Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • من هيروهيتو إلى خامنئي… الصراع لنزع عباءة “الرجل الإلهي”..مي الشريف مساعد رئيس التحرير…المصدر : اندبندنت عربية
  • مقالات رأي

من هيروهيتو إلى خامنئي… الصراع لنزع عباءة “الرجل الإلهي”..مي الشريف مساعد رئيس التحرير…المصدر : اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 26, 2025

 

العالم لا يحتاج إلى إسقاط خامنئي جسدياً، بل إلى نزع قدسيته كما حدث مع هيروهيتو حين نزع ماك آرثر عنه صورة الإله وجعله موظفاً بلا سلطات (اندبندنت عربية)

ملخص
حين دخل الجنرال الأميركي دوغلاس ماك آرثر قصر الإمبراطور في طوكيو إبان الحرب العالمية الثانية، تعمد الوقوف إلى جانب هيروهيتو في صورة شهيرة أظهرت تفاوتاً متعمداً في القوة والهيبة، وكانت الصورة جزءاً من “هندسة إذلال رمزي” تهدف إلى تحجيم صورة الإمبراطور أمام شعبه. واليوم، لا وجود لقصر إيراني مماثل، لكن المنصات الرقمية والإعلامية صارت مسرحاً لهندسة مماثلة، فواشنطن وحلفاؤها يروجون لصور خامنئي المنهك، أو تلك التي يظهر فيها متعثراً صحياً، ويبرزون الفجوة بين أحياء طهران الغنية والفقيرة، ويضخمون صور الاحتجاجات.

لم تكتف الولايات المتحدة بإلقاء القنبلة الذرية على مدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين خلال أغسطس (آب) 1945، بل أصابت ما هو أعمق من البنية التحتية، إذ أسقطت “هيبة الإمبراطور” نفسه رمز الأمة اليابانية المقدسة، وبعد ذلك بأيام خرج الإمبراطور هيروهيتو بصوته للمرة الأولى إلى الشعب مُقراً بالهزيمة، لتنتهي بذلك أسطورة “الرجل الإلهي” التي امتدت لقرون.

واليوم، مع تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران والضربات المتبادلة بين إسرائيل وإيران وتلميحات ترمب المتكررة بـ”قطع رأس الأفعى” في طهران، يعود السؤال القديم بثوب معاصر، هل يمكن للولايات المتحدة أن تسقط صورة المرشد الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي بالطريقة نفسها، الرمزية والسياسية، التي أسقطت بها إمبراطور اليابان؟

 

لم يكن هيروهيتو مجرد رأس للنظام الإمبراطوري بل كان الرمز الروحي والثقافي للهوية اليابانية، كذلك يمثل علي خامنئي داخل إيران اليوم سلطة تتجاوز القرار السياسي، فهو “الولي الفقيه” وامتداد ديني لسلطة مطلقة تتشابك فيها عناصر الدين والقومية والتاريخ الشيعي.

لكن الفارق أن هيروهيتو احتفظ بمكانته الرمزية بعد الحرب تحت الاحتلال الأميركي، بينما تشير معظم المؤشرات إلى أن واشنطن تسعى إلى محو كامل لصورة خامنئي من الوعي الإيراني والعالمي، لا إعادة تشكيلها.

كتب الصحافي الأميركي روبرت كابلان في تحليل لـ”ذا أتلانتيك” أن “هيبة إيران لا تتجلى فقط في سلاحها النووي أو فيلق القدس، بل في صورة رجل مسن يرتدي عباءة سوداء ويظهر مرتين خلال الأسبوع على التلفزيون كظل لله على الأرض”، وهذه الصورة وفق كابلان هي ما تسعى واشنطن إلى تفكيكها أولاً.

الهيبة سلاح حرب… من الساموراي إلى الحرس الثوري

حين أنهت واشنطن عهد الإمبراطور الياباني كإله حي كانت تعي أنها تنتزع من اليابانيين جزءاً من هويتهم الجماعية، فاختفاء الساموراي والجيشا (مصطلحان يابانيان يرتبطان بتاريخ اليابان وثقافتها، فالساموراي محاربون يابانيون نبلاء، بينما الجيشا أو الغيشا فنانات محترفات في اليابان يقدمن الترفيه والخدمات الاجتماعية) لم يكن صدفة ثقافية، بل نتاج إعادة برمجة شاملة لهوية الأمة. واليوم، تدرك واشنطن أن هيبة الحرس الثوري لا تقل رمزية عن سيوف الساموراي، العقوبات ليست موجهة فقط لكبح سلاح أو برنامج نووي، بل لتفريغ نظام الملالي من رموزه الأخلاقية والروحية.

تسعى واشنطن لتفكيك مكونات “النعومة الإيرانية” كما أسقطت رمزية الساموراي والجيشا (غيتي)​​​​​​​

الكاتب فريد زكريا كتب في “واشنطن بوست” أن “إيران لا تعيش تهديداً وجودياً من الخارج بل من الداخل، حين تفقد السلطة قدرتها على إنتاج الرمزية والقداسة، كما حدث مع الأنظمة الكاريزمية الأخرى”.

هل تمتلك واشنطن الأدوات ذاتها؟

نجحت الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية في السيطرة الكاملة على اليابان، لكنها تمتعت يومها بـ”تفويض مطلق” من المجتمع الدولي بعد كارثة نووية، وفي المقابل لا تملك واشنطن اليوم الغطاء الكامل لمحو النظام الإيراني لا دبلوماسياً ولا عسكرياً، لكنها تعوض ذلك بحرب سيبرانية وإعلامية مكثفة لتشويه صورة النظام داخلياً وخارجياً، ودعم احتجاجات شعبية وتضخيم رموز بديلة مثل النساء غير المحجبات أو الفنانين المعارضين، وكذلك استهداف الرموز الاقتصادية والثقافية مثل صادرات الزعفران والسجاد الإيراني كجزء من “تفكيك ناعم” للهيبة.

وفي هذا السياق، أشار توماس فريدمان في “نيويورك تايمز” إلى أن “الهيمنة على الشرق الأوسط عام 2025 لا تُفرض بالدبابات، بل بكاميرات ’تيك توك‘ والزعفران الذي لا يصدر، والسجاد الذي لا يجد أسواقاً”، وهو تعبير رمزي عن الحرب الجديدة على الهيبة الثقافية الإيرانية.

من طوكيو إلى طهران

حين دخل الجنرال الأميركي دوغلاس ماك آرثر قصر الإمبراطور في طوكيو، تعمد الوقوف إلى جانب هيروهيتو في صورة شهيرة أظهرت تفاوتاً متعمداً في القوة والهيبة، وكانت الصورة جزءاً من “هندسة إذلال رمزي” تهدف إلى تحجيم صورة الإمبراطور أمام شعبه.

واليوم، لا وجود لقصر إيراني مماثل، لكن المنصات الرقمية والإعلامية صارت مسرحاً لهندسة مماثلة، فواشنطن وحلفاؤها يروجون لصور خامنئي المنهك أو تلك التي يظهر فيها متعثراً صحياً، ويبرزون الفجوة بين أحياء طهران الغنية والفقيرة، ويضخمون صور الاحتجاجات.

وأشار مقال نُشر في “فورين بوليسي” خلال مارس (آذار) الماضي إلى أن أميركا لم تعد في حاجة لقصف مرئي، بل فقط لتآكل الصورة المقدسة في وعي الإيرانيين أنفسهم، وهذا ما تحققه بدعم المعارضة الداخلية والشتات النشط، وتكثيف حملات التشويه.

الزعفران والسجاد… الرموز الصامتة للهوية

يعد الزعفران الإيراني الملقب بـ”الذهب الأحمر” والسجاد اليدوي الفاخر من أبرز صادرات إيران، لكنهما أيضاً رمزان ثقافيان عميقان لهوية إيران، إذ يمثل الزعفران طبقة النخبة والذوق الفارسي الرفيع، والسجاد يجسد التاريخ والحرفة والفن.

لكن الموجة الاقتصادية والسياسية الأخيرة أثرت عليهما، إذ انخفضت صادرات الزعفران بأكثر من 40 في المئة خلال عام 2024 بسبب العقوبات، واتجهت الأسواق الأوروبية والخليجية إلى مصادر بديلة في الهند وأفغانستان، كما أن السجاد الإيراني الذي كان يُفرش في القصور والمراسم بات يواجه عزوفاً دولياً، بسبب صورته المرتبطة بنظام الملالي.

 

اعترافات مسؤول سابق في الحرس الثوري بالاغتيالات الخارجية تحرج طهران

علي خامنئي… رجل بلا ظل

“المرشد” خامنئي… ربان السفينة الإيرانية في بحر الأزمات
وكتبت الصحافية البريطانية ليندسي هيلسوم في “تشاتام هاوس” قائلة إن “زعفران إيران ليس فقط توابل بل استعارة للهوية، وحين ينحسر تنحسر معه كرامة طبقة بأكملها”.

وبذلك، تتحول واشنطن إلى تفكيك مكونات “النعومة الإيرانية”، كما أسقطت سابقاً رمزية الساموراي والجيشا كجزء من إعادة تعريف اليابان بعد الحرب.

حين تسقط الرموز يسقط النظام

تاريخياً، لم تسقط الأنظمة الكاريزمية فقط بالرصاص، بل بتفكك رموزها الثقافية والدينية، وحدث ذلك في روما مع الإمبراطور نيرون، وداخل ألمانيا مع هتلر، وفي اليابان مع هيروهيتو، والآن تبدو إيران على عتبة تفكك رمزي داخلي لا يقل فاعلية عن التدخل العسكري.

خامنئي لا يحكم فقط بالأجهزة، بل بالرمزية المتراكمة على مدى أربعة عقود، تتجلى في خطب الجمعة وصور رمزية مثل قاسم سليماني، لكن مع تآكل تلك الرموز وظهور جيل لا يعرف الحرب مع العراق، تصبح تلك الصور بلا جاذبية.

كتب الباحث الإيراني مهدي خلجي في “بروكينغز” أن “كل ما تملكه الجمهورية الإسلامية لتبرير استمرارها صار الآن على المحك، ولاية الفقيه والخطاب الثوري وذاكرة الحرب جميعها بدأت تتشقق أمام عين الجيل الجديد”.

تصعيد متدرج وخيارات مفتوحة

حتى الـ23 من يونيو (حزيران) الماضي، بدت ملامح الاستراتيجية الأميركية أكثر وضوحاً، تعتمد على أنه “لا إسقاط مباشراً للنظام الإيراني، بل تفكيك تدريجي للهيبة والسيطرة الرمزية”، وشنت واشنطن بقيادة ترمب ضربة مركزة على منشآت نووية إيرانية داخل “فوردو” و”نطنز” و”أصفهان”، في عملية عسكرية تحت اسم “منتصف الليل” دون استهداف للمدنيين، لكن مع رسائل رمزية قوية.

التقارير الاستخباراتية الأميركية، مثل تلك التي نشرتها “وول ستريت جورنال”، تشير إلى أن الهدف لم يكن تدمير البنية النووية فحسب، بل إرسال إشارات نفسية للنظام الإيراني تفيد بأن عمقه الأمني مخترق وهيبته الخارجية قابلة للتعرية.

أما البيت الأبيض فكان حذراً في لهجته، مؤكداً أن “الولايات المتحدة لا تستهدف الشعب الإيراني”، بل ما وصفه ترمب في خطابه بـ”السلطة الخانقة لرجال الدين الذين صادروا أحلام شعب ذكي”، وهي العبارة التي وصفتها “ذا أتلانتيك” بأنها امتداد للنهج الذي استخدمه ترومان مع الإمبراطور الياباني قبل 80 عاماً.

وخلال الوقت ذاته، عُلق تصدير عدد من السلع الإيرانية الفاخرة إلى الأسواق الأميركية والأوروبية، ومنها الزعفران والحرف اليدوية والسجاد، كنوع من “العقاب الرمزي” للنظام وليس فقط الاقتصادي.

مقولات عن خامنئي والهيبة الإيرانية

كتب توماس فريدمان في “نيويورك تايمز” قائلاً “إيران اليوم لا تشبه الدولة، بل تشبه مسرحاً ضخماً لعرض صورة خامنئي. وكسر هذه الصورة ليس مجرد انتصار عسكري، بل إعادة تشكيل لمنظومة كاملة من القيم والهيبة”.

فريد زكريا في “واشنطن بوست” قال “العالم لا يحتاج إلى إسقاط خامنئي جسدياً، بل إلى نزع قدسيته كما حدث مع هيروهيتو حين نزع ماك آرثر عنه صورة الإله وجعله موظفاً بلا سلطات”.

نجحت الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية في السيطرة الكاملة على اليابان (غيتي)

وفي “ذا أتلانتيك” كتب روبرت كابلان قائلاً “الفرق بين طهران وطوكيو أن الأولى لا تعترف بانكسار داخلي، لكن هذا لا يمنع واشنطن من زرع الفرجة في عمق خطابها الديني، إلى أن يصبح المشهد مضحكاً أكثر منه مقدساً”.

السيناريوهات المحتملة… من الانفجار إلى التآكل

السيناريو الأول هو تآكل رمزي طويل المدى تفقد معه إيران تدريجاً قدرة النظام على احتكار المعنى والرمزية، ويسقط خامنئي بيولوجياً أو سياسياً، ويخلفه نظام ضعيف بلا هالة دينية، كما حدث في اليابان مع الإمبراطور بعد عام 1945.

السيناريو الثاني يكون بانفجار داخلي من خلال تصاعد الاحتجاجات لتبلغ درجة الانهيار المؤسسي، وهنا يكون السقوط أشبه بما حدث مع شاه إيران عام 1979، لا مع اليابان.

السيناريو الثالث يتمحور حول تكريس للسلطة مقابل مزيد من العزلة، إذ ينجح النظام في الصمود، كما فعل كيم جونغ أون، لكنه يصبح أكثر عزلة وهشاشة على المدى الطويل، وتسقط عنه الهيبة عالمياً ولو بقيت محلياً.

سقوط من دون دمار

أهم ما في النموذج الياباني ليس الدمار الهائل، بل ما تلاه من تفكيك مبرمج للهيبة والقداسة، وهو ما تحاول واشنطن اليوم تكراره مع طهران، لكن بأدوات العصر مثل العقوبات الذكية والدعم السيبراني للمعارضة والرموز الثقافية والحرب الإعلامية.

الولايات المتحدة، كما تبدو اليوم، لا تسعى لإسقاط إيران كدولة بل لإعادة تعريفها كما فعلت مع اليابان، تريد خامنئي لا بوصفه الولي الفقيه بل كموظف إداري يعيش تحت سقف القانون الدولي، بلا لحية ثورية أو هالة إلهية.

وسواء نجحت هذه الاستراتيجية أم لا، فإن المؤكد أن هيبة إيران اليوم لم تعد كما كانت قبل أعوام، ومع كل شحنة زعفران تُمنع من الدخول وقطعة سجاد تُركن في المخزن، تسقط خيوط من عباءة الملالي، في انتظار اللحظة التي تخيط فيها إيران من جديد.

 

Continue Reading

Previous: بائعو الماء الجدد في شوارع مدينة الجزائر……أمين الزاوي…………المصدر : اندبندنت عربية
Next: الخاسرون والفائزون في الحرب الإيرانية – الإسرائيلية يوسف عزيزي……المصدر : اندبندنت عربية

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

ماذا يفعل “جيش الجن” في شوارع طهران؟!سايه رحيمي صحافية في اندبندنت فارسية….المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 12, 2025
  • مقالات رأي

سوريا بين سلطة الدولة والحكم السلطاني محمد صبرا……..المصدر:تلفزيون سوريا

khalil المحرر يوليو 12, 2025
  • مقالات رأي

هل يتمسك “حزب الله” بعدم تسليم سلاحه لجرّ واشنطن إلى التفاوض معه؟ يسعى الحزب إلى التفاوض مع واشنطن على غرار ما كان يحصل خلال تفاوضه مع ألمانيا التي تربطها علاقة وثيقة بإسرائيل وجدي العريضي المصدر: النهار

khalil المحرر يوليو 12, 2025

Recent Posts

  • مستشار ترمب السابق لرووداو: أغلبية أميركية ترفض نزع سلاح “قسد” والفيدرالية ليست مستحيلة….المصدر :رووداو ديجيتال
  • السوداني مهنئاً أردوغان بـ “اتفاق السلام” مع PKK: سينعكس إيجاباً على استقرار المنطقة.. المصدر : رووداو ديجيتال
  • ماذا يفعل “جيش الجن” في شوارع طهران؟!سايه رحيمي صحافية في اندبندنت فارسية….المصدر:اندبندنت عربية
  • لماذا اختار “العمال الكردستاني” كهف جاسنة مكانا لإلقاء السلاح؟.عبد الحليم سليمان مراسل..المصدر:اندبندنت عربية
  • المبعوث الأميركي: رؤية واشنطن تتضمن تطبيعاً تدريجياً بين سوريا وإسرائيل….المصدر : موقع963

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • مستشار ترمب السابق لرووداو: أغلبية أميركية ترفض نزع سلاح “قسد” والفيدرالية ليست مستحيلة….المصدر :رووداو ديجيتال
  • السوداني مهنئاً أردوغان بـ “اتفاق السلام” مع PKK: سينعكس إيجاباً على استقرار المنطقة.. المصدر : رووداو ديجيتال
  • ماذا يفعل “جيش الجن” في شوارع طهران؟!سايه رحيمي صحافية في اندبندنت فارسية….المصدر:اندبندنت عربية
  • لماذا اختار “العمال الكردستاني” كهف جاسنة مكانا لإلقاء السلاح؟.عبد الحليم سليمان مراسل..المصدر:اندبندنت عربية
  • المبعوث الأميركي: رؤية واشنطن تتضمن تطبيعاً تدريجياً بين سوريا وإسرائيل….المصدر : موقع963

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

مستشار ترمب السابق لرووداو: أغلبية أميركية ترفض نزع سلاح “قسد” والفيدرالية ليست مستحيلة….المصدر :رووداو ديجيتال

khalil المحرر يوليو 12, 2025
  • الأخبار

السوداني مهنئاً أردوغان بـ “اتفاق السلام” مع PKK: سينعكس إيجاباً على استقرار المنطقة.. المصدر : رووداو ديجيتال

khalil المحرر يوليو 12, 2025
  • مقالات رأي

ماذا يفعل “جيش الجن” في شوارع طهران؟!سايه رحيمي صحافية في اندبندنت فارسية….المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 12, 2025
  • الأخبار

لماذا اختار “العمال الكردستاني” كهف جاسنة مكانا لإلقاء السلاح؟.عبد الحليم سليمان مراسل..المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 12, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.