Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • هل تمنع أميركا إسرائيل وسوريا من صراع أوسع محوره الدروز؟.طارق الشامي صحافي…..المصدر:اندبندنت عربية
  • مقالات رأي

هل تمنع أميركا إسرائيل وسوريا من صراع أوسع محوره الدروز؟.طارق الشامي صحافي…..المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 18, 2025

ملخص
حثت واشنطن إسرائيل سراً على تقليص ضرباتها العسكرية على سوريا لمنع مزيد من التصعيد، والحفاظ على الاستقرار الإقليمي الذي بذلت فيه واشنطن جهداً ووقتاً منذ أشهر، إذ تشجع الولايات المتحدة على زيادة دعم النظام السوري الجديد، في محاولة لمساعدته في استعادة سيطرته واستقرار البلاد.

مثلت الضربات الإسرائيلية لهيئة الأركان السورية بوزارة الدفاع وأجزاء تابعة للقصر الجمهوري الرئاسي في دمشق تصعيداً غير مسبوق أثار قلق الولايات المتحدة، في خضم صراع تصاعد خلال الأيام الأخيرة في السويداء السورية ذات الغالبية الدرزية، كأعنف موجة اضطرابات تشهدها المحافظة في التاريخ الحديث، ومع ذلك تمكنت إدارة الرئيس دونالد ترمب من التدخل لتهدئة الأوضاع ونزع فتيل أزمة تنذر بالتمدد إلى مواجهة إقليمية أوسع، فما طبيعة الدور الأميركي وحدوده؟ وكيف يمكن لواشنطن أن تضمن عدم انهيار التهدئة؟

دور أميركي متجدد
على رغم الجهد الدبلوماسي الذي بذلته الولايات المتحدة مساء يوم الثلاثاء الماضي (الـ15 من يوليو / تموز) لوقف الهجمات العسكرية الإسرائيلية على القوات الحكومية السورية في محافظة السويداء، خلال مواجهات مع الميليشيات الدرزية هناك، إلا أن حكومة نتنياهو تحدت الطلب الأميركي، وقصفت في تصعيد غير مسبوق مقر وزارة الدفاع السورية ومراكز قيادة الجيش في دمشق يوم الأربعاء (الـ16 من يوليو)، فيما وصفه وزير الدفاع إسرائيل، يسرائيل كاتس بأنه رد مباشر على هجوم الحكومة السورية على الأقلية الدرزية في السويداء، مما يشير إلى تحول جذري في موقف إسرائيل تجاه الصراع في جنوب سوريا.
ومع ذلك أكدت إدارة ترمب التي سعت إلى تحسين العلاقات مع سوريا وتخفيف العقوبات عنها بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد العام الماضي أنها جددت محاولاتها لتهدئة التوترات، وألقى وزير الخارجية ماركو روبيو باللوم في أعمال العنف على ما وصفه بسوء تفاهم بين إسرائيل وسوريا ناجم عن الصراع الطائفي في جنوب سوريا، مشيراً إلى اقتراب الولايات المتحدة من خفض تصعيد حقيقي.

لكن ما يشير إلى أن واشنطن بدت منزعجة من التصعيد الإسرائيلي هو وصف روبيو، في بيان له، هذا العنف بأنه “تهديد مباشر للجهود المبذولة للمساعدة في بناء سوريا سلمية ومستقرة”، كما لم يحمل المبعوث الأميركي إلى سوريا توم باراك أي طرف المسؤولية واكتفى بإدانة الهجمات على المدنيين في السويداء، داعياً جميع الأطراف إلى الانخراط في حوار هادف لوقف دائم لإطلاق النار.

أهداف ترمب مهددة
وفقاً لتقارير متعددة، حثت واشنطن إسرائيل سراً على تقليص ضرباتها العسكرية على سوريا لمنع مزيد من التصعيد والحفاظ على الاستقرار الإقليمي الذي بذلت فيه واشنطن جهداً ووقتاً منذ أشهر، إذ تشجع الولايات المتحدة على زيادة دعم النظام السوري الجديد في محاولة لمساعدته في استعادة سيطرته واستقرار البلاد.
وهناك أيضاً مؤشرات على أن الولايات المتحدة وحلفاءها يشجعون الحكومة السورية على المضي قدماً نحو توقيع اتفاق أمني مع إسرائيل يمهد للتطبيع في ما بعد، وهو ما بدأه الجانبان بدفع أميركي قبل أيام، إذ أجرت حكومة نتنياهو محادثات مع النظام الجديد بقيادة الشرع حول إمكان انضمام سوريا إلى الاتفاقات الإبراهيمية، كما ألمح توم باراك إلى رهانات أميركية على دور سوري أكبر للقيادة السورية حين حذر القيادات اللبنانية قبل أيام من إمكان عودة لبنان للشام مرة أخرى، في إشارة واضحة إلى مواجهات محتملة بين قوات الجيش السوري وميليشيات “حزب الله” مستقبلاً.
ولهذا فإن التوترات المتصاعدة بين إسرائيل والحكومة السورية، تهدد بعرقلة خطواتهما المترددة نحو علاقات أكثر دفئاً بعد عقود من العداء، فيما يسعى الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع، وهو زعيم سابق لـ”هيئة تحرير الشام” التي حاربت النظام السوري حتى أطاحت به في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، إلى تحقيق الاستقرار في البلاد، كما أبدت إسرائيل استعدادها لتوسيع نطاق “اتفاقات أبراهام”، حتى أن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر حدد الدول التي تستهدفها إسرائيل للتطبيع، وقال إن لدى إسرائيل مصلحة في ضم دول، مثل سوريا ولبنان، إلى دائرة السلام والتطبيع، مع حماية مصالح إسرائيل الأساسية والأمنية. لكن نظراً إلى الانقسامات السياسية عميقة الجذور، والأجندات الإقليمية المتضاربة، والمطالب العالقة للأقليات، فمن غير المرجح أن تنتهي الاضطرابات في جنوب سوريا قريباً، وعلى رغم التوافق على وقف إطلاق نار موقت آخر، لا تزال التوترات الكامنة قائمة.

أجندة مختلفة
غير أن إسرائيل بدت تنفذ أجندة مختلفة عما تقوله في العلن، فمنذ سقوط نظام الأسد في ديسمبر 2024، احتلت مزيداً من الأراضي في سوريا، وشنت هجمات متكررة على البلاد، بهدف معلن هو منع إعادة بناء القدرات العسكرية واجتثاث التشدد الذي قد يهدد أمنها، واستمرت الهجمات الإسرائيلية على رغم مطالبة الولايات المتحدة، حليفها الأقرب، بتطبيع العلاقات مع سوريا بعد تولي حكومة جديدة السلطة.
ومع تصاعد التوترات في السويداء، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن إسرائيل ملتزمة بمنع إلحاق الأذى بالدروز في سوريا، انطلاقاً مما وصفه بالتحالف الأخوي الوثيق مع المواطنين الدروز في إسرائيل، وروابطهم العائلية والتاريخية مع الدروز في سوريا، حيث يعيش نحو 130 ألف درزي إسرائيلي في الكرمل والجليل شمال إسرائيل، وخلافاً للأقليات الأخرى داخل حدود إسرائيل، يجند الدروز في الجيش الإسرائيلي منذ عام 1957، وغالباً ما يترقون إلى مناصب عليا، ويبني عدد منهم مسيرة مهنية في الشرطة وقوات الأمن.
كما أعلنت الحكومة الإسرائيلية من جانب واحد منطقة منزوعة السلاح في سوريا وحظرت دخول القوات والأسلحة إلى جنوب سوريا، وهو ما اعتمدته مبرراً لهجماتها الأخيرة على المدرعات والدبابات السورية المتجهة إلى السويداء.
ويحذر باحثون مثل عروة عجوب، من جامعة مالمو بالسويد، من أن احتلال إسرائيل وتواصلها مع زعماء الأقليات، ومطالبتها بنزع سلاح جنوب سوريا بالكامل، كلها عوامل تحبط محاولات الحكومة الجديدة لبسط سيادتها وتسهم في زعزعة استقرار المنطقة بأسرها تحت ادعاء حماية الدروز، خصوصاً وأن حكومة الشرع لم تظهر قبل هذا الأسبوع أي عداء يذكر لإسرائيل، فكانت تتفاوض مع حكومة نتنياهو على اتفاق أمني في محادثات تدعمها الولايات المتحدة.
لكن بعد الهجوم الإسرائيلي على وزارة الدفاع دانت الخارجية السورية ما وصفته بـ”العدوان الإسرائيلي الغادر” الذي استهدف المؤسسات الحكومية والمرافق المدنية في دمشق والسويداء، وللمرة الأولى منذ تولي الشرع السلطة، أشارت وكالة الأنباء السورية الرسمية إلى إسرائيل على أنها “قوة احتلال”، مما يشير إلى تغير ملاحظ من شأنه أن يضر بجهود الولايات المتحدة وتصوراتها لمستقبل المنطقة.

ماذا تريد إسرائيل؟
تدعم إسرائيل الأقليتين البارزتين في سوريا، الأكراد في الشمال الشرقي، والدروز في الجنوب، في سعيهما نحو نموذج حكم اتحادي (فيدرالي)، إذ يرى بعض صناع القرار الإسرائيليين أن سوريا المجزأة، المقسمة على أسس عرقية ودينية، وسيلة للحفاظ على الهيمنة الإسرائيلية في المنطقة، وهي رؤية تتسق مع وصف بعض المسؤولين الإسرائيليين “الشرق الأوسط الجديد”، حيث ينشأ الاستقرار الإقليمي والتطبيع من خلال إعادة تشكيل الحدود والتحالفات، بحسب ما يشير إليه الباحث في دراسات الشرق الأوسط بجامعة ديكين علي المعموري.
كما أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أخيراً هذه الاستراتيجية، قائلاً إن “وجود دولة سورية واحدة ذات سيطرة وسيادة فعلية على جميع أراضيها أمر غير واقعي، ولهذا السبب فإن المسار المنطقي بالنسبة إلى إسرائيل للمضي قدماً هو استقلالية مختلف الأقليات في سوريا ضمن هيكل اتحادي فيدرالي”.

أهداف استراتيجية أوسع
يبدو أن ضربات نتنياهو على دمشق تخدم أهدافاً استراتيجية أوسع نطاقاً تتجاوز الحماية المباشرة للمدنيين الدروز، فعندما استهدف سلاح الجو الإسرائيلي مبنى هيئة الأركان العامة والمناطق القريبة من القصر الرئاسي، بدت العملية مصممة لإظهار قدرة إسرائيل على التصرف بحزم ضد الحكومة السورية الجديدة، مع الدفاع ظاهرياً عن حقوق الأقليات، وفي الوقت نفسه خلق نفوذ أكبر لإسرائيل في المفاوضات المستقبلية حول مرتفعات الجولان. وإضافة إلى ذلك، يبدو أن هناك حسابات استراتيجية أعمق قيد التنفيذ، إذ يشير خبير شؤون الشرق الأوسط كيريل سيمينوف إلى تفضيل إسرائيل إنشاء كيانات فوضوية مسيطر عليها على حدودها، بدلاً من دول مستقرة، مما يعني أن الوضع الدرزي حالياً يقدم مبرراً لما يشبه جهود إنشاء منطقة عازلة في جنوب سوريا.

ماذا يريد الدروز؟
الدروز أقلية دينية صغيرة تقدر بأكثر من مليون نسمة، ويتركزون بصورة رئيسة في المناطق الجبلية في لبنان وسوريا وإسرائيل والأردن، لكن غالبهم يقطنون سوريا، إذ يقدر عددهم بنحو 700 ألف نسمة (من أصل نحو 23 مليون نسمة، إجمالي عدد سكان سوريا)، وتقيم غالبيتهم في محافظة السويداء الجنوبية، معقلهم التقليدي.
ومنذ الثورة في عام 2011 ضد نظام الأسد، حافظ الدروز على قدر من الاستقلالية، ودافعوا بنجاح عن أراضيهم من تهديدات مختلفة، بما في ذلك “داعش” والجماعات المتطرفة الأخرى، وبعد سقوط الأسد أواخر العام الماضي، دعا الدروز إلى جانب أقليات أخرى، مثل الأكراد في الشرق والعلويين في الغرب، إلى إقامة نظام فيدرالي في البلاد، وأصبحوا ينادون بنموذج لامركزي يمنح استقلالية أكبر للمجتمعات الإقليمية.
لكن الحكومة الانتقالية في دمشق دفعت باتجاه دولة مركزية وتسعى إلى إعادة فرض سيطرتها الكاملة على كامل الأراضي السورية، وأدى هذا الخلاف الجوهري إلى اشتباكات دورية بين القوات الدرزية والقوات الموالية للحكومة، وعلى رغم وقف إطلاق النار الموقت، لا تزال التوترات عالية. ونظراً إلى بقاء الخلاف السياسي الجوهري من دون حل، يتوقع كثيراً اندلاع صراع متجدد في المستقبل القريب.
كثيراً ما وازنت الطائفة الدرزية على مر التاريخ، بين ولائها للقوى المحلية والتزامها بالحفاظ على الذات، لكن سقوط نظام الأسد أتاح فرصة وأشاع حالة من عدم اليقين، لا سيما بالنسبة إلى سكان جنوب سوريا، والآن ومع تعهد إسرائيل بحمايتهم وسط اشتباكات بين الميليشيات الدرزية وقوات الحكومة السورية، قد ينشأ كيان سياسي جديد تحت نفوذ إسرائيل.

استقرار سوريا مهدد
ووفقاً لمعهد دراسة الحرب الأميركي، من المرجح أن تؤدي الانتهاكات التي ارتكبتها جميع الجهات الفاعلة خلال الصراع في محافظة السويداء إلى تدهور الثقة بين المجتمعات والحكومة الانتقالية السورية، مما يهدد بتقويض قدرة الحكومة الانتقالية على إرساء استقرار طويل الأمد في سوريا، إذ ستنظر إليها الأقليات السورية على هذا النحو، وسيكون لها آثار طويلة الأمد في استقرار البلاد وأمنها.
ويعود ذلك جزئياً لأن قدرة الحكومة الانتقالية السورية واستعدادها لمحاسبة عناصر قوات الأمن على الجرائم المرتكبة ضد المدنيين، ستكون أحد العوامل التي تؤثر في قدرتها على إرساء الأمن والاستقرار في جنوب سوريا، فعلى رغم إعلان وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة في الـ14 والـ15 من يوليو (تموز) الجاري أن الحكومة ستحاسب القوات التي ترتكب انتهاكات في السويداء على أفعالها، لم تحاسب الحكومة الانتقالية السورية الجنود السوريين علناً على الجرائم التي ارتكبت في حق العلويين على الساحل السوري في مارس (آذار) الماضي، على رغم التقارير الاستقصائية الصادرة عن منظمات إنسانية وثقت هوية الجناة.
وأدى هذا التقاعس إلى تأجيج انعدام الثقة بالحكومة الانتقالية بين الطائفة العلوية، ومن المرجح أن يؤدي عدم محاسبة قوات الأمن على الجرائم المرتكبة في السويداء إلى زيادة انعدام الثقة بين الطائفة الدرزية والحكومة الانتقالية السورية.

مخاوف وانقسامات
ويواجه الدروز أنفسهم انقسامات داخلية، فبينما أعرب بعضهم في الحضر عن ميول مؤيدة لإسرائيل، مشيرين إلى أن وجود منطقة درزية تتمتع بالحكم الذاتي قد يسهم في استقرار المنطقة، يرفض آخرون في السويداء التدخل الأجنبي رفضاً قاطعاً ويحذر آخرون من عواقب محتملة، مجادلين بأن مزيداً من تفتيت سوريا قد يشجع أقليات أخرى ويعمق عدم الاستقرار الإقليمي.
وفيما تخشى دمشق من انفصال الدروز السوريين، بينما ترفرف الأعلام الإسرائيلية فوق السويداء بالفعل، وتتحرك القوات على الأرض، وفقاً لبعض حسابات مواقع التواصل الاجتماعي، لا يزال الوضع متقلباً تماماً في الوقت الراهن، وغير متوقع إلى حد ما.
وما يحدث الآن متروك للفصائل المختلفة التي تسيطر على غالبية سوريا، وكلما أدرك المجتمع الدولي هذه الحقيقة في وقت أقرب زادت فرص منع وقوع كارثة أخرى على غرار ما حدث في لبنان، لكن يبقى أن نرى ما إذا كان التصعيد الأخير يمثل بداية حملة عسكرية إسرائيلية متواصلة في جنوب سوريا، أم استعراضاً محدوداً للقوة.

 

Continue Reading

Previous: الطوائف السورية… مزيج حساس واختبار صعب لقادة دمشق………المصدر:اندبندنت عربية
Next: عن الخارجين من معطف غوغول ومن عباءة يوليسيس….إبراهيم العريس…….المصدر:اندبندنت عربية

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

أن يصير الحلم السوري كابوساً …….يوسف بزي…. …المصدر :المدن

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • مقالات رأي

بيروت قادرة على فعل المزيد بشأن مقترح توم برّاك لا بدّ للدولة اللبنانية أن تزيد أوراق قوّتها في معالجتها مسألة نزع سلاح حزب الله.…المصدر : المدوّنة ديوان مايكل يونغ.مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • مقالات رأي

السويداء وما بعدها حسام كنفاني……….. …المصدر : العربي الجديد

khalil المحرر يوليو 18, 2025

Recent Posts

  • باربرا ليف لـ “المجلة”: التقاسم الطائفي للسلطة ليس حلا لسوريا… أحمد ماهر..…المصدر : المجلة
  • مهن مُهينة: بين الواقع والفن مها حسن….…المصدر : ضفة ثالثة
  • أن يصير الحلم السوري كابوساً …….يوسف بزي…. …المصدر :المدن
  • إيران تتحرّك لإعادة تسليح “الحوثيين” و”الحزب”. …المصدر : لبنان الكبير
  • بيروت قادرة على فعل المزيد بشأن مقترح توم برّاك لا بدّ للدولة اللبنانية أن تزيد أوراق قوّتها في معالجتها مسألة نزع سلاح حزب الله.…المصدر : المدوّنة ديوان مايكل يونغ.مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • باربرا ليف لـ “المجلة”: التقاسم الطائفي للسلطة ليس حلا لسوريا… أحمد ماهر..…المصدر : المجلة
  • مهن مُهينة: بين الواقع والفن مها حسن….…المصدر : ضفة ثالثة
  • أن يصير الحلم السوري كابوساً …….يوسف بزي…. …المصدر :المدن
  • إيران تتحرّك لإعادة تسليح “الحوثيين” و”الحزب”. …المصدر : لبنان الكبير
  • بيروت قادرة على فعل المزيد بشأن مقترح توم برّاك لا بدّ للدولة اللبنانية أن تزيد أوراق قوّتها في معالجتها مسألة نزع سلاح حزب الله.…المصدر : المدوّنة ديوان مايكل يونغ.مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • حوارات

باربرا ليف لـ “المجلة”: التقاسم الطائفي للسلطة ليس حلا لسوريا… أحمد ماهر..…المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • أدب وفن

مهن مُهينة: بين الواقع والفن مها حسن….…المصدر : ضفة ثالثة

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • مقالات رأي

أن يصير الحلم السوري كابوساً …….يوسف بزي…. …المصدر :المدن

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • الأخبار

إيران تتحرّك لإعادة تسليح “الحوثيين” و”الحزب”. …المصدر : لبنان الكبير

khalil المحرر يوليو 18, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.