Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • فرصة مع العالم” رواية المصرية شادن دياب: على صراط تحدّيات فنّ الخيال والواقع المثنى الشيخ عطية..المصدر: القدس العربي 
  • أدب وفن

فرصة مع العالم” رواية المصرية شادن دياب: على صراط تحدّيات فنّ الخيال والواقع المثنى الشيخ عطية..المصدر: القدس العربي 

khalil المحرر يونيو 8, 2025

تضع الروايات القصيرة المسماة “نوفيلا Novella ” نفسها على صراط تحدّي قصرها في الامتداد، أولاً داخل فن الرواية؛ بما يستوفي حقّها من عناصر تُسبغ عليها صفة الرواية، وثانياً داخل القارئ الذي يُفترض بها أن تأسره، وتدفعه ربّما لاستذكار رواية غابرييل غارسيا ماركيز القصيرة “ليس لدى الكولونيل من يكاتبه”، التي كتبها قبل روايته الرائعة الطويلة “مائة عام من العزلة”، وقال عنها في مزاح يشيد بأهميتها، إنه ربما كتب رائعته الطويلة التي سحرت القرن العشرين بواقعيتها السحرية، لكي يلفت الانتباه إلى الرواية التي لم تبق قصيرةً، إذ امتدّ التعامل معها، كما خطّط ماركيز، إلى إحدى روائع الروايات.
على صراط الانحسار إلى قصة قصيرة طويلة من طرف البداية، أو الامتداد إلى طرف النهاية التي تبزغ فيها الرواية بهيةً متألقةً وشابةً دائماً على الزمن، تقف رواية الشاعرة المصرية شادن دياب “فرصة مع العالم”، بموضوع ليس جديداً ويخلق تحدّياً آخر لجميع من يطرق أبوابه، ما لم يتم إغناؤه وفلسفته بالجديد، هو موضوع ازدواجية تعامل الإنسان مع مكتشفات العلم التي تتعلّق بحياة البشرية، لصالح الإنسان خارج أطماع الاحتكار والأمجاد الزائفة، أو الشرّ الذي يُلحِقه العلم بالإنسان إن تم احتكاره لأي وجه كان، من قبل الحكومات أو الأفراد العلماء.
وفي هذا الموضوع الخطر تخوض دياب غمار مغامرة روايتها القصيرة، بفتح بابٍ خطرٍ هو الآخر، إذ يتعلّق بالأكوان الموازية، التي يدخل فيها التحليل النفسي لشخصية بطلتها سارة، الباحثة الشرقية/ المصرية بوضوح وإن لم تصرّح دياب عن ذلك بالاسم، وعيش هذه الشخصية من جهة أولى، تحدّي مواجهة مخاطر أفكار وأفعال الآخرين الخارجية المتمثلة بإدارة مركز البحوث/ الفرنسي بوضوح وإن لم تصرّح بذلك كذلك، (بدلائل مكان الطفولة الذي تتحدث عنه، في تذكّرها خلال الأحداث، وتنتشر فيه قصائد أحمد فؤاد نجم؛ ومكان العمل وما يحيط به، مثل محطة سان لازار الشهيرة في باريس). وعيشها من جهة ثانية، تحدّي مخاطر ردود أفعال بطلتها النفسية الداخلية أمام تهديد الخارج، وتوارد مخاوفها وأحلامها وأوهامها في هذه المواجهة.
وفي أكوانها الموازية التي تحاول فيها إنباض هذا الموضوع المعتاد، وتحصرها بذات بطلتها، تفتح دياب لهذه الذات أبواب التساؤل عن وجود البشر وأفعالهم المتناقضة، وعن التكنولوجيا والحداثة التي قويت بها قبضتهم على الطبيعة، باحتمالات التساؤل بجملة “ماذا لو”؟ وتُخرج بطلتها من هذه التساؤلات بالانحياز إلى الإنسان، بعد مداخلاتٍ تتخلّلها ذكرى تربيتها الإنسانية لها من قبل أمها داخل بلدها البعيد، وثقافتها التي اكتسبتْها حول الحرية في بلدها وبلد الاغتراب، وبلورتْها بما مرّ به المناضلون من أجل الحرية، بدءاً من صوت فولتير داخل مظاهرات المحتجين في الثورة الفرنسية، مروراً بمظاهرات الجزائريين في باريس من أجل حرية الجزائر، وانتهاءً مفتوحاً بما يقوم به الأفراد الذين يعانون من التهميش ومحاولات كسر الإرادة من أفعالٍ في الواقع والخيال الروائي، لأجل الحرية وخير الإنسان، حيث:
“كانت محطّة سان لازار بالنسبة لسارة أكثر من مجرّد مكان يَعبُر منه المسافرون. كانت بوابةً بين الماضي والحاضر، تتلاشى فيها الحدود بين الأزمنة كما تتلاشى الألوان تحت ضوء الشمس الخافت… تماماً كما كانت بالنسبة لسارة: بلا حدود، بلا نقاط ثابتة، فقط حركة لا تهدأ.”.
وحيث يتبلور تأمل سارة في لوحات مونيه عن محطة سان لازار، وشعورها بتحول الزمن مع الثورة الصناعية التي حوّلت كينونة البشر، إلى ما هو: “أشبه بحوار داخلي مع الزمن” إذ: “في تلك اللحظة أدركت أن الحداثة ليست خلاصاً؛ بل عبودية جديدة. في محطة سان لازار، حيث كان مونيه يرى الجمال في التغيّر الدائم، رأت سارة وجهاً آخر. رأت الإنسان الذي تاه بين البخار والنور، بين ماضيه ومستقبله، كائناً ضائعاً في رحلةٍ لا نهاية لها.”.
مراحل حسّاسة على صراط الرواية:
مثل وقع ضربة الصنارة الأولى بشصّها على الماء لجذب السمكات، تأتي الجملة الأولى في الكثير من الروايات فاتحةً لا تَشُدّ القارئَ إلى عوالمها فحسب، وإنما لتُفصِح، بالمجاز على الأغلب، إن كان الروائي بارعاً، عن مجمل موضوع وغايات روايته. وفي ذلك تفتتح دياب روايتها بالإفصاح عن قلب صورة الواقع في روايتها، بما يتناسب مع موضوعها، وإن لم تلجأ إلى الإدهاش، حيث: “القصر والطريق المزدحم المؤدي إليه مغطّيان بأوراق الخريف المتساقطة التي تُباغت سماء المدينة”، وتؤكّد ذلك في معالجتها للمكان، حيث الممرّ بين القصرين، يسمح بالتنقل كما لو بين عالمين، بأجواء تَذْكر أنها تشبه أجواء مدينة السحر والشعوذة البريطانية الخيالية التي جاءت في سلسلة هاري بوتر، وتكتفي بهذا الذكر، دون توسيع لما يفعله هذا الممرّ، ربّما بسبب طبيعة الرواية القصيرة التي تتطلب الكثافة، مع إبقائها على الواقعية في تصوير الأحداث، رغم حديث الرواية عن بلد يعاني التلوث النووي بعد انفجار مستقبلي؛ مع اكتفائها بإضفاء واقعية سحرية بسيطة في أحجار عرّافة الغجر التي تُنبئها عن ذاتها كابنة مخلصة للكون.
ومثْلُ ابْنةٍ للكون طامحةٍ لتكوين روايةٍ متماسكةٍ تتناغم فلسفتها وجريان أحداثها مع فاتحتها وإهدائها المفصح كذلك عن تكوينها كعالم موازٍ، كما مثل أمٍّ للكون تحثّ طفلها أن يكون كما هو بقول إهدائها: “إلى طفلي: ستكون رجلاً يا ولدي، صادقاً دائماً، وستبقى كذلك”./ تُكوّن دياب روايتَها بالدوران حول شخصية واحدةٍ رئيسية، تتماشى مع طبيعة رواية النوفيللا، ويجري الحديث عنها بسرد الراوي العليم طيلة الرواية، من زاويتها دون التوسع بالنظر من زوايا الآخرين عنها وبالأخص المضادين لها، المواطنتين هيلين وبرناديت ومن يتخفّى وراءهما من إدارة البحوث وأشباح الحكومة.
وكبنية للرواية تحافظ دياب على توالي خمسة فصول بخط زمني مستقيم من الماضي إلى الحاضر، مع توارد ذكريات من الماضي في الحاضر المتحدَّث عنه. وتُجري دياب سرد راويها العليم بصيغة المضارع، من أجل خلق مشهدية تتجسّد صوراً داخل القارئ، مع بعض الارتباك في إدخال فعل الماضي، لتلوين زمن السرد. وتأخذ الفصول الخمسة القصيرة عناوين تُجسِّد على الأغلب وضعَ بطلتها الواقعي، وحالتَها النفسية في مواجهتها للمصاعب. ويأخذ الفصل الخامس اثني عشر فصلاً، بعناوينَ وطبيعةٍ لا تختلف عما سبقها من فصول.
على صراط فصولها المستقيم زمنياً، والمخترق في أنه يجري بعالم موازٍ يعيش فيه العالم تهديد الفناء بعد انفجار نووي، يعيش قارئ الرواية فرصةَ مواجهة العنصرية والاحتكار غير الإنساني للعلم، واتخاذ قرار إنساني بعد التساؤل عن احتمالات الخيار، وربما يعيش فرصة تفكيره بعالمٍ موازٍ يخلقه ويحاول تحقيقه.
وعلى هذا الصراط يمكننا الإشارة إلى بعض مراحل عيشه، وتكنيك التشويق الذي اتبعته دياب:
ـــ المكان في الفصل الأول “القصر”، الذي تسحرها “رائحته التي تبوح بماضيه”، وتجلُّ العلماء الذين يحيونه بوجودهم وتجاربهم، وتشعر بهم مع ذكر أسمائهم ونتائجهم كما لو كانوا شعراء وفلاسفة من عالم آخر.
ــ اهتزاز هدوء المكان في الفصل الثاني “تمر وحليب”، باستدعاء سارة من قبل مديرة مركز البحوث برناديت، التي تقدم لها تمراً وحليب، تسترجع معهما ذكريات طفولتها مع أمها والنوجا بالحليب التي كانت تحبّها، مثلما تفكر فنياً في حالة استرجاع الذكرى بطعام معين له علاقة بالطفولة كما فعل مارسيل بروست مع كعكة المادلين في روايته البحث عن الزمن الضائع؛ قبل أن تفاجئها باستجوابها عن نجاح تجربتها حول استمرار الحياة في المياه الملوثة بالإشعاع.
ـــ تَكَشُّف عزلة سارة في الفصل الثالث “سلام بارد”، الناتجة عن عزلها المتقصّد في القصر الصغير المجاور، بأوامر من إدارة المختبر، بزعم “أن عزلتها ستساعدها على إكمال التجارب بشكل أفضل” حيث: “كانت اللحظات تمر ببطء قاتل، كسلام بارد يخترق جسدها وعالمها”. وحيث “يوحي الجو من حولها بشيء من الهدوء، لكنه لم يكن سلاماً حقيقياً؛ بل كان سلاماً بارداً، يشبه الهدوء الذي يسبق العاصفة”.
ـــ مواجهة سارة لمحاولات وأْدِهم أفكارها وتجاربها العلمية، في الفصل الثالث “الركلة”، حيث: “وصل الوأد إلى هنا باعتباره حرفة يلجؤون إليها للتخلص ممّن يأتون بأفكار لا تروقهم وتدافع عن الإنسانية.”. ومقارنتها ذلك بوأد الإناث في الجاهلية.
ـــ معالجات سارة النفسية لمحاولات تغييبها في الفصل الخامس “فلاش باك” الذي يضم اثني عشر فصلاً تجري فيها: معالجة سارة لنفسها بالتفكير حول تداخل الصبر والندم، في عقلها من خلال عيشها لأغنية إديث بياف: “لا… لا شيء نادمة عليه… لا شيء” التي تمنحها القوة، ومقارنتها لها بأغنية أم كلثوم “ما تصبرنيش، ماخلاص، أنا فاض بيّا وملّيت.”.
ومن ثم بلورة دياب لشخصية سارة، التي “كانت تتقبّل ماضيها… ولم تعتقد يوماً أن الندم يجلب حلولاً للمشاكل، بل كانت تراه عائقاً يمنعها من التقدّم.”؛ مع ذكريات طفولتها في بلدها الذي اعتمدت فيه على نفسها كفتاة عصامية منتجة، وتداخل هذه الذكريات بقصيدة أحمد فؤاد نجم:
“كان فيه يا بلدنا يا نسّاية/ حتّة بسكوتة فريسكاية… نشوانة بسحر جلال الكون/ عشقانة جمال الصوت واللون”.
وكذلك تكشّف اعتماد سارة على نفسها، بالعمل موزعة صحف مجانية في محطة سان لازار، في ظلّ التمييز بالوظائف والفرص والرواتب في بلد الغربة بين المواطنين والمغتربين.
إضافة إلى فلسفة سارة لحياتها وقدرها وخياراتها بتساؤلات “ماذا لو”، حيث: “حياتنا ليست من اختيارنا، نحن نولد في سياقات محدّدة مسبقاً، سياقات تحدّد هويتنا بطرق لا نتحكم فيها. لكنني أعود دائماً إلى فكرة واحدة: رغم أننا لا نختار البداية، فإننا نملك نوعاً من الحرية في التعامل مع ما يفرض علينا.”.
وكفاحها كذلك من أجل النساء، ورميها لرسالة تعكس أوهام الذكورية بالسيطرة في نهر السين، كانت تحتفظ بها من عاشق قديم في بلدها يهدّدها بأنها له، وأن كل أبحاثها لا تهمه، وأنه اتفق مع والدتها على ارتباطها رسمياً به. مع عرض دياب لأفكار عالمة الاجتماع الفرنسية مونيكا هايكلت، في مفهوم العبء الإضافي الذي تحمله المرأة، وفي تحررها؛ على ذكريات الأغنية المصرية القديمة: “البحر بيضحك ليه/ وأنا نازله أتدلع أملا القلل.” التي تنتهي بـ “ولسه جوّه القلب أمل.”.
مع عرض دياب لإخفاقات الحبّ وإن توفّر بسبب صراعات التمييز والطرد، حيث يقرر مركز البحوث تسليم سارة لنتائج أبحاثها، وعدم ذكر اسمها في قائمة الباحثين، فتقرر من جانبها، بمساعدة أحجار العرّافة الغجرية، التي تبث فيها القوة المرسلة من الكون، بكشف مسترسل عن سر القوة الغامضة للأحجار الكونية، وعلاقة ربط الوجود بينها وبين البشر؛ أن تنشر الأبحاث التي حفظتها ذاكرتها في الصحافة خدمة للبشرية.، حيث: “في تلك اللحظات، شعرتْ سارة وكأن الأحجار التي لمستْها قد أمدّتْها بإلهام فريد، وأنها ليست مجرّد تجارب علمية بل جزءاً من قصة أكبر تسردها.”.
“شادن دياب: “فرصة مع العالم”
المرايا للثقافة والفنون: القاهرة 2024
96 صفحة

Continue Reading

Previous: عراقجي في بيروت.. تغيير الخطاب أم الأسلوب؟ حسن فحص…….المصدر:أساس ميديا
Next: حازم صاغية لبنان… إلى أين؟. المصدر : الشرق الاوسط

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

“كرنفال الثقافات” في برلين: في تعزيز ثقافة التنوع…….. سوسن جميل حسن…المصدر : ضفة ثالثة

khalil المحرر يونيو 8, 2025
  • أدب وفن

هايدن يموسق تجليات مايكل آنجلو في “الخليقة”…..إبراهيم العريس….المصدر :اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 8, 2025
  • أدب وفن

كيف أعاد كتاب هندي حائز جائزة «بوكر» تعريف الترجمة؟.براغاتي كيه. بي المصدر: الشرق الاوسط…* خدمة «نيويورك تايمز»،

khalil المحرر يونيو 8, 2025

Recent Posts

  • ساطع نورالدين سلاح “الدرون” الذي يمنع الحرب ..أو يشعلها……المصدر :صفحة الكاتب
  • العلاقات المصرية-الإيرانية… تقدم حقيقي أم خلافات متجذرة؟.عمرو إمام……….المصدر : المجلة
  • سلام هشّ في جنوب آسيا ……… كاسوار كلاسرا……..المصدر : المجلة
  • “الحرب المؤجلة” بين ترمب وماسك… محطاتها وأسلحتها……طارق راشد…المصدر : المجلة
  • “كرنفال الثقافات” في برلين: في تعزيز ثقافة التنوع…….. سوسن جميل حسن…المصدر : ضفة ثالثة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • ساطع نورالدين سلاح “الدرون” الذي يمنع الحرب ..أو يشعلها……المصدر :صفحة الكاتب
  • العلاقات المصرية-الإيرانية… تقدم حقيقي أم خلافات متجذرة؟.عمرو إمام……….المصدر : المجلة
  • سلام هشّ في جنوب آسيا ……… كاسوار كلاسرا……..المصدر : المجلة
  • “الحرب المؤجلة” بين ترمب وماسك… محطاتها وأسلحتها……طارق راشد…المصدر : المجلة
  • “كرنفال الثقافات” في برلين: في تعزيز ثقافة التنوع…….. سوسن جميل حسن…المصدر : ضفة ثالثة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

ساطع نورالدين سلاح “الدرون” الذي يمنع الحرب ..أو يشعلها……المصدر :صفحة الكاتب

khalil المحرر يونيو 8, 2025
  • مقالات رأي

العلاقات المصرية-الإيرانية… تقدم حقيقي أم خلافات متجذرة؟.عمرو إمام……….المصدر : المجلة

khalil المحرر يونيو 8, 2025
  • مقالات رأي

سلام هشّ في جنوب آسيا ……… كاسوار كلاسرا……..المصدر : المجلة

khalil المحرر يونيو 8, 2025
  • مقالات رأي

“الحرب المؤجلة” بين ترمب وماسك… محطاتها وأسلحتها……طارق راشد…المصدر : المجلة

khalil المحرر يونيو 8, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.