Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • نتنياهو يخشى مفاجآت ترمب ويتطلع إلى ترتيبات جديدة في المنطقة…طارق الشامي صحافي..المصدر:اندبندنت عربية
  • مقالات رأي

نتنياهو يخشى مفاجآت ترمب ويتطلع إلى ترتيبات جديدة في المنطقة…طارق الشامي صحافي..المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 8, 2025

 

ملخص
يدرك نتنياهو أن هذه الزيارة ستكون أكثر من مجرد احتفال بالنصر، ويخشى أن يجد نفسه بين معارضة ترمب في البيت الأبيض، وهو خطأ مرير جربه الرئيس الأوكراني من قبل، أو قبول مسار يسمح لـ”حماس” بإعلان النصر، وقد يؤدي إلى هرب الجناح اليميني من ائتلافه وانهيار حكومته.

عندما يعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اجتماعه الثالث في المكتب البيضاوي مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، سيوصف ذلك على نطاق واسع بأنه تتويج احتفالي للغارات الجوية الأميركية – الإسرائيلية المشتركة الأخيرة على المواقع النووية الإيرانية، وما تلاها من نفوذ سياسي اكتسبه الطرفان في الداخل والخارج. لكن السؤال الأهم هو ما إذا كان الجانبان قادرين على تحويل أجواء الاحتفال هذه إلى صفقة كبرى تؤسس لشرق أوسط جديد كما يطمحان، بحيث يكون إنهاء الحرب في غزة محورها الأساس، تليه ترتيبات لأوضاع جديدة في الشرق الأوسط حسبما يتصوران، فهل ينجحان؟

حدث استعراضي

لا شك في أن رحلة نتنياهو إلى واشنطن هذه المرة تختلف اختلافاً جذرياً عن سابقتيها قبل الحرب مع إيران، إذ لن يكون اجتماع رئيس الوزراء الإسرائيلي مع سيد البيت الأبيض جلسة إستراتيجية في خضم الحرب، بل سيجري تصويره على أنه احتفال بالنصر بعد الهجوم الإسرائيلي – الأميركي المشترك الشهر الماضي على المنشآت النووية الإيرانية، وترسيخاً للتحالف الأميركي – الإسرائيلي الذي ولد من جديد من خلال هذا الصراع الذي نجح نتنياهو خلاله في تغيير موقف ترمب الذي فضل الدبلوماسية مع طهران، وأقنعه بشن ضربات أميركية، مستغلاً تعثر الدبلوماسية الإيرانية وتقدم البرنامج النووي الإيراني في تخصيب اليورانيوم، مما يعزز صورة التوافق الإستراتيجي بين واشنطن وتل أبيب عبر القضاء التام على القدرات النووية الإيرانية، كما زعم كلاهما.

بالنسبة إلى نتنياهو، توفر رواية حرب إيران وإشادته المتوقعة بأقوى رجل في العالم، مناخاً سياسياً مناسباً، فهي لا تساعد فقط في صرف الانتباه عن محاكمته الجارية داخل إسرائيل في شأن الفساد، بل تناسب أيضاً الناخبين اليمينيين الذين يفضلون موقفاً متشدداً تجاه إيران، ولدى نتنياهو ما يبرره للتفاخر، إذ إن قدرته على الحفاظ على دعم ترمب تعد إنجازاً سياسياً كبيراً بالنظر إلى أن الانعزاليين واليمينيين في كتلة ماغا (لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى) يشكلون شريحة ديموغرافية رئيسة في ائتلاف ترمب، وصوتوا لرئيس يتوقعون منه أن ينهي حروب الشرق الأوسط، أو في الأقل أن يبقى بعيداً منها.

كذلك تفيد رواية الحرب ترمب أيضاً الذي وضع نفسه كرئيس أميركي قوي يجعل من الأمن أولوية قصوى في أجندته تحقق نتائج في الشرق الأوسط، بما يساعد في موازنة الانتقادات الداخلية، ويعزز الدعم بين قواعده من المحافظين التقليديين، ويقلل من مخاوف كتلة ماغا بأنه كان حكيماً للدرجة التي سارع فيها إلى وقف إطلاق النار بعدما أنجز مهمة تدمير المنشآت النووية الإيرانية من دون أخطار أو أي أذى للقوات الأميركية في الشرق الأوسط.

غموض مع إيران

ومع ذلك، فإن المبالغة في التفاخر بالنصر قد تقوض الجهود الدبلوماسية الحالية، لأن التباهي بانتكاسات إيران من دون تحقق ملموس أو شروط مستقبلية في أية مفاوضات مرتقبة، قد يضعف الاستقرار على المدى الطويل، في ظل استمرار الغموض حول الانتهاكات المحتملة وأخطار تخصيب طهران اليورانيوم إلى العتبة النووية بخاصة بعد تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

ولأن نتنياهو الذي يدين لترمب دعمه الكامل للحرب على إيران يعرف حقيقة أن إيران تحتفظ ببعض القدرات، يبدو أنه يحتاج إلى توضيحات من الرئيس الأميركي حول ما سيحدث إذا ما وجدوا أن إيران استأنفت أنشطتها النووية، وما إذا كانت الولايات المتحدة ستدعم إسرائيل إذا استأنفت هجماتها على إيران، بخاصة أن شروط وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل أو كيفية تطبيقه غير معروفة بصورة عامة، كما تشير مديرة الأبحاث في منتدى السياسة في نيويورك شيرا إيفرون.

وعلى رغم أن المفاوضات يبدو أنها عادت إلى مسارها وفقاً لتقارير تشير إلى أن المبعوث الخاص للبيت الأبيض ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي سيستأنفان المحادثات النووية في أوسلو هذا الأسبوع، فإن إيران أظهرت بصورة عامة تحدياً، وقد تظن أن إجبار ترمب إسرائيل على إلغاء هجوم كبير في الساعات الأولى من وقف إطلاق النار، هو مؤشر إلى أن الرئيس الأميركي لا يريد رؤية مزيد من الضربات الإسرائيلية على إيران، لا سيما وأن ترمب خاطر برأس مال سياسي كبير لصالح إسرائيل، ويمكن أن يتوقع من نتنياهو أن يرد له الجميل.
يبدو أن ترمب جمد اقتراحه الاستثنائي للسيطرة الأميركية على غزة (أ ف ب)
مفاجآت ترمب

في الوقت نفسه، يدرك نتنياهو أن هذه الزيارة ستكون أكثر من مجرد احتفال بالنصر، ففي زيارته الأخيرة إلى واشنطن في أبريل (نيسان) الماضي التي استدعاه ترمب بشكل مفاجئ بينما كان في زيارة إلى المجر، توقع أن يكون أول زعيم يتفاوض على الخروج من رسوم ترمب الجمركية، لكن بدلاً من ذلك وقع في مكمن، عندما أعلن ترمب عن محادثات نووية مع إيران، وأشاد بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي ينافسه على النفوذ في سوريا، ولم يلغ الرسوم الجمركية على إسرائيل، ولهذا يخشى نتنياهو احتمال حدوث مشهد مماثل في زيارته الثالثة.

لا أحد يعلم ما سيفعله ترمب في شأن غزة، وسط تقارير متواصلة عن احتمال تحقيق تقدم في المحادثات في شأن اتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، لكن على رغم التفاؤل، فلم تغير “حماس” ولا إسرائيل مواقفهما الأساس، إذ ليس من المتوقع أن تطلق “حماس” سراح الرهائن إلا إذا اقتنعت بأنها تضع إسرائيل على طريق إنهاء الحرب، بينما تراهن إسرائيل على العودة إلى القتال بعد إطلاق سراح مزيد من الرهائن، وهو ما أكده نتنياهو صراحة خلال زيارة إلى عسقلان بالقضاء على “حماس” والإفراج عن بقية الرهائن وجثامين المتوفين منهم.

ويبدو أن نتنياهو يخشى أن يرى ترمب إصرار إسرائيل الواضح على مواصلة الحرب حتى هزيمة “حماس” عقبة رئيسة أمام أهدافه الأوسع في المنطقة، والمتمثلة في توسيع التحالف الأميركي في الشرق الأوسط وتعزيز الاستقرار بعد فترة طويلة من العنف، وربما يخبر ترمب نتنياهو بذلك أمام الكاميرات، عندها سيجد رئيس الوزراء الإسرائيلي نفسه بين معارضة ترمب في البيت الأبيض، وهو خطأ مرير جربه الرئيس الأوكراني من قبل، أو قبول مسار يسمح لـ”حماس” بإعلان النصر، وقد يؤدي إلى هروب الجناح اليميني من ائتلافه وانهيار حكومته.

وما يعزز هذا الاحتمال أن ترمب دعا علناً إلى وقف إطلاق النار، وكتب على مواقع التواصل الاجتماعي قبل أسبوع “أبرموا صفقة في غزة، واسترجعوا الرهائن!!!”، ويقول إنه يريد إنهاء تلك الحرب ويظهر علامات قلق متزايد إزاء مواصلة القتل والدمار في ظل استمرار إسرائيل في خوض الصراع.

صفقة كبرى

يبدو أن ترمب جمد اقتراحه الاستثنائي للسيطرة الأميركية على غزة، الذي طرحه خلال زيارة نتنياهو الأولى في فبراير (شباط) الماضي، وعندما سُئل عن هذه الخطة في وقت سابق من هذا الأسبوع، قال إنه يريد أن يكون سكان غزة آمنين بعدما مروا بجحيم، كما سعى ترمب إلى إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى “حماس” وجماعات فلسطينية مسلحة أخرى في غزة، والتقى أحد الرهائن المفرج عنهم إيدان ألكسندر في البيت الأبيض الخميس الماضي.

يشير ذلك إلى أن الرجل الذي يتباهى بمهاراته التفاوضية في كتابه “فن الصفقة”، يرغب في تحويل لقائه مع نتنياهو إلى اجتماع إستراتيجي على غرار صفقاته الكبرى التي يفضلها، وهو ما يرى المحلل السياسي مايكل هورويتز، أن نتنياهو أيضاً يدرك حقيقة الاقتراب من نهاية ما يمكن فعله في غزة، وأن الوقت قد حان للتخطيط للخروج الذي يريد نتنياهو أن يكون تدريجاً بينما يدفع ترمب نحو شيء أسرع وأكثر شمولاً.

تفاخر ترمب خلال حملته الانتخابية عام 2024 بأنه سينهي كلاً من الحرب في غزة وأوكرانيا بعد توليه منصبه بفترة وجيزة، لكن السلام في كلتا الحالتين ظل بعيد المنال حتى الآن. ومع ذلك ترى شيرا إيفرون أن نتنياهو قد يبيع للمتشددين اليمينيين في حكومته وقف إطلاق النار على أنه أمر موقت، لكن من المرجح أن نرى وقفاً كاملاً لإطلاق النار مقنعاً في صورة اتفاق جزئي.

وحتى لو انهار ائتلاف نتنياهو بانسحاب أحزاب اليمين المتطرف منه، ربما يسعى نتنياهو إلى استمالة بيني غانتس، الضعيف سياسياً، إلى ائتلافه الحكومي، أو ربما يخطط للدعوة إلى انتخابات مبكرة يفوز بها مرة أخرى مستفيداً من الزخم الذي ولدته حربه مع إيران التي رفعت شعبيته إلى أعلى مستوى لها في إسرائيل منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وإن لم يفعل ذلك، فقد يخاطر بزوال هذا الزخم بخاصة إذا تبين لاحقاً أن القدرات النووية الإيرانية ما زالت تعمل ولو بهامش ضئيل.

 

بعد الزخم الناتج عن وقف إطلاق النار مع إيران، يعتقد كثير من المراقبين في واشنطن أن لدى ترمب ونتنياهو فرصة لتحقيق استقرار إقليمي أوسع في الشرق الأوسط، يتطلع إلى اتفاقات أمنية وربما اتفاقات سلام تعيد اتفاقات أبراهام إلى مسارها إذا نجح ترمب في تأمين وقف إطلاق نار جديد في غزة، بما يسمح بازدياد هذا الزخم.

ولتحقيق ذلك، يجب عليهما الاتفاق على الشكل الذي ينبغي أن يكون عليه إطار يبني على مبادرات من إدارة ترمب الأولى، مثل التحالف الإستراتيجي للشرق الأوسط، إضافة إلى الهياكل القائمة مثل اتفاق التكامل الأمني الشامل والازدهار، كما تقول مديرة شبه الجزيرة العربية سابقاً في مجلس الأمن القومي الأميركي أليسون مينور.

وفي حين أنه لا يوجد مسار سهل أو سريع للسلام بين سوريا وإسرائيل، فإن اللحظة الراهنة تتيح فرصة تاريخية لتغيير مسار العلاقات السورية – الإسرائيلية، والمساعدة في منع ما قد يتحول إلى صراع رئيس آخر في الشرق الأوسط بعدما خلقت عوامل عدة فرصاً لتبادل اتهامات بين إسرائيل وسوريا، بينما تشير المرحلة الانتقالية الحالية في سوريا، والنهج القيادي البراغماتي لرئيس الجمهورية العربية السورية أحمد الشرع، ودعم شركاء الخليج الرئيسين والولايات المتحدة لخفض التصعيد، إلى أن الشرع أعطى الأولوية للمصالحة داخل سوريا ومع جيرانها واتخذ خطوات لإظهار هذا الالتزام، بما في ذلك الضغط على القادة المرتبطين بـ”حماس” وغيرها من المنظمات المصنفة إرهابية لمغادرة البلاد، كما منح الوكالة الدولية للطاقة الذرية حق الوصول الكامل إلى المواقع النووية المشتبه فيها.

وعلى رغم التكهنات التي غذتها تصريحات ترمب للشرع خلال لقائهما في الرياض في مايو (أيار) الماضي حول السلام بين سوريا وإسرائيل، فإن هذا الاهتمام يخفي التحديات التي تواجه هذا الاتفاق بين بلدين في حال حرب من الناحية النظرية لأكثر من 75 عاماً، والتحديات الكثيرة التي يجب معالجتها حول السيطرة على مرتفعات الجولان ومواصلة إسرائيل عملياتها العسكرية داخل الأراضي السورية وتنامي دور تركيا في سوريا، وهي تحديات هائلة مرتبطة بعملية إعادة بناء الدولة السورية التي لا تزال في بداياتها.

ومع ذلك، يتطلب الأمر اغتنام فرصة هذه اللحظة التحولية في سوريا بنهج صبور وتدرجي ومنسق، وهذا يستلزم أن تستخدم الولايات المتحدة نفوذها الدبلوماسي مع كل من دمشق وتل أبيب، وأن يبدأ هذا بتدابير بناء ثقة من شأنها أن تمهد الطريق لاتفاقات أمنية موقتة، كذلك يجب أن يكون ترمب مستعداً لمواصلة دعم هذه العملية، حتى لو أصبحت المكاسب السريعة بعيدة المنال، كذلك يجب أن تكون سوريا مستعدة وقادرة على تقديم حلول للمخاوف الأمنية الإسرائيلية، كما على إسرائيل أن تكون مستعدة لتقديم تنازلات، وبخاصة التنازلات السياسية والرمزية اللازمة لجعل الاتفاق ممكناً داخل سوريا.

أما بالنسبة إلى لبنان فيتطلب الأمر ممارسة أميركية ذكية تساعد القيادات اللبنانية على تحقيق هدف نزع سلاح “حزب الله” بما يحول دون استمرار الضربات العسكرية الإسرائيلية داخل لبنان، وهو أمر يقتضي مزيداً من الجهد والصبر حتى يُنزع فتيل تدهور الوضع الأمني داخل لبنان أو بين إسرائيل و”حزب الله” بما يعرقل الرهانات الأميركية لضم لبنان إلى الاتفاقات مستقبلاً.

اغتنام الفرصة

لكن على رغم أهمية حل التوترات المستمرة بين إسرائيل من جانب وسوريا ولبنان من جانب آخر، يظل المأزق الإسرائيلي – الفلسطيني، هو لب الصراع الأكثر أهمية، وإلى أن تتم إدارته بصورة فضلى، بدءاً من تسوية حرب غزة، والبدء في مسار لإعطاء الفلسطينيين حق تأسيس دولتهم إلى جانب إسرائيل، سيشكل عبئاً على الأهداف الإقليمية الأميركية، بما في ذلك ما تطمح فيه واشنطن من تحقيق التكامل العربي الإسرائيلي.

وكما يرى الكاتب في “فورين أفيرز” جيمس جيفري فإن لدى الولايات المتحدة الآن فرصة لاغتنامها، بالتنسيق مع قادة المنطقة، لتحقيق استقرار أكثر ديمومة في المنطقة، والحد بصورة كبيرة من إدارة واشنطن المتواصلة للأزمات الدبلوماسية، ونصف قرن من العمليات القتالية شبه المتواصلة، وهي فرصة ستساعد الولايات المتحدة في الحفاظ على طرق النقل العالمية، وإدارة تهديدات الإرهاب، وتدفقات اللاجئين، بما يعزز في النهاية دورها العالمي.

 

Continue Reading

Previous: أسواق النفط بعد عودة التخفيضات الطوعية للسوق…أنس بن فيصل الحجي…المصدر:اندبندنت عربية
Next: البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو…محمد غندور مدير المراسلين…..المصدر:اندبندنت عربية

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

نساء يُقتلن باسم “الوطن”: هل تحولت “العودة إلى سوريا” إلى تهديد؟…المصدر : موقع درج….عدي العبدالله -صحافي وكاتب سوري

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

حرائق الأحراج: كارثة تتعلّق بالبقاء…المصدر : موقع درج…ايلي كلداني – ناشط في مجال التنمية المحلية لبنان

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

هل يعود شبح 2006 إلى عراقٍ لم يتجاوز سؤال: سُنّيٌّ أم شيعيّ؟…المصدر : موقع درج…أيوب سعد – صحافي عراقي

khalil المحرر يوليو 8, 2025

Recent Posts

  • نساء يُقتلن باسم “الوطن”: هل تحولت “العودة إلى سوريا” إلى تهديد؟…المصدر : موقع درج….عدي العبدالله -صحافي وكاتب سوري
  • حرائق الأحراج: كارثة تتعلّق بالبقاء…المصدر : موقع درج…ايلي كلداني – ناشط في مجال التنمية المحلية لبنان
  • هل يعود شبح 2006 إلى عراقٍ لم يتجاوز سؤال: سُنّيٌّ أم شيعيّ؟…المصدر : موقع درج…أيوب سعد – صحافي عراقي
  • ترمب يعلن الحرب على “بريكس”… خيارات أميركا لمواجهة التكتل المنافس..المصدر:لندن – “المجلة”
  • هناء حجازي لـ “المجلة”: أنحاز إلى المرأة القوية أريد أن أوصل الصوت الذي يختبئ خلف الأبواب هدى سليم المحيثاوي.المصدر:المجلة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • نساء يُقتلن باسم “الوطن”: هل تحولت “العودة إلى سوريا” إلى تهديد؟…المصدر : موقع درج….عدي العبدالله -صحافي وكاتب سوري
  • حرائق الأحراج: كارثة تتعلّق بالبقاء…المصدر : موقع درج…ايلي كلداني – ناشط في مجال التنمية المحلية لبنان
  • هل يعود شبح 2006 إلى عراقٍ لم يتجاوز سؤال: سُنّيٌّ أم شيعيّ؟…المصدر : موقع درج…أيوب سعد – صحافي عراقي
  • ترمب يعلن الحرب على “بريكس”… خيارات أميركا لمواجهة التكتل المنافس..المصدر:لندن – “المجلة”
  • هناء حجازي لـ “المجلة”: أنحاز إلى المرأة القوية أريد أن أوصل الصوت الذي يختبئ خلف الأبواب هدى سليم المحيثاوي.المصدر:المجلة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

نساء يُقتلن باسم “الوطن”: هل تحولت “العودة إلى سوريا” إلى تهديد؟…المصدر : موقع درج….عدي العبدالله -صحافي وكاتب سوري

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

حرائق الأحراج: كارثة تتعلّق بالبقاء…المصدر : موقع درج…ايلي كلداني – ناشط في مجال التنمية المحلية لبنان

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

هل يعود شبح 2006 إلى عراقٍ لم يتجاوز سؤال: سُنّيٌّ أم شيعيّ؟…المصدر : موقع درج…أيوب سعد – صحافي عراقي

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • الأخبار

ترمب يعلن الحرب على “بريكس”… خيارات أميركا لمواجهة التكتل المنافس..المصدر:لندن – “المجلة”

khalil المحرر يوليو 8, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.