Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • سيرة الحياة اليومية كما ترويها مدونات منصور الهبر محمود وهبة………المصدر:اندبندنت عربية
  • أدب وفن

سيرة الحياة اليومية كما ترويها مدونات منصور الهبر محمود وهبة………المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 14, 2024

 

كل موضوع لديه عشرات الاحتمالات: القهوة والأصدقاء والحب والمرأة والجامعة ورسوم الطلاب وموضوعات أخرى (الخدمة الإعلامية)

ملخص
يسعى الرسام منصور الهبر في معرضه “أشغال على ورق” إلى أرشفة الحياة اليومية في رسوم تتعدد مشهدياً وفنياً وفي المواد المعتمدة. مشاهد مرسومة بعفوية وقوة تحتفل بلحظة إبداعها.

سلسلة أعمال ورقية (75 عملاً) مشغولة في الفترة الممتدة بين 2016 و2023 يطالعنا بها الفنان اللبناني منصور الهبر في معرضه الحالي “أشغال على ورق”، وبمجموعة ضخمة من السكتشات تعرضها غاليري آرت أون 56-الجميزة في ما يشبه المغامرة الفريدة.

وأمام فكرة المعرض تتبادر إلى ذهن المتلقي فوراً أسئلة واستدراكات حول إمكان إقامة معرض فردي لفنان يضم فقط أعماله الورقية، ربما لأن المشاهد قد تعود على رؤية مثل هذا النوع من التجارب في معارض جماعية.

القهوة والأصدقاء والحب

وتردنا فكرة المعرض إلى نوع من الأرشيف، فالأعمال التي اختيرت بعد البحث في أرشيف الفنان حين وجد كمية مهولة من الرسوم فقام بانتقاء الرسوم وفق موضوعاتها، وكل موضوع لديه عشرات الاحتمالات… القهوة والأصدقاء والحب والمرأة والجامعة ورسوم الطلاب وموضوعات أخرى.

وفي حوار مع “اندبندنت عربية” يوضح الهبر “تم اختيار هذه الأعمال بناء على الموضوع أولاً، أما العامل الثاني الذي يأتي بعد الموضوع تلقائياً فيتمثل في المواد التي أنجز بواسطتها بحيث يكون المشاهد أمام الرسم، ومادة الرسم باستيل فحم وقلم رصاص أو حبر، ومن هنا تبدأ القصة بطرح أسئلة أمام المشاهد كيف أرسم وما هي المواد التي تعينني على ذلك”.

 

وتعول رسوم الهبر في معرضه الحالي على حضور الخلفية التي تبدو كتأسيس للسياق اللوني، ولكنها في أحيان أخرى تبدو كأنها نهايته، وفي بعض الأحيان تبدو هذه الخلفية كبعد يبتلع الحركة ويوقفها عن التمدد وكأن الفنان يقول للناظر والعين إن النظر عمل صعب. والمادة المكون منها العمل ليست مستقلة عن الموضوع بل العكس، الموضوع هو منصة لرؤية تفاصيل هذه المادة وماذا يمكن أن تعني امرأة عارية أو جلسة أصحاب، كلها موضوعات مطروقة، والمشكلة تكمن في طريقة المعالجة.

وأمام هذه الأعمال يخال الناظر أنه أمام رسوم تقريرية أو محاولة توصيف لوني مباشر لما يحدث أمامه في اليوميات، لكن التمحيص فيها قليلاً يردنا إلى اكتشاف أنها تحمل بعداً غير عابر. فهي أشبه بمدونات ومحاولات لأرشفة اليومي بقوالب فنية مع طرح أسئلة لاختلاف المواد وتأثيراتها وأثر تداخلها مع بعضها بعضاً.

وتحوي الأعمال الورقية نوعاً من التخريب الذي يترافق مع الأسلبة، ومحاولات حثيثة لإدخال عناصر إضافية إلى السكتش وإفراغه من بعضه الآخر، وما ينسب إليها هو القدرة اللونية التي تترافق مع التشخيص.

وللهبر مقدرة لونية مهمة تدفعنا إلى التساؤل عن الموضوع، أين ذهب وكيف أخرج السكتشات من مقاييسها المنطقية إلى منطقة شبه حرة. السكتش كما نراه موضوع في إطار فني ولكنه ليس بقيد، هي رحلة للعمل بوصفه ممارسة فنية ومحاولة سؤال.

 

 

وفي تصريحها لـ”اندبندنت عربية” تؤكد مديرة الغاليري نها محرم “منذ البداية لدي علاقة بالورق ومتحمسة لمغامرة العرض المخصص لأعمال ورقية فحسب، فالورقي هو اختبار للفنان. فأنت حين تقتني عملاً ورقياً تشعر وكأنك دخلت في علاقة معه مختلفة عن أي عمل ومكون آخر”. وتضيف لدى سؤالنا عن رؤيتها لما يحصل اليوم في الساحة التشكيلية البيروتية “من دون أدنى شك نشجع كل المشاريع الفنية ونحن حتى النهاية مع التجارب الجديدة، ومع التضامن في هذا الوقت العصيب. ولكن ما نصبو إليه هو الجودة والنوع. ماذا نعرض؟ وكيف؟ وما الهدف؟ كلها أسئلة يجب أن نجيب عنها قبل القيام بأي عمل فني، لأن العمل يكمن في النهاية في المحصلة وفي الأثر الذي يتركه في النفس وفي مدى بقائه عبر الزمن. المهم هو الذي يبقى”.

عري الحقيقة وحشمتها

وأمام بعض مجموعات الهبر الورقية يشعر الناظر وكأنه أمام محاولات مكتملة أو مكتظة وأحياناً فارغة سوى من شخص وحيد جالس أو امرأة ممددة، وهذه الأعمال التي تمتد على مسار سبعة أعوام تظهر وكأنها تسير في مسار واحد، فارق الأعوام السبعة لا يجعلنا نشعر بأن هناك اختلافاً بينها، فهي في قالبها وفي إطارها العام واحدة، لا قدرة لها سوى أن تسلم الواحدة للأخرى. والتشخيصات المتتالية والسكتشات المنقولة في مدار الصالة لا يمكن أن ينسب إليها شيء سوى توصيف الحالة والمشهد، ولا تحتمل أكثر من ذلك وربما ذلك فوق طاقتها وفي خلفيتها.

وتتشكل المساحات اللونية شيئاً فشيئاً من تزاحم الوجوه وتكرارها لدرجة أن في بعض المجموعات يمكن للمشاهد أن يرى امرأة ذات وجه واحد، تتوزع أو تنتقل من سكتش إلى آخر. المرأة هي ذاتها لكن في وضعيات مختلفة وفي نظرات هي واحدة وشبه جارحة ومسترسلة.

 

 

نسأل ونحن ننظر إلى الأعمال عن حيثيتها فنجد أنها تنطلق من التشخيص، ونرى أيضاً التجريد المختبئ في بواطن العمل وفي أساسه ما يبدو تصويراً يغدو بالأسلبة تجريدياً، ليس رسماً بل هو بقايا التصوير واصلاً تخوم التجريد، وكأن محاولات الهبر قوامها في تحريفها عن هذا المسار أو ضعضعتها المقصودة والمفتعلة تحريف للتصويرية بمعنى إعادة بنائها من خلال إفراغها.

وتتداخل البقع أيضاً والرسوم مشكلة تباينات من الاحتدام والصفاء، فنرى شخصاً واحداً أو احتشاداً للأشخاص، فضاء صامتاً أو عراء لونياً ينحو به الفنان إلى التخلص من الأشكال بطريقة غدت طبيعية وبعيدة من التكلف والبهرجة، وكأن الهبر هنا لا يرسم بل يغني وسيبقى على هذه الحال لحين استنفاد كل طاقته في هذا النموذج الذي نراه.

وفي أعمال منصور الهبر نبصر العري الذي هو عري الحقيقة، الجسد في محاولاته للحشمة وللاختفاء. انحناءات هذا الجسد واضحة ولكنها ليست عرياً. خطوط وأجساد مرسومة ومرمية بخطوط.

ويمكن أن تتألف أعمال منصور الهبر من كرسي وكتاب ووردة وعناصر أخرى تتضافر كلها لتصنع مشهداً أو قصة قصيرة من أحداث متسارعة، لكنها في إطارها العام تردنا إلى مكان مشتت عبر الوجوه والأجسام المجتمعة خارج وحدتها، وتظهر محاولات الهبر كبقايا لا تؤلف جمعاً ولا تسعى حتى إلى ذلك وكأن الزمن العام الذي يربطها هو مجموعة أعطاب.

 

Continue Reading

Previous: هل يدعم فوز اليمين المتطرف في أوروبا عودة ترمب للبيت الأبيض؟ طارق الشامي ………المصدر:اندبندنت عربية
Next: كاتب بريطاني يطارد اديل هوغو باحثا عن نفسه….. سناء عبد العزيز……المصدر:اندبندنت عربية

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

“المقامر”: تشريح دقيق للذات الإنسانية آمال مختار……..المصدر:ضفة ثالثة

khalil المحرر يونيو 20, 2025
  • أدب وفن

جائزة المرأة للخيال” بدورتها الثلاثين: أصوات تتألق وجدالات تتجدّد سناء عبد العزيز.المصدر:ضفة ثالثة

khalil المحرر يونيو 20, 2025
  • أدب وفن

“ذكرى النور”… رحلة تأملية في التاريخ والذاكرة والآثار المنسية معرض جديد للثنائي خليل جريج وجوانا حاجي توما في متحف سرسق مهى سلطان……المصدر: اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 20, 2025

Recent Posts

  • فهم المفكرين للثورات من العصور العتيقة إلى الحديثة.أحمد شافعي كاتب ومترجم….المصدر:”اندبدنت عربية”
  • رسائل عدنان المالكي ترى الضوء بعد 70 عاما على اغتياله..المصدر:”اندبدنت عربية” ووكالات
  • سحب عشرات الطائرات العسكرية من قاعدة أميركية في قطر…..المصدر:اندبندنت عربية
  • رحلة عائلة الشاه من الظل إلى تصدر المشهد…..إنجي مجدي صحافية.المصدر:اندبندنت عربية
  • هل من تضارب بين بري وقاسم حيال إسناد إيران؟. المصدر: النهار

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • فهم المفكرين للثورات من العصور العتيقة إلى الحديثة.أحمد شافعي كاتب ومترجم….المصدر:”اندبدنت عربية”
  • رسائل عدنان المالكي ترى الضوء بعد 70 عاما على اغتياله..المصدر:”اندبدنت عربية” ووكالات
  • سحب عشرات الطائرات العسكرية من قاعدة أميركية في قطر…..المصدر:اندبندنت عربية
  • رحلة عائلة الشاه من الظل إلى تصدر المشهد…..إنجي مجدي صحافية.المصدر:اندبندنت عربية
  • هل من تضارب بين بري وقاسم حيال إسناد إيران؟. المصدر: النهار

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

فهم المفكرين للثورات من العصور العتيقة إلى الحديثة.أحمد شافعي كاتب ومترجم….المصدر:”اندبدنت عربية”

khalil المحرر يونيو 21, 2025
  • الأخبار

رسائل عدنان المالكي ترى الضوء بعد 70 عاما على اغتياله..المصدر:”اندبدنت عربية” ووكالات

khalil المحرر يونيو 21, 2025
  • الأخبار

سحب عشرات الطائرات العسكرية من قاعدة أميركية في قطر…..المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 21, 2025
  • مقالات رأي

رحلة عائلة الشاه من الظل إلى تصدر المشهد…..إنجي مجدي صحافية.المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 21, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.