Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • لينا مرواني لـ”المجلة”: قتل الفلسطينيين مستمرّ منذ 76 عاما … نسرين البخشونجي..…المصدر : المجلة .
  • أدب وفن

لينا مرواني لـ”المجلة”: قتل الفلسطينيين مستمرّ منذ 76 عاما … نسرين البخشونجي..…المصدر : المجلة .

khalil المحرر نوفمبر 26, 2024

ولدت الكاتبة والباحثة لينا مرواني في سانتياغو، تشيلي، عام 1970 لأب فلسطيني وأم إيطالية. تعدّ من أبرز الأصوات الأدبية في الأدب الأميركي اللاتيني المعاصر لدفاعها عن الأصوات المهمشة، بما في ذلك صوت الفلسطينيين. صدرت لها روايات وقصص قصيرة ومسرحيات بالإضافة إلى كتبها غير الروائية التي تستكشف من خلالها مواضيع الهوية والسياسة والحالة الإنسانية. تُرجمت كتاباتها إلى لغات عدة، بما في ذلك الإنكليزية والإيطالية والبرتغالية والألمانية والفرنسية والعربية.

صدرت روايتها الأولى “فاكهة فاسدة” عام 2007، وفازت روايتها “مقبرة قزحية للروح” عام 2012، بجائزة سور خوانا إينيس دي لا كروز المرموقة. ومن بين أعمالها الأخرى البارزة “ضد الأطفال” عام 2018 و”رحلات فيروسية: تتبع الإيدز في أميركا اللاتينية” عام 2014. حصلت على جوائز عدة من بينها وسام الثقافة والعلوم والفنون من الرئيس الفلسطيني محمود عباس عام 2022 وجائزة خوسيه دونوسو الأيبيرية الأميركية للأدب لعام 2023.

 

تعتبر مرواني الكتابة عن القضية الفلسطينية مشروعها الأهم وقد صدرت الترجمة العربية لكتابها “أن تعودي فلسطين” عام 2021. تعمل مرواني أستاذة في جامعة نيويورك، حيث تدرس الثقافات الأميركية اللاتينية. هنا حوار معها.

في روايتك “مقبرة قزحية للروح”، كتبت عن تجربتك الشخصية مع العمى المؤقت. كيف دمجت بين ما هو ذاتي وما هو متخيّل في النص؟
عندما قرّرت الكتابة عما حدث لي، شرعت في الكتابة أربع أو خمس مرات، في كل مرة كتبت ما بين 10 و 30 صفحة وشعرت أنني لم أكن أكتب في الاتجاه الذي أردته. لذلك قررت أني لن أكتب رواية، وبدأت بكتابة مذكرات، وعلى الرغم من أنني اعتقدت أن المذكرات يمكن أن تكون سطحية جدا ولكني استلهمت “الناقوس الزجاجي”، السيرة الذاتية لسيلفيا بلاث، وبدأت الكتابة. ما حدث هو أنني حين وصلت إلى الصفحة الخامسة أدركت أن هذه ستكون رواية، لأن الأشياء كانت تتجه إلى منطقة مختلفة عما كنت أعتقد. لذا تركت يدي تكتب ما يمليه عليها خيالي الروائي الذي يذهب إلى الأماكن التي يجب أن تذهب إليها من أجل صياغة سرد أدبي. استمتعت بكتابة هذه الرواية وشعرت بالتحرر لأنها ابتعدت قليلا عن تجربتي الخاصة، وأيضا مثّلت بالنسبة إليّ تحديا لغويا.

 

هذا النوع من السرد يأتي على نحو طبيعي جدا والتفكير في المرض والفناء ليس أمرا يخيفني، بل يثير اهتمامي

لغة الطب
يتناول العديد من أعمالك، مثل “جهاز عصبي”، مواضيع المرض والموت. ما الذي يجذبك إلى هذه الموضوعات، وكيف تتعاملين معها؟
أستطيع القول إن لغة الطب هي لغتي الأم كون والديّ طبيبين. تحدثا بشكل مكثف عن جميع أنواع الحالات الطبية التي عالجوها أو درسوها، فلم تصبح لغتي فحسب، بل أيضا الطريقة التي أفكر بها في الحقائق والأجساد ورواية القصص. إذا فكرنا في هذا بعناية، عندما يستمع المرء إلى قصة طبية، يجد على الفور تفاصيل يجب عليه أن يحاول اكتشافها، وهذا ما يفعله الأطباء. ولكن هذا أيضا ما تفعله روايات الجريمة، فأنت تحاول معرفة من هو القاتل. لذلك تجذب هذه الموضوعات خيالي. وأضيف إلى ذلك أنني أعاني من حالة صحية تجبرني على أن أكون شديدة الوعي بجسدي. لأن الوعي واكتشاف التغيرات في حالتي من شأنهما حمايتي من مشاكل صحية أكبر. لذلك بالنسبة إليّ، يأتي هذا النوع من السرد على نحو طبيعي جدا، والتفكير في المرض والفناء ليس أمرا يخيفني، بل يثير اهتمامي كثيرا.

بطلة روايتك “جهاز عصبي” باحثة في مجال الفيزياء الفلكية. كيف دمجت المفاهيم العلمية المعقدة في السرد الروائي، وما الدور الذي تلعبه هذه المفاهيم في القصة؟
عندما شرعت في كتابة هذه الرواية على وجه الخصوص والتي بدأت في الواقع كمقال عن المرض، أدركت أنها ستكون رواية، وبدأت أفكر في المهنة التي ستمارسها بطلتي، أردت أن أبتعد عن كونها طبيبة، وأيضا أن تكون باحثة أو كاتبة. وفي خضم الكتابة، أدركت أن بطلتي شاعرة، ولديها خيال جامح، ورغم ذلك فإنها واقعية للغاية. تذكرت أني عندما كنت صحافية شابة، أتيحت لي الفرصة لإجراء مقابلة مع علماء الفيزياء الفلكية الذين كانوا شعراء، وفجأة أصبح من المنطقي بالنسبة إليّ أنهم شعراء، لأن تخيل الكون يعني أنك بحاجة إلى أن تكون مبدعا، فأعظم علماء الفيزياء الفلكية رجال ونساء، يتمتعون بعقول خيالية وشاعرية من شأنهم ربط الأمور بعضها ببعض ثم إثباتها من خلال الرياضيات.

أعظم علماء الفيزياء الفلكية يتمتعون بعقول خيالية وشاعرية من شأنهم ربط الأمور بعضها ببعض ثم إثباتها من خلال الرياضيات

وهكذا رحت أفكر فيها كباحثة في هذا المجال، وكلما قرأت أكثر عن الفيزياء الفلكية وقعت في حب هذا التخصص. لذلك رأيت أن هذا سيقدّم نظرة جديدة إلى العلاقة بين جميع الأنظمة التي تناولتها في الرواية، نظام الأسرة، والنظام الاجتماعي، والنظام السياسي، والنظام العالمي، والنظام الكوني والمجرات، والنظام الجسدي، وكذلك الأسلوب السردي للرواية. لذلك أشعر أن هذا كتاب متعدد الطبقات.

“أن تعودي فلسطين”
يتناول كتابك “أن تعودي فلسطين” رحلة هجرة عائلة والدك من فلسطين. كيف أثرت خلفيتك الثقافية وتاريخك الشخصي على أسلوبك في الكتابة؟
أجبت عن هذا السؤال سابقا، لكنني أعتقد أنني سأتحدث هنا عن طبقة أخرى في تاريخ عائلتي من جهة والدي، وخاصة قصة الهجرة، على الرغم من أن أجدادي من جهة والدتي كانوا أيضا مهاجرين من إيطاليا، ثم هناك جزء من عائلتي، لست متأكدة من أصله ولكنه ربما من إسبانيا، لذا اعتبر نفسي كاتبة وباحثة مهاجرة. يمكنني القول إنني عشت مع أسرتي في العديد من الأماكن وعايشت العديد من الصراعات. فكان من المنطقي أن أنخرط في هذا الموضوع وأعتقد أنني تعرضت لمعاملة سيئة للغاية كفلسطينية تحاول عبور الحدود إلى أراضي أجدادي. ما حدث أعطاني سببا قويا للكتابة عن تاريخ العائلة، وفهم ما فقدناه وما اكتسبناه، ومفهوم الأصل وما إذا كان المرء يستطيع التزام أصل واحد، وما هي الهوية؟ كان في داخلي العديد من الأسئلة عندما سافرت للمرة الأولى عبر بلاد الشام، وكان من المنطقي جدا الانخراط في هذا النوع من الكتابة، وأصبحت الكتابة عن فلسطين منذ ذلك الحين مشروعي الأهم. لذلك لم يصبح كتابا فحسب بل كتابين ومقالات كثيرة.

Omar AL-QATTAA – AFPOmar AL-QATTAA – AFP
حشد حول أنقاض منزل دمرته ضربة إسرائيلية بينما يبحث المنقذون عن ضحايا في شارع الجلاء، وسط غزة.
في الحديث عن فلسطين، فقد مضى أكثر من عام على الإبادة الجماعية في غزة. ورغم أنها ليست الحرب الأولى على غزة، إلا أن هناك شيئا مختلفا هذه المرة، شيئا غيّر أرواحنا وعقولنا. ما رأيك؟
أتفق معك، اعتدنا أن أرى العنف الذي يمارس على الفلسطينيين كشكل من أشكال العنف البطيء أو كشكل من أشكال الإبادة البطيئة، لأنه لم يكن ليظهر في الأخبار. كان يتم بهدوء إلى حد ما ولم يكن متطرفا إلى هذا الحد، لذا فقط في أوقات محددة عندما كانت هناك صواريخ وهجمات شديدة من إسرائيل على غزة أو الضفة الغربية، كنا نشاهد في برامج الأخبار التعليق على ما كان يحدث. لكن الحقيقة هي أنه كان هناك عنف مستمر، قتل مستمر، وسجن مستمر، وترحيل مستمر، وكراهية مستمرة للفلسطينيين طوال الوقت منذ 76 عاما على الأقل. ما أراه الآن هو أن إسرائيل وضعت نفسها كدولة محصنة معفاة من القانون الدولي واستخدمت هجوم 7 أكتوبر/ تشرين الاول لتبرير العنف دوليا بحجة أن ما تقوم به هو دفاع مشروع عن النفس.

العديد من الدول تعتمد على تطبيع الناس مع الوضع حتى تتمكن إسرائيل من تنفيذ مخططاتها وتستولي على الأرض وتمحو فلسطين

ولذلك شرعت في محو الفلسطينيين عشوائيا، ومحاولات الاستيلاء على الأرض ونزع ثقافتها وماضيها. لذلك انفجر هذا كله فجأة في وجوهنا، لأننا نرى الإبادة الجماعية كل يوم عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ربما تكون هذه أول حرب نراها كل يوم عبر الإنترنت بهذا المستوى من العنف الذي يصعب تحمله. في بعض الأحيان يتعين على المرء أن يغلق الشاشة لبعض الوقت ليكون قادرا على معالجة مقدار العنف الذي يمارَس أمامه. لذلك أنا قلقة للغاية، لأنه من أجل المصالح المختلفة لأهم الدول وأقواها، لم يتم فعل أي شيء، وأعتقد أن العديد من الدول تعتمد على تطبيع الناس مع الوضع حتى تتمكن إسرائيل من تنفيذ مخططاتها وتستولي على الأرض وتمحو فلسطين.

إيقاع موسيقيّ
غالبا ما يوصف سردك بانه إيقاعي. هل يمكنك مشاركتنا عملية الكتابة بهذا الأسلوب الفريد، وأهمية الموسيقى في عملك؟
ربما يكون هذا أحد أهم العناصر في كتابتي، أن تكون موسيقية وإيقاعية وأن تدفع النص إلى الأمام كما تفعل موسيقى الجاز، فهذا هو الأسلوب الذي يتميز به قلبي. كنت أستمع الليلة الماضية إلى مؤتمر حول هذا الموضوع. كان هناك كاتبان من أميركا اللاتينية يتحدثان عن الموسيقى التي يستمعان إليها أثناء الكتابة وكيف يقعان في نوع من الغيبوبة، ثم يتمكنان من الكتابة ليس بالضرورة بتقليد الإيقاع الذي يستمعان إليه، ولكن مجرد الوقوع في غيبوبة لا تحدث لي. أنا في الواقع أخلق الموسيقى أثناء الكتابة وأحتاج إلى صمت تام من أجل الاستماع إلى إيقاعي الخاص. غالبا ما أقرأ ما أكتبه بصوت مرتفع أيضا، لذا ربما يكون هذا أحد الأشياء التي أفعلها من أجل التأكد من نجاح هذه الفكرة، وعندما أتمكن من تحقيق الإيقاع، أشعر بالرضا.

Eyad BABA – AFPEyad BABA – AFP
رجل فوق أنقاض منزله في مخيم البريج للاجئين، وسط غزة.
تُرجمت أعمالك إلى لغات عدة، هل تعتقدين أنها تؤثر على جوهر النص الأصلي؟
من المؤكد أن ذلك يؤثر على جوهر النص الأصلي لأنه يغير إيقاعه، ولكنني لا أهتم. هناك شيء يتغير دائما في الكتابة، حتى لو قمت بتحرير النص المترجم بنفسي، فهناك شيء سيتغير بشكل كبير، ولهذا السبب أقول إنني أشعر أن كتاباتي يمكن وصفها إلى حد كبير بأنها مرتبطة بطريقة موسيقيي الجاز، وعندما تستمع إلى قطعة من موسيقى الجاز في كل مرة، ستكون مختلفة لأن هناك ارتجالا وكل آلة ستفعل شيئا جديدا، وسيعتمد ذلك على الكثير من الظروف الخارجية للكتابة. حتى العنف الذي يحدث في الخارج، يجعل النص يتغير. لذا فإن ترجمة النص إلى الإنكليزية والفرنسية والإيطالية واليابانية والعربية، سيعطيه بالتأكيد موسيقى مختلفة، وغالبا ما أقول للمترجم “لا تقلق كثيرا بشأن الترجمة الحرفية، بالطبع حافظ عليها بشكل صحيح، ولكن ابحث عن الكلمات التي تناسب لغتك والتي ستحافظ على الموسيقى كما تتم الموسيقى في لغتك”.

النساء يُسألن دائما عما هو حقيقي في كتاباتهن وكأن الكتّاب الذكور لا يستخدمون عناصر من تجاربهم الحياتية الخاصة في كتاباتهم

السيرة والكتابة
يفترض القراء غالبا أن الكتّاب، وخاصة النساء، يكتبون رواياتهم بناء على سيرتهم الذاتية. كيف تتحدين هذا الافتراض؟
أوافق تماما على أن النساء يُسألن دائما عما هو حقيقي في كتاباتهن وكأن الكتّاب الذكور لا يستخدمون عناصر من تجاربهم الحياتية الخاصة في كتاباتهم أيضا، ولكن عندما نسلط الضوء على التجربة الشخصية، يبدو الأمر انتقاصا من حقيقة أن تلك التجربة تحولت إلى عمل أدبي جمالي، لذا أجد أنها وسيلة لتقليل شأن الكاتبات. في الواقع عملت بجدية شديدة على هذا الافتراض عندما كتبت “مقبرة قزحية للروح”، كما أخبرتك من قبل أنني أردت أولا كتابة رواية ثم اعتقدت أنها ستكون مذكرات وكنت أقاوم ذلك لأنني كنت أعرف على وجه التحديد ما هي المشكلة، لذلك لعبت نوعا ما بإنشاء رواية خارج تجربتي، مدفوعة بها.

BASHAR TALEB – AFPBASHAR TALEB – AFP
فلسطينيون أمام جثث قتلى جراء ضربة إسرائيلية في مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح، وسط غزة.
حدّثينا عن مشاريعك المقبلة أو المواضيع التي ترغبين في الكتابة عنها؟
نشرت هذا العام عددا من الكتب القصيرة. كان أحدها مقالات ذاتية عن نشأتي في ظل الديكتاتورية. وكان آخرها عن معضلات الحركة النسائية المعاصرة. هذا كتاب على الرغم من أنه مقال مطول إلا أنه خيالي لأنه يدور حول مناقشة بين كلبين ضالين. كما نشرت مجموعة من القصص القصيرة التي كتبتها على مدار 30 عاما. ولكن ما أعتقد أني سأستمر في الكتابة عنه خلال عام 2025، هو الشأن الفلسطيني. إذا سارت الأمور على ما يرام، فسأبدأ في كتابة رواية جديدة تتناول الحرب.

+ / –
font change
حفظ
شارك

 

Continue Reading

Previous: هاجر بن بوبكر تكتب قصة باريس العربية نضالات المغاربة وموسيقاهم في حي باربيس موضوع بحثها الجديد …المصدر : المجلة أنطوان جوكي…….
Next: غارة إسرائيلية تدمر مبنى يؤوي نازحين في قلب بيروت… وحزام ناري على الضاحية بيروت.. المصدر : الشرق الأوسط»

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

هايدن يموسق تجليات مايكل آنجلو في “الخليقة”…..إبراهيم العريس….المصدر :اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 8, 2025
  • أدب وفن

كيف أعاد كتاب هندي حائز جائزة «بوكر» تعريف الترجمة؟.براغاتي كيه. بي المصدر: الشرق الاوسط…* خدمة «نيويورك تايمز»،

khalil المحرر يونيو 8, 2025
  • أدب وفن

فرصة مع العالم” رواية المصرية شادن دياب: على صراط تحدّيات فنّ الخيال والواقع المثنى الشيخ عطية..المصدر: القدس العربي 

khalil المحرر يونيو 8, 2025

Recent Posts

  • “سورية الجديدة” وخرائط الشرعية السياسية محمد أبو رمان…….المصدر :العربي الجديد
  • “داعش” في سورية: خلايا مبعثرة وبيئة اجتماعية طاردة (6) تقارير عربية دمشق عثمان المختار…المصدر :العربي الجديد
  • غسان تويني في الذكرى الـ13 راحل يستحيل غيابه…نبيل بومنصف المصدر: “النهار”
  • عقدة التخصيب… هل تنسف المفاوضات النووية؟.أسعد عبود المصدر: “النهار”
  • هايدن يموسق تجليات مايكل آنجلو في “الخليقة”…..إبراهيم العريس….المصدر :اندبندنت عربية

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • “سورية الجديدة” وخرائط الشرعية السياسية محمد أبو رمان…….المصدر :العربي الجديد
  • “داعش” في سورية: خلايا مبعثرة وبيئة اجتماعية طاردة (6) تقارير عربية دمشق عثمان المختار…المصدر :العربي الجديد
  • غسان تويني في الذكرى الـ13 راحل يستحيل غيابه…نبيل بومنصف المصدر: “النهار”
  • عقدة التخصيب… هل تنسف المفاوضات النووية؟.أسعد عبود المصدر: “النهار”
  • هايدن يموسق تجليات مايكل آنجلو في “الخليقة”…..إبراهيم العريس….المصدر :اندبندنت عربية

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

“سورية الجديدة” وخرائط الشرعية السياسية محمد أبو رمان…….المصدر :العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 8, 2025
  • الأخبار

“داعش” في سورية: خلايا مبعثرة وبيئة اجتماعية طاردة (6) تقارير عربية دمشق عثمان المختار…المصدر :العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 8, 2025
  • الأخبار

غسان تويني في الذكرى الـ13 راحل يستحيل غيابه…نبيل بومنصف المصدر: “النهار”

khalil المحرر يونيو 8, 2025
  • الأخبار

عقدة التخصيب… هل تنسف المفاوضات النووية؟.أسعد عبود المصدر: “النهار”

khalil المحرر يونيو 8, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.