Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • الرغبة شجرة الحياة … باسم سليمان…المصدر: ضفة ثالثة
  • مقالات رأي

الرغبة شجرة الحياة … باسم سليمان…المصدر: ضفة ثالثة

khalil المحرر مارس 23, 2025

 

“الرغبة جوهر الإنسان”- هذه المقولة تعود للفيلسوف باروخ سبينوزا -القرن السابع عشر- وقد صرّح بها قبل أن يكتشف علم الأعصاب الحديث، بأنّ الدماغ البشري تحيط به قشرة دماغية جعلت من الإنسان سيد كائنات هذه الأرض عبر الذكاء، لكنّ الدماغ يتألّف من أجزاء أخرى غير القشرة تنبثق منها رغباته، ومن هنا كانت ضرورة تنمية هذه الرغبات وتنظيمها، لا أن تترك على سجيتها ولا أن تُقمع كلّية. هذه القشرة الفائقة القدرة تتأثّر بشكل جلي وعميق بجزء من الدماغ أقدم منها في تكوّنه، وهو مشترك بين الإنسان والحيوانات الأخرى، ويُسمى الدماغ (المخطّط) وهو مصمّم لمتابعة خمسة أهداف أساسية للبقاء على قيد الحياة: الطعام، التكاثر، واكتساب السلطة، وتجميع المعلومات عن البيئة المحيطة، والحصول على كلّ هذا بأقل جهد ممكن؛ وهذه الأهداف الخمسة تعرّف بأنّها: “المعزّزات الأساسية” وتعمل وفق مبدأ المكافآت، فكلما تحقّق هدف من أهداف هذه المعزّزات الأساسية يُطلق الدماغ البشري جزئية كيميائية تُدعى (الدوبامين) تسبّب المتعة والسعادة. وقد تنبّه الفيلسوف هنري برغسون في أوائل القرن العشرين لذلك، فقال: “المتعة ليست سوى حيلة ابتكرتها الطبيعة لكي تحصل من الكائنات الحيّة على رغبة قوية بالمحافظة على الحياة”. لم يتغيّر شيء في تركيبة الدماغ البشري منذ القديم إلى الآن، فما زال الدماغ المخطّط يطلب المزيد من تحقيق المعزّزات الأساسية، وقد أوضح عالم الأعصاب سيباستيان بوهلر هذه الطبيعة الجوهرية في صلب الدماغ البشري بأنّ: “دماغنا مهيأ ليطلب المزيد دائمًا، حتى عندما تُشبع حاجاته”.
إن هذه المعزّزات الأساسية يمكن أن نشملها بكلمة واحدة؛ هي الرغبة، والتي تنطوي تحتها الكثير من الحاجات الجسدية والاحتياجات العقلية والدوافع الغريزية كالجنس، وتنمو من تربتها الخصبة الكثير من الغايات العقلية كالفلسفة، فليس غريبًا أن يوصف العقل البشري، بأنّه “دماغ اسمه الرغبة!”. يرى أرسطو بأنّ الرغبة هي القوة الدافعة الوحيدة للإنسان، فالعقل لا يتحرّك من دون رغبة، بينما يمكن للرغبة أن تتحرك من دون تفكير؛ وهكذا يرى أرسطو بأنّه يوجد مبدأ محرِّك واحد لدى الإنسان وهو “الكلّية الراغبة”، هذه الكلّية الراغبة في صلب كينونة الإنسان تتعالق بقوة مع الفلسفة، فقد بدأ كتابه (الميتافيزيقا) بهذه الجملة: “لكلّ الناس الرغبة في المعرفة بطبيعتهم”، وعليه بفضل هذه الرغبة ولدت الفلسفة؛ ومن هنا ولدت مقاربة الرغبة كقضية فلسفية عند الفيلسوف فريدريك لونوار في كتابه الجديد “فلسفة الرغبة” الصادر عن دار الساقي، ترجمة إسكندر حبش، كاشفًا صميمية الرغبة في حياة الإنسان وفكره.
إنّ تنوع رغبات الكائن البشري وكثافتها، هو ما يجعله حقًّا على قيد الحياة.

“إذا غابت الرغبة عن الكائن البشري دخل في الاكتئاب والسوداوية، حتى أنّ اختفاءها قد يؤدي إلى الموت”

 

وفي الوقت نفسه إذا غابت الرغبة عن الكائن البشري دخل في الاكتئاب والسوداوية، حتى أنّ اختفاءها قد يؤدي إلى الموت. وإذا أطلقت على عواهنها تحوّلت إلى شغف مدمّر أو كراهية أو إدمان، فالرغبة قوة خام عملت الفلسفة والأديان والقوانين على تصنيعها كلّ وفق رؤاه.

الرغبة كافتقار

لا تشبه الرغبة إلّا التراجيديا الإغريقية، ففي اللحظة التي ينتصر فيها البطل يكون الموت في انتظاره. هذه الفكرة عبّر عنها شيخ الساخرين الإنكليز جورج برنارد شو بقوله: “هناك مأساتان في الحياة: الأولى في عدم الحصول على ما نتوق إليه. والأخرى في الحصول عليه”. وأمام هذه المحصّلة الصفرية التي تشي بالنقصان الذي يسم الرغبة حاول الفلاسفة تجاوز هذا النقص الجذري في الرغبة بعدّة نظريات.
يستشهد أفلاطون في محاورة جورجياس بأسطورة الداناييدات (بنات الملك داناوس اللاتي حُكم عليهن أن يملأن برميلًا من دون قعر بالماء) ليصف الرغبة، فالرغبة لا تكتفي أبدًا، لذلك يعيش الإنسان في تعاسة، وليشرح أفلاطون فكرته، ساوى بين الحبّ والرغبة، وهما برأيه كلاهما نقص وافتقار إلى آخر، إلّا أنّنا بمجرد امتلاكنا للطرف الآخر تتضاءل رغبتنا فيه، ممّا يُولّد من جديد ذلك النقص الذي لا يشبع! ولكي يجد أفلاطون حلًّا لهذه المعضلة الكأداء، اقترح فكرة التصعيد؛ حيث ينطلق الإنسان من الحبّ الحسي صعودًا إلى حبّ الكمال الذي لن يعتوره نقص بعدها. هذا الحبّ الأفلاطوني استبعدت عنه غريزة الجنس المشوبة دومًا بالامتلاء والتفريغ، لكن للحقيقة لولا الحبّ الجسدي الحسّي لم يكن هناك من تخيّل لحبّ الجمال الكامل.

مضى الفيلسوف فريدريك لونوار باستعراض الرغبة الإنسانية والتأمّل فيها، من قطف التفاحة في الجنة إلى عبودية الــ(Like) في السوشيال ميديا (Getty)

على نفس المنوال كان المسرحي أريستوفانيس الذي أبدع أسطورة أنّ البشر كانوا كائنات مزدوجة، يتألّف كلّ كائن من ذكر وأنثى، وقد كانوا من القوة أنّهم هدّدوا عرش الأوليمب، ممّا دفع الإله زيوس إلى شطر هذه الكائنات إلى قسمين، حيث طفق كلّ قسم يبحث عن نصفه الآخر. لقد كان أريستوفانيس يرى أنّ الحل في تجاوز النقص الكامن في الرغبة البشرية، بأن يجد كل قسم جانبه المفقود ويعاود الالتحام معه. ونستطيع أن نفسّر قوة كائنات أريستوفانيس بأنّها كانت من دون رغبات مكتفية بذاتها، لكن بعد أن شطرها زيوس ضعُفت، لأنّ رغبتها أصبحت خارجة عن كينونتها.
إذًا الرغبة نقص، وهي أيضًا محاكاة، فنحن لا نتعرّف على رغباتنا من خلال ذواتنا فقط، بل من خلال المجتمع المليء برغبات متنوّعة لكلّ فرد منه. لقد شرح هذه الفكرة المفكّر الفرنسي رينيه جيرارد في كتابه “الكذبة الرومانسية والحقيقة الروائية” فلقد عارض فيه الفكرة الرومانسية عن عفوية الرغبة وطبيعتها الفردية، حيث عدّها تقليدًا للآخرين، فدون كيشوت لم يكن ليواجه طواحين الهواء، لو لم يقرأ عن الفارس الخيالي أماديس دو غول في كتب الفروسية. لقد نزع جيرارد الرغبة من فرادتها وأغرقها في مجتمعية لا تنظر إلى الفرد ككيان مستقل قادر على التصرّف برغباته من دون محاكاة الآخرين.
يقول الفيلسوف جان بودريارد: “الجنسانية لا تختفي في التسامي والقمع والأخلاق، إنّها تختفي بالتأكيد في ما هو أكثر جنسية من الجنس: الإباحية”. لقد اعتبر سيغموند فرويد الجنس/ الليبيدو هو القوة الدافعة الرئيسية للإنسان وناقش أبعاد الكبت التي تمارس على هذه الرغبة وما تؤدي إليه من أمراض نفسية وجسدية، ووجد الحل بالتسامي بهذه الرغبة عبر توجيهها نحو مناطق إبداعية. كان فرويد يعتقد بأنّ تحوير موضوع الرغبة الجنسية قادر على لجمها، لكن هل حدث حقًّا ذلك؟ يطرح بودريارد زاوية أخرى من النقاش أمام عزوف شباب الغرب عن الجنس بالمعنى الحميمي حيث تحوّل الطرف الآخر للعلاقة إلى مجرد موضوع/ سلعة، ورأى أنّ السبب في ذلك هو الإباحية، فهي تتخم الرغبة بموضوعها حتى تتقيأه، ممّا يؤدّي إلى تدميره بنيتها الأساسية، كما عرفناها عند الإنسان الطبيعي وظهور الشذوذات ومنها العزوف عن رغبة الجنس بحدّ ذاتها.
هذه الاتجاهات الثلاثة التي قاربت الرغبة من أفلاطون إلى جيرارد إلى بودريارد بزواياها المختلفة، لم تستطع أن تحيط بالرغبة المتفلّتة من أي تنميط، لذلك كان هناك فلاسفة ومفكرون عبر التاريخ، قد رأوا بأنّ الاستثمار الأكمل للرغبة يكون في الاعتراف بها.

تنظيم الرغبة
لم تكن الرغبة لدى أرسطو تلميذ أفلاطون نقصًا لدى الإنسان، بل اعتبرها محرّك وجوده وضمنًا نشاطه الفكري وحتى الروحي! فلدى أرسطو هناك الروح الراغبة التي عدّها قبسًا من السبب الإلهي، وبالتالي علينا أن نعيش وفق هذه الرغبة الروحية التي تعمل على تعديل أو كبح أو تأجيل رغباتنا التي تريد تحقيق معزّزاتنا الأساسية، لكنّه لم يشجب المتعة المتأتية عن الرغبة، بل رأى فيها السعادة التي يسعى إليها الكائن البشري.

 

“لم تكن الرغبة لدى أرسطو تلميذ أفلاطون نقصًا لدى الإنسان، بل اعتبرها محرّك وجوده وضمنًا نشاطه الفكري وحتى الروحي”

قد يبدو أرسطو نسخة عن أفلاطون بأسلوب آخر، لكن أرسطو لم ينبذ رغباتنا غير الروحية، وإنّما عدّها مع العقلية كلًّا متكاملًا بقيادة الروح. ومن هذا المنطلق رأى أرسطو بأنّ الفضيلة: هي وسط بين إفراط وتفريط.
وفق هذا المنحى الجديد في رؤية الرغبة البشرية، كان أبيقور أحد رواد الاعتدال في الرغبة، ليس كما أشيع عنه، بأنّه فيلسوف المتعة. كان أبيقور يرى أنّ الاعتدال في الرغبات طريق السعادة، فهو لا يشطب الرغبة، ولا يلجمها، بل الاكتفاء بالطبيعي والضروري منها، حتى تتحقّق حياة المتعة. أمّا المذهب الرواقي الذي أسّسه الفيلسوف زينون، فهو تيار زهدي في الحياة، كان يرى بأنّ توجيه الإرادة إلى ما ترتبه الأقدار للكائن البشري هو الطريقة السليمة لعيش الحياة. وكأنّ رغبات الإنسان عليها أن تقمع وتخضع للأقدار، فإن كان فقيرًا، فعلى إرادته أن ترغب بالفقر على سبيل المثال، حتى يتحقّق له عيش الحياة بسعادة. في الجانب الآخر للحكمة الفلسفية التي تريد تنظيم الرغبة كان لبوذا مذهب ليس بالسهولة بمكان، فهو يعترف بالرغبة بكل أبعادها، لكن يرفض التعلّق بمواضيع الرغبة، فلا يرفض الرغبة بالغنى لكن اكتناز المال والحزن على فقده هذا ما كان يرفضه، حتى في سعي الراهب البوذي للاستنارة، إذا كان متعلقًا بشدة بموضوع رغبته أي الاستنارة، فهو على الطريق الخاطئ إذ عليه أن يسعى إلى التنوير، لكن من دون التعلّق به، لأنّه سيحدث عندما يقطع كل تعالقاته مع موضوعات رغباته ويبقي على الرغبة صافية من مواضيعها.

 

“الرغبة جوهر الإنسان”- هذه المقولة تعود للفيلسوف باروخ سبينوزا (Getty)

لا تفترق كثيرًا الأديان عن ما سبق، فهي إن كانت تريد تنظيم الرغبة بموجب الوحي الإلهي وقوانينه، إلا أنّ هذه القوانين كانت تحت سيطرة العقل حتى يكون للإرادة سطوة على الرغبات المختلفة للإنسان.

الرغبة كإبداع

هذا المدّ الكبير من التفكّر بالرغبة جُنيت ثمراته من قبل الفيلسوف سبينوزا التي نظّر لها بأنّها: “الشهية مع وعي الذات”. فهذا الفيلسوف كان يرى بالرغبة القوة الحيوية للإنسان، فإذا فُقدت تسبّبت بالحزن، وإذا تحقّقت تمنح السعادة. ومن هذا المنطلق كان سبينوزا يحثّ على تنمية الرغبة كأنّها ربيع الإنسان، لكن مع الوعي بأبعادها كافة. جاء بعد سبينوزا نيتشه الذي قال في “هكذا تكلّم زرادشت” بأنّ على الحياة أن تتجاوز نفسها؛ وما يقصده نيتشه أنّ على الرغبة أن تتحوّل إلى إبداع، كما في رؤيته للإنسان الأعلى، فالعقل من دون الرغبة عاجز عن تفعيل الإرادة، حيث قال ديكارت بأنّ الإرادة من دون الغرائز لا تستطيع أن تفعل شيئًا.
إذًا الرغبة شمس الإنسان، إن طمسها وقع في الظلمة، وإن ترك نفسه لأهوائها أصبح كالتائه في الهاجرة. بين هذين الحدّين مضى الفيلسوف فريدريك لونوار باستعراض الرغبة الإنسانية والتأمّل فيها، من قطف التفاحة في الجنة إلى عبودية الــ(Like) في السوشيال ميديا، معطيًا القارئ مساحة كي يستنتج هو الآخر مفهومه عن الرغبة كونها من صميم وجوده.
وأخيرًا نختم بهذا القول للمفكّر أندريه جيد: “كل رغبة أغنَتني دومًا أكثر من الحيازة الزائفة لغرض رغبتي”.

*كاتب من سورية.

عنوان الكتاب: فلسفة الرغبة المؤلف: فريدريك لونوار المترجم: إسكندر حبش

Continue Reading

Previous: حتى لا نؤسّس لمكارثية ما بعد الأسد …. رغيد عقلة………..المصدر:العربي الجديد
Next: هيئة تحرير الشام تجعل سوريا على صورتها الشرع يعيد إنتاج نموذج حكومة الإنقاذ في إدلب من حيث العقلية والمنهجية.المصدر: العرب

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

ترمب يدشّن نهجا جديدا في السياسة الأميركية تجاه أفريقيا.سيرغي إليدينوف…المصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • مقالات رأي

الأسد وجنبلاط… اللقاء الأخير (4-6) الزعيم الدرزي: ما يحدث في لبنان هو حرب تحرير شعبية تهدف لفرض نظام سياسي جديد.قاسم الشاغوري المصدر:المجلة

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • مقالات رأي

السويداء بين لعنة الجغرافيا وهشاشة الوطنية أمين قمورية……المصدر : اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 18, 2025

Recent Posts

  • باخجلي: دعوة عبد الله أوجلان لوضع السلاح تشمل قسد أيضاً.المصدر:رووداو ديجيتال
  • ترمب يدشّن نهجا جديدا في السياسة الأميركية تجاه أفريقيا.سيرغي إليدينوف…المصدر: المجلة
  • الأسد وجنبلاط… اللقاء الأخير (4-6) الزعيم الدرزي: ما يحدث في لبنان هو حرب تحرير شعبية تهدف لفرض نظام سياسي جديد.قاسم الشاغوري المصدر:المجلة
  • جنبلاط يطالب بوقف النار في السويداء… وأبي المنى: نرفض الفتنة والتدخل الإسرائيلي…..المصدر: لبنان الكبير
  • السويداء بين لعنة الجغرافيا وهشاشة الوطنية أمين قمورية……المصدر : اساس ميديا

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • باخجلي: دعوة عبد الله أوجلان لوضع السلاح تشمل قسد أيضاً.المصدر:رووداو ديجيتال
  • ترمب يدشّن نهجا جديدا في السياسة الأميركية تجاه أفريقيا.سيرغي إليدينوف…المصدر: المجلة
  • الأسد وجنبلاط… اللقاء الأخير (4-6) الزعيم الدرزي: ما يحدث في لبنان هو حرب تحرير شعبية تهدف لفرض نظام سياسي جديد.قاسم الشاغوري المصدر:المجلة
  • جنبلاط يطالب بوقف النار في السويداء… وأبي المنى: نرفض الفتنة والتدخل الإسرائيلي…..المصدر: لبنان الكبير
  • السويداء بين لعنة الجغرافيا وهشاشة الوطنية أمين قمورية……المصدر : اساس ميديا

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

باخجلي: دعوة عبد الله أوجلان لوضع السلاح تشمل قسد أيضاً.المصدر:رووداو ديجيتال

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • مقالات رأي

ترمب يدشّن نهجا جديدا في السياسة الأميركية تجاه أفريقيا.سيرغي إليدينوف…المصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • مقالات رأي

الأسد وجنبلاط… اللقاء الأخير (4-6) الزعيم الدرزي: ما يحدث في لبنان هو حرب تحرير شعبية تهدف لفرض نظام سياسي جديد.قاسم الشاغوري المصدر:المجلة

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • الأخبار

جنبلاط يطالب بوقف النار في السويداء… وأبي المنى: نرفض الفتنة والتدخل الإسرائيلي…..المصدر: لبنان الكبير

khalil المحرر يوليو 18, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.