Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • مجتبى خامنئي مرشد الظل الذي بنى نفوذه دون منصب……المصدر : العرب
  • الأخبار

مجتبى خامنئي مرشد الظل الذي بنى نفوذه دون منصب……المصدر : العرب

khalil المحرر يونيو 24, 2025

 

رجل الدين الإصلاحي على خطى أبيه
طهران – يُعد مجتبى خامنئي من أكثر الشخصيات نفوذا في المؤسسة الدينية الإيرانية التي يرأسها والده، الزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي، ومن بين الرموز الذين ينظر إليهم كمرشحين محتملين لخلافته في قيادة الجمهورية الإسلامية.

مجتبى، رجل دين متوسط الرتبة، درس على يد رجال دين محافظين في حوزة قم، وهو محافظ ذو علاقات وثيقة بالحرس الثوري، القوة المكلفة بحماية الجمهورية الإسلامية التي يقودها خامنئي منذ عام 1989.

يحمل مجتبى (55 عاما) رتبة حجة الإسلام، ولم يشغل منصبا رسميا في حكومة إيران قط، بل مارس نفوذه خلف الكواليس بصفته حارسا لوالده، وفقا لمراقبين للشأن الإيراني.

ولطالما كان دوره موضع جدل في إيران، حيث يرفض المنتقدون أي إشارة إلى سياسات أسرية في بلد أطاح بالشاه المدعوم من الولايات المتحدة عام 1979. وقد أبدى خامنئي نفسه معارضته لفكرة الخلافة الأسرية.

وفرضت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات على مجتبى عام 2019، قائلة إنه يمثل الزعيم الأعلى “بصفة رسمية رغم أنه لم يُنتخب أو يُعين في منصب حكومي قط” باستثناء عمله في مكتب والده.

إيران تؤكد أن برنامجها مخصص للأغراض السلمية فقط، لكن الغرب يشتبه في أنها تطور أسلحة سرا فيما تعتبره إسرائيل تهديدا وجوديا لها

وأفاد الموقع الإلكتروني للوزارة بأن خامنئي فوض بعض مسؤولياته إلى مجتبى، الذي قالت إنه يعمل بشكل وثيق مع قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري والباسيج، وهي قوة مسلحة عقائدية تتبع الحرس الثوري، “لتعزيز طموحات والده الإقليمية المزعزعة للاستقرار وأهدافه القمعية في الداخل”.

وقالت مصادر لرويترز إن على مدى العشرين عاما الماضية، بنى مجتبى علاقات وثيقة مع الحرس الثوري، مما منحه نفوذا إضافيا في الجهازين السياسي والأمني.

وكان مجتبى هدفا لغضب المتظاهرين في المظاهرات منذ عام 2009، وخاصة خلال أشهر الاضطرابات التي اجتاحت إيران على خلفية وفاة شابة أثناء احتجازها لدى الشرطة عام 2022، بعد اعتقالها بزعم انتهاكها قواعد اللباس الصارمة في الجمهورية الإسلامية.

وظهر في تجمعات مؤيدة للنظام، لكنه نادرا ما تحدث أمام الجماهير. وفي العام الماضي، انتشر مقطع فيديو على نطاق واسع أعلن فيه تعليق دروس الفقه الإسلامي التي كان يُدرسها في قم، مما أثار تكهنات بشأن الأسباب.

ويشبه مجتبى والده إلى حد كبير، ويعتمر العمامة السوداء كدلالة على أنه من السادة، أي أن لعائلته نسبا للنبي محمد.

ويقول منتقدون إن مجتبى يفتقر إلى المؤهلات الدينية اللازمة لمنصب الزعيم الأعلى إذ إن رتبة حجة الإسلام أدنى درجة من مرتبة آية الله، التي بلغها والده وروح الله الخميني، مؤسس الجمهورية الإسلامية. لكنه لا يزال في الصورة، خاصة بعد وفاة مرشح بارز آخر لهذا المنصب هو الرئيس السابق إبراهيم رئيسي في حادث تحطم طائرة مروحية عام 2024.

الطريق إلى القائد
لقاءات تحت راية واحدة
لقاءات تحت راية واحدة
أفادت برقية دبلوماسية أميركية كُتبت عام 2007 ونشرتها ويكيليكس بأن ثلاثة مصادر إيرانية وصفت مجتبى بأنه الطريق للوصول إلى خامنئي.

ووقف مجتبى في وجه المعسكر الإصلاحي الإيراني الذي يفضل التعاون مع الغرب، والذي جسدته شخصيات مثل الرئيسين السابقين محمد خاتمي وحسن روحاني.

وكان يُعتقد على نطاق واسع أن مجتبى وراء الصعود المفاجئ للمتشدد محمود أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية عام 2005.

وكتب مهدي كروبي، رجل الدين الإصلاحي الذي ترشح في انتخابات 2005، رسالة إلى خامنئي آنذاك يعترض فيها على ما زعم أنه دور مجتبى في دعم أحمدي نجاد.

ورفض خامنئي هذا الاتهام. كما دعم مجتبى أحمدي نجاد عام 2009 عندما ترشح مجددا وفاز بولاية ثانية في انتخابات متنازع عليها أسفرت عن احتجاجات مناهضة للحكومة قمعتها قوات الباسيج وقوات الأمن الأخرى بعنف.

وزوجة مجتبى هي ابنة أحد من أبرز المتشددين، وهو الرئيس السابق للبرلمان غلام علي حداد عادل.

ووُلد مجتبى عام 1969 في مدينة مشهد، ونشأ في كنف والده الذي كان يُساعد في قيادة المعارضة ضد الشاه، وشارك في شبابه في الحرب الإيرانية – العراقية.

على خط الأب
نفوذ متسع خلف الكواليس
نفوذ متسع خلف الكواليس
أمضى آية الله علي خامنئي ما يقرب من أربعة عقود كزعيم أعلى لإيران في بناء قوة إقليمية شيعية تنافس الدول السنية في الخليج وتعادي الولايات المتحدة وإسرائيل بشدة، بينما يسحق الاضطرابات المتكررة في الداخل.

وقوبل خامنئي بالرفض في البداية باعتباره ضعيفا وخليفة غير محتمل لمؤسس الجمهورية الإسلامية الراحل، آية الله روح الله الخميني صاحب الحضور الطاغي، إلا أنه أحكم قبضته بثبات ليصبح صانع القرار في إيران بلا منازع.

ولم يكن خامنئي نال لقب آية الله في ذلك الوقت، ومنذ ذلك الحين عاش في ظل معلمه الخميني. وأسس جهازا أمنيا هائلا لبسط سلطته في سعيه لفرض سلطته الدينية.

وهيمن على الرؤساء المنتخبين المتعاقبين للبلاد، وروج للتكنولوجيا النووية التي أثارت قلق المنطقة المحيطة. لكن منذ أن هاجمت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) المدعومة من طهران إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، بدأ نفوذ خامنئي الإقليمي يضعف مع توجيه إسرائيل ضربات موجعة للجماعات المتحالفة مع طهران في المنطقة، من حماس في غزة إلى حزب الله في لبنان والحوثيين في اليمن وفصائل شيعية في العراق. كما أطيح بالرئيس السوري بشار الأسد، حليف إيران الوثيق، في نهاية العام الماضي.

ويحكم خامنئي (86 عاما) إيران منذ عام 1989، ويتمتع بسلطة مطلقة على الحكومة والجيش والقضاء. ورغم أن المسؤولين المنتخبين يديرون الشؤون اليومية، فإن البلاد لا تمضي في أي سياسة رئيسية ولاسيما تلك المتعلقة بالولايات المتحدة بدون موافقته الصريحة.

ويمزج خامنئي في أسلوبه للقيادة بين الصرامة الأيديولوجية والنهج العملي الإستراتيجي. ويبدي تشككا كبيرا في الغرب، وخاصة في الولايات المتحدة، التي يتهمها بالسعي إلى تغيير النظام لكنه يبدي استعدادا للتنازل عندما يكون مصير الجمهورية الإسلامية على المحك.

ويسمح مفهوم “المرونة البطولية”، الذي تحدث عنه خامنئي لأول مرة في عام 2013، بتنازلات محسوبة بعناية لتحقيق أهدافه في محاكاة لقرار الخميني عام 1988 قبول وقف إطلاق النار في الحرب مع العراق بعد ثماني سنوات من اندلاعها.

وكان تأييد خامنئي الحذر للاتفاق النووي لعام 2015 الذي أبرمته إيران مع ست قوى عالمية لحظة أخرى من هذا القبيل لأنه رأى أن تخفيف العقوبات ضروري لاستقرار الاقتصاد وتعزيز قبضته على السلطة.

وواجه المعضلة نفسها في مارس عندما قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه بعث برسالة إلى خامنئي لمناقشة اتفاق نووي جديد، وهدد الرئيس الأميركي بشن عمل عسكري إذا فشلت الدبلوماسية في كبح طموحات طهران النووية.

وتقول إيران إن برنامجها مخصص للأغراض السلمية فقط، لكن الغرب يشتبه في أنها تطور أسلحة سرا فيما تعتبره إسرائيل تهديدا وجوديا لها.

وانسحب ترامب في عام 2018 خلال ولايته الأولى من اتفاق عام 2015، وأعاد فرض عقوبات صارمة على إيران التي ردت بانتهاك تدريجي لكل القيود على برنامجها النووي المتفق عليها.

وكان رد الزعيم الأعلى لاذعا كالعادة وقال “العداء من الولايات المتحدة وإسرائيل قائم منذ فترة طويلة. تهددان بمهاجمتنا، وهو أمر نعتقد أنه غير مرجح تماما، لكن إذا سببتا أي أذى، فستتلقيان بالتأكيد ضربة قوية بالمثل.”

وأضاف “إذا كانتا تفكران في إثارة الفتنة داخل البلاد كما فعلتا في السنوات الماضية، فسيتعامل معهما الشعب الإيراني بنفسه.”

ماهي التوصيات
ماهي التوصيات
وبصفته صاحب الكلمة الفصل في نظام إيران المعقد القائم على حكم رجال الدين والديمقراطية المحدودة، سعى خامنئي منذ فترة طويلة إلى ضمان ألا يكون لأي جماعة، حتى من بين أقرب حلفائه، ما يكفي من النفوذ لتحديه هو أو موقفه المناهض للولايات المتحدة.

ونظرا لافتقاره إلى مؤهلات الخميني الدينية، لجأ خامنئي مرارا إلى الهيكل الأمني المعقد في البلاد المؤلف من الحرس الثوري المتشدد وقوة الباسيج شبه العسكرية الدينية التي تضم مئات الآلاف من المتطوعين، لإخماد أي معارضة.

وتعتمد سلطة خامنئي كثيرا على الإمبراطورية المالية شبه الحكومية المعروفة باسم “ستاد”، التي يبلغ حجم أعمالها عشرات المليارات من الدولارات وتخضع لسيطرة خامنئي مباشرة ونمت بشكل كبير خلال فترة حكمه.

وتم استثمار المليارات من الدولارات في الحرس الثوري لعقود للمساعدة في تمكين الفصائل الشيعية في العراق ولبنان واليمن ودعم الأسد في سوريا.

وتمكن الحرس الثوري من سحق الاحتجاجات التي تفجرت بعد إعادة انتخاب محمود أحمدي نجاد رئيسا لإيران عام 2009 وسط اتهامات بتزوير الانتخابات. وكان خامنئي قد أيّد انتخابه قبل أن يتحداه أحمدي نجاد بطموح جامح.

وفي عام 2022، لم يتهاون خامنئي في الاعتقالات وأحيانا تنفيذ أحكام الإعدام بحق متظاهرين غاضبين بعد وفاة الشابة الإيرانية الكردية مهسا أميني.

ويرسم باحثون خارج إيران صورة لخامنئي تظهره رجلا صاحب فكر صارم متحفظا يخشى الخيانة، وهو قلق أججته محاولة اغتياله في يونيو 1981 التي أدت إلى إصابته بشلل في ذراعه اليمنى.

ووفقا لسيرته الذاتية الرسمية، تعرض خامنئي نفسه لتعذيب شديد في عام 1963 عندما كان عمره 24 عاما وقضى أول فترة من عدة عقوبات سجن بسبب أنشطته السياسية في ظل حكم الشاه.

وبعد الثورة الإسلامية عندما تولى منصب نائب وزير الدفاع، صار خامنئي مقربا من الحرس الثوري خلال الحرب مع العراق (1980 – 1988) التي قتل خلالها مليون شخص من البلدين.

وفاز خامنئي برئاسة الجمهورية الإسلامية بدعم من الخميني، وكان اختياره خليفة له مفاجئا نظرا لافتقاره إلى شعبية الخميني ومؤهلاته الدينية الفائقة.

وقال كريم سجادبور من مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي إن “صدفة تاريخية” حولت “رئيسا ضعيفا إلى زعيم أعلى ضعيف في البداية ثم إلى واحد من أقوى خمس شخصيات إيرانية في المئة عام الأخيرة.”

 

Continue Reading

Previous: هجوم إيراني استعراضي على “الصديقة” قطر انتقاما من ضربات ترامب…المصدر : العرب
Next: الواقع الذي وراء الواقع….. فوّاز حداد….المصدر :العربي الجديد

قصص ذات الصلة

  • الأخبار

أيّ برلمان يريده السوريون؟ ملحق سورية الجديدة… عمر كوش…المصدر : العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 24, 2025
  • الأخبار

هدنة ترمب بين خامنئي ونتنياهو… ماهي التحديات؟ ضعفت إيران بشكل كبير، لكن ما هو مستقبل برامجها النووية والصاروخية الباليستية؟ لندن – “المجلة”….المصدر :المجلة

khalil المحرر يونيو 24, 2025
  • الأخبار

إيرانيو لبنان تمزقهم حربان: كل غارة نشعرها في صدورنا نغم ربيع……..المصدر :المدن

khalil المحرر يونيو 24, 2025

Recent Posts

  • أيّ برلمان يريده السوريون؟ ملحق سورية الجديدة… عمر كوش…المصدر : العربي الجديد
  • هدنة ترمب بين خامنئي ونتنياهو… ماهي التحديات؟ ضعفت إيران بشكل كبير، لكن ما هو مستقبل برامجها النووية والصاروخية الباليستية؟ لندن – “المجلة”….المصدر :المجلة
  • الحرب الإسرائيلية – الإيرانية… صراع الأيديولوجيات المسلحة كان لا بد لهاتين الأيديولوجيتين الدينيتين أن تعسكرا مجتمعيهما بادية فحص.المصدر :المجلة
  • روسيا غير قادرة على انقاذ حليفتها إيران عدم مسارعة روسيا لدعم طهران يعزز أجواء عدم الثقة تاريخيا سامر إلياس…المصدر :المجلة
  • أباطرة المخدّرات الجدد في لبنان يناقش مهنّد الحاج علي، في مقابلة معه، تداعيات تجارة الكبتاغون على مؤسسات الدولة…المصدر :المدوّنة ديوان. مايكل يونغ.مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • أيّ برلمان يريده السوريون؟ ملحق سورية الجديدة… عمر كوش…المصدر : العربي الجديد
  • هدنة ترمب بين خامنئي ونتنياهو… ماهي التحديات؟ ضعفت إيران بشكل كبير، لكن ما هو مستقبل برامجها النووية والصاروخية الباليستية؟ لندن – “المجلة”….المصدر :المجلة
  • الحرب الإسرائيلية – الإيرانية… صراع الأيديولوجيات المسلحة كان لا بد لهاتين الأيديولوجيتين الدينيتين أن تعسكرا مجتمعيهما بادية فحص.المصدر :المجلة
  • روسيا غير قادرة على انقاذ حليفتها إيران عدم مسارعة روسيا لدعم طهران يعزز أجواء عدم الثقة تاريخيا سامر إلياس…المصدر :المجلة
  • أباطرة المخدّرات الجدد في لبنان يناقش مهنّد الحاج علي، في مقابلة معه، تداعيات تجارة الكبتاغون على مؤسسات الدولة…المصدر :المدوّنة ديوان. مايكل يونغ.مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

أيّ برلمان يريده السوريون؟ ملحق سورية الجديدة… عمر كوش…المصدر : العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 24, 2025
  • الأخبار

هدنة ترمب بين خامنئي ونتنياهو… ماهي التحديات؟ ضعفت إيران بشكل كبير، لكن ما هو مستقبل برامجها النووية والصاروخية الباليستية؟ لندن – “المجلة”….المصدر :المجلة

khalil المحرر يونيو 24, 2025
  • مقالات رأي

الحرب الإسرائيلية – الإيرانية… صراع الأيديولوجيات المسلحة كان لا بد لهاتين الأيديولوجيتين الدينيتين أن تعسكرا مجتمعيهما بادية فحص.المصدر :المجلة

khalil المحرر يونيو 24, 2025
  • مقالات رأي

روسيا غير قادرة على انقاذ حليفتها إيران عدم مسارعة روسيا لدعم طهران يعزز أجواء عدم الثقة تاريخيا سامر إلياس…المصدر :المجلة

khalil المحرر يونيو 24, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.