Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • العلاج بالكتب: وصفة طبية أدبية لشفاء النفوس ظاهرة عالمية تكشف الحاجة الإنسانية إلى التواصل وفهم الألم لنا عبد الرحمن…. المصدر: اندبندنت عربية
  • أدب وفن

العلاج بالكتب: وصفة طبية أدبية لشفاء النفوس ظاهرة عالمية تكشف الحاجة الإنسانية إلى التواصل وفهم الألم لنا عبد الرحمن…. المصدر: اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 13, 2025

 

ملخص
يشهد عالم العلاج النفسي توجهاً متزايداً نحو وصف قوائم كتب مخصصة لمساعدة المرضى في فهم آلامهم النفسية أو تخفيفها، فسواء كان الهدف التعافي من جرح عاطفي، أو استعادة الأمل عبر استحضار سير شخصيات ملهمة، يظل الأدب على مر القرون ملجأ للإنسان. إذ تمنحنا الكتب وقتاً مثالياً للهرب الضروري، من أجل مواجهة صعوبات الحياة اليومية، عبر القوة الشفائية الهائلة للأدب، في رحلة “العلاج بالكتب”، نحصل على ترياق سحري، يخفف عنا القلق، ويحقق في داخلنا فهماً أعمق للذات.

هذه الأفكار حول القراءة والعلاج بالكتاب، يجري تسليط الضوء عليها، عبر ملف كامل نشرته المجلة الفرنسية “كورييه أنترناسيونال”، بغرض تحليل هذه الممارسة، التي تجمع بين القراءة والتأمل، وكيف تحول الأمر إلى أداة علاجية تتجاوز حدود الترفيه، كي تبني جسوراً للشفاء العاطفي والنفسي. يعكس هذا التوجه، الذي رصدته المجلة، حاجة إنسانية متجددة للتواصل مع الكلمة المكتوبة. الأدب، كما تظهر هذه التجارب العالمية، ليس مجرد رفاهية ثقافية، بل وسيلة لإعادة ربط الأفراد بأنفسهم ومجتمعاتهم.

طبيب كتب

ظهر المصطلح عام 1916 في مقالة ساخرة بمجلة “ذا أتلانتيك مونثلي”، حين اقترح الكاتب صموئيل ماكورد كروثرز أن الكتب يمكن أن تكون منشطة أو مهدئة، موصياً بقراءة الروايات لمن يعانون التفكير الجامد. اليوم، يصف المعالج قائمة قراءة مخصصة بعد مناقشة تحديات المريض، بهدف تعميق فهمه لمعاناته.

تقوم فكرة العلاج بالكتب على زيارة معالج متخصص، طبيب كتب، إذا صح التعبير، لمناقشة التحديات الشخصية واستكشاف كيف يمكن للقراءة أن تكون جسراً للتعافي. بعدها يكتب المعالج “روشتة” علاجية: قائمة قراءة مخصصة تهدف إلى مساعدة المريض في فهم أعمق لمعاناته، وبالتالي عيشها بصورة أكثر سلاسة. يفترض بكل كتاب موصى به أن ينير للمريض مشاعره، ويوسع منظوره، ويفتح أبواباً لإمكانات جديدة. الهدف النهائي هو إيجاد عزاء بين السطور لإدارة لحظات الحياة الثقيلة، واستخلاص معنى من المواقف المعقدة التي تفيض بالمشاعر.

القراءة طريق إلى الحياة (سوشيل ميديا)
إيلا بيرتود، إحدى رائدات العلاج بالكتب منذ 2007، تنظم جلسات فردية وتؤمن بقوة الخيال في مداواة جراح الحياة. تقول: “هذا الفن يقوم على تقديم الكتاب المناسب للشخص المناسب في اللحظة المناسبة”، إذ يستطيع الأدب تخفيف القلق والاكتئاب وحتى الهموم البيئية، كما يساعد في تجاوز محطات مثل الطلاق أو الأمومة، حين يجد القارئ بين السطور ما يشبهه، ولو جزئياً، تمنح تجربته صفة الشرعية، ويبدأ التشافي من مجرد الإحساس بأنه ليس وحده. وتلك لحظة فارقة، تمنح الألم شكلاً يمكن التعايش معه”.

وعلى رغم أن بيرتود توصي أحياناً بكتب معرفية، ليست روائية، فإنها تميل إلى الرواية كأداة أكثر عمقاً ونعومة. فالرواية لا تواجه القارئ مباشرة، بل تتسلل إلى داخله، تحرك ما تراكم في اللاوعي، وتفتح أبواباً كان يظنها مغلقة. إنها لا تخبر القارئ بما يشعر، بل تجعله يكتشف مشاعره من دون أن يدري.

ومع ذلك، تحذر بيرتود من الاعتقاد بأن المريض يحتاج دائماً إلى ما يعكس معاناته، لأن الأشخاص الذين يرزحون تحت وطأة الفقد أو الحزن، لا يبحثون بالضرورة عن نصوص تشبه جراحهم، بل قد يحتاجون إلى مهرب، أو فسحة يتنفسون فيها خارج أوجاعهم.

وهنا، يصبح دور المعالج أكثر من مجرد اقتراح كتاب. إنه دور إنصات عميق، وقدرة على التقاط ما لا يقال، وفهم ما تحتاج إليه النفس في لحظتها الهشة. فليس كل كتاب صالح في كل وقت، والعلاج بالقراءة لا يقوم على النص وحده، بل على العلاقة التي تبنى بين القارئ والكتاب تحت ضوء التجربة وظل الألم.

لضمان الدقة، يطلب المعالجون عادة ملء استبيان لفهم التفضيلات الأدبية للمريض، مما يسمح بتعديل الوصفة العلاجية وفقاً لذوقه. ترى إيملي رامبل، المعالجة النفسية والمتخصصة في الأدب ما بعد الاستعماري، أن جمالية هذا العلاج تكمن في بساطته وإمكان الوصول إليه، فبفضل مكتبة بسيطة، يمكن للقارئ أن يلمح بصيص أمل، أو يتعلم وضع مشاعره في إطار جديد.

الأدب مرآة للذات

الكتب مرايا تعكس تناقضات الإنسان، تساعده في فهم ذاته في عالم مضطرب. في القاهرة، تنظم مكتبة “ديوان” جلسات قراءة جماعية لمناقشة روايات مثل “مدن الملح” لعبدالرحمن منيف، التي تفتح نقاشات حول الهوية والتحولات الاجتماعية. ليلى، طالبة جامعية، تصف كيف ساعدتها رواية “زوربا اليوناني” لنيكوس كازانتزاكيس على مواجهة فقدان والدها، إذ وجدت في حيوية زوربا دعوة إلى احتضان الحياة.

حلقة قراءة (جامعة هارفرد)
في فرنسا، تستخدم روايات مثل “الغريب” لألبير كامو في جلسات علاجية لاستكشاف الاغتراب. وفي اليابان، تجتمع نوادي القراءة في مقاهي طوكيو لمناقشة “كافكا على الشاطئ” لهاروكي موراكامي، التي تمزج الواقع بالخيال، موفرة ملاذاً من ضغوط الحياة. موظفة في الثلاثينيات تقول إن موراكامي ساعدها في التعامل مع القلق المزمن. في الهند، تنظم “The Reading Circle” في مومباي جلسات لقراءة “آلهة الأشياء الصغيرة”، لأرونداتي روي، التي تتناول قضايا الأسرة والمجتمع. هذه الجلسات تصبح فضاءات للإنصات، حيث يجد القراء صوتهم. وفي المغرب، تنظم مكتبات مثل “Le Carrefour des Livres” في الرباط، جلسات قراءة لأعمال طه حسين، التي تعزز النقاش حول التعليم والحرية. قارئ شاب يروي كيف ساعده طه حسين في مذكراته “الأيام”، على مواجهة شعوره بالعزلة. وفي أميركا اللاتينية، تستخدم مكتبات بوغوتا روايات غابرييل غارسيا ماركيز مثل “مئة عام من العزلة” في جلسات علاجية، إذ يجد القراء انعكاساً لصراعاتهم العائلية.

يشبه اختيار النص في العلاج بالكتب وصفة طبية، تتطلب فهماً عميقاً لاحتياجات القارئ. القراءة كما تظهر هذه الأمثلة، فعل مقاومة يمنح الأفراد القدرة على إعادة صياغة تجاربهم ومواجهة تحدياتهم بمنظور جديد، يؤلف بين الفرح والحزن، الحب والفقد.

طقوس القراءة

حرية القراءة (صفحة ليكتور – فيسبوك)
تحكي الكاتبة ديزي بيوكانان، التي تعيش في لندن أنها تمارس عادة القراءة الصباحية مع رواية “البيت الكئيب” لتشارلز ديكنز، التي تقرأ منها فصلين، لأنها تمنحها تركيزاً عميقاً، لكنها تنصح بالبدء بكتب ممتعة لتجنب الشعور بالثقل، وتنصح بعدم الانسياق وراء القوائم المختارة من الجوائز أو الصحف، بل اختيار ما يناسب المزاج. تقول: القراءة ليست سباقاً نحو الثقافة، بل رقصة مع الذات،كما نختار ما نرتديه بحسب مزاجنا، نختار الكتب بحسب ما تحتاج إليه أرواحنا. قد نلجأ إلى رواية خفيفة في يوم خافت، أو إلى كتاب فلسفي حين تزدحم الأسئلة.

في زاوية ساكنة من متحف “بودة” في برلين، يلتقي عشاق الكتب على طقس غير مألوف: ساعة من القراءة الجماعية الصامتة. في مقابل 15 يورو، يدخل المشاركون في تجربة فريدة، لا تبنى على الحديث أو النقاش، بل على الصمت المشترك، حيث تقرأ الكتب لا بصوت، بل بحضور داخلي عميق. وعقب تلك الساعة، تبدأ أحاديث خفيفة، تلامس أطراف ما قرئ، من دون أن تفسد هدوء التجربة أو تثقلها بالتأويل.

الصحافية إيلكا بيبجراس تصف الجو بكلمات تلامس الحواس: “صمت معطر بهمس الصفحات، وصوت أكواب القهوة، وضحكات ناعسة من بعيد، وكأن الزمن يتباطأ قليلاً، ليمنح الحروف حقها في التنفس”.
القراءة عندما تصبح عادة (موقع ليكتور – فيسبوك)
وتتنوع الكتب التي يحملها الحاضرون كتنوع دواخلهم: من “المقامر” لدوستويفسكي، إلى تأملات ماركوس أوريليوس، إحدى المشاركات تلخص الشعور قائلة: في هذا المكان، تجد نفسك وحيداً بين الآخرين، منتمياً من دون التزام، حاضراً من دون أن يطلب منك شيء.

الكتاب ينزلون من الأبراج العاجية

بينما تتصاعد ألسنة النار من المدفأة، تنحني ثلاث نسوة على صفحات رواية “ما نحمله في جسدنا” للكاتبة لورا فيريرو، في فندق ريفي بإسبانيا يطل على نهر دويرو. هنا، حيث يخلو الريف الإسباني من صخب المدن، تتحول القراءة من فعل منعزل إلى طقس جماعي يشفي النفوس ويبني الجسور بين الغرباء.

كارمينا، المحامية التي أنهكها الإرهاق المهني، تمسك الكتاب بين يديها كمن يمسك طوق نجاة، تقول: “جئت لأتعلم كيف أتنفس مجدداً”. عبرت آليخاندرا آلاف الأميال من هولندا، حاملة هدية عيد ميلادها غير المتوقعة، عطلة للقراءة مع غرباء “أجمل هدية هي الوقت”؛ بينما تخط آنا بقلم أخضر مقاطع تعكس رحلتها من رعاية الآخرين إلى اكتشاف ذاتها، تقول: “حان الوقت لأكون بطلة قصتي”.

أثناء جلسات القراءة الصامتة بجوار المدفأة، أو تحت أشعة الشمس في الحديقة، تنسج خيوط غير مرئية بين القراء. تقول آليخاندرا، مؤسسة نادي كتاب للمغتربات في هولندا: القراءة معاً كالسباحة في محيط واحد: كل يحمل قصته، لكن الأمواج تربطنا”. بينما تروي آنا، التي كرست سنوات لرعاية الأهل والأطفال، اكتشفت أن الحكايات تذكرنا بأننا لسنا وحدنا في معاركنا.

يتفق الجميع على أن هذه التجربة أعادت لهم شيئاً من الإنسانية المفقودة، خصوصاً حين تتحول الوجبات المشتركة وأمسيات النقاش مع الكاتبة لورا فيريرو إلى جلسات اعتراف أدبية. “عندما يتحول الكاتب من راو إلى مستمع، تولد حوارات تكسر جدار الوهم بين النص والقارئ”، تعلق فيريرو بينما تشارك المجموعة تأويلاتهم الشخصية للرواية.

مساحات للشفاء

في الجزائر، أسس رفيق حنين “”Shakespeare Bookstore عام 2023، لقراءة الأدب الإنجليزي، مظهراً بذلك تحولاً ثقافياً. في البرازيل، يسمح برنامج القراءة في السجون بتقليص العقوبة بأربعة أيام لكل كتاب. في سجن تالافيرا بروس، تجتمع النزيلات للقراءة في جلسات دافئة. إحداهن تقول: “نقرأ كأننا نتعلم من جديد، نستعيد أسماءنا”. أطلق الرئيس لولا دا سيلفا خطة لتعميم المكتبات في السجون بحلول 2027. وفي جنوب أفريقيا، تنظم مكتبات متنقلة جلسات قراءة في القرى، حيث تجتمع العائلات لسماع “أشياء تتداعى” لتشينوا أتشيبي، التي تعزز الروابط المجتمعية. في أستراليا، تستخدم مكتبات سيدني، روايات مثل “The Secret River” لكيت غرينفيل في جلسات علاجية لمناقشة الهوية والتاريخ الاستعماري. هذه المساحات توفر إحساساً بالانتماء، إذ تصبح القراءة فعلاً إنسانياً يتجاوز الورق.

اقرأ المزيد

هل تشفي الكتابة جروح النفس في زمن الحروب والمحن؟

القراءة داخل منطقة اضطراب ثقافي وتكنولوجي

حين نكتب المرض… كيف يعكس أدب المعاناة إنسانيتنا
في لبنان، تنظم مكتبات بيروت جلسات قراءة لأعمال جبران خليل جبران، التي تساعد القراء في مواجهة أزمات الحرب والنزوح. إحدى القارئات تقول إن كتاب “النبي”، لجبران خليل جبران، أعطاها أملاً في إعادة بناء حياتها.

هكذا، بعد أن أنهك الناس ضجيج الشاشات، وتورطوا في حياة استهلاكية، تصبح المكتبات، ونوادي القراءة التي تنبت في الأحياء، وتتحول إلى مكتبات مستقلة تنمو كشرايين حية في المدن، مراكز ثقافية متنقلة. تتفشى حمى القراءة. لكنها ليست عدوى، بل استجابة إنسانية خالصة لحاجة قديمة قدم الكلمة ذاتها، أن نفهم أنفسنا والآخر، أن نجد في الكتب امتداداً لما لا نستطيع قوله، وما لا نجرؤ على الشعور به من دون وسيط. فعل القراءة الورقية، في زمن الافتراضي والسرعة، يشبه التأمل، ممارسة بطيئة، عنيدة، تذكرنا أن المعنى لا يبتلع، بل يمضغ ببطء، وأننا لا نشفى من العالم بالهرب منه، بل بمواجهته بحساسية مختلفة.

 

Continue Reading

Previous: إسرائيل تحذر من رد إيراني على الهجوم “التاريخي”… المصدر: اندبندنت عربية
Next: رضوان السيد الانكشاف الإيراني… والانكشاف اللبناني!….المصدر:الشرق الاوسط

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

“اتجاهات” في دمشق: الثقافة إذ تستعيد الفضاء العام فدوى العبود…..المصدر:ضفة ثالثة

khalil المحرر يونيو 25, 2025
  • أدب وفن

طلال حيدر… شاعر النقاء الرعوي والاستعارات المدهشة…شوقي بزيع….المصدر: الشرق الاوسط

khalil المحرر يونيو 25, 2025
  • أدب وفن

الواقع الذي وراء الواقع….. فوّاز حداد….المصدر :العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 24, 2025

Recent Posts

  • وكلاء بلا غطاء: ارتدادات الضربة الأميركية على مشروع إيران الإقليمي. علي قاسم ….المصدر : العرب
  • نهاية وظيفة إيران… أميركيّا وإسرائيليا.المصدر : العرب … خيرالله خيرالله
  • ساطع نورالدين شتائم ترامب لنتنياهو..تدخل التاريخ أيضاً.المصدر: صفحة الكاتب
  • حول قراءة هرتزل في بيروت… يزيد صايغ……….المصدر:المدوّنة ديوان.مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط
  • إعادة بناء الدولة السورية: انطباعات من الميدان… ماري فوريستييه…..المصدر:مؤسسة كارنيغي

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • وكلاء بلا غطاء: ارتدادات الضربة الأميركية على مشروع إيران الإقليمي. علي قاسم ….المصدر : العرب
  • نهاية وظيفة إيران… أميركيّا وإسرائيليا.المصدر : العرب … خيرالله خيرالله
  • ساطع نورالدين شتائم ترامب لنتنياهو..تدخل التاريخ أيضاً.المصدر: صفحة الكاتب
  • حول قراءة هرتزل في بيروت… يزيد صايغ……….المصدر:المدوّنة ديوان.مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط
  • إعادة بناء الدولة السورية: انطباعات من الميدان… ماري فوريستييه…..المصدر:مؤسسة كارنيغي

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

وكلاء بلا غطاء: ارتدادات الضربة الأميركية على مشروع إيران الإقليمي. علي قاسم ….المصدر : العرب

khalil المحرر يونيو 25, 2025
  • مقالات رأي

نهاية وظيفة إيران… أميركيّا وإسرائيليا.المصدر : العرب … خيرالله خيرالله

khalil المحرر يونيو 25, 2025
  • مقالات رأي

ساطع نورالدين شتائم ترامب لنتنياهو..تدخل التاريخ أيضاً.المصدر: صفحة الكاتب

khalil المحرر يونيو 25, 2025
  • مقالات رأي

حول قراءة هرتزل في بيروت… يزيد صايغ……….المصدر:المدوّنة ديوان.مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط

khalil المحرر يونيو 25, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.