تصريحات مندوبة أميركا في مجلس الأمن
🔹 خروج المقاتلين الأجانب: لا بد من تفكيك الوحدات العسكرية التي تضم مقاتلين أجانب وخروجهم من سوريا.
🔹 هشاشة الوضع: التطورات الأخيرة أظهرت هشاشة البلاد وأثارت القلق حول مستقبلها.
🔹 محاسبة مرتكبي الجرائم: المجلس اعتمد بيانًا في 14 آذار يدعو السلطات المؤقتة لمحاسبة مرتكبي القتل الجماعي في غرب سوريا.
🔹 حماية المدنيين: يجب على جميع السلطات السورية حماية المدنيين بغض النظر عن الدين أو الانتماء السياسي.
🔹 عملية سياسية شاملة: لم يتم حتى الآن بذل جهود حقيقية لتحقيق المصالحة والانخراط في العملية السياسية.
🔹 قلق أميركي حول الإطار الدستوري: الولايات المتحدة قلقة من أن المشروع الدستوري لا يسير في الاتجاه الصحيح.
🔹 ضرورة سوريا موحدة: الاتفاق مع قوات سوريا الديمقراطية يجب أن يضمن وحدة الدولة وهياكلها وعدم تشكيل تهديد لدول الجوار.
🔹 خطر عودة داعش: إذا فر مقاتلو داعش من الاحتجاز، فقد نشهد إعادة ظهور التنظيم الإرهابي.
🔹 استعادة المحتجزين: دعوة جميع الدول لاستعادة مواطنيها من مخيم الهول.
🔹 ضرورة تمثيل جميع الأصوات في صياغة الدستور: فشل اللجنة الدستورية سيحدث إذا لم تشمل جميع الأطراف.
🔹 إدانة حزب الله: تدين واشنطن أعمال حزب الله على الحدود السورية وتدعو الحكومة السورية واللبنانية للتعاون.
🔹 تحقيق الاستقرار: سوريا بحاجة إلى عملية انتقالية سياسية تؤدي إلى حكم موثوق وغير طائفي.
⸻
🇫🇷 تصريحات مندوب فرنسا في مجلس الأمن
🔹 دعم الشعب السوري: المجتمع الدولي يجب أن يقف بجانب السوريين وينهي العنف.
🔹 إدانة مذابح الساحل السوري: فرنسا تدين الأحداث وتدعو لمحاسبة الجناة.
🔹 خطر الإرهاب والمقاتلين الأجانب: الإرهاب لا يزال تهديدًا يتطلب التصدي له.
🔹 دعم الجهود الأممية: فرنسا تدعم جهود المبعوث بيدرسون وعملية الحوار الوطني.
🔹 تشكيل حكومة شرعية: يجب أن يشعر جميع السوريين بتمثيلهم في الحكومة القادمة.
🔹 الوضع الاقتصادي المتدهور: سوريا تعاني من دمار اقتصادي كبير.
🔹 المساعدات الإنسانية: استمرار الدعم الإنساني ضروري لإنجاح العملية السياسية.
🔹 العقوبات: تم تعليق بعض العقوبات لتسهيل المعاملات المالية لإعادة الإعمار.
🔹 دعوة إسرائيل للانسحاب: يجب على إسرائيل وقف القصف والانسحاب من المنطقة العازلة.
🔹 الاستقرار الإقليمي: فرنسا ملتزمة بجهود تحقيق الاستقرار ومحاربة الإرهاب.
⸻
🏛 تصريحات المبعوث الأممي غير بيدرسون
🔹 تدهور الوضع السوري: آمال الشعب السوري تراجعت بشكل كبير.
🔹 جرائم الساحل السوري: وقوع مذابح جماعية واستهداف مدنيين غير مسلحين.
🔹 ضرورة التحقيق الشامل: يجب تحديد مرتكبي العنف وضمان الشفافية في التحقيقات.
🔹 تفاقم النزاع شمال شرق سوريا: رغم الاتفاقات، لا يزال القتال مستمرًا بين القوات السورية والتركية.
🔹 ضربات جوية وتصعيد إسرائيلي: شهد شهرا شباط وآذار ضربات إسرائيلية ووجودًا عسكريًا في منطقة الفصل.
🔹 العملية الانتقالية: ضرورة تشكيل حكومة انتقالية تعكس تنوع المجتمع السوري.
🔹 اللجنة الدستورية: يجب أن تمثل جميع السوريين لتجنب الفشل.
🔹 إصلاح القطاع الأمني: ما زالت هناك مجموعات مسلحة خارج السيطرة، ويجب العمل على دمجها.
🔹 العقوبات: ضرورة رفع بعض العقوبات لتسهيل التعافي الاقتصادي.
🔹 مستقبل سوريا: خياران: إما العودة إلى العنف والتشرذم، أو الانتقال السياسي نحو الاستقرار والازدهار.
🔴 ختامًا، سوريا في مفترق طرق، والقرارات القادمة ستحدد مستقبلها بين الاستقرار أو الفوضى.