Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • رسائل فلوبير إلى لويز كوليه: تفسير صريح للذات .. إسكندر حبش….المصدر :ضفة ثالثة
  • أدب وفن

رسائل فلوبير إلى لويز كوليه: تفسير صريح للذات .. إسكندر حبش….المصدر :ضفة ثالثة

khalil المحرر يونيو 18, 2025

 

بداية، قد تجدر الإشارة إلى التالي: لم يكتب غوستاف فلوبير – الروائي الفرنسي الشهير- وهو على قيد الحياة، أيّ كتاب بعنوان “رسائل إلى شاعرة”، مثلما فعل من بعده، على سبيل المثال، العديد من الكتّاب، مثل ريلكه وفيرجينيا وولف وتوماس مان وغيرهم من كبار كتّاب العالم، حيث عرضوا في “رسائلهم” هذه وجهات نظرهم المتفرقة حول الأدب بشكل عام، كما نظرتهم حول الكتابة، مقدمين فيها بعض النصائح لمن أتوا بعدهم، ومحاولين توجيههم. لذا، فإن الكتاب الصادر حديثًا عن منشورات “الرافدين”، والذي يحمل عنوان “رسائل إلى شاعرة” لفلوبير، وترجمة سلمى الغزاوي، ليس في واقع الأمر سوى رسائل صاحب كتاب “مدام بوفاري” إلى لويز كوليه، تلك السيدة التي وقع في غرامها، وألهمته شخصية إيما بوفاري، والتي يجد البعض أنها “كانت علاقة حبّ لم تستمر طويلًا”.

ثمة إشارة أخرى تجدر الإحالة إليها أيضًا، وهي أن كتاب “رسائل إلى لويز كوليه”، صدر بعد عقود طويلة من رحيل فلوبير، وهو، في واقع الأمر، نتاج دور النشر الفرنسية الحديثة، التي استلت من رسائله الكثيرة (والكثيرة جدًا، التي نجدها في “أعماله الكاملة”) ما كتبه إلى تلك السيدة، لتصدره في كتاب مستقل، وبخاصة الكتاب الذي صدر عن منشورات “ريفاج وبايو” وهو النسخة التي تعتمدها الترجمة العربية، مثلما تشير إلى ذلك صورة الغلاف الفرنسي الموضوعة على الغلاف الأخير من الطبعة العربية. وهنا أيضًا، علينا أن ننتبه إلى أمر أساسي: صحيح أن الرسائل في طبعة “ريفاج وبايو” (وبالتالي في هذه النسخة العربية) تبدو ذات ميزة عظيمة تتمثل في جمعها بين روائي، مهمته تحطيم الأوهام (وفقًا لتعريفات ستاندال وبلزاك، وغيرهما)، وشاعرة غارقة في رومانسية جديدة، بين صور وعاطفة تُعيقها (ومن هنا جاءت عبارة فلوبير الشهيرة قبل إحدى قصائد لويز: “لا ملائكة! لا ملائكة!”)، إلا أنها لا تمثل المراسلات الكاملة بينهما؛ فنحن في واقع الأمر، أمام مختارات (كبيرة إلى حدّ ما) من مراسلات فلوبير الطويلة مع لويز كوليه التي تقدم في العمق أهمية سيرية وتوثيقية حول الكاتب… من هنا، إن كنّا فعلًا نهتم بحياته، وبالتالي بأدبه، لنعرف عنهما المزيد، قد يتوجب علينا اللجوء إلى طبعة كاملة ذات شروحات دقيقة، كتلك التي نجدها في سلسلة “لا بلياد” (منشورات غاليمار). أقول ذلك وأحيل إلى نقطة أساسية: ما نقرأه في الطبعة العربية هي الرسائل التي تبدأ في 4 آب/ أغسطس 1846، وتنتهي في كانون الأول/ ديسمبر 1846، في حين أن هناك رسائل بينهما تصل إلى عام 1855 (وفق طبعة “لا بلياد”)، بمعنى آخر، امتدت الكتابة بينهما لما يقرب من عشر سنوات، أحبّ فيها غوستاف فلوبير، (24 عامًا)، لويز كوليه (36 عامًا)، بعضهما البعض، وتشاجرا، وتراسلا، مشعلين بينهما نار الوجد والعشق. ومع ذلك، لم يتوقف فلوبير، من تحذير مراسلته من الإفراط في حبّه (“لا تُحبيني كثيرًا، فأنت تؤذيني! دعيني أحبّك!” أو “بما أنك تُحبيني، فسأظل أحبك دائمًا”)، كذلك تطالب لويز كوليه (مثلما نفهم)، بالتملق، فتكتب له شتائمها، وغيرتها المُرّة، وشكها الدائم. أقول “مثلما نفهم”، لأننا في هذا الكتاب أمام رسائل أحادية الجانب، أي رسائل فلوبير فقط، في حين ما من كلمة مباشرة من لويز كوليه، إلا بعض ما ينقله في رسائله ليرد عليها. في واقع الأمر، لو عدنا إلى الوراء، فنحن لن نجد رسائل كوليه، التي يميل كثير من النقاد والباحثين إلى اعتبار أن الكاتب أتلف كل رسائلها، مثلما لم تحتفظ، هي بدورها، بأي نسخة ممّا أرسلته له. ثمة حماسة دائمة في هذه الرسائل؛ ومع ذلك، نجد في الخلفية عاصفة وجدالًا دائمين، فبينما يكتب أحدهما “مدام بوفاري”، وهو بحاجة إلى الهدوء والعزلة، يحتاج الآخر إلى النور والمجد والتصفيق، حتى وإن لم يُكمل عمله.

“إن كنّا فعلًا نهتم بحياة فلوبير، وبالتالي بأدبه، لنعرف عنهما المزيد، قد يتوجب علينا اللجوء إلى طبعة كاملة ذات شروحات دقيقة، كتلك التي نجدها في سلسلة “لا بلياد” (منشورات غاليمار)”

***

في رسالة مؤرخة بـ 26 آب/ أغسطس من عام 1846، يقول فلوبير (وفق ما جاء في الطبعة العربية ص 69): “أتعلمين، لا أحد يزورني، ولم يعد لدي أي صديق في روان، بوسعي القول إنه لا صلة لدي تقريبًا بالعالم الخارجي، إنني منسي تمامًا كدُبّ قطبي منعزل في موطنه بالقطب الشمالي، أعترف أنني بطبيعتي أميل إلى العزلة، ثم أنني استخدمت الكثير من الحيل لأصل إلى عزلتي المنشودة، لقد حفرت بجهد كهفًا خاصًا بي واعتكفت بداخله، ترى ما النفع الذي سيعود عليّ من الاطلاع في كلّ صباح على الصحف الشهيرة التي ترغبين في أن أقتنيها لأقرأها وأنا أحتسي فنجان قهوتي الممزوجة باللبن وأتناول شطيرتي الغارقة في الزبدة؟ ماذا يهمني في كلّ ما يكتبونه في هذه الصحف؟! إن الأخبار قلّما تثير فضولي، والسياسة تجعلني أشعر بالنعاس، أما القصص التي تنشر على شكل حلقات فإنها تثير امتعاضي، هكذا فإن كل ما تنشره الصحف يضايقني ويكاد يفسد فكري”…

أقتبس هذا المقطع، لأشير إلى هذا التشبيه “الحيواني” الذي يستعمله فلوبير: “الدبّ الأبيض”. غالبًا ما يلجأ الكاتب إلى استعمال تشابيه “حيوانية” مماثلة، ففي مكان آخر يعرّف نفسه بأنه “قنفذ” ويرى نفسه، فنيًا، كـ “سحلية أدبية تدفئ نفسها طوال اليوم في شمس الجمال” (17 تشرين الأول/ أكتوبر 1846)، هو أيضًا “الجاموس الجامح” الذي ستخلده لويز في قصيدة استحضرتها بعد أن قضيا ليلة معًا.

***

تشهد رسائل فلوبير الشاب هذه، إلى كوليه، على العامين التاليين للقائهما الأول الذي حدث في منزل النحات جيمس برادييه، حيث كانت لويز تقف أمامه كــ “موديل” لمنحوتة، في تموز/ يوليو 1846، وهو العام الذي فقد فيه غوستاف والده وشقيقته. كان في الرابعة والعشرين من عمره، ولم يكن قد نشر شيئًا بعد، وإن كان كتب فعلا عددًا لا بأس به من “الأعمال المبكرة”: مثل “مذكرات مجنون” (1839)، وقصص رحلات منها “بيرينيه كورسيكا” (1840)، ثم قصة إيطاليا، التي شكلت لاحقًا الكتاب الأول من “التربية العاطفية” (1845/1843)، و”نوفمبر” (1842). بينما كانت هي، البالغة من العمر ستة وثلاثين عامًا، امرأة متزوجة وأم لطفلة صغيرة، وشاعرة حظيت أعمالها بالتقدير، من قبل العديد من “أمجاد الأدب في عصرها” (بما في ذلك فيكتور هوغو، وألفريد دو فينيي، وغيرهما). وقد حصلت مرتين على الجائزة الكبرى للشعر من الأكاديمية الفرنسية في عامي 1839 و1843 (وتقول “الألسنة الخبيثة” إن الفضل في ذلك يعود إلى فيكتور كوزان – الفيلسوف الفرنسي الشهير في زمنه – إذ كان حبيبها السابق)، كما نشرت عدة مسرحيات شعرية.

 

الكتاب الأصلي صدر عن منشورات “ريفاج وبايو” وهو النسخة التي تعتمدها الترجمة العربية

وإذا كنّا اليوم، نشعر بأسف ما على ضياع رسائل لويز كوليه (إتلافها؟) ويجعلها غائبة عن هذه الصفحات، ممّا يحرمنا من نقطة مقابلة مفيدة للتوازن، فإنه يبقى أننا نستطيع تخمينها في رسائل غوستاف، التي غالبًا ما تكون ردودًا على رسائلها؛ إلى جانب البطلين الرئيسيين، اللذين لا يمكن التوفيق بينهما مسبقًا، في هذه “الرواية التراسلية” (فيما لو جاز القول) عدد قليل من “الممثلين” الآخرين: “فيدياس” (جيمس برادييه) الوسيط في اجتماعاتهما، “المسؤول” (هيبوليت كوليه، الملحن ومعلم الموسيقى، الذي تزوجته لويز في عام 1835 وانفصلت عنه في عام 1847)، “ماكس” (ماكسيم دو كامب)، رفيق رحلة فلوبير إلى بروتاني / نورماندي عام 1847 كما شريك الرحلات المستقبلية إلى الشرق، المقرب من فلوبير، والذي كان يشكل فعلًا “الغطاء” و”صندوق البريد” الخفي لهذه المراسلات؛ أو حتى “الفيلسوف” أو الذي أطلق عليه لقب “أفلاطون” (فيكتور كوزان المذكور أعلاه).

على الرغم من صغر سنّه، إلا أن كوليه لم تقدّر فعلًا ذكاء فلوبير، الذي لا يزال يتردد صداه حتى اليوم، بشكل واضح: “إن فكري لا يعجبك، وشعلاته يثير استياءك” (23 آب/ أغسطس 1846). وحين لا يلتقيان في باريس، كان اللقاء بينهما يحدث في روان. “هربا” مرة إلى “ليه أنديلي” (بالقرب من مانت) في أيلول/ سبتمبر 1846 (التي ستكون ذكراها السعيدة موضوع القصيدة التي أهدتها لويز لغوستاف والتي احتفظ بها، على عكس رسائله) وقد شكلت هذه المغامرة ذروةً في تنظيم حياة الكاتب العاطفية؛ كان الوقت الذي يرغب في قضائه مع لويز مُقاسًا بالساعة! في خضمّ عواصفهما، كانت رحلتهما إلى بروتاني ونورماندي عام 1847 مع دو كامب بمثابة هدنة. إذ لا بدّ أن استراتيجيات التجنّب وتأجيل الاجتماعات قد أغضبت لويز، التي ترددت أصداء اتهاماتها مرارًا وتكرارًا.

“أحب فلوبير الفن من بين “جميع الأكاذيب” لأنه على الأقل “خداعًا”، لذا لم يتوقف من العودة إليه”

منذ بداية هذه العلاقة، وضع فلوبير مسافة ما بينه وبين كوليه، وهي إن بدت لافتة للنظر إلا أنها لا تشكل مفاجأة حقيقية، فيما لو قرأنا الرسائل بأسرها، التي تعكس تقلبات هذه العلاقة التي تراوحت بين الابتعاد عن بعضهما لفترات لتعود اللقاءات مجددا، لغاية الانفصال التام عام 1855. لقد رشح أول صدى لحبهما، من النظرة الأولى، في الرابع من آب/ أغسطس عام 1846. ففي رسالة كُتبت عند منتصف الليل، نقرأ (ص 9 من الطبعة العربية): قبل اثنتي عشرة ساعة كنّا لا نزال مع بعضنا البعض، أمس، في مثل هذا الوقت، كنت أحتضنك بين ذراعيّ… أتذكرين؟ كم تبدو هذه الذكرى بعيدة بالفعل!”… ويكمل الكاتب بالقول: “هذه الليلة ساخنة وعذبة في الوقت نفسه، من نافذتي، أسمع شجرة التوليب الكبيرة، وهي ترتعش على وقع الريح […]. لشجرة التوليب هذه قصة، تستحق أن تُروى”. لو عدنا إلى مراسلات الكاتبة جورج ساند مع فلوبير لوجدناها تسأله، بنبرة لا تخلو من السخرية، عمّا إن لم تكن هذه الشجرة قد تجمدت بفعل البرد (في رسالة من ساند تعود الى عام 1870، لتضيف فيها: “إنك تحب الأدب كثيرًا، سيقتلك”). في أي حال، كان فلوبير يُقدّر بعض “الآثار” في مكتبه (زوج من النعال الصغيرة ذات الشقوق الزرقاء، وخصلة شعر، وقفاز، وميدالية من حبيبته). كان ولعه لا لبس فيه؛ إذ ليست هناك لا وعود ولا قسم.

ما كادت الرسائل الأولى تتقاطع فيما بينهما، حتى نجد كلمة “أنانية” (6 آب/ أغسطس)، إذ يدّعيها كاتبها حيث يُنظّر للفردانية التي تدفع كلّ شخص للتصرف وفقًا لمصالحه الشخصية. في رسالة 8 آب/ أغسطس: “[…] لذا أتوقع أني سأتسبب لك في معاناة أكبر، كم أتمنى لو أنني لم أعرفك قط، من أجل مصلحتنا نحن الاثنين…”. ويضيف في الرسالة عينها: “إن حدسي ينذرني بأني سأكون مصدر شقاء عظيم لك”… وليكمل بالقول: “إنني أفضّل أن أثير قلقك الآن، على أن أقوم بتضخيم السعادة التي تتولد عن حبنا، كما يفعل الرجال الآخرون جميعهم، عساك لا تتوجعين أكثر في حالة إذا ما فقدنا شغفنا ذات يوم… من يدري؟ ربما سيأتي يوم تشكرينني فيه لأنني امتلكت الشجاعة لأوجه لك هذه الكلمات القاسية”… وفي رسالة 9 آب/ أغسطس: “[…] ولكن أرجوك لا تحبيني إلى هذا الحد! لأن هذا يجعلني فريسة للألم! لا يجلب سوى شقاء للحبيبين!…”.

من هنا لا بدّ أن نطرح السؤال: بِمَ كانت لويز تتهمه ضمنًا؟ اللامبالاة، النسيان، البرود، قلة الذوق، ومن عدم سماعها له بإضافة كلمة “إلى الأبد” مع كلمة الــ “حب”، بامتلاكه “خيالًا يفوق قلبه”، بأنها مجرد نزوة عابرة، تبدو “على قدم المساواة مع الآخرين”. ربما كانت تلومه أيضًا على تعلقه بـ “عاطفته البريئة” وحبّه لكرسيه الأخضر في مكتبه، ما يدفع الآخرين للهزء منه. كذلك على حديثه عن شكسبير بدلًا من الحديث عن نفسه، أو انجذابه إلى “الحفلات الفكرية” (ساعات دراسته وقراءته الطويلة)، وهو أمرٌ مُستغرب من امرأة تتعاطى الأدب وكاتبة. لذا سيبقى الخلاف بينهما خلافًا أبديًا حول كلمات العشق، لأنها ستبقى مجرد حكايات إن لم تكشف في جوهرها عن الخلاف الحقيقي، وسوء الفهم الأصلي بينهما، والذي يكمن في طبيعتهما وفي المكانة والقيمة التي يمنحها كلّ منهما للفن. لقد بقي فلوبير مخلصًا لنهجه في الإبداع الأدبي، حيث لا ينفصل الشكل عن الفكرة. لقد اختلفا تمامًا حول دور الإلهام، وكيفية إدراك النجاح من عدمه.

في أكثر من موضع، يجد فلوبير أنه شاخ قبل أوانه، بسبب الأحزان العائلية (فقدانه بعض أفراد عائلته)، إلا أن الفن بقي موضوعه الحقيقي. لقد أحب فلوبير الفن من بين “جميع الأكاذيب” لأنه الأقل “خداعًا”، لذا لم يتوقف من العودة إليه، مع العلم أن ليس هناك فن من دون شكل، على رأيه. من هنا، تبدو رسائله هذه وكأنها تقدم تفسيرًا صريحًا لذاته، والذي ليس هو في النهاية، سوى تحليل ذاتي مبهج يكشف فيه الكثير عن ذاته، وشكوكه، وعلاقته بالنساء (يستحضر عدة مرات شغفه بإليزا شليزنجر في مراهقته)، وهو ما يُمثل أفضل ما في تأملاته، بحيوية وأسلوب راسخ، ونبرة نضرة مُلهمة، وخيال واسع، كاشفًا عن هموم فردية، وفنية تُهيمن في الواقع على جميع الاعتبارات العاطفية الأخرى. بالنسبة لــ لويز، كان ذلك دليلًا على فظاظتها وسبب “معاناتها”.

ثمة أحداث كثيرة نقع عليها في هذه المراسلات، حتى لكأنها تشكل وثيقة عن تاريخ حقبة معينة. لكن ربما ما يعنينا حقًا، هو أن شجرة التوليب ستواصل نموها الكبير، مثلما واصل فلوبير عمله الدؤوب، بعيدًا عن كوليه ليصبح ما هو عليه. ربما لأن الحب مثل جميع المقطوعات الموسيقية التي تغني في داخلنا، أكانت سيمفونيات أو أغاني قصيرة أو رومانسية. إنها تملك كل شيء، البطء والسرعة لتصل إلى النهاية (مثلما يقول في رسالة 12 أيلول/ سبتمبر من عام 1846).

 

Continue Reading

Previous: “وول ستريت جورنال”: ترامب يدرس خيارات عدة ضد إيران بينها ضربة عسكرية رصد واشنطن..المصدر :العربي الجديد
Next: دميرتاش بشأن الحرب الإيرانية الإسرائيلية: يجب تعزيز الجبهة الداخلية في تركيا…المصدر : رووداو ديجيتال

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

الكاتبة الصينية إيون لي لا تريد لحزنها أن ينتهي تكتب الحداد بشاعرية وموضوعية بعد انتحار ولديها فنسنت وجيمس سارة النمس…..المصدر :اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 18, 2025
  • أدب وفن

النقد المفتوح جودت فخر الدين………المصدر:… المجلة

khalil المحرر يونيو 17, 2025
  • أدب وفن

“زهرة تحت القدم”: اشتباك عميق مع هشاشة الإنسان والأسى دارين حوماني……المصدر:ضفةثالثة

khalil المحرر يونيو 17, 2025

Recent Posts

  • خط زمني للتوترات بين إسرائيل وإيران… من التخصيب إلى الانفجار الكبير……..المصدر : لبنان الكبير
  • معايير النصر والهزيمة في حرب إسرائيل وإيران المصدر : عريب الرنتاوي، مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية
  • اغتيال خامنئي… ماذا بعد؟ حسام عيتاني…..المصدر :المجلة
  • أثمان ليرة سورية جديدة العملة عقد اجتماعي ويجب عدم التسرع في استبدالها مسلم عبد طالاس،،المصدر : الجمهورية.نت
  • الحكم الإيراني في ورطة من صنعه جلبير الأشقر…….…المصدر : القدس العربي

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • خط زمني للتوترات بين إسرائيل وإيران… من التخصيب إلى الانفجار الكبير……..المصدر : لبنان الكبير
  • معايير النصر والهزيمة في حرب إسرائيل وإيران المصدر : عريب الرنتاوي، مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية
  • اغتيال خامنئي… ماذا بعد؟ حسام عيتاني…..المصدر :المجلة
  • أثمان ليرة سورية جديدة العملة عقد اجتماعي ويجب عدم التسرع في استبدالها مسلم عبد طالاس،،المصدر : الجمهورية.نت
  • الحكم الإيراني في ورطة من صنعه جلبير الأشقر…….…المصدر : القدس العربي

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

خط زمني للتوترات بين إسرائيل وإيران… من التخصيب إلى الانفجار الكبير……..المصدر : لبنان الكبير

khalil المحرر يونيو 18, 2025
  • مقالات رأي

معايير النصر والهزيمة في حرب إسرائيل وإيران المصدر : عريب الرنتاوي، مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية

khalil المحرر يونيو 18, 2025
  • مقالات رأي

اغتيال خامنئي… ماذا بعد؟ حسام عيتاني…..المصدر :المجلة

khalil المحرر يونيو 18, 2025
  • مقالات رأي

أثمان ليرة سورية جديدة العملة عقد اجتماعي ويجب عدم التسرع في استبدالها مسلم عبد طالاس،،المصدر : الجمهورية.نت

khalil المحرر يونيو 18, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.