Skip to content

السفينة

alsafina.net

cropped-1صيانة.png
Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • أمينور رحمن: الشعر العربي لم يأخذ المكانة التي يستحقها عالميّاً…..القاهرة. ..المصدر :  الشرق الاوسط. رشا أحمد……
  • أدب وفن

أمينور رحمن: الشعر العربي لم يأخذ المكانة التي يستحقها عالميّاً…..القاهرة. ..المصدر :  الشرق الاوسط. رشا أحمد……

khalil المحرر أبريل 7, 2024

يعد الشاعر أمينور رحمن أحد أبرز الشعراء المعاصرين في بنغلاديش، كما حقق حضوراً لافتاً على الساحتين الآسيوية والعالمية في السنوات الأخيرة فأصبح وجهاً مألوفاً في أبرز مهرجانات الشعر الدولية التي يحضرها بشكل منتظم، فضلاً عن ترجمة أعماله إلى 25 لغة منها الإسبانية والإنجليزية واليابانية والألمانية، وقد صدر له ديوان مترجم إلى العربية عن «دار الأدهم» بالقاهرة يحمل عنوان «يوميات خالدة».

ولد أمينور رحمن في عام 1966 وتخرج في كلية «الصيدلة» بجامعة دكا، وحصل على الماجستير في التخصص ذاته. بدأت رحلته مع الشعر منذ سنوات الطفولة الأولى، وصدرت له 6 دواوين شعرية. تتسم قصائده بالسلاسة والعذوبة والانفتاح على الطبيعة واستلهام تجارب السفر والترحال.

«الشرق الأوسط» التقته على هامش زيارة قام به أخيراً للقاهرة، وحاورته حول الشعر وهموم الكتابة والإبداع:

* تقول إن رحلتك مع الشعر بدأت مبكراً… كيف كان ذلك؟

– رحلتي مع الشعر كانت بدايتها غريبة ومدهشة وطريفة أيضاً، فقد كنت أبلغ الرابعة من العمر فقط وفي هذه السن المبكرة للغاية مسّني نداء غامض وألقى في روعي جمال وسحر القصيدة، فقررت أن أزور صديقاً لي آنذاك لا لألعب معه أو نتناول وجبة طعام أو قطعة حلوى أو غيرها مما يأسر لب الأطفال، بل لأستمع إلى قصائد والده الذي كان شاعراً معروفاً. استقبلني الأب بكل ترحاب وتعامل معي بغاية اللطف والتقدير وألقى على مسامعي الكثير من شعره. وعندما بلغت الخامسة عشرة من العمر أصبح هذا الشاعر صديقاً لي ويتعامل معي بمنتهى الندية والاحترام باعتباري زميلاً له، حيث كنت بدأت في نشر قصائدي في سن مبكرة جداً لدرجة أن صحيفة بنغالية مرموقة نشرت لي قصيدة وأنا في سن التاسعة.

 

* ما الذي كان يشغلك شعرياً، أو على الأقل يشكل لك ملمحاً خاصاً، وأنت في مرحلتي الطفولة والمراهقة؟

– كنت منفعلاً بالطبيعة على نحو قوي ليس باعتبارها فقط مسرحاً جمالياً مدهشاً بما تحتويه من غابات ومروج وأنهار وجبال، بل أيضاً كقوة مخيفة وغامضة يمكن أن تبعث إليك بنسمة رقيقة دافئة تداعب خدك، كما يمكنها أن تبتلعك عبر إعصار أو تقذف الرعب في قلبك من خلال عاصفة هوجاء. الحب أيضاً كان حاضراً بالطبع عبر أطياف وظلال غامضة وانفعالات مبهمة، لا سيما في بدايات المراهقة.

* هل لا تزال الطبيعة مصدر إلهام لقصائدك؟

– علاقتي بالطبيعة قوية ومستمرة، لكن مصادر الإلهام الشعري عندي تغيرت، حيث أصبح يتصدرها حالياً الشعر نفسه، بمعنى أنني أطالع بشكل شبه يومي بحكم اهتماماتي كشاعر، وأيضاً عملي كمترجم قصائد عديدة لشعراء زملاء عبر العالم كله، وأستلهم من أفكارهم وانفعالاتهم ورؤاهم الكثير. والفكرة هنا أنك مهما سافرت وارتحلت ورأيت وخبرت الدنيا، تظل حياة واحدة لا تكفي وعمر واحد لا يفي بالكثير. ومن هنا تأتي فرادة وعبقرية الشعر كونه قادراً على أن يختصر لك العديد من الحيوات والخبرات ويقدمها لك في كبسولة جمالية مكثفة.

 

* لكن ألا تخشى أن تأتي قصائدك بهذا الشكل تكراراً للآخرين وسيراً على نهجهم؟

– إطلاقاً، فأنا لا أقلد الآخرين أو أسطو على أفكارهم، كل ما هنالك أنني أتعرف على تجربة الشاعر ورؤيته للحياة، وأجعلها نافذةً أستكشف منها العالم وإضافة لما اختزنه من خبرات جمالية وروحية. أما ما يصدر عني في المنتج النهائي الشعري فهو أفكار وصياغة تخصني بمفردي.

* على ذكر ترجمة الشعر، كيف تنظر إليها من واقع ممارستك الشخصية، وهل مترجم الشعر خائن بالضرورة لأنه يشوه النص، كما يقال دائماً؟

– أمارس الترجمة بكل شغف وحب كهواية، حيث أنفعل بنص ما جمالياً وفكرياً وأفكر في نقله إلى لغة أخرى وقارئ آخر لكن يظل الإبداع الشعري هو هويتي الحقيقية وغرامي الأول والأخير الذي لا ينافسني فيه شيء آخر. وحسب رؤيتي المتواضعة، الترجمة هي أيضاً رسالة كونها تصنع جسراً بين الثقافات المختلفة، وبالتالي يصعب أن نفكر فيها كنوع من الخيانة. وعموماً عدم الكمال شيء إنساني تماماً ولا توجد ترجمة كاملة، المهم أن يوجد الشغف والدقة والاجتهاد في نقل روح النص.

* كيف ترى الشعر العربي في ضوء مطالعتك له؟

-أعرف كثيراً من الشعراء العرب عبر نصوصهم المترجمة، وبعضهم التقيته وجهاً لوجه، كما حدث مع الشاعر المصري الراحل محمد عفيفي مطر الذي أذهلتني موهبته وشخصيته الإنسانية الدافئة التي تفيض عذوبة وتواضعاً حين قابلته في عام 2002، وقدم نفسه بصفة فلاح بسيط. وأقولها بكل صدق وأمانة، الشعر العربي لم يأخذ المكانة التي يستحقها عالمياً، فكثير من الشعراء العرب أعمق موهبة وأجمل نصوصاً من آخرين، لكنهم لا يحظون بالترجمة أو الذيوع الكافيين على المستوى الدولي، ولست أعرف بصراحة السبب وراء ذلك.

* ما علاقتك دراستك للصيدلة بالشعر؟

– لا توجد علاقة مباشرة، لكن هناك فكرة أخرى في غاية الأهمية، وهي أنه لا يوجد شاعر ينفق على حياته من الشعر وكلنا كشعراء بحاجة إلى مصدر دخل ثابت يعيننا على متطلبات الحياة، وأنا شاعر كثير السفر والترحال أجد في مهنتي كصيدلي مصدراً للدخل يغطي تكلفة أسفاري العديدة.

* إذن… ما الذي يعنيه لك السفر؟

– يعني لي شغف الاكتشاف وجمال المعرفة وروعة النفاذ إلى أرواح البشر والمدن والاستماع إلى خليط مدهش من اللهجات واللغات. وإذا عدنا إلى ما سبق أن تناقشنا حوله فيما يتعلق بمصادر الإلهام الشعري، أقول إن السفر يمدني بخبرة جمالية ومعرفية تفيدني بشكل مباشر في كتابة الشعر.

Continue Reading

Previous: سمير عطا الله….. إقفالات في شارع الصحافة…….المصدر:الشرق الاوسط.
Next: المساحة المتاحة لطهران بين الصّبر الاستراتيجي وضغوط الانتقام الآن وفوائده  المصدر: النهار العربي…. راغدة درغام

قصص ذات الصلة

صيانة
  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

قيد الصيانة

admin مايو 3, 2025
  • أدب وفن

فارس لونيس لـ”المجلة”: يجب تقييم الأدب بعيدا عن الاستقطاب السياسي…..سمير قسيمي….المصدر:المجلة

khalil المحرر مايو 2, 2025
  • أدب وفن

الكارثة التي سبقت المؤتمر الوطني قصة قصيرة من الهزل السياسي… عبدالكريم عمر.المصدر:صفحة الكاتب

khalil المحرر مايو 2, 2025

Recent Posts

  • السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن
  • قيد الصيانة
  • سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت
  • علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار
  • لبنان يعود إلى الإمارات وأول الغيث رفع الحظر….سابين عويس المصدر: “النهار”

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن
  • قيد الصيانة
  • سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت
  • علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار
  • لبنان يعود إلى الإمارات وأول الغيث رفع الحظر….سابين عويس المصدر: “النهار”

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن

khalil المحرر مايو 3, 2025
صيانة
  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

قيد الصيانة

admin مايو 3, 2025
  • مقالات رأي

سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت

khalil المحرر مايو 3, 2025
  • مقالات رأي

علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار

khalil المحرر مايو 3, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.