Skip to content

السفينة

alsafina.net

cropped-1صيانة.png
Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • “المجلة” في حلب… ما الفصائل المشاركة في المعركة؟ لماذا وسعت أهدافها؟ انهيار سريع لقوات دمشق يفاجئ المقاتلين .. فراس كرم……..المصدر : المجلة.
  • الأخبار

“المجلة” في حلب… ما الفصائل المشاركة في المعركة؟ لماذا وسعت أهدافها؟ انهيار سريع لقوات دمشق يفاجئ المقاتلين .. فراس كرم……..المصدر : المجلة.

khalil المحرر ديسمبر 1, 2024

انهارت قوات دمشق والميليشيات الإيرانية بشكل مفاجئ في شمال سوريا ووسطها، عقب إطلاق “هيئة تحرير الشام” وفصائل أخرى عملية عسكرية جديدة أطلق عليها اسم “ردع العدوان”.

وجال موفد “المجلة” في حلب بعدما، بسطت الفصائل سيطرتها على حلب شمال سوريا وتوغلت في وسط حماة عقب مواجهات محدودة وإنسحابات كبيرة لقوات دمشق من هاتين المحافظتين.

فما أهم الفصائل المشاركة؟ وما عدد العناصر؟ ولماذا غيرت أهدافها؟ وما مساحة المناطق التي تسيطر عليها حاليا؟

مساء يوم الجمعة 29 نوفمبر/تشرين الثاني، أعلن القائمون على إدارة العمليات العسكرية التابعة لفصائل المعارضة وأبرزها “هيئة تحرير الشام”، بسط السيطرة والنفوذ على كامل مدينة حلب، التي تبعد 310 كيلومترات عن العاصمة السورية دمشق، ضمن عملية عسكرية أُطلق عليها “ردع العدوان”، ضد قوات دمشق والوجود الإيراني في المنطقة.

العملية العسكرية للمعارضة، كسرت في يومها الأول من انطلاقها في 27 نوفمبر الخطوط الدفاعية لقوات دمشق وإيران وسقوط الفوج 46 الذي كان يعد ترسانة النظام العسكرية المتقدمة من خطوط التماس مع مناطق المعارضة عقب اشتباكات عنيفة خسر فيها الطرفان نحو 200 عنصر بين قتيل وجريح.

لم تقف عملية “ردع العدوان” عند حدود أحياء مدينة حلب السكنية والتي تبلغ مساحتها 190 كيلومترا مربعا، ولكن واصلت فصائل المعارضة المقاتلة تقدمها باتجاه مطارها الدولي الذي يبعد نحو 10 كيلومترات شرقها، عقب مواجهات عنيفة مع قوات دمشق والميليشيات الإيرانية والمحلية المساندة والتي أفضت إلى انسحاب الأخيرة نحو منطقة السفيرة 30 كيلومترا جنوب شرقي مركز مدينة حلب، حيث معامل الدفاع ومستودعات النظام العسكرية، وتعلن بعدها المعارضة أن محافظة حلب ومطارها الدولي خاضعان تماما لسيطرة المعارضة.

وفي الوقت الذي جرت فيه مواجهات عنيفة بين الفصائل من جهة، وقوات دمشق والميليشيات الإيرانية داخل مدينة حلب وشرقها من جهة ثانية، قبيل الإعلان عن السيطرة عليها بالكامل، كانت فصائل أخرى معارضة تتقدم في الأجزاء الجنوبية والشرقية في محافظة إدلب، وتمكنت من بسط نفوذها على مدن “معرة النعمان وكفرنبل والجزء الجنوبي في جبل الزاوية، والجزء الشرقي من محافظة إدلب، مع قطع الطريق الدولي حلب- دمشق (إم 5) لتتمدد بعد ذلك إلى داخل محافظة حماة وسط سوريا، وتحكم المعارضة سيطرتها على الجزء الشمالي والغربي والشرقي من محافظة حماة، مع دخول الاشتباكات إلى داخل أسوار محافظة حماة، في الوقت نفسه رصدت المعارضة انسحابا كبيرا لقوات دمشق من مواقعها العسكرية على أسوار مدينة حماة ومطارها العسكري نحو محافظة حمص، مما سهل على فصائل المعارضة التقدم نحو مركز مدينة حماة والإعلان عن السيطرة الكاملة على المدينة.

تأتي في مقدمة الفصائل المشاركة “هيئة تحرير الشام” ذات الثقل العسكري في عدد المقاتلين والعتاد والتي تتخذ من إدلب معقلا لها

قيادي في إدارة العمليات العسكرية التي تدير عملية “ردع العدوان” (فضّل عدم الكشف عن اسمه)، صرح بأن في مقدمة الفصائل المشاركة في العملية، “هيئة تحرير الشام” ذات الثقل العسكري في عدد المقاتلين والعتاد والتي تتخذ من إدلب معقلا رئيسا لها، ويأتي بعدها “جيش العزة” المستقل، و”جيش النصر”، وفصائل أخرى منضوية تحت راية “الجيش الوطني السوري” المدعوم من تركيا، وهي “القوة المشتركة”، ومقاتلون من “الزنكي” و”الجبهة الوطنية للتحرير”.
وأوضح القيادي، أن “نحو 40 ألف مقاتل من المعارضة يشاركون في العملية القتالية ضد قوات النظام في ميادين المواجهة سواء في حلب أو في إدلب أو في محافظة حماة، بينما هناك نحو 80 ألف مقاتل احتياطي للفصائل، وكل هؤلاء المقاتلين تلقوا تدريبات عسكرية بمختلف أشكالها سواء في فنون القتال والمواجهة أيضا على كيفية التعامل مع الظروف واستخدام الأسلحة والتدريب على كيفية الانخراط في المعارك مع قوات النظام وحلفائه”.

لماذا لم تشارك كل فصائل “الجيش الوطني السوري” المدعوم من أنقرة في العملية؟

عقب يوم من إطلاق عملية “ردع العدوان”، دعت تركيا فصائل “الجيش الوطني السوري” ضمن مناطق نفوذها في شمال حلب، إلى اجتماع طارئ وعلى نحو سري. وتحدث أحد القادة في الجيش الوطني لـ”المجلة” عن أنه جرى خلال الاجتماع اتفاق مع الجانب التركي لإطلاق عملية عسكرية ضد “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) في محافظة حلب، بالتوازي مع عملية “ردع العدوان” في غرب حلب وإدلب، لدحر قوات “قسد” من المناطق الخاضعة في حيي الأشرفية والشيخ مقصود في القسم الشمالي من مدينة حلب وفي تل رفعت ومنبج بريف حلب الشمالي.
ورجح القيادي، أنه قد لن تحصل معركة بين “الجيش الوطني السوري” وتركيا من جهة و”قسد” من جهة ثانية، وقد تنسحب الأخيرة دون قتال بعد أن باتت مطوقة تماما بفصائل “ردع العدوان” عقب سيطرتها على مدينة حلب كاملة و”الجيش الوطني السوري” من الجهة الشمالية من ريف حلب.

سيطرت الفصائل في مناطق حلب وريف إدلب الجنوبي ومحافظة حماة على عشرات مخازن السلاح

قال العقيد مصطفى بكور، وهو قيادي في غرفة عمليات “الفتح المبين” للمعارضة، وقيادي في إدارة العمليات العسكرية الحالية ضمن عملية “ردع العدوان”: “عثرت الفصائل خلال تحريرها لمواقع قوات النظام في مناطق حلب وريف إدلب الجنوبي ومحافظة حماة على عشرات المستودعات من الأسلحة والذخائر بكميات كبيرة تسمح للمقاتلين وفصائل المعارضة بتوسيع المعارك مع قوات النظام حتى العاصمة السورية دمشق، ومن بين تلك الذخائر صواريخ أرض-أرض قصيرة المدى، وصواريخ من طراز كورنيت، وكميات كبيرة من صواريخ غراد، فضلا عن الكميات الكبيرة من قذائف الدبابات والذخائر المتوسطة والخفيفة”.

(أ.ف.ب)(أ.ف.ب)
مقاتلون من “هيئة تحرير الشام” وفصائل موالية فوق دبابة استولوا عليها من الجيش السوري في 30 نوفمبر
كيف تحولت أهداف عملية “ردع العدوان” من إبعاد قوات دمشق والميليشيات الإيرانية عن خطوط التماس إلى السيطرة على 3 محافظات سورية بينها حلب ثاني كبرى المدن السورية؟
يجيب العقيد مصطفى بكور : “بعد كسر الخطوط الدفاعية للنظام التي أنشأها على مدار سنوات عديدة (عقب تقدم قواته عام 2019، إلى حدود محافظة حلب الغربية وإدلب الجنوبية)، خلال عملية (ردع العدوان) والتي كان هدفها إبعاد قوات النظام عن خطوط التماس ووقف استهدافها للمدنيين، سرعان ما كشفنا انهيارا كبيرا معنويا وعسكريا في صفوف قوات النظام، مما أفسح الطريق أمام قواتنا للتقدم نحو أهداف جديدة، وباتت مدينة حلب هدفا رئيسا للعملية وبعدها أرياف إدلب الجنوبية ومحافظة حماة”.

تقدر المساحة الجغرافية التي سيطرت عليها قوى المعارضة في عملية “ردع العدوان” على نحو 1200 كيلومتر مربع

دفعت “حكومة الإنقاذ” السورية كوادرها في الشأن الإنساني، مثل وزارة التنمية والشؤون الإنسانية ووزارة الصحة و إدارات أخرى كالنظافة والكهرباء، إلى مدينة حلب بعد يوم من تحريرها، لتقييم الوضع الإنساني هناك وتقديم خدماتها الإنسانية المتاحة للمواطنيين، إلى جانب تقييم الوضع الصحي في المشافي داخل مدينة حلب مع نشر مفارز عسكرية وأمنية لضبط الأمن في المدينة ومنع حدوث أي فوضى أو انفلات أمني، وذلك وفقا لناشطين في محافظة حلب.

 

1200 كيلومتر مربع
ويأتي ذلك في وقت بدأت فيه مئات العائلات الحلبية النازحة من منازلها- بعضها منذ 10 أعوام- بالعودة إلى مدينة حلب وسط حالة من الفرح والسعادة والشوق، في حين يقدر عدد النازحين من مدينة حلب فقط بنحو 800 ألف مدني.
وتقدر المساحة الجغرافية التي سيطرت عليها قوى المعارضة في عملية “ردع العدوان” بنحو 1200 كيلومتر مربع وتشمل هذه المساحة محافظة حلب عدا الريف الشرقي منها والجزء الجنوبي لمحافظة إدلب مع مدينة حماة وأجزاء من أريافها الشمالية والشرقية.
في حين وصل عدد القرى التي سيطرت عليها المعارضة خلال العملية إلى نحو 430 بلدة وقرية ومدينة بعضها واقع على الطريق الدولي بين حلب ودمشق (إم 5) ومنها مدن سراقب ومعرة النعمان وخان شيخون بريف إدلب، ومدن مورك وصوران بريف حماة، وبذلك يصبح نحو ثلث سوريا خاضعاً لسيطرة المعارضة السورية.

+ / –
font change
حفظ
شارك

 

Continue Reading

Previous: الأدب والحرب: ما جدوى الحبر حين يُسفَك الدم؟ ليندا نصار..المصدر :ضفة ثالثة
Next: لبنان … مخاض الجمهورية… إبراهيم حميدي….المصدر : المجلة

قصص ذات الصلة

صيانة
  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

قيد الصيانة

admin مايو 3, 2025
  • الأخبار

ما حقيقة هبوط مروحية إسرائيلية في السويداء؟.المصدر: “النهار”

khalil المحرر مايو 3, 2025
  • الأخبار

2,5 مليون طفل خارج المدارس في سورية … ميليا إسبر……..المصدر:العربي الجديد

khalil المحرر مايو 3, 2025

Recent Posts

  • السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن
  • قيد الصيانة
  • سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت
  • علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار
  • لبنان يعود إلى الإمارات وأول الغيث رفع الحظر….سابين عويس المصدر: “النهار”

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن
  • قيد الصيانة
  • سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت
  • علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار
  • لبنان يعود إلى الإمارات وأول الغيث رفع الحظر….سابين عويس المصدر: “النهار”

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن

khalil المحرر مايو 3, 2025
صيانة
  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

قيد الصيانة

admin مايو 3, 2025
  • مقالات رأي

سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت

khalil المحرر مايو 3, 2025
  • مقالات رأي

علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار

khalil المحرر مايو 3, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.