Skip to content
أغسطس 2, 2025
  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
Video
  • Home
  • جاك دريدا يناقش “عقيدة فرويد الأولى”..مارلين كنعان أستاذة الفلسفة والحضارات،…المصدر : اندبندنت عربية
  • مقالات رأي

جاك دريدا يناقش “عقيدة فرويد الأولى”..مارلين كنعان أستاذة الفلسفة والحضارات،…المصدر : اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 28, 2025

 

ملخص
“التحليل النفسي والنقد الأدبي” كتاب جديد صدر في سلسلة “مكتبة دريدا” عن منشورات سوي – باريس، وفيه يناقش المفكر والناقد جاك دريدا، رائد المدرسة التفكيكية، آراء فرويد في التحليل النفسي للأدب.

في السنة الأكاديمية 1969-1970، وبطلب من الناقد والمنظّر الأدبي الأميركي بول دو مان (1919-1983)، خصّ الفيلسوف الفرنسي جاك دريدا (1930-2004) مجموعة من الطلاب القادمين إلى باريس من جامعات أميركية مختلفة، مثل جونز هوبكنز وكورنيل، بحلقة دراسية تناول فيها مسألة العلاقات بين التحليل النفسي والنقد الأدبي، مناقشاً أفكار فرويد ولاكان. حملت هذه الحلقة عنوان “التحليل النفسي والنقد الأدبي” واعتُبرت واحدة من الحلقات الدراسية النادرة التي عالجت الجمالية الفرويدية، مشكّلة مناسبة لتقديم شروح معمقة حول ما سماه دريدا “عقيدة فرويد الأولى”، أي نظريته القائمة على هيمنة مبدأ اللذة.

برع دريدا في تقديم هذه الحلقة الدراسية التي تبدّى فيها عالِماً متمكّناً من النصوص الأدبية والنظرية الفرويدية على السواء، ونجحت باسكال-آن برو وإليزابيث روتنبرغ في تحرير دروسها وإعدادها للنشر، بطلب من منشورات “سوي”، وها هي تصدر في كتاب يقع في 216 صفحة عن الدار العريقة في سلسلة “مكتبة دريدا”، (2025). شكّلت هذه الدروس حلقة أولى في سلسلة “أميركية -باريسية”، وهي باكورة ما نُشر منها. ولعلها أتت في لحظة فاصلة أُسدل فيها الستار على عقد الستينيات وافتتاح عقد السبعينيات. من هنا، اكتسبت هذه الدروس مكانة “إستراتيجية”، لا بالنسبة إلى كتابات دريدا وحسب، بل للمرحلة الفكرية بأسرها.

كتاب دريدا بالفرنسية (دار سوي)

في مقدمة الكتاب، تقول باسكال-آن برو وإليزابيث روتنبرغ إن دريدا كتب بين الأعوام 1960 و2003 ما يقارب 14 ألف صفحة مطبوعة على الآلة الكاتبة هي عبارة عن المحاضرات والندوات والحلقات الدراسية التي ألقاها في باريس في جامعة السوربون، وفي المدرسة العليا للمعلمين، وفي مدرسة الدراسات العليا في العلوم الاجتماعية، وإن نشر هذه الدروس ضمن سلسلة “حلقات جاك دريدا الدراسية” الصادرة ضمن مجموعة “مكتبة دريدا”، يشكل فرصة للمهتمين بالتحليل النفسي وبفكر دريدا للاطلاع على مضمون هذه الدروس التي كان يتمتع فيها الفيلسوف بحرية اختيار المواضيع، والتي غالباً ما كان يطورها على امتداد عامين أو ثلاثة، كأنها مختبر يبحث فيه أفكاراً سينشرها لاحقاً بصيغ معدّلة.

نصوص وهوامش

حرصت باسكال-آن برو وإليزابيث روتنبرغ في تحريريهما هذه الدروس على أن تكونا وفيتين، قدر الإمكان، للنص كما وضعه جاك دريدا نفسه. إذ تعترفان أن دريدا كان يُعِدّ لكل حصة نصاً كاملاً، لكنه كان يلجأ أحياناً إلى وضع إشارات تحيله إلى نصوص أو اقتباسات يستشهد بها، كأن يكتب في الهوامش كلمة “تعليق” للدلالة على لحظات الارتجال، أو يعمد إلى كتابات تعليقات بين السطور. غير أنه، ولحسن الحظ، توفرت تسجيلات صوتية لهذه الدروس والمحاضرات، ما مكّن المحرّرتان من إدراج هذه الإضافات التي ارتجلها دريدا شفهياً أثناء إعطائه الحصص في متن النص.

ودريدا الذي ارتبط اسمه بالتفكيكية التي حددها في كتابه “في علم الكتابة” (1967) وفي “رسالة إلى صديق ياباني”، والذي استعرض فيهما التفاعلَ بين اللغة وبناء المعنى، حرّر الكتابة من فكرة المعاني الثابتة المطلقة أو ما سماه “مركزية اللوغوس”، مبيّناً أنها دائمة التغير والتحول، وأن الكلمات تستمد معناها من الكلمات الأخرى ومن السياق، وأن المعاني تنتج من خلال الاختلاف لا التشابه. وهو حين أعطى هذه الدروس كان يستعدّ لمقاربة نصوص مختلفة يستكشف من خلالها جوانب نظريته في مسائل المنهج والمفهوم والكتابة الأدبية واللغة والنقد والمعنى، كتناوله في “جلسة مزدوجة” قراءة جان-بيار ريشار النقدية لقصائد مالارميه التي نُشرت في مجلة “تل كل” عام 1971 بطلب من الروائي والناقد الفرنسي الكبير فيليب سوليرس، ثم نشرت مجدداً عام 1972، ثم نصه الآخر الذي نشر في “نواقيس” الصادر عن دار غاليليه عام 1974 والذي استند أيضاً إلى حلقة دراسية أدارها دريدا في المدرسة العليا للمعلمين في شارع أولم، تناول فيها جان جينيه والعلاقة بين نصوصه ونصوص أخرى، ولو كانت هذه النصوص مختلفة بعضها عن بعض، إلا أنها وفق دريدا ليست كذلك. ذلك أن لا معنى ناجزاً ومنتهياً ومكتملاً لأي نصّ أدبي.

فرويد (صفحة فرويد – فيسبوك)

قدمت هذه الحلقة الدراسية الموسومة “التحليل النفسي والنقد الأدبي”، سياقاً أدبياً ثرياً لكتابات دريدا اللاحقة التي تناولت التحليل النفسي. فاعتُبرت بمثابة تمهيد للنصوص التي خصّصها الفيلسوف للكاتب والشاعر والناقد الأدبي الأميركي إدغار ألن بو وللشاعر الفرنسي ستيفان مالارميه.

الخيط الناظم لهذه الدروس التي يشكل مجموعها متن الكتاب، والتي استندت إلى الطريقة التي يفكّر بها فرويد في الجماليات، تأكيد دريدا أن الإبداع الأدبي يؤسس لمبدأ التناصّ، أي لإحالة كل نص إلى نص آخر. ولعله يغتنم هذه الفكرة ليعود إلى تلك اللقاءات التي لم تحصل في عشرينيات القرن الماضي، بين سيّد فيينا وأحد أكبر معجبيه الفرنسيين، أندريه بروتون، الذي جعل من اللاوعي محوراً للثورة السوريالية. لكن يبدو أن فرويد، المنشغل بالأدب الكلاسيكي، لم يفهم شيئاً من مشروع بروتون. من هنا كانت خيبة أمل الشاعر الفرنسي من فرويد الذي بقي بعيداً من الطليعة الأدبية التي ادعت الانتماء إليه، على ما تشير إليه الرسالتان المتبادلتان بين الرجلين التي نُشرتا أيضاً في هذا الكتاب.

علاقة مع التحليل النفسي

تقع هذه الحلقة الدراسية إذاً في سياق العلاقة الطويلة والمعقّدة التي نسجها دريدا مع التحليل النفسي. ومعها يعود إلى الواجهة التفكّر في علاقة فرويد بالنصوص الأدبية والتحول الجذري في معايير النقد الذي كان من المفترض أن تُحدثه نظرية اللاوعي. قبل هذه الحلقة الدراسية، لم يكن دريدا قد نشر بعد عن فرويد والتحليل النفسي إلا مقالاً واحداً بعنوان “فرويد ومشهد الكتابة” صدر عام 1966، وهو في الواقع ثمرة محاضرة ألقاها في باريس في “جمعية التحليل النفسي”، أدرجه لاحقاً في كتابه “الكتابة والاختلاف”. في نهاية هذا المقال يخلص دريدا إلى القول إن “المجالات التي يمكن أن تستفيد من التحليل النفسي كثيرة” وعلى رأسها تحول “النصوص بمعناها الحرفي إلى نصوص أدبية”.

 

استعادة كتاب “أطياف ماركس” بعد 20 عاما على وفاة جاك دريدا

الشاعر بيار ألفيري تخلى عن أبيه جاك دريدا حتى بالكنية

جاك دريدا: أن تفكر يعني أن تقول لا
وهنا، لا بد من الإشارة إلى أن على رغم بعض المحاولات التي قام بها فرويد وبعض “خلفائه”، فلم يكن التحليل النفسي للأدب قد بدأ بعد. غير أن الأمور، بحسب دريدا، كان لا بد لها من التغيّر مع إدخال فرويد مفهوم “المُضاعف” وتأملاته حول نزعة الموت. فالتشكيك الذي قام به فرويد في هيمنة مبدأ اللذة، لا سيما في كتابه “أبعد من مبدأ اللذة” (1920)، كان يفترض أن يُفضي إلى إعادة صياغة وتنظيم وتغيير في البويطيقا التحليلية النفسية. إلا أن شيئاً من هذا لم يحدث، مما أدى، بحسب دريدا، إلى تعثّر في نظرية فرويد حول الفن والأدب، وكل ما يتفرّع منها أو يرتبط بها. ولعل هذا التعثر قد تكرر في النقد الأدبي المتأثر بالتحليل النفسي، سواء تعلق الأمر بتحليل باشلار للخيال المادي، أو بالتحليل النفسي الوجودي عند سارتر، أو بالمنهج السيكولوجي-التحليلي الذي اتبعه شارل مورون في ترجمته الفرنسية للنصوص الأدبية الموضوعة باللغة الإنجليزية. وحده لاكان، على ما توصل إليه دريدا في نهاية حلقته الدراسية، أحدث منعطفاً حاسماً، حين اعترف بسلطة الدال الأدبي، أي البُعد الدلالي الخاص بالنص الذي تم تجاهله طويلاً.

بمعنى ما، فإن الدروس الثمانية التي ألقاها دريدا في العام الجامعي 1969-1970 والتي خصّصها لموضوع التحليل النفسي والنقد الأدبي، أتت لتعمّق الخلاصة التي كان قد توصل إليها في النص الذي نشره عام 1966.

المقاومة والانجذاب

تناولت هذه الدروس مسألة “المقاومة” المتبادلة وكذلك مسألة “الانجذاب” بين التحليل النفسي والنقد الأدبي ولو أظهر الفيلسوف “عجز” التحليل النفسي عن “الإمساك بلسان النص الأدبي، أي “بما يُشكل فرادته الدلالية وطابعه الأدبي تحديداً”، مشدداً على أن فرويد، على رغم استناده إلى الأدب لـ”تمثيل” المفاهيم الأساسية في نظريته، فلم يكن يهتم سوى بدوافع ورغبات المؤلف، وتأثير النص في القارئ، وبمتعة الحكاية المروية، معترفاً في الوقت عينه بأن هذا العجز قوبل بعجز مشابه في النقد، الذي ظل مواضيعياً. ويرى أن التحليل النفسي الفرويدي، على رغم أهميته، ظل واقعاً ضمن “ميتافيزيقا الحضور” التي سعت إلى ترسيخ معانٍ ثابتة ومحددة للنصوص، وهو ما يتعارض مع رؤيته التفكيكية التي تؤكد عدم استقرار المعنى وتعدده.

مع ذلك، يعترف دريدا أن التحليل النفسي زعزع اليقينيات الأدبية، عندما وضع كل قيم الأدب التقليدية لا سيما سلطة الوعي وسيطرته موضع تساؤل، لكنه سرعان ما اعترف أن التحليل النفسي ولّد “حلولاً وسطية بين الآلة النقدية القديمة وإعادة الهيكلة انطلاقاً من موضع اللاوعي”.

في هذا السياق، يرى دريدا، كما سبق وأشرت، تقدماً ملحوظاً عند لاكان، الذي أفرد له الجلسة الأخيرة من حلقته الدراسية. معه بدأ التحليل النفسي بالاعتراف بسلطة الدال في النص الأدبي، تلك السلطة التي كانت مُهملة على نطاق واسع. واعتراف لاكان بالبنية الشكلية والدالّية للنص أحدث قطيعة مع النزعة التفسيرية التي كانت تسعى إلى الإحالة المباشرة من الأدب إلى حياة المؤلف أو إلى رغباته اللاواعية، مما وضع النص الأدبي، على ما يقول الفيلسوف، في قلب شبكة من العلاقات اللغوية التي تقاوم الاختزال والتمثيل.

يختم دريدا حلقته الدراسية بعبارة سيُكررها لاحقاً تُعبّر في آن عن عناد البحث ولا يقينية النتيجة: “لسنا قريبين من أن نعرف ما خصوصية هذه اللغة التي تُسمى الأدب، على افتراض أنها موجودة”، لكننا، نقترب منها قدر المستطاع إن أخذنا بالاعتبار استحالة اختزالها إلى وحدة معنى، وغموضها البنيوي “الذي لا يُحسم”، مما يحرم، في الوقت عينه، المؤلف من السيطرة على إبداعه، والناقد أو القارئ من السيطرة على قراءته”.

ختاماً، يقدم كتاب “التحليل النفسي والنقد الأدبي” سياقاً أدبياً بالغ الأهمية لأعمال دريدا اللاحقة حول التحليل النفسي. فهو في تفكّره في العلاقة بين الأدب واللاوعي، بين الدال والرغبة، وبين الكتابة ومقاومة المعنى يفتح أفقاً في النقاش حول إستراتيجيات قراءة النصوص الأدبية.

 

About the Author

khalil المحرر

Administrator

Author's website Author's posts

Continue Reading

Previous: مبادرتا “الإنقاذ الوطني” و”المئوية” لإحياء النقاش السياسي وكسر الجمود في سورية محمد أمين ….المصدر :العربي الجديد
Next: عملية حلب ضدّ “داعش”… هل تُمهّد لتصعيد أميركي أكبر ضدّ التنظيمات المعارضة للشرع؟.يحيى شمص المصدر: النهار

Related Stories

  • مقالات رأي

الازدواجية وتعصب الصدفة .. عالية منصور…المصدر :المجلة

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • مقالات رأي

هل سقط نظام الأسد بالفعل؟ المصدر: “النهار” د. يحيى العريضي*

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • مقالات رأي

قائد المقاومة الإسلامية في سوريا “أولي البأس” أبو جهاد رضا يوجه نداء تعبئة.عبدالله سليمان علي المصدر: “النهار”

khalil المحرر أغسطس 2, 2025

Recent Posts

  • وح الفكاهة عند ماريو فارغاس يوسا ….. ريم الكمالي………المصدر :المجلة
  • الازدواجية وتعصب الصدفة .. عالية منصور…المصدر :المجلة
  • هل سقط نظام الأسد بالفعل؟ المصدر: “النهار” د. يحيى العريضي*
  • قائد المقاومة الإسلامية في سوريا “أولي البأس” أبو جهاد رضا يوجه نداء تعبئة.عبدالله سليمان علي المصدر: “النهار”
  • اكرم حسين · “حب لم يكتمل”.. المصدر صفحة الكاتب

Recent Comments

  1. Boyarka-Inform.Com على قمة دولية في مصر حول القضية الفلسطينية السبت. الشرق الاوسط

Archives

  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • وح الفكاهة عند ماريو فارغاس يوسا ….. ريم الكمالي………المصدر :المجلة
  • الازدواجية وتعصب الصدفة .. عالية منصور…المصدر :المجلة
  • هل سقط نظام الأسد بالفعل؟ المصدر: “النهار” د. يحيى العريضي*
  • قائد المقاومة الإسلامية في سوريا “أولي البأس” أبو جهاد رضا يوجه نداء تعبئة.عبدالله سليمان علي المصدر: “النهار”
  • اكرم حسين · “حب لم يكتمل”.. المصدر صفحة الكاتب

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

You may have missed

  • أدب وفن

وح الفكاهة عند ماريو فارغاس يوسا ….. ريم الكمالي………المصدر :المجلة

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • مقالات رأي

الازدواجية وتعصب الصدفة .. عالية منصور…المصدر :المجلة

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • مقالات رأي

هل سقط نظام الأسد بالفعل؟ المصدر: “النهار” د. يحيى العريضي*

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • مقالات رأي

قائد المقاومة الإسلامية في سوريا “أولي البأس” أبو جهاد رضا يوجه نداء تعبئة.عبدالله سليمان علي المصدر: “النهار”

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.