Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • شهوات أيديولوجية: هل يستحق المتغلّب عشقنا؟ … محمد سامي الكيال….المصدر: القدس العربي
  • مقالات رأي

شهوات أيديولوجية: هل يستحق المتغلّب عشقنا؟ … محمد سامي الكيال….المصدر: القدس العربي

khalil المحرر فبراير 13, 2025

 

يبدو أن المتغلّبين، أي من نالوا السيادة نتيجة عمل عنيف ما، مترافق مع نوع من السرد، الذي يحوي عناصر بطولية أو ملحميّة، وبغض النظر عن مستواه، ينالون شعبية لا بأس بها، وسط شرائح من الكتل السكانية في المنطقة، وليس فقط بين مَنْ يُسمّون «العوام»، بل أيضاً مَنْ يقدّمون أنفسهم بوصفهم صانعي ثقافة أو «محتوى»، ونخباً فكرية وأكاديمية. ليست هذه بالظاهرة الجديدة، ولا تقتصر على دول المنطقة، إذ يمكن القول إن الوله بالمتغلّب ظاهرة قُتلت بحثاً، وعلى كل المستويات، من الأدب وعلم النفس وحتى النظرية السياسية واللاهوت، وعلى اختلاف المجتمعات والثقافات وأنظمة الحكم. جَسَدُ صاحب السيادة قد يصبح تجسيداً لكثير من القيم والأفكار والترميزات والأخلاقيات، وبالتالي هو جَسَدٌ مرغوب، وقادرٌ على منح الملذات والآلام، على المستوى المادي والتخيّلي، والتي قد تكون مؤسِّسة لعوالم كاملة، مما نعتبره «الواقع» في عصر ما.
عندما نتكلم عن «رغبة بالمتغلّب»، فهذا لا يعني نوعاً من «الانحراف» النفسي الفردي، أو حتى الجماعي، فالرغبة، وفق هذا المنظور، لا تشير إلى ميل أو انجذاب ينحصر موطنه في الذات، بل مجموعة من العوامل الاجتماعية والثقافية والتاريخية، التي تخترق الأفراد والجماعات، في كل موضع وتفصيل في حياتهم. هي سابقة عليهم، وتساهم في صياغة ذواتهم. وهذا يعني أن رغباتنا قد تكوّن أصداءً للاقتصاد، السياسة، الأمم والشعوب، مختلف أنواع المرويات الشفوية والكتابية، والأدوار الاجتماعية والجندرية، أو هلوسة عنها. يصعب هنا التمييز بين «السوي» و»المنحرف» في الرغبة؛ أما تخيّل عالم، لا ينجذب فيه البشر إلى زعامات كارزمية، تمنح لرغباتهم وخيالاتهم وانفعالاتهم التجسّد، فقد يكون مجرّد وهم. كما يمكن النقاش حتى في مدى أخلاقيته، إذ كيف سيبدو عالم دون قادة ومعلمين وأنبياء؟ غالباً ستتعثر التجربة الحياتية والسياسية والأخلاقية، التي نسميها «النضج»، دون الجدل، أو حتى الصراع مع أولئك الآباء، وإذا غابوا فسيعيد البشر ابتكار بدائل عنهم، أو يقومون باستيهام وتخيّل تلك البدائل.
الجميع إذن معرّضون للوقوع في غرام متغلّب ما، وقد يبقون أوفياء له أو يتمرّدون عليه، إلا أن المتغلّب، لكي يكون صاحب سيادة فعلاً، يجب أن يكون مؤسِّساً لعالم ما، وليس فقط بالعنف، وإنما بنمط من الهيمنة الفكرية والأخلاقية؛ والأداء الاجتماعي والرمزي، الذي يتضمّن نوعاً من الجماليات؛ والقدرة على منح المعاني لكثير من الوقائع والممارسات، ومنها عنف السلطة نفسه؛ فضلاً عن ضمان تأدية الوظائف الاجتماعية الأساسية، وعلى رأسها الحد الأدنى من الأمن والغذاء والصحة والتعليم، أي أن صاحب السيادة ليس محارباً أو مدمّراً فقط، بل هو قادرٌ على فرض نمط سلامه الخاص. فأي سلام يفرضه متغلبو منطقتنا؟
يصعب رصد أي «سلام» أصلاً، فهؤلاء المتغلبون ليسوا أكثر من قادة ميليشيات، أو زعماء دول فاشلة في أحسن الأحوال، يعاني رعاياهم من أسوأ الظروف، ويتعرّضون لكبت وحرمان مروّع، مع انسداد كامل للآفاق الحياتية والحيوية. فضلاً عن انحدار عام في المستوى الأخلاقي والجمالي على كل الصعد. ما الجذّاب في متغلّبين من هذا النوع؟ ولماذا ما نزال معرّضين للوقوع في غرام سلطاتنا، غير المنتجة، والفاشلة، ومنحدرة الذائقة؟

إباحية «الأزعر»

قد يمكن تفسير الميل للمتغلبين الحاليين بعقيدة أو أيديولوجيا ما: «الإسلام»، أو الإسلام السياسي، أو القومية. وربما، في بعض الأحيان، قد يُنسب إلى ظواهر، تعتبر سلبية أو متخلّفة، مثل الطائفية أو العشائرية. هكذا يكون المتغلّب تجسيداً لدين أو أيديولوجيا أو جماعة ما. إلا أن هذه العقائد والظواهر تتطلّب من أنصارها نوعاً من الانضباط، وتفرض عليهم، في الحالات الاعتيادية، كثيراً من الأطر الثقيلة، الدينية أو الأيديولوجية أو العرفيّة. بالطبع، يكمن الاستثناء في قلب الاعتيادي، إذ تبيح أشد العقائد والأعراف صرامة، فسحة لانطلاق أكثر الشهوات والانفعالات جموحاً، وبشكل شرعي وبطولي، كما في حالة استباحة أعداء الدين، أو الطائفة، أو الشعب، أو الأمة. عندما يتعلّق الأمر بعدالة مطلقة، أو «حل نهائي» لأزمة ما، أو تدمير عدو غاشم، أو «استئصال ورم من جسد الأمة»، فكل شيء مباح. ولذلك مورست كثير من الانتهاكات، ومجازر الإبادة الجماعية، باستمتاع خاص من قبل مرتكبيها، أو في لحظة غياب كامل للتعقّل، يتعذّر تفسيرها فيما بعد حتى بالنسبة لمن عايشوها. ويصعب تعداد المجازر في منطقتنا، التي ارتكبها، بمتعة عارمة، مسلّحون يحملون صورة زعيم ما. فداءً له، أو دفاعاً عن قضيته، أو انتقاماً من أعدائه.
تبدو حالة متغلبي المنطقة الحاليين تعميماً شاملاً لحالة «الاستثناء» تلك، ما يفقدها الصفة الاستثنائية. إذ لا انضباط مؤسِّساً لنظام، أو أمة، أو جماعة سياسية متماسكة، أو حتى تطبيقاً لشرائع دين، بل هو نوعٌ من الإباحية المستشرية، المرتبطة بمثال المتغلّب، الذي نجح، في أعين أنصاره، في تحقيق نصر ما، عبر نمط معيّن «البراغماتية»، والمفهوم الأخير يبدو كبيراً على ذلك النمط من التفكير، ربما الأصح القول نمط معيّن من «الشطارة»، المنفصلة عن أي قيمة، أو حتى مفهوم جدّي للمنفعة. يجعل هذا المتغلّب أقرب لـ»أزعر»، أو كبير الزعران، وليس قائداً، فهو قد سمح بإباحة انفعالات معيّنة، في الانتقام، أو قهر الأعداء، أو تحقيق الغلبة لحشد ما، دون أي إطار لمساءلته عن مشروعه وغاياته.
في الحالة السورية مثلاً، تتصاعد الأعمال الإجرامية، على خلفية الكراهية الدينية والإثنية والمناطقية، والتي تشمل ممارسات، مثل الهتاف الجماعي بالشتائم الطائفية، استباحة القرى، خطف النساء، الإعدام الجماعي. ويبدو من تصريحات ممثلي سلطات الأمر الواقع، وأنصارهم، بمن فيهم بعض «النخب»، أنهم يعتبرون هذه الظواهر «طبيعية»، و»أقلّ من المتوقع»، و»مؤقّتة»، ولذلك لا تستدعي تدخّلاً صارماً، أو حتى إدانة صريحة، وربما تصبح بديلاً عن أي سعي جدي لإقامة نظام سياسة وعدالة يستحق اسمه، على الأقل في المدى المنظور. أليس هذا تلميحاً غير مباشر، ولكن شديد الوضوح، بإباحة تلك الانتهاكات، والتطبيع معها؟
من جانب آخر، فإن «نشوة الانتصار»، بما يرافقها من تعبيرات إنشائية، ورموز بصرية، ومرويات، ليس ظالماً وصفها بالرديئة، تبدو أكثر أهمية من أي تفكير بالمشروع السياسي، أو الإطار الدستوري، أو الإجراءات الإدارية والتنظيمية، أو مصادر الشرعيّة، وكأن «النشوة» وحدها تنتج سلطة، أو تشرعن قائداً. يبدو كل هذا أقل من أيديولوجيا؛ وأدنى من تأسيس هوية جماعية ما، حتى لو كانت طائفية؛ وأشد رثاثة من أن يكون تعبيراً عن مصالح اجتماعية. إنها أقرب لحالة انفلات شامل في مجتمعات مدمّرة، باتت عاجزة عن أداء الوظائف والعمليات الأساسية للتحضّر. المتغلّب هنا قد يكون تجسيداً لتلك الهمجية، والوله به أقرب لهلوسة مجموعات، فقدت أي إطار متسق لإنتاج المعاني والقيم.

مهزلة الرغبة

قد يفيد مفهوم «دال الهيمنة»، في توضيح الفرق بين الزعامة الكارزميّة والتغلّب الأقرب للهمجيّة: المقصود بـ»الدال» هنا علامة تختزل قيم السيادة وأخلاقياتها، قادرة على التأثير الانفعالي بجمهور عريض، ما يسمح بإنشاء ائتلاف متعدد الفئات والمطالب، وتصليب وحدته. وهذا الدال قد يكون شخصاً، أو رمزاً، أو حتى عبارة. يرغب الأفراد في ذلك الدال، ويرتبطون به، إما بصفته مثلاً أعلى؛ أو صوتاً لجماعة؛ أو تجسيداً لمعانٍ مجرّدة؛ أو تمثيلاً متكاملاً لهوية؛ أو تعبيراً عن فئة خاصة، تكثّف في قضيتها مطالب الجميع؛ أو دلالة على القوة، التي افتقدتها مجموعة مضطهدة طويلاً. من الأمثلة الشهيرة على هذا زعامات تاريخية مثل نيلسون مانديلا ومارتن لوثر كينغ؛ وشعارات بسيطة وشديدة الدلالة مثل «الخبز والسلام»؛ وتصدير قضية النساء، في بعض الحركات الاجتماعية المعاصرة، بوصفها تكثيفاً لمسائل، مثل المساواة والتحرر ورفض الاستغلال والعنف ومناهضة التمييز. بالطبع، لا تعني تلك الدوال بالضرورة ممارسات سياسية مثالية، أو حتى صحّة وعدالة القضية التي تعبّر عنها، ولكنها طريقة لخلق رمز سيادي، يعبّر عن القوة المعنوية لحراك سياسي واجتماعي ما، وقادر على جمع الأنصار، والتأثير على وعيهم ولاوعيهم.
لا يبدو متغلبو منطقتنا دوالَّ على قيم أو أخلاقيات لائتلاف سياسي، بل علامة على الغياب التام للقيم والأخلاقيات، والذات السياسية نفسها. إلى درجة أن جمهورهم يبدي استعداداً كبيراً للتغاضي عما هو معروف من ممارساتهم وماضيهم وأقوالهم، التي قد تصل إلى درجة القتل الجماعي لأطفال، التطهير الطائفي والعرقي الممنهج، رفض مبدأ السيادة الشعبية، واعتبار الديمقراطية شركاً. وهذه القدرة على التغاضي توصف بـ»الواقعية». ما يدفع للتساؤل عن مفهوم «الواقع»، الذي ينفي أي قيمة سياسية أو أخلاقية فعلية، بل يتجاوز حتى ردود أفعال، قد تكون متوقعّة بشكل بديهي لدى التعاطي مع هذا النمط من الشخصيات، مثل الاشمئزاز من هيأتها وممارساتها، أو التعاطف مع ضحاياها. قد تكون هذه «الواقعية» هي دال الهيمنة هنا، أكثر من جسد المتغلّب نفسه، فهي علامة على التطبيع من الرثاثة السياسية والاجتماعية الشاملة؛ وغياب القدرة على طرح الأسئلة؛ والوحشية المنفلتة تجاه الآخرين؛ والانحدار العام في الذائقة والمخيّلة.
الجمهور القابل للوقوع في غرام هذا «الواقع»، بنخبه وعوامه، لا يمكن أن يكون ائتلافاً سياسياً، يدرك ذاته وهويته الجماعية، أو حتى تمهيداً له، بل أقرب لحشد، تحرّكه انفعالات شديدة البدائية والسلبيّة، دون أدنى قدرة على عقلنتها. ربما لذلك لا يمكننا أن نرصد حججاً جديّة بين أنصار المتغلّبين/الزعران، باستثناء تعبيرات ضعيفة المستوى عن مشاعر، مثل الإحساس بالظلم أو الفرح أو التفاؤل أو التشفّي؛ وجملاً إنشائية، لا تقول شيئاً فعلياً؛ ومقولات مكررة، تفتقر إلى الدقة أو المعنى، ولا يمكن تفحّص مصداقيتها. ما الذي يرغبه أنصار هذا «الواقع» فعلاً؟ ربما تكون الإجابة أنهم لا يرغبون شيئاً فعلياً، أو بالأصح عاجزون عن الرغبة. فالرغبة، بمعناها الأعمق، دافع وطاقة حيوية معقّدة، ترتبط بتركيبات اجتماعية وثقافية متعددة العناصر، وتحوي بالتأكيد رموزاً وخيالات وأفكار وعقائد، منتجة لوقائع وأطر جديدة. فيما يحتفي «واقعيو» المتغلّبين/الزعران بـ»إنجازات»، مثل مجازر «صغيرة»، أقل من المتوقع؛ تطرّف ديني لم يصل إلى درجة تطبيق حدوده في الشوارع؛ «شعب» لا يهتم بسياسة، أو نمط نظام الحكم الذي يخضع له، بل فقط يريد خبزاً وأماناً، ولن ينالهما غالباً، ما دام يسود في أوساطه الاعتقاد بأن السياسة وطبيعة النظام لا علاقة لهما بالخبز والأمان، أو مجرّد ترف.
قد تكون أول خطوة لاستعادة السياسة، في تلك المجتمعات المدمّرة، هي مواجهة ذلك المفهوم غير الواقعي لـ»الواقعية»، إذا لا يمكن تحقيق الحد الأدنى من الاستمرارية الحياتية، في ظل الخضوع لحشد، تطبّع حتى «نخبه» مع الهمجية، وتحتفي بفقر فكرها ومخيلتها، وعجزها عن الرغبة.

كاتب سوري

Continue Reading

Previous: إرث «الحركة التصحيحية»: ما تبقى من جثة البعث الهامدة صبحي حديدي…المصدر: القدس العربي
Next: انتهت إيران العقائدية بهزيمتها العسكرية…فاروق يوسف ….المصدر:العرب

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

فنجان القهوة تحت ضغط مزدوج… أزمة عالمية تتفاقم….مارسيل نصر…..….المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 6, 2025
  • مقالات رأي

ماجد كيالي والتفتيش الفلسطيني عن جدوى نقد تجربة الحركة الوطنية……أسعد غانم…….….المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 6, 2025
  • مقالات رأي

تحالفات الأصدقاء-الأعداء في الانتخابات العراقية نحو معادلة سياسية جديدة إياد العنبر…….المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 6, 2025

Recent Posts

  • فنجان القهوة تحت ضغط مزدوج… أزمة عالمية تتفاقم….مارسيل نصر…..….المصدر: المجلة
  • ماجد كيالي والتفتيش الفلسطيني عن جدوى نقد تجربة الحركة الوطنية……أسعد غانم…….….المصدر: المجلة
  • الاعتراف بالذنب بين دوستويفسكي… وفرويد… والأديان بول شاوول……….المصدر: المجلة
  • تحالفات الأصدقاء-الأعداء في الانتخابات العراقية نحو معادلة سياسية جديدة إياد العنبر…….المصدر: المجلة
  • اتصال ترمب – بوتين وفرص السلام الأوكراني كون كوخلين…….المصدر: المجلة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • فنجان القهوة تحت ضغط مزدوج… أزمة عالمية تتفاقم….مارسيل نصر…..….المصدر: المجلة
  • ماجد كيالي والتفتيش الفلسطيني عن جدوى نقد تجربة الحركة الوطنية……أسعد غانم…….….المصدر: المجلة
  • الاعتراف بالذنب بين دوستويفسكي… وفرويد… والأديان بول شاوول……….المصدر: المجلة
  • تحالفات الأصدقاء-الأعداء في الانتخابات العراقية نحو معادلة سياسية جديدة إياد العنبر…….المصدر: المجلة
  • اتصال ترمب – بوتين وفرص السلام الأوكراني كون كوخلين…….المصدر: المجلة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

فنجان القهوة تحت ضغط مزدوج… أزمة عالمية تتفاقم….مارسيل نصر…..….المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 6, 2025
  • مقالات رأي

ماجد كيالي والتفتيش الفلسطيني عن جدوى نقد تجربة الحركة الوطنية……أسعد غانم…….….المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 6, 2025
  • أدب وفن

الاعتراف بالذنب بين دوستويفسكي… وفرويد… والأديان بول شاوول……….المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 6, 2025
  • مقالات رأي

تحالفات الأصدقاء-الأعداء في الانتخابات العراقية نحو معادلة سياسية جديدة إياد العنبر…….المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 6, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.