Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • تنويعات على مقام الهوية…….المصدر: موقع مجلة الفراتس ..
  • الأخبار

تنويعات على مقام الهوية…….المصدر: موقع مجلة الفراتس ..

khalil المحرر يونيو 22, 2024

 

كتابة فرح يوسف، مُحررة مُنشِئة.

 

سلامات،

 

ها هو أضحى جديد يمرّ عليّ لاجئةً في فرنسا، متبوعاً بيوم اللجوء العالمي. وبدت مطوّلات الفراتس لهذا الأسبوع مفصّلة على مقاس نسيج هويتي، المشاهد والأطعمة والروائح والكلمات والأحداث التي شكّلتني.

 

استيقظ جمهورنا صباح العيد على إنذار من الكاتبة ماريا عكيدي، حذرت فيه من ذبح الخرفان أمام الأطفال. هذه المشاهد التي طبّعت معها بعض الأسر والمجتمعات قد تترك ندوباً في النفس لا تزول بعد عقود، مثل قريبتها التي لا تعرف طعم اللحم الأحمر بعد رؤيتها ذبحَ الخروف الذي لعبت معه قبل العيد. تُفكك الكاتبة الحجج الرافضة لهذه التحذيرات، وتدعمها بدراسات من أنحاء العالم بهدف حماية الشعائر الدينية من أن تصبح مصدر نفور وأذى نفسي للأطفال.

 

مثل قريبة الكاتبة لا أسيغ اللحم الأحمر، إلا أنني لا أقول لا لأي نوع من أنواع الخبز. استمعت لمطوّلة محمد بالطيب، الكاتب والصحفي التونسي، وتتبعت خيط الهوية من “خبز الملة” البدوي إلى “خبز الطابونة” الحضري. للطعام رمزية تعبّر عن ثقافات الشعوب وعاداتها وهويتها، ومقاومتها. في هذه المقالة نقرأ التحولات السياسية والاجتماعية في الجنوب التونسي من الاستعمار إلى الاستقلال.

 

ويكتب عماد موسى عن حبة حمراء صعبة الابتلاع. نشأ فكر الحبة الحمراء (الرِدْبِل) في الغرب منذ أكثر من عقد، ردّاً على ما يعدّه الردبليون تحيّزاً في الخطاب والمؤسسات على الرَّجُل. تتبع المقالة كيف يقود فشل الانتقال الاجتماعي إلى التمترس خلف حركات واستراتيجيات ذكورية، وصبغها بصبغة الدين لإضفاء الشرعية عليها.

 

تتعقّد حبكة هويتي إذ لا تتوقف الحرب في الأعياد. ففي السابع من مايو هذا العام، سيطرت القوات الإسرائيلية على محور فيلادلفيا ومعبر رفح الحدودي، في خرق لاتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية واتفاقية فيلادلفيا 2005. يحاجج محمود هدهود، الكاتب والباحث في الفلسفة السياسية، أن هذه السيطرة تهدف إلى إقامة جدار يحد من النفوذ المصري ويهدد بنشوب اشتباكات مستمرة على الحدود مع قطاع غزة.

 

ومن حرب حالية أنتقل إلى حرب سابقة وأتساءل مع الكاتب الفلسطيني حسن الطهراوي كيف نفكّر في الحرب وكيف نكتب عنها، وما الحدود بين الواقع والمتخيّل. يذهب الكاتب، سعياً خلفَ الإجابة، إلى دراسة الحربِ الأهليَّة اللبنانية بينَ مقاربتين؛ تعتمد أولاهما على السرد الأدبي في روايةِ “طيور الهوليدي إن” لربيع جابر، بينما ترتكز الثانية على الكتابة التاريخية الأكاديمية في عمل سمير قصير “حرب لبنان”.

 

أي تتويج للحرب أفضل من المنافي واللجوء؟ في يوم اللجوء العالمي، أبغض الحقوق إلى الإنسان، يتقفى أمير ناشر النعم أثر المتعة الذائبة على الطريق من حلب مروراً بمصر وتركيا وصولاً إلى ألمانيا. قد يمنح المنفى للمنفي سلعة الأمان، لكنه يسلبه عالماً كاملاً وسلسلة طويلة من التجارب وشبكات العلاقات ومساحات الألفة. إذا كنت في المنفى فهذا يعني أنَّ سببه ما زال قائماً، ليحلّ التعايش محل المتعة في سيرة الكاتب.

 

هذا كلّ ما لديّ قبل أن أتمنى لكنّ ولكم نهاية أسبوع سعيدة، ونسيج هوية دافئ ومحبوك برفق ومحبّة.

وبلغت الفِراتْس أربعين يوما

كتابة حسن إبراهيم حسن، رئيس تحرير مجلة الفِراتْس.

 

تحياتي،

 

مضت أربعون يوماً على إطلاق مجلة الفِراتْس. كنا نعمل قبلها على مئة وثلاثين مطوّلةً، كما نسمي مقالاتنا، نشرنا منها أربعين مطوّلةً في أربعين يوماً، تناقش موضوعات متنوعة من شتى أنحاء المنطقة. ازدادت المقالات اليوم إلى ما يربو عن مئة وستين مطوّلةً قبلناها وانتخبناها من عدد جمٍّ من الأفكار المقترحة التي وصلتنا. وهذا يدلّ على رغبةٍ واهتمامٍ بهذا النوع من المطوَّلات. تفاجأتُ من وفرةِ المقالات المطوّلات المنشورة والمقترحة في قسم “تجارب وشخصيات” خلافَ ما تصورنا في البداية، وهي مطولات تتعدى السرد الذاتي وتحمل أطروحة واضحة تُبَيَّن من زاوية يغلب عليها الطابع الشخصي. وفي كل ذلك إشارة تطمئننا بأن المشروع يسير في المسار الذي رمناه.

 

قبل إطلاق مجلة “نيو لاينز” شقيقة الفراتس الناطقة بالإنجليزية، منذ أربع سنوات، حذَّرَنَا زملاءُ ذوو باع طويل في الإعلام الأمريكي من اكتظاظ الساحة بالصحف الكبرى التي تنشر المُطوَّلات نمطاً ومحتوى. إذ قالوا لا فرصة كبيرة للنجاح. نعم، كان وصفهم الساحةَ صحيحاً، لكنَّ المجلة أثبتت حضورها وتأثيرها، حتى سمّاها بعضُ قرائنا “نيويوركر الشرق الأوسط”، وخلقت لنفسها شخصيةً فريدة فرضت هيبتها بين المهتمين في الشؤون الدولية.

 

عندما هممنا بإطلاق الفراتس حَذَّرَنَا زملاء عرب أيضاً من أن الساحة العربية “خالية” من هذا النوع من المقالات أو المطولات خلافَ الساحة الإنجليزية، وقيل لنا إن قلّة المحتوى المطوّل الذي لا يلاحق الأخبار يشي بغياب جمهور مهتم بهذا النمط من الكتابة أساساً. وقيل لنا إن الكتابة عن التجارب الشخصية تندر في العربية، وإن العربي لا يقرأ. وقلة نموذج المطوّلات ولّدت مشكلتين، الأولى مع الكتّاب؛ ففي المجلة الإنكليزية مثلاً، يطلب المحرر من أيِّ كاتبٍ أو كاتبة كتابةَ المقالة المقترحة على طريقة مجلة النيويورك أو الأتلانتيك، فالأسلوب معروف لأصحاب الحرفة. أمّا في العربية فندرة النموذج يعقّد المهمة علينا أيَّما تعقيد. خصوصاً أنَّنا لاحظنا هيمنةَ نموذج المقالات التي تنشرها الصحف اليومية في الصحافة العربية، على مطوّلات المجلّات الثقافية. فكثيرٌ من “المجلات” تعمل عمل الجريدة فتفرضُ على الكتاب نمطاً واحداً شائعاً ومفيداً، لكنَّه مذهب واحد من مذاهب الصحافة يركز على الأحداث السياسية والتعليق عليها.

 

أمَّا المشكلة الثانية فترتبط بالقراء؛ إذ خشينا أنَّ غرابة النموذج الذي نعرضه، إن صح كلام الزملاء، قد تصعّب قبول القراء له لاعتيادهم على النمط السائد، فيرون ما يخالف العادة بدعة ويتهمون بالتنطع من خرج عن القاموس الصحفي الضيّق ذي السبعين مصطلحاً من قبيل “العلاقات الصفرية” و”الجيوسياسية” نحو الشرح المسهب اليسير.

 

بعدَ أربعينَ يوماً وجدنا أنَّ كلام مَن نصحنا لم يكن دقيقاً. فثمة مبالغة و تعميم في الآراء عن الساحتين الإنجليزية والعربية؛ إذ لا تخلو الساحة الإنجليزية من الفراغ لاستيعاب محتوى جديد، ولا تخلو الساحة العربية من المطولات الصحفية المتميزة بناء ومعنى، لكنها قطعاً نادرة. في الفِراتْس ما زلنا نجرب ونتعلم، وندرك أن التحدي هنا أشد من التحدي في سياق الشقيقة الكبرى، لكن هيهات منا التردد لاسيما أننا وُفِّقنا بفريق متنوع، عقيدتُه الخروجُ على السائد موقنين بنجاح التجربة والتصور، وعلى هذا نوقع.

من وحي “الرسالة”

كتابة رنا ممدوح، مُحرِّرة مُنشِئة.

 

يقول المثل الشعبي المصري “تروح فين الشمس من على قفا الفلاح”، على غرار متلازمة الشمس والفلاح وجدتُ نفسيَ محاصرةً بمتلازمة “مصر والديون”، في رحلة بأرشيف “الفراتس” قادتني إلى العدد الخمسين من مجلة الرسالة الذي صدر في مثل هذا الشهر قبل تسعين عاماً.

 

منيتُ نفسيَ باستراحة قصيرة من متابعة الأخبار، أسكت فيها أجراسَ إشعارات هاتفي وحاسوبي وتطبيقاتهما أملاً برحلة هادئة إلى الثلاثينيات. ضغطت على خانة أرشيف “الفِراتْس” في صدارة المستطيل الأسود الذي تنتهي به صفحة موقعنا. بدأت بالعدد الخمسين من المجلة الثقافية الرائدة التي أسسها الأديب أحمد حسن الزيات منتصف يناير 1933، وشارك في تحريرها كوكبة من الأدباء والعلماء والسياسيين عشرين عاماً، صدرت فيها المجلةُ أسبوعياً قبل أن تتوقف في فبراير 1953 بضغط من الحكومة.

 

من بين مقالات العدد البالغة إحدى وعشرين مقالةً، استوقفتني مقالة “استدانة إسماعيل باشا”، التي عرض فيها الكاتب عبد العزيز عبد الكريم جانباً من تجربة حفيد محمد علي الذي حكم مصر سنة 1863 ستةَ عشر عاماً أغرقها فيها بالديون لتنفيذ المشروعات الكبيرة، قبل أن تقوده تلك الديون إلى الهاوية معزولًا بفضل ضغوط الدائنين إنجلترا وفرنسا على السلطان العثماني، وتقود مصر كلها إلى الاحتلال البريطاني في وقت لاحق. فالمسألة المالية عادة تتبعها مسألة سياسية لضمان خدمة مصالح الدائنين، غالباً يبدأ اسمها بكلمة “إصلاحية”.

 

“أخذ يعقد القرض بعد القرض، بشروط فادحة حتى عجز عن سداد الدين بل عن فوائده..” وصف عبد الكريم أزمة حكم إسماعيل التي يرى المتخصصون فيها إلهاماً لتجربتنا الحالية مع الرئيس عبد الفتاح السيسي “زنقت نفسي وزنقتكم عشان نبني دولة”، لِوَلَهِ كلٍّ منهما بالاستدانة من ناحية وخلل الأولويات والمشروعات القومية العملاقة من ناحية أخرى. لكلٍّ منهما تصوّر عن التطوير والعمران ينطلق من مبدأ انسف حمامك القديم واستدن أموالاً لبناء جديد “أضخم” “أفخم” “أطول” محله.

 

مع قراءة كل عبارة بالمقال تتقاطر في ذهني تصريحات المسؤولين الحاليين وتبريراتهم المنمقة عن سيل الديون والقروض الذي لا يريدون له أن ينضب. استعرض عبد الكريم أخطاء إسماعيل من قرض لآخر وصولاً إلى الخطأ الأكبر والأهم في حياته ببيع الأسهم المصرية في قناة السويس التي أنفق ملايين في افتتاحها، مما جلب البعثات الأوروبية لتقف على رأس الحكومات المتتالية وتشارك في وضع الشؤون السياسية والاقتصادية وتقييمها.

 

عدَّد كاتب المقال نتائج أوامر إحدى بعثات الدائنين المالية: “أصبح مجموع ما يدفع من فوائد الدين سنوياً لا يبقي لمصر من الإيرادات ما يكفي للإنفاق على الإدارة وتعهد الأعمال الهامة مثل الري”. ترن في أذني كلمات أحد نواب المعارضة بمجلس النواب في إعلان رئيسه الموافقة على موازنة العام المالي الذي يبدأ شهر يوليو المقبل “حكومة صندوق النقد ستنفق قرابة نصف مصروفات الموازنة لدائنيها لتسديد أقساط وفوائد الديون خصماً من الإنفاق على مرافق الدولة”.

 

أخطاء إسماعيل الكثيرة لم تمنع كاتب المقال سنة 1934 من الإعجاب به “ما قام به إسماعيل باشا من جليل الأعمال لا يضارع، وما تم فى عصره من المشروعات والإصلاحات العامة لا يتسنى لأي حاكم آخر فى مركزه أن يأتي بمثلها”، بل والتعاطف معه “كان إسماعيل سليم الطوية، على حين أن دهاة أوروبا كانوا ينصبون له الحبائل بطرق غير شريفة”، مما يفسر استمرار سريان منهج إسماعيل في الحكم في الأنظمة اللاحقة، فالمشروعات الكبيرة ما زالت المفضلة عند بعضهم إلى جانب الحكام الذين لم يتعظوا بمصير إسماعيل.

 

Continue Reading

Previous: في سوريا… الشوق إلى الأم شأن سياسيّ!….المصدر: موقع درج
Next: تأريخ الحرب الأهلية اللبنانية بين ربيع جابر وسمير قصير……حسن الطهراوي….المصدر: موقع مجلة الفراتس ..

قصص ذات الصلة

  • الأخبار

برنامج “مع رنج”.. إلقاء سلاح PKK استسلام أم بداية مرحلة جديدة؟. المصدر :رووداو ديجيتال

khalil المحرر يوليو 7, 2025
  • الأخبار

توماس برّاك يخرج بأجواء إيجابية بعد لقائه عون: حان الوقت للتغيير تقارير عربية بيروت ريتا الجمّال. المصدر: العربي الجديد

khalil المحرر يوليو 7, 2025
  • الأخبار

المحكمة الاتحادية برئاستها الجديدة: نقف على مسافة واحدة من جميع الفرقاء المصدر: رووداو ديجيتال

khalil المحرر يوليو 7, 2025

Recent Posts

  • برنامج “مع رنج”.. إلقاء سلاح PKK استسلام أم بداية مرحلة جديدة؟. المصدر :رووداو ديجيتال
  • توماس برّاك يخرج بأجواء إيجابية بعد لقائه عون: حان الوقت للتغيير تقارير عربية بيروت ريتا الجمّال. المصدر: العربي الجديد
  • المحكمة الاتحادية برئاستها الجديدة: نقف على مسافة واحدة من جميع الفرقاء المصدر: رووداو ديجيتال
  • حازم نهار الجنائي والتحليلي والتحريضي…..المصدر: صفحة الكاتب
  • “مرونة” حزب الله بلا استجابة… وشبح “عودة الحرب” يطلّ برأسه  عريب الرنتاوي، مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية..المصدر: صفحة الكاتب

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • برنامج “مع رنج”.. إلقاء سلاح PKK استسلام أم بداية مرحلة جديدة؟. المصدر :رووداو ديجيتال
  • توماس برّاك يخرج بأجواء إيجابية بعد لقائه عون: حان الوقت للتغيير تقارير عربية بيروت ريتا الجمّال. المصدر: العربي الجديد
  • المحكمة الاتحادية برئاستها الجديدة: نقف على مسافة واحدة من جميع الفرقاء المصدر: رووداو ديجيتال
  • حازم نهار الجنائي والتحليلي والتحريضي…..المصدر: صفحة الكاتب
  • “مرونة” حزب الله بلا استجابة… وشبح “عودة الحرب” يطلّ برأسه  عريب الرنتاوي، مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية..المصدر: صفحة الكاتب

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

برنامج “مع رنج”.. إلقاء سلاح PKK استسلام أم بداية مرحلة جديدة؟. المصدر :رووداو ديجيتال

khalil المحرر يوليو 7, 2025
  • الأخبار

توماس برّاك يخرج بأجواء إيجابية بعد لقائه عون: حان الوقت للتغيير تقارير عربية بيروت ريتا الجمّال. المصدر: العربي الجديد

khalil المحرر يوليو 7, 2025
  • الأخبار

المحكمة الاتحادية برئاستها الجديدة: نقف على مسافة واحدة من جميع الفرقاء المصدر: رووداو ديجيتال

khalil المحرر يوليو 7, 2025
  • مقالات رأي

حازم نهار الجنائي والتحليلي والتحريضي…..المصدر: صفحة الكاتب

khalil المحرر يوليو 7, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.