Skip to content

السفينة

alsafina.net

cropped-1صيانة.png
Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • تسونامي الأخبار المضللة في أحداث سوريا: حسابات تُدار من الخارج وحرب شرسة بتقنيات تكنولوجية متطورة ليلي جرجس المصدر: النهار
  • الأخبار

تسونامي الأخبار المضللة في أحداث سوريا: حسابات تُدار من الخارج وحرب شرسة بتقنيات تكنولوجية متطورة ليلي جرجس المصدر: النهار

khalil المحرر يناير 10, 2025

من السجون السورية التي وثقت معاناة كثيرين، ولكن أيضاً هفوات وأخطاء فادحة، منها سقطة المراسلة كلاريسا وارد من شبكة “شي أن أن” وأخرى مشابهة لمحطة محلية وهي تلفزيون “الجديد”، وصولاً إلى الفيديوهات والمعلومات المضللة التي تنافست بوتيرها وانتشارها المخيف المحتوى الدقيق، وكانت لمنطقة حمص والطائفة العلوية حصة الأسد منها، لم يعدّ مبالغاً أن نصف ما شهدته سوريا بعد سقوط النظام السوري برئاسة بشار الأسد بحفلة الجنون واعتبار ما جرى “بالفيروس المنتشر” الذي تربص بالمواقع التواصل الإجتماعي مخلفاً وراءه كوارث حقيقية من تضليل وتلاعب وتشويه.

 

 

“أي كبسة زر يمكن أن تحول أي معلومة إلى انتشار فيروسي”. قد تكون عبارة الصحافي السوري أحمد بريمو، مؤسس منصة “تأكد” التي حازت عام 2022 جائزة الحقيقة العالمية عن فئة التحقيقات، الأدق لوصف مرحلة سقوط النظام السوري وما تبعه. ويمكننا القول أننا كنا أمام حرب إلكترونية من نوع آخر، أكثر شراسة وخطورة، والتي كشفت كيف أدت الأخبار الكاذبة والمضللة إلى التأثير في الصورة الحقيقية لما يجري في سوريا بعد سقوط الرئيس بشار الأسد.

 

بدوره، يعتبر أحمد عصمت، الاستشاري في التكنولوجيا والإعلام الرقمي، أن ” ما كنا نخشاه أصبحنا نعيشه بمسألة الوصول إلى مرحلة يصعب فيها التمييز بين الزائف والحقيقي”.

 

شهدت مواقع التواصل الإجتماعي حسابات مضللة أغرقت الفضاء الإلكتروني بمحتوى زائف وغير دقيق في أحداث سوريا الأخيرة. ولكن ما كان لافتاً ويجب التوقف عنده كمية الفيديوهات التي زعمت أنها انتهاكات ترتكبها هيئة تحرير الشام ضد الأقليات في سوريا. إلا أنها في الحقيقة كانت مزيجاً من لقطات قديمة أو حوادث قام بها نظام الأسد في مواقع مختلفة، أو حوادث فردية انتقامية لا علاقة لها بالنهج الحالي الذي ستتبعه السلطة الجديدة في سوريا.

 

 

معلومات مجتزأة وتشويه

ظاهرة الأخبار المضللة والكاذبة في سوريا ليست بجديدة، ولطالما كانت بمثابة سلاح مستخدم بشكل كبير ومتزايد، لاسيما في مناطق النزاعات، بهدف تشويه أو تجميل صورة طرف على حساب آخر أو إقناع الجمهور والسيطرة على عقولهم بسرديات غير صحيحة أو مجتزأة… ونلاحظ أن مثل هذه الأخبار المضللة والكاذبة تظهر أيضاً خلال الانتخابات للتأثير على آراء الناخبين.

 

 

 

في سوريا، شهدت الأخبار الكاذبة والمضللة زيادة ملحوظة مع بداية الثورة السورية، اذ بدأ النظام السوري في ذلك الوقت ترويج فكرة المؤامرة، والتحدث عن جماعات إرهابية ومسلحة، وغيرها من الأخبار التي كانت بعيدة عن الحقيقة.

 

ويوضح الصحافي أحمد بريمو، مؤسس منصة “تأكد”، أن “هذه الأخبار التي تم ترويجها في البداية، تم العمل على تحويلها واقعا، مثل إطلاق سراح المتشددين من السجون، ثم تنفيذ ما كان يدعيه النظام السوري بشكل دقيق. ومع مرور الوقت، استمرت هذه الظاهرة في الانتشار بوتيرة متسارعة، مصحوبة باستخدام أدوات متطورة للتضليل. وقد ازدادت بشكل أكبر بعد سقوط النظام، في ظل غياب المصادر الرسمية للمعلومات من قبل سلطة الأمر الواقع التي تولت الحكم بعد سقوط النظام”.

 

وبالعودة إلى أكثر الأخبار الكاذبة والمضللة التي حققت انتشاراً واسعاً، يمكن تقسيمها إلى نوعين. يصف بريمو النوع الأول بأنه “خطر جداً”، و”كان يتم تنفيذه بشكل ممنهج، ويشمل محاولات تشويه سردية المعتقلين وخلق حالة من التشكيك في جميع الشهادات الحقيقية والتقارير الحقوقية المتعلقة بالتعذيب والقتل في سجون النظام السوري. وقد تم ذلك من خلال تقديم شهود زور أو أشخاص زائفين، كما حدث مع مراسلة شبكة “سي إن إن” كلاريسا وارد (سواء كانت ضحية للتضليل أو شريكة فيه)، ما أثر بشكل كبير على السرديات المستقبلية المتعلقة بالمعتقلين. وليس ببعيد، وقع تلفزيون “الجديد” في هذا الفخ، إلى جانب قنوات أخرى، مثل “الجزيرة” وغيرها، حيث رصدنا بعض هذه الحالات وأثبتنا أنها معلومات ملفقة”.

 

أما النوع الثاني الذي يتناوله بريمو، فهو التضليل المتعلق بالسياق. على سبيل المثال، تم نشر فيديوهات تظهر عمليات اعتقال، مع التركيز على الاعتراضات المتعلقة بطريقة الاعتقال التي لا تزال مستمرة حتى الآن، لأشخاص متهمين بارتكاب جرائم ضد الشعب السوري أو بتعذيب السوريين. ومع ذلك، تم تقديم هؤلاء الأشخاص على أنهم ضحايا للتعذيب فقط بسبب انتمائهم للطائفة العلوية أو دعمهم للنظام السوري. لكن الحقيقة أن هذا كان اجتزاءً للسياق، مما ساهم في نشر الفوضى والرعب بين شريحة كبيرة من السوريين.

 

وكان لافتاً أن المصادر الأكثر شيوعاً لنشر الأخبار المضللة حول سوريا كانت خارجية، على ما يشير بريمو، ويعود ذلك إلى أسباب عدة، منها أن المحتوى الذي ينتجه المستخدمون كان على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال حسابات مزورة أو انتحالية. وقد تم رصد العديد من الحملات المنظمة تحت مسمى “توثيق الانتهاكات”، والتي كانت تدار عبر صفحات وحسابات يديرها أشخاص داخل سوريا وخارجها على حد سواء. وقد أثبتت الأبحاث وعمليات الترصد أن هذه الشبكات كانت مرتبطة بدول أجنبية كان لها دور في دعم النظام السوري.

 

اقرأ ايضا- هذا الفيديو لا يظهر وزير الدفاع في الحكومة السورية الجديدة محطماً تمثالاً للسيدة العذراء FactCheck#

 

يغوص بريمو في تحليل انتشار الأخبار الكاذبة والمضللة المتعلقة بالأحداث الأخيرة في سوريا، ويُعزى السبب في رأيه إلى محاولة “إظهار أن سوريا، قبل سقوط بشار الأسد، كانت في حالة من الاستقرار والتماسك الأكبر. وتصوير سوريا اليوم على أنها تحولت بلدا يعاني من اقتتال طائفي وأعمال انتقامية، وتوصيف حالة البلد على أنها أفغانستان جديدة. باختصار، يرى بريمو أن ما شهدته سوريا كان تشويهاً كبيراً للحقائق بعد سقوط النظام”.

 

 

(صورة محطمة للرئيس السوري بشار الأسد)

 

سلاح ذو حدين

ولكن ما يثير القلق حقاً هو أن هذه الظاهرة أصبحت أكثر تعقيداً بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي. وهو ما يطرحه بريمو أيضاً، قائلا: “نعرف جيداً أن ثورة التكنولوجيا سلاح ذو حدين. فهي، على الرغم من أنها تساهم في الحد من انتشار الأخبار المضللة، تعد في الوقت ذاته أداة قوية لصناعة هذه الأخبار”.

 

ونتيجة هذا الواقع، لم يبالغ بريمو عندما أكد أن أكبر تحدٍ ممكن مواجهته اليوم هو “الأمية الإعلامية”، وفقا لوصفه. ويرى “أننا نحتاج إلى زيادة التوعية في هذا المجال، والتي تساهم بشكل كبير في الحد من انتشار المعلومات المضللة وحض القارىء على أن تكون له عين التحقق والناقد عند قراءة أي خبر كي لا يقع هو أيضاً ضحية هذه الظاهرة”. وشدد على أن ” أي كبسة زر يمكن أن تحول أي معلومة إلى انتشار فيروسي”.

 

اقرأ ايضا- هاتان الصورتان ليستا لفرار سجان بزي نسائي من صيدنايا FactCheck#

 

النظام البيئي الإخباري والخلل المعلوماتي

بعد أن شهدنا “تسونامي” معلومات و أخبار مضللة بعد سقوط الرئيس بشار الأسد، كان لا بدّ من البحث أكثر عن أسباب تنامي هذه الظاهرة بهذا الشكل المخيف، والتي أصبحت تُضاهي بزخمها ووتيرتها الأخبار الصحيحة وتبث الفوضى والتضليل في مختلف أنحاء العالم.

 

لكن ما الذي جعل هذه الظاهرة تتزايد بهذا الشكل؟ نحاول أن نفهم حقيقة ما يجري خلف هذا العالم الإفتراضي مع الإستشاري في تكنولوجيا الإعلام والتحول الرقمي أحمد عصمت، الذي يرى أن “هناك أسبابا عديدة أدت إلى هذه الحالة ، منها تأييد القارىء للذهنية أو الأفكار المتداولة بغض النظر عن مدى صحتها.

 

وهناك أسباب تقنية مثل الأنشطة المنسقة Coordinate activities التي تتمثل في نشر أخبار كاذبة منسقة عن طريق الـBots . كذلك يجب أن نأخذ في الاعتبار مقياس الانتشار في النظريات الإجتماعية التي تساعد في فهم الموضوعات مثل التأثير الاجتماعي (مدى انتشار محتوى معين) والتأثير الذاتي ( مرتبط بالمعرفة المشتقة من المستخدم).

 

اقرأ ايضا- هذه الصورة لا تظهر نهراً اصطبغ بالأحمر في سوريا بسبب دماء علويين قُتلوا أخيراً FactCheck#

 

قد تكون ما وراء هذه الشاشة الصغيرة مصطلحات ومعلومات قد تصعب على المتصفح العادي، يتحدث عصمت عما يًسمى بالنظام البيئي الإخباري (news eco system) وهو مرتبط بالديناميكية الإجتماعية أو أنماط الاستهلاك الفردي للأخبار، اذ يقرأ كل فرد الخبر بطريقته ويتعامل معه بشكل مختلف.

 

وفي النهاية كل ذلك يؤدي إلى الوصول إلى Echo chamber effect، حيث تتناغم مجموعة معينة في نفس الأفكار والسلوكيات.

 

أهداف متعددة والنتيجة واحدة

وانطلاقاً من ذلك، يشدد عصمت على أن الهدف من انتشار الخلل المعلوماتي ينقسم إلى 8 نقاط، أبرزها اقناع الرأي العام بفكرة أو شخص (كما هي الحال في الانتخابات)، التأثير النفسي ودعم تكوين ردود أفعال عاطفية وتكون آثاره أبعد وأطول من أي حاجة أخرى، التثقيف السلبي (negative education)، وقد شهدنا مثل هذه الحملات في جائحة كورونا مثلاً، التهويل مثل الممارسات التي تحصل عند الأشخاص الذين لديهم مصدر قوة مثل رجال الأعمال والسياسيين، التسبب في ارتباك بشأن الأحداث والأشخاص التاريخية، وأخيراً ما يتعلق بضرب المصالح بشكل مباشر.

 

وهذا الكمّ من الأهداف والحملات يجعل الأفراد في بعض الأحيان فريسة لهذا الخلل المعلوماتي. وكان لافتاً التحذير السابق الذي أطلقه من عصمت حول تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التي تمنع او تحول دون اكتشاف الاخبار المضللة بسهولة.

 

وعندما نسأله عن هذا التخوف، يشرح ان “التطور المتسارع للتكنولوجيا ورغبة الناس في استخدامها من دون وعي يساهمان في انتشار مجموعة من الأوهام والشائعات حول قدرة الذكاء الاصطناعي أو تطبيقاته في السيطرة على عالمنا. إلا أن الحقيقة ليست كذلك، نحن بحاجة إلى استخدام التكنولوجيا بذكاء، خصوصاً في ظل انتشار الذكاء الاصطناعي التوليدي generative AI وقدرته على إعداد نصوص وفيديوهات، يمكن أن نلاحظ بوضوح مدى التأثير في نشر الشائعات”.

 

 

تتطور مخيف ومقلق

يعترف عصمت أن ما كان يخشاه أصبحنا نعيشه الآن، اذ وصلنا إلى مرحلة يصعب فيها التمييز بين الزائف والحقيقي. وقد لمسنا ذلك في الانتخابات الأخيرة في الهند وأميركا، حيث شهدنا مدى الدقة العالية والتصديق على المعلومات، والخوف اليوم يكمن في عدم القدرة على التعامل مع هذا التطور المتسارع.

 

أما في ما يتعلق بتقنية التزييف العميق (Deep Fakes)، وهو عكس الخلل المعلوماتي، رغم أن هذا المصطلح ليس جديداً، فإنه يمثل تهديداً حقيقياً بفضل المزج بين تقنيات الذكاء الاصطناعي وتقنيات السينما. هذا النوع من التزييف يمكن أن ينتج محتوى شديد الواقعية، مما يعزز من قدرة الأخبار المضللة على التأثير بشكل كبير.

 

حقائق وأرقام

ويستشهد عصمت باحد الأمثلة، مشيراً إلى أنه”من بين 458 مقال للتحقق من صحته، والتي نُشرت في Rappler في 12 كانون الأول 2024، كان هناك نحو 12 في المئة أو 57 مقالة على الأقل أو صور او مقاطع فيديو تمّ انشاؤها أو التلاعب بها بواسطة الذكاء الاصطناعي”.

 

وتشير هذه المعلومات إلى اتجاه ملحوظ في استخدام المحتوى المُنتج أو المُعدَّل بواسطة الذكاء الاصطناعي لأغراض تضليلية. فنسبة 12 في المئة من المقالات المضللة هي بمثابة جرس إنذار لتسليط الضوء على التحدي المتزايد الذي تفرضه تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال المعلومات المضللة.

 

من جهة أخرى، كشفت دراسة حديثة أجراها “مركز بيو للأبحاث” أن 64 في المئة من البالغين يعتقدون أن الأخبار الزائفة سببت ارتباكاً كبيراً حول الحقائق الأساسية للأحداث الراهنة، مؤكدة الحاجة الملحة لمعالجة هذه المسألة المتنامية. وفي الوقت ذاته، أقرّ 35 في المئة من الأميركيين أن قراراتهم الانتخابية تأثرت بالأخبار الزائفة.

 

احصائيات الأخبار الزائفة

62 في المئة من المعلومات المتاحة عبر الإنترنت يمكن أن تكون زائفة.

86 في المئة من مواطني العالم تعرضوا للأخبار الزائفة.

وفي المتوسط، 40% من المحتوى المشارك على منصات التواصل الاجتماعي زائف.

 

Continue Reading

Previous: جدل المناهج السورية تابع… وزارة التربية تحذف مادة التربية الوطنية كاملة! المصدر: “النهار”
Next: قضية “شراء الصمت”.. ترامب ينجو من السجن والغرامة المصدر: رويترز… النهار

قصص ذات الصلة

صيانة
  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

قيد الصيانة

admin مايو 3, 2025
  • الأخبار

ما حقيقة هبوط مروحية إسرائيلية في السويداء؟.المصدر: “النهار”

khalil المحرر مايو 3, 2025
  • الأخبار

2,5 مليون طفل خارج المدارس في سورية … ميليا إسبر……..المصدر:العربي الجديد

khalil المحرر مايو 3, 2025

Recent Posts

  • السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن
  • قيد الصيانة
  • سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت
  • علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار
  • لبنان يعود إلى الإمارات وأول الغيث رفع الحظر….سابين عويس المصدر: “النهار”

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن
  • قيد الصيانة
  • سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت
  • علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار
  • لبنان يعود إلى الإمارات وأول الغيث رفع الحظر….سابين عويس المصدر: “النهار”

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن

khalil المحرر مايو 3, 2025
صيانة
  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

قيد الصيانة

admin مايو 3, 2025
  • مقالات رأي

سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت

khalil المحرر مايو 3, 2025
  • مقالات رأي

علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار

khalil المحرر مايو 3, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.