تخليدا لذكرى المحامي السوري خليل معتوق الذي نذر حياته للدفاع عن الحريات وحقوق الإنسان والدفاع عن المعتقلين السياسيين في سوريا. وشارك بتأسيس هيئة الدفاع عن المعتقلين، والجمعية السورية لحقوق الإنسان، والمركز السوري للدراسات والأبحاث القانونية. اعتقله نظام الإجرام السوري في 2 تشرين أول عام 2012، وما زال مغيبا منذ ذلك التاريخ.
تخليدا لذكراه فقد أسس المركز السوري للدراسات والأبحاث القانونية فرعه في دمشق باسمه ” جمعية خليل معتوق لحقوق الإنسان” لتكون مسارا لاستمرار رسالته الطويلة بالدفاع عن الحريات وحقوق الإنسان
لن ننسى من ضحوا في سبيل الحرية والكرامة، سيبقون منارات نستهدي بها في بناء سوريا الجديدة كما تمنوها لأجيالنا القادمة
