Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • الدكتور محمد نور الدين … · تركيا تُواصل احتجاجها على إسرائيل: تشكيك داخلي في جدّية إردوغان…المصدر :صفحة الكاتب
  • مقالات رأي

الدكتور محمد نور الدين … · تركيا تُواصل احتجاجها على إسرائيل: تشكيك داخلي في جدّية إردوغان…المصدر :صفحة الكاتب

khalil المحرر أغسطس 4, 2024

شكّلت عملية تبادل 26 أسيراً بين روسيا والولايات المتحدة وألمانيا، في أنقرة، أول من أمس، وبوساطة الاستخبارات التركية، مناسبةً ليتواصل الرئيسان التركي رجب طيب إردوغان، والأميركي جو بايدن، عبر الهاتف. وإذ شكر الأخير، نظيره التركي على دور بلاده في عملية التبادل، فقد وعد إردوغان، بايدن بالمزيد من العمل على تعزيز العلاقات بين البلدين، ولكنه عبّر، في الموازاة، عن خيبة أمله إزاء الخطاب الذي ألقاه رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أمام الكونغرس، قائلاً لنظيره الأميركي، إن «نتنياهو أَظهر أنه لا يريد السلام ولا وقف إطلاق النار، واغتيال إسماعيل هنية يُلحق ضربةً كبيرة بجهود السلام، وإسرائيل تريد توسيع الحرب لتشمل المنطقة». وفي ظلّ ما راج عن احتمال مشاركة إردوغان في تشييع هنية في الدوحة، فقد تقرَّرت المشاركة على مستوى وزير الخارجية، حاقان فيدان، الذي اتّصل، أول من أمس، بالقيادي «الحمساوي»، خالد مشعل، معزّياً إيّاه باستشهاد رئيس المكتب السياسي للحركة.وفي هذا الإطار، يتساءل الكاتب المعروف، فهمي قورور، عن توقيت اغتيال هنية، ليخلص إلى أن «نتنياهو فشل في حربه لتهجير الفلسطينيين وإعادة الأسرى»، فيما «أصبحت المقارنة بين الهولوكوست والإبادة في غزة مقبولة على مستوى العالم. وهذا كله لا يصبّ في مصلحة رئيس الحكومة، فذهب إلى خيار اغتيال هنية ليتباهى بأنه انتصر». كذلك، يقول قورو إنّ «قتْل هنية في اليوم الأول لتسلّم مسعود بزشكيان الرئاسة في إيران، ذو دلالة، نظراً إلى أن الأخير معتدل، فيما قد يشكّل الاغتيال ضربةً لمسار اعتدالي في السياسة الخارجية الإيرانية». أمّا عن طبيعة الردّ الايراني، فيرى الكاتب أن «الردّ على استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق، لم يكن فعّالاً»، وأن «ردّ (الجمهورية الإسلامية) الآن يجب أن يوازي حجم جريمة اغتيال هنية».
وفي وقت كان يشيَّع فيه هنية في قطر، نكّست السفارة التركية في تل أبيب، أمس، عَلَمها حداداً على هنية، وذلك قبل مواراته الثرى، في خطوةٍ أثارت ردود فعل إسرائيلية غاضبة. ووفقاً لما قاله مصدر سياسي لم يكشف عن هويته، لموقع «يديعوت أحرونوت»، فإنه «من المثير للاشمئزاز أن ترى السفارة التركية لدى إسرائيل أنه من المناسب تنكيس علمها حداداً على وفاة رجل مسؤول عن قتل مئات الإسرائيليين». ومن جهته، سارع وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إلى استدعاء نائب السفير التركي، قائلاً: «إذا أراد ممثّلو السفارة الحداد على الإرهابي الكبير، هنية، فيمكنهم الذهاب إلى تركيا والحداد مع إردوغان». وفي تعليقه على حديث كاتس، قال الناطق باسم الخارجية التركية، أونجو كيتشيلي، عبر «إكس»: «حول ما نشره وزير الخارجية الإسرائيلي على وسائل التواصل الاجتماعي: لا يمكنك تحقيق السلام بقتل المفاوضين وتهديد الديبلوماسيين». أمّا وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، فقال: «نرحب بقيام موظّفي السفارة التركية بإزالة العلم التركي بالكامل والعودة معه إلى بلدهم».
قال إردوغان لبايدن إن اغتيال هنية «يُلحق ضربةً كبيرة بجهود السلام، وإسرائيل تريد توسيع الحرب لتشمل المنطقة»
وعلى المقلب التركي، لم تهدأ التعليقات على موقف إردوغان الأخير، وحديثه عن إمكانية الدخول عسكريّاً إلى إسرائيل. وفي هذا الجانب، يكتب الباحث التركي، حسن غوغيش، في مقالة بعنوان «هل يدخل إردوغان إسرائيل ذات ليلة فجأة؟»، أن «كل مصائب تركيا تأتي من الكونغرس الأميركي الذي اعترف بالإبادة الأرمينية، واتّخذ قرارات مقاطعة لتركيا، ولا يزال يعرقل بيع طائرات إف-16 واستعادة العلاقات مع دول ثالثة (سوريا). وقبل سنتين قاطع أعضاء الكونغرس خطاب رئيس وزراء اليونان، كيرياكوس ميتسوتاكيس، بالتصفيق 37 مرّة، علماً أنه امتلأ بالعداء لتركيا. ومن بعدها، قال إردوغان: لم يَعُد هناك شخص اسمه ميتسوتاكيس». ويضيف غوغيش أنه «في خطاب نتنياهو أمام الكونغرس، قوطع الرجل 58 مرّة، بعدما أطلق أكاذيب من قبيل أنه لم يقتل أحداً في غزة. وفي كل خطبه، كان إردوغان يدين خطاب نتنياهو أمام الكونغرس. وأخيراً، لم يكتفِ بذلك، بل قال في 26 تموز: كما دخلنا قره باغ وليبيا، يمكن أن نقوم بالشيء نفسه مع هؤلاء (الإسرائيليين). فلا يوجد شيء يمنعنا من ذلك. يكفي أن نكون أقوياء حتى نُقدِم على هذه الخطوات».
ووفقاً للكاتب، فإن «كلمة إردوغان تضمّنت أشياء كثيرة تُقال للمرة الأولى. فالمعروف أن تركيا ساندت آذربيجان بالمسيّرات، لكنها المرة الأولى التي يقول فيها إنها شاركت في حرب قره باغ. أمّا بالنسبة إلى إسرائيل، فهي المرة الأولى التي يهدّد فيها إردوغان الأخيرة باستخدام القوّة. لا شكّ في أن الرئيس الآذربيجاني، إلهام علييف، لم يكن مرتاحاً بالمرّة لكلام إردوغان، ولا سيما مع اقتراب الانتخابات الرئاسية في هذا البلد، علماً أن باكو هي الصديق الوحيد لإسرائيل في العالَمين التركي والإسلامي. فهي توفّر الطاقة لإسرائيل وتشتري منها الأسلحة، فضلاً عن أن وزارة الدفاع الآذربيجانية نشرت بياناً تنفي فيه مشاركة الجيش التركي في الحرب». وعلى أيّ حال، يقول الكاتب إنه لا يعتقد أن إردوغان سينفّذ تهديداته، «بل إنه على العكس، ضاعف من الحقد الغربي والإسرائيلي على تركيا»، معتبراً أن «الردّ عن سؤال ما إذا كانت تركيا ستدخل إسرائيل، هو بكلمة واحدة: لا»، إذ إن «التوازنات في أوروبا، كما الخلافات بين العرب، لا تتيح إمكانية لتركيا لتنفيذ عملية عسكرية ضدّ إسرائيل». ويتابع: «حسناً فعل إردوغان بأن أرفق كلامه بعبارة: يجب أن نمتلك القوّة. وإذا كانت الصناعات العسكرية في تركيا تطوّرت في السنوات الأخيرة، فهذا لا يعني إمكانية احتلال بلد بمجرّد القدرة على الوصول إليه».
ومن جهته، ينتقد الكاتب المعروف، طه آقيول، في صحيفة «قرار»، كلام إردوغان، قائلاً إن «الفاشية الإسرائيلية ترتكب إبادة على طريقة هتلر مستفيدة من الدعم اللامحدود وغير المسؤول وغير الأخلاقي من الولايات المتحدة»، مشيراً إلى أنه «بصرف النظر عن أيّ شيء، فإن غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية ليست أراضي إسرائيلية. لكن يجب الاعتراف بأن العالم الإسلامي يعيش في بؤس وتخلّف مقابل التقدّم التكنولوجي لإسرائيل. اليوم لا يوجد بلد مسلم واحد يمكن أن يقف في وجه إسرائيل. على المسلمين اليوم أن يواجهوا إسرائيل بالعقل لا بالانفعال». ويضيف: «إردوغان يخرج ليقول: سندخل إلى هنا وهناك. لكنه خطاب موجّه إلى الداخل التركي، ولم يكرّر مثل هذا التهديد. ربما حذّرته وزارة الخارجية التركية».
على صعيد متّصل، أَظهر النائب عن «حزب الشعب الجمهوري»، علي ماهر بشارير، بالوثائق، أن شركة تركية تبيع الزجاج المضاد للرصاص إلى إسرائيل. وقال إن «حزب العدالة والتنمية» يكذب على الرأي العام بقوله إنه أوقف التجارة مع إسرائيل، مضيفاً أن الشركة اسمها «صالت»، وتتبع المسؤول في «العدالة والتنمية»، مكين ميرتير صالت، وأن الشحنة أُرسلت من مرسين إلى اليونان، ومنها إلى إسرائيل. وتساءل بشارير: «لماذا يرسل هذا النوع من الزجاج إلى إسرائيل، في وقت يقتل فيه الفلسطينيون من دون أيّ حماية؟ اخجلوا».

Continue Reading

Previous: هل هناك من ينتظر أن تنصفه القرارات الأممية بشأن سوريا؟ .. سمير صالحة……المصدر : تلفزيون سوريا
Next: تركيا تجدّد تهديداتها لإسرائيل: كلّ السيناريوات على الطاولة…الدكتور محمد نور الدين …المصدر :صفحة الكاتب

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

“مرونة” حزب الله بلا استجابة… وشبح “عودة الحرب” يطلّ برأسه  عريب الرنتاوي، مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية..المصدر: صفحة الكاتب

khalil المحرر يوليو 7, 2025
  • مقالات رأي

سوريا وإسرائيل… سلام دافئ أم عابر؟  ترتيب أولويات المائدة التفاوضية ضرورة حيوية لتثبيت انتقال سوريا من محور إلى محور.  إبراهيم حميدي..المصدر:المجلة

khalil المحرر يوليو 7, 2025
  • مقالات رأي

أقلّ من أمرٍ وأكثر من نصيحة عن العنف والسلطة في السياق السوري علاء الزيات….المصدر:الجمهورية .نت

khalil المحرر يوليو 7, 2025

Recent Posts

  • “مرونة” حزب الله بلا استجابة… وشبح “عودة الحرب” يطلّ برأسه  عريب الرنتاوي، مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية..المصدر: صفحة الكاتب
  • أميركا تحذّر: لا تسافروا إلى لبنان… وثلاث مناطق في دائرة الخطر.المصدر:لبنان الكبير
  • سوريا وإسرائيل… سلام دافئ أم عابر؟  ترتيب أولويات المائدة التفاوضية ضرورة حيوية لتثبيت انتقال سوريا من محور إلى محور.  إبراهيم حميدي..المصدر:المجلة
  • أقلّ من أمرٍ وأكثر من نصيحة عن العنف والسلطة في السياق السوري علاء الزيات….المصدر:الجمهورية .نت
  • مقبرة نجها: كيف صنع الأسد أكبر مدفن جماعي في سوريا؟ ….المصدر : المدن – عرب وعالم

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • “مرونة” حزب الله بلا استجابة… وشبح “عودة الحرب” يطلّ برأسه  عريب الرنتاوي، مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية..المصدر: صفحة الكاتب
  • أميركا تحذّر: لا تسافروا إلى لبنان… وثلاث مناطق في دائرة الخطر.المصدر:لبنان الكبير
  • سوريا وإسرائيل… سلام دافئ أم عابر؟  ترتيب أولويات المائدة التفاوضية ضرورة حيوية لتثبيت انتقال سوريا من محور إلى محور.  إبراهيم حميدي..المصدر:المجلة
  • أقلّ من أمرٍ وأكثر من نصيحة عن العنف والسلطة في السياق السوري علاء الزيات….المصدر:الجمهورية .نت
  • مقبرة نجها: كيف صنع الأسد أكبر مدفن جماعي في سوريا؟ ….المصدر : المدن – عرب وعالم

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

“مرونة” حزب الله بلا استجابة… وشبح “عودة الحرب” يطلّ برأسه  عريب الرنتاوي، مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية..المصدر: صفحة الكاتب

khalil المحرر يوليو 7, 2025
  • الأخبار

أميركا تحذّر: لا تسافروا إلى لبنان… وثلاث مناطق في دائرة الخطر.المصدر:لبنان الكبير

khalil المحرر يوليو 7, 2025
  • مقالات رأي

سوريا وإسرائيل… سلام دافئ أم عابر؟  ترتيب أولويات المائدة التفاوضية ضرورة حيوية لتثبيت انتقال سوريا من محور إلى محور.  إبراهيم حميدي..المصدر:المجلة

khalil المحرر يوليو 7, 2025
  • مقالات رأي

أقلّ من أمرٍ وأكثر من نصيحة عن العنف والسلطة في السياق السوري علاء الزيات….المصدر:الجمهورية .نت

khalil المحرر يوليو 7, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.