Skip to content
أغسطس 2, 2025
  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
Video
  • Home
  • رحلة في تاريخ الشوارب … سوسن جميل حسن………المصدر :ضفة ثالثة
  • مقالات رأي

رحلة في تاريخ الشوارب … سوسن جميل حسن………المصدر :ضفة ثالثة

khalil المحرر أغسطس 2, 2025

هل هو العلامة الوحيدة للذكورة؟ بالطبع لا. وهل هو رمز مكين للرجولة؟ أيضًا لا. إنما لا يمكن التغافل عن وجوده والتبدلات التي حصلت عليه تاريخيًا كرمز وحامل لقيم خاصة، أو هوية بصرية لبعض الجماعات؟ لا يمكن التغافل عن هذا.
في الأزمنة القديمة، لم يكن الشارب يحظى باهتمام كبير عند كل الشعوب بالمستوى نفسه، أو بالقيمة ذاتها. ومع ذلك، سرعان ما تطوّر الشارب ليصبح سمة للملوك والأبطال، تارة يُعدّ علامة على السلطة، وتارة أخرى رمزًا للتمرد لدى بعض الحركات الشعبية. وعلى مرّ القرون، أصبح الشارب واللحية من علامات الهوية، وإحدى وسائل التعبير عن الذات، ومرآة تعكس ثقافات الشعوب أو الجماعات البشرية الخاصة. ثم صار أحد شواغل الموضة، تعكس روح العصر في كل حقبة، ومع تطور وسائل الإعلام والفنون وصناعة المحتوى، أصبح أيضًا أحد الأدوات المهمة في رسم الذائقة العامة، زادته العولمة وتأثيرها في الموضة حضورًا واهتمامًا وصل إلى ذروته في القرن العشرين، فكان من غير الممكن حينها أن يكون هناك رجل يحترم نفسه من دون شارب، إذ كان علامة على الذكورة والقوة. تتم العناية به، وتشذيبه، وتطييبه، ويتم تشكيله بطرق خاصة ومتنوعة، يمكن أن يكون مجعدًا، مدببًا، كثيفًا، أو متفرقًا، وحتى عشرينيات القرن الماضي، كان شائعًا استخدام شمع الشارب للحصول على أشكال مميزة.
ومؤخرًا أعادت بعض الفيديوهات التي انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الصراع الدائر في السويداء السورية، وتظهر مسلحين ينتفون أو يقصون شوارب رجال دين من الطائفة الدرزية، موضوع الشارب إلى واجهة الاهتمام، لكن البحث في هذا الأمر مهمة شاقة على ما يبدو، كونها تجرف المهتم إلى دوامة من القصص والأساطير والمرويات والأمثال الشعبية والهويات التي شكلت المجتمعات البشرية على مر العصور، ودور الشارب في المجتمع، وتحوّلاته، والأفكار التي ينقلها، وكيف أصبح قوة اجتماعية مسيطرة بدرجات متباينة، إنما فاعلة في جميع مستوياتها.

مكانة الشارب في التاريخ

لم تكن للشارب دائمًا مكانة مميزة في التاريخ، على مستوى العالم، أو على مستوى تاريخنا العربي والإسلامي. ففي أوروبا على سبيل المثال، وفي عصر الفايكنج والغاليين، يُظهر الغوص في تاريخ تلك الشعوب أن إطلاق الشارب لم يكن رائجًا أو معيارًا لقيمة ما. بالنسبة لهؤلاء المحاربين، كان إظهار قوتهم من خلال وجه حليق أو غير مكتمل الشعر، مما يسمح بوضوح ملامح الوجه. لم تبدأ الأمور في التطور إلا بعد ظهور شخصيات ملكية بشوارب، والتي ساهمت بشكل كبير في شعبية الشارب في المجتمعات الغربية، كان هنري الثالث يحتفظ بشارب دقيق، مثل لويس الثالث عشر ثم لويس الرابع عشر، وهذا ما نراه في صورهم المرسومة والتي كانت تزين جدران القصور وتعرضها المتاحف حاليًا. بينما في آسيا، في العصور الوسطى، كان الساموراي يرتدون المِن- بو، وهو قناع يزينه شارب يُفترض أنه يُخيف. وفي الهند، يكون عادة رمزًا للاحترام والحكمة.
تقول الدراسات إن الاعتراف بالشارب علامة على المكانة والسلطة في أوروبا بدأ في بداية العصور الوسطى، ففي فرنسا على سبيل المثال كان ملوك مثل فرانسوا الأول وشارل التاسع يعتزون بشواربهم، مما جعلها رمزًا للكرامة والذكورة. ومع ذلك، لم تقتصر هذه الموضة على النبلاء فحسب؛ بل بدأت الطبقات الشعبية في تقليد هذا الأسلوب، مما حوّل الشارب إلى رمز جماعي للرجولة. على مر القرون، أصبح الشارب ظاهرة حقيقية في عالم الموضة، وتكيف مع السياقات السياسية والاجتماعية، وخلال فترة الثورة الفرنسية، تم استخدامه كرمز للتمرد والاحتجاج.
بعد أن تراجع الاهتمام بالشارب، عاد في القرن التاسع عشر إلى الواجهة وشهد الشارب رواجًا باهرًا. مع الثورة الصناعية وما خلّفت من نشوء أنظمة اقتصادية وسياسية واجتماعية تجنح نحو تكثيف القوة والإعلاء من شأن السيطرة الذكورية، صار الرجال يسعون لإظهار ذكورتهم التي غالبًا ما كان يتم الإعلان عنها، أو إبرازها، على شكل نمط شَعري يؤكد على الذكورة رمزًا للقوة والسيادة، وكان قد تم فرضه بالفعل على العسكريين في فرنسا منذ عام 1832، ومع بدايات القرن العشرين ازدهر الشارب وارتبط بقوة بفكرة الرجل المسيطر أو السيد، جامعًا في دلالاته بين الشجاعة والقوة والاستقلال، وارتبط بالتمايز الطبقي، حتى أضرب النُدّل في عام 1907 للمطالبة بيوم عطلة، وحقهم في ارتداء الشارب، وهو ما حصلوا عليه في النهاية. كانت هذه “التطورات” في إدراك الشارب تعكس الحركات الاجتماعية في تلك الفترة.
تُمثل سنوات الستينيات والسبعينيات نقطة تحول، حيث أصبح الشارب وسيلة للتحرر من المعايير الرائجة في الثقافة العامة. فاستخدمها، كرمز تعبيري يحمل ثقافة الجماعة، بعضُ أعضاء الحركات الاجتماعية التي شكّلت أحد ملامح تلك الفترة والتمرد الاجتماعي الذي وسمها، مثل أعضاء حركة الهيبيز، وأصبح الشارب رمزًا للاحتجاج والحرية. وهكذا، تابع الشارب مسيرته، وبعد أن كان في السابق رمزًا للسلطة والمكانة، أخذ يتحول إكسسوارًا للتحدي والتعبير الشخصي، وصار إحدى أدوات عالم الموضة التي تتحكم في الذوق العام، وتخلق معايير الجمال بمختلف مجالاته، خاصة في عصر العولمة.

“في 1907، أضرب النُدّل الفرنسيون للحق في إطلاق الشوارب! كانت الشوارب حكرًا على الطبقات العليا، والخدم ممنوعون من ارتدائها. انتصروا وغيّروا التاريخ”

 

كانت تلك هي الفترة الذهبية للشارب، حيث تنوعت الأنماط: الشارب المعقوف، الشارب على شكل مقبض، بل هناك أنماط ارتبطت ببعض الشخصيات المؤثرة، كالزعماء السياسيين (شارب هتلر، وشارب ستالين)، أو قادة بعض الحركات الثورية (بانشو فيلا وإميليانو زاباتا، من رموز الثورة المكسيكية)، أو الممثلين أو المشاهير (شارب سلفادور دالي)، ولم يكن للإبداع حدود في ما يخص الشارب.

المكانة التاريخية للشارب في ثقافتنا

أما بالنسبة لمجتمعاتنا على مر العصور، فقد كانت للشارب أيضًا مكانة خاصة تُشكلها الثقافة الجمعية باستمرار، لكن يمكن القول إن الشارب كان دائمًا في الوعي الجمعي رمزًا للرجولة، بل حُمّل قيمًا لها مكانة عليا في الثقافة الرائجة، منها أن يرتبط بالشرف، فالرجل الذليل الذي يقبل الإهانة لا يحق له تربية شاربيه، والصدق واحترام المواثيق وغير ذلك. أما الإسلام فقد حثّ على حفّ الشارب، أي قصه وتخفيفه وليس حلقه، وإطلاق اللحى، كما جاء في الحديث الشريف “خالفوا المشركين وفّروا اللحى وأحفوا الشوارب”.

 

صورة نشرت أثناء حركة موفمبر الأسترالية للتوعية بصحة الرجال منذ 2003 (Getty)

وفي حفّ الشوارب، كما جاء في الحديث الشريف، حكمة صحية، أثبتها العلم منذ أكثر من قرن عندما قام عالم فرنسي بإجراء تجربة في عام 1907، كاشفًا مدى إمكانية أن يكون الشارب خطرًا بشكل غير متوقع، فبعد تقبيل امرأة، اكتشف بكتيريا مذهلة على شفتيها، مما أثبت أن هذه الشعرات يمكن أن تحمل خطورة كبيرة، خاصة إذا ما تكاثفت على شكل غابة: “احذر من شاربك، فقد يكون ساحة غزو”، كما قيل.
لطالما ارتبط الشارب بالرجولة عند العرب، وكان الرجل إذا ما وضع يده على شاربه وقطع وعدًا، فإن هذه الحركة تحل محل العهد والتوقيع أو البصمة، لذلك، ولمكانة الدلالات الاجتماعية ورسوخها لدى الرجال فإن الشوارب كانت، وما زالت، تحظى بنصيب وافر من الرعاية والاهتمام، والتقدير في العرف الاجتماعي، حتى إن الحلاق كان يحرص بشدة على ألا يخطئ ويُصيب شارب الرجل بعيب في أثناء الحلاقة. كما كان قَسمُ الشوارب عظيمًا في العرف الاجتماعي، “وحياة شواربي” يُعد من أعظم المواثيق، حتى إنها تسللت إلى الأغاني، ولقد راجت كثيرًا في ثمانينيات القرن الماضي أغنية طوني حنا “لا تحلّفيني بالشنب”. بل إن حلاقة الشوارب معيبة لدى البعض من شعوبنا، ولقد راج الاهتمام بالشوارب لدى سلاطين الدولة العثمانية التي كانت شعوبنا لقرون تُعد رعايا تابعين لها، إلى أن جاء أتاتورك وألغاها ومنعها على أفراد الجيش والعساكر. وما زال في بلداننا يُشكل علامة على الفحولة السياسية، وهو القاسم المشترك للعديد من الزعماء السياسيين ورؤساء الدول، من دون ذكر أسماء، يكفي استعراض الصور في البال لنعرف مدى اهتمام رؤساء الدول في تاريخنا الحديث بالشارب، بما يحمل من معاني الفحولة السياسية والسلطة.

بعض الأمثال الشعبية عن مكانة الشارب لدى الشعوب:

هناك مثل شعبي تركي يقول: رجل من دون شارب مثل شقة من دون بلكون.
أما المثل الألماني فيقول: قبلة بدون شارب كالحساء بدون ملح.
وأحد الأمثال العربية يرى أن “الشوارب زينة الرجال”.

حركة “موفمبر”

مع زيادة الوعي حول القضايا الصحية للرجال التي كانت تُعدّ في معظم مجالاتها، من المسكوت عنه، وتطور الوعي الصحي، تم استثمار الشارب في نشر الوعي والوقاية من الأمراض التي تصيب الرجال. وهي حركة انطلقت في عام 2003 في أستراليا، كان هدفها الرئيس زيادة الوعي لدى الرجال بصحتهم، خاصة بما يتعلق بسرطان البروستات أسوة بالتقدم الذي أحرزه الوعي الصحي بالنسبة لسرطان الثدي لدى النساء، كذلك بعض الأمراض النفسية التي كان الرجال يخجلون منها، خاصة الاكتئاب.

“من أستراليا 2003 إلى العالم: حركة موفمبر حوّلت الشارب من رمز جمالي إلى أداة توعية صحية. الهدف: خفض وفيات المرض بين الرجال 25% بحلول 2030”

 

مع تزايد نجاحات الحدث بمرور السنوات، أصبحت مجموعة المنظمين رسميًا في عام 2007 مؤسسة موفمبر للجمعيات الخيرية. ركزت الحركة على جانبين محددين من الصحة الذكورية، سرطان البروستات والخصية، وأمراض الاكتئاب. وفي عام 2021، أعلنت موفمبر عن هدف خفض عدد الوفيات المبكرة بين الرجال بنسبة 25% بحلول عام 2030.
يُسجل المشاركون قبل الموعد بشهر لدى مؤسسة موفمبر، ويتركون شواربهم تنمو لمدة ثلاثين يومًا، ولا يُسمح بإطالة اللحية أو ترك شعر الذقن ينمو، بل يجب أن يتركز الشعر فوق الشفة العليا فحسب. وينشر المشاركون صورهم التي تُظهر نمو وتطور شواربهم، فيحثون بذلك على جمع التبرعات من خلال وسائل التواصل الاجتماعي وصناديق التبرعات عبر الإنترنت، وذلك من أجل تمويل مراكز الأبحاث المتخصصة بالأمراض التي تصيب الرجال وحملات التوعية الصحية بها.

خلاصة

منذ فجر التاريخ، كانت للشارب مسيرة غنية ومتنوعة، وعلى مرّ العصور شهد تقلبات، بدءًا من كونه رمزًا للذكورة والرجولة، إلى أن أصبح ركنًا أساسيًا في الموضة، بدون أن ننسى دوره في الحركات الاجتماعية.
وهكذا من الأفلام إلى الإعلانات، استطاع الشارب أن يترك بصمة في كل عصر، وأن يتحرّر إلى حدّ كبير من أسر القيم الكلاسيكية، ويغادر نطاقه الضيق كمرادف للرجولة، ليصبح أحد رموز أو دلالات ثقافة معولمة تخطت الحدود وجعلت من الثقافات تيارات تلتف حول الكوكب، فتتمازج وتتلاقح وتنتج قيمًا ومعايير جديدة.
لكن، بالنسبة إلى شعوبنا ما زالت الشوارب تُعدّ رمزًا ثقافيًا واجتماعيًا، وأحيانًا يحمل دلالات أكثر خصوصية، وتُشكل جزءًا مهمًا من الهوية الخاصة بالجماعات، كما شارب رجل الدين لدى بعض الطوائف، ومنها الطائفة الدرزية، ما جعل منها هدفًا في الصراعات والمعارك الأخيرة، وساحة لإذلال “العدو” وكسر عنفوانه، وهذا أمر محزن ومؤسف، لكنه واقع وحقيقة تستحق الاشتغال عليها كثيرًا، حقيقة أن يكون السوريون أعداء بعضهم بعضًا.

 

About the Author

khalil المحرر

Administrator

Author's website Author's posts

Continue Reading

Previous: الجوعُ بين غرائزيةِ الأمْعاء ورِفْعةِ الإِباء….محمد جميل خضر….المصدر :ضفة ثالثة
Next: السوريون و”نعيم” الإفلات من العقاب ..عمر قدور…المصدر :موقع المدن

Related Stories

  • مقالات رأي

ترسانة «حزب الله» العسكرية تتآكل مع خروجه من حدود جنوب لبنان.بيروت المصدر: الشرق الأوسط.

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • مقالات رأي

إبادة جوّالة من الساحل إلى السويداء هل هذا القتل الجماعي حدث أم نمط؟ ياسين الحاج صالح..المصدر :موقع الجمهورية .نت

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • مقالات رأي

ما تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على عشرات الدول؟ عاطف عبد الحميدالمصدر :موقع البي بي سي

khalil المحرر أغسطس 2, 2025

Recent Posts

  • «غرفة عمليات» لدروز إسرائيل لمساعدة أبناء طائفتهم في سوريا………تل أبيب المصدر: الشرق الأوسط
  • ضغوط على بوتين وتحريك لـ«غواصات نووية»… ماذا وراء تحذير ترمب المزدوج؟ واشنطن المصدر:الشرق الأوسط
  • ترسانة «حزب الله» العسكرية تتآكل مع خروجه من حدود جنوب لبنان.بيروت المصدر: الشرق الأوسط.
  • إبادة جوّالة من الساحل إلى السويداء هل هذا القتل الجماعي حدث أم نمط؟ ياسين الحاج صالح..المصدر :موقع الجمهورية .نت
  • إيران: السلطات تقطع أصابع ثلاثة سجناء، ما يشكّل تعذيبا ينبغي محاسبة المسؤولين جنائيا  مركز عدل لحقوق الإنسان..المصدر: موقع المنظمة

Recent Comments

  1. Boyarka-Inform.Com على قمة دولية في مصر حول القضية الفلسطينية السبت. الشرق الاوسط

Archives

  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • «غرفة عمليات» لدروز إسرائيل لمساعدة أبناء طائفتهم في سوريا………تل أبيب المصدر: الشرق الأوسط
  • ضغوط على بوتين وتحريك لـ«غواصات نووية»… ماذا وراء تحذير ترمب المزدوج؟ واشنطن المصدر:الشرق الأوسط
  • ترسانة «حزب الله» العسكرية تتآكل مع خروجه من حدود جنوب لبنان.بيروت المصدر: الشرق الأوسط.
  • إبادة جوّالة من الساحل إلى السويداء هل هذا القتل الجماعي حدث أم نمط؟ ياسين الحاج صالح..المصدر :موقع الجمهورية .نت
  • إيران: السلطات تقطع أصابع ثلاثة سجناء، ما يشكّل تعذيبا ينبغي محاسبة المسؤولين جنائيا  مركز عدل لحقوق الإنسان..المصدر: موقع المنظمة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

You may have missed

  • الأخبار

«غرفة عمليات» لدروز إسرائيل لمساعدة أبناء طائفتهم في سوريا………تل أبيب المصدر: الشرق الأوسط

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • الأخبار

ضغوط على بوتين وتحريك لـ«غواصات نووية»… ماذا وراء تحذير ترمب المزدوج؟ واشنطن المصدر:الشرق الأوسط

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • مقالات رأي

ترسانة «حزب الله» العسكرية تتآكل مع خروجه من حدود جنوب لبنان.بيروت المصدر: الشرق الأوسط.

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • مقالات رأي

إبادة جوّالة من الساحل إلى السويداء هل هذا القتل الجماعي حدث أم نمط؟ ياسين الحاج صالح..المصدر :موقع الجمهورية .نت

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.