Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • في ذكرى يوم التأسيس السعودي: جزيرة العرب قلب الحضارات لم تكن يوما هامشا بل كانت قلبا نابضا في جسد العالم القديم عبدالله الرشيد.المصدر :المجلة
  • مقالات رأي

في ذكرى يوم التأسيس السعودي: جزيرة العرب قلب الحضارات لم تكن يوما هامشا بل كانت قلبا نابضا في جسد العالم القديم عبدالله الرشيد.المصدر :المجلة

khalil المحرر فبراير 21, 2025

في مطلع كتابه “مهد العرب” يؤكد المحقق والأديب عبد الوهاب عزام أنه لا بد لكل عربي مهتم بأدب العرب أن يطلع على تاريخ الجزيرة العربية، وأخبارها وسهولها وتضاريسها، “فكثير من الشعر والنثر لا يدرك معناه إلا بمعرفة ما يتصل به من مكان أو قبيلة أو حيوان أو قصة، أو بمعرفة طبيعة بلاد العرب إجمالا”. ففي كتابه المختصر عن أوصاف جزيرة العرب وخصالها يتساءل المفكر الكبير: “هل يعرف التاريخ أمة جمعت في سلطانها ما جمع العرب من أمم وأقطار، ثم آخت بينهم وحفزتهم إلى الفضائل والآداب والعلوم والصناعات… وما فعلوا هذا كله إلا ابتغاء وجه الله، وقصدا إلى إصلاح الناس، وعمران الأرض. وقد ربط التاريخ ذكر العرب وتاريخ العرب بهذه المآثر وتلك الفضائل والأخلاق والمكارم، وضمن لهم الخلود ما بقي للناس سيرة في الفضائل والمعالي. وما تزال جزيرة العرب خلاقة ولادة فياضة ممدة لأقطار العرب بالقبيل بعد القبيل، فإن بليت الأمم فهذه الأمة لا تبلى، وإن أفنت الأقوام الحوادث فالعرب لا تفنى، وإن نضب معين الأمم فلن يغيض الدم العربي الخالص ما دامت أنهار الله جارية في أرض الله، وما دامت شمسه وهواؤه ينميان الأجسام، ويطبعان الأقوام”.

لم تكن الجزيرة العربية مجرد صحراء شاسعة، وأرض مقفرة، كما تصورها كثير من السرديات الشائعة التي تسللت إلى كتب التراث العربي، ومصنفات التاريخ التقليدية، بل كانت نقطة التقاء الحضارات، ومسرحا لحركة القوافل التي حملت الطيب والعطور، والذهب والتوابل، والنحاس والمنسوجات، وصنعت تاريخا من التواصل والثراء الثقافي، وشهدت قيام ممالك عظيمة سطرت مجدها فوق الجبال، وشيدت مدنا ازدهرت بالتجارة والفكر والفن.

هذه الجزيرة كانت موطنا لإنسان مبدع استطاع تطويع الأرض، وشق الطرق، وبناء الممالك التي ازدهرت لقرون. منذ فجر التاريخ، شكلت المنطقة نقطة التقاء كبرى، حيث تلاقحت الثقافات، وامتزجت الأفكار، وولدت ممالك جعلت من الجزيرة محورا عالميا للحضارة. هنا، خط الإنسان أولى خطواته نحو الاستقرار، فظهرت حضارات تروي شواهدها قصصا عن التطور الزراعي والتجاري والمعماري، وعن ذكاء الإنسان العربي الذي صنع من قلب الصحراء مراكز تجارية وثقافية، حملت بصماتها إلى أرجاء العالم القديم.

لم تكن الجزيرة العربية مجرد صحراء شاسعة، كما تصورها كثير من السرديات الشائعة بل كانت نقطة التقاء الحضارات

واليوم، ونحن نحتفي بذكرى يوم التأسيس السعودي، نعود إلى جذور هذه الأرض، ونستعيد صفحات من تاريخها الضارب في القدم، حيث كانت الممالك العربية القديمة تصنع حضارة استمر أثرها عبر العصور.

حضارة المقر… البدايات الأولى
في قلب الجزيرة العربية، وتحديدا في منطقة المقر، ظهرت واحدة من أقدم الحضارات الإنسانية التي تعود إلى أكثر من 9000 عام، حضارة عربية نجدية تكشف أن الإنسان العربي القديم بدأ في تدجين الخيول والحيوانات، مما يجعل هذه الحضارة أقدم الثقافات البشرية، وأول مركز لاستئناس الخيول في التاريخ، قبل أن تفعل ذلك حضارات العالم الأخرى بآلاف السنين. وعلى ضفاف الأودية زرع أهل المقر محاصيلهم، واستخدموا الأدوات الحجرية، وأقاموا مجتمعا زراعيا متطورا سبق زمانه، فاستخدمت الزراعة كمصدر رئيس للغذاء، حيث تشير الدراسات إلى أن سكان المقر زرعوا الحبوب كالقمح والشعير، وربما بعض البقوليات، كما استخدمت طرق بدائية لتوجيه المياه، مثل القنوات الصغيرة والآبار، مما يشير إلى فهم مبكر لتقنيات الري والحفاظ على المياه، كما اكتشف الباحثون أدلة على وجود آبار محفورة يدويا، مما يدل على تخطيط متقدم لإدارة المياه، ويعتقد أن السكان استخدموا نظاما بسيطا لتوجيه المياه إلى المناطق الزراعية من خلال الوديان والسهول المجاورة.

وتمثل حضارة المقر تحديا للروايات التقليدية حول الجزيرة العربية، حيث تثبت أنها كانت موطنا لأولى الحضارات البشرية، وبدايات اكتشاف الانسان للزراعة وأنظمة الري.

Lina JaradatLina Jaradat
دومة الجندل… عاصمة العرب الأولى
وفي قلب الشمال، قامت مملكة دومة الجندل، وملكها جندب، ومنها وصلنا أقدم ذكر مكتوب لكلمة “العرب” بالقرن التاسع قبل الميلاد، في نقش خاص بالملك الآشوري شلمنصر الثالث في عام 823 ق.م، الذي يوثق فيها معركته ضد ملك دمشق الآرامي وحلفائه الذين كان من بينهم قبائل عربية على رأسهم جندبو، الذي يوصف بأنه ملك العرب، وتعرف تلك المعركة باسم «معركة قرقر»، عند بلدة تاريخية تقع اليوم شمال غرب سوريا تحمل الاسم نفسه، وكان لهذه المعركة أثر تاريخي مهم لأنها قدمت معطيات ومعلومات بالغة الأهمية في كشف تفاصيل تلك الحقبة، وطبيعة التحالفات القائمة، وأسماء الملوك والحكام، وحملت الإشارة الأولى لشعوب العرب في النصوص الآثارية التاريخية.

تمثل حضارة المقر تحديا للروايات التقليدية حول الجزيرة العربية، حيث تثبت أنها كانت موطنا لأولى الحضارات البشرية، وبدايات اكتشاف الانسان الزراعة وأنظمة الري

مملكة دومة الجندل كانت مركزا سياسيا وتجاريا يشع بالحياة، حيث توافدت إليها القوافل، وتجمعت فيها القبائل، واتخذها العرب الأوائل عاصمة لممالكهم. بأسوارها الحصينة، وأسواقها العامرة، حيث كانت بوابة الجزيرة العربية إلى الشام وبلاد الرافدين، وملتقى الفكر والتجارة، حيث يجتمع كبار التجار والحكماء، في مدينة كانت أشبه بالعاصمة السياسية للعرب في العصور القديمة.

مملكة قيدار… مجد ملكات العرب
في تلك الأزمنة نهضت مملكة قيدار كإحدى أبرز الممالك العربية القديمة، حيث امتد نفوذها بين شمال الجزيرة العربية وبلاد الشام من القرن التاسع حتى الثاني قبل الميلاد. ارتبطت تسميتها بـ قيدار بن إسماعيل، وكان لها دور سياسي وعسكري مهم، حيث دخلت في صراعات مع الآشوريين والفرس والبابليين.

كانت قيدار تتحكم في طرق التجارة الدولية، فازدهرت تجارة البخور، والتوابل، والأقمشة الفاخرة، والزيوت العطرية. كما اشتهرت بإنتاج الفخار المميز والنقوش الصخرية، إلى جانب اهتمامها بتربية الإبل والخيل.

تميزت قيدار بملكاتها القويات، ومن أبرزهن الملكة يثيعة، التي ورد اسمها في النقوش الآشورية، مما يعكس دور المرأة في الحكم. عرفت الملكات بحكمتهن في إدارة الدولة والتعامل مع القوى العظمى، مما منح المملكة استقرارا سياسيا واقتصاديا. حافظت قيدار على إرثها رغم صراعاتها مع الممالك الكبرى، وظلت شاهدة على حضارة عربية متجذرة، تبقى آثارها ونقوشها دليلا على مجد العرب، ومكانة المرأة العربية.

مملكة دلمون… جنة التجارة وأساطير الخلود
وعلى سواحل الخليج العربي، نشأت مملكة دلمون، بوابة التجارة العالمية، والمركز الاستراتيجي الذي ربط بين حضارات وادي الرافدين ووادي السند ومصر. كان مركزها قبل خمسة آلاف سنة تقريبا في جزر البحرين وجزيرة تاروت في القطيف. وهناك، ازدهرت الأسواق بالبضائع الآتية من الهند وفارس والصين، وعبرت السفن المحملة بالمعادن والأخشاب والعطور، لتصب في شرايين الاقتصاد القديم.

في قلب الشمال، قامت مملكة دومة الجندل ومنها وصلنا أقدم ذكر مكتوب لكلمة “العرب” في القرن التاسع قبل الميلاد

كانت دلمون أسطورة حية، ذكرتها النصوص السومرية بأنها “أرض الخلود”، ذلك المكان الذي يتجدد فيه الشباب، وتبدأ فيه الحياة من جديد، وهي دلالة على ازدهارها، وكونها محط أنظار الشعوب المجاورة.

لحيان والأنباط… نقوش خالدة في العلا
في العلا، حيث تمتد الصخور شامخة، تركت مملكة لحيان بصماتها على صفحات التاريخ، فكانت مملكة زراعية وتجارية متقدمة، تميزت بخصوبة أرضها، وحسن تنظيمها، وإبداعها في النقوش والكتابة. كان اللحيانيون تجارا ومزارعين، ومثقفين أيضا، فقد ابتكروا لغتهم الخاصة، وسجلوا مآثرهم فوق الصخور، لتبقى شاهدة على تقدمهم. كانت العلا مركزا حضاريا نابضا بالحياة، حيث التقت فيها القوافل، وتفاعلت فيها الثقافات، مما جعلها من أهم المراكز التجارية في الجزيرة العربية القديمة.

تروي مدائن صالح قصة عبقرية مملكة الأنباط، التي أتقنت فن العمارة والنحت، فجعلت من الجبال قصورا، ومن الصخور معابد، ومن الصحارى مدنا زاخرة بالحياة

وعلى امتداد درب القوافل، كانت مدائن صالح (الحجر) تروي قصة عبقرية مملكة الأنباط، التي أتقنت فن العمارة والنحت، فجعلت من الجبال قصورا، ومن الصخور معابد، ومن الصحارى مدنا زاخرة بالحياة. شكلت مملكة الأنباط قوة تجارية، وقوة هندسية فريدة، إذ أبدع الأنباط في أنظمة حفظ المياه، فصنعوا حياة وسط القسوة المناخية، واستطاعوا السيطرة على طرق التجارة، ليصبحوا حكام المسارات الاقتصادية بين جنوب الجزيرة وشمالها.

جزيرة العرب وشرايين العالم القديم
نسجت طرق التجارة خيوط الحضارة عبر الجزيرة العربية، فسافرت القوافل حاملة معها الطيب والبخور من الجنوب، والنحاس والذهب من الشرق، والحرير والتوابل من آسيا، لتصل إلى أسواق الشام وروما ومصر. كان طريق البخور أحد أهم المسارات التجارية، فامتدت رحلات القوافل عبر نجران ومكة والعلا، لتصل إلى موانئ البحر المتوسط. أما طريق الحرير البحري، فقد جعل من الخليج العربي بوابة للعالم، فاستقبلت الموانئ العربية السفن الآتية من الهند والصين، لتنطلق منها نحو العالم القديم.

هذه ليست مجرد ذكرى، بل استعادة لتاريخ طويل من العطاء، وإعادة تذكير بدور الجزيرة العربية في صنع الحضارة الإنسانية. فالأرض التي أنجبت الممالك القديمة، واحتضنت طرق التجارة، وصاغت هويتها الخاصة، هي ذاتها التي تشهد اليوم على نهضة لا تقل مجدا عن تلك التي سطرتها الصخور والنقوش قبل آلاف السنين. فالجزيرة العربية لم تكن يوما هامشا، بل كانت قلبا نابضا في جسد العالم القديم، ولا تزال، وستظل، موطنا للحضارة، والتاريخ، والمستقبل.

+ / –
font change
حفظ
شارك

مواضيع مشابهة
السعودية
الرياض
يوم التأسيس السعودي
يوم التأسيس
الحضارة
الجزيرة العربية
مقالات ذات صلة
علي مكي.علي مكي.
علي مكي لـ”المجلة”: النهضة الثقافية في المملكة استثمار في الهوية الوطنية
في كتابه الجديد “علمانيون وإسلامويون – جدالات في الثقافة…

معرض فني في الهواء الطلق في البلدة القديمة في مدينة العلا السعودية التاريخية، في 19 فبراير 2023.معرض فني في الهواء الطلق في البلدة القديمة في مدينة العلا السعودية التاريخية، في 19 فبراير 2023.
“الاستدامة في القطاع الثقافي” السعودي: رؤية جديدة للمستقبل
يشهد القطاع الثقافي في السعودية تحولات ملحوظة نحو الاستدامة…

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يقبل العلم السعوديخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يقبل العلم السعودي
يوم العلم في السعودية… تاريخ حافل بالدلالات
حملت الصورة التاريخية المؤثرة لخادم الحرمين الشريفين الملك…

اختيارات المحرر

سياسة
أحمد الشرع… توحيد البندقية
جوناثان هولت شانون
ثقافة ومجتمع
جوناثان هولت شانون لـ”المجلة”: المشكلة ليست في السوريين بل في جيرانهم
أثر الاستخدام المفرط للهواتف الذكية على الصحة العقلية والوظائف الإدراكية
علوم وتكنولوجيا
“تعفن الدماغ”… ظاهرة الإفراط الرقمي الحديثة تهدد عالمنا

سياسة
ترمب يلعب بخشونة مع إيران

وثائق ومذكرات
الذكرى الثمانون لقمة عبد العزيز-روزفلت… والعلاقات السعودية-الأميركية

اقتصاد وأعمال
حروب التعريفات تشتعل… والأمن الاقتصادي العالمي في خطر
logo
سياسة
ثقافة ومجتمع
اقتصاد وأعمال
علوم وتكنولوجيا
وثائق ومذكرات
الخليج
الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
أوروبا
الولايات المتحدة الأميركية
آسيا
العالم
فيديو
كاريكاتور
العالم في صور
إنفوغراف
بروفايل
عن المجلة
فريق المجلة
شروط الاستخدام
سياسة الخصوصية
اتصل بنا
logo
© Al Majalla Magazine. All Rights Reserved.

subscribe img

Continue Reading

Previous: عن الحاجة إلى تطوير رؤية عربية موحدة للأمن الإقليمي حماية المصالح الجماعية رمزي عز الدين رمزي.المصدر :المجلة
Next: بين الثورة والدولة… تغير الهندام في السياسة العربية وحده ياسر عرفات حافظ على لباسه بكوفيته الشهيرة سامي مبيض …المصدر :المجلة

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

طهران: الموساد يعمل بترخيص من الدّولة! لارا منيف…….. المصدر: اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

طرابلس- الجولان: العبث الإسرائيلي في زمن التّحوّلات الكبرى محمد قواص…… المصدر: اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

من “خطف الأنفاس” إلى “التقاط الأنفاس”: بارّاك راجع؟ ملاك عقيل…… المصدر: اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 8, 2025

Recent Posts

  • طهران: الموساد يعمل بترخيص من الدّولة! لارا منيف…….. المصدر: اساس ميديا
  • طرابلس- الجولان: العبث الإسرائيلي في زمن التّحوّلات الكبرى محمد قواص…… المصدر: اساس ميديا
  • من “خطف الأنفاس” إلى “التقاط الأنفاس”: بارّاك راجع؟ ملاك عقيل…… المصدر: اساس ميديا
  • فظائع بشار الأسد: البحث عن 3700 طفل أخفاهم النظام.. فادي الأحمر…. المصدر: اساس ميديا
  • ما فعله السلاح المتفلت بلبنان والعراق واليمن… وغزّة!…المصدر:العرب. خيرالله خير الله

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • طهران: الموساد يعمل بترخيص من الدّولة! لارا منيف…….. المصدر: اساس ميديا
  • طرابلس- الجولان: العبث الإسرائيلي في زمن التّحوّلات الكبرى محمد قواص…… المصدر: اساس ميديا
  • من “خطف الأنفاس” إلى “التقاط الأنفاس”: بارّاك راجع؟ ملاك عقيل…… المصدر: اساس ميديا
  • فظائع بشار الأسد: البحث عن 3700 طفل أخفاهم النظام.. فادي الأحمر…. المصدر: اساس ميديا
  • ما فعله السلاح المتفلت بلبنان والعراق واليمن… وغزّة!…المصدر:العرب. خيرالله خير الله

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

طهران: الموساد يعمل بترخيص من الدّولة! لارا منيف…….. المصدر: اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

طرابلس- الجولان: العبث الإسرائيلي في زمن التّحوّلات الكبرى محمد قواص…… المصدر: اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

من “خطف الأنفاس” إلى “التقاط الأنفاس”: بارّاك راجع؟ ملاك عقيل…… المصدر: اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 8, 2025
  • مقالات رأي

فظائع بشار الأسد: البحث عن 3700 طفل أخفاهم النظام.. فادي الأحمر…. المصدر: اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 8, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.