما جرى ويجري واقعاً وروايةً.
وفي افتراق ولقاء المصائر، ضمن أسلوب فتح الثنائيات المتضادة، يفتح أنطون بابين واسعين يفضيان إلى الدهشة من عوالم النفس المجروحة المخذولة المنتهكة المقسورة على أفعالٍ تعارض إنسانيتها، في سعيها إلى التشافي من الصدمات والجروحات بالعلاقات الطيبة مع الأهل والأصدقاء والحبيبات وعالم العمل والسعي إلى الارتقاء فيه، وفي هذا يبسط أنطون أرض مكانين تجري فيهما الصدمات ومحاولات التشافي:
أرض الوطن التي يسخر فيها عمر بمرارة من تعريف سعدون حمّادي، أحد أعمدة نظام صدام الوطن بأنه “التعلّق بالمكان”، عبر تساؤله عن أي تعلّق يتحدّث”، حيث: “لعله كان يقصد أن يعلّقوك من حبال المشانق؟/ وهو كان يريد أن يهرب من المكان. أن يقطع الحبل. وها هو يحقق ما أراده.”.
وأرض المنفى/ أمريكا التي تنبسط أرضاً للمهاجرين البسطاء الباحثين عن سلام يريحهم بالحرية والعمل، وأرضاً لإثارة الحروب والاستيلاء على ثروات الشعوب الأخرى، مع إثارة التساؤلات حول جرائم الأمريكان التي ارتكبوها في حروبهم على فيتنام والعراق وأثرت على مواطنيهم الذين شاركوا بتلك الحروب كذلك؛ كوابيساً تؤلم أهاليهم وأبناءهم، مثلما حدث مع جدّ كارمن الذي آلمتْها كوابيس مشاركته بالحرب؛ ومثلما اتضح لربّ عمل عمر، “غيب”، الذي أوضح له حين تمنّى سقوط نظام صدام ولو بالاحتلال، أن بوش رجل كذاب لا يوثق به. وهو ما تبين لعمر وسامي وللقارئ وللتاريخ في سبي العراق وتدمير متاحفه وتاريخه.
وتنفتح في كل هذه العوالم التساؤلات حول ما يفعل أهل العراق بأنفسهم، من مقلاة صدّام إلى نار الميلشيات الطائفية، التي اجتاحت العراق جراداً تركه أرضاً جرداء، بغنى معالجة المعاني، وإثارة الاشمئزاز من الذات في انزلاقها وإصابتها بمتلازمة ستوكهولم، حيث يتساءل سامي حول الـ “نحن وهم”، وتغيّر الأزمان والمعاني بين شيعةِ وسنّةِ الحكم: “هكذا نصبح/ هم ويصبحون/ نحن ويصبحونهم ونصبحنا. ألم يُهجَّروا هم أيضاً في يوم أسود من ديارهم؟ سأل نفسه. وأجابها بسؤال آخر: ولكنْ لماذا تتمثل الضحية جلّادَها في أغلب الأحيان، تلتهمه أو تتقمّصه وتتحوّل إلى جلاد جديد؟ أكثر قسوةً أحياناً.”.
خزامى تشابكات الواقع والرواية:
في افتراق ولقاء المصائر على عطر الخزامى، يكوّن أنطون بنية روايته من نص واحد متدفق دون فصول، ولكنْ بفواصل نجمات تبلغ مائة وواحد وستين فاصلاً، وتقسم النص بهذا إلى مقاطع يبادل فيها أنطون بصيغة سرد الراوي العليم، مع تطعيمٍ قليل بصيغة المتكلم التابعة أيضاً لهذا السرد، الحديث بتوال غير محدد عن شخصيتي بطليه الرئيسيين والشخصيات الغنية المدروسة المدهشة المرتبطة بهما، بتوسع في عدد المقاطع في بداية الرواية عن أحد الشخصيتين المتباعدتين، ويضيق التوسع مع جريان الرواية واقتراب الشخصيتين المتوازيتين من بعضهما بفعل أحداث ماضيهما وحاضرهما، حتى التبادل مقطعاً لهذا إثر مقطع لذاك كلما اقتربت الرواية من لقاء الشخصيتين، والتفجير بالختام الذي تنصدم فيه الشخصيتان مع القارئ عند معرفة العلاقة الصادمة بين الشخصيتين.
وفي هذه المقاطع لا يتبع أنطون أسلوب سير الزمن بالاستقامة، وإنما بالتنويع والتداخل بين الماضي والحاضر، في مشابكتهما بالذكريات المسرودة من الراوي والمتسربة من ذهن سامي الذي أثخنه الخرف بالثقوب.
وفي بنية الرواية المتحركة المثيرة لشوق القارئ وشغفه حتى النهاية بالتساؤل عن علاقة الشخصيتين، يبلور أنطون لغة السرد بالتنوع بين لغة الراوي الشاعرية الغنية المثقفة بالفصحى، ولغة الشخصيات المحكية كل بلهجته، العراقية، اليمنية، اللبنانية، السورية، والقليل من الإنكليزية المحكية بأحرف عربية، تعبيراً عن أسلوب مقاربة الحياة ومنح الرواية نبض وحيوية الجريان.
في منح الرواية الحياة بهذا الأسلوب، يضيف أنطون ميزةً لا تلاحَظ بقدر ما تُعاش، إذ يعالج أقسام النص الخاصة بعلاج خرف سامي بالموسيقى من قبل كارمن التي بحثت ورأت جدوى ذلك، بإزالة الفواصل والنقاط من النص الذي يجري كما يحدث في عقل سامي باختلاط كلمات الأغنية التي ترد ببنط الأحرف السوداء، بالأفعال التي يتذكرها مع حبيبته عند سماعهما الأغنية، وترد ببنط الأحرف البيضاء. وينسج أنطون بهذا قصة حبّ شاعريةً حيّةً بين سامي الرجل اللطيف المقهور المحب وزوجته مآرب المتفهمة الراعية التي تلقى مصير قتلٍ محزن ومؤثر ومُدين للطائفية وجرائم الحرب. حيث نقتطف من تداخل أغنية أم كلثوم، بحياتها بين العاشقين: هو صحيح الهوى غلّاب ماعْرفش أنا يسمعها ويراها والهجْر قالوا مَرار وعذاب واليوم بسنة تظهر واقفة على مسرح وعلى شاشة ليست أمامه الآن، بالأبيض والأسود جاني الهوى من غير مواعيد وكلما حلاوته تزيد ماحسبش يوم حاياخدني بعيد لكنّ صوتها وما تقوله يوقظ كل الألوان والأشجان يِمَنّي قلبي بالأفراح وأرجع وقلبي كله جراح مطرُ صوتها يرسم قوس قزح يغطي عينيه ويبللهما إزاي يا ترى أهو دا اللي جرى وأنا ماعرفش فيغني ويغني معها ويخالها تغني معه.”.
خزامى التعاطف:
في افتراق ولقاء المصائر لا يغيب عن أنطون بثّ عطر خزامى التعاطف في جميع أرجاء الرواية، كما لو كان تخليل زوايا وخزائن البيت بأغصان الخزامى وقبضات تويجاتها الجافة العطرة. ومن ذلك، إضافة إلى كل خطوة في حركة الشخصيات، في جوازات المطارات كما في تبادل القبلات في الأسرة، يبرز وجه كارمن التي تتعاطف مع مريض عراقي لم يدخل الحرب كما فعلها جدها، لكنه مكلوم بآثام الحرب، وتساعده بحرص وعناية وبحث عما يساعده في استعادة ولو بعض من ذكرياتٍ سعيدة يعيش بها. ويبرز وجه غيب، صاحب المزرعة الأمريكي الذي يتفهم حالة لاجئ عراقي ويمنحه عملاً ورعايةً، مثلما يبرز وجه طبيب التجميل السوري الذي يسمع قصة عراقي قطموا أذنه استبداداً، فيتخلى عن أجره ويساعده في زرع أذن بديلة له، ويردّ على شكر العراقي له بلهجته السورية: “ولو. يمكن إحنا السوريين بنفهم أكتر من غيرنا اللي شفتو إنتو بالعراق.”.
سنان أنطون: “خزامى”
منشورات الجمل: الشارقة، بغداد 2023
256 صفحة

Continue Reading

Previous: إرث شي جينبينغ المكلف كيف أسهمت مشقات والد شي في تكوين شخصية ابنه زعيم الصين الحالي وصورة البلد الذي يحكمه جوزيف توريجيان….المصدر:اندبندنت عربية
Next: حري بأوروبا ألا تقف موقف المتفرج في الشرق الاوسط الاتحاد الأوروبي في حاجة إلى خطة أكثر حزماً تجاه الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني جوزيب بوريل كاليبسو نيكولايديس….المصدر:اندبندنت عربية

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

أن تؤسس للغةٍ سينمائية داخل الدراما التلفزيونية حوار مع المخرج السوري هيثم حقي نهى سويد….المصدر:الجمهورية .نت

khalil المحرر يوليو 6, 2025
  • أدب وفن

الحروب… كأنها النشاط الأثير للإنسان منذ فجر وجوده… د. ربيعة جلطي…..المصدر: الشرق الاوسط

khalil المحرر يوليو 6, 2025
  • أدب وفن

روائية يونانية ترصد الأخطاء الإنسانية المعقدة صديقتان تواجهان عنف السلطة في رواية أماندا ميكالوبولو “لماذا قتلتُ أعز صديقاتي؟” علي عطا……المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 6, 2025

Recent Posts

  • سوريا… المطالبة بدولة القانون على وقع الضجيج عالية منصور…..المصدر:المجلة
  • أن تؤسس للغةٍ سينمائية داخل الدراما التلفزيونية حوار مع المخرج السوري هيثم حقي نهى سويد….المصدر:الجمهورية .نت
  • المأزق السياسي السوري.. من يحكم الفراغ؟ أنيس المهنا..المصدر:المدن
  • الدكتور محمد نور الدين  حملة على كاريكاتور مناهض للتخاذل: التضامن مع غزة… انتقائي…المصدر: صفحة الكاتب
  • جريمة قرية البرجان… وزارة الدفاع السورية مطالبة بضبط عناصرها تقارير عربية اللاذقية حسام رستم دمشق عدنان علي…..المصدر:العربي الجديد

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • سوريا… المطالبة بدولة القانون على وقع الضجيج عالية منصور…..المصدر:المجلة
  • أن تؤسس للغةٍ سينمائية داخل الدراما التلفزيونية حوار مع المخرج السوري هيثم حقي نهى سويد….المصدر:الجمهورية .نت
  • المأزق السياسي السوري.. من يحكم الفراغ؟ أنيس المهنا..المصدر:المدن
  • الدكتور محمد نور الدين  حملة على كاريكاتور مناهض للتخاذل: التضامن مع غزة… انتقائي…المصدر: صفحة الكاتب
  • جريمة قرية البرجان… وزارة الدفاع السورية مطالبة بضبط عناصرها تقارير عربية اللاذقية حسام رستم دمشق عدنان علي…..المصدر:العربي الجديد

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

سوريا… المطالبة بدولة القانون على وقع الضجيج عالية منصور…..المصدر:المجلة

khalil المحرر يوليو 6, 2025
  • أدب وفن

أن تؤسس للغةٍ سينمائية داخل الدراما التلفزيونية حوار مع المخرج السوري هيثم حقي نهى سويد….المصدر:الجمهورية .نت

khalil المحرر يوليو 6, 2025
  • مقالات رأي

المأزق السياسي السوري.. من يحكم الفراغ؟ أنيس المهنا..المصدر:المدن

khalil المحرر يوليو 6, 2025
  • مقالات رأي

الدكتور محمد نور الدين  حملة على كاريكاتور مناهض للتخاذل: التضامن مع غزة… انتقائي…المصدر: صفحة الكاتب

khalil المحرر يوليو 6, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.