Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • “نسويات الممانعة”: عجب العُجاب!.المصدر :موقع درج…غنى العنداري- كاتبة لبنانية
  • مقالات رأي

“نسويات الممانعة”: عجب العُجاب!.المصدر :موقع درج…غنى العنداري- كاتبة لبنانية

khalil المحرر فبراير 9, 2025

كان صادماً أن تخرج من الوسط النسوي اللبناني من يقدّمن أنفسهن بأنهن نسويات فنجدهن يبايعن تنظيماً دينياً مسلّحاً، ويتغزلّن برموزه الذكورية، ويهلّلن له ويغفرن ذنوبه وانتهاكاته بحق النساء…!

تفرض المرحلة الحالية التي تمثّلت بخلع النظام الأسدي السادي وانهيار سردية “حزب الله” حول مقاومة إسرائيل وردعها، مراجعات سياسية جدية على كل الحركات اليسارية والعلمانية والتغييرية. هذه الحركات تماهت مع هذا المحور، وتحذلقت في ابتداع الحجج لتبرير ازدواجية معاييرها وصدأ سردياتها وتعاميها عن ممارسات تتعارض ومنطلقاتها الأساسية، لا سيما تلك المتعلقة بالحريات. شريحة من النسويات في لبنان، مُطالَبات كغيرهن من الناشطين في هذه الحركات، بإجراء هذه المراجعة.

ليس خفياً على أحد أن المشهد النسوي في لبنان يعاني ما يعانيه من انقسامات وقلة تنظيم وركاكة مواقف، وقد شهد في الأشهر الأخيرة انكفاءة واضحة.

كان صادماً أن تخرج من هذا الوسط النسوي من يقدّمن أنفسهن بأنهن نسويات، فنجدهن يبايعن تنظيماً دينياً مسلّحاً، ويتغزلّن برموزه الذكورية ويهلّلن له ويغفرن ذنوبه وارتكاباته بحق النساء.

هذا مصدر للعجب والدهشة!

هذا الموقف الذي يحمل توجهاً سياسياً ونقيضه في آنٍ، يغدو مهزلة تتفوق في كوميديتها على انزياحات نشهدها في الساحة السياسية اللبنانية؛ كأن يعتب مثلاً رئيس المجلس النيابي اللبناني (نبيه بري) على الدولة اللبنانية وهو الممعن فيها تسلطاً ومحاصصة.

غزارة الانتقادات فقط عندما يكون الانتقاد سهلاً
لا شك في أن حرب الإبادة التي شنتها إسرائيل على غزة، أظهرت الكثير من الازدواجية لدى شريحة واسعة من نسويات غربيات، اللاتي اتّضح أنهن لم يترّفعن عن عنصريتهن تجاه المنطقة، فأيدن آلة القتل الإسرائيلية، من دون أي توقف عند الارتباط الواضح بين نظام الاستعمار العنصري والنظام الأبوي. لم يكن مطلوباً من هؤلاء أن يردّدن ترنيمات تضامن واستنكار بما تمليه عليهن موضة الموسم السياسي، لكن أقل ما كان متوقعاً هو بعض الصدق والانسجام، مع المنطلقات النسوية التي يُفترض أنها أساس ناشطيتهن القائلة بأن الاستعمار والعسكرة وجها المنظومة الأبوية، وأن للحرب أثراً مضاعفاً على النساء. فكان أوْلى لهن الالتزام النسوي بقضايا النساء المنكوبات، لا تأييد نظام الاستعمار الذي يقتلهن ويشرّدهن.

هذه الازدواجية والعنصرية انتقدناها وتصدّينا لها، وعن كامل حق. لكن مع توسّع الحرب الإسرائيلية على لبنان وعودة النقاش حول دور “حزب الله”، اتّضح – ومن دون أدنى شك- أن منهن من يتعاطين بازدواجية المعايير نفسها التي ينتقدنها عند سواهن. المشكلة ليست في أن تتشابه مواقفنا كنسويات مقاوِمات للاحتلال مع مواقف جماعات إسلامية من هذا الاحتلال نفسه. المشكلة تكمُن في أن تستميت بعض النسويات في دفاعهن عن هذه الجماعات وتلميع صورتها، لدرجة التخلّي الكامل عن كل تحليل نسوي يرى في الدين والسلطة، التي تفرضها أداة قمع توظّفها المنظومة الأبوية. وهذا الموقف يتعدّى الازدواجية ليصبح خيانةً لنساء تضطهدهن هذه الجماعات ومن يموّلها ويسلّحها! فمن توبِّخ نظيراتها الغربيات بالتخلّي عن الفلسطينيات واللبنانيات، تتناسى أن الجماعة الدينية المسلّحة التي تصورها منارةً لتحرّر الشعوب، هي الذراع العسكرية لنظام الأبارتهيد الجنسي في إيران.

وأمام هذا الموقف الإشكالي من التنكُّر لقضايا النساء وتقديم الولاء والطاعة للجماعات الدينية القامعة للنساء، شحّت الانتقادات والاعتراضات، حتى من نسويات معارضات سياساً لمحور الممانعة. هذا الشحّ قد يكون مصدره استثقال توجيه النقد لمن نشاركهن الأرض والمصير، واستسهال توجيهه لمن تفصلنا عنهن الحدود واللغات والثقافات. ولمزيد من الصراحة، قد يكون هذا الشحّ معبراً عن معضلة أكبر تتلخّص في تحوّل الأداء النسوي عامةً، من أداة تقدّم تحليلاً لقمع النساء، إلى عملية استعراضية “نمسك فيها الواجب” مع بعضنا بعضاً، من دون تقديم أي طرح نسوي ذي فائدة.

عنجهية مألوفة لدى صاحبات الامتياز
في رأيي، نسويات الممانعة كالمحور الذي يؤيدنه تماماً، لا يرين صواباً سوى في ما يقلن ولا يسمعن سوى صدى أصواتهن. كل من يخالف آرائهن أو يتمايز عنهن يقع في إطار التخوين الوطني والنسوي. وإذا كان المخالفون/ات من داخل “البيئة” يصدر الحكم بصورة فورية: “شيعي/ة كاره/ة للذات”. ولتشابه الأيديولوجيات الأحادية القامعة يُسمع في طيّات هذه التهمة: “يهودي/ة كاره/ة للذات”.

مع توسّع الحرب على لبنان، برزت مواقف من نسويات المحور متّهمة ناشطات ومنظمات نسوية بتبنّي خطاب نسوي أبيض، والتغاضي عن معاناة النساء الشيعيات اللاتي استهدفتهن الحرب لأنهن نساء مسلمات. هذا الموقف عدا كونه مستورداً من سياق آخر – إذ إن نسويات لبنانيات عبّرن بشكل راسخ منذ بداية حرب الإبادة، عن مواقف رافضة للاستعمار وداعمة لنضال الفلسطينيات واللبنانيات – يمتاز بالغرابة.

غرابته تكمن في عدم فهم من هن المقصودات من هذه المواقف. أهنَّ النسويات اللاتي انخرطن في أعمال الإغاثة إثر عملية التهجير التي بدأت في الجنوب، وصولاً إلى الضاحية الجنوبية والبقاع؟ ومن هنَّ هؤلاء المتهمات بكراهية النساء المسلمات؟ أهنَّ المسلمات اللبنانيات اللاتي يعانين من سطوة “حزب الله” وقمعه وتشبيحه؟ أم هنَّ اليمنيات ضحايا حكم ميليشا الحوثي؟ أم الشيعيات الإيرانيات اللاتي يسجنهن ويقتلهن النظام الإيراني، أو يُقيم لهن المصحّات في حال رفضن ارتداء الحجاب؟

تأتي مهاجمة نسويات المحور غيرهن من النسويات اللبنانيات عبر منشورات وتعليقات، أغلبها مكتوب بلغة إنكليزية مُتقنة. وهذا التفصيل ليس هامشياً. فكثيرات من اللواتي يتّهمن سواهن بالتماهي مع الغرب وتبني بروباغندا صهيو-أميركية، هنَّ خريجات الجامعات الأميركية التي ينبذها المحور ويطالها تشبيح مناصريه. ولإتقان اللغة الإنكليزية دلالة على الامتيازات الاقتصادية لناطقاتها. فترتاح هؤلاء بالتنظير من موقع أمانهن الاقتصادي والفعلي أحياناً – بنتيجة إقامات عدد لا بأس به منهن في دول غربية – حيث لا تطالهن فرائض “حزب الله” على النساء ولا سياسة “سحاسيحه”.

يطالبننا بقفل أفواهنا ووضع كل معتقداتنا السياسية والنسوية على الرف، ريثما ينتهي “رجال الله” من انتصاراتهم الإلهية. ويسخرن من قُصر بصيراتنا وصُغر عقولنا ولببراليتنا وعدم فهمنا لتاريخنا، بغير ما تسمح به خُطب القائد ذي التكليف الإلهي. كل هذا، بأسلوب متعالٍ واثق جداً من صوابيته ومتشبهٍ بذكورية الرجال وأسلوبهم.

المعلّبات الفكرية والتقلّب بما لا يفرض أي التزام سياسي
هنا لا بد من بعض الصراحة القاسية، إذ من غير المقبول أن تكون مواقف من ينصّبن أنفسهن محاضِرات وناصِحات ومؤثِرات بهذه المحدودية الفكرية، وعبارة عن تكرار ببغائي لمعلّبات فكرية سطحية. قد تكون أكثر الكليشيهات التي رُدِّدت بفخر هذ الفترة، عبارات فحواها تأييد الشيطان إذا كان هو من يواجه إسرائيل. وفي هذا المنطق بلاهة منقطعة النظير، إذ لا ينبغي لدُعاة الحق أن يجدن في التحالف مع الشيطان خياراً سياسياً سليماً. هذا يفتح الباب على تساؤلات عن أي شياطين قد يتحالفن معها مستقبلاً إذ ما وجدن لذلك تبريراً كافياً؟ وما الذي قد يمنعهن – انطلاقاً من قناعتهن بجواز التحالف مع الشيطان- أن يؤيّدن شيطان اليوم (إسرائيل) إذا ما وُجِد في المستقبل شيطان أكبر تحاربه إسرائيل؟

أما الموقف الثاني الذي تُعجب صاحباته بأنفسهن وبذكائهن عند تكراره، مفاده أنهن يعارضن “حزب الله” في مواقفه وأدائه، لكنهن لا يعارضنه في مقاومة إسرائيل، وأنهن سيتفرغن لمحاسبته في وقتٍ لاحق. هذا في حقيقته موقف يمتاز بالتلاعب وتبديل الجِلد وسهولة تغيير الوجهة كلما اصطدمت بعائق. أن نكون نسويات يعني أن نكون داعمات للنساء أياً كنَّ وأينما وُجدن، وهذا لا يمكن بأي شكل أن يكون منسجماً مع تأييد المحور الذي يُضرب فيه المثل بقمعه النساء. لا يمكن أن نكون ساعة نسويات، وخادمات للمنظومة الأبوية في الساعة التي تليها، ونرضى عن ذكائنا الفذّ في فلسفة نفاقنا وتنزيهه. يُضاف إلى ذلك، أن هؤلاء نكثن العهد الذي قطعنه بمعارضة أداء “حزب الله” ومحاسبته، فالتزمن الصمت عندما ظلّ يعتدي على الصحافيات/ين، ويقمع من يعارضه الرأي في خضم الحرب الإسرائيلية على اللبنانيات/ين.

تفنناً باختزال القضايا وتسطيحها، راج تعبير “فلسطين هي البوصلة الأخلاقية”. ليس الاحتجاج على أن تكون المواقف السياسية والإنسانية مرآة للتوجهات الأخلاقية، لا سيما في قضايا مثل الإبادة الجماعية. لكن المشكلة أن تُختَزل قضية شعب بأكمله لتصبح امتحاناً للأخلاق أو صكوك ترفُّع وتعفّف سياسي. أو أن يتحول تأييد المقاومة إلى صلاة لا تقبل النقد لمدّعيها، فيجوز أن تُحتَل وتُقمع شعوب على يد هذه المقاومات، من دون أن يتجرأ على معارضتها أحد. المعضلة الأكبر أن تكون هذه البوصلة الأخلاقية معطّلة، فلا تتّجه نحو سوريا عندما يتوجّه الفصيل العسكري إلى القصير ومضايا وسواهما. فيجوِّع ويقتل ويقصف ويُرسل السوريين إلى مسالخ بشار ويحتل منازلهم و”يعفشها”، ثم يتوجه مجدداً ليُعيد الكرّة والحرب في لبنان لم تكد تنتهي، قبل أن يرجع مرغماً مع فرار بشار.

كذلك لا يمكن أن يكون الأمر معكوساً، فتستعيد هؤلاء النسويات التوجس من الإسلام السياسي عندما يكون هو من أسقط بشار. ولا يمكننا أن نقتنع بصدق هذه الصحوة وحرصها على السوريات من فرض الحجاب، لأنه لم يقابلها الحرص نفسه على الشيعيات اللواتي لفّهن سواد الملالي ومُنعت عنهن السباحة في أنهار الجنوب.

خلاصة الأمر: نسويات لم ينجين من تملق رموز الذكورية
لم ترَ نسويات الممانعة عيباً من أن يؤيدن تأييداً خالصاً تنظيماً، حرّض أمين عامه السابق على جمعيات نسوية تحارب تزويج القاصرات. وقد يكون أصابهن فقدان ذاكرة، فنسين أنهن ممن ناضلن لأجل هذه القضية في وقت سابق، وعملن إن بالمباشر أو بصفات استشارية لجمعيات حملت هذه القضية. فقدان الذاكرة هذا، طال التصريحات التي لا ترى في النيابة منصباً مناسباً للنساء، ومواقف نواب هذا التنظيم من قوانين حماية النساء التي قُدِّمت إلى المجلس النيابي.

أو ربما لا تكون هذه حالة فقدان ذاكرة، بل قرار بالعفو العام تجاه الحزب ونوابه وعناصره. فبالرغم من أن منهن من هاجرن نتيجة الخطاب التحريضي للأمين العام السابق على الحريات الفردية، ارتأين الصفح عنه، وإن مرحلياً. كذلك شمل العفو الأمين العام الحالي للحزب الذي يسأل الطفلات إن كن يحببن الحجاب ويرى في المطلقات فاقدات للأهلية التربوية.

باختصار، يُخشى على نسوية اللاتي يخترن الصفح عن رموز ذكورية نكّلت بالنساء، وعلى نسويات تجيش مشاعرهن من خطيبٍ معممٍ يرفع إصبعه مهدداً، فيقتطعن صوره وينشرن خطبه مع قلوب وغزل بحكمته المطلقة. إذ لا يمكن أن نأخذ على محمل حديث هؤلاء عن ذكورية سامة – أو أي موضوع نسوي، حقاً – إن كان يلهمهن دهاء كل رجل يقف على منبر ويصدح صوته عالياً مهدداً.

 

Continue Reading

Previous: إنه فريد المذهان… “قيصر” سوريا…..المصدر :موقع درج..مناهل السهوي – كاتبة وصحفية سورية
Next: مصير الأسد ومصالح روسيا.. تسوية سياسية أم صفقة كبرى؟.أحمد الجابر…..المصدر :963

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

ولماذا الحرية؟ لكي نشرب الويسكي مثلاً؟. عمر قدور……..المصدر: المدن

khalil المحرر يونيو 7, 2025
  • مقالات رأي

الدكتور محمد نور الدين….  صلاحيات «ديانت» الجديدة: وحدها الدولة من تفسّر الدين…صفحة الكاتب

khalil المحرر يونيو 7, 2025
  • مقالات رأي

الدائرة المستحيلة وانتحار التبرير دارا عبدالله،،….المصدر:ضفة ثالثة

khalil المحرر يونيو 7, 2025

Recent Posts

  • أزمة رواتب إقليم كردستان تُخيم على العيد في بغداد.بغداد: حمزة مصطفى……المصدر : الشرق الأوسط
  • برّاك يؤكد أن رؤية ترمب لدمشق «متفائلة».دمشق المصدر : الشرق الأوسط
  • رئيسة الوفد الكردي لـ«الشرق الأوسط»: طرحنا في اجتماع دمشق المشاركة بالبرلمان والتحفظ على الإعلان الدستوري.القامشلي سوريا المصدر: كمال شيخو. الشرق الاوسط
  • ولماذا الحرية؟ لكي نشرب الويسكي مثلاً؟. عمر قدور……..المصدر: المدن
  • الدكتور محمد نور الدين….  صلاحيات «ديانت» الجديدة: وحدها الدولة من تفسّر الدين…صفحة الكاتب

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • أزمة رواتب إقليم كردستان تُخيم على العيد في بغداد.بغداد: حمزة مصطفى……المصدر : الشرق الأوسط
  • برّاك يؤكد أن رؤية ترمب لدمشق «متفائلة».دمشق المصدر : الشرق الأوسط
  • رئيسة الوفد الكردي لـ«الشرق الأوسط»: طرحنا في اجتماع دمشق المشاركة بالبرلمان والتحفظ على الإعلان الدستوري.القامشلي سوريا المصدر: كمال شيخو. الشرق الاوسط
  • ولماذا الحرية؟ لكي نشرب الويسكي مثلاً؟. عمر قدور……..المصدر: المدن
  • الدكتور محمد نور الدين….  صلاحيات «ديانت» الجديدة: وحدها الدولة من تفسّر الدين…صفحة الكاتب

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

أزمة رواتب إقليم كردستان تُخيم على العيد في بغداد.بغداد: حمزة مصطفى……المصدر : الشرق الأوسط

khalil المحرر يونيو 7, 2025
  • الأخبار

برّاك يؤكد أن رؤية ترمب لدمشق «متفائلة».دمشق المصدر : الشرق الأوسط

khalil المحرر يونيو 7, 2025
  • الأخبار

رئيسة الوفد الكردي لـ«الشرق الأوسط»: طرحنا في اجتماع دمشق المشاركة بالبرلمان والتحفظ على الإعلان الدستوري.القامشلي سوريا المصدر: كمال شيخو. الشرق الاوسط

khalil المحرر يونيو 7, 2025
  • مقالات رأي

ولماذا الحرية؟ لكي نشرب الويسكي مثلاً؟. عمر قدور……..المصدر: المدن

khalil المحرر يونيو 7, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.