Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • فاطمة قنديل تتحدث عن الذاكرة والصدمة وجرأة البوح بالحقيقة روايتها “أقفاص فارغة” ترجمت إلى الإنكليزية إيان أكرمان…..المصدر: المجلة
  • أدب وفن

فاطمة قنديل تتحدث عن الذاكرة والصدمة وجرأة البوح بالحقيقة روايتها “أقفاص فارغة” ترجمت إلى الإنكليزية إيان أكرمان…..المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 23, 2025

رسخت رواية الشاعرة المصرية فاطمة قنديل الأولى “أقفاص فارغة” مكانتها بقوة في المشهد الأدبي. وحاليا، وبعد ترجمتها إلى الإنكليزية، تظهر عملا شعريا صادما يتأمل الذاكرة والجندر وقوة البقاء. في هذا الحوار مع “المجلة”، تتحدث قنديل عن موازنة الفرح مع الجراح، والكتابة بلا خوف، والسبب الذي دفعها الى خوض غمار الرواية في الثانية والستين من عمرها.

في عام 2022، توجت رواية “أقفاص فارغة”، الباكورة الروائية للشاعرة والكاتبة المسرحية المصرية فاطمة قنديل، بجائزة نجيب محفوظ للأدب، لتشكل منعطفا حاسما في مسيرتها الإبداعية، حيث أطلقتها بقوة إلى صدارة المشهد السردي العربي المعاصر.

صدرت الرواية عن منشورات الجامعة الأميركية بالقاهرة، بترجمة البروفسور آدم طالب، الأستاذ المشارك في قسم الحضارة العربية والإسلامية بالجامعة، التي نجحت في نقل صوت قنديل الجريء وشفافيتها الشعرية إلى القارئ العالمي، دون التفريط في العمق الوجداني والإيقاع الشعري الذي يميز النص الأصلي العربي.

من خلال استحضار تجاربها الشخصية، تصف قنديل نشأتها كأصغر أفراد عائلة مصرية من الطبقة المتوسطة تعاني من التفكك. فبينما يفسح دفء سنواتها الأولى الطريق تدريجيا للصدمات، تبدأ أنانية أخوتها وإدمان والدها وتراجع صحة والدتها وسلسلة من الخسائر، في تشكيل حياتها. تستكشف الرواية، التي تمتد من العصر الذهبي في ستينات القرن الماضي في القاهرة حتى اليوم، موضوعات الحب والخيانة والفقدان والقوة.

فسيفساء الذاكرة
توصف “أقفاص فارغة” باعتبارها اعترافا صريحا. إلى أي درجة تعكس حياة الكاتبة صوت الراوية في الرواية؟

تتداخل تجاربي الشخصية مع بنية السرد الروائي، غير أن فعل التذكر في حد ذاته عملية إبداعية معقدة. فأنا لست من أصحاب الذاكرة الحديدية، كما أن الكتابة الأدبية لا تقتصر في جوهرها على استدعاء وقائع الماضي المجردة. لقد مثل الخيال عنصرا محوريا في هذه العملية، يرافقه ذلك المخزون الثقافي الثري الذي تشربته على مدار حياتي.

لا أكف عن التساؤل: أي هذه السطور كان حدثا حقيقيا، وأيها كان صدى لتجربة أو وهما راودني؟

إن عملية استعادة الذكريات أشبه ما تكون بإعادة تشكيل فسيفساء من الزمن الغابر، فلا أكف عن التساؤل: أي هذه السطور كان حدثا حقيقيا، وأيها كان صدى لتجربة أو وهما راودني؟ مع ذلك، فإني أؤمن بأن النواة الصلبة لهذه الأحداث وقعت بالفعل، فقد تحولت إلى مكون أساس في وعيي، نما وتعمق في أعماقي، حتى إذا ما نضج، انبثق تلقائيا على صفحة الورق الأبيض.

تتنقل الرواية بين الفرح والصدمة، الذاكرة والنسيان. كيف تعاملت مع هيكلة هذه التباينات العاطفية؟

في البداية، اخترت هيكلة بسيطة للكتاب، بحيث يكون له بداية ووسط ونهاية، كي أتمكن من التحكم في تدفق المشاعر الزائدة. فحين نكتب، لا يكون الانفعال العاطفي هو المحرك الوحيد، بل هناك أيضا قواعد الكتابة الأدبية التي تلعب دورا أساسا.

لا يمثل تحقيق التوازن بين المأساة والفرح، التحدي الأصعب، لأن المشاعر تعتمد كثيرا على اللحظة التي نكتب فيها. فقد نستيقظ صباحا بمزاج رائق، فتتداعى الذكريات الجميلة، أو نستفيق على حال مغايرة. أما التحدي الحقيقي، فهو صب هذه المشاعر المتقلبة في القالب الذي حددناه سلفا، والتحكم في إيقاع الرواية أثناء الكتابة.

اكتشاف الذات
وصفت لجنة تحكيم الجائزة الرواية بأنها تصوير صادق لا لبس فيه لعلاقات العنف الكامنة في عائلة مصرية عادية من الطبقة المتوسطة، ولا سيما في ما يتعلق بالسلطة الجندرية. هل كنت تسعين عمدا الى كشف هذه الديناميكيات أثناء كتابتك، أم أنها انبثقت تلقائيا من الذاكرة والتأمل؟

أظن أنني اكتشفت ذلك أثناء الكتابة. أحيانا تفاجئنا الكتابة باكتشافات عن ذواتنا لم نكن نعرفها. قد تصدم إذا أخبرتك أن الصورة التي عشتها عن نفسي كابنة لعائلة متعلمة من الطبقة المتوسطة – تربت على قيم الحرية (ولا سيما في سبعينات مصر) ورفض التمييز بين الابن والبنت – قد تهاوت بعد كتابة الرواية.

كانت ثمة صورة أخرى مدفونة في الأعماق، ربما لم أكن أرغب في مواجهتها. الكتابة هي التي كشفتها لي، دون صدمة تذكر. بل شعرت بسعادة غريبة وأنا أزيح طبقات الصدأ عن تلك الذكريات المهملة عمدا في زوايا الذاكرة.

أهديت الجائزة الى الكاتبات والشابات العربيات. ما أبرز التحديات التي يواجهنها؟

أهديت الرواية إليهن، لأني أعرف الثمن الباهظ الذي تدفعه الكاتبة في مجتمعاتنا. أتسأل عن التحديات؟ لا يوجد سوى تحد واحد جوهري: أن تكتب عن ذاتك بكل حرية، دون أن تخنقك تلك الشبكة المعقدة من الضغوط الاجتماعية والدينية والسياسية وغيرها. دائما ما يوجد ما يستحق الكتابة، لكنك تتراجع. ينهشك الخوف. الكاتبات اللواتي تجرأن على مواجهة هذا الواقع دفعن الثمن: تهميشا متعمدا. في رأيي، المعركة الحقيقية تكمن في تحطيم قيود الرقابة الذاتية، وهذه معركة تحتاج إلى شجاعة لا تنضب.

“أقفاص فارغة” هي باكورة أعمالك الروائية بعد مسيرة طويلة في كتابة الشعر والنقد. ما الذي دفعك نحو الرواية حاليا بالتحديد؟

لأسباب عديدة: أولا، أنا كائن أدبي يعشق تجريب الأشكال كافة. أكتب الشعر، لكني لست أسيرة له. تتنقل حروفي بين المقالات النقدية وكتابات الرأي والنصوص المسرحية. يظل الشعر نوعي الأثير، لكن إغراء التجريب لا يقاوم.

المعركة الحقيقية تكمن في تحطيم قيود الرقابة الذاتية، وهذه معركة تحتاج إلى شجاعة لا تنضب

جاءت الرواية كضرورة وجودية، حاجة ملحة لنثر يعبر عما لا يستطيع الشعر حمله. فلم تكن مجرد تصفية حساب مع الذاكرة ومع ولادة جديدة، بل أيضا تحطيم لتلك الصورة النمطية التي حبسني فيها حتى أقرب المقربين. فكم من مرة سجن الشاعر في صورة الحالم المنعزل عن الواقع! لكن ثمة حياة حقيقية تنتظر أن تروى تحت كل هذا الثراء اللغوي. وفي لحظة وعي ما، اخترت أن أخرجها من الظل.

مسارات متشعبة
بين النقد والترجمة والشعر، ثم الرواية… كيف انعكست هذه المسارات المتشعبة على أسلوبك في السرد وخلق الشخصيات؟ وهل كان العبور بين الأجناس الأدبية انتقالا طبيعيا أم صراعا إبداعيا أثمر عن مفاجآت غير متوقعة؟

الكاتب وعاء تختلط فيه عصارة الحياة بخميرة النصوص التي قرأها. هذا المزيج لا يختمر في النصوص وحدها، بل يرشح إلى أدق تفاصيل الوجود. كثيرا ما وجه إلي سؤال الانتقال من الشعر إلى النثر وكأنه قفزة في الفراغ، بينما كان بالنسبة إلي مجرد خطوة طبيعية في مسار متصل. فأنا ابنة قصيدة النثر التي لا تعترف بالحدود المصطنعة، وقد ظللت – حتى في دواويني الشعرية – أعبر الجسر بين الإيجاز والاستطراد.

الترجمة الإنكليزية لرواية الشاعرة المصرية فاطمة قنديل الأولى “أقفاص فارغة”
لم تكن “أقفاص فارغة” قطيعة مع الشعر، بل هي امتداد له بوسائل أخرى. فها هي أنفاس القصيدة تظهر في الفقرات المكثفة التي تشبه الومضات، وفي البنية الإيقاعية الخفية للجمل نفسها.

تقدم الرواية حاليا الى القارئ الإنكليزي. ما الرسالة التي تأملين أن تصل إليه؟

كل ما أرجوه هو أن يقرأها القارئ الغربي كسرد لتجربة إنسانية خالصة، لا كـ”نموذج عن المرأة العربية المقهورة”. أرفض أن تختزل روايتي في صناديق جاهزة مثل “أدب المرأة الشرقية”، فلم أكتب يوما من هذا المنطلق. كل كتاباتي تنبع من يقيني الراسخ بأنني كاتبة تشارك في مشهد ثقافي يشارك فيه كل كتاب العالم. لا أريد أبدا أن أمتدح ككاتبة “جريئة” أو “متمردة” في مجتمعات العالم الثالث، لأن كتاباتي لم تبدأ من هناك، ولا أحب أن أنتمي إلى هذه الفئة أو أن أصنف تحتها.

في رأيك، هل تكتسب بعض طبقات النص دلالات أعمق، أو ربما مغايرة، عندما تقرأها عيون تنتمي إلى سياقات ثقافية مختلفة؟

لا شك أن ثمة أصداء مشتركة تعبر الثقافات، بينما تظل تفاصيل أخرى عالقة في دهاليز السياق المحلي. أكتب عن مجتمعات تزداد محافظة يوما بعد يوم، حتى بالمقارنة مع ذاكرتي عن أيام شبابي. ويثير هذا الواقع فيّ أحيانا هواجس حول طريقة قراءة الرواية بعيون غريبة عن هذا السياق.

لا أريد أبدا أن أمتدح ككاتبة “جريئة” أو “متمردة” في مجتمعات العالم الثالث، لأن كتاباتي لم تبدأ من هناك، ولا أحب أن أنتمي إلى هذه الفئة أو أن أصنف تحتها

لكني أعتمد – في نهاية المطاف – على ذلك الجسر الخفي: إنسانيتنا المشتركة التي تتسلل عبر الحكايات. فأنا ليس لي أن أعرف كيف ستحمله رياح الثقافات المختلفة، ولا الطريقة التي ستترجم فيها تفاصيله في عقول قراء لم يعيشوا ظلال عالمي.

الدافع الأول
ما الذي دفعك إلى الكتابة في المقام الأول، وما الذي يجعلك تعودين إليها؟

الكتابة بالنسبة إلي ليست مهنة، بل هي شرط وجودي. الأيام التي تخلو من الكتابة أشبه بوقوف على حافة العالم، حيث تهددني رفرفة جناح فراشة بالسقوط إلى العدم. لا أعرف نفسي حق المعرفة إلا حين أكون بين فكي هذه الثلاثية: الكتابة، والتفكير في الكتابة، أو تأنيب الذات على الصمت.

في لحظة الكتابة وحدها أبلغ ذروة حضوري الإنساني. حتى لو انتهى المطاف بما كتبته إلى سلة المهملات، وتمكنني الكتابة من مواجهة الحياة والموت أيضا.

كيف أثرت التحولات الكبرى في المشهدين الثقافي والسياسي المصري – التي عاصرتها – في تشكيل صوتك الإبداعي وهويتك ككاتبة؟

أعتبر جيلنا، على الرغم من كل الحروب والنكسات والتحولات العنيفة التي عاصرناها، جيلا محظوظا بمعنى ما. ففي تربيتنا خلال عقدي الستينات والسبعينات في مصر، كنا نستنشق قيمة الثقافة كالهواء. نعم، كانت هناك مآس سياسية، لكنها لم تكن قادرة على انتزاع ذلك الإيمان الراسخ بالمعرفة والفنون من قلوبنا.

لا أزعم أن هذا جرأة، بل هو ذلك الامتياز الذي تمنحه الشيخوخة للكاتب: أن يقول الحقيقة عارية دون مواربة

كنا نقرأ ونستمع إلى الموسيقى ونتردد على دور السينما كطقوس مقدسة، كل هذا قبل أن تتحول الحركات الإسلامية إلى ظاهرة ثقافية مهيمنة. حتى نكباتنا منحتنا هبة خفية: مرونة القلب وقدرة على النهوض. تعلمنا المثابرة بوصفها فنا للعيش، تلك القيمة التي أراها اليوم باعتبارها كنزا ثقافيا مهددا بالانقراض.

انفصال موجع
أثارت جرأتك في تناول الموضوعات المحفوفة بالأخطار إعجاب النقاد. هل واجهت لحظات تردد أو قلق حيال نشر بعض النصوص؟ وهل شعرت أن ثمة خطوطا حمراء تخشين الاقتراب منها، سواء أكانت اجتماعية أم فنية؟

في محراب الكتابة، أخلع رداء الحذر وأطلق للكلمات حريتها المطلقة. تبقى بعض النصوص حبيسة الأدراج، كأسرار شخصية لا تفصح عن نفسها. أما لحظة النشر فهي لحظة انفصال موجعة، حين أسلم المخطوطة للعالم كأم تودع وليدها، ثم أنزوي في صومعتي أترقب رد الفعل.

في “أقفاص فارغة”، كتبت بذلك اليقين الذي لا يترك للتردد موطئ قدم. كانت شهادة وجودية لا تقبل الترقيع. لا أزعم أن هذا جرأة، بل هو ذلك الامتياز الذي تمنحه الشيخوخة للكاتب: أن يقول الحقيقة عارية دون مواربة. في الثانية والستين، لم يعد لي أن أخاف إلا من شيء واحد: صمت القلم وجفاف ينابيع الكلام.

بعد هذه الرحلة السردية إلى أين تتجه بوصلة حروفك؟ هل سنرى امتدادا لهذا العالم الروائي، أم عودة إلى جنون الشعر وصرامة النقد؟

أعود إلى الشعر كما يعود الظمآن إلى النبع. في تلك اللحظة السحرية التي تتشكل فيها القصيدة، ولو من بضعة أسطر، أمسك بالعالم بين كفي ككرة بلورية تلمع بكل ألوان الحياة.

متعة الكتابة هذه لا يضاهيها أمر آخر: تلك اللذة التي تشبه اكتشاف كوكب جديد في فضاء الذات، حتى لو تحول النص لاحقا إلى مجرد ذكرى.

ما الحكايات التي ما زالت تناديك من أعماق الذاكرة والمخيلة لتروى حاليا؟

هناك دائما قصص، بعضها نضيئه للعالم، وبعضها نحتفظ به في صندوق الذاكرة الأسود ، لكن كي تتحول القصة إلى رواية… فهذه قصة أخرى تماما. لكن الرحلة من الحكاية العابرة إلى الرواية المتكاملة هي معجزة إبداعية أخرى.

 

Continue Reading

Previous: المواجهة الأميركية-الإيرانية… ترمب العالق بين الحرب والسلام…. عقيل عباس……المصدر: المجلة
Next: “كوبرا”… “غرفة العمليات” البريطانية وقت الحروب والأزمات…… كون كوخلين……..المصدر: المجلة

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

الهوية السورية المشتتة في مسرحية “سوق الأسئلة” مستشفى أمراض عقلية وسجن ومحكمة ميدانية وشخصيات تظهر وتغيب سامر محمد إسماعيل….المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 23, 2025
  • أدب وفن

سؤال الضحية..ومصير الجلاد ! علي الكردي…..المصدر:صفحة الكاتب

khalil المحرر يونيو 22, 2025
  • أدب وفن

في تدوين آثار الزمن والحياة: كيف ألهمت شينجيانغ كتّابها؟ مي عاشور….المصدر: ضفة ثالقة

khalil المحرر يونيو 22, 2025

Recent Posts

  • ما هي مصائر الجمهوريّة الإيرانية وخامنئي؟ رضوان السيد……المصدر :اساس ميديا
  • إيران لن تُسلّم بكسرها: لا خيار سوى المواجهة حسن فحص…..المصدر :اساس ميديا
  • النّظام الإيرانيّ لا يسقط من فوق.. أمين قمورية…المصدر :اساس ميديا
  • نحن بحاجة الى انتفاضة ثقافة ووعي في مواجهة التطرف والتخلف…..المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس القدس 23/6/2025
  • ردّ إيراني “مدبّر” على ترامب بقصف العديد… تعادل؟.المصدر :لبنان الكبير / مانشيت

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • ما هي مصائر الجمهوريّة الإيرانية وخامنئي؟ رضوان السيد……المصدر :اساس ميديا
  • إيران لن تُسلّم بكسرها: لا خيار سوى المواجهة حسن فحص…..المصدر :اساس ميديا
  • النّظام الإيرانيّ لا يسقط من فوق.. أمين قمورية…المصدر :اساس ميديا
  • نحن بحاجة الى انتفاضة ثقافة ووعي في مواجهة التطرف والتخلف…..المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس القدس 23/6/2025
  • ردّ إيراني “مدبّر” على ترامب بقصف العديد… تعادل؟.المصدر :لبنان الكبير / مانشيت

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

ما هي مصائر الجمهوريّة الإيرانية وخامنئي؟ رضوان السيد……المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يونيو 23, 2025
  • مقالات رأي

إيران لن تُسلّم بكسرها: لا خيار سوى المواجهة حسن فحص…..المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يونيو 23, 2025
  • مقالات رأي

النّظام الإيرانيّ لا يسقط من فوق.. أمين قمورية…المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يونيو 23, 2025
  • الأخبار

نحن بحاجة الى انتفاضة ثقافة ووعي في مواجهة التطرف والتخلف…..المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس القدس 23/6/2025

khalil المحرر يونيو 23, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.