Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • جماليات الإفصاح الوجداني في الأدب الألماني عبر 400 عام مشير عون يتناول 20 علما بروح فلسفية في كتابه النقدي موسى برهومة.المصدر:اندبندنت عربية
  • أدب وفن

جماليات الإفصاح الوجداني في الأدب الألماني عبر 400 عام مشير عون يتناول 20 علما بروح فلسفية في كتابه النقدي موسى برهومة.المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 14, 2025

 

ملخص
20 أديباً يفصحون عن اختبارات وجدانهم في الفضاء الثقافي الألماني. بهذه العبارة يفتتح الفيلسوف وأستاذ الفلسفة في الجامعة اللبنانية مشير باسيل عون، كتابه الجديد “جماليات الإفصاح الوجداني”، الصادر حديثاً عن دار النهار في بيروت، عبر مقالات فلسفية في عيون الأدب الألماني، عاينت، بروح فلسفية، تنوع التيارات والمذاهب الألمانية عبر أربعة قرون 1624-2024.

مع إقرار المؤلف مشيرعون بأن كتابه عبارة عن مقالات “لا تدعي الإحاطة الكاملة”، فإن القارئ يلمس وحدة عضوية بين المقالات الـ20 التي صيغت بلغة أدبية فلسفية ضاهت النصوص الأصلية بلاغة، وهذا ملمح فريد في سائر كتابات عون الذي يتأنق في التعبير، ويضفي على الكلمات رونقاً من الزخرف اللغوي البهيج.

ومما يستدعي الانتباه أن السيرة التأليفية للكاتب لا تفصح عن كتابته أو نشره الأدب المحض (شعر، رواية، قصة، مسرح…) على رغم أن لغته فياضة بالشاعرية، فهل يضمر ذلك وجود شاعر “بالقوة” بحسب التعبير الأرسطي، وهل نشهد انتقاله إلى شاعر “بالفعل”؟

واستطراداً، تعبق عناوين المقالات الـ20، بأنفاس الشعر المضمخ بالفلسفة: كيف تبطل لغة الجمال كلام التسويغ العقلاني؟ وردة الشاعر سيلزيوس لا تحتاج إلى تعليل عطرها. أو: الشاعر النمسوي ريلكه يرسم اختبارات الحياة بريشة الناسك المعتزل، أو هرمان بروخ: رسول الصحوة الروحية في زمن انهيار القيم، أو غيورغ تراكل: شاعر الاستحالة التعبيرية والغموض الإلهامي، أو باول تسلان: مخاطبة الموت في صميم أحزان الحياة، وسواها من عناوين رئيسة وأخرى فرعية، تقيم نصاً على نص، مما يجعل القراءة متعة وتأملاً وإنعاشاً للوجدان.

التواصل مع متصوفي الأرض

الكتاب عن الأدب الألماني (دار النهار)
يقرأ عون الشاعر الصوفي اللاهوتي سيلزيوس (1624-1677)، ذا الأصول البولندية، من جوانبه المعرفية المتعددة، ملقياً أضواء ساطعة على نزعته الصوفية التي تغني التواصلية الروحية الناشطة بين متصوفي الأرض جميعهم، من أفلوطين مروراً بالحلاج وصولاً إلى إكهارت وياكوب بومه.

ويتتبع تأثير سيلزيوس على إسبينوزا وفيتشه وغوته ولايبنيتس وهيغل، وكذلك المفكر الفرنسي جاك لاكان. ويتوقف عند هايدغر الذي تناول بضعة من أقوال سيلزيوس الشعرية التي “تؤيد مسعى الإعراض عن عمليات التسويغ العقلي في فهم سر الكينونة والكائنات”، حيث استشهد هايدغر في كتابه (مبدأ العلة) بالعبارة الشهيرة التي تحرر الوردة من كل تعليل سببي، “وكأن بهايدغر يريد أن يحرر الفكر المستذكر من كل تسويغ منطقي يقيده في مقولات الميتافيزياء القاهرة”.

وفي قراءته الأديب اللاهوتي الألماني يوهان هردر (1744-1803) يصفه عون بأنه “فيلسوف اللغة ورسول الوحدة الكونية، والمدافع الجسور عن المساواة الحضارية بين الشعوب”. وينظر إلى هردر بأنه “مؤسس المدرسة الألمانية في علم التاريخ”، بسبب دوره الرائد في ترسيخ مكانة الأدب الألماني، حين صاغ بأفكار ثورية جديدة، “مشروعاً ريادياً يقضي بكتابة تاريخ أدبي عملاني يتناول النتاج الأدبي في مختلف القرائن والأوضاع، مبيناً أثر الأحوال التاريخية والاجتماعية التي تؤثر في الوعي الثقافي، فإذا به يستجلي مقام اللغة الخاص، ويعاين فيها أساساً من أسس تطور الأدب”.

خصومة هردر مع أستاذه كانط

مؤلف الكتاب مشير باسيل عون (دار النهار)
كتاب عون يبسط كثيراً من الظروف التي تبلورت فيها أفكار هردر، من دون أن يتورط في هجائه، بسبب خصومة هردر مع أستاذه كانط، وسجالاتهما التي آلت في النهاية إلى الشتائم بخصوص كتاب “أفكار من أجل فلسفة تاريخ البشرية” الذي انتقده كانط، مفنداً الآراء التي ينطوي عليها، “لا سيما الاعتقاد الميتافيزيائي الذي يستند إليه، وفرضية القوى العضوية غير المنظورة، مخطئاً المنهج الضبابي الذي يروم أن يشرح ما لا نفهمه بواسطة أمور نعجز أيضاً عن فهمها. ذلك بأن شرح الغامض بالغامض يعطل البناء الفكري برمته”. هذا الرأي أثار حفيظة هردر فرد على كانط، معيباً عليه “تفاؤله البريء في تصور تاريخ البشرية الكوسموبوليتي، واستناده إلى مقولة الجنس البشري المشترك، في حين أن الإنسانية تتوزع شعوباً وأقواماً تتنوع خصائصها بتنوع ميزات كل ثقافة على حدة”.

وبالانتقال إلى الأديب الألماني يوهان غوته (1749 – 1832) ندلف إلى عالم من رسم الحياة في مشهد التنوع اللامتناهي، مجادلاً كانط وهيغل ومعارضاً نيوتون ورابطاً الأدب بالعلم، إذ يقول عون عن غوته إنه “أضحى يعد مع مارتن لوتر من أعظم المفكرين تأثيراً في الثقافة الألمانية”.

وإذ يذكر غوته، تذكر معه، ابتداءً، روايته الأشهر “آلام الشاب ڤرتر” التي تنتسب إلى المذهب الأدبي الذي كان ناشطاً في تلك الأثناء، وعرف بحركة “العاصفة والاندفاع” (Sturm und Drang). ومن خصائص هذا التيار “الاعتناء باستجلاء حقائق العاطفة الوجدانية، وتعزيز مقامها المتعالي على العقل، وإهمال الأملاك والمكتسبات المادية، والإعراض عن الظهور الاجتماعي، والنزوع إلى الالتزام التغييري، عوضاً عن التفكر الذاتي الانزوائي”.

وفضلاً عن أن هذه الرائعة الأدبية غيرت النظرة المحافظة إلى الحب، وأثرت في النتاج الأدبي الأوروبي، فإنها فتحت الأبواب أمام غوته الذي ذاع صيته وعظم تأثيره، وصار مقرباً من السلطة، وأحد المؤثرين في الحركة الثقافية في ذلك الزمن.

وعلى رغم إعجابه بفلسفتي كانط وهيغل، فإن غوته انتقد “تجريدية كانط الصورية، كذلك عاب على هيغل إسرافه في بناء أنظومة نظرية شمولية تدعي تفسير حركة الحياة في أدق تفاصيلها، في حين أن الطبيعة تهب نفسها على المقدار عينه من الأمانة، سواء في التناول المعرفي النظري، أو في الحدس العفوي الوجودي المباشر”.

واتصالاً بغوته، يعتقد الكتاب أن الأديب والمسرحي ياكوب لنتس (1751 – 1792) قد ظلم نفسه حين أصر على تقليد غوته، بعدما انعقدت بينهما “صداقة شغفية تزينت بمراسلة كثيفة استمرت زهاء ثلاثة أعوام”.

ومن أبرز ما يستوقف القارئ في أعمال لنتس “حداثة الإنشاء في نصوصه التي غلبت عليها جرأة الابتكار. ذلك بأن مسرحياته التي لم ينه منها إلا ثلاثاً اتصفت معظمها بالأداء الدرامي المتقن، والأسلوب الوجيز الإيحائي، والنبرة الفظة المتوعرة”.

شيلر وغوته: علاقة متينة

وإذ انتهت علاقة فنتس بغوته بالقطيعة، فقد ربطت الأديب الألماني فريدريش فون شيلر (1759-1805) بغوته “صداقة متينة استقرت تجلياتها في أذهان مؤرخي الأدب العالمي”، فقد اعتنى شيلر بالتاريخ وبالجماليات وبعلم النفس وبالرواية، وأكب ينشئ القصائد الفلسفية والأناشيد السردية التي استلهمها من اختباراته الشخصية، كما يقول عون، الذي يردف: “غير أن الناس لم تنصفه بعد مماته، إذ طفق بعضهم يمجدونه حتى العبادة، لا سيما في قصائده التي تحيي الشعور القومي، ويمتدحون في شخصه دعوة رسول المثل العليا، وأخذ بعضهم الآخر يقرعونه ويعيبون عليه خروجه على المذهب الأدبي الغنائي الألماني السائد، وينتقدون في نصوصه نبرة الواعظ الأخلاقي”.

لكن شيلر، على رغم كل شيء، ما برح يصر على أن “جلال البهاء الكوني يرتقي بالإنسان إلى مرتبة الفكر الصافي المنزه، فيحرره من حتميات الانفعالات والغرائز والشهوات، ويوقظ وعيه من مرقد الخمود المهلك، كاشفاً له عظمة الكرامة الكيانية التي يحظى بها”.

وتحت عنوان، فيلسوف الشعراء يسأل: هل يجوز للشاعر أن يتصور العالم تصوراً فلسفياً محضاً؟ يقدم عون الشاعر الألماني فريدريش هلدرلين (1770-1843) الذي نشأ في بيئة متدينة، لكن زمن هلدرلين كان “زمن الفلسفة الألمانية المثالية التي استهلها كانط بإبراز مقام الذات العارفة وقوانينها القبلية الاقتضائية المتقدمة على موضوع المعرفة. لذلك يصف هلدرلين كانط بموسى الأمة الجرمانية، ولكنه كان أيضاً زمن الإبداع الفلسفي المتجلي خصوصاً في أعمال روسو التي أثرت في قصائد الشاعر الألماني تأثيراً بالغاً”.

ويستهل عون حديثه عن الشاعر الصوفي الألماني نوڤاليس (1772- 1801 (بالقول: “مذهل أمر نوڤاليس الذي طوى عمره في ريعان الشباب، ولم يتجاوز عتبة الـ30، بعدما اغترف من بحر العلوم الإنسانية والوضعية ما لا يطيق أي إنسان آخر أن يكتسبه”، واصفاً فكره بـ”الموسوعية الانتقائية التي تؤالف بين مختلف المعارف والمصادر والحقول، فنبغ في الشعر والرواية والفلسفة والقانون وعلوم الجيولوجيا وهندسة المعادن والمناجم”.

وفي معاينته الأثر العميق الذي تركه نوڤاليس في الأدب والفلسفة الأوروبيين، يرى كتاب “جماليات الإفصاح الجمالي” أن المسعى الفكري الأرحب لأعمال نوڤاليس، كان يقضي “أن يستعين بالكتابة الشعرية والروائية، لكي يرفع بناءً ضخماً من الأفكار المتدافعة المتشابكة التي تسهم في تسويغ تساكن النظام والفوضى في الوجود. لذلك ابتدع عبارة مربكة احتوت على المقصد التآلفي هذا: أنظومة غياب الأنظومة، وفي يقينه أن الفوضى والانتظام ينبغي أن يتقابلا ويتفاعلا ويتحاورا على الدوام”.

شليغل: رائد الرومانسية الألمانية

يصحبنا الكتاب بعد ذلك، مباشرة، مع فريدريش فون شليغل (1772-1829) المولود في هانوڤر في أسرة أدبية ذائعة الصيت، إذ كان والده يوهان أدولف شليغل قسيساً وأديباً لامعاً، وكذلك عمه وشقيقه، وربما بفضل ذلك يوصف شليغل بأنه “رائد الرومانسية الألمانية ومجدد النقد الأدبي”.

ومن الأدلة التي يسوقها الكتاب حول ألمعية هذا الفيلسوف والشاعر الألماني، دراسته عن فقه اللغة الهندية، التي تناولت لغة أهل الهند وفلسفتهم، واستثارت فضول الفلاسفة الألمان، وفي مقدمتهم شلينغ وشوبنهاور ونيتشه. كما أبانت هذه الدراسة أن “اللغة الهندية أقدم من اليونانية والرومانية، وأنها اقترنت بالعادات والأعراف والبنى الذهنية السائدة في المجتمع الهندي من دون تغير أو تطور”، وأن هذه اللغة “أعظم اللغات فلسفياً، وتتجاوز بقدراتها حتى اللغة اليونانية عينها، ذلك بأنها، عوضاً عن بناء توافقات دلالية مجردة، تعمد إلى تشييد أنظومة متماسكة من الإحالات المتبادلة تجعل المفردات والتعابير المقدسة تستنير بعضها ببعض”. ومع ذلك كان شليغل مصراً على “إظهار القربى بين اللغتين الهندية واليونانية، وفي يقينه أن تاريخ الشعوب الآسيوية والأوروبية واحد يضم في رحابته الأسرة الحضارية المتنوعة هذه”.

وبسؤاله كيف عشق هاينه باريس، وألهم ماركس، وبين خصائص الشعبين الفرنسي والألماني؟ يطوف الكتاب في الحدائق المعرفية للأديب الألماني هاينريش هاينه (1797- 1856) الذي كان صحافياً وشاعراً رومانسياً لامعاً تجسدت قصائده في هيئة أغانٍ لحنها موسيقيون عظماء من بينهم روبرت شومان، أحد أهم المؤلفين الموسيقيين في الحركة الرومانسية الألمانية.

 

مشير عون يكشف ركائزه الفلسفية في “استنطاق الصامت”

مقاربة حديثة وشاملة لفلسفة هايدغر أنجزها مشير عون
اطلع هاينه، بحسب المؤلف، على أبرز مصادر الفكر الفلسفي، “فاستطاع أن يؤالف في أعماله بين رصانة الإنشاء الفلسفي وطراوة الأسلوب الشعري المبني على الأوزان الإيقاعية والأحاسيس الوجدانية”. وبذلك “تسنى له أن يصالح النثر والشعر مسخراً قدراتهما في خدمة الفكر. لا يأخذ صنعته الأدبية على محمل الجد، بل يهزأ ويسخر ويتفكه، إذ يرفض أن يخضع لقواعد اللعبة المفروضة”.

ماركس وهاينه: من أثر في الثاني؟

وبخصوص “التقابس المغني بين الاشتراكي هاينه والشيوعي ماركس” يذكر الكتاب أن هاينه التقى الشاب ماركس في باريس 1843، وعملا معاً في سبيل التوعية الاجتماعية. و”يعتقد الماركسيون المتشددون أن ماركس أيقظ هاينه من سباته السياسي، في حين أن الوقائع تغالط هذا الرأي، إذ إن ماركس آنذاك كان شاباً صحافياً متدرباً، وهاينه كاتباً ملماً بالحركات الاجتماعية ومناضلاً في صفوف المذهب السيموني”.

من الثابت أن هاينه “فتح عيون ماركس الشاب، وأطلعه على خلاصات فكر هيغل ومكتسبات النضال الاجتماعي الفرنسي، في حين أن مخالطة ماركس جعلت هاينه يتشدد في اقتناعاته الاجتماعية والسياسية”.

يعد كتاب “جماليات الإفصاح الوجداني” مرجعاً للنظر في عيون الأدب الألماني عبر 400 عام. ولعل أهم ما يميز هذا العمل أنه يقرأ الميراث الأدبي الألماني عبر هذه الأعوام الطويلة بأدوات فلسفية، مما يعمق من دلالات هذا الأدب ويوسع آفاقه.

ومن الصعب الإحاطة بهذا الكتاب، والتعريف بقيمته الحقيقية، من دون أن نخصص جزءاً ثانياً من هذه المراجعة لمعاينة تصورات د. مشير عون الفلسفية، لكل من غيورغ بشنر وشتفان جورج وريلكه وتوماس مان وهرمان هسه وروبرت موزيل وكافكا وهرمان بروخ وغيورغ تراكل وغنتر أندرس وباول تسلان.

 

Continue Reading

Previous: النوايا الغربية في تغيير نظام إيران…….المصدر:بهاء العوام محرر في اندبندنت عربية
Next: «مدائح تائهة»… نصّ يتمرد على التصنيفات الأدبية……..بيروت: سوسن الأبطح……..المصدر:اندبندنت عربية

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

“اتجاهات” في دمشق: الثقافة إذ تستعيد الفضاء العام فدوى العبود…..المصدر:ضفة ثالثة

khalil المحرر يونيو 25, 2025
  • أدب وفن

طلال حيدر… شاعر النقاء الرعوي والاستعارات المدهشة…شوقي بزيع….المصدر: الشرق الاوسط

khalil المحرر يونيو 25, 2025
  • أدب وفن

الواقع الذي وراء الواقع….. فوّاز حداد….المصدر :العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 24, 2025

Recent Posts

  • تشكيل لجنة للإجراءات في البرلمان التركي. المصدر: روداو
  • مسرور بارزاني لرووداو: على بغداد ضمان حقوق الشركات النفطية…..المصدر:رووداو ديجيتال
  • “لم تعد كما قبل الحرب بعد”.. وقف إطلاق النار يعيد الحركة معابر إقليم كوردستان الحدودية…..المصدر:رووداو ديجيتال
  • وكلاء بلا غطاء: ارتدادات الضربة الأميركية على مشروع إيران الإقليمي. علي قاسم ….المصدر : العرب
  • نهاية وظيفة إيران… أميركيّا وإسرائيليا.المصدر : العرب … خيرالله خيرالله

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • تشكيل لجنة للإجراءات في البرلمان التركي. المصدر: روداو
  • مسرور بارزاني لرووداو: على بغداد ضمان حقوق الشركات النفطية…..المصدر:رووداو ديجيتال
  • “لم تعد كما قبل الحرب بعد”.. وقف إطلاق النار يعيد الحركة معابر إقليم كوردستان الحدودية…..المصدر:رووداو ديجيتال
  • وكلاء بلا غطاء: ارتدادات الضربة الأميركية على مشروع إيران الإقليمي. علي قاسم ….المصدر : العرب
  • نهاية وظيفة إيران… أميركيّا وإسرائيليا.المصدر : العرب … خيرالله خيرالله

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الملف الكوردي

تشكيل لجنة للإجراءات في البرلمان التركي. المصدر: روداو

khalil المحرر يونيو 25, 2025
  • الأخبار

مسرور بارزاني لرووداو: على بغداد ضمان حقوق الشركات النفطية…..المصدر:رووداو ديجيتال

khalil المحرر يونيو 25, 2025
  • الأخبار

“لم تعد كما قبل الحرب بعد”.. وقف إطلاق النار يعيد الحركة معابر إقليم كوردستان الحدودية…..المصدر:رووداو ديجيتال

khalil المحرر يونيو 25, 2025
  • مقالات رأي

وكلاء بلا غطاء: ارتدادات الضربة الأميركية على مشروع إيران الإقليمي. علي قاسم ….المصدر : العرب

khalil المحرر يونيو 25, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.